نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 270

“دعنا نذهب!” أمر دوديان السائق .

نظر دوديان إليها بهدوء: “الطريقة الوحيدة لك للعودة إلى الجدار الداخلي هي الاستماع إلى كلماتي. إذا قمتي بأي شيء مضحك ، فلا تفكري حتى في الجدار الداخلي ، ستكون حركتك في الحي السكني صعبة للغاية. ”

 

 

تحركت العربة  ببطء. كان الطريق وعرا ، لذلك هزت العربة الناس الذين كانوا يجلسون داخلها قليلاً.

 

 

ترجمة : Drake Hale

تبعت  العربة الدرب على طول السهول وجاءت إلى ضواحي سجن الزهرة الشائكة . كان هناك فريق من فرسان القاضي يقومون بدورية على الطريق.  بين الحين والآخر ، شوهد الحراس الذين كانوا يجلسون ويختبئون في الأعشاب في الغابة.

 

 

كان وجه الرقم واحد مغطى بالشعر ، وكانت  ثابتة مثل الحجر.

بعد الغابة ، مرت العربة بالمنطقة المقفرة.

 

 

 

كان دوديان صامتًا طوال الطريق: “لقد خرجنا تمامًا من منطقة حماية السجن. إذا كنت تريد سرقتي أو المغادرة ، فيمكنك التصرف الآن. ”

حتى ذلك الحين سيكون لدى دوديان وسائل أخرى لقمعه.

 

 

تحطمت الأجواء الهادئة في المقصورة عندما نظر الرقم سبعة إلى دوديان: “أخي الصغير ، أنت لا تشعر بالتوتر لأنك مع خمسة مجرمين سيئ السمعة.  استطعت انقاذنا لذلك فهذا يعني أن لديك المال للقيام بذلك. لن يكون علاج إصاباتنا مشكلة لأنك ستتمكن من الحصول على “نعمة الإله” من السوق السوداء. بالمناسبة ، إصابة ذراعك اليسرى. هل سببها وحش؟ ”

ابتسم دوديان بخفوت: “إذا كان هذا هو الحال ، فعندما ولدت جدك لم يكن حتى قطرة من السائل.”(*تعرفون اي سائل لا يحتاج للشرح*)

 

اختفت الابتسامة على وجه دوديان حيث امتدت يده اليمنى بسرعة لأنه تجنب لكمة الرقم 3 وضربه في الإبط.

ضاقت عيون رقم 3 وركزت على دوديان وهو يسمع كلمات الرجل العجوز.

ابتسم دوديان بخفوت: “إذا كان هذا هو الحال ، فعندما ولدت جدك لم يكن حتى قطرة من السائل.”(*تعرفون اي سائل لا يحتاج للشرح*)

 

 

ابتسم دوديان: “لماذا يجب أن أكون متوتراً؟ اعتدت أن أكون سجينا في سجن الزهرة الشائكة  ، رغم أنني بُرئت “.

علاوة على ذلك ، إذا لم يكن هناك إصابة على جسد الرقم 3 ، فلن يكون دوديان خصمه.

 

 

“لقد كنت؟” رقم 7 فوجئ. علاوة على ذلك ، بدا الرجل العجوز مهتمًا بالقصة الكاملة: “يبدو أن القوة الكامنة وراء الأخ الصغير كبيرة جدًا. إذا كنت مسجونا حتى مع وجود مثل هذه الخلفية الكبيرة ، فإن العدو لديه خلفية أكبر بكثير. هل هي واحدة من الاتحادات الستة؟ ”

 

 

 

ابتسم دوديان: “كلمة ‘واحدة’ مجرد اضافة “.

كان كل من الرجل العجوز ورقم 3 مرتبكين.

 

أجاب الرجل العجوز: “إذا كان الأمر كذلك ، فسنرافق الطفل معًا ونعود إلى مقره. أنا كبير في السن على أي حال ، لذلك ليست مشكلة كبيرة أن أتعهد بالولاء للطفل. أنا لا أريد ان ألقي كدمية ! ”

كان كل من الرجل العجوز ورقم 3 مرتبكين.

أجاب الرجل العجوز: “إذا كان الأمر كذلك ، فسنرافق الطفل معًا ونعود إلى مقره. أنا كبير في السن على أي حال ، لذلك ليست مشكلة كبيرة أن أتعهد بالولاء للطفل. أنا لا أريد ان ألقي كدمية ! ”

 

ابتسم دوديان: “لماذا يجب أن أكون متوتراً؟ اعتدت أن أكون سجينا في سجن الزهرة الشائكة  ، رغم أنني بُرئت “.

كان وجه الرقم واحد مغطى بالشعر ، وكانت  ثابتة مثل الحجر.

 

 

 

كان رد فعل الرجل العجوز: “الأخ الصغير ، هل تمثل الجيش؟ لم أسمع عن أي قوة يمكن أن تكون عدوا لست اتحادات “.

 

 

 

أجاب دوديان باستخفاف: “لم تسمع لأنني لم أقم بإنشائها بعد”.

نظر الرقم ثلاثة إلى دوديان: “عفريت! لقد تحملتك في السجن. لكن عليك أن تعرف أنني عندما كنت اصطاد خارج الجدار يمينًا ويسارًا ، كنت لا تزال في معدة أمك. سأعطيك ثانيتين للنظر واخبارنا من الراعي  الذي خلفك. بعد أن ندخل عبر قلعة الحدود ، سوف تستمع إلينا. إذا لم يحدث شيء أريده ، فستكون أول من يموت! ”

 

كان كل من الرجل العجوز ورقم 3 مرتبكين.

“أنت؟ انشات؟ “ضحك الرجل العجوز:” أخي الصغير ، وأنا أعلم أن سنك صغير ، لكن ليس من الجيد التفاخر. لقد قمت بإنقاذنا ، وسيسعدني مساعدتك في عملك المشبوه. لكن إذا كان عدوك هو كل الاتحادات الست ، فأعتقد أنه من الأفضل إعادتي إلى السجن. أفضل قضاء أيامي الأخيرة في سلام “.

 

 

 

 هز دوديان كتفيه قائلاً: “إذا كان هذا قرارك ، فيمكنني أن اعادتك الآن”.

نظر دوديان إليها بهدوء: “الطريقة الوحيدة لك للعودة إلى الجدار الداخلي هي الاستماع إلى كلماتي. إذا قمتي بأي شيء مضحك ، فلا تفكري حتى في الجدار الداخلي ، ستكون حركتك في الحي السكني صعبة للغاية. ”

 

 

ابتسم الرجل العجوز: “لا أريد العودة الآن. انظر إليّ ، أنا نسر تنين. لماذا أعود إلى القفص؟ ”

ابتسم دوديان: “لماذا يجب أن أكون متوتراً؟ اعتدت أن أكون سجينا في سجن الزهرة الشائكة  ، رغم أنني بُرئت “.

 

 هز دوديان كتفيه قائلاً: “إذا كان هذا قرارك ، فيمكنني أن اعادتك الآن”.

ألقى دوديان نظرة خاطفة عليه: “أمامي ، هناك نسر تنين ولكن بدون أي أجنحة. إذا كنت ترغب في الحصول عليها ، عليك أن تخطو إلى رأس الجمل!”

 

 

نظر دوديان إليه: “أعتقد من الآن فصاعدا أنك ستُلقب بـ” الغراب العجوز “. لم أكن أعتقد أنك مفكر عميق. ”

اضاق الرجل العجوز عينيه: “أود أن أحاول”.

 

 

ابتسم دوديان: “لماذا يجب أن أكون متوتراً؟ اعتدت أن أكون سجينا في سجن الزهرة الشائكة  ، رغم أنني بُرئت “.

أجاب دوديان بلا مبالاة: “من فضلك ، استمر.”

 

 

فوجئ الرجل العجوز ورقم 3. نظروا إلى دوديان في رهبة. لقد سمعوا منذ فترة طويلة ثرثرة الحراس بأن أحد السجناء قد هرب. علاوة على ذلك ، لم يفكروا أبدًا في أن الشخص الذي كان قادرًا على الهرب من سجن الزهرة الشائكة كان يجلس أمامهم.

نظر الرجل العجوز بعينين نصف مغمضتين ، ولكن في اللحظة التالية رقم واحد ، التي كانت صامتًتا قالت لدوديان: “إذا كنت تستطيع مساعدتي في العودة إلى الجدار الداخلي ، فيمكنني مساعدتك”.

 

 

 

تغير وجه الرجل العجوز حيث كانت عيناه مليئة بالدهشة. وأشار إلى أن الأخير قال “العودة إلى” بدلاً من “الدخول”. وهذا يعني أن الرقم واحد نشأ في الجدار الداخلي!

*ملاحظة : إنقاذ تعني تم دفع كفالته لكني اضع انقاد لأنها مختصرة و توحي بالوضع في السجن … *

 

 

تغير وجه رقم ثلاثة أيضا وتحول قاتما.

“هل أنت الشخص الذي هرب من السجن؟”سألت رقم 1 فجاة .

 

نظر الرجل العجوز بعينين نصف مغمضتين ، ولكن في اللحظة التالية رقم واحد ، التي كانت صامتًتا قالت لدوديان: “إذا كنت تستطيع مساعدتي في العودة إلى الجدار الداخلي ، فيمكنني مساعدتك”.

نظر دوديان إليها بهدوء: “الطريقة الوحيدة لك للعودة إلى الجدار الداخلي هي الاستماع إلى كلماتي. إذا قمتي بأي شيء مضحك ، فلا تفكري حتى في الجدار الداخلي ، ستكون حركتك في الحي السكني صعبة للغاية. ”

 

 

 

رقم واحد حدقت به كما قالت كلمة بكلمة: “أخشى أنك لن تستطيع العودة”.

 

 

نظر دوديان إليها بهدوء: “الطريقة الوحيدة لك للعودة إلى الجدار الداخلي هي الاستماع إلى كلماتي. إذا قمتي بأي شيء مضحك ، فلا تفكري حتى في الجدار الداخلي ، ستكون حركتك في الحي السكني صعبة للغاية. ”

تنهد دوديان لكنه لم يرد.

نظر دوديان إليها بهدوء: “الطريقة الوحيدة لك للعودة إلى الجدار الداخلي هي الاستماع إلى كلماتي. إذا قمتي بأي شيء مضحك ، فلا تفكري حتى في الجدار الداخلي ، ستكون حركتك في الحي السكني صعبة للغاية. ”

 

“أنت؟ انشات؟ “ضحك الرجل العجوز:” أخي الصغير ، وأنا أعلم أن سنك صغير ، لكن ليس من الجيد التفاخر. لقد قمت بإنقاذنا ، وسيسعدني مساعدتك في عملك المشبوه. لكن إذا كان عدوك هو كل الاتحادات الست ، فأعتقد أنه من الأفضل إعادتي إلى السجن. أفضل قضاء أيامي الأخيرة في سلام “.

استرخى وجه الرجل العجوز لحظة سماع كلمات الرقم 1. سخر وهو ينظر إلى دوديان: “هل تعتقد أن تلاتنا سيسمحون لك بالعودة؟ الآن ، أعترف لنا بطاعة من هو راعيك. حتى لو لم تقل أي شيء ، فسوف نستفسر السائق . إذا لم يكن كذلك ، سوف نجد عائلة ريان! سوف لعد الى خمسة ، إذا لم ترد بحلول ذلك الحين فستكون مخاطرة كبيرة بالنسبة لك! ”

ترجمة : Drake Hale

 

بانغ! جعل الألم من الهجوم إلى إبطه رقم 3 يعوي. ومع ذلك ، لم يتوقف دوديان ، ولكنه اسك رقم 3 من ملابسه وسحب الجزء العلوي من جسمه. على الرغم من أن دوديان لم يجر جسمه رقم 3 تمامًا كما تبت جسده ، فقد تركه و القى بلكمة على وجه رقم 3.

“خمسة…”

 

 

نهاية الفصل …

نظر دوديان إليه: “أعتقد من الآن فصاعدا أنك ستُلقب بـ” الغراب العجوز “. لم أكن أعتقد أنك مفكر عميق. ”

أجاب دوديان بلا مبالاة: “من فضلك ، استمر.”

 

نظر الرجل العجوز بعينين نصف مغمضتين ، ولكن في اللحظة التالية رقم واحد ، التي كانت صامتًتا قالت لدوديان: “إذا كنت تستطيع مساعدتي في العودة إلى الجدار الداخلي ، فيمكنني مساعدتك”.

كانت عيون الرجل العجوز قاتمة: “يبدو أنك لا تريد الفرصة التي منحناها لك!” وبعد ذلك نظر إلى الرقم 3: “أنا عجوز، لذلك قد لا أكون قادرًا على التعامل مع هذا الطفل. سأعتمد عليك “.

علاوة على ذلك ، إذا لم يكن هناك إصابة على جسد الرقم 3 ، فلن يكون دوديان خصمه.

 

 

نظر إليه رقم 3 مبتسماً: “لماذا يجب أن أساعدك؟”

نظر دوديان إليها بهدوء: “الطريقة الوحيدة لك للعودة إلى الجدار الداخلي هي الاستماع إلى كلماتي. إذا قمتي بأي شيء مضحك ، فلا تفكري حتى في الجدار الداخلي ، ستكون حركتك في الحي السكني صعبة للغاية. ”

 

ابتسم الرجل العجوز: “لا أريد العودة الآن. انظر إليّ ، أنا نسر تنين. لماذا أعود إلى القفص؟ ”

أجاب الرجل العجوز: “إذا كان الأمر كذلك ، فسنرافق الطفل معًا ونعود إلى مقره. أنا كبير في السن على أي حال ، لذلك ليست مشكلة كبيرة أن أتعهد بالولاء للطفل. أنا لا أريد ان ألقي كدمية ! ”

نظر إليه رقم 3 مبتسماً: “لماذا يجب أن أساعدك؟”

 

ابتسم دوديان بخفوت: “إذا كان هذا هو الحال ، فعندما ولدت جدك لم يكن حتى قطرة من السائل.”(*تعرفون اي سائل لا يحتاج للشرح*)

شخر الرقم 3 كما ضغظ على الكرسي “العجوز كن حذراً من نبرتك عندما تتحدث معي. ليس لدي احترام للكبار! ”

 

 

 

نظر الرقم ثلاثة إلى دوديان: “عفريت! لقد تحملتك في السجن. لكن عليك أن تعرف أنني عندما كنت اصطاد خارج الجدار يمينًا ويسارًا ، كنت لا تزال في معدة أمك. سأعطيك ثانيتين للنظر واخبارنا من الراعي  الذي خلفك. بعد أن ندخل عبر قلعة الحدود ، سوف تستمع إلينا. إذا لم يحدث شيء أريده ، فستكون أول من يموت! ”

 

 

 

ابتسم دوديان بخفوت: “إذا كان هذا هو الحال ، فعندما ولدت جدك لم يكن حتى قطرة من السائل.”(*تعرفون اي سائل لا يحتاج للشرح*)

تغير وجه رقم ثلاثة أيضا وتحول قاتما.

 

لم يتوقع الرجل العجوز أن يتم عكس الوضع. كان الصبي ماهرا وقوي!

“أنت تغازل الموت!” لكم رقم ثلاثة بقبضته نحو خد دوديان.

 

 

 

اختفت الابتسامة على وجه دوديان حيث امتدت يده اليمنى بسرعة لأنه تجنب لكمة الرقم 3 وضربه في الإبط.

 

 

 

بانغ! جعل الألم من الهجوم إلى إبطه رقم 3 يعوي. ومع ذلك ، لم يتوقف دوديان ، ولكنه اسك رقم 3 من ملابسه وسحب الجزء العلوي من جسمه. على الرغم من أن دوديان لم يجر جسمه رقم 3 تمامًا كما تبت جسده ، فقد تركه و القى بلكمة على وجه رقم 3.

تغير وجه رقم ثلاثة أيضا وتحول قاتما.

 

جلس دوديان في كرسيه ولم يتحرك. على الرغم من أن الرقم 3 كان صيادًا كبيرًا ، إلا أنه احتُجز في سجن الزهرة الشائكة  ، ونتيجة لذلك ، لم يكن دستوره في حالة جيدة. كانت هناك مسامير على كتفه مما زاد من ألم لكمة دوديان. علاوة على ذلك ، فقد أخذه على حين غرة. إذا قاتلوا وجهاً لوجه ، فسيكون من الصعب على دوديان الفوز.

قبض  رقم 3 على حافة العربة بيده وسحب جسده مرة أخرى لفتح المسافة. نظر إلى الوراء في دوديان في حالة صدمة.

 

 

كان وجه الرقم واحد مغطى بالشعر ، وكانت  ثابتة مثل الحجر.

لم يتوقع الرجل العجوز أن يتم عكس الوضع. كان الصبي ماهرا وقوي!

 

 

 

جلس دوديان في كرسيه ولم يتحرك. على الرغم من أن الرقم 3 كان صيادًا كبيرًا ، إلا أنه احتُجز في سجن الزهرة الشائكة  ، ونتيجة لذلك ، لم يكن دستوره في حالة جيدة. كانت هناك مسامير على كتفه مما زاد من ألم لكمة دوديان. علاوة على ذلك ، فقد أخذه على حين غرة. إذا قاتلوا وجهاً لوجه ، فسيكون من الصعب على دوديان الفوز.

حدقت به، لكنها لم ترد. تم لفت رأسها.

 

نظر الرجل العجوز بعينين نصف مغمضتين ، ولكن في اللحظة التالية رقم واحد ، التي كانت صامتًتا قالت لدوديان: “إذا كنت تستطيع مساعدتي في العودة إلى الجدار الداخلي ، فيمكنني مساعدتك”.

علاوة على ذلك ، إذا لم يكن هناك إصابة على جسد الرقم 3 ، فلن يكون دوديان خصمه.

 

 

 

حتى ذلك الحين سيكون لدى دوديان وسائل أخرى لقمعه.

نظر إليه رقم 3 مبتسماً: “لماذا يجب أن أساعدك؟”

 

 

“هذه هي مخالفتك الأولى”. نظر دوديان إلى الرجل العجوز بلا مبالاة ورقم ثلاثة: “أمامك فرصتان للمحاولة ، لكن بعد المحاولة الثالثة لن تكون هناك أية فرص. أؤمن أنك ستركع أمامي للتسول والبكاء “.

تغير وجه الرجل العجوز حيث كانت عيناه مليئة بالدهشة. وأشار إلى أن الأخير قال “العودة إلى” بدلاً من “الدخول”. وهذا يعني أن الرقم واحد نشأ في الجدار الداخلي!

 

اختفت الابتسامة على وجه دوديان حيث امتدت يده اليمنى بسرعة لأنه تجنب لكمة الرقم 3 وضربه في الإبط.

تحول وجه الرجل العجوز قبيحًا عندما سمع نغمة دوديان الواثقة. نظر إلى دوديان ثم نظر إلى ركبتيه.

نظر دوديان إليها بهدوء: “الطريقة الوحيدة لك للعودة إلى الجدار الداخلي هي الاستماع إلى كلماتي. إذا قمتي بأي شيء مضحك ، فلا تفكري حتى في الجدار الداخلي ، ستكون حركتك في الحي السكني صعبة للغاية. ”

 

ابتسم دوديان: “كلمة ‘واحدة’ مجرد اضافة “.

“هل أنت الشخص الذي هرب من السجن؟”سألت رقم 1 فجاة .

نهاية الفصل …

 

 

نظر دوديان إليها: “هل سمعت عني؟”

تجمدت قلوبهم. سابقا عندما أخبرهم دوديان أنه كان سجينا أيضًا ، لقد ظنوا أنه تم إنقاذ دوديان. لكنه هرب من السجن!

 

كان وجه الرقم واحد مغطى بالشعر ، وكانت  ثابتة مثل الحجر.

حدقت به، لكنها لم ترد. تم لفت رأسها.

 

 

اضاق الرجل العجوز عينيه: “أود أن أحاول”.

فوجئ الرجل العجوز ورقم 3. نظروا إلى دوديان في رهبة. لقد سمعوا منذ فترة طويلة ثرثرة الحراس بأن أحد السجناء قد هرب. علاوة على ذلك ، لم يفكروا أبدًا في أن الشخص الذي كان قادرًا على الهرب من سجن الزهرة الشائكة كان يجلس أمامهم.

نظر إليه رقم 3 مبتسماً: “لماذا يجب أن أساعدك؟”

 

استرخى وجه الرجل العجوز لحظة سماع كلمات الرقم 1. سخر وهو ينظر إلى دوديان: “هل تعتقد أن تلاتنا سيسمحون لك بالعودة؟ الآن ، أعترف لنا بطاعة من هو راعيك. حتى لو لم تقل أي شيء ، فسوف نستفسر السائق . إذا لم يكن كذلك ، سوف نجد عائلة ريان! سوف لعد الى خمسة ، إذا لم ترد بحلول ذلك الحين فستكون مخاطرة كبيرة بالنسبة لك! ”

تجمدت قلوبهم. سابقا عندما أخبرهم دوديان أنه كان سجينا أيضًا ، لقد ظنوا أنه تم إنقاذ دوديان. لكنه هرب من السجن!

نظر الرجل العجوز بعينين نصف مغمضتين ، ولكن في اللحظة التالية رقم واحد ، التي كانت صامتًتا قالت لدوديان: “إذا كنت تستطيع مساعدتي في العودة إلى الجدار الداخلي ، فيمكنني مساعدتك”.

نهاية الفصل …

 

 الفصل 2…

 

*ملاحظة : إنقاذ تعني تم دفع كفالته لكني اضع انقاد لأنها مختصرة و توحي بالوضع في السجن … *

ألقى دوديان نظرة خاطفة عليه: “أمامي ، هناك نسر تنين ولكن بدون أي أجنحة. إذا كنت ترغب في الحصول عليها ، عليك أن تخطو إلى رأس الجمل!”

ترجمة : Drake Hale

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط