نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 170

الفصل المائة و السبعون : مخبأ جديد

تتبع دوديان الرائحة وجاء إلى مقدمة قصر ضخم . رأى العربة السابقة متوقفة في شارع بزاوية القصر . علاوة على ذلك ، كانت هناك سبع أو ثماني عربات متوقفة . فحص التصميم الخارجي للعربات . معظمهم لم يصنعوا بواسطة شركات محترفة ولكنهم كانوا عربات خاصة الصنع . الأقمشة المستخدمة لتغطيتهم وأحجام عربات كانت متنوعة .

” إنها هي ؟ ” دودان تتذكر الرائحة العائمة من العربة . بعد لحظة ، غادر على طول اتجاه الرائحة .

قالت عندليب في لهجة مهتمة : ” صديق ؟ أي صديق ؟ أخبرني ، ربما سأتعرف عليه ” .

بعد ساعة .

سخر الحارس : ” توقف عن هراءك . إنها حفلة خاصة يقيمها مالك المنزل مفتوحة فقط للأصدقاء . لا يوجد حدث كبير يحدث . أنت ثرثار حقا ! لا تجبرنا على استخدام القوة لجعلك تغادر ! ”

تبع دوديان الرائحة التي خلفها الظل من العربة . لقد جاء إلى بلدة قريبة حيث كانت الشوارع أكثر قذارة وكانت الفئران تتجول بحرية في الأزقة المظلمة . كان هناك عدد قليل من المشاة يتفقدون المتاجر .

نظرت عندليب إليه وهي تبتسم وقالت : ” على أي حال ، أنا مقتنعة بهويتك . علاوة على ذلك ، لن يكون هناك أي فارس نور غبي بما يكفي للمجيء إلى هذه المدينة للتحقيق . دعنا نذهب ، لدي الكثير من الأسئلة لك . ”

تتبع دوديان الرائحة وجاء إلى مقدمة قصر ضخم . رأى العربة السابقة متوقفة في شارع بزاوية القصر . علاوة على ذلك ، كانت هناك سبع أو ثماني عربات متوقفة . فحص التصميم الخارجي للعربات . معظمهم لم يصنعوا بواسطة شركات محترفة ولكنهم كانوا عربات خاصة الصنع . الأقمشة المستخدمة لتغطيتهم وأحجام عربات كانت متنوعة .

حواجب دوديان تجعدت . ومع ذلك أجاب على الفور : ” أنا لم أحضرها ” .

وقف دوديان عند الزاوية و راقب القصر . العشب أمام القصر كان محافظا عليه بشكل جيد . كان هناك أربعة حراس عند الباب . كانت هناك روائح عائمة من الجوانب الأخرى حيث تحركت في طريق ثابت . يجب أن يكونوا الحراس الذين يحمون القصر من الجوانب الأخرى .

الحراس كانوا في حيرة . نظر الرجل السابق بعناية إلى دوديان : ” قلت إنك تبحث عن عندليب ، أليس كذلك ؟ سوف أتحقق مما إذا كان هناك شخص ما يسمى عندليب في المنزل . إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد راحت عليك ! ”

دوديان تحقق بعناية من الرائحة : ” اتضح أنها هي ! ” ، عاد إلى البلدة وتجول حتى وجد متجرًا للخياطة . ذهب إلى المتجر : ” أعطني مجموعة أردية . أحتاجهم الآن ! ”

أجاب دوديان : ” تنحى جانباً ” .

كان الخياط امرأة جميلة . دعت بحرارة دوديان إلى المتجر : ” الرجاء الجلوس بينما أعد بذلك . الأردية مريحة للغاية ولا يمكن الانتهاء منها على الفور . ”

استدارت المرأة وسألته : ” ما هو اللون الذي تفضله ؟ ”

أومأ دوديان .

كما لو كانوا واحداً ، هز جميع الحراس رؤوسهم . أجاب أحدهم : ” نحن حراس لسنا رسلا ” .

كان ينظر حول المتجر عندما شعر بلمسة من رائحة . تطلع نحو الاتجاه الذي تنيعث منه الرائحة . لقد كانت الرائحة كريهة للغاية والتي انبعثت من وراء الجدار الرئيسي . علاوة على ذلك ، حدث أن تنبعث نفس الرائحة من جسد المرأة .

قال دوديان : ” أخبرها أنه صديق قديم منذ ثلاث سنوات يدعى كلب ” .

استدارت المرأة وسألته : ” ما هو اللون الذي تفضله ؟ ”

جاءت عندليب إلى الباب . نظرت إلى الشخص الذي كان مرتديا قناع قطة بيضاء : ” هل أنت كلب ؟ ” {XD}

عيون دوديان ارتجفت : ” أسود ” .

كما لو كانوا واحداً ، هز جميع الحراس رؤوسهم . أجاب أحدهم : ” نحن حراس لسنا رسلا ” .

” جيد ! ” استدارت المرأة واختارت النسيج الأسود . استخدمت المقص لقصه حسب حجم دوديان . نظرًا لعدم وجود كهرباء أو ثورة صناعية ، لم تخترع ماكينة الصرف الصحي بشكل طبيعي بعد .

الحراس كانوا في حيرة . نظر الرجل السابق بعناية إلى دوديان : ” قلت إنك تبحث عن عندليب ، أليس كذلك ؟ سوف أتحقق مما إذا كان هناك شخص ما يسمى عندليب في المنزل . إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد راحت عليك ! ”

كان دوديان يراقب المرأة بهدوء . وجد أن أظافرها كانت وردية اللون . كانت هناك بعض المخلفات في شقوق أظافرها . على الرغم من وجود مسافة بضعة أمتار بينهما ، إلا أن بصره كان جيدًا بما يكفي بالنسبة له للكشف عن فضلات من قطع اللحم في تلك الشقوق .

الحراس كانوا في حيرة . نظر الرجل السابق بعناية إلى دوديان : ” قلت إنك تبحث عن عندليب ، أليس كذلك ؟ سوف أتحقق مما إذا كان هناك شخص ما يسمى عندليب في المنزل . إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد راحت عليك ! ”

” قاتلة ؟ أو خيميائية من فصيل الحياة ؟ ” لقد أصيب دوديان بالصدمة لأنه لم يتوقع أبدًا مواجهة مثل هذا الموقف في متجر الخياطة . عندما كان يفكر في عدد العربات التي كانت متوقفة خلف القصر ، شعر بضعف أنه دخل بلدة كانت معقلًا للخيميائيين .

استدارت المرأة وسألته : ” ما هو اللون الذي تفضله ؟ ”

قامت المرأة بعمل جيد مع الرداء الأسود . قامت بتسليمه إلى دوديان : ” الرجاء ضعه حتى نتمكن من التحقق من ملاءمته ” .

دوديان تحقق بعناية من الرائحة : ” اتضح أنها هي ! ” ، عاد إلى البلدة وتجول حتى وجد متجرًا للخياطة . ذهب إلى المتجر : ” أعطني مجموعة أردية . أحتاجهم الآن ! ”

لم يرتديه دوديان حيث نظر إليه فقط : ” كم ؟ ” لقد دفع المال ، و التقط الثوب وغادر المحل . بالنسبة للقناع ، على الرغم من أن المتجر كان لديه أقنعة لكنه لم يرغب في شرائه من نفس المتجر . إذا كان الجانب الآخر خاميائيا لكان خمن هويته . إنه لا يريد أن يعرف أي شخص عن وجهه الحقيقي .

نظر الحراس إلى الرجل مع قناع القطة البيضاء . نظروا إلى بعضهم البعض بعد أن سمعوا لهجته القيادية . سأل أحدهم : ” هل لديك دعوة ؟ ”

ذهب دوديان إلى المتاجر الأخرى في المدينة حيث اشترى الحبر والريش والأقلام و دمية محشوة والأقنعة والزهور وغيرها من الأشياء .

Dantalian2

في وقت لاحق استأجر غرفة في فندق صغير . ألقى جانبا الدمية المحشوة بينما غمس القلم في الحبر . صور وشم الخيمياء على صدره . لحظات في وقت لاحق تم طبع الوشم مرة أخرى . بعد ذلك ، سحق الزهور وأخرج عصيرهم . و خلطه بالفحم حيث أضاف ذلك مرة أخرى إلى الوشم . عندما انتهى من القضية الحالية ، أخذ أحد الأقنعة والرداء وهو يغادر الفندق .

جاءت عندليب إلى الباب . نظرت إلى الشخص الذي كان مرتديا قناع قطة بيضاء : ” هل أنت كلب ؟ ” {XD}

ذهب دوديان إلى زاوية لتغيير لباسه لرداء أسود وقناع أبيض لأنه لم يكن هناك أحد حوله . بعد ذلك ذهب لدخول القصر من المدخل الرئيسي .

عيون دوديان ارتجفت : ” أسود ” .

” من أنت ؟ ! “. أوقف الحراس دوديان كما لاحظوه .

لم يعتقد دوديان أن الحارس سيكون من الصعب التعامل معه : ” أوه . كم عدد النجوم التي يملكها صاحب المنزل حتى أن الحراس لا يعطون ضيوفه وجهًا ؟ ” لقد تكلم بلهجة غاضبة .

أجاب دوديان : ” تنحى جانباً ” .

فكرت عندليب للحظة : ” دعني أنظر إلى الوشم الخاص بك ! ”

نظر الحراس إلى الرجل مع قناع القطة البيضاء . نظروا إلى بعضهم البعض بعد أن سمعوا لهجته القيادية . سأل أحدهم : ” هل لديك دعوة ؟ ”

نظرت عندليب إليه وهي تبتسم وقالت : ” على أي حال ، أنا مقتنعة بهويتك . علاوة على ذلك ، لن يكون هناك أي فارس نور غبي بما يكفي للمجيء إلى هذه المدينة للتحقيق . دعنا نذهب ، لدي الكثير من الأسئلة لك . ”

حواجب دوديان تجعدت . ومع ذلك أجاب على الفور : ” أنا لم أحضرها ” .

ذهب دوديان إلى زاوية لتغيير لباسه لرداء أسود وقناع أبيض لأنه لم يكن هناك أحد حوله . بعد ذلك ذهب لدخول القصر من المدخل الرئيسي .

” لا دعوة ؟ ” تم تنبيه الحراس ، ” الرجاء المغادرة . هذه ملكية خاصة . غير مسموح لك بالدخول إذا لم يكن لديك دعوة ! ”

عيون دوديان ارتجفت : ” أسود ” .

” جئت مع صديق . أود أن أزعجك لتبلغها أنني قد جئت . يجب أن تكون في الداخل . إنها تسمى عندليب . كانت لديها دعوة ويمكن أن تثبت هويتي ” .

نظر الحراس إلى الرجل مع قناع القطة البيضاء . نظروا إلى بعضهم البعض بعد أن سمعوا لهجته القيادية . سأل أحدهم : ” هل لديك دعوة ؟ ”

كما لو كانوا واحداً ، هز جميع الحراس رؤوسهم . أجاب أحدهم : ” نحن حراس لسنا رسلا ” .

كانت العندليب مرتاحة : ” لم أكن أتوقع أن أراك بعد وقت طويل . كيف وجدتني ؟ ”

صاح دوديان بخفة في لهجة باردة : ” إذا تأخرت عن حدث اليوم ، فلن تكون قادرًا على تحمل هذه المسؤولية ! ”

” لا دعوة ؟ ” تم تنبيه الحراس ، ” الرجاء المغادرة . هذه ملكية خاصة . غير مسموح لك بالدخول إذا لم يكن لديك دعوة ! ”

سخر الحارس : ” توقف عن هراءك . إنها حفلة خاصة يقيمها مالك المنزل مفتوحة فقط للأصدقاء . لا يوجد حدث كبير يحدث . أنت ثرثار حقا ! لا تجبرنا على استخدام القوة لجعلك تغادر ! ”

كما لو كانوا واحداً ، هز جميع الحراس رؤوسهم . أجاب أحدهم : ” نحن حراس لسنا رسلا ” .

لم يعتقد دوديان أن الحارس سيكون من الصعب التعامل معه : ” أوه . كم عدد النجوم التي يملكها صاحب المنزل حتى أن الحراس لا يعطون ضيوفه وجهًا ؟ ” لقد تكلم بلهجة غاضبة .

ابتسم دوديان قليلاً : ” خوفًا من إثارة المتاعب ، لا يريد صديقي أن يعرف اسمه . لذلك آمل أن تغفر لي ” .

الحراس كانوا في حيرة . نظر الرجل السابق بعناية إلى دوديان : ” قلت إنك تبحث عن عندليب ، أليس كذلك ؟ سوف أتحقق مما إذا كان هناك شخص ما يسمى عندليب في المنزل . إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد راحت عليك ! ”

لم يرتديه دوديان حيث نظر إليه فقط : ” كم ؟ ” لقد دفع المال ، و التقط الثوب وغادر المحل . بالنسبة للقناع ، على الرغم من أن المتجر كان لديه أقنعة لكنه لم يرغب في شرائه من نفس المتجر . إذا كان الجانب الآخر خاميائيا لكان خمن هويته . إنه لا يريد أن يعرف أي شخص عن وجهه الحقيقي .

قال دوديان : ” أخبرها أنه صديق قديم منذ ثلاث سنوات يدعى كلب ” .

” كلب ” ؟ هدئ الحراس قليلاً عندما سمعوا لقب دوديان . كانوا يدركون أن معظم الضيوف يستخدمون ألقابا . التفت الحارس السابق ودخل القصر .

الحراس كانوا في حيرة . نظر الرجل السابق بعناية إلى دوديان : ” قلت إنك تبحث عن عندليب ، أليس كذلك ؟ سوف أتحقق مما إذا كان هناك شخص ما يسمى عندليب في المنزل . إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد راحت عليك ! ”

في حوالي عشر دقائق عاد الحارس . أصبح موقفه مهذبًا كما قال بتواضع : ” الرجاء الانتظار . ستكون هنا قريباً . ”

كان دوديان يراقب المرأة بهدوء . وجد أن أظافرها كانت وردية اللون . كانت هناك بعض المخلفات في شقوق أظافرها . على الرغم من وجود مسافة بضعة أمتار بينهما ، إلا أن بصره كان جيدًا بما يكفي بالنسبة له للكشف عن فضلات من قطع اللحم في تلك الشقوق .

انتظر دوديان بهدوء .

” لا دعوة ؟ ” تم تنبيه الحراس ، ” الرجاء المغادرة . هذه ملكية خاصة . غير مسموح لك بالدخول إذا لم يكن لديك دعوة ! ”

تم فتح باب القصر . خرجت شخصية طويلة القامة ترتدي تنورة . كانت ترتدي قناع بومة . كانت مرتدية بشكل زاهي . إذا قام شخص عادي بفحص ملابسها ، فسيظن أنها كانت تحضر حفلة ملثمين .

” لقد كنت في هذه البلدة الصغيرة لبعض الوقت . و رأيتك اليوم ! ” أجاب دوديان .

جاءت عندليب إلى الباب . نظرت إلى الشخص الذي كان مرتديا قناع قطة بيضاء : ” هل أنت كلب ؟ ” {XD}

بعد ساعة .

سمعت دوديان صوتها . على الرغم من أنه قد تغير قليلاً مقارنة بالثلاث سنوات التي مضت إلا أنه أصبح أكثر نظافة ونضجًا . ومع ذلك ، كان لا يزال هذا الصوت مألوفا . كان يعلم أن أنفه لم يكن مخطئًا : ” فأر ، أفعى ، عندليب ، كلب ! ” .

كان الخياط امرأة جميلة . دعت بحرارة دوديان إلى المتجر : ” الرجاء الجلوس بينما أعد بذلك . الأردية مريحة للغاية ولا يمكن الانتهاء منها على الفور . ”

فكرت عندليب للحظة : ” دعني أنظر إلى الوشم الخاص بك ! ”

سمعت دوديان صوتها . على الرغم من أنه قد تغير قليلاً مقارنة بالثلاث سنوات التي مضت إلا أنه أصبح أكثر نظافة ونضجًا . ومع ذلك ، كان لا يزال هذا الصوت مألوفا . كان يعلم أن أنفه لم يكن مخطئًا : ” فأر ، أفعى ، عندليب ، كلب ! ” .

أومأ برأسه .

” من أنت ؟ ! “. أوقف الحراس دوديان كما لاحظوه .

فتح الحارس الباب عند دخوله القصر . رفع دوديان الثوب الأسود وكشف عن وشم الصليب الأسود على صدره .

دوديان تحقق بعناية من الرائحة : ” اتضح أنها هي ! ” ، عاد إلى البلدة وتجول حتى وجد متجرًا للخياطة . ذهب إلى المتجر : ” أعطني مجموعة أردية . أحتاجهم الآن ! ”

كانت العندليب مرتاحة : ” لم أكن أتوقع أن أراك بعد وقت طويل . كيف وجدتني ؟ ”

Dantalian2

كان الحراس مرتاحين وهم يرون تأكيد هوية دوديان .

الحراس كانوا في حيرة . نظر الرجل السابق بعناية إلى دوديان : ” قلت إنك تبحث عن عندليب ، أليس كذلك ؟ سوف أتحقق مما إذا كان هناك شخص ما يسمى عندليب في المنزل . إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد راحت عليك ! ”

” لقد كنت في هذه البلدة الصغيرة لبعض الوقت . و رأيتك اليوم ! ” أجاب دوديان .

” من أنت ؟ ! “. أوقف الحراس دوديان كما لاحظوه .

نظرت العيون المشرقة وراء قناع البومة إلى دوديان باهتمام : ” لقد مرت ثلاث سنوات ويمكنك التعرف لي بسهولة . كيف ستشرح ذلك ؟ ”

فكرت عندليب للحظة : ” دعني أنظر إلى الوشم الخاص بك ! ”

سمع دوديان السخرية في لهجتها . قام بعصف ذهنه بسرعة وخدش رأسه وهو يجيب : ” حسنًا ! في الواقع ، سمعت من صديق أنك ستكونين هنا . لم أكن متأكدًا من أن عندليب الذي ذكره كان أنت ، لذا فقد خاطرت للإختبار . و لقد حدث أنه كنت أنت حقًا ” .

Dantalian2

قالت عندليب في لهجة مهتمة : ” صديق ؟ أي صديق ؟ أخبرني ، ربما سأتعرف عليه ” .

قال دوديان : ” أخبرها أنه صديق قديم منذ ثلاث سنوات يدعى كلب ” .

ابتسم دوديان قليلاً : ” خوفًا من إثارة المتاعب ، لا يريد صديقي أن يعرف اسمه . لذلك آمل أن تغفر لي ” .

نظرت عندليب إليه وهي تبتسم وقالت : ” على أي حال ، أنا مقتنعة بهويتك . علاوة على ذلك ، لن يكون هناك أي فارس نور غبي بما يكفي للمجيء إلى هذه المدينة للتحقيق . دعنا نذهب ، لدي الكثير من الأسئلة لك . ”

فتح الحارس الباب عند دخوله القصر . رفع دوديان الثوب الأسود وكشف عن وشم الصليب الأسود على صدره .

~~~~~~~~~~~

الفصل المائة و السبعون : مخبأ جديد

Dantalian2

جاءت عندليب إلى الباب . نظرت إلى الشخص الذي كان مرتديا قناع قطة بيضاء : ” هل أنت كلب ؟ ” {XD}

” جيد ! ” استدارت المرأة واختارت النسيج الأسود . استخدمت المقص لقصه حسب حجم دوديان . نظرًا لعدم وجود كهرباء أو ثورة صناعية ، لم تخترع ماكينة الصرف الصحي بشكل طبيعي بعد .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط