نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 213

الفصل الثالث عشر بعد المائتين : مرعب
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

الشيء الأكثر أهمية هو أنه لم يستطع اكتشاف رائحته .

فتح دوديان حقيبةً و غطى صناديق البارود بحيث يمكن حمايتها في حالة هطول الأمطار . تمسك بصندوقي البارود وصعد بلطف على الحشائش وهو يمشي داخل الأنقاض .

*الهيكل العظمي الطويل*: أه!؟ هل هذا سهم في فمي؟ يوهوهوهوهو بالمناسبة لقد كنت اتحدث الامازيغية في الفصول الماضية.

حيث لم يكن هناك أحد لتنظيف الطرق فقد كانت الأرض بالخارج مليئة بالعشب . كانت هناك بعض الأماكن التي كانت بها حفر طينية . كان دوديان حذرا للغاية كما اتخذ كل خطوة . في غياب المعلومات والخرائط ، كان بإمكانه الاعتماد فقط على مشاعره الخاصة . سترسل الإتحادات الأخرى المستكشفين لاكتساح المناطق المجهولة وجمع المعلومات الاستخبارية .

سحب دوديان بسرعة خنجره و قام بموجة .

بعد كل شيء ، كان الصيادون محدودين في الاتحادات . حتى لو أرسلوا سبعة أو ثمانية من الصيادين المتوسطين ، فلن يكونوا قادرين على حماية أنفسهم من قطيع من الوحوش .

الفصل الثالث عشر بعد المائتين : مرعب . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

في بعض الأحيان كان يرى بعض الأشياء تنتفخ في العشب . كان يعلم أن بعض الأماكن لم تكن مغطاة بالحجارة بل عظام متعفنة لبعض الوحوش .

بعد كل شيء ، كان الصيادون محدودين في الاتحادات . حتى لو أرسلوا سبعة أو ثمانية من الصيادين المتوسطين ، فلن يكونوا قادرين على حماية أنفسهم من قطيع من الوحوش .

بينما كان يمر بالحشائش بعناية ، شعر بصوت صغير للغاية . كان كما لو كانت خدشة رياح . ارتفعت البرودة في قلبه كما أسقط صناديق البارود و استدار .

وووش !

في الوقت نفسه ، قفز ظل أخضر نحيل من العشب نحو دوديان .

كاتشا ! صدى صوت تكسبر الزجاج .

سحب دوديان بسرعة خنجره و قام بموجة .

استخدم خنجرًا نظيفًا آخر لعمل جرح صغير في يده اليسرى . وضع البلورة الباردة داخل راحة يده . وكأن الثلج والماء قد التقيا ، بدأت البلورة بذوبان تدريجي وتحولت إلى سائل تسلل عبر الجرح .

تم صد الظل الأخضر النحيل بواسطة الخنجر . ومض جسمه أثناء اختفائه في الأدغال بدون أثر .

لم يشعر دوديان بأي فرق كما أحدث الجرح لأن يده اليسرى قد فقدت الوعي . ومع ذلك فقد شعر بقوة أكبر كما لو أن طاقةً كانت تقوي جسده .

تغير وجه دوديان . على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على رؤية الجسد الكامل للوحش ، إلا أنه كان قادرًا على رؤية شيء مشابه لذيل الأفعى كما اختفى داخل الأدغال . كان له قشور خضراء تشبه إلى حد كبير لون الحشائش . كان لونه مشرقا قليلا . من الشكل بدا أنه ثعبان سام .

كانت جثة اللآميت طويلة للغاية . كان ارتفاعه حوالي ثلاثة أمتار . كانت له أذرع طويلة جدًا بينما كان جسمه نحيفا . بدا خصره كخصر الجِمالِ . لم يستطع أن يرى عينيه كما لو كانت سوداء نقيّة . علاوة على ذلك ، كان هناك منجل كبير يشبه زعنفة القرش الظهرية بارزة من راحة يده إلى مرفقه .

الشيء الأكثر أهمية هو أنه لم يستطع اكتشاف رائحته .

بعد ذلك سلخ جلد الثعبان ووضعه بعيدا . التقط صندوقين من البارود واستمر بحذر إلى الأمام . أحس برائحة لاميت .

” لحسن الحظ ، سرعته ليست عالية جدًا . لا ينبغي أن يكون وحشًا ذو مستوى عال ٍ. ” كان دوديان سعيدًا كما فكر سراً في الوحش . حرك ببطء صندوق البارود جانبا . التقط البارود من الصندوق وألقاه على الشجيرات .

الشيء الأكثر أهمية هو أنه لم يستطع اكتشاف رائحته .

غَمدَ الخنجر مرة أخرى ، و التقط البارود و رش الأعشاب المحيطة . فجأة ظهرت رائحة البارود .

السهم طار .

كانت عيون دوديان باردة وهو ينظر حول المنطقة . حدد أنفه بسرعة كل رائحة في المناطق المحيطة . سرعان ما شعر برائحة البارود تتحرك ببطء . وضع خنجره وأخرج القوس . تصرف بأسرع من البرق . قام بسحب الوتر و رمى السهم باتجاه الموقع المحدد مسبقًا في العشب .

بعد ذلك سلخ جلد الثعبان ووضعه بعيدا . التقط صندوقين من البارود واستمر بحذر إلى الأمام . أحس برائحة لاميت .

بووف !

يبدو أن اللآميت كان شابًا ولكن الجلد على جمجمته كان ممتدًا .

فجأة بدأت تموجات عنيفة تتصاعد داخل العشب .

بووف !

العشب الذي كان ارتفاعه نصف متر انقسم فجأة عندما كان جسم الوحش يتحرك كما لو كان ريحا شديدة .

السهم طار .

رأى دوديان جثة بيثون بطول أربعة أو خمسة أمتار تتلوى بسرعة وتتحرك . كان هناك سهم قد اخترق جسده . بسبب الحراشف الخضراء الزاهية ، كان من السهل الخلط بينه وبين العشب .

فتح دوديان حقيبةً و غطى صناديق البارود بحيث يمكن حمايتها في حالة هطول الأمطار . تمسك بصندوقي البارود وصعد بلطف على الحشائش وهو يمشي داخل الأنقاض .

استهدف دوديان و رمى الرمية الثانية .

الفصل الثالث عشر بعد المائتين : مرعب . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

بووف !

” لحسن الحظ ، سرعته ليست عالية جدًا . لا ينبغي أن يكون وحشًا ذو مستوى عال ٍ. ” كان دوديان سعيدًا كما فكر سراً في الوحش . حرك ببطء صندوق البارود جانبا . التقط البارود من الصندوق وألقاه على الشجيرات .

كان البيثون ذو الحراشف الخضراء قد ارتد لمسافة 50 مترًا حتى رماه السهم الثاني وراء رأسه وصلبه أرضا .

يبدو أن اللآميت كان شابًا ولكن الجلد على جمجمته كان ممتدًا .

كان دوديان مرتاحًا وهو يعيد القوس و يسحب الخنجر . مشى ببطء . لم يكن جسم البيثون السام قادراً على المضي قدمًا ولكن ذيله كان لا يزال يتلوى .

كان وجه الهيكل العظمي العملاق هذا بلا تعبير . بووف ! اخترق السهم وجهه بالمرور بخده ولكنه علق في العظام . رفع ببطء يده للاستيلاء على السهم . ثم سحبه الوحش . اهتز جسده وفتحتد فمه . تمزّق الفك العلوي والسفلي وكأنه ينتمي إلى ثعبان حيث صنع فمه منحنى مائة وثمانين درجة . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

كان اهتمام دوديان في المنطقة المحيطة للتأكد من عدم وجود وحش آخر في انتظار فرصة للهجوم . على الرغم من أنه يمكن أن يشم معظم الوحوش ولكن بعضهم كان جيدًا في الاختباء والهجوم لأنهم كانوا يعرفون كيفية تغطية رائحة جسدهم .

استخدم خنجرًا نظيفًا آخر لعمل جرح صغير في يده اليسرى . وضع البلورة الباردة داخل راحة يده . وكأن الثلج والماء قد التقيا ، بدأت البلورة بذوبان تدريجي وتحولت إلى سائل تسلل عبر الجرح .

قطع دوديان رأس الوحش منخفض المستوى . أنيابه كانت شديدة السمية . سيكون البيثون البالغ الطبيعي وحشًا من المستوى 12 ، لكن هذا الواحد كان بين المستوى أربعة إلى ستة . كان أقوى قليلا من اللآموتى .

استهدف دوديان و رمى الرمية الثانية .

دوديان جلس القرفصاء كما اخترق جسده وسرعان ما قشر جلده . قطع رأسه و أزال الأنياب . استخدم الملقط لالتقاط الأنياب ووضعها في حقيبة التخزين الخاصة به .

تم صد الظل الأخضر النحيل بواسطة الخنجر . ومض جسمه أثناء اختفائه في الأدغال بدون أثر .

بعد ذلك سلخ جلد الثعبان ووضعه بعيدا . التقط صندوقين من البارود واستمر بحذر إلى الأمام . أحس برائحة لاميت .

استهدف دوديان و رمى الرمية الثانية .

كانت هناك حشائش تنمو من شقوق في الإسفلت . كان الشارع في حالة خراب . نظر دوديان إلى سيارة مغطاة بالطحلب ، متعرجة على جانب الطريق . جاءت رائحة اللآميت من السيارة . كانت الطحالب والنباتات قد زحفت الى السيارة .

لم يشعر دوديان بأي فرق كما أحدث الجرح لأن يده اليسرى قد فقدت الوعي . ومع ذلك فقد شعر بقوة أكبر كما لو أن طاقةً كانت تقوي جسده .

وضع دوديان صناديق البارود ونظر حوله . على الرغم من أنه لم يستطع التحديد بدقة موقع اللآميت بالشم إلا أن بصره كانت جيدة بما يكفي لرؤيته . أخرج صندوقا و سهما واستهدف مقعد السائق في السيارة . سحب بسرعة الوتى و أطلق .

” هيكل عظمي ؟ لا ، جسد الهيكل العظمي ليس عاليًا جدًا ولا يجب أن تكون به مناجل ” . تغير وجه دوديان قليلاً عندما رأى انتباه الوحش يتحول إليه .

كاتشا ! صدى صوت تكسبر الزجاج .

قطع دوديان رأس الوحش منخفض المستوى . أنيابه كانت شديدة السمية . سيكون البيثون البالغ الطبيعي وحشًا من المستوى 12 ، لكن هذا الواحد كان بين المستوى أربعة إلى ستة . كان أقوى قليلا من اللآموتى .

على الرغم من أنه كان من الصعب رؤيته داخل السيارة بسبب الظلام ولكن تم تعزيز رؤية دوديان . كان يمكن أن يرى بوضوح لاميتا كهلا يجلس في موقف السائق . بدا أنه في حالة نوم . ضرب السهم حلقه لكنه لم يقتله .

بينما كان يمر بالحشائش بعناية ، شعر بصوت صغير للغاية . كان كما لو كانت خدشة رياح . ارتفعت البرودة في قلبه كما أسقط صناديق البارود و استدار .

و رمى مرة أخرى طلقة أخرى .

العشب الذي كان ارتفاعه نصف متر انقسم فجأة عندما كان جسم الوحش يتحرك كما لو كان ريحا شديدة .

كان اللآميت الكهل يكافح من أجل الاستيقاظ لكن الطلقة الثانية أصابت رأسه وتوفي في الحال .

يبدو أن اللآميت كان شابًا ولكن الجلد على جمجمته كان ممتدًا .

صعد دوديان بسرعة إلى الأمام وسحب السهام . قطع و شرح رأس اللآميت .

على الرغم من أنه كان من الصعب رؤيته داخل السيارة بسبب الظلام ولكن تم تعزيز رؤية دوديان . كان يمكن أن يرى بوضوح لاميتا كهلا يجلس في موقف السائق . بدا أنه في حالة نوم . ضرب السهم حلقه لكنه لم يقتله .

بعد إخراج البلورة الباردة ، أثرت درجة الحرارة على اللحم والدم وبدأوا في التحلل بمعدل بطيء للغاية .

كان اللآميت الكهل يكافح من أجل الاستيقاظ لكن الطلقة الثانية أصابت رأسه وتوفي في الحال .

أخرج دوديان البلورة الباردة ونظر إلى يده اليسرى . بسبب الامتصاص المفرط للبلورات الباردة آخر مرة فقد فقدت ذراعه الأعصاب ليشعر بالألم . لم يكن يعلم ما إذا كان يجب عليه الاستمرار في امتصاص البلورات مباشرة .

بينما كان يمر بالحشائش بعناية ، شعر بصوت صغير للغاية . كان كما لو كانت خدشة رياح . ارتفعت البرودة في قلبه كما أسقط صناديق البارود و استدار .

فكر في ذلك لبعض الوقت . و قرر امتصاص كميات صغيرة في كل مرة .

كان وجه الهيكل العظمي العملاق هذا بلا تعبير . بووف ! اخترق السهم وجهه بالمرور بخده ولكنه علق في العظام . رفع ببطء يده للاستيلاء على السهم . ثم سحبه الوحش . اهتز جسده وفتحتد فمه . تمزّق الفك العلوي والسفلي وكأنه ينتمي إلى ثعبان حيث صنع فمه منحنى مائة وثمانين درجة . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

على الرغم من وجود بعض المخاطرة في الامتصاص المباشر للبلورة الباردة ، إلا أنها كانت أفضل من استخدام ‘ النعم ‘  لأنها عززت قوته بشكل أكبر .

يبدو أن اللآميت كان شابًا ولكن الجلد على جمجمته كان ممتدًا .

استخدم خنجرًا نظيفًا آخر لعمل جرح صغير في يده اليسرى . وضع البلورة الباردة داخل راحة يده . وكأن الثلج والماء قد التقيا ، بدأت البلورة بذوبان تدريجي وتحولت إلى سائل تسلل عبر الجرح .

بعد كل شيء ، كان الصيادون محدودين في الاتحادات . حتى لو أرسلوا سبعة أو ثمانية من الصيادين المتوسطين ، فلن يكونوا قادرين على حماية أنفسهم من قطيع من الوحوش .

لم يشعر دوديان بأي فرق كما أحدث الجرح لأن يده اليسرى قد فقدت الوعي . ومع ذلك فقد شعر بقوة أكبر كما لو أن طاقةً كانت تقوي جسده .

بعد إخراج البلورة الباردة ، أثرت درجة الحرارة على اللحم والدم وبدأوا في التحلل بمعدل بطيء للغاية .

كان مرتاحا . توقفت يسراه عن النزيف . ومع ذلك التفت إلى الوراء لرؤية لاميت آخر خرج ببطء من زاوية الشارع . يبدو أن كسر الزجاج قد اجتذب اللآموتى من منطقة أخرى . أخرج القوس والسهام. كان دوديان على وشك الرمي ولكن فجأة تغير وجهه قليلاً .

في بعض الأحيان كان يرى بعض الأشياء تنتفخ في العشب . كان يعلم أن بعض الأماكن لم تكن مغطاة بالحجارة بل عظام متعفنة لبعض الوحوش .

كانت جثة اللآميت طويلة للغاية . كان ارتفاعه حوالي ثلاثة أمتار . كانت له أذرع طويلة جدًا بينما كان جسمه نحيفا . بدا خصره كخصر الجِمالِ . لم يستطع أن يرى عينيه كما لو كانت سوداء نقيّة . علاوة على ذلك ، كان هناك منجل كبير يشبه زعنفة القرش الظهرية بارزة من راحة يده إلى مرفقه .

فتح دوديان حقيبةً و غطى صناديق البارود بحيث يمكن حمايتها في حالة هطول الأمطار . تمسك بصندوقي البارود وصعد بلطف على الحشائش وهو يمشي داخل الأنقاض .

يبدو أن اللآميت كان شابًا ولكن الجلد على جمجمته كان ممتدًا .

بووف !

” هيكل عظمي ؟ لا ، جسد الهيكل العظمي ليس عاليًا جدًا ولا يجب أن تكون به مناجل ” . تغير وجه دوديان قليلاً عندما رأى انتباه الوحش يتحول إليه .

كان اهتمام دوديان في المنطقة المحيطة للتأكد من عدم وجود وحش آخر في انتظار فرصة للهجوم . على الرغم من أنه يمكن أن يشم معظم الوحوش ولكن بعضهم كان جيدًا في الاختباء والهجوم لأنهم كانوا يعرفون كيفية تغطية رائحة جسدهم .

المسافة كانت سلاحا !

بعد ذلك سلخ جلد الثعبان ووضعه بعيدا . التقط صندوقين من البارود واستمر بحذر إلى الأمام . أحس برائحة لاميت .

وووش !

كاتشا ! صدى صوت تكسبر الزجاج .

السهم طار .

و رمى مرة أخرى طلقة أخرى .

كان وجه الهيكل العظمي العملاق هذا بلا تعبير . بووف ! اخترق السهم وجهه بالمرور بخده ولكنه علق في العظام . رفع ببطء يده للاستيلاء على السهم . ثم سحبه الوحش . اهتز جسده وفتحتد فمه . تمزّق الفك العلوي والسفلي وكأنه ينتمي إلى ثعبان حيث صنع فمه منحنى مائة وثمانين درجة .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

كان وجه الهيكل العظمي العملاق هذا بلا تعبير . بووف ! اخترق السهم وجهه بالمرور بخده ولكنه علق في العظام . رفع ببطء يده للاستيلاء على السهم . ثم سحبه الوحش . اهتز جسده وفتحتد فمه . تمزّق الفك العلوي والسفلي وكأنه ينتمي إلى ثعبان حيث صنع فمه منحنى مائة وثمانين درجة . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

*الهيكل العظمي الطويل*: أه!؟ هل هذا سهم في فمي؟ يوهوهوهوهو
بالمناسبة لقد كنت اتحدث الامازيغية في الفصول الماضية.

غَمدَ الخنجر مرة أخرى ، و التقط البارود و رش الأعشاب المحيطة . فجأة ظهرت رائحة البارود .

سحب دوديان بسرعة خنجره و قام بموجة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط