نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 267

” سكار !” فوجئ جين عندما سمع كلمات الحارس الشاب. نظر إلى الرجل قوي البنية داخل الزنزانة. كان هناك عدد قليل من الناس الذين كان جين على اتصال بهم في السجن ، وكان سكار أحدهم.

 

 

 

وقف دوديان أمام الزنزانة ونظر إلى الرجل قوي البنية. ابتسم: ” سكار، أخرج”.

أومأ دوديان وتبع الحارس ذو الشعر البني عبر الممر المظلم. كان المكان بطول عشرة أمتار ، وفي نهايته ، كان هناك باب حديدي آخر. كان هناك فرسان القاضي أمامه.

 

 

“دي…” نظرت إليه  سكار حيث كان هناك تعبير معقد على وجهه. كان هذا الإنقاذ المفاجئ مفاجأة كبيرة له. شعر كما لو كان يحلم. تعافى وخرج من القفص. نظر إلى دوديان: “شكرًا …”

قال الحارس الشاب الذي كان يقود الطريق على عجل: “توقف! هذا هو السيد دين ، وهذان هما السجناء الذين تم إنقاذهم من قبله. ”

 

“السيد. عميد ، أنت تتبعه “. توقف الحارس الشاب الذي قادهم إلى القسم الثاني عند المدخل.

ابتسم  دوديان : “يجب أن تكون مستعدًا نفسياً حيث سيكون هناك الكثير من العمل الشاق”.

 ترجمة : Drake Hale

 

كان السجناء يتوسلون و يترجون . تحدث دوديان بصوت عالٍ: “لقد قلت في وقت مبكر أن الحصة محدودة. في المستقبل ، سأخذ في الاعتبار أدائك في السجن. إذا كان لديك شيء أقدره ، فسأعطيك الأولوية “.

لم تكن هناك تعبيرات على وجهه كما قال: “أنا على استعداد لفعل أي شيء طالما يمكنني ترك هذا المكان الملعون”.

 

هز دوديان رأسه : “إذا اتبعتني فسوف تنزف ، ولكن لن تكون هناك دموع”.

 

 

 

نظر سكار إليه بعمق: “أنا أصدقك!”

 

 

 

ابتسم دوديان: “الآن علينا أن دهاب لجلب الشركاء الثلاثة الآخرين. هم في  الطوابق الأخرى. ”

 

 

 

“الطوابق  الأخرى؟” كان جين وسكار مرتبكين.

“اللعنة هذا الطفل بالتأكيد نبيل. كنت لاظهر له ما هو النبيل إذا أعطيتموه لي! ”

 

وقف دوديان أمام الزنزانة ونظر إلى الرجل قوي البنية. ابتسم: ” سكار، أخرج”.

اهتز السجن  كما سمعوا كلمات دوديان.

أشار دوديان نحو أعمق زاوية وقال: “الرقم 7.”

 

قاد الحارس الشاب الطريق.

“لا تذهب!”

“إنها كفالة!”

 

 

“دي ، خذني! أتوسل إليك انقدني! سأفعل كل ما تريد مني! ”

الحارس كان محرجا. نظر بهدوء إلى الملف لتأكيد “رقم” السجين. كان وجهه قاتماً كما قال: “تعال معي.” مشوا مباشرة نحو نهاية القسم.

 

بانغ!بانغ! ترددت أصوات مختلطة مع الضحك من  الزنزانات على اليمين.

“دي …”

 

 

” سكار !” فوجئ جين عندما سمع كلمات الحارس الشاب. نظر إلى الرجل قوي البنية داخل الزنزانة. كان هناك عدد قليل من الناس الذين كان جين على اتصال بهم في السجن ، وكان سكار أحدهم.

 توجه دوديان خطوة بخطوة نحو المخرج. فجأة فكر في شيء ، واجتاحت عيناه الزنزانات . نظر إلى الوراء الى سكار : ” كان من المفترض إرسال شاب إلى هنا قبل بضعة أشهر. كان ينبغي أن يدعي أنه من عائلة ميلانو النبيلة. هل كان هناك شخص كهذا؟ ”

(*لحسن حظك لم يضعوه سابقا في زنزانتك*)

 

“افتح الباب”. قال الحارس.

“قبل بضعة أشهر؟” فكر سكار بكلماته وأومأ برأسه: “كان هناك مثل هذا الشخص. صرخ كلمة “ميلان” يمينا ويسارا عندما جاء. أرسل الرجل إلى زنزانة بيغي (الخنزير) . لقد تم دفع كفالته ، لكن حتى ذلك الوقت أوقعه (**يعني انتم تعرفوني ما حدت لا حاجة للتفسير **) بيغي (الخنزير) عدة مرات. هل كان ذاك الشخص صديقك؟ ”

 

 

 

أجاب دوديان ببطء: “عدو”.

 

 

 

أجاب جين على الفور: “إذا علمنا أنه عدوك لكنا قد طلبنا من بيغي التأكد من أنه لن يظل   عاقلا (سليم العقل) لفترة طويلة. كانت أسرته لتنقذ جسده فقط ولكن ليس روحه. ”

“ها ها ها ها …”

 

نظر إليه أحد الحراس الأربعة: “ماذا عن الإثبات؟”

كان السجناء يتوسلون و يترجون . تحدث دوديان بصوت عالٍ: “لقد قلت في وقت مبكر أن الحصة محدودة. في المستقبل ، سأخذ في الاعتبار أدائك في السجن. إذا كان لديك شيء أقدره ، فسأعطيك الأولوية “.

 

 

نظر سكار إليه بعمق: “أنا أصدقك!”

قاد الحارس الشاب الطريق.

 

 

 الفصل 3…

تبع سكار وجين وراء دوديان حيث غادروا القسم الأول وتوجهوا إلى القسم الثاني من السجن.

رأى دوديان تعبيرًا عن الخوف الشديد على وجه الحارس. ابتسم وسلم الملف إليه: “كن مطمئنًا! أنا هنا ، لذلك لن يجرؤ على إيذائك “.

 

 

بعد لحظات قليلة ، وصلوا إلى الطابق الثاني من السجن. كان أربعة حراس شباب يجلسون في غرفة صغيرة خارج القسم. كانوا يشربون ويلعبون الورق. وقفوا في اللحظة التي رأوا فيها دوديان ، سكار، وجين. لقد شعروا بالقلق لأنهم رأوا جين و سكار يرتديان زي السجن. ركض واحد منهم نحو الجانب على عجل للضغط على الجرس.

أومأ دوديان وتبع الحارس ذو الشعر البني عبر الممر المظلم. كان المكان بطول عشرة أمتار ، وفي نهايته ، كان هناك باب حديدي آخر. كان هناك فرسان القاضي أمامه.

 

نظر كل من الفرسان في دوديان ،  سكار، وجين. عبسوا قليلا لكنهم لم يقولوا شيئا. فتحوا البوابة الحديدية ،  وانفجر الضحك والهتافات المجنونة من الداخل.

قال الحارس الشاب الذي كان يقود الطريق على عجل: “توقف! هذا هو السيد دين ، وهذان هما السجناء الذين تم إنقاذهم من قبله. ”

“دي…” نظرت إليه  سكار حيث كان هناك تعبير معقد على وجهه. كان هذا الإنقاذ المفاجئ مفاجأة كبيرة له. شعر كما لو كان يحلم. تعافى وخرج من القفص. نظر إلى دوديان: “شكرًا …”

 

 

نظر إليه أحد الحراس الأربعة: “ماذا عن الإثبات؟”

 

 

هدأت أصوات الضحك والدردشة على الفور. صاح أحدهم بصوت عالٍ: “كفالة؟ هل سمعت للتو “كفالة”؟

التفت الحارس إلى دوديان: “السيد عميد … ”

اهتز السجن  كما سمعوا كلمات دوديان.

 

“دي ، خذني! أتوسل إليك انقدني! سأفعل كل ما تريد مني! ”

قام دوديان بتسليم الظرف: “هل أنت قلق من أنني سأختلط بالسجناء؟”

كان السجناء يتوسلون و يترجون . تحدث دوديان بصوت عالٍ: “لقد قلت في وقت مبكر أن الحصة محدودة. في المستقبل ، سأخذ في الاعتبار أدائك في السجن. إذا كان لديك شيء أقدره ، فسأعطيك الأولوية “.

 

التفت الحارس إلى دوديان: “السيد عميد … ”

فتح الحارس الظرف واجتاح المحتوى. أعاد الظرف إلى دوديان : “حسنا ، اتبعني”. بعد ذلك ، أخرج المفتاح وفتح البوابة الحديدية الثقيلة.

 

 

 

“السيد. عميد ، أنت تتبعه “. توقف الحارس الشاب الذي قادهم إلى القسم الثاني عند المدخل.

 

 

رأى دوديان تعبيرًا عن الخوف الشديد على وجه الحارس. ابتسم وسلم الملف إليه: “كن مطمئنًا! أنا هنا ، لذلك لن يجرؤ على إيذائك “.

أومأ دوديان وتبع الحارس ذو الشعر البني عبر الممر المظلم. كان المكان بطول عشرة أمتار ، وفي نهايته ، كان هناك باب حديدي آخر. كان هناك فرسان القاضي أمامه.

 الفصل 3…

 

 

نظر دوديان إليهم. كان السجن جزءًا من الجيش ، لكن يبدو أن هناك بعض التعاون مع القاضي.

 

 

“افتح الباب”. قال الحارس.

 

 

“اللعنة هذا الطفل بالتأكيد نبيل. كنت لاظهر له ما هو النبيل إذا أعطيتموه لي! ”

نظر كل من الفرسان في دوديان ،  سكار، وجين. عبسوا قليلا لكنهم لم يقولوا شيئا. فتحوا البوابة الحديدية ،  وانفجر الضحك والهتافات المجنونة من الداخل.

 

 

لم تكن هناك تعبيرات على وجهه كما قال: “أنا على استعداد لفعل أي شيء طالما يمكنني ترك هذا المكان الملعون”.

“ماذا يفعل هؤلاء الرجال المجنون؟” غرق وجه الحارس. أخرج العصا من خسره .

 

 

 

كان دوديان ، جين ، و سكار فضوليين. ظل الثلاثة جميعهم في السجن لعدة سنوات لكنهم لم يأتوا قط إلى الطابق الثاني من السجن.

 

 

” سكار !” فوجئ جين عندما سمع كلمات الحارس الشاب. نظر إلى الرجل قوي البنية داخل الزنزانة. كان هناك عدد قليل من الناس الذين كان جين على اتصال بهم في السجن ، وكان سكار أحدهم.

كان هيكل السجن هنا مختلفًا تمامًا عن الطابق الأولى. لم يكن  الرواق مستقيمًا ولكنه بدا وكأنه قاعة دائرية. كانت الزنزانات قريبة من الجدار. تم فصل كل زنزانة عن الآخرى ببضعة أمتار.

رأى الحارس أن السجينين كانا يضربان القفص ، فصرخ: “الأوباش! توقف فورا! هل تريد أن تموت؟”

 

 

بانغ!بانغ! ترددت أصوات مختلطة مع الضحك من  الزنزانات على اليمين.

لوح الحارس الشاب بالهراوة وضرب القفص. وصرخ: “توقفوا الآن! إذا لم تتوقفوا ، فستكون هناك ثلاثة مسامير للشخص الواحد! ”

 

الحارس كان محرجا. نظر بهدوء إلى الملف لتأكيد “رقم” السجين. كان وجهه قاتماً كما قال: “تعال معي.” مشوا مباشرة نحو نهاية القسم.

ضاقت عينا دوديان وهو ينظر إلى  الزنزانة المظلمة. كان هناك شخصان.  احدهما بطول يصل إلى مترين و جسم قوي. وكان للآخر شعر طويل و اصيب في جميع أنحاء جسمه. بدا مثل امرأة. واصل كلاهما ضرب رؤوسهم على أركان الزنزانة.

لم تكن هناك تعبيرات على وجهه كما قال: “أنا على استعداد لفعل أي شيء طالما يمكنني ترك هذا المكان الملعون”.

 

 

أضاءت عيون دوديان وهو ينظر حوله نحو اتجاههم.

 

 

“هل سيتم إنقاذ السبعة؟”

رأى الحارس أن السجينين كانا يضربان القفص ، فصرخ: “الأوباش! توقف فورا! هل تريد أن تموت؟”

أضاءت عيون دوديان وهو ينظر حوله نحو اتجاههم.

 

 ترجمة : Drake Hale

“يو ، يو!”

“دي…” نظرت إليه  سكار حيث كان هناك تعبير معقد على وجهه. كان هذا الإنقاذ المفاجئ مفاجأة كبيرة له. شعر كما لو كان يحلم. تعافى وخرج من القفص. نظر إلى دوديان: “شكرًا …”

 

“قبل بضعة أشهر؟” فكر سكار بكلماته وأومأ برأسه: “كان هناك مثل هذا الشخص. صرخ كلمة “ميلان” يمينا ويسارا عندما جاء. أرسل الرجل إلى زنزانة بيغي (الخنزير) . لقد تم دفع كفالته ، لكن حتى ذلك الوقت أوقعه (**يعني انتم تعرفوني ما حدت لا حاجة للتفسير **) بيغي (الخنزير) عدة مرات. هل كان ذاك الشخص صديقك؟ ”

“انظروا إلى هذا الأحمق الذي جلب ثلاثة أشخاص جدد!”

 

 

 

“ها ها ها ها …”

 

 

بانغ!بانغ! ترددت أصوات مختلطة مع الضحك من  الزنزانات على اليمين.

لوح الحارس الشاب بالهراوة وضرب القفص. وصرخ: “توقفوا الآن! إذا لم تتوقفوا ، فستكون هناك ثلاثة مسامير للشخص الواحد! ”

 

 

 

توقف كلاهما في اللحظة التي سمعوا فيها كلمة “ثلاثة مسامير”. ابتسم الرجل القوي المليء بالدماء من الأذن إلى الأذن: “الشيطان الصغير حصلت على مائة وسبعة وثلاثين. تخسر! ”

وقف دوديان أمام الزنزانة ونظر إلى الرجل قوي البنية. ابتسم: ” سكار، أخرج”.

 

 

“حسنا!” تحدث الرجل ذو الشعر الطويل بصوت خشن: “إذا لم يوقفنا هذا الأحمق ، لكنا سنرى من سيضحك في النهاية”.

 

 

“هل سيتم إنقاذ السبعة؟”

“الخسارة هي الخسارة ، ها ها ها … …” تحدث الرجل قوي البنية.

 

 

 

كان وجه الحارس قبيحًا ، لكنه لم يستمر في الاهتمام بهذين الاثنين.  استدار إلى دوديان: “أي واحد تريد اكفاله؟”

قال الحارس الشاب الذي كان يقود الطريق على عجل: “توقف! هذا هو السيد دين ، وهذان هما السجناء الذين تم إنقاذهم من قبله. ”

 

 

أشار دوديان نحو أعمق زاوية وقال: “الرقم 7.”

لوح الحارس الشاب بالهراوة وضرب القفص. وصرخ: “توقفوا الآن! إذا لم تتوقفوا ، فستكون هناك ثلاثة مسامير للشخص الواحد! ”

 

 

 تغير صوت الحارس: “أعطني الرسالة حتى أتمكن من التحقق من الملف مرة أخرى.”

قام دوديان بتسليم الظرف: “هل أنت قلق من أنني سأختلط بالسجناء؟”

 

 

رأى دوديان تعبيرًا عن الخوف الشديد على وجه الحارس. ابتسم وسلم الملف إليه: “كن مطمئنًا! أنا هنا ، لذلك لن يجرؤ على إيذائك “.

نظر كل من الفرسان في دوديان ،  سكار، وجين. عبسوا قليلا لكنهم لم يقولوا شيئا. فتحوا البوابة الحديدية ،  وانفجر الضحك والهتافات المجنونة من الداخل.

 

 

الحارس كان محرجا. نظر بهدوء إلى الملف لتأكيد “رقم” السجين. كان وجهه قاتماً كما قال: “تعال معي.” مشوا مباشرة نحو نهاية القسم.

 

 

“يو ، يو!”

هدأت أصوات الضحك والدردشة على الفور. صاح أحدهم بصوت عالٍ: “كفالة؟ هل سمعت للتو “كفالة”؟

 

 

 

“إنها كفالة!”

 

 

نظر دوديان إليهم. كان السجن جزءًا من الجيش ، لكن يبدو أن هناك بعض التعاون مع القاضي.

“هل سيتم إنقاذ السبعة؟”

 

 

نظر كل من الفرسان في دوديان ،  سكار، وجين. عبسوا قليلا لكنهم لم يقولوا شيئا. فتحوا البوابة الحديدية ،  وانفجر الضحك والهتافات المجنونة من الداخل.

“اللعنة هذا الطفل بالتأكيد نبيل. كنت لاظهر له ما هو النبيل إذا أعطيتموه لي! ”

 

(*لحسن حظك لم يضعوه سابقا في زنزانتك*)

 

نهاية الفصل …

 

 الفصل 3…

ضاقت عينا دوديان وهو ينظر إلى  الزنزانة المظلمة. كان هناك شخصان.  احدهما بطول يصل إلى مترين و جسم قوي. وكان للآخر شعر طويل و اصيب في جميع أنحاء جسمه. بدا مثل امرأة. واصل كلاهما ضرب رؤوسهم على أركان الزنزانة.

 ترجمة : Drake Hale

 

الحارس كان محرجا. نظر بهدوء إلى الملف لتأكيد “رقم” السجين. كان وجهه قاتماً كما قال: “تعال معي.” مشوا مباشرة نحو نهاية القسم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط