نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 195

الفصل الخامس و التسعين بعد المائة : مائة كلمة

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
” لا شيء مستحيل ! سيستغرق الأمر ساعتين للذهاب من ملهى مولان غوج إلى منزل شماس هيوي ” . قالت شابة بنبرة باردة : ” وفقًا للتحقيق الذي أجريناه ، لم تأخذ عربتك الخاصة بالأمس للعودة إلى المنزل . فالفرسان الذين كان من المفترض أن يأخذوك إلى المنزل لم يجدوك في مولان غوج ! علاوة على ذلك ، رءاك كثير من الناس في شوارع مختلفة أمس ، وهناك الكثير من الشهود ” .

” ألا تتسول للذنب ؟ ” قالت الشابة غير مبالية : ” هل تعتقد أننا سنأتي لنخرجك من منزلك دون أدلة قاطعة ؟ لا نريد أن نسمع اعتذارك النبيل القذر بعد ذلك ! ”

قطرات عرق بحجم فاصوليا صغيرة تساقطت من جبين فيك : ” لقد أُطرتُ ! قلت بالفعل أنني أصبت بالإغماء في حمام مولان غوج بعد ظهر أمس . في اللحظة التي استيقظت فيها ، كنت في زقاق صغير غريب لم أكن فيه من قبل ” .

فوجئ فيك وهو يسمع ما قاله : ” ماذا ؟ ”

” من العار أن يحاول الفارس إخفاء الأشياء بالأكاذيب ! نفاق ! ” قالت المرأة الشابة بلا رحمة في لهجة باردة : ” لقد بحثنا عن رائحتك و أدت بنا إلى بركة خارج الضواحي . لقد لُكِمَ الحصان حتى الموت . يجب أن تكون قادرًا على القيام بذلك مع قوتك ! وعلاوة على ذلك ، تم العثور على معطفك سروال في مقصورة العربة . ووفقًا لتحقيقنا ، كنت ترتدي معطفًا مختلفًا عند عودتك إلى منزلك ” .

تم تزوير جميع الأدلة للتأكد من ذهابه إلى السجن .

فتح فيك فمه لكنه وجد أنه غير قادر على دحض ادعاءاتها . أصبح تدريجيا يدرك نوع الموقف الذي كان عليه بعد أن أخبرته المرأة بتفاصيله . لقد فهم أن الأشخاص الذين هاجموه بالأمس أرادوا أن ينهوه للأبد !

اصبح وجه فيك بشعل للغاية لأنه كان يعرف أنه التقى بفرسان تأديبيين مجانين . لقد كان مستاءًا كما لو أن عائلته لن تستطيع أن تضع أيديها على مدير . . . !

تم تزوير جميع الأدلة للتأكد من ذهابه إلى السجن .

قطرات عرق بحجم فاصوليا صغيرة تساقطت من جبين فيك : ” لقد أُطرتُ ! قلت بالفعل أنني أصبت بالإغماء في حمام مولان غوج بعد ظهر أمس . في اللحظة التي استيقظت فيها ، كنت في زقاق صغير غريب لم أكن فيه من قبل ” .

” قلتُ إن معطفي قد أُخذ بعيدا واضطررت إلى شراء معطف جديد قبل العودة إلى المنزل ” . فيك لا يزال أصر على روايته للقصة .

اعتقد فيك في البداية أن المرأة تم شراؤها من قبل شخص آخر لتأطيره . لكنه لم يعتقد أن هذا لم يكن كذلك . كان هناك أمل كما قال : ” نعم! بعد ظهر أمس كانت شريكتي في مولان غوج ! يمكنها أن تشهد أنني كنت هناك ! إنها شاهدة لي ! ”

” ألا تتسول للذنب ؟ ” قالت الشابة غير مبالية : ” هل تعتقد أننا سنأتي لنخرجك من منزلك دون أدلة قاطعة ؟ لا نريد أن نسمع اعتذارك النبيل القذر بعد ذلك ! ”

” قلتُ إن معطفي قد أُخذ بعيدا واضطررت إلى شراء معطف جديد قبل العودة إلى المنزل ” . فيك لا يزال أصر على روايته للقصة .

تغير وجه فيك عندما سمع كلماتها . ضرب الطاولة وهو يتجاهل وجهها الجميل بالكامل : ” هل تجرؤين على إهانة النبلاء ؟ ”

كان تعذيب أشورا هو الطريقة التي تستخدم الكنيسة المقدسة لمعظم المجرمين الأشرار . سيتم تقشير جلد الجسد وتغذيته للحيوانات . لقد كانت عملية دموية للغاية .

صعد الفارس التأديبي مع ندبة سيف على وجهه إلى الأمام و امسك معصم فيك : ” متعجرف ! أين تعتقد نفسك ؟ ”

كان فيك مندهشًا : ” هذه هي القلادة التي أعطيتها لها ! ”

نظر فيك إليه بغضب . كانت عيونهم مثبتة على بعضها البعض . تشدد قلب فيك وبالتدريج كبح غضبه وجلس .

سخرت ميشيل : ” الأدلة قاطعة الآن ! أنت مذنب ! ”

نظر الفارس التأديبي إلى المرأة الشابة : ” ميشيل يجب أن تنتبهي أيضًا لحديثك . على الرغم من أن الأرستقراطيين ليس لديهم امتيازات خاصة داخل الجدار الداخلي ولكن لا تدعي كلماتك تقع في آذان الآخرين ” .

تقلصت عيونه وهو يفكر في ذلك الجدار الشاهق . كان قد استمع مرارًا وتكرارًا إلى جده أليكس ووالده هابيل يقول إن نضال عائلتهم الطويل كان دخول الجدار !

نظرت ميشيل إلى الوراء في فيك : ” طيب ! ”

فوجئ قلب فيك عندما سمع كلمات الفارس . لقد سمع عن المنصب ‘ التأديبي ‘ لكنه نادراً ما رآه . علاوة على ذلك ، لم يظن أن هؤلاء الأشخاص كانوا من الجدار الداخلي !

” قلتُ إن معطفي قد أُخذ بعيدا واضطررت إلى شراء معطف جديد قبل العودة إلى المنزل ” . فيك لا يزال أصر على روايته للقصة .

تقلصت عيونه وهو يفكر في ذلك الجدار الشاهق . كان قد استمع مرارًا وتكرارًا إلى جده أليكس ووالده هابيل يقول إن نضال عائلتهم الطويل كان دخول الجدار !

صعد الفارس التأديبي مع ندبة سيف على وجهه إلى الأمام و امسك معصم فيك : ” متعجرف ! أين تعتقد نفسك ؟ ”

” انا لم اكذب ! ” نظر فيك إلى عيون ميشيل . حاول ألا يتخبط لأنه كان يحاول أن ينقل إخلاصه في قلبه إلى الآخر : ” أقسم بنظام الفارس ! إذا كذبت ، دعني أعاني من تعذيب أشورا ! ”

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

كان تعذيب أشورا هو الطريقة التي تستخدم الكنيسة المقدسة لمعظم المجرمين الأشرار . سيتم تقشير جلد الجسد وتغذيته للحيوانات . لقد كانت عملية دموية للغاية .

كان فيك مندهشًا : ” هذه هي القلادة التي أعطيتها لها ! ”

” فروسية ؟ ” سخرت ميشيل : ” لقد رأيت و أعدمت عددًا لا بأس به من السجناء الذين كانوا فرسان . الصغار منهم ، و المتوسطين وكذلك الفرسان كبار المستوى . إن هويتك النفاقية كفارس ونبيل لا يمكن إلا أن تتسبب في خداع السكان المدنيين . في نظر المحكمة ، فقط الأدلة مهمة! فرسان ؟ أرستقراطيين ؟ حتى لو أظهرت الأدلة أن البابا نفسه كان مذنبا فلا حكم له غير الموت ! ”

سخرت ميشيل : ” الأدلة قاطعة الآن ! أنت مذنب ! ”

اصبح وجه فيك بشعل للغاية لأنه كان يعرف أنه التقى بفرسان تأديبيين مجانين . لقد كان مستاءًا كما لو أن عائلته لن تستطيع أن تضع أيديها على مدير . . . !

فتح فيك فمه لكنه وجد أنه غير قادر على دحض ادعاءاتها . أصبح تدريجيا يدرك نوع الموقف الذي كان عليه بعد أن أخبرته المرأة بتفاصيله . لقد فهم أن الأشخاص الذين هاجموه بالأمس أرادوا أن ينهوه للأبد !

ومع ذلك ، كان يعلم أنه في الواقع لن يكون قادرًا على فعل أي شيء . كان عليه أن يغير لهجته المريرة : ” لقد تم ظلمي . رغم أنني قلت لك كذبة ولكني لم أقتلهم ! لم أفعل ذلك ! ”

” ألا تريد بصق الحبوب ؟ ” سخرت ميشيل قليلاً ونظرت إلى الفارس التأديبي الآخر : ” أحضر الشهود ! ”

” ألا تريد بصق الحبوب ؟ ” سخرت ميشيل قليلاً ونظرت إلى الفارس التأديبي الآخر : ” أحضر الشهود ! ”

ومع ذلك ، كان يعلم أنه في الواقع لن يكون قادرًا على فعل أي شيء . كان عليه أن يغير لهجته المريرة : ” لقد تم ظلمي . رغم أنني قلت لك كذبة ولكني لم أقتلهم ! لم أفعل ذلك ! ”

أمر الفارس التأديبي مع ندبة السيف فارس محكمةٍ بإحضار الشهود .

نظر فيك إليه بغضب . كانت عيونهم مثبتة على بعضها البعض . تشدد قلب فيك وبالتدريج كبح غضبه وجلس .

كان قلب فيك باردًا . على الرغم من أنه كان سيدًا شابًا لعائلة نبيلة ، إلا أنه عرف أنه تم تأطيره هذه المرة تماما . إذا كان لدى المحكمة أدلة ، فمن المحتمل أن يكونوا قد صَدقوا سادة الدمى في هذا السيرك . علاوة على ذلك ، إذا كانت الأدلة قاطعة ، فلن تكون هناك فرصة لتبرير نفسه !

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ” لا شيء مستحيل ! سيستغرق الأمر ساعتين للذهاب من ملهى مولان غوج إلى منزل شماس هيوي ” . قالت شابة بنبرة باردة : ” وفقًا للتحقيق الذي أجريناه ، لم تأخذ عربتك الخاصة بالأمس للعودة إلى المنزل . فالفرسان الذين كان من المفترض أن يأخذوك إلى المنزل لم يجدوك في مولان غوج ! علاوة على ذلك ، رءاك كثير من الناس في شوارع مختلفة أمس ، وهناك الكثير من الشهود ” .

سرعان ما أُحضِرت امرأة جميلة . وسأل الفارس التأديبي مع ندبة السيف على وجهه المرأة : ” هل هذا هو ؟ ”

نظر فيك إليه بغضب . كانت عيونهم مثبتة على بعضها البعض . تشدد قلب فيك وبالتدريج كبح غضبه وجلس .

نظرت المرأة الجميلة إلى فيك . كان هناك غضب في وجهها كما قالت : ” نعم ، هذا هو ! ”

كان تعذيب أشورا هو الطريقة التي تستخدم الكنيسة المقدسة لمعظم المجرمين الأشرار . سيتم تقشير جلد الجسد وتغذيته للحيوانات . لقد كانت عملية دموية للغاية .

لقد صُعق فيك عندما رأى المرأة . لقد هدر : ” أيتها العاهرة ! من اشتراك لتأطيري ؟ من ؟ ”

صعد الفارس التأديبي مع ندبة سيف على وجهه إلى الأمام و امسك معصم فيك : ” متعجرف ! أين تعتقد نفسك ؟ ”

” هدوء ! ” ميشيل شخرت . { ميشيل هي الفارسة }

ومع ذلك ، كان يعلم أنه في الواقع لن يكون قادرًا على فعل أي شيء . كان عليه أن يغير لهجته المريرة : ” لقد تم ظلمي . رغم أنني قلت لك كذبة ولكني لم أقتلهم ! لم أفعل ذلك ! ”

عض فيك شفتيه وهو يحدق في المرأة الجميلة .

صعد الفارس التأديبي مع ندبة سيف على وجهه إلى الأمام و امسك معصم فيك : ” متعجرف ! أين تعتقد نفسك ؟ ”

جاء الفارس التأديبي مع ندبة السيف أمام المرأة الجميلة ونظر إلى فيك : ” هل كانت شريكتك في مولان غوج أمس ؟ ”

تقلصت عيونه وهو يفكر في ذلك الجدار الشاهق . كان قد استمع مرارًا وتكرارًا إلى جده أليكس ووالده هابيل يقول إن نضال عائلتهم الطويل كان دخول الجدار !

فوجئ فيك وهو يسمع ما قاله : ” ماذا ؟ ”

تقلصت عيونه وهو يفكر في ذلك الجدار الشاهق . كان قد استمع مرارًا وتكرارًا إلى جده أليكس ووالده هابيل يقول إن نضال عائلتهم الطويل كان دخول الجدار !

كان الفارس التأديبي غاضبًا لكنه تحمله وهو يكرر السؤال مرة أخرى .

” من العار أن يحاول الفارس إخفاء الأشياء بالأكاذيب ! نفاق ! ” قالت المرأة الشابة بلا رحمة في لهجة باردة : ” لقد بحثنا عن رائحتك و أدت بنا إلى بركة خارج الضواحي . لقد لُكِمَ الحصان حتى الموت . يجب أن تكون قادرًا على القيام بذلك مع قوتك ! وعلاوة على ذلك ، تم العثور على معطفك سروال في مقصورة العربة . ووفقًا لتحقيقنا ، كنت ترتدي معطفًا مختلفًا عند عودتك إلى منزلك ” .

اعتقد فيك في البداية أن المرأة تم شراؤها من قبل شخص آخر لتأطيره . لكنه لم يعتقد أن هذا لم يكن كذلك . كان هناك أمل كما قال : ” نعم! بعد ظهر أمس كانت شريكتي في مولان غوج ! يمكنها أن تشهد أنني كنت هناك ! إنها شاهدة لي ! ”

” ألا تريد بصق الحبوب ؟ ” سخرت ميشيل قليلاً ونظرت إلى الفارس التأديبي الآخر : ” أحضر الشهود ! ”

سخرت ميشيل : ” نحن نعرف أنها شريكتك . لكن هل تتذكر هذا الشيء ؟ ” فتحت ورقة ملفوفة وأخذت قلادة وأظهرتها لفيك .

جاء الفارس التأديبي مع ندبة السيف أمام المرأة الجميلة ونظر إلى فيك : ” هل كانت شريكتك في مولان غوج أمس ؟ ”

كان فيك مندهشًا : ” هذه هي القلادة التي أعطيتها لها ! ”

فتح فيك فمه لكنه وجد أنه غير قادر على دحض ادعاءاتها . أصبح تدريجيا يدرك نوع الموقف الذي كان عليه بعد أن أخبرته المرأة بتفاصيله . لقد فهم أن الأشخاص الذين هاجموه بالأمس أرادوا أن ينهوه للأبد !

سخرت ميشيل : ” الأدلة قاطعة الآن ! أنت مذنب ! ”

سخرت ميشيل : ” الأدلة قاطعة الآن ! أنت مذنب ! ”

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

نظرت المرأة الجميلة إلى فيك . كان هناك غضب في وجهها كما قالت : ” نعم ، هذا هو ! ”

Dantalian2

فتح فيك فمه لكنه وجد أنه غير قادر على دحض ادعاءاتها . أصبح تدريجيا يدرك نوع الموقف الذي كان عليه بعد أن أخبرته المرأة بتفاصيله . لقد فهم أن الأشخاص الذين هاجموه بالأمس أرادوا أن ينهوه للأبد !

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

نظرت ميشيل إلى الوراء في فيك : ” طيب ! ”

اعتقد فيك في البداية أن المرأة تم شراؤها من قبل شخص آخر لتأطيره . لكنه لم يعتقد أن هذا لم يكن كذلك . كان هناك أمل كما قال : ” نعم! بعد ظهر أمس كانت شريكتي في مولان غوج ! يمكنها أن تشهد أنني كنت هناك ! إنها شاهدة لي ! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط