نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 157

الفصل السابع و الخمسين بعد المائة : عودة

لم يكن بارتون والآخران يتوقعان أن يستخدم دوديان الرشوة للانتقال إلى المنطقة السكنية . علاوة على ذلك قام بعمل جريء في وضح النهار . خُنِقوا حيث تسرب العرق البارد أسفل عمودهم الفقري . كانت أجسادهم ضيقة و متصلبة حتى وصلوا إلى الجانب الآخر .

تنهد بارتون وقال لدوديان بعد مغادرة باري : ” دين ، لا تلوم باري . لقد وجد سعادته في عائلته . في نهاية ” موسم الثلج الأسود ” الأخير كان لديه طفل . من الصعب حقًا توقع سماحه في عائلته ” .

Dantalian2

قال دوديان بهدوء : ” أنا أفهم ” .

أضاق فرانك عينيه : ” هل تعلم أنه من خلال التستر على المجرمين المطلوبين ، سوف تتقاضى من قبل القاضي ؟ ”

” دين ” ، همس كروين ، ” ما هي الأورد الكبيرة التي كنت تتحدث عنها ؟ ”

” هل أطر لك بسبب ثروتك ؟ ” سأل بارتون .

لم يجيب دوديان بل طرح سؤالًا آخر : ” هل هناك أي عملات ذهبية متبقية من آخر مرة ؟ ”

نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض في قلق ولكن لا زالو يتبعون خلف دوديان .

خدش يوسف رأسه وأجاب : ” لقد أنفقنا البعض على الرسوم الدراسية واشترينا بعض المواد . فيما بعد ، أنا و بارتون مرضنا ، لذلك انفقنا بعضًا في العلاج . لقد أمضينا البعض في الأكل والشرب . وعندما رأينا أنك لن تعود استأجرنا منزلاً ، والآن يجب أن يكون لدينا حوالي 19 أو 20 قطعة ذهبية . ”

ثلاثة كانوا في حالة صدمة .

أومئ دوديان : ” بعد أن تم تأطيري وأُرسلت إلى السجن سُرقت مني آلاف العملات الذهبية التي كانت في أمانتي ، لذا سأقترض عملاتك لبدء عملياتنا ” .

بعد توديع باري ، جاء دوديان إلى الحدود (الجدار) وعبر الرائحة اكتشل بارتون والآخرين . قال : ” امشو ورائي وتعلمو ” .

ثلاثة كانوا في حالة صدمة .

بعد رحيل الخمسة ، تحول الحراس نحوهم .

” الآلاف من العملات الذهبية ؟ ”

غرقت نية القتل في عيون دوديان لكنه تجنب الإجابة عليها : ” ستعرفون لاحقًا . الوقت يضغط عليّ . أوامر الاعتقال موجودة في كل مكان . وكلما طال انتظارنا زادت فرصة اكتشافي . يجب أن نغتنم الوقت ونتحرك ، والخطوة الأولى هي دخول المنطقة التجارية ! ”

” كل ذلك ؟ ! ”

نظر فرانك إليه وأكد أن باري لم يكذب . جر الحبل وذهب بعيدا .

توسعت عيونهم . لم يتمكنوا حتى من التفكير في الآلاف من العملات الذهبية . أي نوع من المفهوم كان ذلك ؟ لقد كان كافياً لعمل سرير من العملات الذهبية و الاستلقاء على قمته !

جلس فرانك على الحصان الاسود وسأل الرجل العجوز ، ” بارتون ، باري ، يوسف ، وكروين “.

” هل أطر لك بسبب ثروتك ؟ ” سأل بارتون .

الفصل السابع و الخمسين بعد المائة : عودة

غرقت نية القتل في عيون دوديان لكنه تجنب الإجابة عليها : ” ستعرفون لاحقًا . الوقت يضغط عليّ . أوامر الاعتقال موجودة في كل مكان . وكلما طال انتظارنا زادت فرصة اكتشافي . يجب أن نغتنم الوقت ونتحرك ، والخطوة الأولى هي دخول المنطقة التجارية ! ”

الثلاثة أومأو .

” يجب أن ندخل المنطقة التجارية ؟ ” الثلاثة كانوا في حيرة .

نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض في قلق ولكن لا زالو يتبعون خلف دوديان .

” المنطقة التجارية ليست مثل المنطقة السكنية . كيف يمكن لأشخاص مثلنا الدخول إليها ؟ ” كروين عبر عن رأيه .

بارتون ربت صدره و مسح العرق من جبهته . : ” دين أنت جريئ حقًا . لو غضب الحارس ، فماذا سنفعل ؟ ”

” لا يوجد مكان لا يمكننا الدخول إليه . ” نظر دوديان إلى الثلاثة : ” الآن ، دعونا نحصل على المال أولاً ” .

حدق باري في الجزء الخلفي من دوديان الراحل ، وشد بإحكام راحة يده .

الثلاثة أومأو .

خدش يوسف رأسه وأجاب : ” لقد أنفقنا البعض على الرسوم الدراسية واشترينا بعض المواد . فيما بعد ، أنا و بارتون مرضنا ، لذلك انفقنا بعضًا في العلاج . لقد أمضينا البعض في الأكل والشرب . وعندما رأينا أنك لن تعود استأجرنا منزلاً ، والآن يجب أن يكون لدينا حوالي 19 أو 20 قطعة ذهبية . ”

دوديان ترك الثلاثة يقودون الطريق عائدين إلى منزلهم .

دوديان ربت كتفه : ” فكر في عرضي ” . لم يمنحه دوديان فرصة للرد وهو يستدير و يرحل .

كان المنزل في مكان بعيد . كانت الشوارع فوضوية وكانت القمامة في كل مكان . كان هناك طن من الذباب .

” دين ” ، همس كروين ، ” ما هي الأورد الكبيرة التي كنت تتحدث عنها ؟ ”

انتظر دوديان عند الباب بينما دخل الثلاثة . وبعد لحظة خرجوا مع حقيبة قماش خشنة . سلموا الحقيبة إلى دوديان .

” يجب أن ندخل المنطقة التجارية ؟ ” الثلاثة كانوا في حيرة .

” دين ، حصة باري …” تردد بارتون .

ثلاثة كانوا في حالة صدمة .

ولوح دوديان في غير اهتمام . في الواقع لقد اشتم رائحة باري . لقد جاء مقدمًا وغادر قبل وصولهم . على الأرجح أخرج حصته من المال .

بارتون ربت صدره و مسح العرق من جبهته . : ” دين أنت جريئ حقًا . لو غضب الحارس ، فماذا سنفعل ؟ ”

” لنذهب . ” حسب دوديان العملات الذهبية . كان هناك 14 متبقية .

” أتعرف ما هو المضحك ؟! يسمى سجن الزهرة الشائكة بالسجن رقم واحد وكانوا يخبرون الجميع أنه لا يمكن أن ينفد أي سجين منه . في الواقع ، هرب طفل يبلغ من العمر ستة عشر عامًا . ”

بعد بعض الوقت ، أعطى دوديان لبارتون اثنين من العملات الفضية له لدخول متجر الخياط وشراء الملابس لهم . أخبره دوديان أن يحصل على مجموعة من الملابس بأرقى جودة .

لم يكن بارتون والآخران يتوقعان أن يستخدم دوديان الرشوة للانتقال إلى المنطقة السكنية . علاوة على ذلك قام بعمل جريء في وضح النهار . خُنِقوا حيث تسرب العرق البارد أسفل عمودهم الفقري . كانت أجسادهم ضيقة و متصلبة حتى وصلوا إلى الجانب الآخر .

عاد بارتون بأربع مجموعات من الملابس المصنوعة من قماش الكتان المخلوطة بالحرير .

جلس فرانك على الحصان الاسود وسأل الرجل العجوز ، ” بارتون ، باري ، يوسف ، وكروين “.

قام دوديان بتغيير الملابس بينما أمرهم بارتداء ملابس جديدة أيضًا . ذهبوا إلى خندق قريب تحت الأرض لتغيير الملابس .

ابتسم دوديان : ” أنتم جميعا مواطنون ملتزمون بالقانون . من الطبيعي ألا تجرؤو على فعل شيء كهذا . ” في السنوات الثلاث الماضية في السجن لم يكن فقط التخطيط للنفق الذي تعلمه . علاوة على ذلك ، لم يكن كل شيء يتعلق فقط بالمعاناة والتعذيب .

بعد ذلك ، أخذ دوديان الثلاثة واستأجر بعض العمال . ذهبوا إلى المصنع المهجور ونقلوا جميع المواد المبتاعة مسبقاً وتخلصوا منها .

أومئ دوديان : ” بعد أن تم تأطيري وأُرسلت إلى السجن سُرقت مني آلاف العملات الذهبية التي كانت في أمانتي ، لذا سأقترض عملاتك لبدء عملياتنا ” .

فوجئ بارتون والاثنان الآخران وألمهم ذلك لأنها تستحق العشرات من العملات الذهبية ليتم التخلص منها . ومع ذلك ، قلوبهم كانت مؤمنة بأنه الخيار الصحيح .

صرخ فرانك فيه : ” أي نوع من الأشخاص ؟ هل كان يشبه الرجل في أمر الاعتقال ؟ ”

” دين ، لماذا تريد أن تفقد كل هذه المواد ؟ لقد أنفقنا مبلغًا كبيرًا جدًا من المال لشرائها . ”

رأى الحارس العملة الذهبية ونظر إلى وجه دوديان . كان صامتا لبضع ثوان . ومع ذلك ، أخذ العملة الذهبية ولوح بفارغ الصبر : ” اذهب ، اذهب ! ”

” سيتم كشفها هنا . ”

” دين ، حصة باري …” تردد بارتون .

” هل أنت قلق من باري ؟ دين ، هيا ، باري ليس نوعًا من الأشخاص الذي سيبلغ عنا . ”

أومئ وذهب إليه . أخرج عملة ذهبية من جيبه وأعطاها بحذر : ” شكرًا لك ” .

” أنا لست قلقًا عليه . المحكمة ! ”

جلس فرانك على الحصان الاسود وسأل الرجل العجوز ، ” بارتون ، باري ، يوسف ، وكروين “.

” هل سيتتبعونها ؟ ”

” من الصعب القول ! ولكن فقط في حالة قيامهم بذلك ، يجب أن نكون مستعدين ” .

” من الصعب القول ! ولكن فقط في حالة قيامهم بذلك ، يجب أن نكون مستعدين ” .

أجاب الرجل العجوز : ” كان هناك رجل قد جاء إلى هنا وأخذهم بعيدًا . الثلاثة الآخرون لم يعودوا ، هو الوحيد الذي عاد ” .

بعد التخلص من المواد ، قال لهم دوديان أن يذهبوا إلى الجدار الحدودي وينتظروه هناك . عاد إلى المصنع وأعطى الرجل المسن عملات معدنية لاستدعاء باري .

في مصنع في شمال الأحياء الفقيرة .

” دي ، دين ” . كان باري متوتراً بعض الشيء عندما رأى دوديان .

وجد دوديان مكانًا هادئًا : ” الثلاثة لن يكونوا كافين لمساعدتي . آمل حقًا أن تتمكن من الحضور معي لمساعدتي . خذ وقتك لاتخاذ القرار . إذا قررت المجيئ ، فيمكنك المجيء إلى ضواحي تل هوك لتجدنا ” .

” الكلاب تطارد …” شاهدها دوديان وهي تمر .

تردد باري : ” أنا آسف حقًا . إذا كان الأمر في الماضي وكنت لوحدي ، سأكون على استعداد لمرافقتك لتحمل المخاطر . لكن الآن … أريد أن أعيش في سلام وأمان . ”

” كل ذلك ؟ ! ”

دوديان ربت كتفه : ” فكر في عرضي ” . لم يمنحه دوديان فرصة للرد وهو يستدير و يرحل .

~~~~~~~~~~~

حدق باري في الجزء الخلفي من دوديان الراحل ، وشد بإحكام راحة يده .

بعد بعض الوقت ، أعطى دوديان لبارتون اثنين من العملات الفضية له لدخول متجر الخياط وشراء الملابس لهم . أخبره دوديان أن يحصل على مجموعة من الملابس بأرقى جودة .

بعد توديع باري ، جاء دوديان إلى الحدود (الجدار) وعبر الرائحة اكتشل بارتون والآخرين . قال : ” امشو ورائي وتعلمو ” .

في مصنع في شمال الأحياء الفقيرة .

نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض في قلق ولكن لا زالو يتبعون خلف دوديان .

الفصل السابع و الخمسين بعد المائة : عودة

” توقف ! ” أوقف الحارس أمام البوابة دوديان . ألقى نظرة سريعة ورأى أن الملابس التي يرتدونها كانت قيمة . لذلك لم يكن موقفه باردًا : ” من فضلك ، أرني بطاقة الهوية إذا كنت تريد الدخول إلى المنطقة التجارية ” .

” أيها القائد ، المجرم سيأتي هنا ؟ ” سأل أحد الفرسان ذوي الأزياء السوداء الشاب الذي كان يقودهم .

أومئ وذهب إليه . أخرج عملة ذهبية من جيبه وأعطاها بحذر : ” شكرًا لك ” .

توسعت عيونهم . لم يتمكنوا حتى من التفكير في الآلاف من العملات الذهبية . أي نوع من المفهوم كان ذلك ؟ لقد كان كافياً لعمل سرير من العملات الذهبية و الاستلقاء على قمته !

رأى الحارس العملة الذهبية ونظر إلى وجه دوديان . كان صامتا لبضع ثوان . ومع ذلك ، أخذ العملة الذهبية ولوح بفارغ الصبر : ” اذهب ، اذهب ! ”

بعد بعض الوقت ، أعطى دوديان لبارتون اثنين من العملات الفضية له لدخول متجر الخياط وشراء الملابس لهم . أخبره دوديان أن يحصل على مجموعة من الملابس بأرقى جودة .

كان دوديان مرتاحًا لأنه كان يلوح إلى بارتون وآخرين لاتباعه .

” إذا لم يكن الأمر أن رئيسنا أمر بالنظر الى الأشخاص الذين يعبرون الحدود ، فلن أهتم قليلاً “.

لم يكن بارتون والآخران يتوقعان أن يستخدم دوديان الرشوة للانتقال إلى المنطقة السكنية . علاوة على ذلك قام بعمل جريء في وضح النهار . خُنِقوا حيث تسرب العرق البارد أسفل عمودهم الفقري . كانت أجسادهم ضيقة و متصلبة حتى وصلوا إلى الجانب الآخر .

كان المنزل في مكان بعيد . كانت الشوارع فوضوية وكانت القمامة في كل مكان . كان هناك طن من الذباب .

عندما دخلوا المنطقة السكنية استأجر دوديان عربة على جانب الطريق . قال للسائق : ” إلى الحدود ”

أجاب فرانك قائلاً : ” اختفت رائحته من المنطقة السكنية . لقد اشترى خيلتين ومن المحتمل أن يكون قد مر هنا . ربما كان ينوي الذهاب إلى والديه بالتبني لكنه لم يكن موجودًا هناك ، لذلك فلديه مكان آخر للاختباء . الأحياء الفقيرة هي من أين نشأ . يجب أن نتحقق من ميتم ميشان لمعرفة ما إذا كان لديه بعض الأصدقاء . ”

داخل العربة .

ثلاثة كانوا في حالة صدمة .

بارتون ربت صدره و مسح العرق من جبهته . : ” دين أنت جريئ حقًا . لو غضب الحارس ، فماذا سنفعل ؟ ”

الثلاثة أومأو .

” لن يفعل ” . أجاب دوديان بنبرة هادئة .

بعد لحظة ، وصلت خمسة خيول سوداء إلى حدود المنطقة السكنية والأحياء الفقيرة . سأل أحد الحراس : ” هل رأيت الشخص في أمر الاعتقال ؟ ”

” لم نستطع فعل ذلك … نعم ، لم نستطع . ” قال كروين بمرارة.

بارتون ربت صدره و مسح العرق من جبهته . : ” دين أنت جريئ حقًا . لو غضب الحارس ، فماذا سنفعل ؟ ”

ابتسم دوديان : ” أنتم جميعا مواطنون ملتزمون بالقانون . من الطبيعي ألا تجرؤو على فعل شيء كهذا . ” في السنوات الثلاث الماضية في السجن لم يكن فقط التخطيط للنفق الذي تعلمه . علاوة على ذلك ، لم يكن كل شيء يتعلق فقط بالمعاناة والتعذيب .

تردد باري : ” أنا آسف حقًا . إذا كان الأمر في الماضي وكنت لوحدي ، سأكون على استعداد لمرافقتك لتحمل المخاطر . لكن الآن … أريد أن أعيش في سلام وأمان . ”

“لم أكن أتوقع أن تكون عملة ذهبية كافية لنا لدخول المنطقة السكنية . ” قال يوسف . عادة ، كانت المنطقة السكنية بعيدة المنال بالنسبة لهم .

” هل سيتتبعونها ؟ ”

ابتسم دوديان بشكل ضعيف : ” طالما لديك ما يكفي من المال ، كل شيء بسيط . حتى القتل ! ”

نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض في قلق ولكن لا زالو يتبعون خلف دوديان .

” ألن يتم الذهاب ضدك إذا ذهبنا إلى الحي التجاري ؟ ” سأل بارتون .

أصبح باري شاحبًا : ” لم أخفِ ، أنا ، … …”

كان دوديان على وشك التحدث عندما شعر برائحة مميزة . لم يستطع إلا أن يبعد الستارة قليلاً لعمل زاوية لفحص المكان .

” لنذهب . ” حسب دوديان العملات الذهبية . كان هناك 14 متبقية .

بعد فترة من الوقت ، رأى خمسة أشخاص يرتدون زيا رسميا أسودا على خيول سوداء يركضون بها . كانت لديهم رماح وسيوف رقيقة على خصورهم . مروا بالعربة .

انتظر دوديان عند الباب بينما دخل الثلاثة . وبعد لحظة خرجوا مع حقيبة قماش خشنة . سلموا الحقيبة إلى دوديان .

لاحظ دوديان أن جميعهم وضعو ميداليات شوكة على أكتافهم من خلال فجوة الستار .

لم يكن بارتون والآخران يتوقعان أن يستخدم دوديان الرشوة للانتقال إلى المنطقة السكنية . علاوة على ذلك قام بعمل جريء في وضح النهار . خُنِقوا حيث تسرب العرق البارد أسفل عمودهم الفقري . كانت أجسادهم ضيقة و متصلبة حتى وصلوا إلى الجانب الآخر .

” الكلاب تطارد …” شاهدها دوديان وهي تمر .

” أنا لست قلقًا عليه . المحكمة ! ”

” يجب أن ندخل المنطقة التجارية ؟ ” الثلاثة كانوا في حيرة .

بارتون ربت صدره و مسح العرق من جبهته . : ” دين أنت جريئ حقًا . لو غضب الحارس ، فماذا سنفعل ؟ ”

بعد لحظة ، وصلت خمسة خيول سوداء إلى حدود المنطقة السكنية والأحياء الفقيرة . سأل أحد الحراس : ” هل رأيت الشخص في أمر الاعتقال ؟ ”

بعد توديع باري ، جاء دوديان إلى الحدود (الجدار) وعبر الرائحة اكتشل بارتون والآخرين . قال : ” امشو ورائي وتعلمو ” .

هز جميع الحراس رؤوسهم : ” لم يسبق لي رؤيته ” .

” يجب أن ندخل المنطقة التجارية ؟ ” الثلاثة كانوا في حيرة .

” حسنا ! ” قال أحدهم : ” يجب أن تخبرونا إذا حصلتم على بعض الأدلة ” . انتهى حديثه وسحب لجام الحصان وذهب إلى الأحياء الفقيرة .

ارتجف باري في خوف . سائل أصفر تقطر من منشعبه : ” سيدي. سيدي الحارس . قال. قال … إنه قال إنه سيكون في ضواحي تل هوك …”

بعد رحيل الخمسة ، تحول الحراس نحوهم .

لاحظ دوديان أن جميعهم وضعو ميداليات شوكة على أكتافهم من خلال فجوة الستار .

” هرب مجرم من السجن ! ”

لم يجيب دوديان بل طرح سؤالًا آخر : ” هل هناك أي عملات ذهبية متبقية من آخر مرة ؟ ”

” إذا لم يكن الأمر أن رئيسنا أمر بالنظر الى الأشخاص الذين يعبرون الحدود ، فلن أهتم قليلاً “.

ولوح دوديان في غير اهتمام . في الواقع لقد اشتم رائحة باري . لقد جاء مقدمًا وغادر قبل وصولهم . على الأرجح أخرج حصته من المال .

” أتعرف ما هو المضحك ؟! يسمى سجن الزهرة الشائكة بالسجن رقم واحد وكانوا يخبرون الجميع أنه لا يمكن أن ينفد أي سجين منه . في الواقع ، هرب طفل يبلغ من العمر ستة عشر عامًا . ”

بعد لحظات ، خرج الرجل العجوز بينما كان باري يتابع ورائه .

لم يجرؤوا على التحدث عن هذا أمام الفرسان السود أو سيتم قطع رأسهم في الحال .

“لم أكن أتوقع أن تكون عملة ذهبية كافية لنا لدخول المنطقة السكنية . ” قال يوسف . عادة ، كانت المنطقة السكنية بعيدة المنال بالنسبة لهم .

” أيها القائد ، المجرم سيأتي هنا ؟ ” سأل أحد الفرسان ذوي الأزياء السوداء الشاب الذي كان يقودهم .

ولوح دوديان في غير اهتمام . في الواقع لقد اشتم رائحة باري . لقد جاء مقدمًا وغادر قبل وصولهم . على الأرجح أخرج حصته من المال .

أجاب فرانك قائلاً : ” اختفت رائحته من المنطقة السكنية . لقد اشترى خيلتين ومن المحتمل أن يكون قد مر هنا . ربما كان ينوي الذهاب إلى والديه بالتبني لكنه لم يكن موجودًا هناك ، لذلك فلديه مكان آخر للاختباء . الأحياء الفقيرة هي من أين نشأ . يجب أن نتحقق من ميتم ميشان لمعرفة ما إذا كان لديه بعض الأصدقاء . ”

” ألن يتم الذهاب ضدك إذا ذهبنا إلى الحي التجاري ؟ ” سأل بارتون .

” نعم . ”

بعد فترة من الوقت ، رأى خمسة أشخاص يرتدون زيا رسميا أسودا على خيول سوداء يركضون بها . كانت لديهم رماح وسيوف رقيقة على خصورهم . مروا بالعربة .

بعد بضع ساعات .

~~~~~~~~~~~

في مصنع في شمال الأحياء الفقيرة .

” المنطقة التجارية ليست مثل المنطقة السكنية . كيف يمكن لأشخاص مثلنا الدخول إليها ؟ ” كروين عبر عن رأيه .

جلس فرانك على الحصان الاسود وسأل الرجل العجوز ، ” بارتون ، باري ، يوسف ، وكروين “.

دوديان ربت كتفه : ” فكر في عرضي ” . لم يمنحه دوديان فرصة للرد وهو يستدير و يرحل .

عرف الرجل العجوز أنهم ليسوا مدنيين عاديين من دروعهم : ” حسنًا ، يرجى الانتظار لبعض الوقت ” . ثم دخل المصنع .

عندما دخلوا المنطقة السكنية استأجر دوديان عربة على جانب الطريق . قال للسائق : ” إلى الحدود ”

بعد لحظات ، خرج الرجل العجوز بينما كان باري يتابع ورائه .

لم يجيب دوديان بل طرح سؤالًا آخر : ” هل هناك أي عملات ذهبية متبقية من آخر مرة ؟ ”

عبس فرانك : ” واحد فقط ؟ ”

الفصل السابع و الخمسين بعد المائة : عودة

أجاب الرجل العجوز : ” كان هناك رجل قد جاء إلى هنا وأخذهم بعيدًا . الثلاثة الآخرون لم يعودوا ، هو الوحيد الذي عاد ” .

تردد باري : ” أنا آسف حقًا . إذا كان الأمر في الماضي وكنت لوحدي ، سأكون على استعداد لمرافقتك لتحمل المخاطر . لكن الآن … أريد أن أعيش في سلام وأمان . ”

صرخ فرانك فيه : ” أي نوع من الأشخاص ؟ هل كان يشبه الرجل في أمر الاعتقال ؟ ”

” حسنًا ، بما أنك لم تتعاون معنا ، يجب أن آخذك إلى السجن . وفقًا للقانون فالذي يغطي الرجل المطلوب سيحصل على عقوبة السجن لمدة 30 عامًا ! ” صرخ فرانك ولوح : ” خذوه بعيدا ! ”

كان الرجل العجوز خائفًا : ” هذا ، هذا … لم أكن أولي اهتمامًا كبيرًا . لكنني أعتقد أنه كان مختلفًا بعض الشيء . كان هذا الشخص يبدو شابًا جدًا . ربما يبلغ من العمر 10 أعوام أو أكثر . ”

” أيها القائد ، المجرم سيأتي هنا ؟ ” سأل أحد الفرسان ذوي الأزياء السوداء الشاب الذي كان يقودهم .

فرغ فرانك . صاح في باري : ” عفريت! كن صادقا . هل كان ذلك دين ؟ ”

نظر فرانك إليه وأكد أن باري لم يكذب . جر الحبل وذهب بعيدا .

جثة باري ارتعدت قليلا . كان عقله في حالة من الذعر . لم يعتقد أنهم سوف يلحقون به حيث لم يهرب دوديان منذ وقت ببعيد . شبت قبضته : ” لا ، هذا الشخص كان فقط صديقي ” .

” لنذهب . ” حسب دوديان العملات الذهبية . كان هناك 14 متبقية .

أضاق فرانك عينيه : ” هل تعلم أنه من خلال التستر على المجرمين المطلوبين ، سوف تتقاضى من قبل القاضي ؟ ”

خدش يوسف رأسه وأجاب : ” لقد أنفقنا البعض على الرسوم الدراسية واشترينا بعض المواد . فيما بعد ، أنا و بارتون مرضنا ، لذلك انفقنا بعضًا في العلاج . لقد أمضينا البعض في الأكل والشرب . وعندما رأينا أنك لن تعود استأجرنا منزلاً ، والآن يجب أن يكون لدينا حوالي 19 أو 20 قطعة ذهبية . ”

أصبح باري شاحبًا : ” لم أخفِ ، أنا ، … …”

” إذا لم يكن الأمر أن رئيسنا أمر بالنظر الى الأشخاص الذين يعبرون الحدود ، فلن أهتم قليلاً “.

” حسنًا ، بما أنك لم تتعاون معنا ، يجب أن آخذك إلى السجن . وفقًا للقانون فالذي يغطي الرجل المطلوب سيحصل على عقوبة السجن لمدة 30 عامًا ! ” صرخ فرانك ولوح : ” خذوه بعيدا ! ”

” أيها القائد ، المجرم سيأتي هنا ؟ ” سأل أحد الفرسان ذوي الأزياء السوداء الشاب الذي كان يقودهم .

ارتجف باري في خوف . سائل أصفر تقطر من منشعبه : ” سيدي. سيدي الحارس . قال. قال … إنه قال إنه سيكون في ضواحي تل هوك …”

~~~~~~~~~~~

نظر فرانك إليه وأكد أن باري لم يكذب . جر الحبل وذهب بعيدا .

” حسنًا ، بما أنك لم تتعاون معنا ، يجب أن آخذك إلى السجن . وفقًا للقانون فالذي يغطي الرجل المطلوب سيحصل على عقوبة السجن لمدة 30 عامًا ! ” صرخ فرانك ولوح : ” خذوه بعيدا ! ”

~~~~~~~~~~~

” إذا لم يكن الأمر أن رئيسنا أمر بالنظر الى الأشخاص الذين يعبرون الحدود ، فلن أهتم قليلاً “.

Dantalian2

هز جميع الحراس رؤوسهم : ” لم يسبق لي رؤيته ” .

بعد فترة من الوقت ، رأى خمسة أشخاص يرتدون زيا رسميا أسودا على خيول سوداء يركضون بها . كانت لديهم رماح وسيوف رقيقة على خصورهم . مروا بالعربة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط