نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 218

الفصل الثامن عشر بعد المائتين : تطور

علاوة على ذلك ، خفف فم البيثون و أمسكت ذراع الهيكل العظمي المتحول بسرعة برأسه . بدأ يعض البيثون بقوة أكبر .

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

بيثون ذو حراشف ذهبية داكنة اللون يبلغ طوله حوالي سبعة أو ثمانية أمتار يسبح بسرعة وراء هذا الوحش المشابه للكلب .

وووش ! وووش !

بيثون ذو حراشف ذهبية داكنة اللون يبلغ طوله حوالي سبعة أو ثمانية أمتار يسبح بسرعة وراء هذا الوحش المشابه للكلب .

كان الهيكل العظمي المتحول لا يزال يهدر في إثارة وهو يأكل الهياكل العظمية الثلاثة الأخرى . في الوقت نفسه ، جاءت أصوات حفيف من العشب المحيط . قفز فأر عملاق ذو شعر حاد يشبه القنفذ من العشب . كانت عيونه حمراء داكنة وكان هناك بريق تعطش للدماء فيها . كان الهدف هو الهيكل العظمي المتحول المترف .

علاوة على ذلك ، خفف فم البيثون و أمسكت ذراع الهيكل العظمي المتحول بسرعة برأسه . بدأ يعض البيثون بقوة أكبر .

” هدير . ” لاحظ الهيكل العظمي المتحول هجوم الجرذ العملاق في الوقت المحدد و أمسك به باستخدام يديه . رفعه على الفور و عض رأس الجرذ العملاق . أصدر الجرذ العملاق صرخة حادة متؤلمة وكافح بعنف . لكنه لم يستطع تحمل لدغة الهيكل العظمي المتحول . خرج الدم من رأسه وتوقف عن الحركة .

” الفئران العملاقة لم تكن خائفة من الهياكل العظمية المتحولة ، وهذا يعني أنها لا تراها كعدوها الطبيعي . إذا كان الأمر كذلك فإن الهيكل العظمي المتحول الذي أمامي الآن ليس في مرحلته النهائية ، أليس كذلك ؟ ” كان دوديان يفكر في التفاصيل . في السنوات الثلاث من حياة السجن ، كان قد تعلم كيفية العثور على معلومات من تلميحات ودلائل خفية . ستكون الغالبية منغمسة في الصورة الدامية أمامها لكنه لم يستطع مقاومة التفكير في أشياء مختلفة .

كان دوديان مندهشًا وخائفًا وهو يرى المشهد : ” وفقًا للأطلس ، فقد كان جرذا من المستوى 8 . على الرغم من أن الفئران نادرًا ما تتاح لها فرصة للتطور و التقوي ، إلا أنها كانت واحدة من أولاؤك . . . ” ليتطور الوحوش فقد كانوا بحاجة إلى فيروس أو ديدان قد تتسبب في تحولهم وتطورهم حتى يتمكنوا من الصعود في السُّلم . وبهذه الطريقة سيرثون قوات وقدرات جديدة مع الحفاظ على عادات ما قبل الطفرة .

لم تكن ” فئران العظام ” العادية عقبة أمام الصيادين . سوف يحتقر الصياد مهاجمة اللآموتى ناهيك عن ” فئران العظام” . لكن ” فئران العظام ” هذه كانت أسلاف هذا الفئر العملاق . كانت حساسا للغاية لرائحة الدم ولديه قدرة رؤية ليلية . بالإضافة إلى ذلك كانت لديه رؤية ديناميكية . باختصار كان هذا الجرذ العملاق هو العدو الطبيعي للصيادين . تم وصفه في الأطلس أنه إذا تم القبض على صياد كبير غير مستعد ، فإن احتمال نجاته من هجوم فأر عملاق كان أقل من واحد بالمائة .

الهيكل العظمي المتحول سحق جسم الفأر العملاق ومزق جلده . بدأ يعض و يشرب دمه .

” الفئران العملاقة لم تكن خائفة من الهياكل العظمية المتحولة ، وهذا يعني أنها لا تراها كعدوها الطبيعي . إذا كان الأمر كذلك فإن الهيكل العظمي المتحول الذي أمامي الآن ليس في مرحلته النهائية ، أليس كذلك ؟ ” كان دوديان يفكر في التفاصيل . في السنوات الثلاث من حياة السجن ، كان قد تعلم كيفية العثور على معلومات من تلميحات ودلائل خفية . ستكون الغالبية منغمسة في الصورة الدامية أمامها لكنه لم يستطع مقاومة التفكير في أشياء مختلفة .

بيثون ذو حراشف ذهبية داكنة اللون يبلغ طوله حوالي سبعة أو ثمانية أمتار يسبح بسرعة وراء هذا الوحش المشابه للكلب .

في الواقع لم يكن هناك فرق كبير بين الوحوش والوحوش * . الأولى كانت الأنواع الأصلية في الخلق . والثانية كانت التي انتشرت بعد إصابتها بالفيروس والإشعاع . كانوا أكثر قوة وشراسة من الأصليين . ومع ذلك ، ما زالوا متمسكين بعادات الصيد الطبيعية . لذلك سيكونون إقليميين وسيكون لديهم أعداء طبيعيون .
{انها monsters و beasts ولا أعرف كلمة اخرى في العربية تصف الوحش}

سمع دوديان أصواتا من بعيد . التفت لرؤية وحش ارتفاعه ثلاثة أمتار تقريبا يشبه الكلب يركض اتجاه الهيكل العظمي المتحول . كانت أطرافه بارزة من رقبته الضخمة . كان فمه متصدعا قليلا مع الأنياب الكبيرة .

ووفقًا للأطلس ، فإن الأعداء الطبيعية للجرذان العملاقة هي ” الثعابين الحجرية ” . وستكون أجسامهم عديمة اللون و الطعم وستكون حراشفهم مماثلة للصخرة . تصطاد الأفاعي الحجرية مثل التماسيح . للقيام بذلك ، سيفتحون حراشف الذيل ويبعثون رائحة دامية لإغراء الفريسة ، وهم أحد أخطر الوحوش التي تهاجم بتسلل . سيكون مستوى ثعبان حجري بالغ يتراوح بين 24 إلى 25 . . . ”

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

إذا كانت هناك فئران عملاقة هنا ، فمن المستحيل ظهور ثعبان حجري لأنها ستبذل قصارى جهدها لتتجنبها .

” هدير . ” لاحظ الهيكل العظمي المتحول هجوم الجرذ العملاق في الوقت المحدد و أمسك به باستخدام يديه . رفعه على الفور و عض رأس الجرذ العملاق . أصدر الجرذ العملاق صرخة حادة متؤلمة وكافح بعنف . لكنه لم يستطع تحمل لدغة الهيكل العظمي المتحول . خرج الدم من رأسه وتوقف عن الحركة .

الهيكل العظمي المتحول سحق جسم الفأر العملاق ومزق جلده . بدأ يعض و يشرب دمه .

كان دوديان مندهشًا وخائفًا وهو يرى المشهد : ” وفقًا للأطلس ، فقد كان جرذا من المستوى 8 . على الرغم من أن الفئران نادرًا ما تتاح لها فرصة للتطور و التقوي ، إلا أنها كانت واحدة من أولاؤك . . . ” ليتطور الوحوش فقد كانوا بحاجة إلى فيروس أو ديدان قد تتسبب في تحولهم وتطورهم حتى يتمكنوا من الصعود في السُّلم . وبهذه الطريقة سيرثون قوات وقدرات جديدة مع الحفاظ على عادات ما قبل الطفرة .

كان دوديان مندهشا . هل للهيكل العظمي قدرة هضمية ؟ اللآميت العادي لم يكن لديه مثل هذا النظام . يمكن أن تمزق بطن اللآميت العادي وستسقط جميع أعضائه الداخلية ولكنه سيظل قادرا على التحرك . على الرغم من أن جسد هذا الهيكل العظمي المتحول كان سليماً ، فهل هذا يعني أنه اكتسب قدرات جديدة ؟ يمكن أن يكون قادرا على استيعاب وهضم الكائنات الأخرى . . . ولكن فذلك يعني أنه أصبح يشبه كائنا حيا !

سمع دوديان أصواتا من بعيد . التفت لرؤية وحش ارتفاعه ثلاثة أمتار تقريبا يشبه الكلب يركض اتجاه الهيكل العظمي المتحول . كانت أطرافه بارزة من رقبته الضخمة . كان فمه متصدعا قليلا مع الأنياب الكبيرة .

كان دوديان مندهشًا وخائفًا وهو يرى المشهد : ” وفقًا للأطلس ، فقد كان جرذا من المستوى 8 . على الرغم من أن الفئران نادرًا ما تتاح لها فرصة للتطور و التقوي ، إلا أنها كانت واحدة من أولاؤك . . . ” ليتطور الوحوش فقد كانوا بحاجة إلى فيروس أو ديدان قد تتسبب في تحولهم وتطورهم حتى يتمكنوا من الصعود في السُّلم . وبهذه الطريقة سيرثون قوات وقدرات جديدة مع الحفاظ على عادات ما قبل الطفرة .

لم ير دوديان مثل هذا الوحش في الأطلس . في الواقع ، كان الأطلس الذي قرأه قبل ثلاث سنوات من السجن . سيتم نشر نسخة جديدة من الأطلس كل شهر ، لذا حتى لو كانت هناك معلومات حول هذا الوحش ، فهو لم يقرأ الإصدار الأخير ، لذلك لم يكن على علم بالتفاصيل .

كان القرن يخترق خروجا عندما ضرب السهم حلقه .

بيثون ذو حراشف ذهبية داكنة اللون يبلغ طوله حوالي سبعة أو ثمانية أمتار يسبح بسرعة وراء هذا الوحش المشابه للكلب .

” أرهخ ! ” الهيكل العظمي المتحول هدر وهرع نحو الكلب ذو الثلاثة أمتار مثل الوحش . ولوح بأذرعه الطويلة ذات المناجل .

” أرهخ ! ” الهيكل العظمي المتحول هدر وهرع نحو الكلب ذو الثلاثة أمتار مثل الوحش . ولوح بأذرعه الطويلة ذات المناجل .

سمع دوديان أصواتا من بعيد . التفت لرؤية وحش ارتفاعه ثلاثة أمتار تقريبا يشبه الكلب يركض اتجاه الهيكل العظمي المتحول . كانت أطرافه بارزة من رقبته الضخمة . كان فمه متصدعا قليلا مع الأنياب الكبيرة .

هدر الكلب في غضب بينما حاول عض الهيكل العظمي المتحول .

لم ير دوديان مثل هذا الوحش في الأطلس . في الواقع ، كان الأطلس الذي قرأه قبل ثلاث سنوات من السجن . سيتم نشر نسخة جديدة من الأطلس كل شهر ، لذا حتى لو كانت هناك معلومات حول هذا الوحش ، فهو لم يقرأ الإصدار الأخير ، لذلك لم يكن على علم بالتفاصيل .

تحرك الهيكل العظمي المتحول جانبيًا وتجنب عضة الكلب . و استدار لمهاجمة الكلب مرة أخرى .

جسم الهيكل العظمي المتحول فقد التوازن بسبب السهم وسقط . بدأ البيثون في تخفيف قبضته بسبب الألم .

كانت هناك عاصفة تغلي في ذهن دوديان : ” إنه يعرف أنه ينبغي عليه تجنب الخطر ! هل لديه وعي ؟ ”

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

فكر دوديان في السهم الأول الذي استخدمه لرمي الهيكل العظمي المتحول . ضرب السهم وجهه ولكنه استخدم يده لنزعه ! اللآميت العادي لن يكون على بينة من الألم ! لن يهتم بإخراجه على الإطلاق !

كان الهيكل العظمي المتحول لا يزال يهدر في إثارة وهو يأكل الهياكل العظمية الثلاثة الأخرى . في الوقت نفسه ، جاءت أصوات حفيف من العشب المحيط . قفز فأر عملاق ذو شعر حاد يشبه القنفذ من العشب . كانت عيونه حمراء داكنة وكان هناك بريق تعطش للدماء فيها . كان الهدف هو الهيكل العظمي المتحول المترف .

” إن اللآموتى تتطور . . . الهيكل العظمي المتحول لديه وعي . . . ” ارتعد جسد دوديان قليلاً . كان هناك خوف في قلبه . لا أحد يفهم أي نوع من الخطر يعني هذا ! في مرحلة ما إذا كان يمكنه أن يفكر مثل الإنسان فإن هناك إمكانات غير محدودة للآموتى !

ووفقًا للأطلس ، فإن الأعداء الطبيعية للجرذان العملاقة هي ” الثعابين الحجرية ” . وستكون أجسامهم عديمة اللون و الطعم وستكون حراشفهم مماثلة للصخرة . تصطاد الأفاعي الحجرية مثل التماسيح . للقيام بذلك ، سيفتحون حراشف الذيل ويبعثون رائحة دامية لإغراء الفريسة ، وهم أحد أخطر الوحوش التي تهاجم بتسلل . سيكون مستوى ثعبان حجري بالغ يتراوح بين 24 إلى 25 . . . ”

تعافى عندما أصاب الهيكل العظمي المتحول الكلب و أسقطه . لكن ذراعه الأخرى قد عُضت ولم يتأثر البيثون على الإطلاق .

علاوة على ذلك ، خفف فم البيثون و أمسكت ذراع الهيكل العظمي المتحول بسرعة برأسه . بدأ يعض البيثون بقوة أكبر .

لقد كان على وشك قتل الكلب عندما نجح هجوم البيثون . لقد عض ذراع الهيكل العظمي المتحول ، اخترقت الأنياب وتسربت السموم الى نظام الهيكل العظمي المتحول .

بووف ! اطلق السهم على وجه الهيكل العظمي لكنه لم يصب عينيه . كان جيدًا بالنسبة له حيث كانت مائتي مترٍ ولكن احتمال إصابة عيون الهيكل العظمي المتحول الصغيرة كان منخفضًا جدًا .

هدر الهيكل العظمي المتحول حيث كُسرت ذراعه . لقد ناضل من أجل الهروب من قبضة البيثون بينما كانت ذراعه مكسورة .

تعافى عندما أصاب الهيكل العظمي المتحول الكلب و أسقطه . لكن ذراعه الأخرى قد عُضت ولم يتأثر البيثون على الإطلاق .

بدأ البيثون يتلوى و يلوح بجسد الهيكل العظمي المتحول . كان سيستفيد من ضعف الهيكل العظمي المتحول .

كان الهيكل العظمي المتحول لا يزال يهدر في إثارة وهو يأكل الهياكل العظمية الثلاثة الأخرى . في الوقت نفسه ، جاءت أصوات حفيف من العشب المحيط . قفز فأر عملاق ذو شعر حاد يشبه القنفذ من العشب . كانت عيونه حمراء داكنة وكان هناك بريق تعطش للدماء فيها . كان الهدف هو الهيكل العظمي المتحول المترف .

عرف دوديان أنه حصل على فرصة رائعة . زحف ووصل لمسافة 200 متر وانحنى على العشب . أخرج واحدة من السهم الفضية واستهدف . في اللحظة التالية حرر الوتر و اطلق السهم .

ربما سيظهر فيما بعد ملك اللآموتى و امبراطور اللآموتى او ربما حتى إله اللآموتى

انطلق السهم واخترق عنق البيثون . لم يكن غرضه قتله بل إصابته بحدة . سيهرب الهيكل العظمي المتحول دون البيثون لامساكه .

عرف دوديان أنه حصل على فرصة رائعة . زحف ووصل لمسافة 200 متر وانحنى على العشب . أخرج واحدة من السهم الفضية واستهدف . في اللحظة التالية حرر الوتر و اطلق السهم .

اخذ دوديان السهم الثاني واستهدف رأس الهيكل العظمي المتحول . بووف ! السهم اخترق فمه ومزق وجهه .

كان الهيكل العظمي المتحول لا يزال يعض على رقبة البيثون .

جسم الهيكل العظمي المتحول فقد التوازن بسبب السهم وسقط . بدأ البيثون في تخفيف قبضته بسبب الألم .

تغير وجه دوديان وقام برمية أخرى .

أخذ دوديان السهم الثالث وكان على وشك قتل البيثون . كان يخطط لقتله ثم يقاتل الهيكل العظمي المتحول الضعيف . ومع ذلك ، هدر الهيكل العظمي بصوت عال و قاطع خطته . كما أصدر الهيكل العظمي المتحول ذلك الهدير العالي ، حنى رأسه وفتح فمه لعض رأس البيثون .

تحرك الهيكل العظمي المتحول جانبيًا وتجنب عضة الكلب . و استدار لمهاجمة الكلب مرة أخرى .

قام البيثون بلف جسمه بألم وحاول تشديد قبضته ولكنه لم يتمكن من الخروج من فم الهيكل العظمي المتحول . كافح البيثون و أدار رأسه ولكن لم يتغير شيء .

سمع دوديان أصواتا من بعيد . التفت لرؤية وحش ارتفاعه ثلاثة أمتار تقريبا يشبه الكلب يركض اتجاه الهيكل العظمي المتحول . كانت أطرافه بارزة من رقبته الضخمة . كان فمه متصدعا قليلا مع الأنياب الكبيرة .

علاوة على ذلك ، خفف فم البيثون و أمسكت ذراع الهيكل العظمي المتحول بسرعة برأسه . بدأ يعض البيثون بقوة أكبر .

لم يكن دوديان يتوقع أن يمر الهيكل العظمي المتحول عبر طفرة مرة أخرى . كان جسده يتغير بسرعة إلى شكل لم يسبق لدودين أن رآه أو سمع به .

التوى جسد البيثون بجنون مما أدى الى لف جسم الهيكل العظمي المتحول على الأرض . لم يكن دوديان يعلم هل كان تأثير الزئبق أو عضة الهيكل العظمي المتحول ولكن البيثون بدا وكأنه يضعف . بعد لحظات قليلة ، توقف تدريجياً عن الإتواء وتخفف قبضه لجسم الهيكل العظمي المتحول .

تعافى عندما أصاب الهيكل العظمي المتحول الكلب و أسقطه . لكن ذراعه الأخرى قد عُضت ولم يتأثر البيثون على الإطلاق .

كان الهيكل العظمي المتحول لا يزال يعض على رقبة البيثون .

فكر دوديان في السهم الأول الذي استخدمه لرمي الهيكل العظمي المتحول . ضرب السهم وجهه ولكنه استخدم يده لنزعه ! اللآميت العادي لن يكون على بينة من الألم ! لن يهتم بإخراجه على الإطلاق !

تغير وجه دوديان وقام برمية أخرى .

استهدف و قام بالرمية الثالثة .

بووف ! اطلق السهم على وجه الهيكل العظمي لكنه لم يصب عينيه . كان جيدًا بالنسبة له حيث كانت مائتي مترٍ ولكن احتمال إصابة عيون الهيكل العظمي المتحول الصغيرة كان منخفضًا جدًا .

Dantalian2

كما ضربت السهام وجهه ، رفع الهيكل العظمي رأسه . أقفلت عيونه الحمراء القرمزية على جسم دوديان . هدر في غضب . في اللحظة التالية بدأت مطبات صغيرة تبرز من جبهته . قرن عظمي يبلغ طوله حوالي نصف إصبع برز من رأسه .

كان دوديان مندهشا . هل للهيكل العظمي قدرة هضمية ؟ اللآميت العادي لم يكن لديه مثل هذا النظام . يمكن أن تمزق بطن اللآميت العادي وستسقط جميع أعضائه الداخلية ولكنه سيظل قادرا على التحرك . على الرغم من أن جسد هذا الهيكل العظمي المتحول كان سليماً ، فهل هذا يعني أنه اكتسب قدرات جديدة ؟ يمكن أن يكون قادرا على استيعاب وهضم الكائنات الأخرى . . . ولكن فذلك يعني أنه أصبح يشبه كائنا حيا !

لم يكن دوديان يتوقع أن يمر الهيكل العظمي المتحول عبر طفرة مرة أخرى . كان جسده يتغير بسرعة إلى شكل لم يسبق لدودين أن رآه أو سمع به .

اخبرتكم ان الهيكل العظمي لديه امكانات خيالية

استهدف و قام بالرمية الثالثة .

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

كان القرن يخترق خروجا عندما ضرب السهم حلقه .

كما ضربت السهام وجهه ، رفع الهيكل العظمي رأسه . أقفلت عيونه الحمراء القرمزية على جسم دوديان . هدر في غضب . في اللحظة التالية بدأت مطبات صغيرة تبرز من جبهته . قرن عظمي يبلغ طوله حوالي نصف إصبع برز من رأسه .

كان دوديان يعرف أنه كان وقتًا حرجًا ولم يكن هناك معنى في إدخار السهام لأن المستقبل قد لا يأتي أبدًا . أمسك السهم الرابع وقام برميه .

Dantalian2

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

إذا كانت هناك فئران عملاقة هنا ، فمن المستحيل ظهور ثعبان حجري لأنها ستبذل قصارى جهدها لتتجنبها .

Dantalian2

عرف دوديان أنه حصل على فرصة رائعة . زحف ووصل لمسافة 200 متر وانحنى على العشب . أخرج واحدة من السهم الفضية واستهدف . في اللحظة التالية حرر الوتر و اطلق السهم .

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

” أرهخ ! ” الهيكل العظمي المتحول هدر وهرع نحو الكلب ذو الثلاثة أمتار مثل الوحش . ولوح بأذرعه الطويلة ذات المناجل .

اخبرتكم ان الهيكل العظمي لديه امكانات خيالية

وووش ! وووش !

ربما سيظهر فيما بعد ملك اللآموتى و امبراطور اللآموتى او ربما حتى إله اللآموتى

انطلق السهم واخترق عنق البيثون . لم يكن غرضه قتله بل إصابته بحدة . سيهرب الهيكل العظمي المتحول دون البيثون لامساكه .

” إن اللآموتى تتطور . . . الهيكل العظمي المتحول لديه وعي . . . ” ارتعد جسد دوديان قليلاً . كان هناك خوف في قلبه . لا أحد يفهم أي نوع من الخطر يعني هذا ! في مرحلة ما إذا كان يمكنه أن يفكر مثل الإنسان فإن هناك إمكانات غير محدودة للآموتى !

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط