نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 224

الفصل الرابع و العشرين بعد المائتين : العودة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

” سأضطر إلى جلب المزيد في المرة القادمة . ” كان قلب دوديان في سلام حيث أن هذا المقطع يخصه ويمكنه تخزين صناديق البارود دون خوف من أن يكتشفها شخص آخر .

عرف دوديان أنه لم يكن مجرد وهم. لقد تحقق منها عدة مرات . تمكنت أظافره من قطع المعدن الغير القابل للتدمير كما لو كانت تقطع الزبدة . لم يبذل أي جهد على الإطلاق .

قام فارس النور بإخراج ورق وكتب شيئًا ما عليه وربطه بساق الغراب الأسود .

في اللحظة التالية ، حاول أن يقطع كيس الكتان ولكن أضافره الحادة السابقا فشلت .

هل الأمر عن الجزيئات ؟

كان دوديان متنبها . أمسك بأشياء كثيرة حوله للتحقق مما إذا كان قادرًا على اختراقها . في النهاية ، أدرك أن أظافره ستكشف عن هذه القدرة الغريبة بمجرد اتصالها بالمعادن فقط . إذا حاول أن يقطع اللحم أو الدم أو الشعر أو أي شيء آخر ، فستكون مثل الأظافر العادية ولكن أكثر حدة .

جلس دوديان في العربة وقال : ” هيا ، أنا مستعجل ! ”

” الأقسى هو المعدن من بين كل ما جربته . ” اشتعلت عيون دوديان و فوجئ . كان لديه الجانب العلمي كما كان يفكر في هذه القضية . كان المعدن أقسى و أصلب للغاية من النسيج. بعد العديد من التجارب ، رأى أن الأضافر كانت فعالة فقط ضد المعدن .

وجد دوديان المكان الذي دَفن فيه المفتاح . قام بحفره وفتح البوابة الحديدية العملاقة .

هل الأمر عن الجزيئات ؟

جلس دوديان في العربة وقال : ” هيا ، أنا مستعجل ! ”

من أجل اختبار المعادن المختلفة ، أخرج خناجره وسهامه .

عرف دوديان أن هذه الطبقة من اللمعان كانت السبب وراء تمكنه من اختراق المعادن . فكر في العناصر المختلفة التي صدت بعضها البعض .

يمكنه اختراقهم دون استثناء .

استغرق الأمر منه نصف يوم للعودة إلى الجدار العملاق . لم يصادف أي وحوش في الطريق . ربما قبل عشر سنوات كانت هناك العديد من الوحوش في هذا الجزء من الجدار العملاق ولكن الآن معظمهم انتقلوا بسبب مشكلة الغذاء . على المدى القصير لن يعودوا .

كان معدل تغلغل الأظافر أبطأ عندما حاول اختراق الطبقة الداخلية لدروع الصياد التي كانت مصنوعة من ألواح الرصاص .

ربما لم يكن لها أي علاقة بحدة أظافره ولكن إفراز الطبقة التي تسببت في تنافر غير عادي عندما يتعلق الأمر بالاتصال بالمعادن .

راقب دوديان أظافره عن كثب أثناء اختبار قوتهم المخترقة . اكتشف أنه في اللحظة التي تلامس فيها أظافره معدنا فستتدفق طبقة لامعة أعلى أصابعه . ولكن عندما حاول فهم أو الاستيلاء على الملابس أو أشياء أخرى لم يستطع رؤية هذه الطبقة اللامعة تظهر .

كانوا ذاهبين إلى مركز الاحتجاز الذي لم يذهب إليه دوديان لفترة طويلة . وفقًا للقواعد ، قام بتسليم جميع المواد إلى فرسان النور . سيتم نقلهم إلى ‘ معبد العناصر ‘ لتحديد هويتهم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

عرف دوديان أن هذه الطبقة من اللمعان كانت السبب وراء تمكنه من اختراق المعادن . فكر في العناصر المختلفة التي صدت بعضها البعض .

” الى العربة ” . نظر أحد الفرسان إلى دوديان من فجوة خوذته وتحدث بلهجة باردة .

ربما لم يكن لها أي علاقة بحدة أظافره ولكن إفراز الطبقة التي تسببت في تنافر غير عادي عندما يتعلق الأمر بالاتصال بالمعادن .

كان دوديان متنبها . أمسك بأشياء كثيرة حوله للتحقق مما إذا كان قادرًا على اختراقها . في النهاية ، أدرك أن أظافره ستكشف عن هذه القدرة الغريبة بمجرد اتصالها بالمعادن فقط . إذا حاول أن يقطع اللحم أو الدم أو الشعر أو أي شيء آخر ، فستكون مثل الأظافر العادية ولكن أكثر حدة .

كان دوديان مرتاحًا عند التفكير في هذه النقطة . يبدو أنه التفسير الوحيد . وإلا كيف سيكون الظفر حادًا بما يكفي لقطع المعدن إذا لم يستطع اختراق النسيج ؟

لقد اعتزم استخدام المتفجرات لإنشاء الفخاخ لاصطياد الوحوش . الآن يبدو أن هذه الخطة لا يمكن أن تكون إلا في الرف لاستخدامها مجددا . كان عليه أن يعافي جسده في الوقت الحالي . بعد ذلك ، كان سيتعمق للبحث عن المزيد من الوحوش . على الأرجح في ذلك الوقت ستكون صناديق البارود هذه مفيدة . علاوة على ذلك ، لم يكن صندوق البارود قادرًا على إصابة الغول لذا فقد علم أنه قد يقابل وحشًا لن يُقتل بالضرورة حتى لو استخدم عشرة صناديق من المتفجرات .

” تنافر المعادن ! يجب أن تكون قدرة المستوى المتوسط ​​التي تطورت بسبب تطور علاماتي السحرية . يمكنني استخدامها ليكون لها تأثير مفاجئ عند القتال ضد الصيادين الآخرين ، لكنها لن تكون ذات فائدة كبيرة عند صيد الوحوش . ” دوديان عبس قليلا . على الرغم من أنها كانت قدرة جيدة لأنه يمكنه أن يخترق المعدن لكنها لم تكن لها الكثير من الاستخدامات . بالطبع ، ما لم يكن يشارك في قتال ضد صياد . لن تلعب القدرة دورا كبيرا إذا كان ضد رماة أو أي صياد آخر يضع مسافة بينهم .

واصل الدراسة أكثر لكنه لم يجد أي دور جديد . استسلم دوديان وبدأ في تناول الطعام الجاف . بعد ذلك خرج من الطابق السفلي واستنشق الهواء النقي واستمر في السير باتجاه الجدار العملاق .

ومع ذلك ، فإن الحياة لم تكن مثالية . تعرض للعديد من الضربات في السنوات القليلة الماضية لذلك كان قادرا على قبول حقيقة هذه القدرة . علاوة على ذلك ، يمكن استخدامها في المستقبل لنحت المعادن . قد ينتج بعض الحرف الفريدة !

تنهد دوديان بعمق وهو ينظر إلى الجدار العملاق الشاهق أمامه . وجد عشرة صناديق من البارود كانت مغطاة بالأكياس .

واصل الدراسة أكثر لكنه لم يجد أي دور جديد . استسلم دوديان وبدأ في تناول الطعام الجاف . بعد ذلك خرج من الطابق السفلي واستنشق الهواء النقي واستمر في السير باتجاه الجدار العملاق .

” تنافر المعادن ! يجب أن تكون قدرة المستوى المتوسط ​​التي تطورت بسبب تطور علاماتي السحرية . يمكنني استخدامها ليكون لها تأثير مفاجئ عند القتال ضد الصيادين الآخرين ، لكنها لن تكون ذات فائدة كبيرة عند صيد الوحوش . ” دوديان عبس قليلا . على الرغم من أنها كانت قدرة جيدة لأنه يمكنه أن يخترق المعدن لكنها لم تكن لها الكثير من الاستخدامات . بالطبع ، ما لم يكن يشارك في قتال ضد صياد . لن تلعب القدرة دورا كبيرا إذا كان ضد رماة أو أي صياد آخر يضع مسافة بينهم .

استغرق الأمر منه نصف يوم للعودة إلى الجدار العملاق . لم يصادف أي وحوش في الطريق . ربما قبل عشر سنوات كانت هناك العديد من الوحوش في هذا الجزء من الجدار العملاق ولكن الآن معظمهم انتقلوا بسبب مشكلة الغذاء . على المدى القصير لن يعودوا .

ربما لم يكن لها أي علاقة بحدة أظافره ولكن إفراز الطبقة التي تسببت في تنافر غير عادي عندما يتعلق الأمر بالاتصال بالمعادن .

تنهد دوديان بعمق وهو ينظر إلى الجدار العملاق الشاهق أمامه . وجد عشرة صناديق من البارود كانت مغطاة بالأكياس .

فكر دوديان فجأة في بعض الأشياء عندما نظر إلى الممر المظلم . كانت هناك أربع وعشرون بلورة باردة في الأمتعة . سحب 20 منهم بينما ترك أربعة في حقيبة الظهر .

لقد اعتزم استخدام المتفجرات لإنشاء الفخاخ لاصطياد الوحوش . الآن يبدو أن هذه الخطة لا يمكن أن تكون إلا في الرف لاستخدامها مجددا . كان عليه أن يعافي جسده في الوقت الحالي . بعد ذلك ، كان سيتعمق للبحث عن المزيد من الوحوش . على الأرجح في ذلك الوقت ستكون صناديق البارود هذه مفيدة . علاوة على ذلك ، لم يكن صندوق البارود قادرًا على إصابة الغول لذا فقد علم أنه قد يقابل وحشًا لن يُقتل بالضرورة حتى لو استخدم عشرة صناديق من المتفجرات .

واصل الدراسة أكثر لكنه لم يجد أي دور جديد . استسلم دوديان وبدأ في تناول الطعام الجاف . بعد ذلك خرج من الطابق السفلي واستنشق الهواء النقي واستمر في السير باتجاه الجدار العملاق .

” سأضطر إلى جلب المزيد في المرة القادمة . ” كان قلب دوديان في سلام حيث أن هذا المقطع يخصه ويمكنه تخزين صناديق البارود دون خوف من أن يكتشفها شخص آخر .

عرف دوديان أنه لم يكن مجرد وهم. لقد تحقق منها عدة مرات . تمكنت أظافره من قطع المعدن الغير القابل للتدمير كما لو كانت تقطع الزبدة . لم يبذل أي جهد على الإطلاق .

وجد دوديان المكان الذي دَفن فيه المفتاح . قام بحفره وفتح البوابة الحديدية العملاقة .

” حسنا ! ” ضيق فارس النور عينيه في ازدراء . ولوح بيده : ” دعنا نذهب ! ”

فكر دوديان فجأة في بعض الأشياء عندما نظر إلى الممر المظلم . كانت هناك أربع وعشرون بلورة باردة في الأمتعة . سحب 20 منهم بينما ترك أربعة في حقيبة الظهر .

قام فارس النور بإخراج ورق وكتب شيئًا ما عليه وربطه بساق الغراب الأسود .

دخل دوديان وأغلق البوابة الحديدية الضخمة . بعد قفلها بالمفتاح ، بدأ يلفها بالسلاسل السميكة .

كان دوديان متنبها . أمسك بأشياء كثيرة حوله للتحقق مما إذا كان قادرًا على اختراقها . في النهاية ، أدرك أن أظافره ستكشف عن هذه القدرة الغريبة بمجرد اتصالها بالمعادن فقط . إذا حاول أن يقطع اللحم أو الدم أو الشعر أو أي شيء آخر ، فستكون مثل الأظافر العادية ولكن أكثر حدة .

خرج دوديان من الباب الداخلي للجدار العملاق ورأى فرسان النور يحرسون البوابة . تم تنبيه كلا الحراس عندما سمعوا الحركة . نظروا إلى الأمتعة في ظهر دوديان . قال أحدهم : ” من فضلك توقف ! لا تتحرك ! ”

” الى العربة ” . نظر أحد الفرسان إلى دوديان من فجوة خوذته وتحدث بلهجة باردة .

وقف دوديان عند البوابة .

فكر دوديان فجأة في بعض الأشياء عندما نظر إلى الممر المظلم . كانت هناك أربع وعشرون بلورة باردة في الأمتعة . سحب 20 منهم بينما ترك أربعة في حقيبة الظهر .

أخذ الحارس الآخر صفارة . بعد لحظات تم استدعاء غراب أسود .

واصل الدراسة أكثر لكنه لم يجد أي دور جديد . استسلم دوديان وبدأ في تناول الطعام الجاف . بعد ذلك خرج من الطابق السفلي واستنشق الهواء النقي واستمر في السير باتجاه الجدار العملاق .

قام فارس النور بإخراج ورق وكتب شيئًا ما عليه وربطه بساق الغراب الأسود .

” تنافر المعادن ! يجب أن تكون قدرة المستوى المتوسط ​​التي تطورت بسبب تطور علاماتي السحرية . يمكنني استخدامها ليكون لها تأثير مفاجئ عند القتال ضد الصيادين الآخرين ، لكنها لن تكون ذات فائدة كبيرة عند صيد الوحوش . ” دوديان عبس قليلا . على الرغم من أنها كانت قدرة جيدة لأنه يمكنه أن يخترق المعدن لكنها لم تكن لها الكثير من الاستخدامات . بالطبع ، ما لم يكن يشارك في قتال ضد صياد . لن تلعب القدرة دورا كبيرا إذا كان ضد رماة أو أي صياد آخر يضع مسافة بينهم .

عرف دوديان أنه كان عليهم أن يدعوا مقرهم يكون على علم بقدومه . علاوة على ذلك ، كان عليهم إعداد المكان لفحصه . نظر كلاهما إلى دوديان بكراهية في عيونهما . بعد بعض الوقت جاء فريق من الفرسان . كان معظمهم حرسا كانوا يرتدون درعًا فضيًا قياسيًا ، لكن كان هناك فارسان رسميين يقودانهم .

دخل دوديان وأغلق البوابة الحديدية الضخمة . بعد قفلها بالمفتاح ، بدأ يلفها بالسلاسل السميكة .

كانت هناك عربة ضخمة تشبه زنزانة سجن متحركة .

لقد اعتزم استخدام المتفجرات لإنشاء الفخاخ لاصطياد الوحوش . الآن يبدو أن هذه الخطة لا يمكن أن تكون إلا في الرف لاستخدامها مجددا . كان عليه أن يعافي جسده في الوقت الحالي . بعد ذلك ، كان سيتعمق للبحث عن المزيد من الوحوش . على الأرجح في ذلك الوقت ستكون صناديق البارود هذه مفيدة . علاوة على ذلك ، لم يكن صندوق البارود قادرًا على إصابة الغول لذا فقد علم أنه قد يقابل وحشًا لن يُقتل بالضرورة حتى لو استخدم عشرة صناديق من المتفجرات .

نظر دوديان إلى العربة وفكر في أيامه في السجن . لو كانت لديه قدرة الأظافر الثاقبة فكان بامكانه الهرب من السجن بطريقة أكثر استرخاء .

لقد اعتزم استخدام المتفجرات لإنشاء الفخاخ لاصطياد الوحوش . الآن يبدو أن هذه الخطة لا يمكن أن تكون إلا في الرف لاستخدامها مجددا . كان عليه أن يعافي جسده في الوقت الحالي . بعد ذلك ، كان سيتعمق للبحث عن المزيد من الوحوش . على الأرجح في ذلك الوقت ستكون صناديق البارود هذه مفيدة . علاوة على ذلك ، لم يكن صندوق البارود قادرًا على إصابة الغول لذا فقد علم أنه قد يقابل وحشًا لن يُقتل بالضرورة حتى لو استخدم عشرة صناديق من المتفجرات .

” الى العربة ” . نظر أحد الفرسان إلى دوديان من فجوة خوذته وتحدث بلهجة باردة .

خرج دوديان من الباب الداخلي للجدار العملاق ورأى فرسان النور يحرسون البوابة . تم تنبيه كلا الحراس عندما سمعوا الحركة . نظروا إلى الأمتعة في ظهر دوديان . قال أحدهم : ” من فضلك توقف ! لا تتحرك ! ”

جلس دوديان في العربة وقال : ” هيا ، أنا مستعجل ! ”

عرف دوديان أنه كان عليهم أن يدعوا مقرهم يكون على علم بقدومه . علاوة على ذلك ، كان عليهم إعداد المكان لفحصه . نظر كلاهما إلى دوديان بكراهية في عيونهما . بعد بعض الوقت جاء فريق من الفرسان . كان معظمهم حرسا كانوا يرتدون درعًا فضيًا قياسيًا ، لكن كان هناك فارسان رسميين يقودانهم .

” حسنا ! ” ضيق فارس النور عينيه في ازدراء . ولوح بيده : ” دعنا نذهب ! ”

هل الأمر عن الجزيئات ؟

غير الفريق اتجاهه وبدأ التحرك .

كان دوديان مرتاحًا عند التفكير في هذه النقطة . يبدو أنه التفسير الوحيد . وإلا كيف سيكون الظفر حادًا بما يكفي لقطع المعدن إذا لم يستطع اختراق النسيج ؟

كانوا ذاهبين إلى مركز الاحتجاز الذي لم يذهب إليه دوديان لفترة طويلة . وفقًا للقواعد ، قام بتسليم جميع المواد إلى فرسان النور . سيتم نقلهم إلى ‘ معبد العناصر ‘ لتحديد هويتهم .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

يمكنه اختراقهم دون استثناء .

جلس دوديان في العربة وقال : ” هيا ، أنا مستعجل ! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط