نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 233

الفصل الثالث و الثلاثين بعد المائتين : انتزاع الكبسولة
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

بحلول الساعة السابعة كان عدد الناس في الساحة كثيفًا للغاية . كانت الأجواء حية للغاية حيث ذهب الناس يسارا و يمينا . بعد الساعة 12 في الليل بدأت الأرقام في الانخفاض تدريجيا مع خروج الناس من القسم .

بعد يومين من دعوة كيري لدوديان .

بعد اجتياز الفحوصات عند اللوحة الزيتية الضخمة مرّ عبر الممرات وجاء إلى الساحة المظلمة . نظر دوديان حوله ورأى أنه لا يوجد شيء غير عادي . ذهب إلى القاعة ولاحظ لفترة من الوقت . بعد ذلك عاد إلى الساحة وذهب إلى أحد متاجر الجرع . كانت هناك العديد من الزجاجات والجرار بألوان مختلفة موضوعة في المتجر .

كالمعتاد تناول دوديان الإفطار مع العجوز فولين في الصباح الباكر . بعد ذلك غادر قلعة ريان إلى بلدة أخرى . نزل من العربة ومشى في البرية ووصل إلى البلدة حيث تم انتاج البارود . لقد اشتروا عربة صغيرة كانت متوقفة في الفناء خلف الورشة .

بسبب المعارضة والفزع بدأ الناس يطرقون بعضهم البعض وهم يحاولون الخروج من القاعة . أولئك الذين طرقوا أرضا سوف يتم الصعود فوقعهم ودوسهم من قبل الحشد المذعور . بدأ الناس في الضغط على بعضهم البعض وزاد عدد الأشخاص الذين تعثروا وسقطوا .

بدت العربة عادة جدا . كان دوديان قد طلب من بارتون والآخران إعداد البارود مسبقًا . لقد أنتجوا سبعة صناديق من البارود التي تم نقلها إلى مقصورة العربة . أخرج العربة وذهب إلى قسم الكنيسة المظلمة .

” إنه سم ! ”

توقف أمام القصر . أظهر لهم دوديان ميدالية الخيميائي . قاموا ببعض الاختبارات للتحقق من صحة هويته . فحص أحد الحراس مقصورة العربة : ” ما هذا ؟ ”

بعد يومين من دعوة كيري لدوديان .

أجاب دوديان : ” منتجات للبيع ” .

كان الناس خائفين بسبب الضوضاء المفاجئة .

لم يتحدث الحرس بعد الآن كما فتحوا الباب للسماح للعربة لدخول ساحة القصر .

الضباب الأخضر انتشر بسرعة حول القاعة و اكتنف المكان . الغالبية العظمى من الناس داخل القاعة لم يتمكنوا من الهرب وتم تغطيتهم بالضباب الأخضر . واحدا تلو الآخر سقطوا على الأرض .

أوقف دوديان العربة في مكان بعيد حيث كانت ست عربات أخرى متوقفة . قفز دوديان من العربة وربط الحصان إلى العمود ودخل القصر .

في النهاية رفعوا أيديهم لحماية أفواههم بينما نظرت عيونهم بعناية . لقد قاموا بسحب سيوفهم من خصورهم . لن يتردد فرسان الظلام في القتل إذا رأوا شخصًا يقترب من القفص . كانوا يدركون أن الهجوم السام قد ارتكبه أشخاص هدفهم انتزاع جسم الآلهة .

بعد اجتياز الفحوصات عند اللوحة الزيتية الضخمة مرّ عبر الممرات وجاء إلى الساحة المظلمة . نظر دوديان حوله ورأى أنه لا يوجد شيء غير عادي . ذهب إلى القاعة ولاحظ لفترة من الوقت . بعد ذلك عاد إلى الساحة وذهب إلى أحد متاجر الجرع . كانت هناك العديد من الزجاجات والجرار بألوان مختلفة موضوعة في المتجر .

بعد اجتياز الفحوصات عند اللوحة الزيتية الضخمة مرّ عبر الممرات وجاء إلى الساحة المظلمة . نظر دوديان حوله ورأى أنه لا يوجد شيء غير عادي . ذهب إلى القاعة ولاحظ لفترة من الوقت . بعد ذلك عاد إلى الساحة وذهب إلى أحد متاجر الجرع . كانت هناك العديد من الزجاجات والجرار بألوان مختلفة موضوعة في المتجر .

كان سادة جرعة من الناس رفيعي المستوى للغاية . سيحاول الناس تجنب إثارة غضبهم . كان البعض منهم يقارن مع كبار الصيادين من حيث القتال . عن طريق إسقاط سم صغير سيكونون قادرين على قتل الخصم بسهولة . كانت هذه هي النقطة الأكثر إثارة للخوف في الوقت الذي تقاتل فيه سادة الجرعة . كان من الصعب فقط اكتشاف هجماتهم .

” هذا هو الضباب الوهمي المخدر وهذا هو المضاد ” . مررت المرأة ذات الأرجواني الزجاجات إلى دوديان. نظرت إليه : ” من فضلك استخدمها بحذر . قطرة صغيرة من السم تكفي لإخماد وعي خنزير بري كبير . علاوة على ذلك ، واحدة من هذه الزجاجات تكفي لجعل سكان بلدة صغيرة يقعون في غيبوبة ” .

” يا رئيس . الشيء الذي أمرت به . هل وصل بعد ؟ ” سأل دوديان صاحب المحل بصوت أجش .

وضع دوديان بعناية الزجاجات عندما سمع كلماتها . التفت بعيدا وبدأ يتجول في المتاجر الأخرى .

كان صاحب المتجر يكتنفه رداء أرجواني . كان لديها شخصية رفيعة ونحيلة . في بعض الأحيان يُكشف معصمها الأبيض عندما تتحرك . كانت هناك العديد من الندوب السوداء القبيحة على معصميها التي كانت لافتة للنظر للغاية . على الأرجح كان نتيجة تآكل السموم . نظرت إلى دوديان : ” إنها جاهزة . بعد الايداع عليك أن تدفع لنا مائتين وخمسين عملة ذهبية . هل أحضرتها ؟ ”

اشتعلت عيون دوديان وهو يقف وراء الحشد وينظر حوله . لقد رأى أنه لا أحد ينظر إليه ، أخرج ببطء عبوتين من الحبر الأخضر من تحت رداءه وألقى بها في اتجاهات مختلفة . ضربت كلا الزجاجتين الحجارة و ترددت أصوات تكسير الزجاجات .

أومأ دوديان وأخرج كيسًا من الذهب من الرداء وسلمه إليها .

بعض الناس الذين كانو رفاق مع بعضهم البعض أشاروا و همسوا . كانوا يعبرون عن آرائهم واكتشافاتهم .

فرغت المرأة ذات الأرجواني العملات الذهبية من الكيس على الطاولة . اختارت بشكل عشوائي القليل منهم واختبرتهم للتحقق مما إذا كانت عملات ذهبية حقيقية . بعد ذلك ، هزت رأسها قليلاً وبدأت في أخذها جميعًا واحدة تلو الأخرى لوضعها مرة أخرى في الكيس : ” جيد ، إنها الكمية المناسبة . سأعطيك زجاجات ” . عندما انتهت من عد العملات الذهبية ، وضعت الحقيبة داخل الخزانة وقفلتها . ثم أخرجت زجاجة حبر أخضر وزجاجة صغيرة أخرى من درج .

بحلول الساعة السابعة كان عدد الناس في الساحة كثيفًا للغاية . كانت الأجواء حية للغاية حيث ذهب الناس يسارا و يمينا . بعد الساعة 12 في الليل بدأت الأرقام في الانخفاض تدريجيا مع خروج الناس من القسم .

” هذا هو الضباب الوهمي المخدر وهذا هو المضاد ” . مررت المرأة ذات الأرجواني الزجاجات إلى دوديان. نظرت إليه : ” من فضلك استخدمها بحذر . قطرة صغيرة من السم تكفي لإخماد وعي خنزير بري كبير . علاوة على ذلك ، واحدة من هذه الزجاجات تكفي لجعل سكان بلدة صغيرة يقعون في غيبوبة ” .

كان الصراخ هو مصدر عدم الارتياح السريع الذي أصاب الحشد في ظرف ثوان . لم يكن على الآخرين أن يتفاعلوا حيث كانوا خائفين وصدموا من الضباب الأخضر الذي اخترق المكان . بدأ الناس ينفدون من القاعة على عجل .

وضع دوديان بعناية الزجاجات عندما سمع كلماتها . التفت بعيدا وبدأ يتجول في المتاجر الأخرى .

أومأ دوديان وأخرج كيسًا من الذهب من الرداء وسلمه إليها .

مر الوقت وجاء المساء .

بعد اجتياز التحقق من البصمات ، أضاءت القاعة المظلمة فجأة . الضوء تم اصداره من التخزين المجمد . إذا رأى شخص آخر المشهد ، فسيظن أنها معجزة .

لم ينخفض ​​عدد الأشخاص في الميدان بل زاد مع مرور الوقت . سيكون هؤلاء الأشخاص مشغولين أثناء النهار بأشياءهم الخاصة ولكن في المساء سيكون لديهم المزيد من الوقت لتوفيره لأنشطة الخيمياء .

بعض الناس الذين كانو رفاق مع بعضهم البعض أشاروا و همسوا . كانوا يعبرون عن آرائهم واكتشافاتهم .

وجد دوديان مكانًا للجلوس والراحة وهو ينتظر الوقت لكي يمر .

الفصل الثالث و الثلاثين بعد المائتين : انتزاع الكبسولة . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

بحلول الساعة السابعة كان عدد الناس في الساحة كثيفًا للغاية . كانت الأجواء حية للغاية حيث ذهب الناس يسارا و يمينا . بعد الساعة 12 في الليل بدأت الأرقام في الانخفاض تدريجيا مع خروج الناس من القسم .

” هذا هو الضباب الوهمي المخدر وهذا هو المضاد ” . مررت المرأة ذات الأرجواني الزجاجات إلى دوديان. نظرت إليه : ” من فضلك استخدمها بحذر . قطرة صغيرة من السم تكفي لإخماد وعي خنزير بري كبير . علاوة على ذلك ، واحدة من هذه الزجاجات تكفي لجعل سكان بلدة صغيرة يقعون في غيبوبة ” .

رأى دوديان أن الوقت قد نَضُجَ . عاد إلى خارج القصر وبقي في العربة للحظة . بعد ذلك عاد إلى الساحة وذهب إلى القاعة . رأى القفص حيث وُضعت وحدة التخزين المجمِّد . كان هناك المئات من الناس الذين كانوا ينظرون إلى كبسولة التخزين . لم يكن عدد أعضاء الكنيسة المظلمة أدنى من الكنيسة المقدسة .

كان الصراخ هو مصدر عدم الارتياح السريع الذي أصاب الحشد في ظرف ثوان . لم يكن على الآخرين أن يتفاعلوا حيث كانوا خائفين وصدموا من الضباب الأخضر الذي اخترق المكان . بدأ الناس ينفدون من القاعة على عجل .

بعض الناس الذين كانو رفاق مع بعضهم البعض أشاروا و همسوا . كانوا يعبرون عن آرائهم واكتشافاتهم .

بحلول الساعة السابعة كان عدد الناس في الساحة كثيفًا للغاية . كانت الأجواء حية للغاية حيث ذهب الناس يسارا و يمينا . بعد الساعة 12 في الليل بدأت الأرقام في الانخفاض تدريجيا مع خروج الناس من القسم .

اشتعلت عيون دوديان وهو يقف وراء الحشد وينظر حوله . لقد رأى أنه لا أحد ينظر إليه ، أخرج ببطء عبوتين من الحبر الأخضر من تحت رداءه وألقى بها في اتجاهات مختلفة . ضربت كلا الزجاجتين الحجارة و ترددت أصوات تكسير الزجاجات .

اشتعلت عيون دوديان وهو يقف وراء الحشد وينظر حوله . لقد رأى أنه لا أحد ينظر إليه ، أخرج ببطء عبوتين من الحبر الأخضر من تحت رداءه وألقى بها في اتجاهات مختلفة . ضربت كلا الزجاجتين الحجارة و ترددت أصوات تكسير الزجاجات .

كان الناس خائفين بسبب الضوضاء المفاجئة .

أخرج دوديان الحبوب من زجاجة الترياق ووضعها داخل فمه . كانت عيناه هادئتين تمامًا وهو يلتصق بالجدار . كان الحشد المجنون قد تجاوزه . جاء إلى مقدمة القفص الضخم ورأى أن عشرة من فرسان الظلام كانوا هناك محيطين و لم يتحركوا بعد . كانت وجوههم شاحبة ولكنهم استمروا في حماية مواقعهم .

رأى الناس دكانا أخضر داكنا يحوم حول القاعة . الزجاجة الثانية قد ضربت القمة ونتيجة لذلك ألقيت شظايا زجاجية على رؤوس البعض .

أومأ دوديان وأخرج كيسًا من الذهب من الرداء وسلمه إليها .

صرخت امرأة .

رأى دوديان أن بصر عينه كان منخفضًا . على الرغم من أنه كان مغطى بالضباب الأخضر ، إلا أنه كان على الأقل قادرًا على رؤية الظلال الداكنة للناس . أحدهم بدا وكأنه اندفع إليه . كما أصيبت ذراعه اليسرى لم يمارس الرماية لبعض الوقت لكنه ركز على ممارسة القتال القريب باستخدام السيوف والخناجر والسكاكين وغيرها من الأسلحة . على الرغم من أنه لم يكن بارعًا ولكنه لم يكن غريبًا عن استخدامها أيضًا .

” إنه سم ! ”

كالمعتاد تناول دوديان الإفطار مع العجوز فولين في الصباح الباكر . بعد ذلك غادر قلعة ريان إلى بلدة أخرى . نزل من العربة ومشى في البرية ووصل إلى البلدة حيث تم انتاج البارود . لقد اشتروا عربة صغيرة كانت متوقفة في الفناء خلف الورشة .

كان الصراخ هو مصدر عدم الارتياح السريع الذي أصاب الحشد في ظرف ثوان . لم يكن على الآخرين أن يتفاعلوا حيث كانوا خائفين وصدموا من الضباب الأخضر الذي اخترق المكان . بدأ الناس ينفدون من القاعة على عجل .

توقف أمام القصر . أظهر لهم دوديان ميدالية الخيميائي . قاموا ببعض الاختبارات للتحقق من صحة هويته . فحص أحد الحراس مقصورة العربة : ” ما هذا ؟ ”

بسبب المعارضة والفزع بدأ الناس يطرقون بعضهم البعض وهم يحاولون الخروج من القاعة . أولئك الذين طرقوا أرضا سوف يتم الصعود فوقعهم ودوسهم من قبل الحشد المذعور . بدأ الناس في الضغط على بعضهم البعض وزاد عدد الأشخاص الذين تعثروا وسقطوا .

اشتعلت عيون دوديان وهو يقف وراء الحشد وينظر حوله . لقد رأى أنه لا أحد ينظر إليه ، أخرج ببطء عبوتين من الحبر الأخضر من تحت رداءه وألقى بها في اتجاهات مختلفة . ضربت كلا الزجاجتين الحجارة و ترددت أصوات تكسير الزجاجات .

ضباب أخضر انتشر مثل الماء المغلي .

في النهاية رفعوا أيديهم لحماية أفواههم بينما نظرت عيونهم بعناية . لقد قاموا بسحب سيوفهم من خصورهم . لن يتردد فرسان الظلام في القتل إذا رأوا شخصًا يقترب من القفص . كانوا يدركون أن الهجوم السام قد ارتكبه أشخاص هدفهم انتزاع جسم الآلهة .

أخرج دوديان الحبوب من زجاجة الترياق ووضعها داخل فمه . كانت عيناه هادئتين تمامًا وهو يلتصق بالجدار . كان الحشد المجنون قد تجاوزه . جاء إلى مقدمة القفص الضخم ورأى أن عشرة من فرسان الظلام كانوا هناك محيطين و لم يتحركوا بعد . كانت وجوههم شاحبة ولكنهم استمروا في حماية مواقعهم .

بعض الناس الذين كانو رفاق مع بعضهم البعض أشاروا و همسوا . كانوا يعبرون عن آرائهم واكتشافاتهم .

في النهاية رفعوا أيديهم لحماية أفواههم بينما نظرت عيونهم بعناية . لقد قاموا بسحب سيوفهم من خصورهم . لن يتردد فرسان الظلام في القتل إذا رأوا شخصًا يقترب من القفص . كانوا يدركون أن الهجوم السام قد ارتكبه أشخاص هدفهم انتزاع جسم الآلهة .

بعض الناس الذين كانو رفاق مع بعضهم البعض أشاروا و همسوا . كانوا يعبرون عن آرائهم واكتشافاتهم .

الضباب الأخضر انتشر بسرعة حول القاعة و اكتنف المكان . الغالبية العظمى من الناس داخل القاعة لم يتمكنوا من الهرب وتم تغطيتهم بالضباب الأخضر . واحدا تلو الآخر سقطوا على الأرض .

كان دوديان متوتراً كما كان يحسب الثواني . أخيرًا بعد دقيقتين كان بإمكانه قطع الأعمدة الحديدية وكانت هناك مساحة كافية له لضغط جسده . لقد تأخر لأكثر من 10 ثوانٍ وفقًا لحساباته . ذهب نحو كبسولة التخزين المجمد .

تداخل الضباب الأخضر مع رؤية دوديان . استخدم خنجرا لاختراق فارس الظالم الذي كان قريبًا منه . لم يكن لدى الفارس فرصة الصراخ وتنبيه زملائه . لكن السيف الذي تمسك به سقط على الأرض وأصدر أصواتاً واضحة . كان تركيز فرسان الظلام الآخرين يتركز على الموقع الذي تردد فيه الصوت . كانوا يعلمون أن الغزاة بدأوا في الهجوم .

رأى دوديان أن بصر عينه كان منخفضًا . على الرغم من أنه كان مغطى بالضباب الأخضر ، إلا أنه كان على الأقل قادرًا على رؤية الظلال الداكنة للناس . أحدهم بدا وكأنه اندفع إليه . كما أصيبت ذراعه اليسرى لم يمارس الرماية لبعض الوقت لكنه ركز على ممارسة القتال القريب باستخدام السيوف والخناجر والسكاكين وغيرها من الأسلحة . على الرغم من أنه لم يكن بارعًا ولكنه لم يكن غريبًا عن استخدامها أيضًا .

بسبب ميزة رؤية دوديان طعن بسرعة ثلاثة من فرسان الظلام على التوالي . كانت أطراف أصابع يده اليسرى تجتاح العمود الحديدي القوي بينما كان يقتل فرسان الظلام الذين هاجموه . لقد كان مقتنعًا بأنه بسبب سماكة الأعمدة الحديدية ، سيستغرق الأمر بعض الوقت لتفريقها .

اشتعلت عيون دوديان وهو يقف وراء الحشد وينظر حوله . لقد رأى أنه لا أحد ينظر إليه ، أخرج ببطء عبوتين من الحبر الأخضر من تحت رداءه وألقى بها في اتجاهات مختلفة . ضربت كلا الزجاجتين الحجارة و ترددت أصوات تكسير الزجاجات .

عندما قتل فارس الظلام الثالث المهاجم ، لم يتمكن الآخرون من الوقوف ضد الضباب السام حيث سقطت أجسادهم برفق واحدًا تلو الآخر .

أومأ دوديان وأخرج كيسًا من الذهب من الرداء وسلمه إليها .

اغتنم دوديان الفرصة على الفور لاستخدام يديه لكسر العمود الحديدي حيث رأى أن لا أحد موجود ليعيقه .

بعض الناس الذين كانو رفاق مع بعضهم البعض أشاروا و همسوا . كانوا يعبرون عن آرائهم واكتشافاتهم .

كان دوديان متوتراً كما كان يحسب الثواني . أخيرًا بعد دقيقتين كان بإمكانه قطع الأعمدة الحديدية وكانت هناك مساحة كافية له لضغط جسده . لقد تأخر لأكثر من 10 ثوانٍ وفقًا لحساباته . ذهب نحو كبسولة التخزين المجمد .

جلب دوديان وجهه أقرب إلى الكبسولة . فتح عينيه وهو ينظر عن كثب إلى الجهاز . قد يتم نسخ بصماته واستخدامها لفتح التخزين المجمد . ولكن التحقق من العين لم يكن من الممكن تكراره من قبل الآخرين . على الأقل سيكون الأمر صعبًا جدًا .

بعد اجتياز التحقق من البصمات ، أضاءت القاعة المظلمة فجأة . الضوء تم اصداره من التخزين المجمد . إذا رأى شخص آخر المشهد ، فسيظن أنها معجزة .

” إنه سم ! ”

” التحقق من القزحية . . . ” تردد صوت أنثوي من التخزين المجمد .

صرخت امرأة .

جلب دوديان وجهه أقرب إلى الكبسولة . فتح عينيه وهو ينظر عن كثب إلى الجهاز . قد يتم نسخ بصماته واستخدامها لفتح التخزين المجمد . ولكن التحقق من العين لم يكن من الممكن تكراره من قبل الآخرين . على الأقل سيكون الأمر صعبًا جدًا .

وضع دوديان بعناية الزجاجات عندما سمع كلماتها . التفت بعيدا وبدأ يتجول في المتاجر الأخرى .

بعد اكتمال التحقق ، تم فتح التخزين المجمد المغلق ببطء . لقد مر ما يقرب من ثماني سنوات منذ أن خرج من التخزين المجمد لأنه لم تعد فيه أي طاقة لمواصلة إبقاء جسده في حالة نوم متجمد . ومع ذلك ، كان لكبسولة التخزين المجمد وظيفتها الشمسية الخاصة . بعد فترة طويلة من شأنها أن تستعيد الطاقة تدريجيا . الآن كان لديها ما يكفي لتشغيل وظائف بسيطة فقط .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

” هذا هو الضباب الوهمي المخدر وهذا هو المضاد ” . مررت المرأة ذات الأرجواني الزجاجات إلى دوديان. نظرت إليه : ” من فضلك استخدمها بحذر . قطرة صغيرة من السم تكفي لإخماد وعي خنزير بري كبير . علاوة على ذلك ، واحدة من هذه الزجاجات تكفي لجعل سكان بلدة صغيرة يقعون في غيبوبة ” .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط