نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 269

نظر دوديان نحو الباب وقال للحارس: “افتح الباب”.

“لكن عليك الانتظار لفترة أطول قليلاً”. نظر دوديان إلى الحارس: “سأضطر لازعاجك لمساعدتي في الحصول على الرقم 1.”

 

 

تردد الحارس ، لكنه لا يزال يسحب مفتاحًا ويفتح الباب. فتحت البوابة الحديدية الثقيلة ، ورأى الحشد مظهر الشخص. كان طوله حوالي متر وثمانين سنتيمترا. كان الجزء العلوي من جسمه عارياً وكانت عضلاته مرئية. كانت هناك ندوب سكين عميقة حول صدره. تم ثقب كلا الجانبين من الكتف مع المسامير. لكن المسامير المستخدمة عليه كانت مختلفة تمامًا عن تلك المستخدمة على  دوديان ورجل العجوز و سكار وجين. هذه المسامير تشبه مخالب الحيوان. وعلاوة على ذلك ، كانت السلاسل الحديد شائكة حول جسمه فوق المسامير. أيضا ، تم تثبيت سلسلتين قويتين على أطراف المسامير و ملتصقة على الجدار الخلفي. كانت الأصوات التي ارتدت سابقا نتيجة لذلك. باختصار سحب المسامير كان مستحيلا.

 

 

أشرقت اشعة الشمس الدافئة على الحشد. اخد  سكار وجين نفسا عميقا. كانت عيونهم مليئة بالإثارة. حتى أنهم لم يحلموا برؤية الشمس بعد مضي عدة سنوات. لقد كان مشهد نسيه في عمق ذاكرتهم.

“افتحهم !” ابتسم الرجل المفتول من الأذن إلى الأذن. كان هناك صفين غير مكتملين من الأسنان الصفراء بارزان كما ابتسم الرجل.

 

 

 

 بدى الحارس في حيرة من أمره. سحب المفاتيح  ودخل بعناية إلى الزنزانة. فتح السلاسل ، وبصوت “بانغ” مزدوج سقطت كلتا السلاسل على الأرض.

جاء الجميع نحو العربة بالقرب من البحيرة. كلهم نظروا إلى اللافتة الملتصقة أعلى العربة. كان هناك أثر  المفاجاة على وجه الرقم 7: “عائلة ريان؟”

 

كان سكار وجين مندهشين لكن فكرا فجأة في شيء وقال سكار: “يجب أن أبقى هنا”.

الرجل المفتول لعق شفتيه. بعد ذلك ، قام بلف رقبته ، تردد صوت طقطقة العظام. خرج ببطء من زنزانته ونظر إلى دوديان: ” فتى  ، دعنا نخرج من هنا. العم لا يريد البقاء هنا بعد الآن. ”

 

 

 

“لكن عليك الانتظار لفترة أطول قليلاً”. نظر دوديان إلى الحارس: “سأضطر لازعاجك لمساعدتي في الحصول على الرقم 1.”

تم فتح السلاسل عن الصليب.

 

تغير وجه الرقم 3 قليلاً عندما سمع كلمات دوديان: “الرقم 1؟ هل يجب عليك إنقاذ الرقم 1؟ ”

هز دوديان رأسه: “امضي قدمًا وافعل ما أقول لك”.

 

كان الحارس أول من دخل بعد فتح البوابة الحديدية الثقيلة. تابع دوديان والآخرين من بعده. التقط الرجل العجوز مصباح الزيت من الحائط. جذبت الشخصية المصلوبة فجأة انتباه الحشد.

“هل لديك مشكلة في ذلك؟” أعاد دوديان نظره إليه.

لا عجب أن الحارس تجرأ على فتح الباب بهدوء بعد أن لم يتلق رداً من الداخل.

 

ابتسم الرجل العجوز كما راى المشهد. أمسك بمقبض الباب ودخل المقصورة. جلس على الجانب المقابل لدوديان. رقم ثلاثة شخر ودخل المقصورة. جلس قبالة الرجل العجوز بالقرب من دوديان.

ابتلع الرجل المفتول كلامه . اضاق عينيه ويضحك: “بالطبع لا. أيا كان ما تقوله.”

على الرغم من أن دوديان كان يتوقع أن يحصل الشخص الأول على “رعاية” استثنائية لكنه لم يتوقع مثل هذه المعاملة القاسية. تم ثقب جسدها كله بالمسامير. لم تستطع التحرك أو الاستلقاء.

 

 

استعاد دوديان عينيه ونظر إلى حارس السجن.

 

 

 

أغلق الحارس الزنزانة ومشى أمام الحشد. بعد الزاوية ، وصلوا إلى طريق مسدود. كانت هناك  زنزانتين ، توجه نحو الزنزانة الموجودة على اليسار: “رقم واحد ، هناك شخص لانقاذك. إستعد.”

 

 

ابتسم الرجل العجوز كما راى المشهد. أمسك بمقبض الباب ودخل المقصورة. جلس على الجانب المقابل لدوديان. رقم ثلاثة شخر ودخل المقصورة. جلس قبالة الرجل العجوز بالقرب من دوديان.

لم يكن هناك رد من الزنزانة .

أجاب دوديان: “ليس بعد ، ولكن في المستقبل”.

 

تردد الحارس ، لكنه لا يزال يسحب مفتاحًا ويفتح الباب. فتحت البوابة الحديدية الثقيلة ، ورأى الحشد مظهر الشخص. كان طوله حوالي متر وثمانين سنتيمترا. كان الجزء العلوي من جسمه عارياً وكانت عضلاته مرئية. كانت هناك ندوب سكين عميقة حول صدره. تم ثقب كلا الجانبين من الكتف مع المسامير. لكن المسامير المستخدمة عليه كانت مختلفة تمامًا عن تلك المستخدمة على  دوديان ورجل العجوز و سكار وجين. هذه المسامير تشبه مخالب الحيوان. وعلاوة على ذلك ، كانت السلاسل الحديد شائكة حول جسمه فوق المسامير. أيضا ، تم تثبيت سلسلتين قويتين على أطراف المسامير و ملتصقة على الجدار الخلفي. كانت الأصوات التي ارتدت سابقا نتيجة لذلك. باختصار سحب المسامير كان مستحيلا.

اتجه الحارس إلى جانب الممر والتقط مصباح زيت. تم اقترب من العمود الحديدي للزنزانة  وفحص داخلها. شعر بالارتياح بعد أن رأى أنه لا يوجد شيء غريب داخل الزنزانة. وضع مصباح الزيت في مكانه الأصلي وفتح البوابة الحديدية.

تغير وجه الرقم 3 قليلاً عندما سمع كلمات دوديان: “الرقم 1؟ هل يجب عليك إنقاذ الرقم 1؟ ”

 

 

رأى دوديان أن الحارس كان يتصرف بغرابة شديدة. نظر من خلال الظلام. لم تتأثر رؤيته ، لذلك رأى بوضوح أن هناك صليبًا في نهاية الزنزانة . العديد من السلاسل والمسامير قد أغلقت شخصا نحيفا على الصليب. كان شعرها طويلاً للغاية وصل الى ركبتيها. كانت معظم الملابس على جسدها ممزقة ، وتم الكشف عن أجزاء كبيرة من الجلد. كانت هناك بقع دموية حتى على ركبتيها.

“هل لديك مشكلة في ذلك؟” أعاد دوديان نظره إليه.

 

قالت ببطء: “فتح”.

على الرغم من أن دوديان كان يتوقع أن يحصل الشخص الأول على “رعاية” استثنائية لكنه لم يتوقع مثل هذه المعاملة القاسية. تم ثقب جسدها كله بالمسامير. لم تستطع التحرك أو الاستلقاء.

 

 

نهاية الفصل …

لا عجب أن الحارس تجرأ على فتح الباب بهدوء بعد أن لم يتلق رداً من الداخل.

 

 

 

كان الحارس أول من دخل بعد فتح البوابة الحديدية الثقيلة. تابع دوديان والآخرين من بعده. التقط الرجل العجوز مصباح الزيت من الحائط. جذبت الشخصية المصلوبة فجأة انتباه الحشد.

استعاد دوديان عينيه ونظر إلى حارس السجن.

 

 

“رقم واحد ، رقم واحد!” تقدم الحارس للوقوف على بعد ثلاثة أمتار من الصليب وصرخ.

 

 

الرجل المفتول لعق شفتيه. بعد ذلك ، قام بلف رقبته ، تردد صوت طقطقة العظام. خرج ببطء من زنزانته ونظر إلى دوديان: ” فتى  ، دعنا نخرج من هنا. العم لا يريد البقاء هنا بعد الآن. ”

 الشخصية المثبتة على الصليب رفعت رأسها ببطء. كانت هناك ابتسامة باهتة على وجهها كما تبعثر شعرها بعيدا عن وجهها . زوج من العيون الداكنة حدق بهم. شعر دوديان بالخطر الذي لا يمكن تفسيره. لم يشعر بمثل هذا الشعور حتى من الصيادين الكبار الآخرين. ومع ذلك ، كان سعيدا. كان الوضع أفضل بكثير من توقعاته.

 

 

“رقم واحد ، رقم واحد!” تقدم الحارس للوقوف على بعد ثلاثة أمتار من الصليب وصرخ.

“شخص ما هنا لإنقاذك.” همس الحارس.

 

 

 

قالت ببطء: “فتح”.

 

 

رأى دوديان أن الحارس كان يتصرف بغرابة شديدة. نظر من خلال الظلام. لم تتأثر رؤيته ، لذلك رأى بوضوح أن هناك صليبًا في نهاية الزنزانة . العديد من السلاسل والمسامير قد أغلقت شخصا نحيفا على الصليب. كان شعرها طويلاً للغاية وصل الى ركبتيها. كانت معظم الملابس على جسدها ممزقة ، وتم الكشف عن أجزاء كبيرة من الجلد. كانت هناك بقع دموية حتى على ركبتيها.

تردد الحارس قائلاً: “سأفعل ولكن لا تكوني غبية . لقد أتى السيد لإنقاذك إذا فعلت شيئًا آخر ، فلن يكون هناك من ينقذك أبدًا “.

 

 

 

المرأة لم تستجب وبدلاً من ذلك نظرت إلى دوديان. كان واضحًا من الملابس أن دوديان لم يكن سجينًا.

 

 

ابتسم الرجل العجوز كما راى المشهد. أمسك بمقبض الباب ودخل المقصورة. جلس على الجانب المقابل لدوديان. رقم ثلاثة شخر ودخل المقصورة. جلس قبالة الرجل العجوز بالقرب من دوديان.

نظر دوديان أيضًا في وجهها. كان قادرا على رؤية زوج العينين البيضاء والسوداء بشكل كامل مليئة بالبرودة والعداء تحدق به.

رقم واحد أيضا دخلت المقصورة. تشاركت الكرسي مع الرقم سبعة. البسمة على وجه الرقم الثالث تلاشت.

 

 

خطى الحارس إلى الأمام لفتح السلاسل التي كانت معلقة على المسامير. كانت المسامير في جميع أنحاء جسدها. لقد اخترقوا يديها ، كتفها ، بطنها وهلم جرا. كان من الصعب تخيل نوع الألم الذي يجب تحمله عندما اخترقت المسامير جسمها. والجزء الذي لا يطاق هو أنها اضطرت للحفاظ على مثل هذا الوضع لفترة طويلة. كيف كانت تأكل وتنام و تتغوط!؟

كان الرجل العجوز ، رقم سبعة ، صامتًا وحافظ على ظهور منخفض.

 

رقم واحد أيضا دخلت المقصورة. تشاركت الكرسي مع الرقم سبعة. البسمة على وجه الرقم الثالث تلاشت.

أصيب سكار وجين بالصدمة أثناء وقوفهم وراء الحشد. لقد ظنوا أن المسامير الموجودة على كتفيهما كانت أكثر الوسائل خطورة وحقدًا لحراس السجن. لم يتوقعوا وجود تعذيب كان أسوأ بعشرات المرات أو أكثر مما تعرضوا له.

اجاحت المرأة عينيها الباردتين ونظرت إلى أسفل.

 

اجاحت المرأة عينيها الباردتين ونظرت إلى أسفل.

“مرحباً ، اسمي دين”. أخبرها دوديان: “أعرف أن لديك عددًا قليلاً من الأعداء. يمكنني مساعدتك في ذلك. ”

على الرغم من أن دوديان كان يتوقع أن يحصل الشخص الأول على “رعاية” استثنائية لكنه لم يتوقع مثل هذه المعاملة القاسية. تم ثقب جسدها كله بالمسامير. لم تستطع التحرك أو الاستلقاء.

 

ترجمة :Drake Hale

باانغ!

نظر دوديان نحو الباب وقال للحارس: “افتح الباب”.

 

خطى الحارس إلى الأمام لفتح السلاسل التي كانت معلقة على المسامير. كانت المسامير في جميع أنحاء جسدها. لقد اخترقوا يديها ، كتفها ، بطنها وهلم جرا. كان من الصعب تخيل نوع الألم الذي يجب تحمله عندما اخترقت المسامير جسمها. والجزء الذي لا يطاق هو أنها اضطرت للحفاظ على مثل هذا الوضع لفترة طويلة. كيف كانت تأكل وتنام و تتغوط!؟

تم فتح السلاسل عن الصليب.

 

 

جاء الجميع نحو العربة بالقرب من البحيرة. كلهم نظروا إلى اللافتة الملتصقة أعلى العربة. كان هناك أثر  المفاجاة على وجه الرقم 7: “عائلة ريان؟”

تحرر جسد المرأة واستعادت حريتها. لكن المسامير كانت لا تزال على جسدها. ركزت عينيها على دوديان: “متى؟” كان صوتها جميلًا للغاية.

 

 

 

أجاب دوديان: “ليس بعد ، ولكن في المستقبل”.

 

 

 

اجاحت المرأة عينيها الباردتين ونظرت إلى أسفل.

 

 

 

لم يقل دوديان شيئًا وهو يستدير ويغادر الزنزانة. بعد دقائق خرج الجميع إلى القاعة بالخارج. عاد الحراس الذين كانوا جالسين في القاعة إلى مقاعدهم الأصلية بعد مغادرة الخادم بيتر. كانوا يأكلون ويلعبون الورق ، لكن الموضوع تغير وركزوا على دوديان. كانوا يتحدثون عن الشهرة الأخيرة للقوس العسكري.

 

 

أشرقت اشعة الشمس الدافئة على الحشد. اخد  سكار وجين نفسا عميقا. كانت عيونهم مليئة بالإثارة. حتى أنهم لم يحلموا برؤية الشمس بعد مضي عدة سنوات. لقد كان مشهد نسيه في عمق ذاكرتهم.

نادراً ما سمع المدنيون عن القوس العسكري ، لكن الحراس الذين  ينتمون إلى النظام العسكري. كان الجميع قد شاهدوا المقال في الصحيفة العسكرية حول القوس العسكري وكانوا على دراية بوجوده.

كان الرجل العجوز ، رقم سبعة ، صامتًا وحافظ على ظهور منخفض.

 

 

نظر الحراس إلى دوديان لحظة دخولهم القاعة. تغيرت وجوههم في اللحظة التي رأوا فيها الرجل العجوز ، الرجل المفتول ، والمرأة. كانوا يدركون الخطايا التي ارتكبوها. كانوا على وشك الوقوع في الظلام بعد خروجهم.

 

 

 

أشرقت اشعة الشمس الدافئة على الحشد. اخد  سكار وجين نفسا عميقا. كانت عيونهم مليئة بالإثارة. حتى أنهم لم يحلموا برؤية الشمس بعد مضي عدة سنوات. لقد كان مشهد نسيه في عمق ذاكرتهم.

المرأة لم تستجب وبدلاً من ذلك نظرت إلى دوديان. كان واضحًا من الملابس أن دوديان لم يكن سجينًا.

 

أشرقت اشعة الشمس الدافئة على الحشد. اخد  سكار وجين نفسا عميقا. كانت عيونهم مليئة بالإثارة. حتى أنهم لم يحلموا برؤية الشمس بعد مضي عدة سنوات. لقد كان مشهد نسيه في عمق ذاكرتهم.

كان الرجل العجوز ، رقم سبعة ، صامتًا وحافظ على ظهور منخفض.

 

 

 

الرجل المفتول ، رقم ثلاثة ، نظر حوله وبدا أنه يفكر في شيء ما.

 

 

 

الفتاة ، رقم واحد ، كانت تسير إلى نهاية الممر. كان وجهها مغطى بالشعر الطويل ، ولم يكن أحد يعلم ما كانت تخطط له.

 بدى الحارس في حيرة من أمره. سحب المفاتيح  ودخل بعناية إلى الزنزانة. فتح السلاسل ، وبصوت “بانغ” مزدوج سقطت كلتا السلاسل على الأرض.

 

المرأة لم تستجب وبدلاً من ذلك نظرت إلى دوديان. كان واضحًا من الملابس أن دوديان لم يكن سجينًا.

عندما مروا عبر الممر الطويل ، رأوا أسماكًا غريبة تقفز عبر مياه البحيرة.

 

 

كلاهما لم يردا وذهبا للجانب الآخر. ضغطوا أنفسهم على مقعد السائق.

صفر رقم ثلاثة عدة مرات كما رأى الوحوش تحت الماء.

كان سكار وجين مندهشين لكن فكرا فجأة في شيء وقال سكار: “يجب أن أبقى هنا”.

 

باانغ!

جاء الجميع نحو العربة بالقرب من البحيرة. كلهم نظروا إلى اللافتة الملتصقة أعلى العربة. كان هناك أثر  المفاجاة على وجه الرقم 7: “عائلة ريان؟”

نهاية الفصل …

 

رأى دوديان أن الحارس كان يتصرف بغرابة شديدة. نظر من خلال الظلام. لم تتأثر رؤيته ، لذلك رأى بوضوح أن هناك صليبًا في نهاية الزنزانة . العديد من السلاسل والمسامير قد أغلقت شخصا نحيفا على الصليب. كان شعرها طويلاً للغاية وصل الى ركبتيها. كانت معظم الملابس على جسدها ممزقة ، وتم الكشف عن أجزاء كبيرة من الجلد. كانت هناك بقع دموية حتى على ركبتيها.

نظر دوديان إليه: “ذاكرتك جيدة جدًا”.

 

 

صفر رقم ثلاثة عدة مرات كما رأى الوحوش تحت الماء.

عبس الرجل العجوز: “إذا لم أكن مخطئًا ، فإن عائلة ريان هي عائلة نبيلة متدنية تنتمي إلى اتحاد ميلون. هم من المساهمين الصغار في الاتحاد. إذا كانت القوة وراءك هي اتحاد ميلون ، فلماذا أرسلت عائلة ريان العربة؟ ”

 

 

 

أجاب دوديان بلا مبالاة: “اتحاد ميلون عدونا”. وضع قدمًا في العربة. كان قد أعد عربة كبيرة لهذه الرحلة حيث يمكن أن تستوعب خمسة أشخاص في المقصورة.

 

 

 

أخذ كل من سكار وجين زمام المبادرة للصعود ، لكن  دوديان قال لهما: “كلاكما اذهبا إلى الأمام ورافقا السائق”.

رقم واحد أيضا دخلت المقصورة. تشاركت الكرسي مع الرقم سبعة. البسمة على وجه الرقم الثالث تلاشت.

 

“لكن عليك الانتظار لفترة أطول قليلاً”. نظر دوديان إلى الحارس: “سأضطر لازعاجك لمساعدتي في الحصول على الرقم 1.”

كان سكار وجين مندهشين لكن فكرا فجأة في شيء وقال سكار: “يجب أن أبقى هنا”.

 

 

 

هز دوديان رأسه: “امضي قدمًا وافعل ما أقول لك”.

 

 

كان الحارس أول من دخل بعد فتح البوابة الحديدية الثقيلة. تابع دوديان والآخرين من بعده. التقط الرجل العجوز مصباح الزيت من الحائط. جذبت الشخصية المصلوبة فجأة انتباه الحشد.

كلاهما لم يردا وذهبا للجانب الآخر. ضغطوا أنفسهم على مقعد السائق.

 

 

قالت ببطء: “فتح”.

ابتسم الرجل العجوز كما راى المشهد. أمسك بمقبض الباب ودخل المقصورة. جلس على الجانب المقابل لدوديان. رقم ثلاثة شخر ودخل المقصورة. جلس قبالة الرجل العجوز بالقرب من دوديان.

تردد الحارس قائلاً: “سأفعل ولكن لا تكوني غبية . لقد أتى السيد لإنقاذك إذا فعلت شيئًا آخر ، فلن يكون هناك من ينقذك أبدًا “.

 

عبس الرجل العجوز: “إذا لم أكن مخطئًا ، فإن عائلة ريان هي عائلة نبيلة متدنية تنتمي إلى اتحاد ميلون. هم من المساهمين الصغار في الاتحاد. إذا كانت القوة وراءك هي اتحاد ميلون ، فلماذا أرسلت عائلة ريان العربة؟ ”

رقم واحد أيضا دخلت المقصورة. تشاركت الكرسي مع الرقم سبعة. البسمة على وجه الرقم الثالث تلاشت.

 

نهاية الفصل …

 

 الفصل 1….

نادراً ما سمع المدنيون عن القوس العسكري ، لكن الحراس الذين  ينتمون إلى النظام العسكري. كان الجميع قد شاهدوا المقال في الصحيفة العسكرية حول القوس العسكري وكانوا على دراية بوجوده.

ترجمة :Drake Hale

نظر دوديان أيضًا في وجهها. كان قادرا على رؤية زوج العينين البيضاء والسوداء بشكل كامل مليئة بالبرودة والعداء تحدق به.

لم يكن هناك رد من الزنزانة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط