نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 144

الفصل الرابع و الأربعين بعد المائة : لعبة

كان الأشخاص الذين يراجعون المشهد من الزنزانات الأخرى يعرفون أن الترفيه قد انتهى . العرض قد تم .

لعن الدهني الذي كان يمسك فخذه التمؤلم : ” اكسر ساقيه وذراعيه . قم بإعاقته ، آه ! دعونا نرى كيف سيقاتل مرة أخرى بعد ذلك ! ”

” أعدك ، لن يستفزك في وقت لاحق . ” الشاب القوي قال .

تحدث الرجل الذي كان يمسك بطنه بتردد : ” الشيطان الصغير قوي للغاية ، على عكس الناس العاديين . هل ننتظر بضعة أيام حتى يضعفه الجوع و نقوم بافساده في وقت لاحق ؟ ”

” لماذا انذهلتم يا رفاق ؟ قلت ، لا تعطوه فرصة للتنفس ! ” هدر البدين في غضب .

عبس الدهني ولعن في غضب : ” اللعنة ، اللعنة ! ” . على الرغم من أنه كان يلعن بصوت عال لكنه لم يجبر الناس على حصار دوديان . هذا الأخير جعله يشعر بالصدمة . عادة ، يكون الشخص الذي اخترقته المسامير مثل كلب ميت و مطيع . بغض النظر عن مدى التمرد الذي كانوا عليه من قبل ، فلن يكون لديهم أي قدرة أو قوة على المقاومة . كان هذا الشيطان الصغير غريبًا جدًا . لم تكن لديه القوة للوقوف عندما ألقي به في الزنزانة لكنه تصرف الآن كوحش مجنون .

رأى الحارس الآخر دوديان وابتسم : ” اليوم ، سمعت أن هناك طفلاً جديداً قام بإعاقة حارس . هل هذا هو الطفل الصغير الذي فعل ذلك ؟ ”

علاوة على ذلك ، كانت لديه خبرة مباشرة لقوة دوديان . لقد اعتقد أنه إذا لم يتم وضع المسامير عليه ، فقد لا يكون خصم هذا الطفل على الإطلاق .

بدا السجين أنه أدرك شيئًا بينما هز رأسه . ” إنه كثير ، كثير ! ”

” لا تدعه يتنفس ! يجب أن يكون هذا الشيطان الصغير صيادًا أو فارسًا على مستوى عال ٍ. ” على الرغم من أن الوجه الدهني كان قبيحًا إلا أن ذهنه كان حادًا جدًا : ” لمدة أربع وعشرين ساعة القادمة هاجموه بالتناوب . لا تدعوه ينام . لا أعتقد أنه لن ينهار ويتفكك ” .

ضحك الحارس السابق : ” نعم ، لكنه لم يحالفه الحظ بسبب غباءه . ألم يعلم أن أول شيء هو تسمير المسامير ؟ سيظل في الفراش لمدة ستة أشهر وستكون زوجته وحيدة ” .

” خنزير ، توقف عن ذلك ! ” صوت صدى من الزنزانة التالية : ” للطفل إمكانات جيدة ” .

شخر الدهني : ” بعد أن يتعافى جيدًا ويريد الانتقام ، قد لا تكون قادرًا على ابعاده . هذا القرار ليس مفتوحًا للنقاش . لا تستمر في إقناعي لأنني لا أريد أن أتحول ضدك ” .

غرق وجه البدين : ” سكار ، ليس كأنني لا أريد أن أعطيك وجهًا . لكني أسأت بالفعل إلى الطفل . إذا تحسن حاله بعد بضعة أيام ، فليس هناك مستقبل جيد ينتظرني . يجب أن أنهيه ! ”

نظر دوديان إلى الأرقام المقتربة منه بينما كان جسده يهتز . سابقا عندما تعرض للتعذيب كانت لديه كمية كبيرة من فقدان الدم . كانت رؤيته غير واضحة . رفع يديه وجعل موقف الهجوم بينما انتظر قوته البدنية للتجدد .

” أعدك ، لن يستفزك في وقت لاحق . ” الشاب القوي قال .

” لا أستطيع أن أتخيل مدى شره ليرمى الى الزهرة الشائكة في عمره ” .

شخر الدهني : ” بعد أن يتعافى جيدًا ويريد الانتقام ، قد لا تكون قادرًا على ابعاده . هذا القرار ليس مفتوحًا للنقاش . لا تستمر في إقناعي لأنني لا أريد أن أتحول ضدك ” .

استمع الحارس إلى الأصداء القادمة من جميع الزنزانات . أخرج قطعتين من الخبز الأسود من العربة ونظر إلى قفص دوديان : ” فلنلعب لعبة صغيرة . خنزير ! خنزير ، أنت ستلعب ضد هذا الشيطان الصغير . من يفوز سيحصل على اثنين من الخبز لهذا اليوم وغداً . من يخسر سوف يأكل التربة ! ”

كان وجه الشاب القوي قاتمًا حيث كان ينظر بعمق إلى الدهني لكنه لم يقل شيئًا .

” أعدك ، لن يستفزك في وقت لاحق . ” الشاب القوي قال .

” لماذا انذهلتم يا رفاق ؟ قلت ، لا تعطوه فرصة للتنفس ! ” هدر البدين في غضب .

أخرج السجان الآخر قطعة من الخبز الداكن وألقى به في كل قفص .

تردد الآخرون ولكنهم لا يزالون يتقدمون بإيقاع لتهديد دوديان . أرادوا ابقائه متوترا قدر الإمكان .

ضحك الحارس الآخر وهو يسمع حديثه .

نظر دوديان إلى الأرقام المقتربة منه بينما كان جسده يهتز . سابقا عندما تعرض للتعذيب كانت لديه كمية كبيرة من فقدان الدم . كانت رؤيته غير واضحة . رفع يديه وجعل موقف الهجوم بينما انتظر قوته البدنية للتجدد .

انا لن أقوم بالتباطئ في الرفع على المعدل الحالي فقط لأني لم أتلقى دعما و لكن اذا تلقيته سأحاول ما أمكن أن أفاجئكم ?

رأى السجين الذكي أن دوديان كان يشبه هيكلا فارغا غير مجدي . أدى عددا قليلا من التحركات متعمدا خداع دوديان و هجن فجأة مع ركلة .

بعد لحظة ، جاءت العربة إلى قفص دوديان .

لم يكن دوديان على أهبة الاستعداد وأصابت الركلة ذراعه . نتيجة لذلك سقط على الأرض .

رأى الحارس الآخر دوديان وابتسم : ” اليوم ، سمعت أن هناك طفلاً جديداً قام بإعاقة حارس . هل هذا هو الطفل الصغير الذي فعل ذلك ؟ ”

الآخرون الذين شاهدوا هذا استخدموا نفس الأسلوب . استمروا في استخدام الخدع وأحيانا سيشنون هجمات مباغتة .

وبدأ الآخرون في مساعدة الشاب على التعامل مع ساقه المصابة . كانوا يقومون بضبط العظام حتى تم تجاهل دوديان .

حدث هذا عدة مرات . تمكن الشخص الذكي من ركل رقبة دوديان .

أخرج السجان الآخر قطعة من الخبز الداكن وألقى به في كل قفص .

دوديان الذي بدا وكأنه تخلى عن المقاومة ، رفع فجأة ذراعه و امسك قدم ذلك الشخص . رفع ذراعه الآخرى و ضرب ركبته .

التقط السجان الخبز وبصق على الأرض . ألقى به على الأرض خارج القفص ، رفع قدمه وداس عليه . لوى قدمه ذهابا وإيابا حتى تسطح الخبز . سخر حارس السجن : ” القمامة ! ”

* كاشا * صوت كسر العظم دوى . أصدر فم الشاب الذكي صراخًا يشبه الخنزير وهو يعوي الألم .

انحنى السجان الذي كان يوزع الخبز باتجاه الزنزانة وقال : ” في المرة القادمة ستحصل على كمية أقل ” .

بدأ الآخرون بمهاجمة دوديان على عجل لإجباره على تركه .

لم يستمر دوديان في التمسك وفك يده وهو يميل على ظهره ضد القفص . تولى أنفاسا كبيرة . بالمقارنة مع حالته السابقة كان بالكاد قادراً على تحمل الألم . غرائز الإنسان سوف تتكيف تدريجيا .

عاد حارس السجن إلى الوراء وقال : ” هل تريد مشاهدة عرض ؟ ”

” آه ، آه ، آه … …” سحب الآخرون الشخص الذي أصيب بجروح بسبب دوديان . كان يصرخ من الألم . كانت ساقه جاحظة في الاتجاه المعاكس .

سمع البدين الكلمات القادمة من الزنازن الأخرى لكنه لم يستمر في التسرع في غضب . لم يكن يتوقع أن يكون الطفل الجديد مليئًا بالحيل . اختار الانتظار .

الذهني الذي رأى هذا تغير وجهه . نظر إلى دوديان وتحدث بلهجة باردة : ” ولد جيد . عنيد ! ”

دوديان الذي بدا وكأنه تخلى عن المقاومة ، رفع فجأة ذراعه و امسك قدم ذلك الشخص . رفع ذراعه الآخرى و ضرب ركبته .

حدق دوديان في وجهه ولم يتحدث .

لم يتخلف السجناء الآخرون عنه وردوا بسرعة .

وبدأ الآخرون في مساعدة الشاب على التعامل مع ساقه المصابة . كانوا يقومون بضبط العظام حتى تم تجاهل دوديان .

استمع الحارس إلى الأصداء القادمة من جميع الزنزانات . أخرج قطعتين من الخبز الأسود من العربة ونظر إلى قفص دوديان : ” فلنلعب لعبة صغيرة . خنزير ! خنزير ، أنت ستلعب ضد هذا الشيطان الصغير . من يفوز سيحصل على اثنين من الخبز لهذا اليوم وغداً . من يخسر سوف يأكل التربة ! ”

كان الأشخاص الذين يراجعون المشهد من الزنزانات الأخرى يعرفون أن الترفيه قد انتهى . العرض قد تم .

لعن الدهني الذي كان يمسك فخذه التمؤلم : ” اكسر ساقيه وذراعيه . قم بإعاقته ، آه ! دعونا نرى كيف سيقاتل مرة أخرى بعد ذلك ! ”

” الامر حقا ممل . ”

سمع البدين الكلمات القادمة من الزنازن الأخرى لكنه لم يستمر في التسرع في غضب . لم يكن يتوقع أن يكون الطفل الجديد مليئًا بالحيل . اختار الانتظار .

” الخنزير قمامة لا تستطيع التعامل مع طفل . ”

” الخنزير قمامة لا تستطيع التعامل مع طفل . ”

” الخنزير إذا لم تقتل الطفل ، فستكون الشخص الذي سيموت ” .

تم إسكات الضحك والضوضاء القادمة من الزنازين بصوت حراس السجن الفوري .

” لا أستطيع أن أتخيل مدى شره ليرمى الى الزهرة الشائكة في عمره ” .

عبس الدهني ولعن في غضب : ” اللعنة ، اللعنة ! ” . على الرغم من أنه كان يلعن بصوت عال لكنه لم يجبر الناس على حصار دوديان . هذا الأخير جعله يشعر بالصدمة . عادة ، يكون الشخص الذي اخترقته المسامير مثل كلب ميت و مطيع . بغض النظر عن مدى التمرد الذي كانوا عليه من قبل ، فلن يكون لديهم أي قدرة أو قوة على المقاومة . كان هذا الشيطان الصغير غريبًا جدًا . لم تكن لديه القوة للوقوف عندما ألقي به في الزنزانة لكنه تصرف الآن كوحش مجنون .

سمع البدين الكلمات القادمة من الزنازن الأخرى لكنه لم يستمر في التسرع في غضب . لم يكن يتوقع أن يكون الطفل الجديد مليئًا بالحيل . اختار الانتظار .

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

بعد ساعات قليلة ، فتح الحارسان الباب ووضعوا قطعتين من الخشب على السلالم . دحرجوا العربة ودفعوها من خلال الممر . ” حان الوقت لتناول الطعام ، قمامة ! ”

تم إسكات الضحك والضوضاء القادمة من الزنازين بصوت حراس السجن الفوري .

كان وجه الشاب القوي قاتمًا حيث كان ينظر بعمق إلى الدهني لكنه لم يقل شيئًا .

أخرج السجان الآخر قطعة من الخبز الداكن وألقى به في كل قفص .

رأى الحارس الآخر دوديان وابتسم : ” اليوم ، سمعت أن هناك طفلاً جديداً قام بإعاقة حارس . هل هذا هو الطفل الصغير الذي فعل ذلك ؟ ”

” سيدي ، يبدو أن لدينا أقل اليوم . ” قال أحد السجناء .

” الخنزير قمامة لا تستطيع التعامل مع طفل . ”

انحنى السجان الذي كان يوزع الخبز باتجاه الزنزانة وقال : ” في المرة القادمة ستحصل على كمية أقل ” .

” آه ، آه ، آه … …” سحب الآخرون الشخص الذي أصيب بجروح بسبب دوديان . كان يصرخ من الألم . كانت ساقه جاحظة في الاتجاه المعاكس .

بدا السجين أنه أدرك شيئًا بينما هز رأسه . ” إنه كثير ، كثير ! ”

” لا تدعه يتنفس ! يجب أن يكون هذا الشيطان الصغير صيادًا أو فارسًا على مستوى عال ٍ. ” على الرغم من أن الوجه الدهني كان قبيحًا إلا أن ذهنه كان حادًا جدًا : ” لمدة أربع وعشرين ساعة القادمة هاجموه بالتناوب . لا تدعوه ينام . لا أعتقد أنه لن ينهار ويتفكك ” .

” أعد ذلك لي ! ” صرخ حارس السجن وهو يتجه نحو الزنزانة .

بالمناسبة هذا رابط البايبال خاصتي لمن يريد دعم ترجمة the dark king

تحول وجه الرجل قبيحًا لكنه لا زال يسلم الخبز في يده .

* كاشا * صوت كسر العظم دوى . أصدر فم الشاب الذكي صراخًا يشبه الخنزير وهو يعوي الألم .

التقط السجان الخبز وبصق على الأرض . ألقى به على الأرض خارج القفص ، رفع قدمه وداس عليه . لوى قدمه ذهابا وإيابا حتى تسطح الخبز . سخر حارس السجن : ” القمامة ! ”

عاد حارس السجن إلى الوراء وقال : ” هل تريد مشاهدة عرض ؟ ”

بعد لحظة ، جاءت العربة إلى قفص دوديان .

بعد ساعات قليلة ، فتح الحارسان الباب ووضعوا قطعتين من الخشب على السلالم . دحرجوا العربة ودفعوها من خلال الممر . ” حان الوقت لتناول الطعام ، قمامة ! ”

رأى أحد حراس السجن دوديان وانحنى ضد الزنزانة : ” عادة الشيطان الصغير أبقته على قيد الحياة . لم يتمكن الخنزير من تهدئتك ” . كانت لهجته سلسة وهو يتحدث . كان الأمر كما لو كان يتحدث إلى أحد معارفه القدامى .

غرق وجه البدين : ” سكار ، ليس كأنني لا أريد أن أعطيك وجهًا . لكني أسأت بالفعل إلى الطفل . إذا تحسن حاله بعد بضعة أيام ، فليس هناك مستقبل جيد ينتظرني . يجب أن أنهيه ! ”

رأس دوديان كان منحنيا للأسفل ولم يقل أي شيء .

الذهني الذي رأى هذا تغير وجهه . نظر إلى دوديان وتحدث بلهجة باردة : ” ولد جيد . عنيد ! ”

رأى الحارس الآخر دوديان وابتسم : ” اليوم ، سمعت أن هناك طفلاً جديداً قام بإعاقة حارس . هل هذا هو الطفل الصغير الذي فعل ذلك ؟ ”

” لا تدعه يتنفس ! يجب أن يكون هذا الشيطان الصغير صيادًا أو فارسًا على مستوى عال ٍ. ” على الرغم من أن الوجه الدهني كان قبيحًا إلا أن ذهنه كان حادًا جدًا : ” لمدة أربع وعشرين ساعة القادمة هاجموه بالتناوب . لا تدعوه ينام . لا أعتقد أنه لن ينهار ويتفكك ” .

ضحك الحارس السابق : ” نعم ، لكنه لم يحالفه الحظ بسبب غباءه . ألم يعلم أن أول شيء هو تسمير المسامير ؟ سيظل في الفراش لمدة ستة أشهر وستكون زوجته وحيدة ” .

وبدأ الآخرون في مساعدة الشاب على التعامل مع ساقه المصابة . كانوا يقومون بضبط العظام حتى تم تجاهل دوديان .

ضحك الحارس الآخر وهو يسمع حديثه .

انا لن أقوم بالتباطئ في الرفع على المعدل الحالي فقط لأني لم أتلقى دعما و لكن اذا تلقيته سأحاول ما أمكن أن أفاجئكم ?

عاد حارس السجن إلى الوراء وقال : ” هل تريد مشاهدة عرض ؟ ”

بدا السجين أنه أدرك شيئًا بينما هز رأسه . ” إنه كثير ، كثير ! ”

سمع الأشخاص الآخرون الذين كانوا يتناولون الخبز الأسود في أقفاصهم خطاب السجين ورفعوا رؤوسهم . أخذ أحدهم الصدارة وهو صرخ : ” نعم ! ”

كان الأشخاص الذين يراجعون المشهد من الزنزانات الأخرى يعرفون أن الترفيه قد انتهى . العرض قد تم .

لم يتخلف السجناء الآخرون عنه وردوا بسرعة .

تحدث الرجل الذي كان يمسك بطنه بتردد : ” الشيطان الصغير قوي للغاية ، على عكس الناس العاديين . هل ننتظر بضعة أيام حتى يضعفه الجوع و نقوم بافساده في وقت لاحق ؟ ”

استمع الحارس إلى الأصداء القادمة من جميع الزنزانات . أخرج قطعتين من الخبز الأسود من العربة ونظر إلى قفص دوديان : ” فلنلعب لعبة صغيرة . خنزير ! خنزير ، أنت ستلعب ضد هذا الشيطان الصغير . من يفوز سيحصل على اثنين من الخبز لهذا اليوم وغداً . من يخسر سوف يأكل التربة ! ”

الفصل الرابع و الأربعين بعد المائة : لعبة

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

لم يكن دوديان على أهبة الاستعداد وأصابت الركلة ذراعه . نتيجة لذلك سقط على الأرض .

Dantalian2

علاوة على ذلك ، كانت لديه خبرة مباشرة لقوة دوديان . لقد اعتقد أنه إذا لم يتم وضع المسامير عليه ، فقد لا يكون خصم هذا الطفل على الإطلاق .

مساء الخير ، كما قلت سابقا لقد انتظرت حتى اليوم لكي يتسنى لي الوقت لترجمة كل هذه الفصول (انها طويلة كما تعلمون) وموعدنا غدا إن شاء الله

تردد الآخرون ولكنهم لا يزالون يتقدمون بإيقاع لتهديد دوديان . أرادوا ابقائه متوترا قدر الإمكان .

بالمناسبة هذا رابط البايبال خاصتي لمن يريد دعم ترجمة the dark king

(الرابط في التعاليق)

انا لن أقوم بالتباطئ في الرفع على المعدل الحالي فقط لأني لم أتلقى دعما و لكن اذا تلقيته سأحاول ما أمكن أن أفاجئكم ?

بعد لحظة ، جاءت العربة إلى قفص دوديان .

(الرابط في التعاليق)

شخر الدهني : ” بعد أن يتعافى جيدًا ويريد الانتقام ، قد لا تكون قادرًا على ابعاده . هذا القرار ليس مفتوحًا للنقاش . لا تستمر في إقناعي لأنني لا أريد أن أتحول ضدك ” .

” الامر حقا ممل . ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط