نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 200

الفصل المائتين : مرسَل إلى الزهرة الشائكة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

فجأة دخل ظلالان إلى قاعة المحكمة . كانت ميشيل والفارس مع ندبة السيف . نظرت ميشيل إلى الشماس القديم النحيف : ” سيدي ، من فضلك دعنا نسأل المجرم ” .

قال الرجل العجوز بنبرة باردة : ” أحتاج أن أذكرك بأن تقديم بديل للمجرم هو نفسه تغطية الجريمة ! ستكون لذلك نتائج قاسية ! ”

تابع القاضي الرفيع المستوى : ” كان الدليل في منزله . لقد وجدنا هناك مسامير ملطخة بالدماء الجافة . بالإضافة إلى ذلك ، أكَّد الأشخاص المطلعون بنولت أنه يحب الإساءة بشكل خطير للكلاب . المسامير الملطخة بدم الكلاب كانت نتيجة قتل نولت للكلاب الضالة بها ”

لم تتحرك جفون هابيل كما نظر إلى الشماس العجوز : ” لقد قبضنا على هذا الرجل ! بعد التعذيب اكتشفنا من خلال اعترافه كيف ارتكب جرائم القتل ! نود أن يتأكد الشمامسة ! إضافة الى ذلك فعائلتنا لن تغطي أبدا عن المجرمين ! ”

ولوحت ميشيل : ” خذوه بعيدا ! ”

الرجل العجوز النحيف لم يكن لديه ما يقوله بعد سماع إجابة هابيل الماكرة .

نظرت ميشيل إلى هابيل وأليكس وقالت : ” قال إنه لا يعرف اسم ومظهر الطرف الآخر ” .

بعد لحظات ، تم جلب القاتل المفترض إلى قاعة المحكمة .

نظر إليه الرجل النحيف ببرود ثم تحول إلى القاض رفيع المستوى : ” كيف أَوضح المشهد بالسوار ؟ ”

لقد كان رجلاً كهلا كان ينظر إلى أصابع قدميه . اصطحبه فرسان المحكمة وقاضي رفيع المستوى .

عقل فيك أصبح فارغا . نظر إلى والده وجَده اللذان كانت وجوههما شاحبة . غرق قلبه و يأس جنوني تدفق اليه . وقال : ” أنا لست مذنبا! أنا لست مذنبا ! لقد تم التأطير لي ! آه آه آه . . . . . . ”

جاء القاضي رفيع المستوى إلى المحكمة ، وانحنى قليلاً نحو الرجل العجوز العجاف وقال : ” لقد تحققنا من المعلومات الأساسية واعتراف الرجل . لقد كان الشخص الذي قتل الشماس هيوي وزوجته ” .

فوجئ العجوز فولين لأنه لم يفكر في هذا الأمر. تطلع إلى الثلاثة شمامسة التي ترأس قاعة المحكمة . كانت هناك ابتسامة مريرة على وجهه .

قال رجل النحيف بلا مبالات : ” الأدلة ” .

قال الرجل العجوز بنبرة باردة : ” أحتاج أن أذكرك بأن تقديم بديل للمجرم هو نفسه تغطية الجريمة ! ستكون لذلك نتائج قاسية ! ”

أومأ القاضي رفيع المستوى بعض الشيء وأصدر مجموعة من المعلومات : ” المجرم نولت ، 36 عامًا . كان يعمل فارسًا لكنه لم يحصل على وسام الشرف من قاعة الفرسان . قبل خمس سنوات كانت زوجته تعاني من ‘ الموت الأسود ‘ وتوفيت قريبًا ، وتركت معه ابنة واحدة ” . توقف هنا وواصل : ” اعترف نولت بارتكاب الجريمة . منذ خمس سنوات ، ضربت عربة الشماس هيوي زوجته المتوفاة . وقد عزا نولت وفاة زوجته إلى هيوي. وقد حقق سراً في مكان وجود هيوي وسعى للثأر منه ” .

كان الحدس الأول هو أن الأسرة حاولت استبدال القاتل . وإلا لكانوا سيجدون هذا الفارس مبكرا .

” بعد قتل الشماس هيوي لم يكن راضياً . وبعد ذلك تسلل إلى منزله وقتل زوجته ” .

” هل تقصد ، كانت الفتاة الراقصة تكذب ؟ ” ضرب الرجل العجوز بالمطرقة في غضب : ” دعها تصعد ” .

تابع القاضي الرفيع المستوى : ” كان الدليل في منزله . لقد وجدنا هناك مسامير ملطخة بالدماء الجافة . بالإضافة إلى ذلك ، أكَّد الأشخاص المطلعون بنولت أنه يحب الإساءة بشكل خطير للكلاب . المسامير الملطخة بدم الكلاب كانت نتيجة قتل نولت للكلاب الضالة بها ”

” منذ متى و أنت تأمر القاضي ؟ ” نظرت إليه ميشيل .

كان الحدس الأول هو أن الأسرة حاولت استبدال القاتل . وإلا لكانوا سيجدون هذا الفارس مبكرا .

” لا ” ، وقف هابيل وتحدث بصوت عابس . ” الحقيقة واضحة وضوح النهار . لقد اعترف المجرم بالفعل بالجرائم . بماذا تريد التحقيق ؟ ”

” عزيزي الشماس ، الآن الدليل قاطع والمجرمون موجودون هنا . لماذا لا تطلق سراح طفلي ؟ ” لم يكن هابيل متواضعا على الإطلاق كما قال .

بعد لحظات ، تم جلب القاتل المفترض إلى قاعة المحكمة .

نظر إليه الرجل النحيف ببرود ثم تحول إلى القاض رفيع المستوى : ” كيف أَوضح المشهد بالسوار ؟ ”

نظر العجوز فولين إلى التغييرات الفورية في قاعة المحكمة . همس لدوديان : ” يبدو أن القاضي قد حدد فيك بأنه القاتل . هذان الفارسان التأديبيين سوف يأخذان كبش الفداء ويعذّبانه قليلاً . الحقيقة ستخرج ! ”

نظر القاضي رفيع المستوى إلى الفارس الكهل : ” قال إنه التقط هذا السوار أمام مولان غوج ” .

نظر العجوز فولين إلى التغييرات الفورية في قاعة المحكمة . همس لدوديان : ” يبدو أن القاضي قد حدد فيك بأنه القاتل . هذان الفارسان التأديبيين سوف يأخذان كبش الفداء ويعذّبانه قليلاً . الحقيقة ستخرج ! ”

” هل تقصد ، كانت الفتاة الراقصة تكذب ؟ ” ضرب الرجل العجوز بالمطرقة في غضب : ” دعها تصعد ” .

قريبا ، جاءت الفتاة الراقصة إلى قاعة المحكمة حيث كان وجهها مغطى بقناع أبيض . نظرت في الوقت المناسب إلى هابيل ثم نظرت إلى الرجل العجوز : ” أيها الشماس لقد كنت في حالة سكر ودوار قليل بسبب العمل . لا أستطيع أن أتذكر بوضوح ما حدث في ذلك اليوم . ”

قريبا ، جاءت الفتاة الراقصة إلى قاعة المحكمة حيث كان وجهها مغطى بقناع أبيض . نظرت في الوقت المناسب إلى هابيل ثم نظرت إلى الرجل العجوز : ” أيها الشماس لقد كنت في حالة سكر ودوار قليل بسبب العمل . لا أستطيع أن أتذكر بوضوح ما حدث في ذلك اليوم . ”

الرجل عجوز قطع كلماتها بينما ضاقت عيناه : ” خذها بعيدا ” .

بات ! هديره توقف فجأة .

تركت الراقصة قاعة المحكمة .

أومأ القاضي رفيع المستوى بعض الشيء وأصدر مجموعة من المعلومات : ” المجرم نولت ، 36 عامًا . كان يعمل فارسًا لكنه لم يحصل على وسام الشرف من قاعة الفرسان . قبل خمس سنوات كانت زوجته تعاني من ‘ الموت الأسود ‘ وتوفيت قريبًا ، وتركت معه ابنة واحدة ” . توقف هنا وواصل : ” اعترف نولت بارتكاب الجريمة . منذ خمس سنوات ، ضربت عربة الشماس هيوي زوجته المتوفاة . وقد عزا نولت وفاة زوجته إلى هيوي. وقد حقق سراً في مكان وجود هيوي وسعى للثأر منه ” .

لعب أليكس بعصاه : ” والآن الحقيقة إكتشفت ، آمل أن يتمكن القاضي من تطبيق العدالة ! ”

إشتعلت عيون الرجل العجوز : ” يرجى توضيح ” .

الرجل العجوز النحيف عبس وهو يلتف ليتهامس مع الشمامسة الأخرى .

” أنت ! ” توهج هابيل في وجهها .

فجأة دخل ظلالان إلى قاعة المحكمة . كانت ميشيل والفارس مع ندبة السيف . نظرت ميشيل إلى الشماس القديم النحيف : ” سيدي ، من فضلك دعنا نسأل المجرم ” .

لم تتحرك جفون هابيل كما نظر إلى الشماس العجوز : ” لقد قبضنا على هذا الرجل ! بعد التعذيب اكتشفنا من خلال اعترافه كيف ارتكب جرائم القتل ! نود أن يتأكد الشمامسة ! إضافة الى ذلك فعائلتنا لن تغطي أبدا عن المجرمين ! ”

رأى العجوز النحيف أنها تقدمت ، فأومئ برأسه : ” حسنًا ، سأعطيك خمسة عشر دقيقة للتحقيق ” .

” أنت ! ” توهج هابيل في وجهها .

” لا ” ، وقف هابيل وتحدث بصوت عابس . ” الحقيقة واضحة وضوح النهار . لقد اعترف المجرم بالفعل بالجرائم . بماذا تريد التحقيق ؟ ”

ابتسم دوديان . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . اخيييرا المائتين. فيك المسكين من يعلم ماذا ينتظره اه نعم نعم ، السمين ينتظره هههه

” منذ متى و أنت تأمر القاضي ؟ ” نظرت إليه ميشيل .

نظر القاضي رفيع المستوى إلى الفارس الكهل : ” قال إنه التقط هذا السوار أمام مولان غوج ” .

” أنت ! ” توهج هابيل في وجهها .

أومأ القاضي رفيع المستوى بعض الشيء وأصدر مجموعة من المعلومات : ” المجرم نولت ، 36 عامًا . كان يعمل فارسًا لكنه لم يحصل على وسام الشرف من قاعة الفرسان . قبل خمس سنوات كانت زوجته تعاني من ‘ الموت الأسود ‘ وتوفيت قريبًا ، وتركت معه ابنة واحدة ” . توقف هنا وواصل : ” اعترف نولت بارتكاب الجريمة . منذ خمس سنوات ، ضربت عربة الشماس هيوي زوجته المتوفاة . وقد عزا نولت وفاة زوجته إلى هيوي. وقد حقق سراً في مكان وجود هيوي وسعى للثأر منه ” .

أمر الرجل العجوز : ” خذيه ” . ثم نظر إلى هابيل : ” هناك الكثير من الأدلة في هذه الحالة . نحتاج إلى تأكيد كل منها . ”

” اخيرا انتهى . ” شعرت فولين العجوز بالتعب بعض الشيء .

أصبح وجه هابيل قبيحا . نظر إلى الرجل الكهل الذي جرته ميشيل .

جاء فرسان وأمسكوا بكتفي فيك ورافقوه خارج قاعة المحكمة .

نظر العجوز فولين إلى التغييرات الفورية في قاعة المحكمة . همس لدوديان : ” يبدو أن القاضي قد حدد فيك بأنه القاتل . هذان الفارسان التأديبيين سوف يأخذان كبش الفداء ويعذّبانه قليلاً . الحقيقة ستخرج ! ”

كان الحدس الأول هو أن الأسرة حاولت استبدال القاتل . وإلا لكانوا سيجدون هذا الفارس مبكرا .

قال دوديان بهدوء : ” لقد تم اغتيال شماس ! لن يسمحوا بمثل هذا الشيء . سيكونون قلقين على سلامتهم في المستقبل أيضًا . ”

صفعة ميشيل ضربته في وجهه . جعلته القوة الثقيلة يتعثر وضرب الأرض .

فوجئ العجوز فولين لأنه لم يفكر في هذا الأمر. تطلع إلى الثلاثة شمامسة التي ترأس قاعة المحكمة . كانت هناك ابتسامة مريرة على وجهه .

بعد لحظات ، تم جلب القاتل المفترض إلى قاعة المحكمة .

بعد لحظات ، عادت ميشيل والفارس التأديبي مع ندبة السيف . كان الفارس الكهل يهتز ويرتعش .

الرجل العجوز النحيف لم يكن لديه ما يقوله بعد سماع إجابة هابيل الماكرة .

لم يصب بأذى لكنه كان جالسًا باستمرار وكان جسده يهتز برفق .

لعب أليكس بعصاه : ” والآن الحقيقة إكتشفت ، آمل أن يتمكن القاضي من تطبيق العدالة ! ”

” المُباح بعد التحقيق ، وجدنا أن هذا الشخص يكذب ” . قالت ميشيل وهي تنحني .

كان الحكم الفوري بمثابة صفعة في وجه هابيل وآخرين . لبعض الوقت يبدو أنهم في صدمة و كانوا جاهلين بالحكم . لم يعتقدوا أن القاضي سيكون حاسما للغاية .

إشتعلت عيون الرجل العجوز : ” يرجى توضيح ” .

بعد لحظات ، عادت ميشيل والفارس التأديبي مع ندبة السيف . كان الفارس الكهل يهتز ويرتعش .

” نعم . ” أومأت ميشيل وتوجهت نحو الجميع : ” بعد التحقيق ، اعترف الشخص نفسه بأنه تم تعيينه لتغطية القاتل . قيل له إنه بعد سجنه سيتم إطلاق سراحه بكفالة . علاوة على ذلك ، سيحصل على الكثير من المال . لهذا السبب كان على استعداد للقيام بذلك . ”

نظر إليه الرجل النحيف ببرود ثم تحول إلى القاض رفيع المستوى : ” كيف أَوضح المشهد بالسوار ؟ ”

إقبح وجه هابيل ، أليكس وكذلك فيك .

تابع القاضي الرفيع المستوى : ” كان الدليل في منزله . لقد وجدنا هناك مسامير ملطخة بالدماء الجافة . بالإضافة إلى ذلك ، أكَّد الأشخاص المطلعون بنولت أنه يحب الإساءة بشكل خطير للكلاب . المسامير الملطخة بدم الكلاب كانت نتيجة قتل نولت للكلاب الضالة بها ”

تنفس الشماس العجوز الصعداء وهو يقول ” من استأجره ؟ ”

” عزيزي الشماس ، الآن الدليل قاطع والمجرمون موجودون هنا . لماذا لا تطلق سراح طفلي ؟ ” لم يكن هابيل متواضعا على الإطلاق كما قال .

نظرت ميشيل إلى هابيل وأليكس وقالت : ” قال إنه لا يعرف اسم ومظهر الطرف الآخر ” .

قال الرجل العجوز بنبرة باردة : ” أحتاج أن أذكرك بأن تقديم بديل للمجرم هو نفسه تغطية الجريمة ! ستكون لذلك نتائج قاسية ! ”

تنهد فولين العجوز في أسف . توقعاته لم تتحقق . همس : ” العائلة ميلان قامت بهذه المهمة بدقة ” .

قال دوديان بهدوء : ” لقد تم اغتيال شماس ! لن يسمحوا بمثل هذا الشيء . سيكونون قلقين على سلامتهم في المستقبل أيضًا . ”

أومئ دوديان قليلاً . وقد تأسف جدا . لو قال الفارس الكهل أن عائلة ميلان قد استأجرته ، فإن ذلك سوف يسبب ضربة قوية لكل من عائلة ميلان واتحاد ميلون . يبدو أن بعض الأشخاص من الإتحاد توقعوا حدوث مثل هذا التحول في الأحداث ، لذا أعدوا مقدمًا .

نظر الشماس العجوز إلى أليكس : ” الآن و قد تم التحقيق في الأمور ببراعة فأنا سأحكم على فيك ميلان من عائلة ميلان . لقد اغتال الشماس هيوي وزوجته . ووفقًا للمادة 28 ، فقد حكمت عليه المحكمة بالإعدام بعد عام من السجن . يجب أن يُسجن على الفور ويُرسل إلى سجن الزهرة الشائكة ! “ومع انتهائه ضرب المطرقة وتمت تسوية الأمر . لم يكن هناك مجال للمناورة .

نظر الشماس العجوز إلى أليكس : ” الآن و قد تم التحقيق في الأمور ببراعة فأنا سأحكم على فيك ميلان من عائلة ميلان . لقد اغتال الشماس هيوي وزوجته . ووفقًا للمادة 28 ، فقد حكمت عليه المحكمة بالإعدام بعد عام من السجن . يجب أن يُسجن على الفور ويُرسل إلى سجن الزهرة الشائكة ! “ومع انتهائه ضرب المطرقة وتمت تسوية الأمر . لم يكن هناك مجال للمناورة .

فجأة دخل ظلالان إلى قاعة المحكمة . كانت ميشيل والفارس مع ندبة السيف . نظرت ميشيل إلى الشماس القديم النحيف : ” سيدي ، من فضلك دعنا نسأل المجرم ” .

كان الحكم الفوري بمثابة صفعة في وجه هابيل وآخرين . لبعض الوقت يبدو أنهم في صدمة و كانوا جاهلين بالحكم . لم يعتقدوا أن القاضي سيكون حاسما للغاية .

” منذ متى و أنت تأمر القاضي ؟ ” نظرت إليه ميشيل .

عقل فيك أصبح فارغا . نظر إلى والده وجَده اللذان كانت وجوههما شاحبة . غرق قلبه و يأس جنوني تدفق اليه . وقال : ” أنا لست مذنبا! أنا لست مذنبا ! لقد تم التأطير لي ! آه آه آه . . . . . . ”

نظرت ميشيل إلى هابيل وأليكس وقالت : ” قال إنه لا يعرف اسم ومظهر الطرف الآخر ” .

بات ! هديره توقف فجأة .

أصبح وجه هابيل قبيحا . نظر إلى الرجل الكهل الذي جرته ميشيل .

صفعة ميشيل ضربته في وجهه . جعلته القوة الثقيلة يتعثر وضرب الأرض .

” عزيزي الشماس ، الآن الدليل قاطع والمجرمون موجودون هنا . لماذا لا تطلق سراح طفلي ؟ ” لم يكن هابيل متواضعا على الإطلاق كما قال .

ولوحت ميشيل : ” خذوه بعيدا ! ”

نظرت ميشيل إلى هابيل وأليكس وقالت : ” قال إنه لا يعرف اسم ومظهر الطرف الآخر ” .

جاء فرسان وأمسكوا بكتفي فيك ورافقوه خارج قاعة المحكمة .

صفعة ميشيل ضربته في وجهه . جعلته القوة الثقيلة يتعثر وضرب الأرض .

” اخيرا انتهى . ” شعرت فولين العجوز بالتعب بعض الشيء .

الرجل العجوز النحيف عبس وهو يلتف ليتهامس مع الشمامسة الأخرى .

نظر دوديان إلى فيك الذي تم جره : ” آمل أن يتمكن من العناية بجسده ” .

ابتسم العجوز فولين : ” لديك القليل من التعاطف . ”

” اخيرا انتهى . ” شعرت فولين العجوز بالتعب بعض الشيء .

ابتسم دوديان : ” حان دوري الآن . ”

” المُباح بعد التحقيق ، وجدنا أن هذا الشخص يكذب ” . قالت ميشيل وهي تنحني .

أومئ فولين العجوز : ” سأدعمك ” .

” نعم . ” أومأت ميشيل وتوجهت نحو الجميع : ” بعد التحقيق ، اعترف الشخص نفسه بأنه تم تعيينه لتغطية القاتل . قيل له إنه بعد سجنه سيتم إطلاق سراحه بكفالة . علاوة على ذلك ، سيحصل على الكثير من المال . لهذا السبب كان على استعداد للقيام بذلك . ”

ابتسم دوديان .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
اخيييرا المائتين.
فيك المسكين من يعلم ماذا ينتظره
اه نعم نعم ، السمين ينتظره هههه

تركت الراقصة قاعة المحكمة .

فوجئ العجوز فولين لأنه لم يفكر في هذا الأمر. تطلع إلى الثلاثة شمامسة التي ترأس قاعة المحكمة . كانت هناك ابتسامة مريرة على وجهه .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط