نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 143

الفصل الثالث و الاربعون بعد المائة : حزن

” أيها خنزير ، رجالك ضعاف جدًا ! لا يمكنهم حتى القتال مع طفل ! ”

اختنق البدين عندما سمع حديث دوديان . سخر وهو ينظر إلى الحدث بعيون عنيدة : ” سأكسر أسنانك أولاً ، لنرى كيف ستعضني …”

” الشيطان الصغير لديه القليل من القوة ، آه ! ”

تغير وجه دوديان .

ومع ذلك ، بسبب الضحك من الزنزانات المحيطة ومن الناس المقتربة كان قلبه في حالة من الذعر و الغضب أيضا . كان هناك عجز عميق ورعب . قام بقبض قبضته وهو يكبر : ” لا تأتي ! ”

” هل أنت متفاجأ ؟ تعال وامسك به ! ” صاح البدين وهو ينظر خلفه .

كان لدى البدين وشعبه وجوه قبيحة وهم يسمعون أصوات الضحك من الزنزانات الأخرى .

عدد قليل من الشخصيات خرجت من ظلام الزنزانة . ضحكوا وسخروا وهم يقتربون .

قال بعضهم : ” خنزير ، لا تطرف أي شيء . نريد أيضًا أن نلعب معه ! ”

” هذا الشيطان الصغير يجب أن يكون قوياً ! ”

Dantalian2

” سيكون مثيرا اللعب به ! ”

” أسرع ، ساعدني في سحبه ” هتف البدين للآخرين بينما كان غارقًا في العرق البارد بسبب الألم .

” لا تكافح أيها الولد . سأجعلك سعيدًا ! ”

كان الشخص الذي أصيب في البطن على وشك الاندفاع والاستيلاء على دوديان لكنه توقف لحظة سماع هدير دوديان . كان الأمر كما لو أن أعضاء عشيرة وحوش يتقاتلون . الهدير الذي صدى أخافه .

رشقات من الضحك صدت عبر الزنزانة المجاورة .

الفصل الثالث و الاربعون بعد المائة : حزن

قال بعضهم : ” خنزير ، لا تطرف أي شيء . نريد أيضًا أن نلعب معه ! ”

توقفوا للحظة ولكن أحد الجريئين حاول الامساك بقبضة دوديان . ولكن بعد لمسة واحدة وجد أن قوة هذا الطفل الصغير كانت تفوق خياله . كانت ذراعه خدرة وهو يتراجع بسرعة .

” من النادر أن تأتي قطعة لحم رقيقة البشرة هنا . خنزير رخيص محظوظ ! ”

” ربما لو انحنيت لن يكون هناك ألم بعد الآن ؟ ” ، فكرة مرت في ذهنه . ”

” إذا علمت أنه سيكون هناك قادم جديد ، لكنت قد قتلت شخصًا أو اثنين حتى يتم وضعه في زنزانتي ” .

لم يكن دوديان يعلم كم من الوقت استمر اللكم ولكن في النهاية يبدو أنهم أرهقوا حيث ألقوا به بشدة على الأرض . بعد توقف اللكم المستمر ، شعر وكأن العالم هدأ .

نظر دوديان الى الشخصيات المقتربة . كانو ينضحون برائحة البول . كان قلبه في غثيان لكنه شد أسنانه وكافح من أجل الوقوف . كاد جسمه ينهار بعد قليل من الحركة . كاد يفقد وعيه .

شعر دوديان بأنه قد تم إلقاؤه في خلاط . كان هناك تدفق مستمر من اللكمات التي أثرت على جسده .

ومع ذلك ، بسبب الضحك من الزنزانات المحيطة ومن الناس المقتربة كان قلبه في حالة من الذعر و الغضب أيضا . كان هناك عجز عميق ورعب . قام بقبض قبضته وهو يكبر : ” لا تأتي ! ”

كاد دوديان أن يفقد وعيه بسبب لكمات البدين ، لكن كان هناك فكر واحد فقط في ذهنه . ” لا تلين أبدًا ! عليك البقاء على قيد الحياة ! ”

كما تردد هديره زاد فقط من ضحك الآخرين .

لقد كان مرتبكًا لكن عقله استيقظ في الوقت المناسب .

كان عموده الفقري يمس بإحكام الزنزانة . أراد الهرب ولكن لم يكن هناك مكان يذهب إليه .

” اللعنة ! جرده من بنطاله ، سوف اقوم بتجفيفه ! ” صرخ البدين في غضب .

ما هو اليأس ؟

بسبب الألم الحاد خفف دوديان ذراعيه . استغل البدين هذه الفرصة وسحب قدميه . كان لفخذه علامات لغة واضحة . كاد اللحم ينفصل بسبب دوديان .

كانت لديه رغبة النجاة حتى عندما يواجه الوحوش وجها لوجه .

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

لكن في هذه اللحظة ، كان اليأس قد تسرب الى أعماق نخاع عظامه .

الضحكات القادمة من الزنزانات الأخرى قد طغى عليها صوت الهدير .

في هذا الوقت ، أمسك أحد الشخصيات المقتربة منه ذراعه وكتفه .

” لا تتمرد ، لا تقاوم وإلا سوف تموت …” صوت كان يهمس باستمرار في ذهنه .

كان دوديان مرتعبا كوحش في الزاوية . هدر في غضب ورفع قبضته للكم . كما رفع ذراعه اهتزت سلاسل الأصفاد . إنفجر الألم من عظمتي كتفيه ، مما أدى إلى إغمائه تقريبًا .

ومع ذلك ، في اللحظة التي تأرجحت فيها قدمه ليضرب دوديان ، صرخ من الألم بينما كان دوديان قد التف بقدمه كوحش شرير و عضها .

بانغ ! الشخص الضئيل الذي أمسك بذراع دوديان أصيب بقبضته في صدره . تراجع خطوات قليلة إلى الوراء وكاد يسقط . ظل يفرك صدره لتخفيف الألم .

بانغ ! الشخص الضئيل الذي أمسك بذراع دوديان أصيب بقبضته في صدره . تراجع خطوات قليلة إلى الوراء وكاد يسقط . ظل يفرك صدره لتخفيف الألم .

بسبب الهجوم المضاد المفاجئ تجمد الأشخاص الآخرون للحظة .

كما تردد هديره زاد فقط من ضحك الآخرين .

الزنزانات المجاورة لهم كانت صامتة للحظة ولكن بعد ذلك تلاهت موجات الضحك .

بانغ ! لكم الظل على البطن . اليد الممسكة به تركته على الفور .

” الشيطان الصغير لديه القليل من القوة ، آه ! ”

وقف دوديان وشد قبضته وهدر !

” لذلك هناك قوة للرد في الإصابة ، جي.

بسبب الألم الحاد خفف دوديان ذراعيه . استغل البدين هذه الفرصة وسحب قدميه . كان لفخذه علامات لغة واضحة . كاد اللحم ينفصل بسبب دوديان .

” أيها خنزير ، رجالك ضعاف جدًا ! لا يمكنهم حتى القتال مع طفل ! ”

” ربما لو انحنيت لن يكون هناك ألم بعد الآن ؟ ” ، فكرة مرت في ذهنه . ”

” ها ها ها … … ”

لقد اعتقد أنه حتى لو كان يستطيع تحمل مثل هذا الشيء . ولكن ماذا عن التخلي عن نفسه ؟

كان لدى البدين وشعبه وجوه قبيحة وهم يسمعون أصوات الضحك من الزنزانات الأخرى .

الفصل الثالث و الاربعون بعد المائة : حزن

” اللعنة ! جرده من بنطاله ، سوف اقوم بتجفيفه ! ” صرخ البدين في غضب .

بانغ ! لكم الظل على البطن . اليد الممسكة به تركته على الفور .

الآخرين تقدموا على الفور إلى الأمام .

نظر دوديان الى الشخصيات المقتربة . كانو ينضحون برائحة البول . كان قلبه في غثيان لكنه شد أسنانه وكافح من أجل الوقوف . كاد جسمه ينهار بعد قليل من الحركة . كاد يفقد وعيه .

بدأ دوديان في الصراخ و ارسال اللكمات بينما رأى الناس يحاولون الاقتراب من جديد .

وقف دوديان وشد قبضته وهدر !

توقفوا للحظة ولكن أحد الجريئين حاول الامساك بقبضة دوديان . ولكن بعد لمسة واحدة وجد أن قوة هذا الطفل الصغير كانت تفوق خياله . كانت ذراعه خدرة وهو يتراجع بسرعة .

ومع ذلك ، بسبب الضحك من الزنزانات المحيطة ومن الناس المقتربة كان قلبه في حالة من الذعر و الغضب أيضا . كان هناك عجز عميق ورعب . قام بقبض قبضته وهو يكبر : ” لا تأتي ! ”

رأى البدين أن الآخر كان يخشى الاقتراب من دوديان . لذلك انتهز الفرصة واقترب و ركل دوديان في صدره .

بسبب الهجوم المضاد المفاجئ تجمد الأشخاص الآخرون للحظة .

بانغ ! أصدر دوديان صوتًا مكتومًا بينما ضرب جسمه الجزء الخلفي من القفص .

اختنق البدين عندما سمع حديث دوديان . سخر وهو ينظر إلى الحدث بعيون عنيدة : ” سأكسر أسنانك أولاً ، لنرى كيف ستعضني …”

تقدم البدين للأمام للركل بقوة في صدر دوديان بينما كان يصرخ : ” أنت عنيد ؟ ! حسناً ، فلنرَ كم من الوقت ستظل عنيدًا ” .

” من النادر أن تأتي قطعة لحم رقيقة البشرة هنا . خنزير رخيص محظوظ ! ”

ومع ذلك ، في اللحظة التي تأرجحت فيها قدمه ليضرب دوديان ، صرخ من الألم بينما كان دوديان قد التف بقدمه كوحش شرير و عضها .

الزنزانات المجاورة لهم كانت صامتة للحظة ولكن بعد ذلك تلاهت موجات الضحك .

استعاد البدين ساقه من تطويق دوديان بينما كانت الأسنان الجانبية الأخرى تسحب لحمه . في الألم والغضب ، رفع قبضته ليضرب دوديان في رأسه .

كان لدى البدين وشعبه وجوه قبيحة وهم يسمعون أصوات الضحك من الزنزانات الأخرى .

كاد دوديان أن يفقد وعيه بسبب لكمات البدين ، لكن كان هناك فكر واحد فقط في ذهنه . ” لا تلين أبدًا ! عليك البقاء على قيد الحياة ! ”

لقد شعر بالارتياح وأراد الاستلقاء هكذا لفترة أطول .

بانغ ! بانغ !

” هل أنت متفاجأ ؟ تعال وامسك به ! ” صاح البدين وهو ينظر خلفه .

رأى البدين أن اللكمات لم يكن لها أي تأثير على دوديان .

” ربما لو انحنيت لن يكون هناك ألم بعد الآن ؟ ” ، فكرة مرت في ذهنه . ”

” أسرع ، ساعدني في سحبه ” هتف البدين للآخرين بينما كان غارقًا في العرق البارد بسبب الألم .

بانغ ! الشخص الضئيل الذي أمسك بذراع دوديان أصيب بقبضته في صدره . تراجع خطوات قليلة إلى الوراء وكاد يسقط . ظل يفرك صدره لتخفيف الألم .

كان رد فعل الآخرين سحب يديه وقدميه . كان أحدهم ذكيًا بما يكفي لركل جرح دوديان حيث اخترقت جسده .

” من النادر أن تأتي قطعة لحم رقيقة البشرة هنا . خنزير رخيص محظوظ ! ”

بسبب الألم الحاد خفف دوديان ذراعيه . استغل البدين هذه الفرصة وسحب قدميه . كان لفخذه علامات لغة واضحة . كاد اللحم ينفصل بسبب دوديان .

كان دوديان مرتعبا كوحش في الزاوية . هدر في غضب ورفع قبضته للكم . كما رفع ذراعه اهتزت سلاسل الأصفاد . إنفجر الألم من عظمتي كتفيه ، مما أدى إلى إغمائه تقريبًا .

هدر في ألم وجلس على حصيرة . صاح في أتباعه : ” اضربه بشدة ! أريده ميتاً! ”

بانغ ! الشخص الضئيل الذي أمسك بذراع دوديان أصيب بقبضته في صدره . تراجع خطوات قليلة إلى الوراء وكاد يسقط . ظل يفرك صدره لتخفيف الألم .

بدأ الآخرون الذين سمعوا أوامره على الفور في لكم دوديان .

لم يكن دوديان يعلم كم من الوقت استمر اللكم ولكن في النهاية يبدو أنهم أرهقوا حيث ألقوا به بشدة على الأرض . بعد توقف اللكم المستمر ، شعر وكأن العالم هدأ .

شعر دوديان بأنه قد تم إلقاؤه في خلاط . كان هناك تدفق مستمر من اللكمات التي أثرت على جسده .

كان دوديان مرتعبا كوحش في الزاوية . هدر في غضب ورفع قبضته للكم . كما رفع ذراعه اهتزت سلاسل الأصفاد . إنفجر الألم من عظمتي كتفيه ، مما أدى إلى إغمائه تقريبًا .

” ربما لو انحنيت لن يكون هناك ألم بعد الآن ؟ ” ، فكرة مرت في ذهنه . ”

الضحكات القادمة من الزنزانات الأخرى قد طغى عليها صوت الهدير .

” لا تتمرد ، لا تقاوم وإلا سوف تموت …” صوت كان يهمس باستمرار في ذهنه .

عدد قليل من الشخصيات خرجت من ظلام الزنزانة . ضحكوا وسخروا وهم يقتربون .

لم يكن دوديان يعلم كم من الوقت استمر اللكم ولكن في النهاية يبدو أنهم أرهقوا حيث ألقوا به بشدة على الأرض . بعد توقف اللكم المستمر ، شعر وكأن العالم هدأ .

رأى البدين أن اللكمات لم يكن لها أي تأثير على دوديان .

لقد شعر بالارتياح وأراد الاستلقاء هكذا لفترة أطول .

الفصل الثالث و الاربعون بعد المائة : حزن

ومع ذلك ، كان العالم متماسكًا وليس جيدًا كما كان يعتقد . ما إن يسقط شخص حتى يكون هناك شخصآخر للوقوف فوقه .

الزنزانات المجاورة لهم كانت صامتة للحظة ولكن بعد ذلك تلاهت موجات الضحك .

أمسكته الأيدي من وسطه كما لو كانوا يحملون كيس رمل ضعيف .

تقدم البدين للأمام للركل بقوة في صدر دوديان بينما كان يصرخ : ” أنت عنيد ؟ ! حسناً ، فلنرَ كم من الوقت ستظل عنيدًا ” .

لقد كان مرتبكًا لكن عقله استيقظ في الوقت المناسب .

لقد اعتقد أنه حتى لو كان يستطيع تحمل مثل هذا الشيء . ولكن ماذا عن التخلي عن نفسه ؟

على الرغم من أنه لا يستطيع الرؤية لكنه أدرك أي نوع من المواقف هو هذا !

هدر في ألم وجلس على حصيرة . صاح في أتباعه : ” اضربه بشدة ! أريده ميتاً! ”

” لا تتمرد ! لن يكون الأمر مؤلماً للغاية …” كان هناك صوت مقنع في ذهنه .

تحمله ؟

تحمله ؟

بسبب الألم الحاد خفف دوديان ذراعيه . استغل البدين هذه الفرصة وسحب قدميه . كان لفخذه علامات لغة واضحة . كاد اللحم ينفصل بسبب دوديان .

لقد اعتقد أنه حتى لو كان يستطيع تحمل مثل هذا الشيء . ولكن ماذا عن التخلي عن نفسه ؟

ومع ذلك ، في اللحظة التي تأرجحت فيها قدمه ليضرب دوديان ، صرخ من الألم بينما كان دوديان قد التف بقدمه كوحش شرير و عضها .

ومضت العديد من الأفكار في ذهنه . هسهسة والتلوى . رفع ذراعه الأيسر ، انقلب ولوح بها .

ومضت العديد من الأفكار في ذهنه . هسهسة والتلوى . رفع ذراعه الأيسر ، انقلب ولوح بها .

بانغ ! لكم الظل على البطن . اليد الممسكة به تركته على الفور .

كان لدى البدين وشعبه وجوه قبيحة وهم يسمعون أصوات الضحك من الزنزانات الأخرى .

وقف دوديان وشد قبضته وهدر !

الزنزانات المجاورة لهم كانت صامتة للحظة ولكن بعد ذلك تلاهت موجات الضحك .

“اه اه اه اه -”

لقد كان مرتبكًا لكن عقله استيقظ في الوقت المناسب .

هدير صدى عبر الزنزانة !

” لا تتمرد ! لن يكون الأمر مؤلماً للغاية …” كان هناك صوت مقنع في ذهنه .

كان الشخص الذي أصيب في البطن على وشك الاندفاع والاستيلاء على دوديان لكنه توقف لحظة سماع هدير دوديان . كان الأمر كما لو أن أعضاء عشيرة وحوش يتقاتلون . الهدير الذي صدى أخافه .

بانغ ! لكم الظل على البطن . اليد الممسكة به تركته على الفور .

الضحكات القادمة من الزنزانات الأخرى قد طغى عليها صوت الهدير .

كل الناس الذين نظروا إلى الطفل الصغير والرقيق لم يسعهم إلا أن يضعو جانبا احتقارهم له .

كل الناس الذين نظروا إلى الطفل الصغير والرقيق لم يسعهم إلا أن يضعو جانبا احتقارهم له .

بدأ دوديان في الصراخ و ارسال اللكمات بينما رأى الناس يحاولون الاقتراب من جديد .

كان هناك صمت في الزنزانة .

بانغ ! بانغ !

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

تحمله ؟

Dantalian2

عدد قليل من الشخصيات خرجت من ظلام الزنزانة . ضحكوا وسخروا وهم يقتربون .

كاد دوديان أن يفقد وعيه بسبب لكمات البدين ، لكن كان هناك فكر واحد فقط في ذهنه . ” لا تلين أبدًا ! عليك البقاء على قيد الحياة ! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط