نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 228

الفصل الثامن و العشرون بعد المائتين : الآلهة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

نبض قلب دوديان بسرعة وغلى دمه . أراد أن يستعجل ويستخدم الطاقة المتبقية في كبسولة التخزين المجمد لتعلم المعرفة من الرقاقة الخارقة .

ارتدى دوديان رداءًا أسودًا وقناعًا بعد أن جاء إلى المدينة . ومرة أخرى ، ذهب إلى مدخل القسم الذي تم جعله كقصر أرستقراطي .

دوديان عبس و أومأ : ” شكرا لك ” .

أخرج دوديان شهادة هويته المؤقتة وسلمها إلى الحراس عند الباب . استجوبه عدة حراس قبل السماح لدوديان بالمرور .

ارتدى دوديان رداءًا أسودًا وقناعًا بعد أن جاء إلى المدينة . ومرة أخرى ، ذهب إلى مدخل القسم الذي تم جعله كقصر أرستقراطي .

رأى دوديان أربعة من الحاضرين أسفل اللوحة الزيتية الضخمة في قاعة القصر . بعد إطلاعهم على شهادة الهوية المؤقتة ، سمحوا له بالمرور عبر الباب السري .

كان دوديان مندهشًا : ” كيف ستحصلون على فخذ صياد ؟ ”

” لا أعلم ما إذا كانت تقديمي الأخير قد اجتاز أم لا . كنت مشغولا بأعمال الاتحاد ، لذلك لم يكن هناك ما يكفي من الوقت لتلقي النتائج . ” فكر دوديان في طلبه بينما كان يمر عبر الممر المظلم . خرج إلى ميدان تحت الأرض . كان حيا هذه المرة مقارنة بالزيارة السابقة . كان هناك الكثير من الناس يرتدون الأردية والأقنعة و يتجولون في الميدان .

” هاه ؟ ” سمع دوديان صوتاً ينادي به : ” كلب ؟ أوه لا ، الشيطان ؟ ”

بدأ دوديان بالتحقق المحلات التجارية التي تبيع الخدمات والمنتجات على طول الساحة . لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للعثور على متجر يملكه خيميائي من فصيل الحياة . كانت هناك أواني جِرار زجاجية حيث حفظت مجموعة متنوعة من الأعضاء البيولوجية . كان في احدها ذراع امرأة ، وكان في الاخرى رأس طفل . كان هناك كبد و قلب و أعضاء الداخلية أخرى تم نقعها في نوع من السوائل المركزة للحفاظ عليها طازجة .

رأى دوديان عشر فرسان ظلام أمام قفص ضخم وهم يدخلون القاعة . كانت الأعمدة الفولاذية متينة للغاية . وكانت القضبان سميكة مثل ذراع بالغ . ضاقت عينيه لحظة رأى الجسم داخل القفص . صُدم قلبه أولاً ولكن بعد ذلك امتلأ بالنشوة .

بالإضافة إلى بيع مواد الخيمياء ، كان المتجر يبيع أيضًا بعض صيغ الخيمياء ذات المستوى المنخفض .

” استبدال العيون البيولوجية . تضمين عيون شخص آخر وجعلها تعمل بشكل صحيح ؟ ” رأى دوديان الوصف الذي كتبه الخيميائي . لقد فوجئ كيف تمكن هؤلاء الخيميائيون من إجراء مثل هذا التحول باستخدام هذا المستوى من التكنولوجيا البسيطة . حتى في العصر القديم ، كان لهذا المجال من التكنولوجيا فهم سطحي لهذه القضية . استبدال القلب أو الرأس كان بالفعل الحد .

بالإضافة إلى بيع مواد الخيمياء ، كان المتجر يبيع أيضًا بعض صيغ الخيمياء ذات المستوى المنخفض .

نظر دوديان حوله ولم ير أي شيء عن استبدال الذراع . نظر إلى صاحب المتجر وسأل : ” هل هناك أي طرق لعلاج عظام الساق المكسورة ؟ ”

” بالطبع أنا أعلم ، لقد جئت كل يوم . ” همست عندليب .

كان صاحب المتجر امرأة نحيلة ذات شعر بني . لقد قمعت صوتها الأصلي وتحدثت بصوت منخفض : ” العلاج صعب للغاية . ليس لدينا أي طرق لمساعدتك في ذلك ولكن يمكننا مساعدتك في استبدال الفخذ بواحد جديد . نحن نضمن أنه لن تكون هناك أي آثار جانبية ، علاوة على ذلك ، يمكننا الحصول على أفخاذ عالية المستوى من الصيادين والتأكد من أنه ستكون سهلة الاستخدام للغاية وسوف تشعر كما لو كانت ساقك . هل تريد أن تجرب ؟ ”

واصلت عندليب الحديث بينما رأت رد فعله : ” يبدو أنك لا تعرف حقًا . آه ! تعال ، سأصطحبك لترى . سوف تصاب بالصدمة ! ” مشيت نحو الجانب الأمامي من القاعة المظلمة .

كان دوديان مندهشًا : ” كيف ستحصلون على فخذ صياد ؟ ”

ارتدى دوديان رداءًا أسودًا وقناعًا بعد أن جاء إلى المدينة . ومرة أخرى ، ذهب إلى مدخل القسم الذي تم جعله كقصر أرستقراطي .

” ذلك هو سر متجرنا لذا يرجى أن تسامحني على سريتي . ” صاحب متجر أجاب بأدب .

” أم ” ! دوديان تعافى وأمأ رأسه .

فكر دوديان للحظة : ” هل تعرف أي مكان يمكنني الحصول فيه على علاج كامل ؟ ”

” بالطبع أنا أعلم ، لقد جئت كل يوم . ” همست عندليب .

رأى صاحب المتجر أن دوديان لم يكن مهتما بعملية الشراء لذا تغيرت لهجتها : ” لا أعرف . يجب أن تسأل الخيميائيين من فصيل الحياة . ستكون هناك أدلة ” .

أجاب عندليب : ” يقال إنه تم نقله هنا للعرض . هل ترى الفجوة في الوسط ؟ وفقًا للمضاربة ، هذا الشيء فارغ . ومع ذلك لا يمكن لأحد العثور على الطريقة الصحيحة لفتحه إلا إذا قاموا باستخدام القوة الوحشية و تدميره . الكنيسة المظلمة تقوم بعصف ذهني لإيجاد حل لذلك يقومون باظهاره للعيان لمعرفة ما إذا كان هناك أي شخص يعرف الطريقة الصحيحة لفتحه . انظر هناك ، هناك مكافأة لمن يمكنه فتحه . ”

دوديان عبس و أومأ : ” شكرا لك ” .

” عندليب ؟ ”

” لا تحتاج لذلك . ”

” هاه ؟ ” سمع دوديان صوتاً ينادي به : ” كلب ؟ أوه لا ، الشيطان ؟ ”

استدار دوديان وغادر المحل للبحث عن أماكن أخرى . بالإضافة إلى الخيميائيين من فصيل الحياة فقد فكر في سادة الجرع . على الرغم من أنهم شاركوا بشكل أساسي في إنتاج السموم ، إلا أنهم كانوا على اتصال مع الجوانب الدوائية أيضًا . لذلك قد تكون لديهم وسيلة أيضا .

انذهل دوديان : ” الآلهة ؟ ”

” هاه ؟ ” سمع دوديان صوتاً ينادي به : ” كلب ؟ أوه لا ، الشيطان ؟ ”

انذهل دوديان : ” الآلهة ؟ ”

نظر دوديان إلى الوراء لرؤية شخصية جميلة ترتدي قناع بومة . على الرغم من أن ألوان القناع كانت مختلفة مقارنةً بآخر مرة ولكن من خلال جسدها ، عرف أنها كانت هي :

نبض قلب دوديان بسرعة وغلى دمه . أراد أن يستعجل ويستخدم الطاقة المتبقية في كبسولة التخزين المجمد لتعلم المعرفة من الرقاقة الخارقة .

” عندليب ؟ ”

واصلت عندليب الحديث بينما رأت رد فعله : ” يبدو أنك لا تعرف حقًا . آه ! تعال ، سأصطحبك لترى . سوف تصاب بالصدمة ! ” مشيت نحو الجانب الأمامي من القاعة المظلمة .

” صحيح .” رأت عندليب أن دوديان ذكر اسمها المستعار لذلك أدركت أنه كان دوديان : ” لقد مرت عدة أيام . لماذا لم تأتِ بعد ثلاثة أيام لتتسلم الميدالية ؟ ”

رأى دوديان أربعة من الحاضرين أسفل اللوحة الزيتية الضخمة في قاعة القصر . بعد إطلاعهم على شهادة الهوية المؤقتة ، سمحوا له بالمرور عبر الباب السري .

سعل دوديان : ” لقد تأخرت بسبب العمل . كيف عرفت أنني لم أحضر ؟ ”

” بالطبع أنا أعلم ، لقد جئت كل يوم . ” همست عندليب .

” بالطبع أنا أعلم ، لقد جئت كل يوم . ” همست عندليب .

كان دوديان فضوليًا وهو يسير وراءها .

ابتسم دوديان : ” أنت تعملين بجد ” .

رأى صاحب المتجر أن دوديان لم يكن مهتما بعملية الشراء لذا تغيرت لهجتها : ” لا أعرف . يجب أن تسأل الخيميائيين من فصيل الحياة . ستكون هناك أدلة ” .

” لا! ” نظرت عندليب إليه : ” هل أتيت اليوم لزيارة الجسم من عهد الآلهة ؟ ”

كان صاحب المتجر امرأة نحيلة ذات شعر بني . لقد قمعت صوتها الأصلي وتحدثت بصوت منخفض : ” العلاج صعب للغاية . ليس لدينا أي طرق لمساعدتك في ذلك ولكن يمكننا مساعدتك في استبدال الفخذ بواحد جديد . نحن نضمن أنه لن تكون هناك أي آثار جانبية ، علاوة على ذلك ، يمكننا الحصول على أفخاذ عالية المستوى من الصيادين والتأكد من أنه ستكون سهلة الاستخدام للغاية وسوف تشعر كما لو كانت ساقك . هل تريد أن تجرب ؟ ”

انذهل دوديان : ” الآلهة ؟ ”

” لا! ” نظرت عندليب إليه : ” هل أتيت اليوم لزيارة الجسم من عهد الآلهة ؟ ”

واصلت عندليب الحديث بينما رأت رد فعله : ” يبدو أنك لا تعرف حقًا . آه ! تعال ، سأصطحبك لترى . سوف تصاب بالصدمة ! ” مشيت نحو الجانب الأمامي من القاعة المظلمة .

” هاه ؟ ” سمع دوديان صوتاً ينادي به : ” كلب ؟ أوه لا ، الشيطان ؟ ”

كان دوديان فضوليًا وهو يسير وراءها .

” كيف ظهر الشيء هنا ؟ ” طلب دوديان .

رأى دوديان عشر فرسان ظلام أمام قفص ضخم وهم يدخلون القاعة . كانت الأعمدة الفولاذية متينة للغاية . وكانت القضبان سميكة مثل ذراع بالغ . ضاقت عينيه لحظة رأى الجسم داخل القفص . صُدم قلبه أولاً ولكن بعد ذلك امتلأ بالنشوة .

نظر دوديان حوله ولم ير أي شيء عن استبدال الذراع . نظر إلى صاحب المتجر وسأل : ” هل هناك أي طرق لعلاج عظام الساق المكسورة ؟ ”

” حسنا ، هذا هو الشيء ! ” جرته عندليب إلى مقدمة القفص : ” تحقق من ذلك ! جميع الأجزاء مصنوعة من المعدن . يبدو أن سبائك مركبة نادرة استخدمت في بنائها . إنها ببساطة تحفة فنية . خيمياء السبائك الخاصة بي لا تستحق ذكر إذا قارنتها بهذا الجسم . ”

سعل دوديان : ” لقد تأخرت بسبب العمل . كيف عرفت أنني لم أحضر ؟ ”

لم يكن دوديان يستمع إليها بينما كانت عيناه مركّزة على هذا الشيء المألوف . لقد كان التخزين المجمد الذي ساعده على النجاة لمدة ثلاثمائة عام .

أجاب عندليب : ” يقال إنه تم نقله هنا للعرض . هل ترى الفجوة في الوسط ؟ وفقًا للمضاربة ، هذا الشيء فارغ . ومع ذلك لا يمكن لأحد العثور على الطريقة الصحيحة لفتحه إلا إذا قاموا باستخدام القوة الوحشية و تدميره . الكنيسة المظلمة تقوم بعصف ذهني لإيجاد حل لذلك يقومون باظهاره للعيان لمعرفة ما إذا كان هناك أي شخص يعرف الطريقة الصحيحة لفتحه . انظر هناك ، هناك مكافأة لمن يمكنه فتحه . ”

نبض قلب دوديان بسرعة وغلى دمه . أراد أن يستعجل ويستخدم الطاقة المتبقية في كبسولة التخزين المجمد لتعلم المعرفة من الرقاقة الخارقة .

رأى دوديان أربعة من الحاضرين أسفل اللوحة الزيتية الضخمة في قاعة القصر . بعد إطلاعهم على شهادة الهوية المؤقتة ، سمحوا له بالمرور عبر الباب السري .

رأت عندليب أن دوديان لم يجب عليها بل كان ينظر بذهول إلى الجسم . كانت راضية تمامًا : ” أليس هذا مروعًا جدًا ؟ ”

” حسنا ، هذا هو الشيء ! ” جرته عندليب إلى مقدمة القفص : ” تحقق من ذلك ! جميع الأجزاء مصنوعة من المعدن . يبدو أن سبائك مركبة نادرة استخدمت في بنائها . إنها ببساطة تحفة فنية . خيمياء السبائك الخاصة بي لا تستحق ذكر إذا قارنتها بهذا الجسم . ”

” أم ” ! دوديان تعافى وأمأ رأسه .

رأى دوديان عشر فرسان ظلام أمام قفص ضخم وهم يدخلون القاعة . كانت الأعمدة الفولاذية متينة للغاية . وكانت القضبان سميكة مثل ذراع بالغ . ضاقت عينيه لحظة رأى الجسم داخل القفص . صُدم قلبه أولاً ولكن بعد ذلك امتلأ بالنشوة .

” انظر فقط إلى هذا المنحنى . لم أر أبداً جسمًا معدنيًا كبيرًا يتشكل في مثل هذا النموذج . من الصعب جدًا تخيل كيف تم تحسينه . علاوة على ذلك ، لم يتحلل لأكثر من ثلاثمائة عام . إنه لأمر مدهش ! ” هتفت حيث لم تستطع التوقف عن التعبير عن مشاعرها .

فكر دوديان للحظة : ” هل تعرف أي مكان يمكنني الحصول فيه على علاج كامل ؟ ”

” كيف ظهر الشيء هنا ؟ ” طلب دوديان .

ابتسم دوديان : ” أنت تعملين بجد ” .

أجاب عندليب : ” يقال إنه تم نقله هنا للعرض . هل ترى الفجوة في الوسط ؟ وفقًا للمضاربة ، هذا الشيء فارغ . ومع ذلك لا يمكن لأحد العثور على الطريقة الصحيحة لفتحه إلا إذا قاموا باستخدام القوة الوحشية و تدميره . الكنيسة المظلمة تقوم بعصف ذهني لإيجاد حل لذلك يقومون باظهاره للعيان لمعرفة ما إذا كان هناك أي شخص يعرف الطريقة الصحيحة لفتحه . انظر هناك ، هناك مكافأة لمن يمكنه فتحه . ”

الفصل الثامن و العشرون بعد المائتين : الآلهة . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

نظر دوديان إلى لوحة إعلانات التي كانت عندليب تشير إليها . في الأعلى كان هناك إشعار مكافأة . ” سيتم منح مكافأة قدرها 100.000 نقطة خيميائية لأي شخص يمكنه فتح جسم الآلهة . ”
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مبروك علينا لقد أصبحنا آلهة والعياذ بالله

” صحيح .” رأت عندليب أن دوديان ذكر اسمها المستعار لذلك أدركت أنه كان دوديان : ” لقد مرت عدة أيام . لماذا لم تأتِ بعد ثلاثة أيام لتتسلم الميدالية ؟ ”

” بالطبع أنا أعلم ، لقد جئت كل يوم . ” همست عندليب .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط