نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 265

ابعد دوديان أنظاره عن البحرية وتبع الحارس طوال الطريق إلى مدخل السجن عبر الطريق الحجري الذي كان مغطى بمياه البحيرة على كلا الجانبين. بين الحين والآخر ، تضرب الأمواج الضخمة الطريق وتطفو المياه وتصب على الطريق الحجري.

استدار أحد الحراس و اسرع مغادرا من الباب الجانبي. على ما يبدو ، توجه لإبلاغ الفرسان.

 

 

لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى مدخل السجن. اقترب الحارس من حارس البوابة وقال بضع كلمات. بعد ذلك ، سلم  الظرف الذي قدمه له دوديان. فحص الآخر محتوى الرسالة وفتح الباب وهو ينظر بلامبالاة إلى دوديان.

“هراء!” هتف  الشاب : “لقد هاجمت أحد الحراس. أنصحك برفع يديك حتى نتمكن من القبض عليك. إذا قاومت فإن جريمتك ستزداد! ”

 

 

“أرجوك”. عاد الحارس إلى دوديان وقال  كما قاد الطريق.

 

 

فرك ‘بلاك تشيكن’ عينيه وصرخ: “هذا هو الطفل الذي هرب من السجن!”

كانت القاعة عند المدخل حية مثل الحانة. كان العديد من الحراس يجلسون في الداخل ويشربون الشاي ويتحدثون. كانت  محتويات محادثاتهم حول السجناء والنساء.

 

 

 

نظر حراس السجن الذين يجلسون في الداخل الى دوديان باهتمام، لكن الإثارة في أعينهم هدأت في اللحظة التي رأوا فيها أنه لا توجد قيود على أيدي أو أقدام دوديان. رمش احدى الحراس في اللحظة التي رأى فيها دوديان. لقد شعر أن هذا الشاب الذي يرتدي ملابس نظيفة كان مألوفًا ولكنه لم يستطع تذكر مكان رؤيته.

 

 

 

” العجوز يوجد شخص ما لإنقاذ(يعني دفع كفالتهم ) الناس”. نادى الحارس الرجل الذي كان يجلس على طاولة في الجزء الخلفي من القاعة.

 

 

 

عدد قليل من الحراس كانوا يلعبون  الأوراق خلف المنضدة . نظر الحراس الذين كانوا يلعبون الورق إليهم. رد أحدهم في اللحظة التي رأى فيها دوديان. كان هناك أثار المفاجئة في عينيه حيث قال: “الشيطان الصغير …”

“أرجوك”. عاد الحارس إلى دوديان وقال  كما قاد الطريق.

 

نهاية الفصل ….

” ‘بلاك تشيكن’ ، هل تعرفه؟” سأل الحارس المجاور له.

” ايها الشيطان الصغير! هل تريد خرق القانون؟! ”

 

 

فرك ‘بلاك تشيكن’ عينيه وصرخ: “هذا هو الطفل الذي هرب من السجن!”

” العجوز يوجد شخص ما لإنقاذ(يعني دفع كفالتهم ) الناس”. نادى الحارس الرجل الذي كان يجلس على طاولة في الجزء الخلفي من القاعة.

 

 

أصيب الحارس الذي وجد دوديان مألوفًا بالذهول. انفجرت القاعة في ضجة.

كانت القاعة عند المدخل حية مثل الحانة. كان العديد من الحراس يجلسون في الداخل ويشربون الشاي ويتحدثون. كانت  محتويات محادثاتهم حول السجناء والنساء.

 

 

“لا عجب لما بدى مألوف قليلاً!”

 

 

فوجئ ‘ماد دوغ ‘.

“هل يجرؤ فعلاً على العودة إلى هنا؟”

 

 

 

“إنه يرتدي زي رجل نبيل لذلك لم أتمكن من التعرف عليه!”

نظر  الشاب  إلى دوديان الذي كان يبتسم. التفت للنظر في  ‘ ماد دوغ ‘. بعد لحظة ، انحنى: “نعم ، ياسيدي”. غمد سيفه مرة أخرى ولوح للآخرين لاتباعه.

 

 

استجاب الرجل في منتصف العمر الذي كان يسمى ” ماد دوغ” لحظة سماع كلمات الآخرين. وضع البطاقات في جيبه ونهض للسير نحو دوديان. وقف أمام دوديان وقال: “الشيطان الصغير ، هل أنت دين ”

 

 

فوجئ ‘ماد دوغ ‘.

سمعه دوديان لكنه لم يرد. بدلاً من ذلك ، ركل ركبته فجأة.بانغ! كاتشا! الركبة هي  اقوى عظمة في جسم الإنسان ، ولكن بعد ركلة دوديان ، تحطمت كما تردد صوت تهشيم العظام. انحنى جسم ‘ماد دوغ’ إلى الأمام  كما ألقى بنفسه على دوديان.

 

 

كان هناك عرق بارد يتدفق أسفل العمود الفقري ل’ماد دوغ ‘ وهو يفكر في كلمات بيتر. حتى الألم من ساقه قد نسي. كان يعلم أنه إذا قاموا بإمساك دوديان حقًا اليوم ، فإن الشخص الوحيد الذي سيذهب إلى السجن سيكون هو نفسه.

رفع دوديان يده اليمنى وأمسك بجسد الرجل: “لا أحتاج إلى هدية ترحيب”. بعد ذلك ، ألقى جسده جانبا.

 

 

 

صدم الحراس الذين كانوا يتحدثون عن دوديان لحظة رؤيتهم لما حدث. لا أحد عتقد أن دوديان سيجرؤ على ضرب حارس في السجن. علاوة على ذلك ، فإن الرجل في منتصف العمر لم يكن حارسًا عاديًا ولكنه كان مدير الطابق الأولى. مهاجمته في السجن كانت مساوية لأعمال شغب صغيرة.

قال القائد الشاب بنبرة باردة: “لم يكسر ساقه بنفسه  ، أليس كذلك؟”

 

“لا عجب لما بدى مألوف قليلاً!”

“توقف!”

“نذل!تجرؤ على  الهجوم على حارس؟! ”

 

نظر فريق الفرسان إلى دوديان. بعد ذلك ، التفوا نحو الحارس الذي وقف وهو يرتجف. ساق الرجل في منتصف العمر كانت مكسورة ، ولم يستطع الوقوف بشكل صحيح. سحب  القائد الشاب سيفه. الفرسان خلفه نصلوا سيوفهم أيضًا عندما رأوا قائدهم يتصرف. تردد صوت العشرات من السيوف التي تجرف غمدها. وجهت كل السيوف إلى دوديان الذي كان يجلس على الكرسي.

” ايها الشيطان الصغير! هل تريد خرق القانون؟! ”

ابعد دوديان أنظاره عن البحرية وتبع الحارس طوال الطريق إلى مدخل السجن عبر الطريق الحجري الذي كان مغطى بمياه البحيرة على كلا الجانبين. بين الحين والآخر ، تضرب الأمواج الضخمة الطريق وتطفو المياه وتصب على الطريق الحجري.

 

 

وقف جميع الحراس وساروا نحو دوديان.

 

 

 

اجتاحتهم عيون دوديان: “يبدو أن طعامك ليس جيدًا”.

استجاب الرجل في منتصف العمر الذي كان يسمى ” ماد دوغ” لحظة سماع كلمات الآخرين. وضع البطاقات في جيبه ونهض للسير نحو دوديان. وقف أمام دوديان وقال: “الشيطان الصغير ، هل أنت دين ”

 

لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى مدخل السجن. اقترب الحارس من حارس البوابة وقال بضع كلمات. بعد ذلك ، سلم  الظرف الذي قدمه له دوديان. فحص الآخر محتوى الرسالة وفتح الباب وهو ينظر بلامبالاة إلى دوديان.

“نذل!تجرؤ على  الهجوم على حارس؟! ”

 

 

اجتاحتهم عيون دوديان: “يبدو أن طعامك ليس جيدًا”.

“أنت رجل ميت!”

 

 

“هل يجرؤ فعلاً على العودة إلى هنا؟”

“بسرعة! استدعى فرسان القاضي! أبلغهم الآن! ”

 

 

 

استدار أحد الحراس و اسرع مغادرا من الباب الجانبي. على ما يبدو ، توجه لإبلاغ الفرسان.

 

 

عدد قليل من الحراس كانوا يلعبون  الأوراق خلف المنضدة . نظر الحراس الذين كانوا يلعبون الورق إليهم. رد أحدهم في اللحظة التي رأى فيها دوديان. كان هناك أثار المفاجئة في عينيه حيث قال: “الشيطان الصغير …”

ابتسم دوديان ومشى نحو طاولة قريبة. سارع الحراس الثلاثة الذين يقفون بجانب الطاولة إلى المشي للخلف.تعثرت أرجلهم ، وسقطوا.

ترجمة : Drake Hale

 

دوديان لم يدخر حتى نظرة عليهم. بدلا من ذلك ، انحنى وأمسك كرسي. ربت الغبار من عليه وجلس.

دوديان لم يدخر حتى نظرة عليهم. بدلا من ذلك ، انحنى وأمسك كرسي. ربت الغبار من عليه وجلس.

كان هناك عرق بارد يتدفق أسفل العمود الفقري ل’ماد دوغ ‘ وهو يفكر في كلمات بيتر. حتى الألم من ساقه قد نسي. كان يعلم أنه إذا قاموا بإمساك دوديان حقًا اليوم ، فإن الشخص الوحيد الذي سيذهب إلى السجن سيكون هو نفسه.

 

لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى مدخل السجن. اقترب الحارس من حارس البوابة وقال بضع كلمات. بعد ذلك ، سلم  الظرف الذي قدمه له دوديان. فحص الآخر محتوى الرسالة وفتح الباب وهو ينظر بلامبالاة إلى دوديان.

بعد لحظات قليلة صدى صوت الحديد والخطوات كما دفع الباب. عاد الحارس مع عشرات فرسان القاضي. رأى الحارس أن دوديان كان جالسًا على الكرسي ، وأشار إليه قائلاً: “إنه هو ! الشخص الذي هاجم الحارس واعد للهجوم على السجن! ”

“حسنا ، أعطني الأصفاد!” لوح القائد الشاب يده.

 

 الفصل 1….

نظر فريق الفرسان إلى دوديان. بعد ذلك ، التفوا نحو الحارس الذي وقف وهو يرتجف. ساق الرجل في منتصف العمر كانت مكسورة ، ولم يستطع الوقوف بشكل صحيح. سحب  القائد الشاب سيفه. الفرسان خلفه نصلوا سيوفهم أيضًا عندما رأوا قائدهم يتصرف. تردد صوت العشرات من السيوف التي تجرف غمدها. وجهت كل السيوف إلى دوديان الذي كان يجلس على الكرسي.

 

 

” لقد فعل! لقد كان هو!” انحنى ‘ ماد دوغ ‘ على الطاولة وانتقل نحو القائد الشاب. بعد أن ابتعد عن دوديان ، أشار ماد دوغ  إليه وهدر: “إنه هو! هذا الشيطان الصغير! هاجمني! اقتله! ”

ابتسم دوديان: “لماذا تتصرف هكذا قبل سماعي تفسيري ؟”

سأل الشاب الرجل في منتصف العمر: ” ‘ماد دوغ’ ، هل هاجمك؟”

 

 

قال القائد الشاب بنبرة باردة: “لم يكسر ساقه بنفسه  ، أليس كذلك؟”

فرك ‘بلاك تشيكن’ عينيه وصرخ: “هذا هو الطفل الذي هرب من السجن!”

 

أصيب الحراس بالدهشة وهم ينظرون إلى بعضهم بعضًا على حين غرة.

هز دوديان كتفيه: “ربما !؟”

 

 

 

“هراء!” هتف  الشاب : “لقد هاجمت أحد الحراس. أنصحك برفع يديك حتى نتمكن من القبض عليك. إذا قاومت فإن جريمتك ستزداد! ”

أصيب الحراس بالدهشة وهم ينظرون إلى بعضهم بعضًا على حين غرة.

 

لم يهتم بيتر بالحراس على كلا الجانبين لأنه توجه مباشرة نحو دوديان. نظر إلى  ‘ ماد دوغ ‘ الذي كان يقف بجانب القائد الشاب: “لقد كسرت ساقيك! لماذا تتهم السيد دين زوراً؟ ”

سأل دوديان: “لقد قلت إنني من هاجمه لكنك لم ترى ذلك  شخصيًا. أنت لم تسأله حتى . هل تدينني مباشرة هكذا؟ ”

“لا تقلق”. وقف دوديان وربت سرواله: “أتذكر الطريق”. توجه نحو الباب على جانب القاعة. تم قفله بقفل حديد. سحب القفل بخفة بيده اليمنى . انهار القفل الحديدي الرفيع ، وفتح الباب برفق.

 

لقد تذكر النظرة البارد والهادئة على وجه دوديان. ربما خطط دوديان بالفعل لمهاجمته حتى يجلب الناس للقبض عليه.

سأل الشاب الرجل في منتصف العمر: ” ‘ماد دوغ’ ، هل هاجمك؟”

 

 

التف بيتر نحو دوديان. كانت هناك ابتسامة لطيفة على وجهه: “السيد  دين ، لقد أصبحت مهندسًا لـ “معبد العناصر”. كل خطوة منك تمثل إرادة إله النور المجيد. لماذا تهتم بهذه الشخصيات الصغيرة؟ ”

” لقد فعل! لقد كان هو!” انحنى ‘ ماد دوغ ‘ على الطاولة وانتقل نحو القائد الشاب. بعد أن ابتعد عن دوديان ، أشار ماد دوغ  إليه وهدر: “إنه هو! هذا الشيطان الصغير! هاجمني! اقتله! ”

 

 

 

 القائد الشاب حدق في دوديان: “هل لديك ما تقوله الآن؟”

 

 

نظر حراس السجن الذين يجلسون في الداخل الى دوديان باهتمام، لكن الإثارة في أعينهم هدأت في اللحظة التي رأوا فيها أنه لا توجد قيود على أيدي أو أقدام دوديان. رمش احدى الحراس في اللحظة التي رأى فيها دوديان. لقد شعر أن هذا الشاب الذي يرتدي ملابس نظيفة كان مألوفًا ولكنه لم يستطع تذكر مكان رؤيته.

هز دوديان رأسه: “لا شيء”.

 

 

 

“حسنا ، أعطني الأصفاد!” لوح القائد الشاب يده.

أصيب الحارس الذي وجد دوديان مألوفًا بالذهول. انفجرت القاعة في ضجة.

 

لقد تذكر النظرة البارد والهادئة على وجه دوديان. ربما خطط دوديان بالفعل لمهاجمته حتى يجلب الناس للقبض عليه.

“لديّ ما أقوله”. تردد صوت لطيف وكريم من وراء القاعة. مشى رجل عجوز يرتدي بدلة أسفل الدرج. فوجئ الحراس الذين رأوه وانحنوا باحترام: “رئيس الخدم …”

أصيب الحارس الذي وجد دوديان مألوفًا بالذهول. انفجرت القاعة في ضجة.

 

“لا تقلق”. وقف دوديان وربت سرواله: “أتذكر الطريق”. توجه نحو الباب على جانب القاعة. تم قفله بقفل حديد. سحب القفل بخفة بيده اليمنى . انهار القفل الحديدي الرفيع ، وفتح الباب برفق.

لم يهتم بيتر بالحراس على كلا الجانبين لأنه توجه مباشرة نحو دوديان. نظر إلى  ‘ ماد دوغ ‘ الذي كان يقف بجانب القائد الشاب: “لقد كسرت ساقيك! لماذا تتهم السيد دين زوراً؟ ”

 

 

” ايها الشيطان الصغير! هل تريد خرق القانون؟! ”

 ‘ ماد دوغ ‘ أصيب بالصدمة.

بعد رحيل الفرسان ، شعر ماد دوغ أن درجة الحرارة في الغرفة أصبحت فوضوية. نظر إلى بيتر: “رئيس الخدم  ، من الواضح أن هذا الطفل …”

 

 

أصيب الحراس بالدهشة وهم ينظرون إلى بعضهم بعضًا على حين غرة.

 

 

 

كان  القائد الشاب مندهشًا أيضًا.

لقد تذكر النظرة البارد والهادئة على وجه دوديان. ربما خطط دوديان بالفعل لمهاجمته حتى يجلب الناس للقبض عليه.

 

 

حمل بيتر نظرة تحدير وهو يتجه نحو القائد الشاب: “إنه مجرد سوء فهم. يمكنك الذهاب الآن. السيد دين هنا لإنقاذ الناس. كيف يمكن أن نتهمه بسوء؟ ”

 

 

 

نظر  الشاب  إلى دوديان الذي كان يبتسم. التفت للنظر في  ‘ ماد دوغ ‘. بعد لحظة ، انحنى: “نعم ، ياسيدي”. غمد سيفه مرة أخرى ولوح للآخرين لاتباعه.

“توقف!”

 

 

بعد رحيل الفرسان ، شعر ماد دوغ أن درجة الحرارة في الغرفة أصبحت فوضوية. نظر إلى بيتر: “رئيس الخدم  ، من الواضح أن هذا الطفل …”

 

 

لم يهتم بيتر بالحراس على كلا الجانبين لأنه توجه مباشرة نحو دوديان. نظر إلى  ‘ ماد دوغ ‘ الذي كان يقف بجانب القائد الشاب: “لقد كسرت ساقيك! لماذا تتهم السيد دين زوراً؟ ”

“ها؟” نظر إليه بيتر وقاطع  كلمات ماد دوغ.

التف بيتر نحو دوديان. كانت هناك ابتسامة لطيفة على وجهه: “السيد  دين ، لقد أصبحت مهندسًا لـ “معبد العناصر”. كل خطوة منك تمثل إرادة إله النور المجيد. لماذا تهتم بهذه الشخصيات الصغيرة؟ ”

 

“لا عجب لما بدى مألوف قليلاً!”

التف بيتر نحو دوديان. كانت هناك ابتسامة لطيفة على وجهه: “السيد  دين ، لقد أصبحت مهندسًا لـ “معبد العناصر”. كل خطوة منك تمثل إرادة إله النور المجيد. لماذا تهتم بهذه الشخصيات الصغيرة؟ ”

 

 

نظر الحراس في القاعة إلى دوديان الذي كسر بسهولة قفل الباب. بعد ذلك ، استعادوا أعينهم ونظروا إلى بيتر.

أضاءت عيون بيتر: “السيد  دين ، هل يمكنك إخبارنا بالأشخاص الذين ستقوم بإنقاذهم؟ هل يجب علي قيادة الطريق؟ ”

 

 

أصيب الحارس الذي وجد دوديان مألوفًا بالذهول. انفجرت القاعة في ضجة.

“لا تقلق”. وقف دوديان وربت سرواله: “أتذكر الطريق”. توجه نحو الباب على جانب القاعة. تم قفله بقفل حديد. سحب القفل بخفة بيده اليمنى . انهار القفل الحديدي الرفيع ، وفتح الباب برفق.

 

 

لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى مدخل السجن. اقترب الحارس من حارس البوابة وقال بضع كلمات. بعد ذلك ، سلم  الظرف الذي قدمه له دوديان. فحص الآخر محتوى الرسالة وفتح الباب وهو ينظر بلامبالاة إلى دوديان.

نظر الحراس في القاعة إلى دوديان الذي كسر بسهولة قفل الباب. بعد ذلك ، استعادوا أعينهم ونظروا إلى بيتر.

لقد تذكر النظرة البارد والهادئة على وجه دوديان. ربما خطط دوديان بالفعل لمهاجمته حتى يجلب الناس للقبض عليه.

 

فرك ‘بلاك تشيكن’ عينيه وصرخ: “هذا هو الطفل الذي هرب من السجن!”

 ماد دوغ عض شفتيه: “هذا الطفل متعجرف للغاية. لا يهم اذا أصيبت وفقدت وجهي … لكن … ”

 

 

 

سخر بيتر: “حتى لو احتجزناه ، فسوف يتم إطلاق سراحه بحلول نهاية اليوم. ومع ذلك ، إذا رفع دعوى ضدك بسبب الافتراء ، فسوف يتم حبسك. من برأيك لديه قوة أكثر؟ أنت أم هو؟ ”

 

 

 

فوجئ ‘ماد دوغ ‘: “هذا الطفل …”

” لقد فعل! لقد كان هو!” انحنى ‘ ماد دوغ ‘ على الطاولة وانتقل نحو القائد الشاب. بعد أن ابتعد عن دوديان ، أشار ماد دوغ  إليه وهدر: “إنه هو! هذا الشيطان الصغير! هاجمني! اقتله! ”

 

 

“انت غبي. بين حين وآخر ، اقرأ صحيفة بدلاً من التمسك بلعب الالعاب. وبهذه الطريقة قد تفرك البراز من عقلك! “كانت عيون بيتر باردة كما تحدت . بعد ذلك ، التفت بعيدا ومشى للطابق العلوي.

 

 

” ايها الشيطان الصغير! هل تريد خرق القانون؟! ”

كان الجو في القاعة متجمداً بعد رحيل بيتر. نظر الجميع إلى بعضهم البعض عندما صرخ أحد الحراس: “لقد قرأت عن الطفل في الصحف الحديثة! أنه دين مهندس وسيط من معبد العناصر! علاوة على ذلك ، فاز بميدالية “العصر”! يا إلهي!”

 

 

“لا تقلق”. وقف دوديان وربت سرواله: “أتذكر الطريق”. توجه نحو الباب على جانب القاعة. تم قفله بقفل حديد. سحب القفل بخفة بيده اليمنى . انهار القفل الحديدي الرفيع ، وفتح الباب برفق.

“ماذا؟!”

 

 

 

الآخرين كانوا مصدومين.

أصيب الحارس الذي وجد دوديان مألوفًا بالذهول. انفجرت القاعة في ضجة.

 

“هراء!” هتف  الشاب : “لقد هاجمت أحد الحراس. أنصحك برفع يديك حتى نتمكن من القبض عليك. إذا قاومت فإن جريمتك ستزداد! ”

فوجئ ‘ماد دوغ ‘.

 

 

 

لم يحب أبدًا قراءة الصحف. على الرغم من أنه كان يسمع الأخبار من فم الحراس الآخرين من حين لآخر ، إلا أنه لم يفكر أبدًا في أن كلا الاسمين يشيران إلى نفس الشخص. كان أحدهم صيادًا سُجن ، والآخر كان مهندس “معبد العناصر”! كان الفرق مثل الليل والنهار!

“ها؟” نظر إليه بيتر وقاطع  كلمات ماد دوغ.

 

لقد تذكر النظرة البارد والهادئة على وجه دوديان. ربما خطط دوديان بالفعل لمهاجمته حتى يجلب الناس للقبض عليه.

كان هناك عرق بارد يتدفق أسفل العمود الفقري ل’ماد دوغ ‘ وهو يفكر في كلمات بيتر. حتى الألم من ساقه قد نسي. كان يعلم أنه إذا قاموا بإمساك دوديان حقًا اليوم ، فإن الشخص الوحيد الذي سيذهب إلى السجن سيكون هو نفسه.

كان هناك عرق بارد يتدفق أسفل العمود الفقري ل’ماد دوغ ‘ وهو يفكر في كلمات بيتر. حتى الألم من ساقه قد نسي. كان يعلم أنه إذا قاموا بإمساك دوديان حقًا اليوم ، فإن الشخص الوحيد الذي سيذهب إلى السجن سيكون هو نفسه.

 

نظر فريق الفرسان إلى دوديان. بعد ذلك ، التفوا نحو الحارس الذي وقف وهو يرتجف. ساق الرجل في منتصف العمر كانت مكسورة ، ولم يستطع الوقوف بشكل صحيح. سحب  القائد الشاب سيفه. الفرسان خلفه نصلوا سيوفهم أيضًا عندما رأوا قائدهم يتصرف. تردد صوت العشرات من السيوف التي تجرف غمدها. وجهت كل السيوف إلى دوديان الذي كان يجلس على الكرسي.

لقد تذكر النظرة البارد والهادئة على وجه دوديان. ربما خطط دوديان بالفعل لمهاجمته حتى يجلب الناس للقبض عليه.

ابتسم دوديان ومشى نحو طاولة قريبة. سارع الحراس الثلاثة الذين يقفون بجانب الطاولة إلى المشي للخلف.تعثرت أرجلهم ، وسقطوا.

نهاية الفصل ….

هز دوديان رأسه: “لا شيء”.

 الفصل 1….

“لا تقلق”. وقف دوديان وربت سرواله: “أتذكر الطريق”. توجه نحو الباب على جانب القاعة. تم قفله بقفل حديد. سحب القفل بخفة بيده اليمنى . انهار القفل الحديدي الرفيع ، وفتح الباب برفق.

ترجمة : Drake Hale

“انت غبي. بين حين وآخر ، اقرأ صحيفة بدلاً من التمسك بلعب الالعاب. وبهذه الطريقة قد تفرك البراز من عقلك! “كانت عيون بيتر باردة كما تحدت . بعد ذلك ، التفت بعيدا ومشى للطابق العلوي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط