نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 220

الفصل العشرين بعد المائتين : اهرب
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ومع ذلك ، لم يكن دوديان متحمسا لأنه التقى مثل هذا الوحش النادر . كل الشعر على جسده كان منتصبا بسبب البرد . عرف دوديان أنه كان غول من مرحلة بالغ بسبب الحركة السابقة للوحش . عادة ، سيتم تصنيفه كوحش في المستوى 23 .

كان وحشا رفيع المستوى !

سقط الغول على الأرض لكن ساقيه امتدت حيث قفز مرة أخرى .

لم يكن الغول نوعًا نادرًا من الوحوش . ولكن كان من النادر جدا مقابلته خلال الصيد . قد لا يتمكن الصياد الذي سيغادر الجدار لمدة خمس سنوات من مقابلة الجورانتشي أو الغول وهذا هو السبب في كونهم من الوحوش الثمينة .

أخذ دوديان نفسا عميقا .

ومع ذلك ، لم يكن دوديان متحمسا لأنه التقى مثل هذا الوحش النادر . كل الشعر على جسده كان منتصبا بسبب البرد . عرف دوديان أنه كان غول من مرحلة بالغ بسبب الحركة السابقة للوحش . عادة ، سيتم تصنيفه كوحش في المستوى 23 .

أخذ دوديان نفسا عميقا .

اركض !

كانت هناك معلومات موجزة عن الغول في الأطلس . بعد كل شيئ فقليل عادوا على قيد الحياة بعد القتال ضده . لذلك كانت المعلومات الاستخباراتية التي تم جمعها حوله محدودة للغاية .

تعرقت قبضتي دوديان . كان يدرك أنه إذا قام بحركة بسيطة فسيتم تنبيه الغول . و لن يكون قادرا على الابتعاد .

لقد فهم دوديان سبب تمكنه من ضرب الغول قبل لحظات بهذه القوة . يده اليسرى لم تكن واعية . بمعنى أن نظامه العصبي لم يكن يعمل على الإطلاق . لهذا السبب في وقت الغضب ذهب ولكم الغول بكل القوة التي يمكنه حشدها . لكن اندلاع القوة كان خارج حدود ذراعه اليسرى . تم تدميرها تقريبا !

ومع ذلك ، لم يكن الوقوف خيارًا أيضًا . إذا استمر هكذا ، فسيندفع اليه بعد أن ينتهي من تناول جثة الهيكل العظمي المقرن .

حام دخان أسود في الانحاء .

ماذا أفعل ؟

التقطه دوديان بسرعة من ذراعه ورفع جسم الغول . رغم أن الغول بدا بحجم الطفل إلا أن وزنه كان حوالي مائتي رطل أو نحو ذلك .

العرق البارد تدفق من جبهته . كان يسيطر على عواطفه وهدأ . كان يفكر بسرعة عندما فكر في المعلومات المتعلقة بـ ” الغول ” المكتوبة في الأطلس .

لم يجرؤ دوديان على الاعتقاد بأن الغول سوف يتجاهل حركة الاندفاع من جانبه . لمست أصابعه علبة القداحة وقام باخراجها بعناية من جيبه . بدا أن الإجراء برمته تطلب  أبدية ليحدث . ركزت عيناه على صندوق البارود على الجانب . لقد فكر في إشعال القداحة ورميها على صندوق البارود و الهروب بحق الجحيم بعيدا .

الوجبة المفضلة : أكل اللآموتى .

انخفضت جزيئات الغبار .

عادات جغرافية : هيمنته تكون في الأماكن الجافة . نادرا ما يمكن العثور عليها في المستنقعات وغيرها من الأماكن الرطبة .

على الرغم من وجود مسافة سبعة أو ثمانية أمتار بين نقطة الانفجار ودوديان ، إلا أن الحرارة الساخنة الحارقة هبت في جميع أنحاء جسمه . علاوة على ذلك ، غطت جزيئات الغبار الهواء وشع دخان ذو عبق مميز في الهواء .

الأجزاء الضعيفة : العيون والبطن .

” الهرب يبدو غير معقول ” .

تذكير خاص : الغول يخاف من الضوء والنار. إذا تم استخدام اللهب ، فهناك فرصة كبيرة لتخويفه .

الوجبة المفضلة : أكل اللآموتى .

كانت هناك معلومات موجزة عن الغول في الأطلس . بعد كل شيئ فقليل عادوا على قيد الحياة بعد القتال ضده . لذلك كانت المعلومات الاستخباراتية التي تم جمعها حوله محدودة للغاية .

الفصل العشرين بعد المائتين : اهرب . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

” نار . . . . . . ” كان جسم دوديان متصلبا وكان يشعر بالتوتر عندما فكر في القداحة في جيبه . كانت عيون دوديان على جسم الغول بينما رفع يده شيئًا فشيئًا للمس دروعه .

ووش !

بدا الغول جائعا للغاية . كان يركز على أكل جثة الهيكل العظمي المقرن ولم يهتم بوجود دوديان .

أخذ دوديان نفسا عميقا .

لم يجرؤ دوديان على الاعتقاد بأن الغول سوف يتجاهل حركة الاندفاع من جانبه . لمست أصابعه علبة القداحة وقام باخراجها بعناية من جيبه . بدا أن الإجراء برمته تطلب  أبدية ليحدث . ركزت عيناه على صندوق البارود على الجانب . لقد فكر في إشعال القداحة ورميها على صندوق البارود و الهروب بحق الجحيم بعيدا .

تعرقت قبضتي دوديان . كان يدرك أنه إذا قام بحركة بسيطة فسيتم تنبيه الغول . و لن يكون قادرا على الابتعاد .

” إنه بعيد جدًا . حتى لو انفجر ، لن يصيب الغول كثيرًا ! ” استمر دوديان في التفكير : ” إذا أشعلت الحشائش فسوف يستغرق الأمر وقتًا حتى ينتشر الحريق . علاوة على ذلك ، فإن معظم الحشائش خضراء والأرض يجب أن تكون موحلة . القداحة الصغيرة لن تشعل النار ! ”

التقطه دوديان بسرعة من ذراعه ورفع جسم الغول . رغم أن الغول بدا بحجم الطفل إلا أن وزنه كان حوالي مائتي رطل أو نحو ذلك .

” أنا في موقف صعب ” .

صدْر دوديان اندفع بعنف إلى أعلى وأسفل . إذا لم يدرك التغيير وألقى بجسم الغول ، فقد كان يخطط للركض شخصيًا إلى صندوق البارود و الموت مع الغول .

” المتفجرات بعيدة جدا . ”

لمس الغول الأرض التي كان يقف عليها دوديان قبل لحظات . زمجر واتجه نحو اتجاه دوديان .

” لا يمكنني القتال وجها لوجه مع الوحش . ”

لم يستدر دوديان إلى الوراء لينظر كما هرب .

” الهرب يبدو غير معقول ” .

في هذا الوقت من الحياة والموت هدر دوديان بغضب وانفجر بقوة استثنائية . لقد استخدم يده اليسرى للكم رأس الغول بشدة .

توصل دوديان إلى خاتمة بعد أن دمر دماغه لبعض الوقت . كان هناك أمل ضئيل . ومع ذلك كان قلقا . نظر إلى جثة الهيكل العظمي المقرن . وقد أكل الغول كل شيء تقريبا . ولم يتبق سوى الأضلاع وعدد قليل من الأعضاء الداخلية . كان الغول يمسك بالجسد ويحشو في فمه . كان دوديان يعرف أن وقته ينفد حيث أن الغول قد انتهى تقريبًا مع جثة الهيكل العظمي المقرن .

لم يجرؤ دوديان على الاعتقاد بأن الغول سوف يتجاهل حركة الاندفاع من جانبه . لمست أصابعه علبة القداحة وقام باخراجها بعناية من جيبه . بدا أن الإجراء برمته تطلب  أبدية ليحدث . ركزت عيناه على صندوق البارود على الجانب . لقد فكر في إشعال القداحة ورميها على صندوق البارود و الهروب بحق الجحيم بعيدا .

” يجب علي القتال ! ”

سقط الغول على الأرض لكن ساقيه امتدت حيث قفز مرة أخرى .

فتح بسرعة علبة القداحات وأخرج القداحات . بدأ حكهم  لإشعالهم . اشعل الجلود المغطاة في البارود وواصل اشعال أربعة أو خمسة اخرى .

الأجزاء الضعيفة : العيون والبطن .

لاحظ الغول تصرفات دوديان . كان وجهه ملطخا بدم أسود كثيف . جعل المشهد قلب دوديان يجن . لم يكن هناك تعبير بشري حول ملامح وجه الغول الطفولي .

صدْر دوديان اندفع بعنف إلى أعلى وأسفل . إذا لم يدرك التغيير وألقى بجسم الغول ، فقد كان يخطط للركض شخصيًا إلى صندوق البارود و الموت مع الغول .

ووش !

تذكير خاص : الغول يخاف من الضوء والنار. إذا تم استخدام اللهب ، فهناك فرصة كبيرة لتخويفه .

قفز الغول فجأة كما لو كان قردًا . كان الاجراء بسرعة البرق .

لقد فهم دوديان سبب تمكنه من ضرب الغول قبل لحظات بهذه القوة . يده اليسرى لم تكن واعية . بمعنى أن نظامه العصبي لم يكن يعمل على الإطلاق . لهذا السبب في وقت الغضب ذهب ولكم الغول بكل القوة التي يمكنه حشدها . لكن اندلاع القوة كان خارج حدود ذراعه اليسرى . تم تدميرها تقريبا !

لم يستدر دوديان إلى الوراء لينظر كما هرب .

أخذ دوديان نفسا عميقا .

حتى لو كان دوديان أول من غادر المكان ، كانت المسافة الأوليى بين الاثنين تزيد قليلاً عن عشرة أمتار . و قد قصُرَت بسرعة مع رد فعل الغول السريع .

كانت هناك معلومات موجزة عن الغول في الأطلس . بعد كل شيئ فقليل عادوا على قيد الحياة بعد القتال ضده . لذلك كانت المعلومات الاستخباراتية التي تم جمعها حوله محدودة للغاية .

ووش !

تم إلقاء الغول من المكان . في السابق كان يقف على المكان الذي وُجد به صندوق البارود .

قام دوديان بإرخاء يده فجأة وهو يرفع الخنجر و يطلقه على الغول كما لو كان رمحاً .

لاحظ الغول تصرفات دوديان . كان وجهه ملطخا بدم أسود كثيف . جعل المشهد قلب دوديان يجن . لم يكن هناك تعبير بشري حول ملامح وجه الغول الطفولي .

لم يكن الغول يتوقع أن الفريسة الذي كان يلاحق سترمي شيئا للرد . لقد تأخر في تجنب الخنجر وضرب كتفه . تردد صوت هش . فشل الخنجر الحاد الذي كان يطير بسرعة عالية في اختراق حراشف الغول . سقط جانبا بعد أن أصاب الخنجر كتفه .

يمكنه النجاة والعيش من خلال قتله فقط !

الغول لم يصب بأذى ولكن تم استفزازه . أصدر هديرا غاضبا وقفز مرة أخرى .

” يجب علي القتال ! ”

” مرة أخرى ! ”

بدا الغول جائعا للغاية . كان يركز على أكل جثة الهيكل العظمي المقرن ولم يهتم بوجود دوديان .

ألقى دوديان مرة أخرى الخنجر الذي كان على خصره .

فتح بسرعة علبة القداحات وأخرج القداحات . بدأ حكهم  لإشعالهم . اشعل الجلود المغطاة في البارود وواصل اشعال أربعة أو خمسة اخرى .

كان طول هذا الخنجر أكبر بكثير بالمقارنة مع الآخر .

بووم ! ضرب جسم الغول الأرض وتدحرج كما لو كان كرة . وقف الغول بسرعة . لم يُصب ولكن كان هناك تعبير قاتم على ملامح وجهه الشبيهة بالطفل . فم الإنسان الأصلي الصغير للغول فتح فجأة كما لو كان مادة مطاطية للغاية . كُشفت أسنانه الحادة كالمسامير .

رأى الغول في الهواء أن الخنجر قد رمي عليه . رفع مخلبه لصد الخنجر . ضرب المخلب الخنجر لكن زخم الغول قد كُسر بسببه . إذا لم يهاجم دوديان ، فكان سيكون قد وصل إليه الغول الآن . انتهز دوديان هذه الفرصة للهروب من نطاق هجوم الغول .

لمس الغول الأرض التي كان يقف عليها دوديان قبل لحظات . زمجر واتجه نحو اتجاه دوديان .

سقط الغول على الأرض لكن ساقيه امتدت حيث قفز مرة أخرى .

” يجب علي القتال ! ”

ارتعب دوديان من الأداء البدني للغول . دهست رجليه الأرض وتدحرج جانبيا .

كانت هناك معلومات موجزة عن الغول في الأطلس . بعد كل شيئ فقليل عادوا على قيد الحياة بعد القتال ضده . لذلك كانت المعلومات الاستخباراتية التي تم جمعها حوله محدودة للغاية .

لمس الغول الأرض التي كان يقف عليها دوديان قبل لحظات . زمجر واتجه نحو اتجاه دوديان .

تردد صوت التأثير متبوعًا بأصوات طفيفة لتكسر العظام .

نهض دوديان ورأى الغول يندفع نحوه . لم يواصل الهروب . كان هناك حوالي مترين أو ثلاثة أمتار بينهما . و سيتم القبض عليه على أي حال . علاوة على ذلك ، سيكون الأمر خطيرًا للغاية إذا واجه ظهره الغول .

أخذ دوديان نفسا عميقا .

أخذ دوديان نفسا عميقا .

لم تكن هناك سوى فكرة واحدة ظهرت في ذهن دوديان حيث رأى الحالة التي كان عليها الغول . ” اقتله! ”

قفز جسم الغول نحو وجه دوديان كما لو كان قردًا أسودًا ذكيًا .

الفصل العشرين بعد المائتين : اهرب . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

غضب دوديان و هدر وهو يرفع يده لقبض ذراع الغول . استخدم بسلاسة راحة يده للقبض على ذراعه ومسكها واستخدم جمود الغول لإلقائه الى الخلف .

ماذا أفعل ؟

كل شيء حدث في غمضة عين . تم القبض على الغول بدون استعداد .

ارتعب دوديان من الأداء البدني للغول . دهست رجليه الأرض وتدحرج جانبيا .

بووم ! ضرب جسم الغول الأرض وتدحرج كما لو كان كرة . وقف الغول بسرعة . لم يُصب ولكن كان هناك تعبير قاتم على ملامح وجهه الشبيهة بالطفل . فم الإنسان الأصلي الصغير للغول فتح فجأة كما لو كان مادة مطاطية للغاية . كُشفت أسنانه الحادة كالمسامير .

لقد فهم دوديان سبب تمكنه من ضرب الغول قبل لحظات بهذه القوة . يده اليسرى لم تكن واعية . بمعنى أن نظامه العصبي لم يكن يعمل على الإطلاق . لهذا السبب في وقت الغضب ذهب ولكم الغول بكل القوة التي يمكنه حشدها . لكن اندلاع القوة كان خارج حدود ذراعه اليسرى . تم تدميرها تقريبا !

” أرغ ! ” كان يهدر في غضب وكان على وشك الاندفاع نحو دوديان عندما اجتاحت قوة عملاقة جسمه . تم ابتلاع شخص الغول في النار المتصاعدة .

ألقى دوديان مرة أخرى الخنجر الذي كان على خصره .

بوووم !

بووم ! ضرب جسم الغول الأرض وتدحرج كما لو كان كرة . وقف الغول بسرعة . لم يُصب ولكن كان هناك تعبير قاتم على ملامح وجهه الشبيهة بالطفل . فم الإنسان الأصلي الصغير للغول فتح فجأة كما لو كان مادة مطاطية للغاية . كُشفت أسنانه الحادة كالمسامير .

تردد صوت انفجار عنيف .

العرق البارد تدفق من جبهته . كان يسيطر على عواطفه وهدأ . كان يفكر بسرعة عندما فكر في المعلومات المتعلقة بـ ” الغول ” المكتوبة في الأطلس .

تم إلقاء الغول من المكان . في السابق كان يقف على المكان الذي وُجد به صندوق البارود .

تردد صوت انفجار عنيف .

على الرغم من وجود مسافة سبعة أو ثمانية أمتار بين نقطة الانفجار ودوديان ، إلا أن الحرارة الساخنة الحارقة هبت في جميع أنحاء جسمه . علاوة على ذلك ، غطت جزيئات الغبار الهواء وشع دخان ذو عبق مميز في الهواء .

يمكنه النجاة والعيش من خلال قتله فقط !

صدْر دوديان اندفع بعنف إلى أعلى وأسفل . إذا لم يدرك التغيير وألقى بجسم الغول ، فقد كان يخطط للركض شخصيًا إلى صندوق البارود و الموت مع الغول .

انخفضت جزيئات الغبار .

انخفضت جزيئات الغبار .

حام دخان أسود في الانحاء .

حام دخان أسود في الانحاء .

ووش !

لم يكن لدوديان الوقت الكافي للتنفس بينما قفز عليه ظل بسرعة . بسبب القوة المستعرة للضربة فقد طار جسم دوديان الى الخلف . أصيبت الدروع على صدره بثقل جراء الضربة .

” الهرب يبدو غير معقول ” .

ضرب عمود دوديان الفقري العشب . ضاقت عيناه وهو ينظر إلى الغول . الخوف والذعر ضخا من قلبه . لم يعتقد أن صندوق البارود سيقتل الغول . لكنه لم يفكر أبدًا في أن مثل هذا الانفجار الخطير لن يصيب الغول مطلقًا .

قفز جسم الغول نحو وجه دوديان كما لو كان قردًا أسودًا ذكيًا .

فتح الغول فمه وكشف أسنانه الحادة مرة أخرى . انخفض رأسه لأسفل لعض وجه دوديان .

لمس الغول الأرض التي كان يقف عليها دوديان قبل لحظات . زمجر واتجه نحو اتجاه دوديان .

في هذا الوقت من الحياة والموت هدر دوديان بغضب وانفجر بقوة استثنائية . لقد استخدم يده اليسرى للكم رأس الغول بشدة .

رفع دوديان رجليه وضرب رأسه . كان على وشك استخدام ذراعه اليسرى للقبض على ذراع الغول الأخرى ، لكنه رأى أن العظام المكسورة كانت بارزة و منبثقة من ذراعه اليسرى . وعلاوة على ذلك كان الدم يتدفق باستمرار .

بووم !

رأى الغول في الهواء أن الخنجر قد رمي عليه . رفع مخلبه لصد الخنجر . ضرب المخلب الخنجر لكن زخم الغول قد كُسر بسببه . إذا لم يهاجم دوديان ، فكان سيكون قد وصل إليه الغول الآن . انتهز دوديان هذه الفرصة للهروب من نطاق هجوم الغول .

تردد صوت التأثير متبوعًا بأصوات طفيفة لتكسر العظام .

اندفع ورفس رأس الغول . سقط الغول مرة أخرى .

توالت جثة الغول لأربعة أو خمسة أمتار .

فتح بسرعة علبة القداحات وأخرج القداحات . بدأ حكهم  لإشعالهم . اشعل الجلود المغطاة في البارود وواصل اشعال أربعة أو خمسة اخرى .

وقف دوديان ونظر إلى الغول الذي وقف ببطء . لم تكن الإجراءاته واضحة حيث اهتز جسده بالكامل . بدا الأمر وكأنه شخص مخمور لم يستطع الوقوف ثابتا .

رأى الغول في الهواء أن الخنجر قد رمي عليه . رفع مخلبه لصد الخنجر . ضرب المخلب الخنجر لكن زخم الغول قد كُسر بسببه . إذا لم يهاجم دوديان ، فكان سيكون قد وصل إليه الغول الآن . انتهز دوديان هذه الفرصة للهروب من نطاق هجوم الغول .

لم تكن هناك سوى فكرة واحدة ظهرت في ذهن دوديان حيث رأى الحالة التي كان عليها الغول . ” اقتله! ”

عادات جغرافية : هيمنته تكون في الأماكن الجافة . نادرا ما يمكن العثور عليها في المستنقعات وغيرها من الأماكن الرطبة .

يمكنه النجاة والعيش من خلال قتله فقط !

لقد فهم دوديان سبب تمكنه من ضرب الغول قبل لحظات بهذه القوة . يده اليسرى لم تكن واعية . بمعنى أن نظامه العصبي لم يكن يعمل على الإطلاق . لهذا السبب في وقت الغضب ذهب ولكم الغول بكل القوة التي يمكنه حشدها . لكن اندلاع القوة كان خارج حدود ذراعه اليسرى . تم تدميرها تقريبا !

اندفع ورفس رأس الغول . سقط الغول مرة أخرى .

ووش !

التقطه دوديان بسرعة من ذراعه ورفع جسم الغول . رغم أن الغول بدا بحجم الطفل إلا أن وزنه كان حوالي مائتي رطل أو نحو ذلك .

التقطه دوديان بسرعة من ذراعه ورفع جسم الغول . رغم أن الغول بدا بحجم الطفل إلا أن وزنه كان حوالي مائتي رطل أو نحو ذلك .

رفع دوديان رجليه وضرب رأسه . كان على وشك استخدام ذراعه اليسرى للقبض على ذراع الغول الأخرى ، لكنه رأى أن العظام المكسورة كانت بارزة و منبثقة من ذراعه اليسرى . وعلاوة على ذلك كان الدم يتدفق باستمرار .

قفز الغول فجأة كما لو كان قردًا . كان الاجراء بسرعة البرق .

لقد فهم دوديان سبب تمكنه من ضرب الغول قبل لحظات بهذه القوة . يده اليسرى لم تكن واعية . بمعنى أن نظامه العصبي لم يكن يعمل على الإطلاق . لهذا السبب في وقت الغضب ذهب ولكم الغول بكل القوة التي يمكنه حشدها . لكن اندلاع القوة كان خارج حدود ذراعه اليسرى . تم تدميرها تقريبا !

تردد صوت انفجار عنيف .

لم يشعر دوديان بأي ألم بعد ، لذا ركز على ضرب رأس الغول .

لم يكن الغول يتوقع أن الفريسة الذي كان يلاحق سترمي شيئا للرد . لقد تأخر في تجنب الخنجر وضرب كتفه . تردد صوت هش . فشل الخنجر الحاد الذي كان يطير بسرعة عالية في اختراق حراشف الغول . سقط جانبا بعد أن أصاب الخنجر كتفه .

بووم ! بووم ! بووم !

كل شيء حدث في غمضة عين . تم القبض على الغول بدون استعداد .

بعد الدوس المستمر علق رأس الغول في عمق التربة .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

بووم !

ووش !

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط