نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 219

لفصل التاسع عشر بعد المائة : غول
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

لفصل التاسع عشر بعد المائة : غول . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

وووش !

انذهل قلب دوديان وهو ينظر إلى العشب يتم دفعه ببطء . جسم انساني يشبه الطفل إنبثق . كان جسده نصف متر فقط . غطت حراشف سوداء كل جسمه من الأعلى إلى الأسفل . لم تكن لليدين والقدمين أصابع بل مخالب حادة . كانت ملامح وجهه تشبه الخاصة بالإنسان ولكن لم تكن هناك حواجب . كانت عيونه حمراء داكنة. نظر إلى الأعلى نحو دوديان لكنه استدار نحو جثة الهيكل العظمي المقرن الذي كان على الأرض .

السهم اخترق عبر عنق الهيكل العظمي المقرن . قطع قليلا من اللحم ومرت عبر الخلف وضرب الأنقاض .

السهم اخترق عبر عنق الهيكل العظمي المقرن . قطع قليلا من اللحم ومرت عبر الخلف وضرب الأنقاض .

انكمشت عيون دوديان عندما سحب السهم الخامس بسرعة .

تقلصت عيونه وهو يشد القوس على الفور . ومع ذلك ، لم يجرؤ دوديان على تحريك جسده . لم يكن يعرف نوع الوجود الذي يمكن أن يتسلل بالقرب منه دون أن يدركه . عيناه نظرت بسرعة حوله . ركزت عيناه على المنطقة العشبية حيث قاتلوا منذ لحظة . كانت رائحة خافتة تشع من هناك .

وقف الهيكل عظمي المقرن . ضرب السهم الخامس صدره . كانت قوة السهم قوية لدرجة أن جسم الهيكل العظمي المقرن تراجع لخطوات قبل أن يتمكن من الإستقرار . سحب السهم وعيونه القرمزية الحمراء ركزت على دوديان . حدق في دوديان كما لو كان ثعبان يحدق في ضفدع . في اللحظة التالية دفعت أقدامه الأرض واندفع نحو دوديان .

قام بطلقات متتالية واحدة تلو الأخرى . بدأ الهيكل العظمي المقرن يتحرك ببطء بسبب عدد السهام الفضية التي أُلقيت على جسمه والتي أثرت عليه . دوديان مرة أخرى وسّع المسافة كما تحول بعيدا للهرب . بعد بضع دقائق استدار لتكرار هذه العملية . سهم واحد تلو الآخر ثقب جثة الهيكل العظمي المقرن . لم يمض وقت طويل قبل أن يتوقف عن الحركة وألقى نفسه على الأرض .

اصبح وجه دوديان قبيح . كانت سرعة هذا الهيكل العظمي المقرن أسرع من الهيكل العظمي المتحول السابق . سرعان ما سحب السهم السادس وانتظر حتى يصل الهيكل العظمي المقرن لمدى 100 متر . دوديان أقفل بإحكام عليه و حرر الوتر .

لم يعط دوديان الفرصة للهيكل العظمي المقرن للتحرك .

السهم انطلق بسرعة نيزك .

زادت نبضات دوديان مع اندفاع الدم إلى رأسه . تشددت جميع العضلات في جسده . كان يعلم أنه لم يكن وحشًا عاديًا الذي يمكنه التسلل قريبًا جدًا منه دون ان يتنبه .

لم ينظر دوديان إلى النتيجة ، بل تحول و هرب بسرعة .

” أسنان مصاصي الدماء ؟ ” لم يستطع دوديان سوى التفكير في المشهد الذي كان فيه هيكل عظمي مقرن يمتص دم الفئر العملاق . يبدو أن الهيكل العظمي المقرن كان يستخدم هذه الأنياب للقيام بالمزايدة .

هدر الهيكل العظمي المقرن في غضب ورفع يده لسحب السهم . كان للجرح الذي أحدثه السهم تدفق سائل فضي داكن . كان ذلك نتيجة خروج الزئبق الساخن .

” لدي أكثر من 12 سهما من الزئبق . ” قام دوديان بحساب الأسهم الفضية في جعبته . كان لا يزال قادرا على مواصلة الصيد .

ركض بأقصى سرعة لمسافة 100 متر قبل أن يستدير للقاء نظرة على الهيكل العظمي المقرن . سحب الوتر و قام برمية أخرى .

السهم انطلق بسرعة نيزك .

على الرغم من أن التسديدة أديت على عجل ولكن لم تحيد عن الهدف . بسبب ممارسته لفترة طويلة لطلقات 100 متر كان قادرا على ضرب الهدف دون مشكلة . ومع ذلك ، كان دوديان لا يزال غير قادر على ضرب عيون الهيكل العظمي المقرن . بدلا من ذلك اخترق السهم بالقرب من الاصابة السابقة .

زادت نبضات دوديان مع اندفاع الدم إلى رأسه . تشددت جميع العضلات في جسده . كان يعلم أنه لم يكن وحشًا عاديًا الذي يمكنه التسلل قريبًا جدًا منه دون ان يتنبه .

عوي الهيكل العظمي المقرن ، أخرج السهم و انطلق خلفه .

وووش !

لم يعط دوديان الفرصة للهيكل العظمي المقرن للتحرك .

اصبح وجه دوديان قبيح . كانت سرعة هذا الهيكل العظمي المقرن أسرع من الهيكل العظمي المتحول السابق . سرعان ما سحب السهم السادس وانتظر حتى يصل الهيكل العظمي المقرن لمدى 100 متر . دوديان أقفل بإحكام عليه و حرر الوتر .

قام بطلقات متتالية واحدة تلو الأخرى . بدأ الهيكل العظمي المقرن يتحرك ببطء بسبب عدد السهام الفضية التي أُلقيت على جسمه والتي أثرت عليه . دوديان مرة أخرى وسّع المسافة كما تحول بعيدا للهرب . بعد بضع دقائق استدار لتكرار هذه العملية . سهم واحد تلو الآخر ثقب جثة الهيكل العظمي المقرن . لم يمض وقت طويل قبل أن يتوقف عن الحركة وألقى نفسه على الأرض .

كاتشا ! علق الخنجر .

كان دوديان مرتاحًا عندما رأى الهيكل العظمي المقرن يسقط . كان درعه غارقا في العرق البارد . لحسن الحظ كانت لديه السهام المختلطة مع الزئبق . إذا كان قد اعتمد على سهام الحديد العادية على الأرجح أنه كان سيموت منذ فترة طويلة .

آمل ان لا احظى بكوابيس لهذا الغول.. انه مخيف نوعا ما..

” لدي أكثر من 12 سهما من الزئبق . ” قام دوديان بحساب الأسهم الفضية في جعبته . كان لا يزال قادرا على مواصلة الصيد .

وقف الهيكل عظمي المقرن . ضرب السهم الخامس صدره . كانت قوة السهم قوية لدرجة أن جسم الهيكل العظمي المقرن تراجع لخطوات قبل أن يتمكن من الإستقرار . سحب السهم وعيونه القرمزية الحمراء ركزت على دوديان . حدق في دوديان كما لو كان ثعبان يحدق في ضفدع . في اللحظة التالية دفعت أقدامه الأرض واندفع نحو دوديان .

اقترب وخفض المسافة بينه وبين جثة الهيكل العظمي المقرن . اعتمد سهاما حديدية لرميه . تطمأن لمعرفة أنه لم تكن هناك استجابة . بعد ذلك أتى وجلس القرفصاء ليقطع عنقه .

لفصل التاسع عشر بعد المائة : غول . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

كاتشا ! علق الخنجر .

عوي الهيكل العظمي المقرن ، أخرج السهم و انطلق خلفه .

بعد جهد متواصل كان قادرا على قطع رأسه .

كان دوديان مرتاحًا عندما رأى الهيكل العظمي المقرن يسقط . كان درعه غارقا في العرق البارد . لحسن الحظ كانت لديه السهام المختلطة مع الزئبق . إذا كان قد اعتمد على سهام الحديد العادية على الأرجح أنه كان سيموت منذ فترة طويلة .

دوديان لم يكن في عجلة من أمره لتشريح رأسه . لذا قام بقطع عنقه بوصة ببوصة للنظر في هيكل جسم الهيكل العظمي المقرن . لقد كان الشريان الأورطي أكثر اكتمالا . علاوة على ذلك ، كان في حلقه أوعية دموية سوداء كانت بسمك إصبع . قام بقطع الجمجمة ولكنه حاول عدم كسر تلك الأوعية الدموية السوداء .

استخدم دوديان الخنجر لتقطيع الجلد من الجبهة . والمثير للدهشة أن القرن كان مرتبطًا بشكل مباشر بجمجمته ونشأ من هناك . لم يكن يعرف كيف كان من الممكن حدوث مثل هذا التغيير . الشيء الذي كان يدرك أنه إذا ترك الهيكل العظمي المقرن ليستمر في التطور فإنه سيصبح صداعا كبيرا للغاية .

قام بملاحظة الأوعية الدموية السوداء . فوجئ دوديان برؤية ان تلك الأوعية الدموية السوداء كانت مرتبطة بأنياب الهيكل العظمي المقرن .

زادت نبضات دوديان مع اندفاع الدم إلى رأسه . تشددت جميع العضلات في جسده . كان يعلم أنه لم يكن وحشًا عاديًا الذي يمكنه التسلل قريبًا جدًا منه دون ان يتنبه .

كانت هناك ثقوب صغيرة خفية في هذه الأنياب وكانت الدواخل فارغة .

كاتشا ! علق الخنجر .

” أسنان مصاصي الدماء ؟ ” لم يستطع دوديان سوى التفكير في المشهد الذي كان فيه هيكل عظمي مقرن يمتص دم الفئر العملاق . يبدو أن الهيكل العظمي المقرن كان يستخدم هذه الأنياب للقيام بالمزايدة .

اصبح وجه دوديان قبيح . كانت سرعة هذا الهيكل العظمي المقرن أسرع من الهيكل العظمي المتحول السابق . سرعان ما سحب السهم السادس وانتظر حتى يصل الهيكل العظمي المقرن لمدى 100 متر . دوديان أقفل بإحكام عليه و حرر الوتر .

استخدم دوديان الخنجر لتقطيع بطنه . رائحة زنقة غنية انبثقت من جسم الهيكل العظمي الميت . تم تجميد جميع الأعضاء داخل البطن . لم تكن هناك معدة بل كتلة من المخاط النتن الداكن .

عوي الهيكل العظمي المقرن ، أخرج السهم و انطلق خلفه .

شعر دوديان بالغثيان كما أصابت هذه الرائحة النفاذة أنفه . حمل رأس الهيكل العظمي المقرن على بعد أمتار قليلة . نظر دوديان إلى القرن البارز من جبهة الهيكل العظمي المقرن . كان حادا وله زاوية صغيرة لشكله . كان مشابهًا لوحيد القرن .

استخدم دوديان الخنجر لتقطيع الجلد من الجبهة . والمثير للدهشة أن القرن كان مرتبطًا بشكل مباشر بجمجمته ونشأ من هناك . لم يكن يعرف كيف كان من الممكن حدوث مثل هذا التغيير . الشيء الذي كان يدرك أنه إذا ترك الهيكل العظمي المقرن ليستمر في التطور فإنه سيصبح صداعا كبيرا للغاية .

استخدم دوديان الخنجر لتقطيع الجلد من الجبهة . والمثير للدهشة أن القرن كان مرتبطًا بشكل مباشر بجمجمته ونشأ من هناك . لم يكن يعرف كيف كان من الممكن حدوث مثل هذا التغيير . الشيء الذي كان يدرك أنه إذا ترك الهيكل العظمي المقرن ليستمر في التطور فإنه سيصبح صداعا كبيرا للغاية .

الريحُ جَلد العشب .

فكر دوديان قليلاً في هذه المسألة لكنه استعاد أفكاره . لم يمر وقت طويل قبل أن يتمكن من إخراج البلورة الباردة من النسيج داخل الجمجمة العظمية . كان لون البلورة الباردة أزرق غامق . كانت كثافة اللون نقية جدًا وكانت واضحة تمامًا .

تغير وجه دوديان وهو ينظر إلى هذا الشخص الأسود الصغير : ” غول ! ” . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . اخيييرا انتهت الامتحانات اللعينة فلنبدا.. في الواقع انا احتاج النوم الآن بعد 5 ساعات اذا استيقظت سوف ارفع المزيد. سلام

كان نقاء ولون البلورة الباردة أكثر نظافة بكثير من أي بلورة باردة كان قد شاهدها سابقًا . وضعها بعناية في درعه وأخرج السهام الحديدة الأخرى . كانت رؤوس السهام الحادة قد حفت مما أظهر مدى صعوبة جمجمة الهيكل العظمي المقرن .

انكمشت عيون دوديان عندما سحب السهم الخامس بسرعة .

وضع الأسهم في جعبة ومضى لاختيار الأمتعة التي تحتوي على مواد من التمساح ثعباني الذيل . بعد ذلك أخذ صندوق البارود وكان مستعدًا لمغادرة المكان . فجأة ، شعر برائحة باهتة للغاية تقترب من الموقع بهدوء . كان على بعد حوالي مائة متر من المكان الذي كان يقف فيه .

هدر الهيكل العظمي المقرن في غضب ورفع يده لسحب السهم . كان للجرح الذي أحدثه السهم تدفق سائل فضي داكن . كان ذلك نتيجة خروج الزئبق الساخن .

تقلصت عيونه وهو يشد القوس على الفور . ومع ذلك ، لم يجرؤ دوديان على تحريك جسده . لم يكن يعرف نوع الوجود الذي يمكن أن يتسلل بالقرب منه دون أن يدركه . عيناه نظرت بسرعة حوله . ركزت عيناه على المنطقة العشبية حيث قاتلوا منذ لحظة . كانت رائحة خافتة تشع من هناك .

تقلصت عيونه وهو يشد القوس على الفور . ومع ذلك ، لم يجرؤ دوديان على تحريك جسده . لم يكن يعرف نوع الوجود الذي يمكن أن يتسلل بالقرب منه دون أن يدركه . عيناه نظرت بسرعة حوله . ركزت عيناه على المنطقة العشبية حيث قاتلوا منذ لحظة . كانت رائحة خافتة تشع من هناك .

زادت نبضات دوديان مع اندفاع الدم إلى رأسه . تشددت جميع العضلات في جسده . كان يعلم أنه لم يكن وحشًا عاديًا الذي يمكنه التسلل قريبًا جدًا منه دون ان يتنبه .

ركض بأقصى سرعة لمسافة 100 متر قبل أن يستدير للقاء نظرة على الهيكل العظمي المقرن . سحب الوتر و قام برمية أخرى .

حفيف !

كانت هناك ثقوب صغيرة خفية في هذه الأنياب وكانت الدواخل فارغة .

الريحُ جَلد العشب .

في ومضة مفاجئة ظهر على جانب جثة الهيكل العظمي المقرن . كان كما لو تنقل من نقطة إلى أخرى . للوهلة الأولى بدا الوحش وكأنه طفل حَسنُ التصرف مع فم صغير . ولكن في اللحظة التي اقترب فيها من جثة الهيكل العظمي المقرن فُتح فمه في زاوية لا تصدق . قام بعض اللحم والدم من جثة الهيكل العظمي المقرن وبدأ مضغه .

انذهل قلب دوديان وهو ينظر إلى العشب يتم دفعه ببطء . جسم انساني يشبه الطفل إنبثق . كان جسده نصف متر فقط . غطت حراشف سوداء كل جسمه من الأعلى إلى الأسفل . لم تكن لليدين والقدمين أصابع بل مخالب حادة . كانت ملامح وجهه تشبه الخاصة بالإنسان ولكن لم تكن هناك حواجب . كانت عيونه حمراء داكنة. نظر إلى الأعلى نحو دوديان لكنه استدار نحو جثة الهيكل العظمي المقرن الذي كان على الأرض .

” لدي أكثر من 12 سهما من الزئبق . ” قام دوديان بحساب الأسهم الفضية في جعبته . كان لا يزال قادرا على مواصلة الصيد .

وووش !

” لدي أكثر من 12 سهما من الزئبق . ” قام دوديان بحساب الأسهم الفضية في جعبته . كان لا يزال قادرا على مواصلة الصيد .

في ومضة مفاجئة ظهر على جانب جثة الهيكل العظمي المقرن . كان كما لو تنقل من نقطة إلى أخرى . للوهلة الأولى بدا الوحش وكأنه طفل حَسنُ التصرف مع فم صغير . ولكن في اللحظة التي اقترب فيها من جثة الهيكل العظمي المقرن فُتح فمه في زاوية لا تصدق . قام بعض اللحم والدم من جثة الهيكل العظمي المقرن وبدأ مضغه .

اصبح وجه دوديان قبيح . كانت سرعة هذا الهيكل العظمي المقرن أسرع من الهيكل العظمي المتحول السابق . سرعان ما سحب السهم السادس وانتظر حتى يصل الهيكل العظمي المقرن لمدى 100 متر . دوديان أقفل بإحكام عليه و حرر الوتر .

تغير وجه دوديان وهو ينظر إلى هذا الشخص الأسود الصغير : ” غول ! ”
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
اخيييرا انتهت الامتحانات اللعينة
فلنبدا.. في الواقع انا احتاج النوم الآن بعد 5 ساعات اذا استيقظت سوف ارفع المزيد. سلام

السهم اخترق عبر عنق الهيكل العظمي المقرن . قطع قليلا من اللحم ومرت عبر الخلف وضرب الأنقاض .

آمل ان لا احظى بكوابيس لهذا الغول.. انه مخيف نوعا ما..

كان دوديان مرتاحًا عندما رأى الهيكل العظمي المقرن يسقط . كان درعه غارقا في العرق البارد . لحسن الحظ كانت لديه السهام المختلطة مع الزئبق . إذا كان قد اعتمد على سهام الحديد العادية على الأرجح أنه كان سيموت منذ فترة طويلة .

استخدم دوديان الخنجر لتقطيع الجلد من الجبهة . والمثير للدهشة أن القرن كان مرتبطًا بشكل مباشر بجمجمته ونشأ من هناك . لم يكن يعرف كيف كان من الممكن حدوث مثل هذا التغيير . الشيء الذي كان يدرك أنه إذا ترك الهيكل العظمي المقرن ليستمر في التطور فإنه سيصبح صداعا كبيرا للغاية .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط