نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 121

حصن

حصن

الفصل الواحد و العشرين : حصن

بالتفكير في كل شيء ، خطة ظهرت في عقلها .

تم إصلاح المجاري آخر مرة منذ ما لا يقل عن ثلاثمائة سنة . كان الظلام والهواء زنقا . من وقت لآخر ، كانت علب الحديد تلمس الخرسانة وتردد أصوات مكتومة .

أختاااااه~ أسرعي

قامت ليندا بقمع تنفسها واستنشاقها وزفيرها ببطء . حاولت تقليل التحركات أيضًا . نظرت عيناها في حالة تأهب لأن سنوات الخبرة في الصيد علمتها أن ليس فقط “فئران العظام” ولكن وحوش أخرى فضلت أن تختبئ في المجاري .

على الرغم من أن الجدار كان مغطى بالكروم ، إلا أنه ما زال معجبًا بهيكله .

بسبب الظلام ، كانت رؤيتها محدودة . كانت تستطيع رؤية الخطوط العريضة للأشياء على بعد خمسة أمتار فقط من المسافة . إذا كان دوديان هنا ، فسيتفاجأ ليعرف أن الرؤية في الظلام لم يشاركه فيها جميع الصيادين . كانت واحدة من القدرات الفريدة التي جاءت مع علاماته السحرية .

ملاحظة: من فضلكم لا تقومو بانتظار الفصول حتى تتجمع لقراءتها فذلك يضر المترجم وشكرا❤?

كانت آذان ليندا منتصبة للكشف عن أدنى حركة خفية حولها بسبب وجود خطر محتمل في محيطها .

على الرغم من أن الجدار كان مغطى بالكروم ، إلا أنه ما زال معجبًا بهيكله .

صرير !

كان دوديان صامتًا للحظة ولكنه فكر في الأمر وسرعان ما ركض نحو القلعة .

تردد صراخ “جرذان عظام” على بعد عشرين مترا . كان صوتا متؤلما للغاية ولكن سرعان ما توقف . في الوقت نفسه انفجر الماء وارتش في موجة .

عندما أغلقت المبنى ، رأت ليندا عددا قليلًا من اللآموتى هدرت واندفعت نحوها . مع التفافة مفاجئة ، تحول جسدها مثل زوبعة وقطعت رؤوس اللآموتى من أجسادهم كما لو كانت أوراق الخريف تسقط من شجرة .

لم تكن ليندا متأكدة مما إذا كانت معركة بين الفئران من أجل الطعام أو أي شيء آخر هاجم الفئران . ومع ذلك ، لم تغادر لأنها تعلم أن الفئران لن تشكل تهديدًا لها ، وإذا كان هناك شيء آخر ، فإن الوحش لم يكن شيئًا خطيرًا لأنه يتغذى على الفئران . طالما كانت حذرة ، لن يحدث أي خطأ .

كانت قد استكشفت حوالي مائة متر أو نحو ذلك عندما وجدت فتحة في الزاويةز. أشرق خلالها ضوء خافت وتشتت الرائحة الفاسدة .

استندت إلى جانب الجدار وسارت برفق ببطء . كانت متيقظة ومتنبهة في جميع الأوقات لتفادي أي وحش يمكن أن يقفز ويجرها إلى التيار .

كانت قد استكشفت حوالي مائة متر أو نحو ذلك عندما وجدت فتحة في الزاويةز. أشرق خلالها ضوء خافت وتشتت الرائحة الفاسدة .

تردد صراخ “جرذان عظام” على بعد عشرين مترا . كان صوتا متؤلما للغاية ولكن سرعان ما توقف . في الوقت نفسه انفجر الماء وارتش في موجة .

زحف ليندا من المجاري على طول الحفرة الصخرية . أخذت نفسا عميقا حيث كان الهواء النقي يهب على وجهها . نظرت حولها ورأت أن نقاري الأدمغة لم يطاردوها . شعرت بالارتياح لأنها ذهبت بسرعة إلى مبنى قريب .

لقد لاحظت أن نطاق هجوم دوديان بالقوس كان محدودًا . حتى لو أراد تحسين رمياته ، فلا يمكن القيام بذلك في ثلاثة أو خمسة أيام من التدريب . على وجه الخصوص ، اعتقدت ليندا أن سهامه يجب أن تكون محدودة ، حتى لو قام بتدريب الكفاءة فستكون منخفضة .

عندما أغلقت المبنى ، رأت ليندا عددا قليلًا من اللآموتى هدرت واندفعت نحوها . مع التفافة مفاجئة ، تحول جسدها مثل زوبعة وقطعت رؤوس اللآموتى من أجسادهم كما لو كانت أوراق الخريف تسقط من شجرة .

استندت إلى جانب الجدار وسارت برفق ببطء . كانت متيقظة ومتنبهة في جميع الأوقات لتفادي أي وحش يمكن أن يقفز ويجرها إلى التيار .

وجدت مكانًا مستقرًا للجلوس . زقزقت عصافير معدتها وفكرت في حقيبتها التي كانت قد تركتها سابقًا . كان وجهها قاتمًا عندما فكرت في دوديان . احترق قلبها غاضبًا : ” يجب أن يكون للطفل حاسة شم و يعلم أني لست ميتًة . سوف يأتي ورائي … هذا عندما سيواجه الموت !”

زحف ليندا من المجاري على طول الحفرة الصخرية . أخذت نفسا عميقا حيث كان الهواء النقي يهب على وجهها . نظرت حولها ورأت أن نقاري الأدمغة لم يطاردوها . شعرت بالارتياح لأنها ذهبت بسرعة إلى مبنى قريب .

فكرت في موت نيك ورونا وريد . لم تستطع إلا أن تشد راحة يدها في قبضة : ” سأساعدكم في الانتقام لموتكم ! بعد ذلك ، سأدفن رمادكم في مقبرة الصيادين . . . ”

لقد كبحت تدريجيا كراهيتها للتفكير بهدوء : ” لا بد أن يظهر هذا الشيطان الصغير مرة أخرى . ومع ذلك سيعود بطرق خبيثة جديدة . إذا استخدم الوحوش فسأختبئ في المجاري أو يمكنني الانتقال إلى المنطقة المجاورة رقم 9 . لكنه لن يكون قادرًا على استخدام نقاري الأدمغة لأنهم لا يأكلون اللإموتى ولقد لطخت علي مسحوقهم . علاوة على ذلك ، لقد كان ناجحًا في قيادتهم للمرة الأولى ، لكن هذا لا يعني أنه سيكون قادرًا على القيام بذلك للمرة الثانية . ”

أختاااااه~ أسرعي

” إذا لم يستخدم الوحوش ولكن الفخاخ وحدها . . . هو غير قادر على صنع مصائد يمكن أن تقتلني . في السابق ، قتل جيل بسبب هجوم مفاجئ وكان حظًا خالصًا ” .

ركض دوديان بسرعة عبر الشارع بحثًا عن مركز للشرطة . في بعض الأحيان كان يحس برائحة الوحوش ويتفاداها .

” بالإضافة إلى ذلك ، أستطيع أن أرى أن مجاله الفعال ليس سوى 100 متر ! ”

على طول الطريق ، رأى تراكم العظام في كل مكان . كانت هناك وحوش صغيرة بدت وكأنها تحولت من الثعابين حيث تحركت عبر العظام . مرة في كل حين فستظهر ذيولها من الاضلاع من العظام .

لقد لاحظت أن نطاق هجوم دوديان بالقوس كان محدودًا . حتى لو أراد تحسين رمياته ، فلا يمكن القيام بذلك في ثلاثة أو خمسة أيام من التدريب . على وجه الخصوص ، اعتقدت ليندا أن سهامه يجب أن تكون محدودة ، حتى لو قام بتدريب الكفاءة فستكون منخفضة .

Dantalian2

” مائة متر … إذا كان ذلك في حدود مائة متر وحاول مهاجمتي مرة أخرى ، فسوف أحتاج إلى ثلاث إلى خمس ثوان للحاق به وقطع رأسه للأبد ! يجب أن يعلم أنني مصابة بجروح خطيرة بسبب قطيع نقاري الأدمغة لذلك سوف يهاجم بالتأكيد ! ”

بسبب الظلام ، كانت رؤيتها محدودة . كانت تستطيع رؤية الخطوط العريضة للأشياء على بعد خمسة أمتار فقط من المسافة . إذا كان دوديان هنا ، فسيتفاجأ ليعرف أن الرؤية في الظلام لم يشاركه فيها جميع الصيادين . كانت واحدة من القدرات الفريدة التي جاءت مع علاماته السحرية .

كان هناك أثر للندم في عقلها ، لكنها غيرت رأيها ، ” إنه لا يستطيع فعل أي شيء . إلا إذا كان أحمقًا بما يكفي للاعتقاد بأنه قادر على رميي بسهم . لذا سأنتظر منه أن يهاجم وعندما يأتي فستكون المبادرة في يدي ، لقد استخدم حاسة الشم لدى جيل وضبب حكم جيل . . . لكن تكتيكات كهذه لن تنجح معي . . . ”

” بالإضافة إلى ذلك ، أستطيع أن أرى أن مجاله الفعال ليس سوى 100 متر ! ”

بالتفكير في كل شيء ، خطة ظهرت في عقلها .

وجدت مكانًا مستقرًا للجلوس . زقزقت عصافير معدتها وفكرت في حقيبتها التي كانت قد تركتها سابقًا . كان وجهها قاتمًا عندما فكرت في دوديان . احترق قلبها غاضبًا : ” يجب أن يكون للطفل حاسة شم و يعلم أني لست ميتًة . سوف يأتي ورائي … هذا عندما سيواجه الموت !”

كان دوديان صامتًا للحظة ولكنه فكر في الأمر وسرعان ما ركض نحو القلعة .

لقد لاحظت أن نطاق هجوم دوديان بالقوس كان محدودًا . حتى لو أراد تحسين رمياته ، فلا يمكن القيام بذلك في ثلاثة أو خمسة أيام من التدريب . على وجه الخصوص ، اعتقدت ليندا أن سهامه يجب أن تكون محدودة ، حتى لو قام بتدريب الكفاءة فستكون منخفضة .

ووش !

زحف ليندا من المجاري على طول الحفرة الصخرية . أخذت نفسا عميقا حيث كان الهواء النقي يهب على وجهها . نظرت حولها ورأت أن نقاري الأدمغة لم يطاردوها . شعرت بالارتياح لأنها ذهبت بسرعة إلى مبنى قريب .

ركض دوديان بسرعة عبر الشارع بحثًا عن مركز للشرطة . في بعض الأحيان كان يحس برائحة الوحوش ويتفاداها .

أصبح الرشاش صدئ ومتآكلا بسبب المطر . على الرغم من أن المدفع الرشاش نفسه مصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ إلا أن الإشعاع النووي قد أثر على المطر أيضًا . المكونات الأخرى من الصلب قد تضررت أو تشوهت لفترة طويلة .

” لقد ذهبت إلى عشرات الشوارع أو أكثر . أليس هناك أي مركز للشرطة في هذه المنطقة ؟ ” دوديان عبس . ومع ذلك ، سرعان ما وجد مكانًا به حاجز مرتفع بارتفاع ثلاثة أو أربعة أمتار . كان طوله مئات الأمتار والجزء الأوسط قد انهار . لم يكن يعلم ما إذا كان الأمر يتعلق بالتآكل الناجم عن المطر والإشعاع أم أنه كان معمودية الحرب .

كانت قد استكشفت حوالي مائة متر أو نحو ذلك عندما وجدت فتحة في الزاويةز. أشرق خلالها ضوء خافت وتشتت الرائحة الفاسدة .

” حصن ؟ ” فوجئ دوديان .

” إذا لم يستخدم الوحوش ولكن الفخاخ وحدها . . . هو غير قادر على صنع مصائد يمكن أن تقتلني . في السابق ، قتل جيل بسبب هجوم مفاجئ وكان حظًا خالصًا ” .

على الرغم من أن الجدار كان مغطى بالكروم ، إلا أنه ما زال معجبًا بهيكله .

قبل ثلاثمائة سنة ، بعد اندلاع الكارثة ، تم بناء مدن ملجأ عالمية كحصن دفاعي لحماية الناس . كانت هذه القلاع تقع في أجزاء مختلفة من المدينة واستخدمت كخط دفاع ثاني من اللآموتى .

وجدت مكانًا مستقرًا للجلوس . زقزقت عصافير معدتها وفكرت في حقيبتها التي كانت قد تركتها سابقًا . كان وجهها قاتمًا عندما فكرت في دوديان . احترق قلبها غاضبًا : ” يجب أن يكون للطفل حاسة شم و يعلم أني لست ميتًة . سوف يأتي ورائي … هذا عندما سيواجه الموت !”

كان دوديان صامتًا للحظة ولكنه فكر في الأمر وسرعان ما ركض نحو القلعة .

أختاااااه~ أسرعي

بالقرب من القلعة كانت هناك آثار للقنابل مفخخة وكومة كثيفة من العظام . كان هناك هيكل عظمي عليه مدفع رشاش بينما تلاشى لون زيه العسكري الأخضر .

لقد كبحت تدريجيا كراهيتها للتفكير بهدوء : ” لا بد أن يظهر هذا الشيطان الصغير مرة أخرى . ومع ذلك سيعود بطرق خبيثة جديدة . إذا استخدم الوحوش فسأختبئ في المجاري أو يمكنني الانتقال إلى المنطقة المجاورة رقم 9 . لكنه لن يكون قادرًا على استخدام نقاري الأدمغة لأنهم لا يأكلون اللإموتى ولقد لطخت علي مسحوقهم . علاوة على ذلك ، لقد كان ناجحًا في قيادتهم للمرة الأولى ، لكن هذا لا يعني أنه سيكون قادرًا على القيام بذلك للمرة الثانية . ”

أصبح الرشاش صدئ ومتآكلا بسبب المطر . على الرغم من أن المدفع الرشاش نفسه مصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ إلا أن الإشعاع النووي قد أثر على المطر أيضًا . المكونات الأخرى من الصلب قد تضررت أو تشوهت لفترة طويلة .

على الرغم من أن الجدار كان مغطى بالكروم ، إلا أنه ما زال معجبًا بهيكله .

فوجئ دوديان عندما رأى المدفع الرشاش . يجب أن تحتوي هذه القلعة الدفاعية على الكثير من الأسلحة النارية !

Dantalian2

التقط المدفع الرشاش وكسره برفق . كان يسعى لايجاد الرصاص . وسرعان ما فك غطاء الرصاصة . كان هناك بارود مظلم في الداخل لكنه لم يخرج لأن الرطوبة قد اقتحمت الرصاصة و صلبته .

” بالإضافة إلى ذلك ، أستطيع أن أرى أن مجاله الفعال ليس سوى 100 متر ! ”

كان هناك ندم في قلبه حيث أسقط سلسلة الرصاص هذه وتقدّم للأمام ذاهبا داخل القلعة .

كانت قد استكشفت حوالي مائة متر أو نحو ذلك عندما وجدت فتحة في الزاويةز. أشرق خلالها ضوء خافت وتشتت الرائحة الفاسدة .

على طول الطريق ، رأى تراكم العظام في كل مكان . كانت هناك وحوش صغيرة بدت وكأنها تحولت من الثعابين حيث تحركت عبر العظام . مرة في كل حين فستظهر ذيولها من الاضلاع من العظام .

عندما أغلقت المبنى ، رأت ليندا عددا قليلًا من اللآموتى هدرت واندفعت نحوها . مع التفافة مفاجئة ، تحول جسدها مثل زوبعة وقطعت رؤوس اللآموتى من أجسادهم كما لو كانت أوراق الخريف تسقط من شجرة .

” دبابة ؟ ” تأثر دوديان برؤية دبابة . كانت مغطاة بالطحالب والكروم ، لكن برميلها الطويل كان لا يزال مرئيًا . لقد انقلبت لذا لم يكن من الصعب تخيل القتال العنيف الذي اندلع .

عندما أغلقت المبنى ، رأت ليندا عددا قليلًا من اللآموتى هدرت واندفعت نحوها . مع التفافة مفاجئة ، تحول جسدها مثل زوبعة وقطعت رؤوس اللآموتى من أجسادهم كما لو كانت أوراق الخريف تسقط من شجرة .

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

ووش !

Dantalian2

تم إصلاح المجاري آخر مرة منذ ما لا يقل عن ثلاثمائة سنة . كان الظلام والهواء زنقا . من وقت لآخر ، كانت علب الحديد تلمس الخرسانة وتردد أصوات مكتومة .

أختاااااه~ أسرعي

على طول الطريق ، رأى تراكم العظام في كل مكان . كانت هناك وحوش صغيرة بدت وكأنها تحولت من الثعابين حيث تحركت عبر العظام . مرة في كل حين فستظهر ذيولها من الاضلاع من العظام .

سأضيف آخر الآن

كانت آذان ليندا منتصبة للكشف عن أدنى حركة خفية حولها بسبب وجود خطر محتمل في محيطها .

ملاحظة: من فضلكم لا تقومو بانتظار الفصول حتى تتجمع لقراءتها فذلك يضر المترجم وشكرا❤?

كانت آذان ليندا منتصبة للكشف عن أدنى حركة خفية حولها بسبب وجود خطر محتمل في محيطها .

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط