نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 138

الفصل الثامن و الثلاثين بعد المائة : صيد دوديان

لحظة في وقت لاحق أحس دوديان برائحة الرامية و البقية تقترب . التقط نفسا بينما أغرق رأسه في الماء ولم يقم بأي حركة بسيطة . كان يخشى أن يكون لدى أحدهم قدرة سحرية على اكتشاف موقعه من خلال الاهتزاز أو الحركة .

تحت قيادة الفارس الشاب سرعان ما مرو خلال حطام الأنقاض . على طول الطريق رأوا بعض آثار الأقدام الحديثة التي كانت بحجم حوض الاستحمام . كان من الصعب تخيل نوع العملاق الذي مر .

نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض لكنهم لم يتحركوا .

تتبع دوديان رائحة الأثر . من خلال أنفه الحساس ، تتبع المخلوق من خمسة وعشرين إلى ثلاثين ميلا ً. عند المصدر كانت الرائحته غنية جدًا و كان يتحرك ببطء شديد .

شعر دوديان بانتصاب فروة رأسه . أمسك خنجره وبدأ يطعن في الوحوش .

مشى الشاب طويل القامة إلى الجانب الآخر من آثار الأقدام وتوقف عند الشارع المهدم : ” سنأخذ استراحة الآن . دوديان تعال و انظر إلى الخريطة . عليك تتبع الغول ! ”

أخذ دوديان نفسا عميقا و صر أسنانه .

سمع دوديان الشاب طويل القامة ونظر إليه .

أمسك دوديان جرحه البطني وقاوم الألم . على الرغم من أنه مصاب و يركض ولكن تركيزه ذهنه كان في الخلف . التفت وجهه مرة واحدة في حين لفحص الشاب طويل . رأى دوديان الطرف الآخر قد التقط الرمح وعلم دوديان أنه سيرميه مرة أخرى . لقد تحمل الخوف واستمر في السير في طريق مستقيم . ومع ذلك ، مع حركة مفاجئة تدحرج نحو الجانب واختبأ .

إستدار الشاب طويل القامة فجأة ، سحب خنجره وطعنه بعنف في قلب دوديان .

سبح صعودا الحفرة خرج أخيرًا . أخذ أنفاس سريعة أثناء فحصه للبيئة المحيطة . كان في الواقع مرحاضا مغطى بالطحلب . {لا حاجة للشعور بالقرف فقد تحللت تلك الأشياء في ذهنهكم منذ فترة طويلة}

التغيير المفاجئ هز دوديان .

ووش!

تشنغ !

رفض الشاب طويل القامة أن يقول أي شيء أكثر لهم وسرعان ما طارد خلف دوديان . كانت خطته الأولية هي جرح وقتل دوديان في الحال ثم بعد ذلك يشرح للفريق ببطء لماذا تصرف كذلك . ولكن إذا هرب الصياد الناشئ منه ، فسيكون مصدر مزحة كبيرة . علاوة على ذلك ، فإن الناس في الأعلى سيغضبون .

طار دوديان وسقط على الأرض .

أصيب الشاب الطويل بخيبة أمل حيث رأى أنه تم ثقب الدروع السوداء لصدر دوديان ، لكن … … لكنه لم يأخذ حياة دوديان لأنها كانت قاسية للغاية كما لو كانت طبقة من الفولاذ ! .

شعور دوديان أنهم كانوا بعيدا جدا . بدأ قلبه المشدود في التخفيف . ومع ذلك ، فجأة شعر بأشياء باردة وناعمة تلتف حول قدمه . كانوا يتسلقون من ساقيه ويلتفون حول الجزء العلوي من جسمه .

تفاجأت الرامية ، المبارز و الكشاف بالكامل نتاجا لهذا التحول المفاجئ للأحداث .

صوت رياح سريعة صدر من الخلف .

” أيها القائد … …” كانت فتاة الرامية تجهل الوضع الذي يحدث .

على الرغم من أنه غيَّر اتجاهه ليختبئ بسرعة لكنه شعر بألم في ظهره . كان الأمر كما لو أن شاحنة أصابته . تعثر جسده قسرا و انزلق لعدة أمتار قبل أن يتوقف .

كان دوديان مرعبا . نظر إلى الشاب طويل القامة في عدم تصديق . في اللحظة التالية ، فكر في شيء بينما وقف بسرعة ، استدار وركض !

كان الشاب طويل القامة يجري بأقصى سرعة . على الرغم من أنه كان فارسًا إلا أن مرونته وسرعته لم تكن بأي حال من الأحوال أدنى من الرماة والكشافة .

كانت مهمة الصيد هذه مجرد ذريعة !

مرت يومين في غمضة عين .

لم يكن هدف المهمة صيد الغول بل صيده هو !

نظر إلى سطح الماء وانتظر . بعد حوالي عشر ثوان ، الدم الأحمر عام للاعلى .

رأى الشاب طويل القامة دوديان يهرب بعيدًا وقال بسرعة لبقية الفريق : ” إن مهمة الإتحاد هي قتله ! يجب ألا ندعه يفلت ! ”

” ولد ملعون ! ” صر الشاب الطويل على أسنانه وأمسك الرمح من الأرض . استهدف دوديان الهارب ورمى الرمح .

نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض لكنهم لم يتحركوا .

رفض الشاب طويل القامة أن يقول أي شيء أكثر لهم وسرعان ما طارد خلف دوديان . كانت خطته الأولية هي جرح وقتل دوديان في الحال ثم بعد ذلك يشرح للفريق ببطء لماذا تصرف كذلك . ولكن إذا هرب الصياد الناشئ منه ، فسيكون مصدر مزحة كبيرة . علاوة على ذلك ، فإن الناس في الأعلى سيغضبون .

دفقة ! تردد صوت الغوص في البركة .

ووش!

أذهل الشاب الطويل لأنه لم يعتقد أن دوديان سيغير اتجاهه في اللحظة الأخيرة . لقد رأى دوديان يركض بحماقة في خط مستقيم حتى ظن أن الرمح سيكون كافيًا لقتله . أثار غضبه بعد أن فهم أن دوديان قد قام عن عمد بتوجيهه ليخطئ !

كان الشاب طويل القامة يجري بأقصى سرعة . على الرغم من أنه كان فارسًا إلا أن مرونته وسرعته لم تكن بأي حال من الأحوال أدنى من الرماة والكشافة .

ركض !

شعر دوديان أنه يتم تجاوزه أكثر وأكثر بمرور الوقت . كان يشعر بالذعر . لم تكن هناك فرصة للفوز إذا واجه صيادًا متوسط ​​المستوى . ألقى بسرعة حقيبة ظهره . على الرغم من وجود قنابل في حقيبة الظهر ولكن لم يكن هناك وقت لإشعالها . كانت مجرد إرهاق .

كان الظل الأسود على بعد حوالي أربعة أو خمسة أمتار منه وكان قادمًا إليه كما لو كان نمرًا جائعًا ينقض على فريسته .

ركض !

قام دوديان بالغوص بسرعة في حالة من الذعر لأنه أراد الفرار . ومع ذلك ، كان تسارع الوحوش سريعًا جدًا في المياه . لم يمر وقت طويل قبل أن يمسك ساق دوديان اليسرى بأنيابه .

ركض دوديان بشكل محموم .

كان الشاب طويل القامة يجري بأقصى سرعة . على الرغم من أنه كان فارسًا إلا أن مرونته وسرعته لم تكن بأي حال من الأحوال أدنى من الرماة والكشافة .

ووش!

التغيير المفاجئ هز دوديان .

صوت رياح سريعة صدر من الخلف .

ركض !

سمع دوديان الصوت وأراد غريزيا أن يلتفت للتحقق . لكن ناقوس الخطر صدى في ذهنه مانعا إياه من الالتفات للوراء . و ذهب جانبا للاختباء .

أحس دوديان بالرائحة وعرف أن هناك مسافة ثلاثة أو أربعة أمتار بينهما . كان دوديان بالفعل في متناول الشاب الطويل .

على الرغم من أنه غيَّر اتجاهه ليختبئ بسرعة لكنه شعر بألم في ظهره . كان الأمر كما لو أن شاحنة أصابته . تعثر جسده قسرا و انزلق لعدة أمتار قبل أن يتوقف .

كما قلت لكم. إنها( أخاااه احذر) وليس اختااه

في هذا الوقت ، رأى دوديان الشاب طويل القامة يقترب منه بسرعة .

مرت يومين في غمضة عين .

” آه آه آه آه … …” كانت عيون دوديان حمراء وهو يتحمل الألم . أخرج الرمح الذي طعن جسده من الخلف . بدأ الدم يتدفق و يرتش أرضا .

تفاجأت الرامية ، المبارز و الكشاف بالكامل نتاجا لهذا التحول المفاجئ للأحداث .

” حسنا ! ” وصل إليه الشاب طويل القامة وسرعان ما ركل دوديان لكي لا يسمح له بإيزان جسده .

رغم ذلك ، كان الصيادون يقتلون الوحوش خارج الجدار العملاق في كثير من الأحيان ، لكنهم لن يصطادوا أبداً في مباني تحت أنقاض المدن . لهذا السبب لم يكن لديهم فهم كبير للبيئة والوحوش التي تعيش في المياه الجوفية .

تدحرج دوديان بيده واستولى على الوحل والغبار وألقى به على وجه الشاب الطويل .

أحس دوديان أن الفريق كان على بعد 20 مترًا منه ، لذلك لم يرغب في فعل أي شيء لجذب انتباههم . لقد تذكر بشكل غامض أنه كانت هناك بعض المباني المنهارة الهادئة في المنطقة المجاورة . يجب أن تكون جميع شبكات الصرف الخاصة بها متصلة بنفس شبكة الصرف .

رفع الشاب الطويل يده لمنع الطين والغبار . وقف دوديان واستمر في الهرب .

دوديان ظهر بعناية مرة أخرى . استنشق روائحهم ووجد أنهم ما زالوا قريبين من البركة . شعر بعدم الارتياح واعتقد أن الامر كان خطيرًا هنا . أخذ نفسا عميقا وغطس في الحفرة واستمر في السباحة . كان يصلي حتى لا يواجه أي وحش تحت الماء .

” ولد ملعون ! ” صر الشاب الطويل على أسنانه وأمسك الرمح من الأرض . استهدف دوديان الهارب ورمى الرمح .

قفز دوديان من الحفرة ونظر إلى جسده . وحوش خضراء اللون مثل الثعابين كانت تعض جسده . لحسن الحظ ، كان الدرع كاف لمنعهم ولم يتمكنوا من اختراقه .

أمسك دوديان جرحه البطني وقاوم الألم . على الرغم من أنه مصاب و يركض ولكن تركيزه ذهنه كان في الخلف . التفت وجهه مرة واحدة في حين لفحص الشاب طويل . رأى دوديان الطرف الآخر قد التقط الرمح وعلم دوديان أنه سيرميه مرة أخرى . لقد تحمل الخوف واستمر في السير في طريق مستقيم . ومع ذلك ، مع حركة مفاجئة تدحرج نحو الجانب واختبأ .

أحس دوديان بالرائحة وعرف أن هناك مسافة ثلاثة أو أربعة أمتار بينهما . كان دوديان بالفعل في متناول الشاب الطويل .

رأى أن رمحا هدر عبره لحظة غير اتجاهه .

في هذا الوقت ، لحقت به الرامية والآخرين و نظروا إلى البركة . كانوا قلقين وسألت الرامية : ” أيها القائد ، لماذا ؟ ”

شهر دوديان بالارتياح لكنه لم يتوقف و استمر في الركض نحو الشارع التالي .

أذهل الشاب الطويل لأنه لم يعتقد أن دوديان سيغير اتجاهه في اللحظة الأخيرة . لقد رأى دوديان يركض بحماقة في خط مستقيم حتى ظن أن الرمح سيكون كافيًا لقتله . أثار غضبه بعد أن فهم أن دوديان قد قام عن عمد بتوجيهه ليخطئ !

تدحرج دوديان بيده واستولى على الوحل والغبار وألقى به على وجه الشاب الطويل .

” اللعنة ! ” كان رد فعل الشاب طويل القامة لحظيا . لم يذهب للاستيلاء على الرمح بعد الآن بل سرعان ما جاء إلى الزاوية التي أخدها دوديان .

أصيب الشاب الطويل بخيبة أمل حيث رأى أنه تم ثقب الدروع السوداء لصدر دوديان ، لكن … … لكنه لم يأخذ حياة دوديان لأنها كانت قاسية للغاية كما لو كانت طبقة من الفولاذ ! .

شعر دوديان بألم شديد في بطنه . يبدو أن الدم كان يتسرب من جسده وهو يركض . جعله ذلك يشعر بالرعب . ضغط بإحكام على الجرح .

التغيير المفاجئ هز دوديان .

في نفس الوقت كان دوديان مرتبكًا . كان يعلم أن الطرف الآخر سوف يلحق به في دقائق معدودة . رغم أن الطرف الآخر فضل استخدام الرمح لقتله ولكن المسافة بينهما كانت قريبة جدًا من البداية . اعتقد دوديان أن التخلص منه بدا مستحيلا ً.

قام دوديان بالغوص بسرعة في حالة من الذعر لأنه أراد الفرار . ومع ذلك ، كان تسارع الوحوش سريعًا جدًا في المياه . لم يمر وقت طويل قبل أن يمسك ساق دوديان اليسرى بأنيابه .

ووش !

فكر دوديان في الوحش البرمائي تحت الماء وصعد على عجل .

نظر الشاب الطويل إلى الأمام حيث كان دوديان يركض وهو يمسك جانب بطنه بيده . كان الشاب طويل القامة غاضبًا لأن سرعة دوديان لم تكن عادية بالنسبة إلى مبتدئ . كان دوديان أسرع بكثير من الصيادين الأساسيين ، وقريباً مقارنة بسرعته الخاصة .

على الرغم من أنه غيَّر اتجاهه ليختبئ بسرعة لكنه شعر بألم في ظهره . كان الأمر كما لو أن شاحنة أصابته . تعثر جسده قسرا و انزلق لعدة أمتار قبل أن يتوقف .

كلاهما ركض في الشوارع المغطاة بالطحالب والماء والطين . ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، كان الشاب الطويل يقترب من دوديان .

شهر دوديان بالارتياح لكنه لم يتوقف و استمر في الركض نحو الشارع التالي .

أحس دوديان بالرائحة وعرف أن هناك مسافة ثلاثة أو أربعة أمتار بينهما . كان دوديان بالفعل في متناول الشاب الطويل .

شعر وحش بالألم وحاول مهاجمة وجه دوديان .

بعيد جدا … …

رفض الشاب طويل القامة أن يقول أي شيء أكثر لهم وسرعان ما طارد خلف دوديان . كانت خطته الأولية هي جرح وقتل دوديان في الحال ثم بعد ذلك يشرح للفريق ببطء لماذا تصرف كذلك . ولكن إذا هرب الصياد الناشئ منه ، فسيكون مصدر مزحة كبيرة . علاوة على ذلك ، فإن الناس في الأعلى سيغضبون .

فجأة ، رأى وانجذب من قبل بركة في الجبهة . كان الشارع المنهار مليئا بمياه الأمطار . كانت المواد الفاسدة الداكنة تطفو عليها بينما كانت المياه غائمة .

شعر دوديان أنه يتم تجاوزه أكثر وأكثر بمرور الوقت . كان يشعر بالذعر . لم تكن هناك فرصة للفوز إذا واجه صيادًا متوسط ​​المستوى . ألقى بسرعة حقيبة ظهره . على الرغم من وجود قنابل في حقيبة الظهر ولكن لم يكن هناك وقت لإشعالها . كانت مجرد إرهاق .

أخذ دوديان نفسا عميقا و صر أسنانه .

دوديان ظهر بعناية مرة أخرى . استنشق روائحهم ووجد أنهم ما زالوا قريبين من البركة . شعر بعدم الارتياح واعتقد أن الامر كان خطيرًا هنا . أخذ نفسا عميقا وغطس في الحفرة واستمر في السباحة . كان يصلي حتى لا يواجه أي وحش تحت الماء .

دفقة ! تردد صوت الغوص في البركة .

شعور دوديان أنهم كانوا بعيدا جدا . بدأ قلبه المشدود في التخفيف . ومع ذلك ، فجأة شعر بأشياء باردة وناعمة تلتف حول قدمه . كانوا يتسلقون من ساقيه ويلتفون حول الجزء العلوي من جسمه .

توقف الشاب طويل القامة فجأة حيث أمسك الهواء بدلاً من جسد دوديان . تطلع في البركة الطويلة سبعة الى ثانية امتار . كانت عيناه قاتمة بينما كان يهمس : ” عادة ستكون لديك جثة على الأقل بعد الموت . ولكن يجب أن تكون هذه المجاري مليئة بالوحوش …”

بعد دخول دوديان القناة سبح بسرعة نحو القمة . انتهى به الأمر في مرحاض ، لكن تم تحطيم كل شيء منذ فترة طويلة . المحيط كان مسطحا . رأى عظاما داكنة متحللة . كانت الأرض مليئة بالأوساخ الفاسدة و براز وحوش مجهولة .

نظر إلى سطح الماء وانتظر . بعد حوالي عشر ثوان ، الدم الأحمر عام للاعلى .

سمع دوديان الشاب طويل القامة ونظر إليه .

كل الثلاثة منهم نظروا إلى بعضهم البعض في مفاجأة .

كان الشعور الأول باردًا عندما غطس دوديان في البركة . لقد كان عميقةً و قد غاص أعمق في خوف من أن يتبعه الشاب الى البركة .

خلع درعه واستخدم الشاش المبلل من حقيبة الإسعافات الأولية لتغطية الجرح . ثم وجد أوراق كرمة خضراء وألصقها في الأعلى . سيكون مزيج عصارة النبات قادرًا على إيقاف الدم .

رأى دوديان ظلًا أسود يسبح نحوه بسرعة . لم يحدث كثيرا من تقلبات المياه أثناء سباحته .

في منطقة خطرة مثل المنطقة رقم 2 ، لم يتمكن دوديان من فعل أي شيء سوى تحمل الجرح المتعفن . وأعرب عن أمله في أن يعود إلى منطقة نظيفة في أقرب وقت ممكن .

وحش تحت مائي ! انكمشت عيون دوديان وهو يتذكر أن المجاري كانت مليئة بالوحوش البرمائية .

برد قلبه عندما فكر في الوحش .

دفقة ! تردد صوت الغوص في البركة .

كان الظل الأسود على بعد حوالي أربعة أو خمسة أمتار منه وكان قادمًا إليه كما لو كان نمرًا جائعًا ينقض على فريسته .

كان الشاب طويل القامة يجري بأقصى سرعة . على الرغم من أنه كان فارسًا إلا أن مرونته وسرعته لم تكن بأي حال من الأحوال أدنى من الرماة والكشافة .

كانت عيون دوديان في ألم بسبب جهوده لإبقائها مفتوحة في المياه العكرة . مع اقترابه ، تمكن دوديان من رؤية مظهر الظل الأسود . لقد كان وحشًا مثل التمساح . كانت لديه ستة مخالب ملحقة ببطنه . لقد بدوا حادين للغاية ، وفي حالة تم القبض على جسم بشري من قبلهم ، فسيتطلب تمزيقه لحظة .

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

قام دوديان بالغوص بسرعة في حالة من الذعر لأنه أراد الفرار . ومع ذلك ، كان تسارع الوحوش سريعًا جدًا في المياه . لم يمر وقت طويل قبل أن يمسك ساق دوديان اليسرى بأنيابه .

Dantalian2

جاءه ألم حاد من ساقه اليسرى . كان دوديان يتأرجح بشكل مؤلم ولكن الطرف الآخر تمسك بإحكام بساقه اليسرى . فكر في خنجره وأخرجه على عجل . طعن دوديان الخنجر برأسه بجنون .

نظر إلى سطح الماء وانتظر . بعد حوالي عشر ثوان ، الدم الأحمر عام للاعلى .

كان الوحش في ألم حيث طعن الخنجر في رأسه . أرجح ذيله بشكل أسرع محركا المياه .

في هذا الوقت ، رأى دوديان الشاب طويل القامة يقترب منه بسرعة .

دوديان لم يتوقف ولكنه استمر في الطعن . الكثير من الدم طفى من رأسه . بعد بضع ثوان ، عضت الوحش خفت تدريجيا . حرك الفك العلوي والسفلي وأزال ساقه . ومع ذلك ، انفجرت لحظة الشعور بالاختناق في صدره . تطلع بسرعة يمينا و شمالا .

ووش!

بعد فترة وجيزة ، وجد دوديان حفرة في الحائط وبسرعة سبح عبرها .

على حدود المنطقة رقم 2 .

كان هذا الثقب نهاية قناة الصرف التي تؤدي إلى المجاري . فتح دوديان قضبان الصلب الفاسدة من الحفرة و زحف الى الداخل .

بعد دخول دوديان القناة سبح بسرعة نحو القمة . انتهى به الأمر في مرحاض ، لكن تم تحطيم كل شيء منذ فترة طويلة . المحيط كان مسطحا . رأى عظاما داكنة متحللة . كانت الأرض مليئة بالأوساخ الفاسدة و براز وحوش مجهولة .

سبح صعودا الحفرة خرج أخيرًا . أخذ أنفاس سريعة أثناء فحصه للبيئة المحيطة . كان في الواقع مرحاضا مغطى بالطحلب .
{لا حاجة للشعور بالقرف فقد تحللت تلك الأشياء في ذهنهكم منذ فترة طويلة}

كان هذا الثقب نهاية قناة الصرف التي تؤدي إلى المجاري . فتح دوديان قضبان الصلب الفاسدة من الحفرة و زحف الى الداخل .

جاءه ألم حاد من ساقه اليسرى . كان دوديان يتأرجح بشكل مؤلم ولكن الطرف الآخر تمسك بإحكام بساقه اليسرى . فكر في خنجره وأخرجه على عجل . طعن دوديان الخنجر برأسه بجنون .

كلاهما ركض في الشوارع المغطاة بالطحالب والماء والطين . ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، كان الشاب الطويل يقترب من دوديان .

نظر الشاب طويل القامة إلى بركة المياه . كان الدم يطفو ويصعد بلا توقف . كانت المياه العكرة ملطخة باللون الأحمر .

أذهل الشاب الطويل لأنه لم يعتقد أن دوديان سيغير اتجاهه في اللحظة الأخيرة . لقد رأى دوديان يركض بحماقة في خط مستقيم حتى ظن أن الرمح سيكون كافيًا لقتله . أثار غضبه بعد أن فهم أن دوديان قد قام عن عمد بتوجيهه ليخطئ !

في هذا الوقت ، لحقت به الرامية والآخرين و نظروا إلى البركة . كانوا قلقين وسألت الرامية : ” أيها القائد ، لماذا ؟ ”

تدحرج دوديان بيده واستولى على الوحل والغبار وألقى به على وجه الشاب الطويل .

نظر الشاب طويل القامة إليهم بلا مبالاة : ” لقد أُعطيت هذه المهمة من أعلى . علاوة على ذلك ، سيحصل كل واحد منكما على ألف قطعة نقدية ذهبية كرسوم من عائلة بورونغ . من الأفضل ألا يتسرب ما حدث اليوم وإلا حتى أنا لن أستطيع مساعدتكم ” .

كل الثلاثة منهم نظروا إلى بعضهم البعض في مفاجأة .

دوديان لم يتوقف ولكنه استمر في الطعن . الكثير من الدم طفى من رأسه . بعد بضع ثوان ، عضت الوحش خفت تدريجيا . حرك الفك العلوي والسفلي وأزال ساقه . ومع ذلك ، انفجرت لحظة الشعور بالاختناق في صدره . تطلع بسرعة يمينا و شمالا .

شعر دوديان أنه يتم تجاوزه أكثر وأكثر بمرور الوقت . كان يشعر بالذعر . لم تكن هناك فرصة للفوز إذا واجه صيادًا متوسط ​​المستوى . ألقى بسرعة حقيبة ظهره . على الرغم من وجود قنابل في حقيبة الظهر ولكن لم يكن هناك وقت لإشعالها . كانت مجرد إرهاق .

كلاهما ركض في الشوارع المغطاة بالطحالب والماء والطين . ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، كان الشاب الطويل يقترب من دوديان .

أحس دوديان أن الفريق كان على بعد 20 مترًا منه ، لذلك لم يرغب في فعل أي شيء لجذب انتباههم . لقد تذكر بشكل غامض أنه كانت هناك بعض المباني المنهارة الهادئة في المنطقة المجاورة . يجب أن تكون جميع شبكات الصرف الخاصة بها متصلة بنفس شبكة الصرف .

ووش!

تنفس بهدوء كي لا يصدر صوتا كبيرا . كان جسده لا يزال غارقًا في الماء وكانت قبضته تغطي بإحكام الجرح في بطنه .

بعد ذلك قام بغسل الدرع من بقع الدم . قام بضربه على صخرة و ارتداه . طفت رائحة الطين الفاسدة من جسده .

لحظة في وقت لاحق أحس دوديان برائحة الرامية و البقية تقترب . التقط نفسا بينما أغرق رأسه في الماء ولم يقم بأي حركة بسيطة . كان يخشى أن يكون لدى أحدهم قدرة سحرية على اكتشاف موقعه من خلال الاهتزاز أو الحركة .

كلاهما ركض في الشوارع المغطاة بالطحالب والماء والطين . ومع ذلك ، مع مرور الوقت ، كان الشاب الطويل يقترب من دوديان .

دوديان ظهر بعناية مرة أخرى . استنشق روائحهم ووجد أنهم ما زالوا قريبين من البركة . شعر بعدم الارتياح واعتقد أن الامر كان خطيرًا هنا . أخذ نفسا عميقا وغطس في الحفرة واستمر في السباحة . كان يصلي حتى لا يواجه أي وحش تحت الماء .

” اللعنة ! ” كان رد فعل الشاب طويل القامة لحظيا . لم يذهب للاستيلاء على الرمح بعد الآن بل سرعان ما جاء إلى الزاوية التي أخدها دوديان .

كان يسبح بالقرب من جدران المجاري . على الرغم من أنها لم تكن مضاءة على الإطلاق ولكن لحسن الحظ لم تتأثر رؤيته بالظلام . بعد عشرة أمتار رأى جثة وحش ضخمة ترفرف في الجوار .

جاءه ألم حاد من ساقه اليسرى . كان دوديان يتأرجح بشكل مؤلم ولكن الطرف الآخر تمسك بإحكام بساقه اليسرى . فكر في خنجره وأخرجه على عجل . طعن دوديان الخنجر برأسه بجنون .

بدا أن الطرف الآخر قد اكتشفه أيضًا . بدأت تسبح ببطء نحو دوديان .

ووش!

كان دوديان خائفًا و توقف على عجل . نظر حوله ووجد حفرة أخرى . مرة أخرى ، حفر داخلا الحفرة .

في هذا الوقت ، رأى دوديان الشاب طويل القامة يقترب منه بسرعة .

بعد دخول دوديان القناة سبح بسرعة نحو القمة . انتهى به الأمر في مرحاض ، لكن تم تحطيم كل شيء منذ فترة طويلة . المحيط كان مسطحا . رأى عظاما داكنة متحللة . كانت الأرض مليئة بالأوساخ الفاسدة و براز وحوش مجهولة .

ووش !

دوديان اشتم رائحة الشاب طويل القامة . يبدو أنه كان عائدا على طول الطريق نفسه . لقد تخلى عن القفز إلى البركة والبحث عن دوديان . على الأرجح ، اعتقد الشاب طويل القامة أن دوديان مصاب بجرح خطير . لذا فوفقًا له ، كانت فرصة نجاة دوديان قريبة من الصفر .

دوديان ظهر بعناية مرة أخرى . استنشق روائحهم ووجد أنهم ما زالوا قريبين من البركة . شعر بعدم الارتياح واعتقد أن الامر كان خطيرًا هنا . أخذ نفسا عميقا وغطس في الحفرة واستمر في السباحة . كان يصلي حتى لا يواجه أي وحش تحت الماء .

رغم ذلك ، كان الصيادون يقتلون الوحوش خارج الجدار العملاق في كثير من الأحيان ، لكنهم لن يصطادوا أبداً في مباني تحت أنقاض المدن . لهذا السبب لم يكن لديهم فهم كبير للبيئة والوحوش التي تعيش في المياه الجوفية .

كما قلت لكم. إنها( أخاااه احذر) وليس اختااه

شعور دوديان أنهم كانوا بعيدا جدا . بدأ قلبه المشدود في التخفيف . ومع ذلك ، فجأة شعر بأشياء باردة وناعمة تلتف حول قدمه . كانوا يتسلقون من ساقيه ويلتفون حول الجزء العلوي من جسمه .

في هذا الوقت ، لحقت به الرامية والآخرين و نظروا إلى البركة . كانوا قلقين وسألت الرامية : ” أيها القائد ، لماذا ؟ ”

فكر دوديان في الوحش البرمائي تحت الماء وصعد على عجل .

رأى دوديان ظلًا أسود يسبح نحوه بسرعة . لم يحدث كثيرا من تقلبات المياه أثناء سباحته .

على الرغم من أن المنطقة الواقعة تحت المرحاض كانت صغيرة ولكن المناطق المحيطة كانت غارقة في الماء . تآكلت الخرسانة منذ زمن بعيد بسبب المياه ولم تستطع الصمود أمام نضال دوديان أثناء صعوده .

نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض لكنهم لم يتحركوا .

قفز دوديان من الحفرة ونظر إلى جسده . وحوش خضراء اللون مثل الثعابين كانت تعض جسده . لحسن الحظ ، كان الدرع كاف لمنعهم ولم يتمكنوا من اختراقه .

كانت عيون دوديان في ألم بسبب جهوده لإبقائها مفتوحة في المياه العكرة . مع اقترابه ، تمكن دوديان من رؤية مظهر الظل الأسود . لقد كان وحشًا مثل التمساح . كانت لديه ستة مخالب ملحقة ببطنه . لقد بدوا حادين للغاية ، وفي حالة تم القبض على جسم بشري من قبلهم ، فسيتطلب تمزيقه لحظة .

شعر دوديان بانتصاب فروة رأسه . أمسك خنجره وبدأ يطعن في الوحوش .

تشنغ !

شعر وحش بالألم وحاول مهاجمة وجه دوديان .

على حدود المنطقة رقم 2 .

استخدم دوديان الخنجر وقطعه .

ووش !

صرخ الوحش و أرجع جسده بدلاً من لفه حول دوديان . جسدها انزلق نحو المرحاض . بدأ الدم يطفو على الماء .

في هذا الوقت ، لحقت به الرامية والآخرين و نظروا إلى البركة . كانوا قلقين وسألت الرامية : ” أيها القائد ، لماذا ؟ ”

كان دوديان مرتاحًا لأنه رأى أنه كان قادرا على تخويف الوحش . صعد بعناية من المبنى المنهار .

كان دوديان مرتاحًا لأنه رأى أنه كان قادرا على تخويف الوحش . صعد بعناية من المبنى المنهار .

” لا بد لي من التعامل مع الجروح في أقرب وقت ممكن . ” شعر دوديان بألم قادم من ساقه اليسرى وبطنه . كان وجهه قبيحا . لقد أراد الخروج من هذا المكان في أقرب وقت ممكن حتى لا يكتشفه الفريق الآخر .

ووش!

خلع درعه واستخدم الشاش المبلل من حقيبة الإسعافات الأولية لتغطية الجرح . ثم وجد أوراق كرمة خضراء وألصقها في الأعلى . سيكون مزيج عصارة النبات قادرًا على إيقاف الدم .

Dantalian2

بعد ذلك قام بغسل الدرع من بقع الدم . قام بضربه على صخرة و ارتداه . طفت رائحة الطين الفاسدة من جسده .

بعد دخول دوديان القناة سبح بسرعة نحو القمة . انتهى به الأمر في مرحاض ، لكن تم تحطيم كل شيء منذ فترة طويلة . المحيط كان مسطحا . رأى عظاما داكنة متحللة . كانت الأرض مليئة بالأوساخ الفاسدة و براز وحوش مجهولة .

” يجب أن أغادر هذا المكان . بمجرد أن يقبض علي وحش كبير ، فسأكون ميتاً . ” كان دوديان يفكر جديا في الاحتمالات . كان تمويه رائحته لتحسين أمنه ، لكن بالنسبة لبعض الوحوش ، لم يكن كافياً للبقاء غير مكتشفا .

كان الوحش في ألم حيث طعن الخنجر في رأسه . أرجح ذيله بشكل أسرع محركا المياه .

مرت يومين في غمضة عين .

مشى الشاب طويل القامة إلى الجانب الآخر من آثار الأقدام وتوقف عند الشارع المهدم : ” سنأخذ استراحة الآن . دوديان تعال و انظر إلى الخريطة . عليك تتبع الغول ! ”

على حدود المنطقة رقم 2 .

لحظة في وقت لاحق أحس دوديان برائحة الرامية و البقية تقترب . التقط نفسا بينما أغرق رأسه في الماء ولم يقم بأي حركة بسيطة . كان يخشى أن يكون لدى أحدهم قدرة سحرية على اكتشاف موقعه من خلال الاهتزاز أو الحركة .

دوديان فحص المباني المحيطة . لقد كان قادراً بشكل غامض على رؤية لافتة اتحاد ميلون وكذلك نمط الشارة المرسوم على الأرض الذي يرمز إلى أن هذه المنطقة كانت تحت سيطرتها .

ووش!

” المنطقة رقم 6 أمامها . من هناك أستطيع المرور إلى المنطقة رقم 9 . ”

رأى الشاب طويل القامة دوديان يهرب بعيدًا وقال بسرعة لبقية الفريق : ” إن مهمة الإتحاد هي قتله ! يجب ألا ندعه يفلت ! ”

مر دوديان عبر الافتة ممسكا بطنه . في اليومين الماضيين لم يجرؤ على تنظيف الجرح . منتجات الإسعافات الأولية على جسده قد تم اغراقها . لم يكن للعقاقير المرقأة المثبتة في الزجاجات تأثير يذكر حيث أصيب الجرح بفيروسات خطيرة . لقد كان يتحلل ويجب أن يقطع .

في نفس الوقت كان دوديان مرتبكًا . كان يعلم أن الطرف الآخر سوف يلحق به في دقائق معدودة . رغم أن الطرف الآخر فضل استخدام الرمح لقتله ولكن المسافة بينهما كانت قريبة جدًا من البداية . اعتقد دوديان أن التخلص منه بدا مستحيلا ً.

ومع ذلك ، قطع الأنسجة المتقيحة يعني أن الدم سوف يخرج منه .

شهر دوديان بالارتياح لكنه لم يتوقف و استمر في الركض نحو الشارع التالي .

في منطقة خطرة مثل المنطقة رقم 2 ، لم يتمكن دوديان من فعل أي شيء سوى تحمل الجرح المتعفن . وأعرب عن أمله في أن يعود إلى منطقة نظيفة في أقرب وقت ممكن .

في نفس الوقت كان دوديان مرتبكًا . كان يعلم أن الطرف الآخر سوف يلحق به في دقائق معدودة . رغم أن الطرف الآخر فضل استخدام الرمح لقتله ولكن المسافة بينهما كانت قريبة جدًا من البداية . اعتقد دوديان أن التخلص منه بدا مستحيلا ً.

” لم أكن أتوقع أن يكون غرضه هو قتلي ، بدلاً من اختباري … ”

على حدود المنطقة رقم 2 .

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

الفصل الثامن و الثلاثين بعد المائة : صيد دوديان

Dantalian2

لحظة في وقت لاحق أحس دوديان برائحة الرامية و البقية تقترب . التقط نفسا بينما أغرق رأسه في الماء ولم يقم بأي حركة بسيطة . كان يخشى أن يكون لدى أحدهم قدرة سحرية على اكتشاف موقعه من خلال الاهتزاز أو الحركة .

كما قلت لكم. إنها( أخاااه احذر) وليس اختااه

رفض الشاب طويل القامة أن يقول أي شيء أكثر لهم وسرعان ما طارد خلف دوديان . كانت خطته الأولية هي جرح وقتل دوديان في الحال ثم بعد ذلك يشرح للفريق ببطء لماذا تصرف كذلك . ولكن إذا هرب الصياد الناشئ منه ، فسيكون مصدر مزحة كبيرة . علاوة على ذلك ، فإن الناس في الأعلى سيغضبون .

دفقة ! تردد صوت الغوص في البركة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط