نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 159

شمال الحي التجاري.

وقفت قلعة تابعة لعائلة أرستقراطية على أطراف المدينة. من وقت لآخر ، يمكنك أن ترى الفرسان يقومون بدورية حول القلعة. كان هناك رمح منقوش على الميداليات التي كانت على أكتافهم. تمثل عائلة ريان.

عرف سكان بلدة شانغ أن كل شيء كان تحت إدارة عائلة ريان. ذات مرة ، كانت عائلة ريان الأسرة الأرستقراطية العليا في المنطقة التجارية. ومع ذلك ، فقد أغاظوا خيميائي شرير. في النهاية ، تحولت مساكنهم وأراضيهم السابقة إلى صحراء بسبب نيران الخيميائي. حاليا ، كانت الأسرة في انخفاض. كانت هذه المدينة الوحيدة المتبقية تحت سيطرتها.

عرف سكان بلدة شانغ أن كل شيء كان تحت إدارة عائلة ريان. ذات مرة ، كانت عائلة ريان الأسرة الأرستقراطية العليا في المنطقة التجارية. ومع ذلك ، فقد أغاظوا خيميائي شرير. في النهاية ، تحولت مساكنهم وأراضيهم السابقة إلى صحراء بسبب نيران الخيميائي. حاليا ، كانت الأسرة في انخفاض. كانت هذه المدينة الوحيدة المتبقية تحت سيطرتها.

“أنا أؤمن بإحساسك بالرائحة” ، ضحك جونز.

إجمالي إيراداتها السنوية من الضرائب لم يكن جيدًا حتى مثل أجر فارس يعمل تحت واحدة من أفضل العائلات الأرستقراطية.

كان مزاج البطريرك العجوز(هل اكتبها الشيخ ؟ لانها تعني كبير العائلة) يزداد غضبًا كل عام. ويزيد الضرائب في كل عام يمر. كان السكان في حالة بائسة بسبب ارتفاع الضرائب.

“تحيتي ايها الشماس”.

في هذه اللحظة ، ذهبت العربة السوداء ببطء إلى المدينة.

“أنا أؤمن بإحساسك بالرائحة” ، ضحك جونز.

تم فتح بابها وخرجت الأربع شخصيات من العربة. كان يقودهم مراهق نحيف ولكنه طويل. كانت هناك مجموعة من الورود الحمراء العطرة في يده. بالرغم من أن ملابسه كانت واضحة ، إلا أن عموده الفقري كان مستقيمًا.وأعطى جوًا من النبل.

غادر دوديان الفندق الصغير بإرتياح. كان يعلم أن بارتون والآخران سيواجهون صعوبات أثناء إكمال المهمة. ولكن كان يجب شحذهم بطريقة أو بأخرى. ستكون هذه تجربة جيدة لهم.

استأجر دوديان غرفة في الفندق. أغلقوا الباب ، وقال دوديان: “أنتم يارفاق ستبقون في هذه البلدة الصغيرة. إنها تحت إدارة عائلة ريان. مهمتكم الحالية هي الحصول على جميع المعلومات حول عائلة ريان. بما في ذلك وضعهم المالي والسكاني وبراعتهم العسكرية. وايضا ، تحقق من أطفال بطريرك عائلة ريان وهواياتهم ومميزاتهم وما إلى ذلك. ”

سأل كروين: “دين ، ماذا سنفعل بهذا؟”

“هذه هي قضية ميك”.

“سوف تعرف خلال أيام قليلة”. أجاب دوديان بعلنية: “استفسر بأكبر قدر ممكن ، ولكن الأهم هو أن لا تكشف هويتك. حاول ألا تفعل أشياء قمعية(عدم الإجبار). ”

نظر الرجل من النافذة وأحس بالكآبه ، السحب الداكنة تلتف سويةً. مشيرة إلى أن المطر كان يقترب.

الثلاثي هز رأسه بفهم.

نظرت إليه الفتاة الصغيرة ، لكنها لم تقل شيئًا. التفت وغادرت.

سأل بارتون ، “دين ، إلى أين أنت ذاهب؟”

“سيكون لديكم خمس عملات ذهبية لإنهاء المهمة”. أخرج دوديان العملات الذهبية وأعطاها لهم: “كونوا حذرينولا تتسرعوا في الأشياء تعرف على المحيط(المنطقة) والناس. بعد ذلك ، حاول الحصول على معلومات! ”

قال دوديان: “يجب أن أقابل الضيف الرئيسي” ، وأمسك بمسمارين كان يوسف(او جوزيف أيهم افضل ؟) قد لفهما من قبل.

تغيير وجه يوسف: “هل ستنتقم من الأشخاص الذين إتهموك؟”

عبس قليلاً وأومأ برأسه: “أعلم ، عودي أولاً”.

“هذا ليس ثأرًا أو انتقامًا”. ابتسم دوديان ، “إنه عمل فاضل”.

قالت الفتاة الصغيرة: “معلم ، سوف تمطر خلال وهلة. يجب عليك العودة مبكراً والراحة “.

“سيكون لديكم خمس عملات ذهبية لإنهاء المهمة”. أخرج دوديان العملات الذهبية وأعطاها لهم: “كونوا حذرينولا تتسرعوا في الأشياء تعرف على المحيط(المنطقة) والناس. بعد ذلك ، حاول الحصول على معلومات! ”

تم فتح بابها وخرجت الأربع شخصيات من العربة. كان يقودهم مراهق نحيف ولكنه طويل. كانت هناك مجموعة من الورود الحمراء العطرة في يده. بالرغم من أن ملابسه كانت واضحة ، إلا أن عموده الفقري كان مستقيمًا.وأعطى جوًا من النبل.

أخذوا العملات الذهبية.

غادر دوديان الفندق الصغير بإرتياح. كان يعلم أن بارتون والآخران سيواجهون صعوبات أثناء إكمال المهمة. ولكن كان يجب شحذهم بطريقة أو بأخرى. ستكون هذه تجربة جيدة لهم.

تغيير وجه يوسف: “هل ستنتقم من الأشخاص الذين إتهموك؟”

كان واردن جونز يحمل الظرف الذي جلبه الغراب الأسود. كان هناك أثر لابتسامة على وجهه وهو يتحدث إلى الشاب الجالس أمام مكتبه: “هذا الشيطان الصغير. لقد تم تتبعه الى الأحياء الفقيرة. ”

نظرت إليه الفتاة الصغيرة ، لكنها لم تقل شيئًا. التفت وغادرت.

سجن شوكة الزهور. في القلعة.

في هذه اللحظة ، ذهبت العربة السوداء ببطء إلى المدينة.

كان واردن جونز يحمل الظرف الذي جلبه الغراب الأسود. كان هناك أثر لابتسامة على وجهه وهو يتحدث إلى الشاب الجالس أمام مكتبه: “هذا الشيطان الصغير. لقد تم تتبعه الى الأحياء الفقيرة. ”

كان لدى الشاب الذي كان يرتدي الدرع الأسود ندبة طويلة على وجهه. لكنه أعطى المزيد من السحر على وجهه الوسيم. ابتسم بصوت خافت: “بسبب المطر المتواصل ، كانت رائحته مغطاة وفقد أثره. ولكن الآن هو مكشوف. لن يكون قادرا على الهرب. لماذا لم يعيده فرانك بعد؟ ”

كان لدى الشاب الذي كان يرتدي الدرع الأسود ندبة طويلة على وجهه. لكنه أعطى المزيد من السحر على وجهه الوسيم. ابتسم بصوت خافت: “بسبب المطر المتواصل ، كانت رائحته مغطاة وفقد أثره. ولكن الآن هو مكشوف. لن يكون قادرا على الهرب. لماذا لم يعيده فرانك بعد؟ ”

تغيير وجه يوسف: “هل ستنتقم من الأشخاص الذين إتهموك؟”

هز جونز رأسه: “الشيطان الصغير ذكي للغاية. لم يتمكن فرانك من العثور عليه مباشرة ولكن وجد رفيقًا سابقًا للطفل. ومع ذلك ، لم يقر رفيقه بأي معلومات قيمة. لم يجد فرانك الشيطان الصغير في الموقع الذي أشار إليه رفيقه. هذا الشيطان الصغير تمكن من الفرار من هنا ، لذلك لن يكون من السهل القبض عليه “.

“سوف تعرف خلال أيام قليلة”. أجاب دوديان بعلنية: “استفسر بأكبر قدر ممكن ، ولكن الأهم هو أن لا تكشف هويتك. حاول ألا تفعل أشياء قمعية(عدم الإجبار). ”

الشاب في الدرع الأسود ضحك. : “ستكون هناك أدلة بغض النظر عن مدى حذره. إذا كان في الأحياء الفقيرة ، فلن يتمكن من الخروج. حتى لو قام بحفر حفرة ودخلها ، ما زلت سأجره خارجًا! ”

الشاب في الدرع الأسود ضحك. : “ستكون هناك أدلة بغض النظر عن مدى حذره. إذا كان في الأحياء الفقيرة ، فلن يتمكن من الخروج. حتى لو قام بحفر حفرة ودخلها ، ما زلت سأجره خارجًا! ”

“أنا أؤمن بإحساسك بالرائحة” ، ضحك جونز.

اعتاد الرجل على مثل هذه المعاملة وخرج بهدوء من مبنى الموظف القاضي. بدأت قطرات المطر بالنزول وتبقيع(بقع) ملابسه. نظر للاعلى وعبس قليلا. رفع المظلة ، وفي اللحظة التالية بدأ المطر يتدفق بشدة.

شرب الشاب الشاي ، نهض وغادر: “لن أعود حتى أمسك الفأر”.

هز جونز رأسه: “الشيطان الصغير ذكي للغاية. لم يتمكن فرانك من العثور عليه مباشرة ولكن وجد رفيقًا سابقًا للطفل. ومع ذلك ، لم يقر رفيقه بأي معلومات قيمة. لم يجد فرانك الشيطان الصغير في الموقع الذي أشار إليه رفيقه. هذا الشيطان الصغير تمكن من الفرار من هنا ، لذلك لن يكون من السهل القبض عليه “.

نظر الخادم إلى خلف الشخصية السوداء الذي اختفى أثناء مغادرته الغرفة. ارجع عينيه ونظر إلى واردن جونز: “هذا الطفل هو مجرد صياد رئيسي من مؤسسة ميلون بعلامات جورانشي نادر سحرية . هل سيكون قادرًا على إيجاد الشيطان الصغير في الأحياء الفقيرة الضخمة؟ ”

“معلم ، هذه هي حالة الكحول من بلدة بور.”

ابتسم جونز: “لا تستخف بقدرة الكلب الوحشي على الصيد”.

تغيير وجه يوسف: “هل ستنتقم من الأشخاص الذين إتهموك؟”

أومأ الخادم بيتر برأسه في صمت.

أخذوا العملات الذهبية.

الشاب في الدرع الأسود ضحك. : “ستكون هناك أدلة بغض النظر عن مدى حذره. إذا كان في الأحياء الفقيرة ، فلن يتمكن من الخروج. حتى لو قام بحفر حفرة ودخلها ، ما زلت سأجره خارجًا! ”

أومأ الخادم بيتر برأسه في صمت.

الحي التجاري. مبنى الموظف القضائي(اسم المبنى) (هو اقل من القاضي من ناحية السلطة نسيت الاسم الذي اطلقه عليه المترجم السابق ).

كان لدى الشاب الذي كان يرتدي الدرع الأسود ندبة طويلة على وجهه. لكنه أعطى المزيد من السحر على وجهه الوسيم. ابتسم بصوت خافت: “بسبب المطر المتواصل ، كانت رائحته مغطاة وفقد أثره. ولكن الآن هو مكشوف. لن يكون قادرا على الهرب. لماذا لم يعيده فرانك بعد؟ ”

كان مكتب الموظف القضائي هذا مسؤولاً عن التعامل مع أكثر من دزينة(12) من البلدات الصغيرة وبعض حالات الحي التجاري. في الوقت الحالي ، كانت السماء تظلم. في مبنى إداري في مبنى الموظف القضائي. كان المسؤولون في المبنى في أثناء عملهم في القضايا الجنائية. طرقت أحدى المتدربات الباب ودخلت دون انتظار الرد. كان لديها وثائق في يدها ووضعتها على المكتب.

قال دوديان: “يجب أن أقابل الضيف الرئيسي” ، وأمسك بمسمارين كان يوسف(او جوزيف أيهم افضل ؟) قد لفهما من قبل.

“معلم ، هذه هي حالة الكحول من بلدة بور.”

هز جونز رأسه: “الشيطان الصغير ذكي للغاية. لم يتمكن فرانك من العثور عليه مباشرة ولكن وجد رفيقًا سابقًا للطفل. ومع ذلك ، لم يقر رفيقه بأي معلومات قيمة. لم يجد فرانك الشيطان الصغير في الموقع الذي أشار إليه رفيقه. هذا الشيطان الصغير تمكن من الفرار من هنا ، لذلك لن يكون من السهل القبض عليه “.

“هذه هي قضية ميك”.

سأل بارتون ، “دين ، إلى أين أنت ذاهب؟”

شخصية قوية ونحيلة كانت جالسة خلف المكتب. كان يرتدي رداء قاضي أحمر داكن بتطريز ذهبي. رأسه انحنى وهو يقرأ القضية في يده. سمع كلمات المتدربة وأومأ برأسه: “حسنًا ، يمكنك المضي قدمًا”.

“سيكون لديكم خمس عملات ذهبية لإنهاء المهمة”. أخرج دوديان العملات الذهبية وأعطاها لهم: “كونوا حذرينولا تتسرعوا في الأشياء تعرف على المحيط(المنطقة) والناس. بعد ذلك ، حاول الحصول على معلومات! ”

قالت الفتاة الصغيرة: “معلم ، سوف تمطر خلال وهلة. يجب عليك العودة مبكراً والراحة “.

كان مكتب الموظف القضائي هذا مسؤولاً عن التعامل مع أكثر من دزينة(12) من البلدات الصغيرة وبعض حالات الحي التجاري. في الوقت الحالي ، كانت السماء تظلم. في مبنى إداري في مبنى الموظف القضائي. كان المسؤولون في المبنى في أثناء عملهم في القضايا الجنائية. طرقت أحدى المتدربات الباب ودخلت دون انتظار الرد. كان لديها وثائق في يدها ووضعتها على المكتب.

نظر الرجل من النافذة وأحس بالكآبه ، السحب الداكنة تلتف سويةً. مشيرة إلى أن المطر كان يقترب.

في هذه اللحظة ، ذهبت العربة السوداء ببطء إلى المدينة.

عبس قليلاً وأومأ برأسه: “أعلم ، عودي أولاً”.

كان لدى الشاب الذي كان يرتدي الدرع الأسود ندبة طويلة على وجهه. لكنه أعطى المزيد من السحر على وجهه الوسيم. ابتسم بصوت خافت: “بسبب المطر المتواصل ، كانت رائحته مغطاة وفقد أثره. ولكن الآن هو مكشوف. لن يكون قادرا على الهرب. لماذا لم يعيده فرانك بعد؟ ”

نظرت إليه الفتاة الصغيرة ، لكنها لم تقل شيئًا. التفت وغادرت.

بعد أن غادرت الرجل عمل على القضايا أكثر قليلاً. ثم وضع الريشة في حامل القلم. نهض وجمع كل القضايا الأخرى. وضعهم في الدرج. وضع قبعته الشماسية وأخذ المظلة وغادر مكتبه.

“تحيتي ايها الشماس”.

“الشماس هيوي”.

في هذه اللحظة ، ذهبت العربة السوداء ببطء إلى المدينة.

(الشماس حسب ويكيبيديا هو خادم في الكنيسة يعاون الكاهن وهي ادنى من القس او الأسقف)

سجن شوكة الزهور. في القلعة.

“تحيتي ايها الشماس”.

ضباط المراقبة وفرسان الموظف القضائي الذين رأوا الرجل في منتصف العمر انحنوا وحيوه باحترام.

إجمالي إيراداتها السنوية من الضرائب لم يكن جيدًا حتى مثل أجر فارس يعمل تحت واحدة من أفضل العائلات الأرستقراطية.

اعتاد الرجل على مثل هذه المعاملة وخرج بهدوء من مبنى الموظف القاضي. بدأت قطرات المطر بالنزول وتبقيع(بقع) ملابسه. نظر للاعلى وعبس قليلا. رفع المظلة ، وفي اللحظة التالية بدأ المطر يتدفق بشدة.

استأجر دوديان غرفة في الفندق. أغلقوا الباب ، وقال دوديان: “أنتم يارفاق ستبقون في هذه البلدة الصغيرة. إنها تحت إدارة عائلة ريان. مهمتكم الحالية هي الحصول على جميع المعلومات حول عائلة ريان. بما في ذلك وضعهم المالي والسكاني وبراعتهم العسكرية. وايضا ، تحقق من أطفال بطريرك عائلة ريان وهواياتهم ومميزاتهم وما إلى ذلك. ”

شمال الحي التجاري.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط