نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 134

الفصل الرابع و الثلاثون بعد المائة : قتل! قتل! قتل!

” ماذا ستفعل عندما ينحرف فارس النور عن القانون ؟ ”

تقدم دوديان إلى الأمام وجاء إلى الطاولة المستطيلة .

نظر دوديان إلى وجهها الجميل : ” هذا صحيح . الجميع متساوون ! ”

” لديك دقيقة . ” قال الرجل العجوز ذو اللون الأبيض ببرود .

” ولد جيد ! ” علق الرجل في منتصف العمر وهو جالس على اليمين قائلاً: ” عقله واضح ” .

التقط دوديان الورقة والقلم . سرعان ما نظر إلى ثلاثة أسئلة .

ثم لوح إلى خادمة وقال : ” أنهينا مع هؤلاء ، خذيهم للتسجيل ” .

السؤال الأول :

” نعم ” ، أجابت جيني لأنها شعرت بالسعادة بالنتيجة. فجأة فكرت في دوديان وسألت : ” كيف أجبت بسرعة كبيرة ؟ ماذا كتبت ؟ ”

” ماذا تفعل عندما يخالف النبلاء القانون ؟ ”

” ماذا تفعل عندما تقابل خيميائيا شريرا ؟

رأى دوديان المشكلة ، ولم يتردد على الإطلاق وسرعان ما كتب إجابته: ” قتل ! ”

قال دوديان لها : ” إن عربتك عالقة في هذا الشارع ، لذا سأستأجر عربة جديدة لإعادتك ” .

السؤال الثاني :

السؤال الثالث :

” ماذا ستفعل عندما ينحرف فارس النور عن القانون ؟ ”

” أجبت أن عليهم احترام سيادة القانون والقانون الذي ينطبق على المدنيين ينطبق عليهم أيضًا . أمام القانون ، الجميع متساوون ” . أجابت جيني رسميا .

” قتل ! ” واصل دوديان الكتابة .

نظرت إليه جيني و همست : ” سأعود أولا ً. أراك غدا ” .

السؤال الثالث :

 

” ماذا تفعل عندما تقابل خيميائيا شريرا ؟

الخادمة قادت دوديان والآخرون القليلون وغادروا .

تردد دوديان ، لكنه كتب بسرعة : ” قتل ! ”

قال دوديان لها : ” إن عربتك عالقة في هذا الشارع ، لذا سأستأجر عربة جديدة لإعادتك ” .

” حسنا ، ” قال دوديان وسلم الصحيفة .

سعل دوديان : ” العربة هناك ، هل يجب أن أستأجرها ؟ ”

فوجئ الثلاثة جميعًا لأنها كانت المرة الأولى التي يعيد فيها شخص ما الورقة قبل انتهاء الوقت . فحصت المرأة في منتصف العمر ساعة جيبها وقالت : ” أمامك أربعون ثانية أخرى للإجابة ” .

” لديك دقيقة . ” قال الرجل العجوز ذو اللون الأبيض ببرود .

” لا حاجة ” ، قال دوديان وهز رأسه .

” حسنا ، إلى اللقاء . أراك غدا . ” شاهدها دوديان وهي تمشي عبر الممر .

أخذ الرجل العجوز في الوسط الورقة ونظر إلى الإجابات على جميع الأسئلة. لقد أجاب على كل منهم في كلمة واحدة : ” قتل ! ”

وضع دوديان وجيني البطاقات بعيدا .

نية قتل دوديان انعكست في أسلوبه في الكتابة .

وصلت ابتسامة جيني من أذن إلى أخرى : ” لكن من الغريب كيف أجاب الكثير من الناس بشكل غير صحيح على هذا السؤال البسيط . ”

قلص الرجل العجوز عينيه ، ثم فتحهم كثيرا . نظر إلى الولد الصغير الوسيم و بقي صمتا قليلا ً. أومأ رأسه وقال : ” أنت مؤهل . تعال إلى شارع بوس غدًا لإجراء مقابلة . اسمي دميتري . اعثر علي غدًا عند وصولك ” .

” لا حاجة ” ، قال دوديان وهز رأسه .

فوجئ الفاحصان اللذان كانا جالسين على يمينه ويساره بموقف رجل العجوز ديمتري . نظروا إلى إجابات دوديان ورأوا الإجابة البسيطة على الأسئلة الثلاثة . كانوا مذهولين . لقد خدموا لسنوات عديدة كممتحنين ، لكنها كانت المرة الأولى التي يرون فيها مثل هذه الإجابات الموجزة والمحددة .

لم يمر وقت طويل قبل توقف العربة .

” ولد جيد ! ” علق الرجل في منتصف العمر وهو جالس على اليمين قائلاً: ” عقله واضح ” .

ثم لوح إلى خادمة وقال : ” أنهينا مع هؤلاء ، خذيهم للتسجيل ” .

” لديك دقيقة . ” قال الرجل العجوز ذو اللون الأبيض ببرود .

الخادمة قادت دوديان والآخرون القليلون وغادروا .

وأمر العربة للذهاب إلى مقر الصيادين فقط بعد أن دخلت القلعة .

كان دوديان مرتاحًا من عمق قلبه أثناء اجتيازه الاختبار . على الرغم من أن الإجابات كانت متطرفة بعض الشيء ، فقد كتب الإجابات من قلبه . علاوة على ذلك ، في اللحظة التي قرأ فيها السؤال ، كان يعرف الغرض من الاختبار الأول .

الخادمة قادت دوديان والآخرون القليلون وغادروا .

” رائع ! ” قالت جيني ، التي كانت تنتظر عن قرب في لهجة مفاجئة .

أخذ دوديان يد جيني و قادها بعيدًا وخرج من الساحة ليرحل الى الشوارع الأقل ازدحامًا .

تراجع دوديان : ” قلت ذلك ، سأمر بالتأكيد ” .

نظرت إليه جيني و همست : ” سأعود أولا ً. أراك غدا ” .

” كلا منكما فليأتي لتسجيل هويته . ” الخادمة قاطعت الدردشة .

تراجع دوديان : ” قلت ذلك ، سأمر بالتأكيد ” .

ضحك دوديان وجيني . قادتهم الخادمة إلى موظفين يقومون بتسجيل هوياتهم مع معلومات تسجيل الأسر .

آسف على على ذلك ولكني حقا مشغول، يومي السبت و الاحد التي اكون متفرغا فيها فقد رأيتم كم اقوم بالرفع

قامت الخادمة بنسخ معلوماتهم بسرعة من معلومات تسجيل الأسر و سلمتهم ورقتين : ” هذا دليل على التأكد . من فضلكم ، احتفظو بهم في أمان ! ”

تحدثت الخادمة للفرسان المتدربين حيث اقترب كلاهما من المنطقة .

وضع دوديان وجيني البطاقات بعيدا .

” ولد جيد ! ” علق الرجل في منتصف العمر وهو جالس على اليمين قائلاً: ” عقله واضح ” .

” فلتغادروا من هنا . ” قالت الخادمة بنبرة حميمة .

 

نظر دوديان إلى الاتجاه الذي كانت تشير إليه . كان هناك حشود من الناس ، ولكن كان هناك فرسان متدربين أيضًا .

” حسنا ، إلى اللقاء . أراك غدا . ” شاهدها دوديان وهي تمشي عبر الممر .

تحدثت الخادمة للفرسان المتدربين حيث اقترب كلاهما من المنطقة .

” ماذا ستفعل عندما ينحرف فارس النور عن القانون ؟ ”

فرق الفرسان المتدربين على الفور الحشد وجعلوا ممرا ضيقا لدوديان وجيني للمرور .

” حسنا ، ” أومأت جيني بهدوء .

أخذ دوديان يد جيني و قادها بعيدًا وخرج من الساحة ليرحل الى الشوارع الأقل ازدحامًا .

حدقت جيني به ، لكنها لم تقل شيئًا . بدأوا المشي جنبا إلى جنب على طول الشارع ، لكنهم لم يتحدثوا لفترة من الوقت .

قال دوديان لها : ” إن عربتك عالقة في هذا الشارع ، لذا سأستأجر عربة جديدة لإعادتك ” .

نظرت إليه جيني و همست : ” سأعود أولا ً. أراك غدا ” .

أومأت جيني : ” لم أكن أتوقع أن يأتي الكثير من الناس إلى هنا كمرشحين . لا عجب في أن والدي اتاح لي الاستفادة من هذه الفرصة . لحسن الحظ ، التقيت بك وإلا كنت سأظل جالسًة في المركبة في انتظار دوري ” .

” ماذا تفعل عندما تقابل خيميائيا شريرا ؟

ابتسم دوديان : ” يتمتع القاضي و الموظفون القضائيون بمجد أكثر من فرسان النور المقدسين . علاوة على ذلك ، لقد اجتزنا الاختبار الأول الآن . لا يزال يتعين علينا الذهاب إلى المقابلة غدًا لنصبح متدربين . نحن فقط سنأخذ خطوة أقرب إلى حلمنا ! ”

تراجع دوديان : ” قلت ذلك ، سأمر بالتأكيد ” .

” نعم ” ، أجابت جيني لأنها شعرت بالسعادة بالنتيجة. فجأة فكرت في دوديان وسألت : ” كيف أجبت بسرعة كبيرة ؟ ماذا كتبت ؟ ”

” حسنا ، ” أومأت جيني بهدوء .

” بماذا أجبتي ؟ ” أجاب دوديان بسؤال .

” حسنا ، ” أومأت جيني بهدوء .

” أجبت أن عليهم احترام سيادة القانون والقانون الذي ينطبق على المدنيين ينطبق عليهم أيضًا . أمام القانون ، الجميع متساوون ” . أجابت جيني رسميا .

” نعم ” ، أجابت جيني لأنها شعرت بالسعادة بالنتيجة. فجأة فكرت في دوديان وسألت : ” كيف أجبت بسرعة كبيرة ؟ ماذا كتبت ؟ ”

نظر دوديان إلى وجهها الجميل : ” هذا صحيح . الجميع متساوون ! ”

” لا حاجة ” ، قال دوديان وهز رأسه .

” هل أجبت بذلك ؟ ” تحولت جيني نحوه .

” رائع ! ” قالت جيني ، التي كانت تنتظر عن قرب في لهجة مفاجئة .

” حسنًا ، نفس الإجابة تقريبًا ولكن لم يتم التعبير عنها بشكل جيد كما فعلت. بسيطة نسبيا ، ” لم يذهب دوديان كثيرًا إلى التفاصيل .

وضع دوديان وجيني البطاقات بعيدا .

ضحكت جيني : ” أنت بليغ . على الأرجح أنك استخدمت جملة أو جملتين فقط لتلخيص كل شيء بإيجاز . لكنني كنت متعمقة للغاية ” .

” أجبت أن عليهم احترام سيادة القانون والقانون الذي ينطبق على المدنيين ينطبق عليهم أيضًا . أمام القانون ، الجميع متساوون ” . أجابت جيني رسميا .

قال دوديان مازحا : ” الجوهر نفسه ” .

ذكر دوديان بعض المشكلات التي كان عالقًا معها ، وأجابت جيني بصبر واحدًا تلو الآخر من أسئلته ، موضحًة كل شيء بالتفصيل .

وصلت ابتسامة جيني من أذن إلى أخرى : ” لكن من الغريب كيف أجاب الكثير من الناس بشكل غير صحيح على هذا السؤال البسيط . ”

” ولد جيد ! ” علق الرجل في منتصف العمر وهو جالس على اليمين قائلاً: ” عقله واضح ” .

” من الصعب على الكذاب أن يقول الحقيقة . بل أكثر من ذلك ، من المستحيل أن يشارك شخص شريف في الغش والخداع ” . قال دوديان .

حتى اني لم يعد لدي وقت للقراءة بنفسي

أدركت جيني المعنى الكامن وراء كلماته ، ” رأيك يختلف عن الشخص العادي ” .

ثم لوح إلى خادمة وقال : ” أنهينا مع هؤلاء ، خذيهم للتسجيل ” .

” انت أيضا ، ” أجاب دوديان .

كان دوديان يجلس داخل العربة معها . درجة الحرارة داخل المقصورة الصغيرة ارتفعت بعد قليل . لتخفيف الإحراج ، قال : ” أنا غير معتاد قليلاً على القانون . هل يمكنك أن تعلميني ؟ ”

تحول وجه جيني أحمر قرمزيا ، لكنها ما زالت تلجأ للطريقة القديمة بإخفاض رأسها لإخفاء وجهها . ومع ذلك ، ارتفع تصميمها حيث عضت شفتيها و حدقت في عيون دوديان : ” هل تعتقد ذلك ؟ ”

 

كان قلب دوديان ينبض بسرعة حيث كان وجهاً لوجه معها . أجاب بلاوعي : ” بالطبع ” .

كان دوديان في حالة من الفزع وخيبة الأمل عندما وصلوا إلى منزل جيني .

حدقت جيني به ، لكنها لم تقل شيئًا . بدأوا المشي جنبا إلى جنب على طول الشارع ، لكنهم لم يتحدثوا لفترة من الوقت .

” حسنا ، ” قال دوديان وسلم الصحيفة .

سعل دوديان : ” العربة هناك ، هل يجب أن أستأجرها ؟ ”

أخذ الرجل العجوز في الوسط الورقة ونظر إلى الإجابات على جميع الأسئلة. لقد أجاب على كل منهم في كلمة واحدة : ” قتل ! ”

” حسنا ، ” أومأت جيني بهدوء .

” هل أجبت بذلك ؟ ” تحولت جيني نحوه .

كان دوديان يجلس داخل العربة معها . درجة الحرارة داخل المقصورة الصغيرة ارتفعت بعد قليل . لتخفيف الإحراج ، قال : ” أنا غير معتاد قليلاً على القانون . هل يمكنك أن تعلميني ؟ ”

” هل أجبت بذلك ؟ ” تحولت جيني نحوه .

” نعم ” ، أجابت جيني .

” حسنا ، ” أومأت جيني بهدوء .

ذكر دوديان بعض المشكلات التي كان عالقًا معها ، وأجابت جيني بصبر واحدًا تلو الآخر من أسئلته ، موضحًة كل شيء بالتفصيل .

الخادمة قادت دوديان والآخرون القليلون وغادروا .

لم يمر وقت طويل قبل توقف العربة .

آسف على على ذلك ولكني حقا مشغول، يومي السبت و الاحد التي اكون متفرغا فيها فقد رأيتم كم اقوم بالرفع

كان دوديان في حالة من الفزع وخيبة الأمل عندما وصلوا إلى منزل جيني .

كان قلب دوديان ينبض بسرعة حيث كان وجهاً لوجه معها . أجاب بلاوعي : ” بالطبع ” .

نظرت إليه جيني و همست : ” سأعود أولا ً. أراك غدا ” .

” بماذا أجبتي ؟ ” أجاب دوديان بسؤال .

” حسنا ، إلى اللقاء . أراك غدا . ” شاهدها دوديان وهي تمشي عبر الممر .

وضع دوديان وجيني البطاقات بعيدا .

وأمر العربة للذهاب إلى مقر الصيادين فقط بعد أن دخلت القلعة .

حدقت جيني به ، لكنها لم تقل شيئًا . بدأوا المشي جنبا إلى جنب على طول الشارع ، لكنهم لم يتحدثوا لفترة من الوقت .

كان قلب دوديان ينبض بسرعة حيث كان وجهاً لوجه معها . أجاب بلاوعي : ” بالطبع ” .

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

تراجع دوديان : ” قلت ذلك ، سأمر بالتأكيد ” .

Dantalian2

السؤال الثاني :

سأضيف واحدا أخيرا بعد قليل

” حسنًا ، نفس الإجابة تقريبًا ولكن لم يتم التعبير عنها بشكل جيد كما فعلت. بسيطة نسبيا ، ” لم يذهب دوديان كثيرًا إلى التفاصيل .

آسف على على ذلك ولكني حقا مشغول، يومي السبت و الاحد التي اكون متفرغا فيها فقد رأيتم كم اقوم بالرفع

قامت الخادمة بنسخ معلوماتهم بسرعة من معلومات تسجيل الأسر و سلمتهم ورقتين : ” هذا دليل على التأكد . من فضلكم ، احتفظو بهم في أمان ! ”

حتى اني لم يعد لدي وقت للقراءة بنفسي

نظرت إليه جيني و همست : ” سأعود أولا ً. أراك غدا ” .

 

قامت الخادمة بنسخ معلوماتهم بسرعة من معلومات تسجيل الأسر و سلمتهم ورقتين : ” هذا دليل على التأكد . من فضلكم ، احتفظو بهم في أمان ! ”

قلص الرجل العجوز عينيه ، ثم فتحهم كثيرا . نظر إلى الولد الصغير الوسيم و بقي صمتا قليلا ً. أومأ رأسه وقال : ” أنت مؤهل . تعال إلى شارع بوس غدًا لإجراء مقابلة . اسمي دميتري . اعثر علي غدًا عند وصولك ” .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط