نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 125

الفصل الخامس و العشرون بعد المائة : كما وعدت

سحب بسرعة الوتر وأطلق سهما .

بدا الانفجار وكأنه صاعقة بينما تتناثرت العديد من الصخور في الارجاء.

وضع دوديان بسرعة السهم الثاني وسحب الوتر .

تم هدم المبنى الصغير أرضا ، ولم يتبق سوى عدد قليل من الصخور المتناثرة . كما تعرض المبنيان الموجودان على الجانب الأيمن والأيسر له بصدمة و أصبحا نصف منهارين .

ضربت الطلقة الثانية كتفها .

انتشر الدخان والغبار في الهواء .

بووف !

بووم !

تم دفع عارضة من مبنى صغير مجاور . صعد دوديان ونظر إلى المبنى المسطح . لقد صُدم لأنه لم يعتقد أن القوة المدمرة للمتفجرات الصفراء ستكون مذهلة للغاية . لحسن الحظ ، أشعل المتفجرات وغادر المبنى . وإلا ، كان ليكون قبره .

تم دفع عارضة من مبنى صغير مجاور . صعد دوديان ونظر إلى المبنى المسطح . لقد صُدم لأنه لم يعتقد أن القوة المدمرة للمتفجرات الصفراء ستكون مذهلة للغاية . لحسن الحظ ، أشعل المتفجرات وغادر المبنى . وإلا ، كان ليكون قبره .

أزال الغبار وقرر أن يذهب لمعرفة ما إذا كانت ميتة أم حية . ومع ذلك توقف فجأة كما كان فكر في الوضع السابق حيث قُتل تقريبا من قبل شقيقها . يمكن أن تكون في انتظاره ليزيل الحطام حتى تقتله في الثانية الأخيرة .

استنشق قليلاً وسرعان ما وجد موقع المصدر الذي انبعثت منه رائحة ليندا الدموية . كانت قادمة من قاع الكومة .

في مثل هذه المسافة القصيرة ، لم تكن سرعة الخنجر أدنى من سرعة السهم . لم تستطع ليندا الرد في الوقت المحدد بسبب إصاباتها الخطيرة . ما لم يتم إعادتها إلى الجدار العملاق ، حتى لو لم يطلق عليها دوديان ، فستموت في وقت لاحق .

أزال الغبار وقرر أن يذهب لمعرفة ما إذا كانت ميتة أم حية . ومع ذلك توقف فجأة كما كان فكر في الوضع السابق حيث قُتل تقريبا من قبل شقيقها . يمكن أن تكون في انتظاره ليزيل الحطام حتى تقتله في الثانية الأخيرة .

فجأة ، تم دفع الصخور بعيدا و قفزت شخصية دموية من الداخل إلى الخارج . سرعان ما أمسكت بالمتفجرات وألقتها باتجاه دوديان .

ذهب بعيدا لكنه عاد بعد فترة من الوقت . جلب نسيجا خشبا ذابلا جافا . ألقى كل شيء على الأنقاض وأشعل الشعلة . الخشب الجاف والملابس بدأت في الاحتراق في شعلة قوية .

بعد فترة من الوقت ، إرتاح جسده قليلاً . أحضر النباتات الذابلة وحرق جثة ليندا ودمر رأسها بالكامل .

في حوالي 10 دقائق إنطفأ الحريق .

بووف! تناثرت الدماء .

نظر دوديان إلى الصخرة التي أحرقها اللهب . لقد اعتقد أنه إذا كانت عازمة على تحمل الألم فإنها ستكون قادرة على البقاء على قيد الحياة . غادر إلى الجانب الآخر من المبنى الصغير حيث وضع الكيس مع متفجرات صفراء .

أحضر اثنين من المتفجرات الصفراء ووضعها في الأنقاض . لف ورقة وعلقها على المتفجرات .

أحضر اثنين من المتفجرات الصفراء ووضعها في الأنقاض . لف ورقة وعلقها على المتفجرات .

بعد فترة من الوقت ، إرتاح جسده قليلاً . أحضر النباتات الذابلة وحرق جثة ليندا ودمر رأسها بالكامل .

بعد أن انتهى من صنع كل شيء قام باشعال الورقة وهرب لانتظار الاحتراق . كانت الورقة تحترق ببطء عندما رأى المتفجرات تتدحرج بينما كان الطين و الصخور اسفلها يتحركان .

انتشر الدخان والغبار في الهواء .

فجأة ، تم دفع الصخور بعيدا و قفزت شخصية دموية من الداخل إلى الخارج . سرعان ما أمسكت بالمتفجرات وألقتها باتجاه دوديان .

بووف !

رفع دوديان يديه بسرعة و أمسك المتفجرات . علاوة على ذلك ، قرص الورقة لتجنب الانفجار . كان يعلم أن قذيفة لن تنفجر ، ومع ذلك لا زال رماها بعيدا .

حاولت الهرب من الأسهم التي كانت تستهدفها لكن ساقيها كانتا مصابتان بجروح بالغة . ضرب أحد السهام بطنها مما أجبر رمى جسدها خلفا ضاربة الأرض .

نظر إلى الشكل القاتم والدموي . كانت ليندا لا تزال على قيد الحياة .

عبس دوديان واستخدم يده لأخذ سهم آخر من جعبة لكنه كان فارغا ً.

كانت ليندا في حالة مدمرة . كانت ذراعها اليسرى مقلية تمامًا بينما كان الحطام مدمجا في جسمها لأن الدرع لم يكن غرضه حمايتها من الانفجار . كانت تأخذ أنفاسًا كبيرة بينما كانت تحدق بإحكام في دوديان . كانت هناك علامات حروق جديدة على وجهها . يبدو أنه حدث عندما أحرق دوديان الخشب الجاف . على الأرجح سقط بعضهم على وجهها من خلال الفجوة في الصخور .

اتسعت عيون ليندا بسبب إثارته لكنها أثرت على عضلات حلقها . سعلت كمية من الدم . كانت تحدق في عينيه وهي تصدر صوت ‘ همهمة ‘ . لكن جسدها أصيب بجروح بالغة ولم يتمكن من الوقوف . بقيت ذراعها متصلبة في الهواء قبل سقوطها .

لكنها امتنعت ولم تقل أي شيء .

“قهقه …” الدم هرع من فم ليندا . قصبتها الهوائية كانت مغلقة لذا لم يكن الدم قادرا على الدوران بشكل صحيح .

رأى دوديان مظهرها الشبيه بالشيطان . كان قلبه باردًا لأن صبرا مثل هذا كان يفوق الخيال . لكنه سمح له أيضًا بأن يدرك كم كان وجودا فظيعا ، صائدي المستوى الفضي .

ووش !

أمسك دوديان ببعض الحجارة ورماها .

سحب بسرعة الوتر وأطلق سهما .

استنشق قليلاً وسرعان ما وجد موقع المصدر الذي انبعثت منه رائحة ليندا الدموية . كانت قادمة من قاع الكومة .

في الوقت الحالي ، كانت المسافة بين الاثنين أقل من عشرة أمتار .

استدارت ليندا ولاحظت المشهد . كان هناك أثر لابتسامة قاتمة على وجهها : ” الشيطان الصغير ، إذا كنت تريد قتلي فسوف تموت معي ! ” أمسكت بالسهم الذي طعن بطنها وسحبته في نفس واحد . تعثرت حيث وقفت و أخذت نفسا عميقا ثم هرعت نحو دوديان .

رأت ليندا أن دوديان قد رمى القذيفة الحجري . كانت مندهشة . على الرغم من أنها لم تكن تعرف ما هو هذا الشيء ، إلا أنها كانت مألوفة مع صوت الهسهسة الذي كانت تمتلكه من قبل . لماذا تم اسكات الصوت في يديه ؟

صنعت ليندا خندقًا أخيرًا وتدحرجت سريعًا لتفادي التعرض للضرب في وجهها .

حاولت الهرب من الأسهم التي كانت تستهدفها لكن ساقيها كانتا مصابتان بجروح بالغة . ضرب أحد السهام بطنها مما أجبر رمى جسدها خلفا ضاربة الأرض .

ووش !

أما السيف فقد فقدته أثناء الانفجار ولم تكن على علم بموقعه .

بووف !

وضع دوديان بسرعة السهم الثاني وسحب الوتر .

رأى دوديان مظهرها الشبيه بالشيطان . كان قلبه باردًا لأن صبرا مثل هذا كان يفوق الخيال . لكنه سمح له أيضًا بأن يدرك كم كان وجودا فظيعا ، صائدي المستوى الفضي .

بووف !

نظر دوديان إلى الصخرة التي أحرقها اللهب . لقد اعتقد أنه إذا كانت عازمة على تحمل الألم فإنها ستكون قادرة على البقاء على قيد الحياة . غادر إلى الجانب الآخر من المبنى الصغير حيث وضع الكيس مع متفجرات صفراء .

ضربت الطلقة الثانية كتفها .

صنعت ليندا خندقًا أخيرًا وتدحرجت سريعًا لتفادي التعرض للضرب في وجهها .

كان دوديان بلا هوادة حيث أخذ السهم الثالث واستهدف جبهتها !

كان دوديان بلا هوادة حيث أخذ السهم الثالث واستهدف جبهتها !

صنعت ليندا خندقًا أخيرًا وتدحرجت سريعًا لتفادي التعرض للضرب في وجهها .

Dantalian2

عبس دوديان واستخدم يده لأخذ سهم آخر من جعبة لكنه كان فارغا ً.

في الوقت الحالي ، كانت المسافة بين الاثنين أقل من عشرة أمتار .

استدارت ليندا ولاحظت المشهد . كان هناك أثر لابتسامة قاتمة على وجهها : ” الشيطان الصغير ، إذا كنت تريد قتلي فسوف تموت معي ! ” أمسكت بالسهم الذي طعن بطنها وسحبته في نفس واحد . تعثرت حيث وقفت و أخذت نفسا عميقا ثم هرعت نحو دوديان .

ووش !

لم يهرب دوديان حيث بسبب سرعة ليندا فلن يتمكن من الهرب . بغض النظر عن السرعة التي يركض بها فسوف يتم القبض عليه لذلك وقف وانتظرها وهو يحدق في عينيها مباشرة . عندما كانت على بعد حوالي ثلاثة أمتار منه ، رفع يده فجأة .

استنشق قليلاً وسرعان ما وجد موقع المصدر الذي انبعثت منه رائحة ليندا الدموية . كانت قادمة من قاع الكومة .

ووش !

لم يهرب دوديان حيث بسبب سرعة ليندا فلن يتمكن من الهرب . بغض النظر عن السرعة التي يركض بها فسوف يتم القبض عليه لذلك وقف وانتظرها وهو يحدق في عينيها مباشرة . عندما كانت على بعد حوالي ثلاثة أمتار منه ، رفع يده فجأة .

ظل غادر راحة يده .

ارتدت جثة ليندا . كافح جسدها وهي تحرك رأسها لتحدق به . فتحت فمها قليلاً ولكن لم تستطع نطق أي شيئ .

بووف! تناثرت الدماء .

سحب بسرعة الوتر وأطلق سهما .

ليندا التي كانت تجري بأقصى سرعتها سقطت فجأة إلى الوراء أرضا . خنجر قد اخترق حنجرتها .

ظل غادر راحة يده .

في مثل هذه المسافة القصيرة ، لم تكن سرعة الخنجر أدنى من سرعة السهم . لم تستطع ليندا الرد في الوقت المحدد بسبب إصاباتها الخطيرة . ما لم يتم إعادتها إلى الجدار العملاق ، حتى لو لم يطلق عليها دوديان ، فستموت في وقت لاحق .

ارتدت جثة ليندا . كافح جسدها وهي تحرك رأسها لتحدق به . فتحت فمها قليلاً ولكن لم تستطع نطق أي شيئ .

“قهقه …” الدم هرع من فم ليندا . قصبتها الهوائية كانت مغلقة لذا لم يكن الدم قادرا على الدوران بشكل صحيح .

Dantalian2

أمسك دوديان ببعض الحجارة ورماها .

أما السيف فقد فقدته أثناء الانفجار ولم تكن على علم بموقعه .

ارتدت جثة ليندا . كافح جسدها وهي تحرك رأسها لتحدق به . فتحت فمها قليلاً ولكن لم تستطع نطق أي شيئ .

كانت ليندا في حالة مدمرة . كانت ذراعها اليسرى مقلية تمامًا بينما كان الحطام مدمجا في جسمها لأن الدرع لم يكن غرضه حمايتها من الانفجار . كانت تأخذ أنفاسًا كبيرة بينما كانت تحدق بإحكام في دوديان . كانت هناك علامات حروق جديدة على وجهها . يبدو أنه حدث عندما أحرق دوديان الخشب الجاف . على الأرجح سقط بعضهم على وجهها من خلال الفجوة في الصخور .

تجعدت حواجب دوديان عندما اقترب منها وقال : ” أنت وشقيقك متشابهان تمامًا . لقد كان غير راغب جدا عندما كان يحتضر . أوه ، هل نسيت أن أخبرك ؟ في الحقيقة ، أنا الذي قتل أخيك ! ”

لكنها امتنعت ولم تقل أي شيء .

اتسعت عيون ليندا بسبب إثارته لكنها أثرت على عضلات حلقها . سعلت كمية من الدم . كانت تحدق في عينيه وهي تصدر صوت ‘ همهمة ‘ . لكن جسدها أصيب بجروح بالغة ولم يتمكن من الوقوف . بقيت ذراعها متصلبة في الهواء قبل سقوطها .

أمسك دوديان ببعض الحجارة ورماها .

نظر دوديان بعناية . لم تكن كذبة . قام بحمل حجر كبير وضرب رأسها بشدة . ما زالت لا ترد . شعر بالارتياح لرؤيتها ميتة . انحنى وسحب الخنجر من حلقها . ومع ذلك ، لكي لا تتحول إلى لا ميت ، فقد قطعها تمامًا .

لكنها امتنعت ولم تقل أي شيء .

بعد ذلك ، أكد تمامًا وفاتها . ارتخف جسده المتصلب وشعر بالعرق البارد يسيل من عموده الفقري . جلس على مؤخرته بينما بدأ في أخذ أنفاس كبيرة .

صنعت ليندا خندقًا أخيرًا وتدحرجت سريعًا لتفادي التعرض للضرب في وجهها .

بعد فترة من الوقت ، إرتاح جسده قليلاً . أحضر النباتات الذابلة وحرق جثة ليندا ودمر رأسها بالكامل .

أزال الغبار وقرر أن يذهب لمعرفة ما إذا كانت ميتة أم حية . ومع ذلك توقف فجأة كما كان فكر في الوضع السابق حيث قُتل تقريبا من قبل شقيقها . يمكن أن تكون في انتظاره ليزيل الحطام حتى تقتله في الثانية الأخيرة .

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

لكنها امتنعت ولم تقل أي شيء .

Dantalian2

تم هدم المبنى الصغير أرضا ، ولم يتبق سوى عدد قليل من الصخور المتناثرة . كما تعرض المبنيان الموجودان على الجانب الأيمن والأيسر له بصدمة و أصبحا نصف منهارين .

وداعا أختاه

تجعدت حواجب دوديان عندما اقترب منها وقال : ” أنت وشقيقك متشابهان تمامًا . لقد كان غير راغب جدا عندما كان يحتضر . أوه ، هل نسيت أن أخبرك ؟ في الحقيقة ، أنا الذي قتل أخيك ! ”

ذلك كان قاسيا قليلا

انتشر الدخان والغبار في الهواء .

ووش !

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط