الفصل الثاني و الثلاثون بعد المائة : إختبار
“انها هي!” فوجئ دوديان. بسبب الحشد ، لم يستطع الكشف عن رائحة جيني لأن حواسه كانت مشوشة. عبر نحو العربة .
أثناء تفكير دوديان في جيني و الاختبار ، وصلت العربة إلى بلدة نائية على مشارف المنطقة التجارية وتوقفت أمام منزل أحد السكان العاديين.
بونغ! دينغ دونغ!
فتح دوديان ستارة العربة ونظر إلى الرقم بالقرب من باب المنزل لتأكيد العنوان. توقف المطر ، لكن الأرض كانت لا تزال رطبة. أخذ الحقيبة المليئة بالعملات الذهبية من أسفل الكرسي ونزل من العربة. أخرج المفتاح وفتح الباب.
ضحك جراي: “عمتك كانت مترددة ولم ترغب في المغادرة لأننا عشنا هنا لفترة طويلة و قد اعتدنا على الجيران “.
كان المنزل مليئا بالأثاث. قام الإتحاد بتعيين معظم الأشياء لمساعدته. ومع ذلك ، بسبب التدريب ، كان المنزل غير مستخدم وتراكم الغبار الكثيف.
في اليوم التالي.
قال دوديان وهو يلمس الغبار: “أحتاج إلى توظيف عدد قليل من الخدم”. وضع الحقيبة المليئة بالعملات الذهبية في الخزنة.
جاء المدرب الشاب في وقت مبكر عن المعتاد. شاهد دوديان الذي كان يمارس بجد. من وقت لآخر أشار إلى بعض الأشياء ورحل راضيا جدا. لأنه رأى أن دوديان كان يستوعب بالفعل أساسيات الرماية المتناثرة.
بونغ! دينغ دونغ!
في اليوم التالي.
بدأت الساعة في الرنين.
نظر إليه المدرب الشاب: “حسنًا ، ولكن سيتم إضافة مهام اليوم لمهام الغد “.
دوديان فحص الوقت. كانت الساعة الثامنة مساء. بعد ساعة ، سيبدأ وقت حظر التجول. قام بإغلاق الباب بينما عاد السائق إلى مقر الصيادين.
وجه المدرب الشاب خف قليلاً بعد الاستماع إلى دوديان ، لكنه زاد من حجم المهمة بمقدار الثلث كعقوبة.
في اليوم التالي.
في اليوم التالي.
استيقظ دوديان في الوقت المحدد و ذهب لتناول وجبة الإفطار في كافيتيريا القلعة . رأى بعض الطلاب ينظرون إليه ويهمسون.
فوجئ الرجل لأنه كان يجهل الموقف.
ومع ذلك ، كان لا يزال بإمكانه سماع أصواتهم المنخفضة.
هممم يبدو أن الأمر في تقدم
“لم أكن أتوقع أنه بعد التلطخ بنور غلين ، سأصبح من المشاهير.” فكر دوديان وهو يتناول الفطور . بعد ذلك جاء إلى ملعب التدريب واستمر في تدريب الأمس.
…
الخادمان اللذان كانا من المفترض مساعدته بالسهام وأشياء أخرى كانا موجودان عند وصوله إلى هناك.
…
عندما ساعدوه ، كان بإمكان دوديان التركيز على التدريب. علاوة على ذلك ، تحسنت كفاءته على الأقل مرتين لأنه كان يرمي فقط.
بعد نصف ساعة ، كانت العربة في الشارع خارج ساحة بوير.
جاء المدرب الشاب في وقت مبكر عن المعتاد. شاهد دوديان الذي كان يمارس بجد. من وقت لآخر أشار إلى بعض الأشياء ورحل راضيا جدا. لأنه رأى أن دوديان كان يستوعب بالفعل أساسيات الرماية المتناثرة.
بحلول الساعة التاسعة صباحًا ، كان في ملعب التدريب. وبخه المدرب الشاب بشدة لأنه رأى دوديان متأخراً ثم سأل السبب.
منذ أن امتص أكثر من مائة بلورات باردة كانت اللياقة البدنية لدوديان قد تجاوزت بالفعل تقديرات المدرب الشاب. كان دوديان قد أنهى المهمة التي حددها المدرب في وقت سابق ، لكنه استمر في التدرب حتى الساعة الثالثة .
في اليوم التالي.
بينما كان يفكر في الامتحان الذي كان سيحدث في غضون بضعة أيام ، ترك أرض التدريب واستأجر عربة الى المحكمة . كان النمط المعماري لشعبة المحكمة غير عادي. كان على قدم المساواة مع مقر الزبالين فيما يتعلق بالروعة.
“نعم ، سيتم تعيين المتدربين في غضون خمسة أيام في ساحة بوير. إذا كنت ترغب في الانضمام ، فعليك الذهاب إلى هناك لاجتياز الاختبار الأول.” قال الحارس.
اقترب دوديان من الاستقبال.
فوجئ الرجل لأنه كان يجهل الموقف.
“نعم ، سيتم تعيين المتدربين في غضون خمسة أيام في ساحة بوير. إذا كنت ترغب في الانضمام ، فعليك الذهاب إلى هناك لاجتياز الاختبار الأول.” قال الحارس.
كان المنزل مليئا بالأثاث. قام الإتحاد بتعيين معظم الأشياء لمساعدته. ومع ذلك ، بسبب التدريب ، كان المنزل غير مستخدم وتراكم الغبار الكثيف.
كتب دوديان العنوان وغادر المكان. استأجر عربة أخرى وعاد إلى المنطقة السكنية.
بونغ! دينغ دونغ!
كانت جورا وغراي في المنزل ، وكانا يأكلان عندما وصل دوديان.
فتح دوديان ستارة العربة ونظر إلى الرقم بالقرب من باب المنزل لتأكيد العنوان. توقف المطر ، لكن الأرض كانت لا تزال رطبة. أخذ الحقيبة المليئة بالعملات الذهبية من أسفل الكرسي ونزل من العربة. أخرج المفتاح وفتح الباب.
فوجئوا برؤيته. بعد سؤاله بسبب بعض المخاوف ، قال لهم دوديان: “المنزل في المنطقة التجارية جاهز. عدت حتى نتمكن من الذهاب والحصول على تصريحكم المؤقت للعيش في المنطقة التجارية . لذلك ، يمكنكم التحرك حينما تريدون .”
في اليوم التالي.
كلاهما كان سعيدا.
ضحك جراي: “عمتك كانت مترددة ولم ترغب في المغادرة لأننا عشنا هنا لفترة طويلة و قد اعتدنا على الجيران “.
ضحك جراي: “عمتك كانت مترددة ولم ترغب في المغادرة لأننا عشنا هنا لفترة طويلة و قد اعتدنا على الجيران “.
كان أطول من أقرانه ، ولكنه أصغر بكثير من شخص بالغ سليم. لقد كان مثل كرة مرت خلال الحشد. في طريقه ، انحنى وضغط على فتاة. التفتت في غضب ، صاحت و عنفت المراهق الذي وقف وراءها.
أومأ دوديان ، لأنه كان على علم بمزاج جورا.
ضحك جراي: “عمتك كانت مترددة ولم ترغب في المغادرة لأننا عشنا هنا لفترة طويلة و قد اعتدنا على الجيران “.
في اليوم التالي.
“عد إلى التدريب!”
أخذ دوديان كلاً من جورا وغراي وجاء إلى الوكالة الحكومية وساعدهم في الحصول على تصريح إقامة مؤقت. بعد ذلك ، أخذهم إلى المنزل الجديد.
عبس المدرب الشاب وهو يرى الطريقة التي كان يرتدي بها دوديان: “إلى أين أنت ذاهب؟”
كانت جورا وغراي راضين للغاية عن المنزل. على الرغم من أنها كانت في ضاحية نائية في المنطقة التجارية ، لكنها كانت أفضل بكثير من الموقع الذي كانوا يعيشون فيه في المنطقة السكنية .
“نعم ، سيتم تعيين المتدربين في غضون خمسة أيام في ساحة بوير. إذا كنت ترغب في الانضمام ، فعليك الذهاب إلى هناك لاجتياز الاختبار الأول.” قال الحارس.
أخذ دوديان مائة عملة ذهبية من الخزنة وأعطاها لهم مع مفتاح المنزل .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بحلول الساعة التاسعة صباحًا ، كان في ملعب التدريب. وبخه المدرب الشاب بشدة لأنه رأى دوديان متأخراً ثم سأل السبب.
يعني الوضع المدني أنه في حالة تم اغتياله خارج الجدار ، بالإضافة إلى مؤسسة ميلون ، لن يشعر أي شخص بالأسف. كان هذا يعني أن الأعداء لن يهتموا كثيرًا بالاهتمام بوضعه لأنه كان مدنيًا عاديا .
أجاب دوديان بصدق.
يعني الوضع المدني أنه في حالة تم اغتياله خارج الجدار ، بالإضافة إلى مؤسسة ميلون ، لن يشعر أي شخص بالأسف. كان هذا يعني أن الأعداء لن يهتموا كثيرًا بالاهتمام بوضعه لأنه كان مدنيًا عاديا .
وجه المدرب الشاب خف قليلاً بعد الاستماع إلى دوديان ، لكنه زاد من حجم المهمة بمقدار الثلث كعقوبة.
الفصل الثاني و الثلاثون بعد المائة : إختبار
كان دوديان يسترجع معرفته بالقانون خلال فترة الراحة التي قضاها أثناء التدريب. كان موقف القاضي المتدرب مهماً بالنسبة له رغم أنه لم يعد مدنياً عادياً.
كان فارس بدرع كامل للجسم بجانب العربة لحمايتها . رأى دوديان يقترب ، فرفع يده وقال ببرود: “تراجع!”
كان صيادًا. ومع ذلك ، كانت هويته لا تزال مدنية.
بعد نصف ساعة ، كانت العربة في الشارع خارج ساحة بوير.
يعني الوضع المدني أنه في حالة تم اغتياله خارج الجدار ، بالإضافة إلى مؤسسة ميلون ، لن يشعر أي شخص بالأسف. كان هذا يعني أن الأعداء لن يهتموا كثيرًا بالاهتمام بوضعه لأنه كان مدنيًا عاديا .
“انها هي!” فوجئ دوديان. بسبب الحشد ، لم يستطع الكشف عن رائحة جيني لأن حواسه كانت مشوشة. عبر نحو العربة .
في اليوم التالي ، لا زال دوديان قد أنهى المهمة التي رتبها المدرب الشاب حوالي الساعة الثالثة . وهذا يعني أن كفاءته في الرماية زادت بمقدار الثلث.
…
مرت خمسة أيام بسرعة.
الفصل الثاني و الثلاثون بعد المائة : إختبار
مارس دوديان الرماية المبعثرة و حسن دقته أثناء النهار بينما ذهب في المساء إلى المكتبة لدراسة القانون. كان يعيد بعض الكتب إلى غرفته والبقاء مستيقظًا كل ليلة حتى الساعة 12 لمراجعة الكتب. لمدة أسبوع تقريبا كان لديه ست ساعات فقط من النوم.
كان المنزل مليئا بالأثاث. قام الإتحاد بتعيين معظم الأشياء لمساعدته. ومع ذلك ، بسبب التدريب ، كان المنزل غير مستخدم وتراكم الغبار الكثيف.
“مدرب ، أريد أن آخذ اليوم عطلة.” كان دوديان يرتدي ملابس عادية حيث وجد المدرب الشاب في مجال التدريب.
كان دوديان في منتصف الطريق عندما رأى عربة راقية تحمل علمًا مألوفًا. لقد تذكر الليل الممطر.
عبس المدرب الشاب وهو يرى الطريقة التي كان يرتدي بها دوديان: “إلى أين أنت ذاهب؟”
قفز دوديان نحو العربة المتوقفة خارج القلعة وأمر السائق بالقيادة الى ساحة بوير بأقصى سرعة.
أجاب دوديان: “إنها مسألة خاصة”.
Dantalian2
نظر إليه المدرب الشاب: “حسنًا ، ولكن سيتم إضافة مهام اليوم لمهام الغد “.
Dantalian2
دوديان كان مغمورا بالسعادة ، وسرعان ما شكر المدرب و ألقى وداعه وهو يغادر.
…
الخمسة طلاب كانوا يحدقون فيه بصدمة. تفاعل واحد منهم على عجل . : “مدرب ، يجب أن أرحل أيضًا.”
بعد نصف ساعة ، كانت العربة في الشارع خارج ساحة بوير.
“عد إلى التدريب!”
اقترب دوديان من الاستقبال.
…
أجاب دوديان بصدق.
…
نظر إليه المدرب الشاب: “حسنًا ، ولكن سيتم إضافة مهام اليوم لمهام الغد “.
قفز دوديان نحو العربة المتوقفة خارج القلعة وأمر السائق بالقيادة الى ساحة بوير بأقصى سرعة.
فوجئوا برؤيته. بعد سؤاله بسبب بعض المخاوف ، قال لهم دوديان: “المنزل في المنطقة التجارية جاهز. عدت حتى نتمكن من الذهاب والحصول على تصريحكم المؤقت للعيش في المنطقة التجارية . لذلك ، يمكنكم التحرك حينما تريدون .”
بعد نصف ساعة ، كانت العربة في الشارع خارج ساحة بوير.
“لم أكن أتوقع أنه بعد التلطخ بنور غلين ، سأصبح من المشاهير.” فكر دوديان وهو يتناول الفطور . بعد ذلك جاء إلى ملعب التدريب واستمر في تدريب الأمس.
سمع دوديان ضوضاء قادمة من الخارج ، لذلك فتح الباب للتحقق من الوضع . أصيب بالصدمة عندما رأى الشوارع مكتظة بالناس. العربات مرتبة في طابور طويل. كلهم كانوا بوضوح هنا للمشاركة في الامتحان.
ومع ذلك ، كان لا يزال بإمكانه سماع أصواتهم المنخفضة.
“الكثير من الناس!” شعر دوديان ببعض الضغط. غادر العربة وغطس في الحشد.
“مدرب ، أريد أن آخذ اليوم عطلة.” كان دوديان يرتدي ملابس عادية حيث وجد المدرب الشاب في مجال التدريب.
كان أطول من أقرانه ، ولكنه أصغر بكثير من شخص بالغ سليم. لقد كان مثل كرة مرت خلال الحشد. في طريقه ، انحنى وضغط على فتاة. التفتت في غضب ، صاحت و عنفت المراهق الذي وقف وراءها.
قال دوديان وهو يلمس الغبار: “أحتاج إلى توظيف عدد قليل من الخدم”. وضع الحقيبة المليئة بالعملات الذهبية في الخزنة.
فوجئ الرجل لأنه كان يجهل الموقف.
…
كان دوديان في منتصف الطريق عندما رأى عربة راقية تحمل علمًا مألوفًا. لقد تذكر الليل الممطر.
كان صيادًا. ومع ذلك ، كانت هويته لا تزال مدنية.
“انها هي!” فوجئ دوديان. بسبب الحشد ، لم يستطع الكشف عن رائحة جيني لأن حواسه كانت مشوشة. عبر نحو العربة .
“لم أكن أتوقع أنه بعد التلطخ بنور غلين ، سأصبح من المشاهير.” فكر دوديان وهو يتناول الفطور . بعد ذلك جاء إلى ملعب التدريب واستمر في تدريب الأمس.
كان فارس بدرع كامل للجسم بجانب العربة لحمايتها . رأى دوديان يقترب ، فرفع يده وقال ببرود: “تراجع!”
نظر إليه المدرب الشاب: “حسنًا ، ولكن سيتم إضافة مهام اليوم لمهام الغد “.
توقف دوديان وقال بصوت عال. : “جيني!”
Dantalian2
طغى صوت الحشد على صوته. ومع ذلك ، تم فتح ستارة العربة بينما نظرت جيني إلى دوديان في مفاجأة. قالت بسرور: “أنت ؟!”
قفز دوديان نحو العربة المتوقفة خارج القلعة وأمر السائق بالقيادة الى ساحة بوير بأقصى سرعة.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
Dantalian2
اقترب دوديان من الاستقبال.
هممم يبدو أن الأمر في تقدم
في اليوم التالي.
بونغ! دينغ دونغ!
مارس دوديان الرماية المبعثرة و حسن دقته أثناء النهار بينما ذهب في المساء إلى المكتبة لدراسة القانون. كان يعيد بعض الكتب إلى غرفته والبقاء مستيقظًا كل ليلة حتى الساعة 12 لمراجعة الكتب. لمدة أسبوع تقريبا كان لديه ست ساعات فقط من النوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
