الفصل التاسع و الثلاثون بعد المائة : هارب
جسد قذر مغطى بالطين حفر من الأعشاب الطويلة . نظر حوله . بعد التأكد من أنه لم يكن هناك خطر قام بالخروج بحذر . كان حافي القدمين بينما كان يخطو على الطحلب . علاوة على ذلك ، لم يتمكن من المشي بشكل طبيعي حيث أصيبت ساقه اليسرى .
بعد ثلاثة ايام .
عبس وجهه كما فكر : ” لماذا بعد إصابة خطيرة كتلك … … لا أشعر بالألم ؟ ”
حدود المنطقة رقم 9 التابعة لاتحاد ميلون .
بعد ثلاثة ايام .
جسد قذر مغطى بالطين حفر من الأعشاب الطويلة . نظر حوله . بعد التأكد من أنه لم يكن هناك خطر قام بالخروج بحذر . كان حافي القدمين بينما كان يخطو على الطحلب . علاوة على ذلك ، لم يتمكن من المشي بشكل طبيعي حيث أصيبت ساقه اليسرى .
أصبح الوخز أقل توترا . ومع ذلك ، بدأ الجليد يستمر في الزحف على طول ذراعه نحو كتفه . جعله ذلك يذعر . لم يكن يعلم ماذا سيفعل إذا اجتاز كتفه نحو حلقه . ” هل سأختنق حتى الموت ؟ ”
” أخيرًا ! عدت إلى المنطقة رقم 9 . ” تنفس دوديان أخيرًا الصعداء . إذا لم يعتمد على إحساسه بالرائحة للكشف عن اللآموتى والوحوش مقدمًا أثناء قدومه من المنطقة رقم 6 ، لكان دوديان قد فقد حياته 100 مرة . في الواقع ذات مرة عندما كان نائما ليلا كان هناك ثعبان قد قتله تقريبا . لحسن الحظ كان قادرا على الرد في الوقت المناسب وطعنه حتى الموت قبل أن يلتوي على جسده .
الفصل التاسع و الثلاثون بعد المائة : هارب
مشى دوديان نحو المكان الذي كان يخزن فيه البلورات الباردة وفقًا لذكراه في الفترة السابقة . على طول الطريق ، شعر برائحة الفئران المختبئة في أنقاض المباني المنهارة . بالإضافة إلى أنه يمكن أن يشعر ببعض الوحوش التي كانت تغوص في المجاري من حين إلى آخر.
شد أسنانه وهو يدفع ذراعه اليسرى أفقياً إلى اللهب المحترق .
على الرغم من أن الصيادين يمكن أن يقاتلوا وجهاً لوجه مع الوحوش البرية ولكنهم كانوا عاجزين ضد الوحوش تحت الماء. كانت هناك محاولات لاستخدام السم ولكن أنظمة الصرف الصحي تنتشر في جميع الاتجاهات. لذلك لن يتمكن الكثير من السم من قتل الوحوش التي تعيش في الماء. علاوة على ذلك ، إذا لم يقتل الوحش بسبب السم ، فستكون هناك فرصة لتطور آخر وتحوله إلى وحش مرعب و رهيب أكثر .
هز دوديان رأسه وهو يزيل الأفكار . ازال كمه الأيسر . كان هناك بعض التردد أثناء حمل الخنجر . إذا لم يكن ذلك ضروريًا تمامًا ، فلن يرغب في امتصاص البلورة الباردة لتعزيز قوته . لكن الآن أُجبر الى الركن وكان في حالة يأس . إذا لم يعزز قوته فلن يتمكن من العودة إلى الجدار العملاق . السبب الرئيسي هو أنه بسبب بقائه في الخارج لفترة طويلة في وضعه المصاب ، فإن جسمه يتآكل بسرعة بسبب الإشعاع .
بعد لحظة ، وجد دوديان المكان الذي يحرس أشيائه المخفية . أزال الصخرة التي كانت تخفي المواد. أخرج كومة من البلورات الباردة والأسلحة الفاسدة .
قام بقطع معصمه و وضع البلورة الباردة لعرقلة تدفق الدم .
وضع دوديان جانبا الأسلحة وفتح الحقيبة التي تحتوي على بلورات . لقد فكر في اسمه الحقيقي وهو ينظر إلى البلورات الكروية و الواضحة تماما وضوح الكريستال .
واستمر في رمي كروم ذابلة ة أوراق جافة فوق النار لتكبر أكبر .
” أرواح مبلورة ، هل هذه حقا روح لاميت ؟ ”
حدود المنطقة رقم 9 التابعة لاتحاد ميلون .
هز دوديان رأسه وهو يزيل الأفكار . ازال كمه الأيسر . كان هناك بعض التردد أثناء حمل الخنجر . إذا لم يكن ذلك ضروريًا تمامًا ، فلن يرغب في امتصاص البلورة الباردة لتعزيز قوته . لكن الآن أُجبر الى الركن وكان في حالة يأس . إذا لم يعزز قوته فلن يتمكن من العودة إلى الجدار العملاق . السبب الرئيسي هو أنه بسبب بقائه في الخارج لفترة طويلة في وضعه المصاب ، فإن جسمه يتآكل بسرعة بسبب الإشعاع .
على الرغم من أن الصيادين يمكن أن يقاتلوا وجهاً لوجه مع الوحوش البرية ولكنهم كانوا عاجزين ضد الوحوش تحت الماء. كانت هناك محاولات لاستخدام السم ولكن أنظمة الصرف الصحي تنتشر في جميع الاتجاهات. لذلك لن يتمكن الكثير من السم من قتل الوحوش التي تعيش في الماء. علاوة على ذلك ، إذا لم يقتل الوحش بسبب السم ، فستكون هناك فرصة لتطور آخر وتحوله إلى وحش مرعب و رهيب أكثر .
قام بقطع معصمه و وضع البلورة الباردة لعرقلة تدفق الدم .
التقط الخشب الجاف ووضعه معًا على الأرض . في وقت لاحق ، أخرج منجل النار من جيبه باستخدام اليد اليمنى . أمسك به بينما بدأ حكه بشدة لإشعال النار . سرعان ما أحرق الشرر الخشب وأشعل النار .
في اللحظة التالية رأى البلورة الباردة تذوب في الدم . كان و كأن الثلج قد قابل الماء المغلي . ذابت تدريجيا الى السائل الفضي الشفاف الذي اخترق ذراعه على طول عروق الدم .
بعد ثلاثة ايام .
في غمضة عينٍ ، بلورة باردة ، التي كانت بحجم كرة البينج بونج ذابت و اختفت .
كاكا !
شعر دوديان بزيادة القوة داخل جسمه . قام بسد أسنانه واستخدم البلورة الباردة الثانية .
” أفضل طريقة لوقف البرد هي استخدام النار ! ” ، قام وضع خطة .
بعد اختفاء الثانية في جسده ، واصل دوديان استيعاب الثالثة والرابعة … …
رفع دوديان يده اليسرى وفحصها . تم حرق الجلد قليلاً بينما تمزق الدروع . كان مرتاحا .
كان قد امتص تسعين بلورة باردة ولم تكن هناك علامات على وجود خلل في ذراعه .
ذاب الجليد تدريجيا في ماء وتبخر في النار . حدثت أصوات هسهسة كما تبخرت المياه .
نظر دوديان إلى البلورات الباردة العشرة المتبقية . لم يفكر مرتين حيث استمر في امتصاصها .
واستمر في رمي كروم ذابلة ة أوراق جافة فوق النار لتكبر أكبر .
ومع ذلك ، فإن البلورى الباردة الآخيرة ذابت ببطء . بينما كان يمسك بلورة باردة أخرى ، شعر دوديان بشعور بارد ينزل من ذراعه اليسرى . علاوة على ذلك ، كان هناك شعور بعدم الراحة يشع من علاماته السحرية بينما شعرت معدته بالغثيان . هاجم احساس التعب والنعاس دماغه . لقد تعلم من امتصاصه الأخير للبلورات الباردة أنه عندما شعر بهذه الطريقة يجب أن يعرف الحد للتوقف . ترك البلورة الباردة وتوقف عن الامتصاص .
هز دوديان رأسه وهو يزيل الأفكار . ازال كمه الأيسر . كان هناك بعض التردد أثناء حمل الخنجر . إذا لم يكن ذلك ضروريًا تمامًا ، فلن يرغب في امتصاص البلورة الباردة لتعزيز قوته . لكن الآن أُجبر الى الركن وكان في حالة يأس . إذا لم يعزز قوته فلن يتمكن من العودة إلى الجدار العملاق . السبب الرئيسي هو أنه بسبب بقائه في الخارج لفترة طويلة في وضعه المصاب ، فإن جسمه يتآكل بسرعة بسبب الإشعاع .
كان يحرك ذراعه الأيسر وهو يميل على الحائط ، بانتظار رد الفعل غير المريح هذا حتى ليتلاشى .
ومع ذلك ، فإن البلورى الباردة الآخيرة ذابت ببطء . بينما كان يمسك بلورة باردة أخرى ، شعر دوديان بشعور بارد ينزل من ذراعه اليسرى . علاوة على ذلك ، كان هناك شعور بعدم الراحة يشع من علاماته السحرية بينما شعرت معدته بالغثيان . هاجم احساس التعب والنعاس دماغه . لقد تعلم من امتصاصه الأخير للبلورات الباردة أنه عندما شعر بهذه الطريقة يجب أن يعرف الحد للتوقف . ترك البلورة الباردة وتوقف عن الامتصاص .
ومع ذلك ، على عكس توقعاته ، لم يضعف هذا الشعور بالدوار والقيء ولكنه زاد حدة .
قام بقطع معصمه و وضع البلورة الباردة لعرقلة تدفق الدم .
شعر دوديان بأنه كان في ” موسم الثلج الأسود ” ، وكان عاريًا ومغطى بثلج لا نهاية له . كان يرتجف بسبب البرودة التي أصابت جسده .
ومع ذلك ، فإن البلورى الباردة الآخيرة ذابت ببطء . بينما كان يمسك بلورة باردة أخرى ، شعر دوديان بشعور بارد ينزل من ذراعه اليسرى . علاوة على ذلك ، كان هناك شعور بعدم الراحة يشع من علاماته السحرية بينما شعرت معدته بالغثيان . هاجم احساس التعب والنعاس دماغه . لقد تعلم من امتصاصه الأخير للبلورات الباردة أنه عندما شعر بهذه الطريقة يجب أن يعرف الحد للتوقف . ترك البلورة الباردة وتوقف عن الامتصاص .
كاكا !
فكر في النار في تلك اللحظة من الذعر المطلق .
سمع دوديان صوتًا لإختراق الجليد . نظر إلى أسفل للعثور على مصدر الصوت . رأى يده اليسرى بدأت تتجمد من أطراف أصابعه . علاوة على ذلك ، امتد هذا الجليد المتجمد ببطء على طول أصابعه وامتد إلى راحة يده ، ثم إلى معصمه . إذا استمر هذا الاتجاه ، فقد بدا أنه سيُجمد كل جسده .
التقط الخشب الجاف ووضعه معًا على الأرض . في وقت لاحق ، أخرج منجل النار من جيبه باستخدام اليد اليمنى . أمسك به بينما بدأ حكه بشدة لإشعال النار . سرعان ما أحرق الشرر الخشب وأشعل النار .
دوديان سقط في ذعر . حاول تغطية معصمه الأيسر بيده اليمنى . ومع ذلك ، رأى أن البرد القاتل بدأ في تغطية يده اليمنى وتجميدها . في خوف ، أزال يده اليمنى .
قام بقطع معصمه و وضع البلورة الباردة لعرقلة تدفق الدم .
فكر في النار في تلك اللحظة من الذعر المطلق .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
” أفضل طريقة لوقف البرد هي استخدام النار ! ” ، قام وضع خطة .
شد أسنانه وهو يدفع ذراعه اليسرى أفقياً إلى اللهب المحترق .
التقط الخشب الجاف ووضعه معًا على الأرض . في وقت لاحق ، أخرج منجل النار من جيبه باستخدام اليد اليمنى . أمسك به بينما بدأ حكه بشدة لإشعال النار . سرعان ما أحرق الشرر الخشب وأشعل النار .
Dantalian2
واستمر في رمي كروم ذابلة ة أوراق جافة فوق النار لتكبر أكبر .
” أخيرًا ! عدت إلى المنطقة رقم 9 . ” تنفس دوديان أخيرًا الصعداء . إذا لم يعتمد على إحساسه بالرائحة للكشف عن اللآموتى والوحوش مقدمًا أثناء قدومه من المنطقة رقم 6 ، لكان دوديان قد فقد حياته 100 مرة . في الواقع ذات مرة عندما كان نائما ليلا كان هناك ثعبان قد قتله تقريبا . لحسن الحظ كان قادرا على الرد في الوقت المناسب وطعنه حتى الموت قبل أن يلتوي على جسده .
ومع ذلك ، كان الجليد ينتشر صعودا على طول يده اليسرى . امتدت حتى كوعه وهو يتفقد حالة الذراع اليمنى . لسوء الحظ ، لم يكن الحريق كافيًا لتسخين ذراعه شبه المجمد .
ذاب الجليد تدريجيا في ماء وتبخر في النار . حدثت أصوات هسهسة كما تبخرت المياه .
شد أسنانه وهو يدفع ذراعه اليسرى أفقياً إلى اللهب المحترق .
عبس وجهه كما فكر : ” لماذا بعد إصابة خطيرة كتلك … … لا أشعر بالألم ؟ ”
واجه الجليد النار وسرعان ما ذاب . ومع ذلك انفجر شعور وخز شديد من ذراعه . لم يكن ذلك بسبب اللهب المحترق ولكنه شعر وكأن سكاكين الجليد لا تعد ولا تحصى كانت تخترق ذراعه من الداخل إلى الخارج .
سمع دوديان صوتًا لإختراق الجليد . نظر إلى أسفل للعثور على مصدر الصوت . رأى يده اليسرى بدأت تتجمد من أطراف أصابعه . علاوة على ذلك ، امتد هذا الجليد المتجمد ببطء على طول أصابعه وامتد إلى راحة يده ، ثم إلى معصمه . إذا استمر هذا الاتجاه ، فقد بدا أنه سيُجمد كل جسده .
أخرج دوديان ذراعه اليسرى من اللهب لأن الألم أصبح أكثر حدة .
درع الصياد مصنوع من جلود الحيوانات . كان قد دفع ذراعه لإيقاف التجميد لكنه نسي تمامًا الدروع . كانت ذراعه مثل عصا في النار .
أصبح الوخز أقل توترا . ومع ذلك ، بدأ الجليد يستمر في الزحف على طول ذراعه نحو كتفه . جعله ذلك يذعر . لم يكن يعلم ماذا سيفعل إذا اجتاز كتفه نحو حلقه . ” هل سأختنق حتى الموت ؟ ”
قام بقطع معصمه و وضع البلورة الباردة لعرقلة تدفق الدم .
قام مرة أخرى برفع ذراعه الأيسر ودفعها داخل النار .
ذاب الجليد تدريجيا في ماء وتبخر في النار . حدثت أصوات هسهسة كما تبخرت المياه .
كان يحرك ذراعه الأيسر وهو يميل على الحائط ، بانتظار رد الفعل غير المريح هذا حتى ليتلاشى .
جاء ألم شديد من ذراعه اليسرى . كان شديدا جدًا لدرجة أنه أراد تمزيق فروة رأسه . لكنه ما زال قاتل وحاول ضبط نفسه . التقط خشبًا جافًا سميكًا من الأرض وعضه بإحكام . كان الألم شديدًا لدرجة أن صراخًا منخفضًا مشابهًا للوحوش صدى من حلقه . بدأت الدموع تتدفق أسفل عينيه عبر وجهه وتختلط مع العرق الذي كان يتدفق من أسفل جبهته . قطرات من العرق مختلطة مع قطرات دمع كبيرة مثل الفول سقطت من ذقنه .
هز دوديان رأسه وهو يزيل الأفكار . ازال كمه الأيسر . كان هناك بعض التردد أثناء حمل الخنجر . إذا لم يكن ذلك ضروريًا تمامًا ، فلن يرغب في امتصاص البلورة الباردة لتعزيز قوته . لكن الآن أُجبر الى الركن وكان في حالة يأس . إذا لم يعزز قوته فلن يتمكن من العودة إلى الجدار العملاق . السبب الرئيسي هو أنه بسبب بقائه في الخارج لفترة طويلة في وضعه المصاب ، فإن جسمه يتآكل بسرعة بسبب الإشعاع .
لقد بذل قصارى جهده للتغلب على الألم حتى أنه لم يكن على احساس بالوقت . لم يكن يعلم كم من الوقت قد مر ، ربما عشر دقائق ربما أقل من دقيقة . ولكن تدريجيا شعر أن الألم الناجم عن ذراعه الأيسر قد انخفض .
كان قد امتص تسعين بلورة باردة ولم تكن هناك علامات على وجود خلل في ذراعه .
كانت جفونه ترتعش . فتحهم ببطء ورأى أن ذراعه اليسرى كانت تحترق .
درع الصياد مصنوع من جلود الحيوانات . كان قد دفع ذراعه لإيقاف التجميد لكنه نسي تمامًا الدروع . كانت ذراعه مثل عصا في النار .
درع الصياد مصنوع من جلود الحيوانات . كان قد دفع ذراعه لإيقاف التجميد لكنه نسي تمامًا الدروع . كانت ذراعه مثل عصا في النار .
Dantalian2
ارجع دوديان ذراعه في خوف وضربها أرضا . سرعان ما انطفأ اللهب . دخان متفحم ارتفع من يده اليسرى .
كانت جفونه ترتعش . فتحهم ببطء ورأى أن ذراعه اليسرى كانت تحترق .
رفع دوديان يده اليسرى وفحصها . تم حرق الجلد قليلاً بينما تمزق الدروع . كان مرتاحا .
ومع ذلك ، كان الجليد ينتشر صعودا على طول يده اليسرى . امتدت حتى كوعه وهو يتفقد حالة الذراع اليمنى . لسوء الحظ ، لم يكن الحريق كافيًا لتسخين ذراعه شبه المجمد .
عبس وجهه كما فكر : ” لماذا بعد إصابة خطيرة كتلك … … لا أشعر بالألم ؟ ”
كاكا !
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
على الرغم من أن الصيادين يمكن أن يقاتلوا وجهاً لوجه مع الوحوش البرية ولكنهم كانوا عاجزين ضد الوحوش تحت الماء. كانت هناك محاولات لاستخدام السم ولكن أنظمة الصرف الصحي تنتشر في جميع الاتجاهات. لذلك لن يتمكن الكثير من السم من قتل الوحوش التي تعيش في الماء. علاوة على ذلك ، إذا لم يقتل الوحش بسبب السم ، فستكون هناك فرصة لتطور آخر وتحوله إلى وحش مرعب و رهيب أكثر .
Dantalian2
أخرج دوديان ذراعه اليسرى من اللهب لأن الألم أصبح أكثر حدة .
درع الصياد مصنوع من جلود الحيوانات . كان قد دفع ذراعه لإيقاف التجميد لكنه نسي تمامًا الدروع . كانت ذراعه مثل عصا في النار .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
