الفصل الرابع و العشرون بعد المائة : انفجار
في مبنى صغير في الشارع .
في مبنى صغير في الشارع .
من وجهة نظره فقد فشل الكمين وكان يفكر في خطط جديدة أخرى . لكنه لم يتوقع أبدًا أن ليندا ستأتي إلى هنا بمفردها !
كانت ليندا جالسة داخل الظلال . فتحت حقيبة الإسعافات الأولية وبدأت في استبدال الشاش على ذراعها الأيمن وفخذها . ومع ذلك ، كانت في حالة تأهب في جميع الأوقات لمنع أي هجوم مفاجئ .
لقد أدركت أن أداء دوديان كان في درجة تنذر بالخطر ، لذا حاولت أن تعامل كل شيء بحذر . ولكن التفكير في الأمر ، كان الجانب الآخر طفلا . لم يخرج أبدا للصيد . ربما كان قد رآها أثناء الليل لكنه لم يستطع أن يستجمع الشجاعة لرميها ؟
” لقد قمت بتمويه جيد من خلال الإصابة . لا أعتقد أنك لن تنخدع ! ” فكرت ليندا في قلبها . كانت قد وقفت على وجه التحديد بالقرب من المكان الذي كان يعيش فيه الوحش الذي يتمتع بقدرات قتالية مماثلة . كان الغرض هو إيذاء نفسها باستخدام الوحش وجعلها تبدو واقعية قدر الإمكان .
على الرغم من أنها لم تكن من الكشافة ، إلا أنها كانت صيادًا فضيا فقد شهدت الكثير من الفخاخ . لقد رأت الكشافة وهم يرتبون الكثير من الفخاخ ، لذا كانت على دراية بصنع الفخاخ أيضًا .
وحش الطائر البحري الذي اختارته كان وحشا من المستوى السابع عشر . لقد كان وحشًا برمائياً حيث كان قادرًا على البقاء على الأرض أيضًا . إذا قاتلت داخل الماء فالطيور البحرية يمكن أن تقتل وحوشا من مستوى أعلى بكثير كانت المياه موطنها . ومع ذلك ، على الأرض كانت فعاليتها القتالية ومزاياها محدودة . طالما كانت ليندا حريصة بما فيه الكفاية يمكنها أن تتجنب القتل على يدها .
رفعت رأسها ونظرت إلى النافذة التي أطلق منها السهم . لم تستطع رؤية دوديان ، فقد بدا أنه فر .
لقد بذلت قصارى جهدها ضد الوحش لجعله أكثر إقناعًا لدوديان الذي كان يتعقب رائحتها . حتى لو كان من الصعب عليها قتل الوحش ، إلا أنها اضطرت إلى مواجهته وجهاً لوجه لإقناع دوديان . بعد ذلك ، اعتقدت أن دوديان سيحصل على ما يكفي من الشجاعة لمهاجمتها .
” لقد قمت بعمل جيد من خلال التحمل لفترة طويلة . ولكن بمجرد أن انكشفت لا يوجد خيار لك سوى الموت ! سأقتلك ! ” تحدثت ليندا بلهجة باردة : ” على الرغم من أنني أكره الحقيقة التي أواجه الآن ولكن يجب أن تكون مستعدًا لمهاجمتي وأنا جريحة . ولكن إذا مر يوم آخر . . . ”
كانت ذراعها اليمنى وفخذها لا يزالان مخدرتين عندما استبدلت الشاش . كانت مخالب وحش الطائر البحري لديها سم يشل . كانت محظوظة لأنها سيطرت على الدم ويمكن أن تفرز السموم إلى حد كبير . وإلا فإنها لن تكون قادرة على استخدام ذراعها اليمنى وساقها لبقية حياتها .
Dantalian2
” بعد أن أمسك بك ، سأفرض عليك كل هذه الآلام أكثر من ألف مرة ! ” كانت هناك نية قتل قوية محتدمة في قلبها . سوف تنفجر بعد أن تصطاد دوديان .
كانت تستريح بينما كانت تحدق في المبنى الصغير في الجانب الآخر . كان قلبها مستاء . منذ متى صياد مستوى فضي كريم مثلها يحتاج إلى توخي الحذر من مبتدئ ؟
سيطرت على كمية الدم التي تدفقت في وجهها بحيث بدا شاحبا للغاية . على وجه الخصوص ، بدت شفتيها وكأن ليس لها لون أو حياة على الإطلاق . كانت تبدو ضعيفة للغاية وهي تتنفس ببطء متكئة على الحائط . كانت إحدى يديها دائمًا على قبضة السيف ، ممسكة اياه . ومع ذلك ، بمظهرها الضعيف أعطت هالة كما لو كانت اليقظة بالنسبة لها غير مجدية .
كانت تستريح بينما كانت تحدق في المبنى الصغير في الجانب الآخر . كان قلبها مستاء . منذ متى صياد مستوى فضي كريم مثلها يحتاج إلى توخي الحذر من مبتدئ ؟
ووش !
” أنت ميت ! ”
سهم سريع اطلق من خلال النافذة .
هي لم تخفي نيتها القاتلة لأنها قفزت من نافذة كما لو كانت فهدا .
زاويته كانت قطرية ، موجه نحو حلقها !
كان قلبها يهدأ بينما كانت تتحدث . تأثرت عقلانيتها المنطقية بافتراضاتها الشخصية ، لكنها الآن ترى بوضوح المزيد .
اختفت ليندا الأصلية ‘ المحتضرة ‘ حيث تدحرج جسدها فجأة و وقفت . لقد أرجحت سيفها في الوقت المحدد لمنع السهم. أقفلت على هدفها – الذي كان في المبنى الصغير المعاكس !
كانت لا متوترة و هي تفكر في خطط أخرى .
” أنت ميت ! ”
وحش الطائر البحري الذي اختارته كان وحشا من المستوى السابع عشر . لقد كان وحشًا برمائياً حيث كان قادرًا على البقاء على الأرض أيضًا . إذا قاتلت داخل الماء فالطيور البحرية يمكن أن تقتل وحوشا من مستوى أعلى بكثير كانت المياه موطنها . ومع ذلك ، على الأرض كانت فعاليتها القتالية ومزاياها محدودة . طالما كانت ليندا حريصة بما فيه الكفاية يمكنها أن تتجنب القتل على يدها .
هي لم تخفي نيتها القاتلة لأنها قفزت من نافذة كما لو كانت فهدا .
في مبنى صغير في الشارع .
ومع ذلك ، حيث اقتربت من البناء الصغير ارتعش جفنيها . نوع من الشعور سيطر على قلبها . لقد كانت غريزة الصيد أو الحدس من النوع الذي تطور داخلها بعد سنوات من الخبرة في الحياة والموت . شعرت بأثر من الرعب و توقفت .
الفصل الرابع و العشرون بعد المائة : انفجار
رفعت رأسها ونظرت إلى النافذة التي أطلق منها السهم . لم تستطع رؤية دوديان ، فقد بدا أنه فر .
فكرت : ” سوف نرى من الذي سيتم استهلاكه في النهاية ! ”
لم تكن في عجلة من أمرها للمطاردة ، لذا حدقت بحذر وهي تتحدث : ” لا تختبئ . . . أعرف أنك في الداخل . . . لقد أعدت فخًا للكمين ، أليس كذلك ؟ ”
كانت لا متوترة و هي تفكر في خطط أخرى .
لم يكن هناك حركة .
لقد أدركت أن أداء دوديان كان في درجة تنذر بالخطر ، لذا حاولت أن تعامل كل شيء بحذر . ولكن التفكير في الأمر ، كان الجانب الآخر طفلا . لم يخرج أبدا للصيد . ربما كان قد رآها أثناء الليل لكنه لم يستطع أن يستجمع الشجاعة لرميها ؟
” لقد قمت بعمل جيد من خلال التحمل لفترة طويلة . ولكن بمجرد أن انكشفت لا يوجد خيار لك سوى الموت ! سأقتلك ! ” تحدثت ليندا بلهجة باردة : ” على الرغم من أنني أكره الحقيقة التي أواجه الآن ولكن يجب أن تكون مستعدًا لمهاجمتي وأنا جريحة . ولكن إذا مر يوم آخر . . . ”
اسم الرواية ‘إسحاق’ و هي كورية. البطل هو شخصية مميزة لأبعد الحدود وستلاحظون ذلك في الفصول و الاولى و بعد الفصل 30.
كان قلبها يهدأ بينما كانت تتحدث . تأثرت عقلانيتها المنطقية بافتراضاتها الشخصية ، لكنها الآن ترى بوضوح المزيد .
أختاه؟ هل انت بخير؟
لم تكن هناك حركة على الإطلاق .
مر الليل .
ليندا عبست ، هل كان مجرد قلق لا معنى له ؟ هل حقا هرب ؟
تدفق الغضب بعد رؤية أنه لم تكن هناك استجابة لكنها حاولت كبح جماح نفسها . سخرت : ” اذن دعنا نتحقق من أكثر صبراً ! ” ثم عادت إلى مبناها الصغير وجلست : ” لا أعتقد أنه ليس في عجلة من أمره. لقد أراد قتلي . هكذا سأستفيد من هذه المبادرة و أخذها بيدي . طالما يتصرف ، سوف ينكشف ! ”
” أنا أعلم أنك في الداخل . ” لم تتخلى ليندا عن الأمل في إثارة دوديان : ” أنت مختبئ في الداخل لمحاولة إغرائي . من السهل جدًا إدراك أن هناك فخًا في الداخل . لكن يجب ألا تنسى أنه إذا لم أقتلك هذه المرة ، سيكون لدي الكثير من الفرص لقتلك في المستقبل ، وبعد الانتهاء من فترة التدريب ، ستكون رجلاً ميتًا ! ”
فكرت : ” سوف نرى من الذي سيتم استهلاكه في النهاية ! ”
تدفق الغضب بعد رؤية أنه لم تكن هناك استجابة لكنها حاولت كبح جماح نفسها . سخرت : ” اذن دعنا نتحقق من أكثر صبراً ! ” ثم عادت إلى مبناها الصغير وجلست : ” لا أعتقد أنه ليس في عجلة من أمره. لقد أراد قتلي . هكذا سأستفيد من هذه المبادرة و أخذها بيدي . طالما يتصرف ، سوف ينكشف ! ”
فجأة ، فهمت نية دوديان !
كانت تستريح بينما كانت تحدق في المبنى الصغير في الجانب الآخر . كان قلبها مستاء . منذ متى صياد مستوى فضي كريم مثلها يحتاج إلى توخي الحذر من مبتدئ ؟
اختفت ليندا الأصلية ‘ المحتضرة ‘ حيث تدحرج جسدها فجأة و وقفت . لقد أرجحت سيفها في الوقت المحدد لمنع السهم. أقفلت على هدفها – الذي كان في المبنى الصغير المعاكس !
بعد كل شيء ، لقد كان من الأمور المستهلكة للعقل و المأثرة نفسيا أن تكون على دراية و تنتظر لحظة تعرضك لهجوم متسلل .
كانت لا متوترة و هي تفكر في خطط أخرى .
رفعت رأسها ونظرت إلى النافذة التي أطلق منها السهم . لم تستطع رؤية دوديان ، فقد بدا أنه فر .
ومع ذلك ، مع مرور الوقت لم تكن هناك حركة من المبنى الصغير المعاكس .
بعد كل شيء ، لقد كان من الأمور المستهلكة للعقل و المأثرة نفسيا أن تكون على دراية و تنتظر لحظة تعرضك لهجوم متسلل .
فكرت : ” سوف نرى من الذي سيتم استهلاكه في النهاية ! ”
” لقد قمت بعمل جيد من خلال التحمل لفترة طويلة . ولكن بمجرد أن انكشفت لا يوجد خيار لك سوى الموت ! سأقتلك ! ” تحدثت ليندا بلهجة باردة : ” على الرغم من أنني أكره الحقيقة التي أواجه الآن ولكن يجب أن تكون مستعدًا لمهاجمتي وأنا جريحة . ولكن إذا مر يوم آخر . . . ”
في غمضة عين ، تم استبدال النهار بالليل . أصبحت أكثر يقظة لأن الليل كان الوقت الأنسب لهجمات التسلل . علاوة على ذلك ، كانت رؤيتها محدودة .
فجأة ، سمعت صوت ‘ هسهسة ‘ خفية كما لو أن عشرات الثعابين كانت قريبة .
في النصف الأخير من الليل شعرت بتأثير النعاس . على الرغم من أنها كانت صيادًا متوسط المستوى ، إلا أن تعبها العقلي تجاوز الحد المسموح به . علاوة على ذلك ، كان الجانب الآخر مسترخياً طوال اليوم بينما كانت في حالة تأهب طوال الوقت . إذا استمر هذا الوضع لبضعة أيام أخرى ، فسوف تستنزف !
فجأة ، فهمت نية دوديان !
إذا قيل لها أن مبتدئا حاول إثارة صياد من المستوى المتوسط و استنزافه عقلياً ، فلن تصدق ذلك على الإطلاق ، لكنها كانت تعيش التجربة الآن !
إذا قيل لها أن مبتدئا حاول إثارة صياد من المستوى المتوسط و استنزافه عقلياً ، فلن تصدق ذلك على الإطلاق ، لكنها كانت تعيش التجربة الآن !
لم تكن في عجلة من أمرها للمطاردة ، لذا حدقت بحذر وهي تتحدث : ” لا تختبئ . . . أعرف أنك في الداخل . . . لقد أعدت فخًا للكمين ، أليس كذلك ؟ ”
” لا ، لا يمكنني أن أكون مكتئبة ! ” جاءت ليندا إلى الممر في الطابق الأول ووجدت فجوة في الزاوية وجلست . استندت على الحائط للاسترخاء حيث لم يكن هناك زاوية يمكن أن يضربها السهم منها .
سيطرت على كمية الدم التي تدفقت في وجهها بحيث بدا شاحبا للغاية . على وجه الخصوص ، بدت شفتيها وكأن ليس لها لون أو حياة على الإطلاق . كانت تبدو ضعيفة للغاية وهي تتنفس ببطء متكئة على الحائط . كانت إحدى يديها دائمًا على قبضة السيف ، ممسكة اياه . ومع ذلك ، بمظهرها الضعيف أعطت هالة كما لو كانت اليقظة بالنسبة لها غير مجدية .
على الرغم من أنها كانت نائمة ولكن في كثير من الأحيان كانت تستيقظ إذا كان هناك علامة على حركة طفيفة لأنها كانت تشعر بالقلق من أن يكون الهجوم من قبل دوديان .
” أنا أعلم أنك في الداخل . ” لم تتخلى ليندا عن الأمل في إثارة دوديان : ” أنت مختبئ في الداخل لمحاولة إغرائي . من السهل جدًا إدراك أن هناك فخًا في الداخل . لكن يجب ألا تنسى أنه إذا لم أقتلك هذه المرة ، سيكون لدي الكثير من الفرص لقتلك في المستقبل ، وبعد الانتهاء من فترة التدريب ، ستكون رجلاً ميتًا ! ”
مر الليل .
انتم تحتاجون فقط لمعرفة أنها بعد الفصل 30 ستصبح أفضل رواية على الموقع بدون منازع لذا أريدكم جميها أن تجربوها.
استيقظت ليندا في الفجر . لم تتوقع أن دوديان لن يهاجم في وقت ما أثناء الليل . كان ذهنها غاضبًا لأنها اعتقدت أنه حتى لو كانت هناك مصائد مكونة من قِبله ، فما مدى فتكها ؟
كانت ليندا جالسة داخل الظلال . فتحت حقيبة الإسعافات الأولية وبدأت في استبدال الشاش على ذراعها الأيمن وفخذها . ومع ذلك ، كانت في حالة تأهب في جميع الأوقات لمنع أي هجوم مفاجئ .
لقد أدركت أن أداء دوديان كان في درجة تنذر بالخطر ، لذا حاولت أن تعامل كل شيء بحذر . ولكن التفكير في الأمر ، كان الجانب الآخر طفلا . لم يخرج أبدا للصيد . ربما كان قد رآها أثناء الليل لكنه لم يستطع أن يستجمع الشجاعة لرميها ؟
سهم سريع اطلق من خلال النافذة .
لم تعد قادرة على وقف مشاعرها .
سيطرت على كمية الدم التي تدفقت في وجهها بحيث بدا شاحبا للغاية . على وجه الخصوص ، بدت شفتيها وكأن ليس لها لون أو حياة على الإطلاق . كانت تبدو ضعيفة للغاية وهي تتنفس ببطء متكئة على الحائط . كانت إحدى يديها دائمًا على قبضة السيف ، ممسكة اياه . ومع ذلك ، بمظهرها الضعيف أعطت هالة كما لو كانت اليقظة بالنسبة لها غير مجدية .
” شيطان صغير ملعون ، فلنرى أي نوع من الفخاخ قمت بالنصب ! ” نظرت إلى المبنى الصغير ثم قررت أن تطارده .
سأرفع فصول عملي الجديد غدا.لقد ترجمت بالفعل 12 فصلا وسأقوم برفعها مباشرة
عندما دخلت المبنى الصغير ، نفخت رائحة فاسدة عليها . كانت الإضاءة المحيطة باهتة ولكن أشعة الشمس كانت تشرق من شقوق الجدران والنوافذ . لم يتأثر خط نظرها كثيرًا . لكنها كانت لا تزال تراقب بعناية الفخاخ .
شبتت السيف بيدها وهي مستعدة للذهاب إلى الطابق الثالث . على الرغم من أنها أخذت في الاعتبار أنه كان هناك كمين محتمل ولكن مع قدرتها السحرية يمكنها كبح جماح الهجمات السامة للوحوش . لم تكن قلقة من عدم قدرتها على الهرب .
على الرغم من أنها لم تكن من الكشافة ، إلا أنها كانت صيادًا فضيا فقد شهدت الكثير من الفخاخ . لقد رأت الكشافة وهم يرتبون الكثير من الفخاخ ، لذا كانت على دراية بصنع الفخاخ أيضًا .
فجأة وقع انفجار عنيف حيث أدى لإنهيار المبنى الصغير بأكمله .
في الوقت الحالي ، على سطح مبنى من ثلاثة طوابق كان يقف دوديان ضد الجدار .
كانت ليندا جالسة داخل الظلال . فتحت حقيبة الإسعافات الأولية وبدأت في استبدال الشاش على ذراعها الأيمن وفخذها . ومع ذلك ، كانت في حالة تأهب في جميع الأوقات لمنع أي هجوم مفاجئ .
بالأمس ، بعد هجوم مفاجئ فاشل لم يغادر المبنى الصغير . ومع ذلك ، كانت جميع المتفجرات داخل المبنى . بمجرد أن يغادر هذا المبنى فسيكون في خطر أكبر من هنا . عندما كانت ليندا تناديه من الطابق السفلي ، فكر كثيرًا ولكن في النهاية قرر التحكم في عواطفه والتزام الصمت .
” لا تزال ترغب في تأكيد ما إذا كنت هنا أو غادرت . يبدو أنه لا يهم مدى جودة الصياد . فقد يثبط الغضب ولكنه لا يستطيع التخلص منه . ” أثر من الإثارة ومض في عينيه كما ذهب دوديان لإعداد المكان .
لذلك ، على الرغم من عدد المرات التي دعته ليندا ، لم يرد عليها . كان الهدف هو التسبب في غضبها والتأثير على حكمها .
بووووووم ! . .
ومع ذلك ، لخيبة أمله ليندا لم تأت .
تدفق الغضب بعد رؤية أنه لم تكن هناك استجابة لكنها حاولت كبح جماح نفسها . سخرت : ” اذن دعنا نتحقق من أكثر صبراً ! ” ثم عادت إلى مبناها الصغير وجلست : ” لا أعتقد أنه ليس في عجلة من أمره. لقد أراد قتلي . هكذا سأستفيد من هذه المبادرة و أخذها بيدي . طالما يتصرف ، سوف ينكشف ! ”
من وجهة نظره فقد فشل الكمين وكان يفكر في خطط جديدة أخرى . لكنه لم يتوقع أبدًا أن ليندا ستأتي إلى هنا بمفردها !
ومع ذلك ، حيث اقتربت من البناء الصغير ارتعش جفنيها . نوع من الشعور سيطر على قلبها . لقد كانت غريزة الصيد أو الحدس من النوع الذي تطور داخلها بعد سنوات من الخبرة في الحياة والموت . شعرت بأثر من الرعب و توقفت .
” لا تزال ترغب في تأكيد ما إذا كنت هنا أو غادرت . يبدو أنه لا يهم مدى جودة الصياد . فقد يثبط الغضب ولكنه لا يستطيع التخلص منه . ” أثر من الإثارة ومض في عينيه كما ذهب دوديان لإعداد المكان .
” أنت ميت ! ”
مرت ليندا عبر الدرج نصف المنهار وذهبت إلى الطابق الثاني . نظرت حولها ولكن لا تزال لم ترى أي مصائد مما جعل مزاجها أكثر غضبًا . شعرت كما لو أنه قد تم اللعب بها .
ووش !
فجأة ، سمعت صوت ‘ هسهسة ‘ خفية كما لو أن عشرات الثعابين كانت قريبة .
بالأمس ، بعد هجوم مفاجئ فاشل لم يغادر المبنى الصغير . ومع ذلك ، كانت جميع المتفجرات داخل المبنى . بمجرد أن يغادر هذا المبنى فسيكون في خطر أكبر من هنا . عندما كانت ليندا تناديه من الطابق السفلي ، فكر كثيرًا ولكن في النهاية قرر التحكم في عواطفه والتزام الصمت .
” هل يستخدم الوحوش ؟ ” كانت ليندا مندهشة لكن عينيها أشتعلتا اللحظة التالية : ” ما زال هنا ! ”
بووووووم ! . .
شبتت السيف بيدها وهي مستعدة للذهاب إلى الطابق الثالث . على الرغم من أنها أخذت في الاعتبار أنه كان هناك كمين محتمل ولكن مع قدرتها السحرية يمكنها كبح جماح الهجمات السامة للوحوش . لم تكن قلقة من عدم قدرتها على الهرب .
” لقد قمت بتمويه جيد من خلال الإصابة . لا أعتقد أنك لن تنخدع ! ” فكرت ليندا في قلبها . كانت قد وقفت على وجه التحديد بالقرب من المكان الذي كان يعيش فيه الوحش الذي يتمتع بقدرات قتالية مماثلة . كان الغرض هو إيذاء نفسها باستخدام الوحش وجعلها تبدو واقعية قدر الإمكان .
كما كانت في منتصف الطريق إلى الطابق الثالث . . .
فجأة وقع انفجار عنيف حيث أدى لإنهيار المبنى الصغير بأكمله .
بووووووم ! . .
ووش !
فجأة وقع انفجار عنيف حيث أدى لإنهيار المبنى الصغير بأكمله .
زاويته كانت قطرية ، موجه نحو حلقها !
من الطابق الأول إلى الطابق الثالث ، تم تفجير كل شيء !
إذا قيل لها أن مبتدئا حاول إثارة صياد من المستوى المتوسط و استنزافه عقلياً ، فلن تصدق ذلك على الإطلاق ، لكنها كانت تعيش التجربة الآن !
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
في غمضة عين ، تم استبدال النهار بالليل . أصبحت أكثر يقظة لأن الليل كان الوقت الأنسب لهجمات التسلل . علاوة على ذلك ، كانت رؤيتها محدودة .
Dantalian2
ووش !
أختاه؟ هل انت بخير؟
كانت لا متوترة و هي تفكر في خطط أخرى .
حسنا يا شباب هذا الأخير لليوم كيف كان ذلك ها؟
لقد بذلت قصارى جهدها ضد الوحش لجعله أكثر إقناعًا لدوديان الذي كان يتعقب رائحتها . حتى لو كان من الصعب عليها قتل الوحش ، إلا أنها اضطرت إلى مواجهته وجهاً لوجه لإقناع دوديان . بعد ذلك ، اعتقدت أن دوديان سيحصل على ما يكفي من الشجاعة لمهاجمتها .
سأرفع فصول عملي الجديد غدا.لقد ترجمت بالفعل 12 فصلا وسأقوم برفعها مباشرة
” لا تزال ترغب في تأكيد ما إذا كنت هنا أو غادرت . يبدو أنه لا يهم مدى جودة الصياد . فقد يثبط الغضب ولكنه لا يستطيع التخلص منه . ” أثر من الإثارة ومض في عينيه كما ذهب دوديان لإعداد المكان .
اسم الرواية ‘إسحاق’ و هي كورية. البطل هو شخصية مميزة لأبعد الحدود وستلاحظون ذلك في الفصول و الاولى و بعد الفصل 30.
تدفق الغضب بعد رؤية أنه لم تكن هناك استجابة لكنها حاولت كبح جماح نفسها . سخرت : ” اذن دعنا نتحقق من أكثر صبراً ! ” ثم عادت إلى مبناها الصغير وجلست : ” لا أعتقد أنه ليس في عجلة من أمره. لقد أراد قتلي . هكذا سأستفيد من هذه المبادرة و أخذها بيدي . طالما يتصرف ، سوف ينكشف ! ”
انتم تحتاجون فقط لمعرفة أنها بعد الفصل 30 ستصبح أفضل رواية على الموقع بدون منازع لذا أريدكم جميها أن تجربوها.
اسم الرواية ‘إسحاق’ و هي كورية. البطل هو شخصية مميزة لأبعد الحدود وستلاحظون ذلك في الفصول و الاولى و بعد الفصل 30.
سلام❤
” لقد قمت بتمويه جيد من خلال الإصابة . لا أعتقد أنك لن تنخدع ! ” فكرت ليندا في قلبها . كانت قد وقفت على وجه التحديد بالقرب من المكان الذي كان يعيش فيه الوحش الذي يتمتع بقدرات قتالية مماثلة . كان الغرض هو إيذاء نفسها باستخدام الوحش وجعلها تبدو واقعية قدر الإمكان .
مر الليل .
في مبنى صغير في الشارع .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
