نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 158

ذهبت العربة في شارع مزدحم مليء بالمارة والمتاجر.

بارتون سحبها بقوة.

فتح دوديان الستار وطلب من السائق التوقف عند جانب الطريق.

~~

خرج من العربة وتوقف أمام بائع الزهور على جانب الطريق. صاحب المتجر كان امرأة جميلة ذات شعر أشقر. : “أعطني باقة من أكثر الزهور عبقًا.”

عند فحص الحشود ، تم إيقاف دوديان من قبل حارس في منتصف العمر.

لاحظت أن دوديان كان مزاجه غير عادي وملابسه جميلة. أومأت رأسها وهي تختار باقة من الورود الطازجة وسلمتها إلى دوديان: “ستكون بعملة فضية . هذه هي أكثر الزهور عبقًا في متجرنا. ومع ذلك ، إذا كنت ستعطيها حبيبتك ، يجب أن تخبرها مقدمًا أن فيها الكثير من الأشواك. من السهل أن تطعن أصابعنا “.

أول ما فعله دوديان هو قص وتقصير شعره قدر استطاعته. ساعده الآخرون في تقليم الشعر في مؤخرة رأسه.

ابتسم دوديان ، “الزهور ذات الاشواك هي الأكثر سحراً”.

لوح دوديان إلى الثلاثة الآخرين وذهب إلى الممر.

سلم عملة فضية وعاد إلى العربة.

بارتون سحبها بقوة.

فوجئ زملائه عندما رأوا دوديان يشتري الزهور: “دين ، لما هذه الزهور؟”

“هل هذه نتيجة السجن؟” حدق كروين في جسده. أصبحت عيناه مبلله عندما فكر في مزاجه السابق المتردد. كان قلبه مليء بالذنب والعار.

“سأقدمهم لضيوفنا” ، ابتسم دوديان.

فم دوديان انتفض ألمًا. الثلاثي كان مستعدا مسبقا فاستخدموا المطهر أولا والشاش بعد ذلك لتغطية الجرح.

واصل النقل بالعربة.

خرج من العربة وتوقف أمام بائع الزهور على جانب الطريق. صاحب المتجر كان امرأة جميلة ذات شعر أشقر. : “أعطني باقة من أكثر الزهور عبقًا.”

بعد بضع ساعات.

شابك دوديان أصابعه بأحكام مشكلا قبضة بسبب الألم الهائل. ما زال يحاول الحفاظ على هدوءه. لكن الألم كان يفوق توقعاته. ضغطت شفتاه على بعضهما بشدة فور أن فتح فمه قليلاً لإخراج كلمة: “أسرع!”

نزل دوديان من العربة مع الثلاثة الآخرين في الشارع بالقرب من حدود المنطقة السكنية والتجارية. لقد استأجروا غرفة في فندق. طلب دوديان من بارتون والآخرين الذهاب إلى صيدلية وشراء الشاش والمطهر والمقص.

أول ما فعله دوديان هو قص وتقصير شعره قدر استطاعته. ساعده الآخرون في تقليم الشعر في مؤخرة رأسه.

أخذ دوديان عملة ذهبية ونظر إلى وجه الحارس . هدأ الحارس ، وسرعان ما خرج الغضب من عينيه.

ظهرت ملامحه بوضوح. بالمقارنة بما قبل ثلاثة سنوات ، كان أكثر وسامة. كان وجهه أقل نحافة بينما كانت عيونه السوداء الكبيرة أكثر وضوحًا. كان لا يزال يشبه إلى حد ما صورته الموضحة في مذكرة التوقيف. ومع ذلك ، كان تعبيره وعيونه أكثر هدوءا.

لقد انهاروا على الأرض بعد الانتهاء بسبب الإرهاق العقلي.

جلس على السرير أثناء فحصه للمعطف الجديد والسراويل التي اشتراها بارتون والأخرون.

عندما تم سحب المسمار ، بدأ الدم يخرج من الجرح.

“دين ، أنت … …”

واصل النقل بالعربة.

“هذا……”

“اجل” ، قال دوديان وأعطى الثلاثة نظرة مشجعة.

رأى بارتون والاثنان الآخران الجزء العلوي من جسم دوديان وهو يغير الى الملابس الجديدة. لقد ذهلوا في المشهد. لا يبدو وكأنه جسم الإنسان. كان مثل حقل جاف مليء بالشقوق. كان هناك عدد لا يحصى من علامات الجلد والخدوش والجروح في جميع أنحاء جسمه. بدا الأمر كما لو أن شبكة العنكبوت كانت تغطي جميع أنحاء صدره وذراعيه وبطنه وأجزاء أخرى.

أخذ دوديان عملة ذهبية ونظر إلى وجه الحارس . هدأ الحارس ، وسرعان ما خرج الغضب من عينيه.

كانت هناك خدوش ضحلة على خده والذقن.

بارتون سحبها بقوة.

لقد صُدموا لأنهم لم يتمكنوا من فهم نوع المعاملة القاسية التي تعرض لها دوديان في السجن. لكنهم فوجئوا برؤية مدى قوة الإرادة التي كانت لديه ليتحمل الألم الشديد.

أول ما فعله دوديان هو قص وتقصير شعره قدر استطاعته. ساعده الآخرون في تقليم الشعر في مؤخرة رأسه.

“هل هذه نتيجة السجن؟” حدق كروين في جسده. أصبحت عيناه مبلله عندما فكر في مزاجه السابق المتردد. كان قلبه مليء بالذنب والعار.

“دين ، أنت … …”

ابتسم دوديان: “ليس كلهم. الآن أحتاجكم يا رفاق بأن تقدموا لي معروفا. ساعدوني في إزالة مسمارين “.

لقد انهاروا على الأرض بعد الانتهاء بسبب الإرهاق العقلي.

لاحظوا نهاية المساميرعلى أكتاف دوديان كما أشار. أصابتهم القشعريرة ، وهمس بارتون: “كيف يمكن أن يكونوا بلا رحمة؟”

فتح دوديان الستار وطلب من السائق التوقف عند جانب الطريق.

التقط دوديان لكماشة التي قاموا بشرائها وسلمها إلى بارتون. : “قلل الكلام … عجلوا!”

عند فحص الحشود ، تم إيقاف دوديان من قبل حارس في منتصف العمر.

اصبحت وجوههم قبيحة ، وشعروا بشعور معقد للغاية . ارتعدت يد بارتون وهو متمسك بالكماشة : “إذا أستخدمتها لسحب ذلك … سيكون هناك الكثير من الألم … هل ستتمكن من الصمود؟”

بعد توقف نزيف الدم ، أخذ دوديان الثلاثة الآخرين وغادر المنزل. ومع ذلك ، لم يذهب على الفور إلى الممر ، لكنه توقف في منتصف الشارع. التقط حجارة وألقى بها باتجاه باب منزل.

“اجل” ، قال دوديان وأعطى الثلاثة نظرة مشجعة.

“سأقدمهم لضيوفنا” ، ابتسم دوديان.

صرّ بارتون أسنانه واستخدم الكماشة للقبض على قمة المسامير. حاولوا الانتباه إلى تعبير دوديان خوفًا من التسبب في المزيد من الضرر. كان بارتون أكثر هدوءًا قليلاً حيث رأى تعبيرًا هادئًا على وجه دوديان. بارتون ضيق بالكماشة على المسمار وسحبه بقوة.

بعد بضع دقائق تم اخذ المسمار الثاني. ساعد الثلاثي دوديان لتضميد كتفه.

شابك دوديان أصابعه بأحكام مشكلا قبضة بسبب الألم الهائل. ما زال يحاول الحفاظ على هدوءه. لكن الألم كان يفوق توقعاته. ضغطت شفتاه على بعضهما بشدة فور أن فتح فمه قليلاً لإخراج كلمة: “أسرع!”

“فترة طويلة!” نظر يوسف إلى المسمار الدموي في يده. تسبب بأن يرتجف قلبه. كان المسمار سميكًا كإصبعه. لم يستطع أن يتخيل مقدار الألم الذي قد يسببه ذلك ليتم تسميره وإبقائه في الجسم.

بارتون سحبها بقوة.

فوجئ زملائه عندما رأوا دوديان يشتري الزهور: “دين ، لما هذه الزهور؟”

عندما تم سحب المسمار ، بدأ الدم يخرج من الجرح.

ارخى دوديان جسده بينما يجلس على السرير حتى يلتئم جرح كتفه في أقرب وقت ممكن.

فم دوديان انتفض ألمًا. الثلاثي كان مستعدا مسبقا فاستخدموا المطهر أولا والشاش بعد ذلك لتغطية الجرح.

كانت شفاه دوديان بيضاء. ومع ذلك ، فقد صر أسنانه وطلب منهم فصل المسمار الثاني.

كانوا قلقين ، لكنهم ما زالوا يربطون الشاش حول جروح دوديان.

كان الحارس على وشك التعبير عن غضبه لكنه توقف فجأة. نظر إلى دوديان وسرعان ما أخذ العملة الذهبية. “آسف آسف. غلطتي…”

“فترة طويلة!” نظر يوسف إلى المسمار الدموي في يده. تسبب بأن يرتجف قلبه. كان المسمار سميكًا كإصبعه. لم يستطع أن يتخيل مقدار الألم الذي قد يسببه ذلك ليتم تسميره وإبقائه في الجسم.

فوجئ زملائه عندما رأوا دوديان يشتري الزهور: “دين ، لما هذه الزهور؟”

كانت شفاه دوديان بيضاء. ومع ذلك ، فقد صر أسنانه وطلب منهم فصل المسمار الثاني.

خرج من العربة وتوقف أمام بائع الزهور على جانب الطريق. صاحب المتجر كان امرأة جميلة ذات شعر أشقر. : “أعطني باقة من أكثر الزهور عبقًا.”

بعد بضع دقائق تم اخذ المسمار الثاني. ساعد الثلاثي دوديان لتضميد كتفه.

عند فحص الحشود ، تم إيقاف دوديان من قبل حارس في منتصف العمر.

لقد انهاروا على الأرض بعد الانتهاء بسبب الإرهاق العقلي.

كان الحارس على وشك التعبير عن غضبه لكنه توقف فجأة. نظر إلى دوديان وسرعان ما أخذ العملة الذهبية. “آسف آسف. غلطتي…”

ارخى دوديان جسده بينما يجلس على السرير حتى يلتئم جرح كتفه في أقرب وقت ممكن.

قال الحارس في منتصف العمر “يرجى إظهار بطاقة هويتك”.

“دين ، ماذا يجب أن نفعل بالمسامير؟” كان كروين حذراً بينما سأل دوديان.

لقد صُدموا لأنهم لم يتمكنوا من فهم نوع المعاملة القاسية التي تعرض لها دوديان في السجن. لكنهم فوجئوا برؤية مدى قوة الإرادة التي كانت لديه ليتحمل الألم الشديد.

سقطت عينان دوديان على المسامير وهمس: “لا ترميهما. إنهما لضيوفنا. ”

“فترة طويلة!” نظر يوسف إلى المسمار الدموي في يده. تسبب بأن يرتجف قلبه. كان المسمار سميكًا كإصبعه. لم يستطع أن يتخيل مقدار الألم الذي قد يسببه ذلك ليتم تسميره وإبقائه في الجسم.

بعد توقف نزيف الدم ، أخذ دوديان الثلاثة الآخرين وغادر المنزل. ومع ذلك ، لم يذهب على الفور إلى الممر ، لكنه توقف في منتصف الشارع. التقط حجارة وألقى بها باتجاه باب منزل.

كان الحارس على وشك التعبير عن غضبه لكنه توقف فجأة. نظر إلى دوديان وسرعان ما أخذ العملة الذهبية. “آسف آسف. غلطتي…”

فتح الباب سريعا ، ونظرت امرأة مكتنزة(معنى الكلمة بالعربي لا اعرفه بدقة ولكن بالانجليزية تستخدم لوصف الملابس السميكة والثقيلة او المجوهرات الكبيرة) حولها ورأت الحجارة على الأرض. لعنت بصوت عال وأغلقت الباب.

لم يعطه دوديان فرصة للتحدث وقال بنبرة منخفضة. “هل هذه المرأة السمينة القصيرة هي زوجتك؟ ”

كان بارتون والثلاثة الآخرون في حيرة.

“هذا……”

دوديان لم يقل أي شيء وأخذهم للمغادرة باتجاه الممر.

أول ما فعله دوديان هو قص وتقصير شعره قدر استطاعته. ساعده الآخرون في تقليم الشعر في مؤخرة رأسه.

عند فحص الحشود ، تم إيقاف دوديان من قبل حارس في منتصف العمر.

“دين ، أنت … …”

قال الحارس في منتصف العمر “يرجى إظهار بطاقة هويتك”.

أول ما فعله دوديان هو قص وتقصير شعره قدر استطاعته. ساعده الآخرون في تقليم الشعر في مؤخرة رأسه.

أخذ دوديان عملة ذهبية ونظر إلى وجه الحارس . هدأ الحارس ، وسرعان ما خرج الغضب من عينيه.

“هل هذه نتيجة السجن؟” حدق كروين في جسده. أصبحت عيناه مبلله عندما فكر في مزاجه السابق المتردد. كان قلبه مليء بالذنب والعار.

لم يعطه دوديان فرصة للتحدث وقال بنبرة منخفضة. “هل هذه المرأة السمينة القصيرة هي زوجتك؟ ”

خرج من العربة وتوقف أمام بائع الزهور على جانب الطريق. صاحب المتجر كان امرأة جميلة ذات شعر أشقر. : “أعطني باقة من أكثر الزهور عبقًا.”

كان الحارس على وشك التعبير عن غضبه لكنه توقف فجأة. نظر إلى دوديان وسرعان ما أخذ العملة الذهبية. “آسف آسف. غلطتي…”

كان بارتون والثلاثة الآخرون في حيرة.

تشددت يد الحارس وهو يمسك بالعملة الذهبية: “اذهب”.

ذهبت العربة في شارع مزدحم مليء بالمارة والمتاجر.

لوح دوديان إلى الثلاثة الآخرين وذهب إلى الممر.

ابتسم دوديان ، “الزهور ذات الاشواك هي الأكثر سحراً”.

بعد أن مروا في الحي التجاري ، سأل كروين: “دين ، كيف عرفت أن المرأة كانت زوجته؟ هل كنت تعرفه؟”

ارخى دوديان جسده بينما يجلس على السرير حتى يلتئم جرح كتفه في أقرب وقت ممكن.

“رائحة” ، قال دوديان ، لكنه لم يوضح التفاصيل. استأجر عربة: “الآن ، حان الوقت للذهاب ومقابلة ضيوفنا. يجب أن لا تكونوا مهملين من الآن فصاعدا! ”

ابتسم دوديان: “ليس كلهم. الآن أحتاجكم يا رفاق بأن تقدموا لي معروفا. ساعدوني في إزالة مسمارين “.

~~

كانوا قلقين ، لكنهم ما زالوا يربطون الشاش حول جروح دوديان.

ابتسم دوديان ، “الزهور ذات الاشواك هي الأكثر سحراً”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط