نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 273

أثناء مغادرتهم القلعة بجانب النهر ، أمر دوديان السائق بالسفر إلى أقرب سوق للمواد الخام والذي كان يسمى السوق الشرقية.

 

 

شخر سيرجي وقال بفخر: “يمكنني قتل مئات من الوحش تحت المستوى 20 في اليوم حتى لو كنت غير مسلح. إذا تعافى جسدي … همم… ”

“ما الذي سنفعله هناك؟” نظر سيرجي الذي كان جالسًا في المقصورة إلى دوديان في مفاجأة.

 

 

 

نظر إليه دوديان: “ماذا تعتقد أن الناس يفعلون في سوق المواد الخام؟”

 

 

كانت هناك أقسام للفحم والمعادن والمواد الخام الأخرى. تنتمي إلى فئة المواد الجديدة التي أنشأتها “معبد العناصر”. كان يطلق على المادة الخام الاصطناعية التي تم العثور عليها قبل بضعة عقود “البلاستيك”*. على الرغم من أن تاريخ الصلب كان أقل من الفحم والمواد الخام الأخرى ولكن الطلب عليه لم يكن بأي حال من الأحوال أدنى منها. كانت مبيعات الصلب كبيرة جدا. كل يوم يتم تداول عشرات الآلاف من وحدات الصلب في السوق.

“يشترون المواد الخام؟” شعر سيرجي بالإحباط والحيرة: “ألن تاخدني للخارج للصيد؟”

لم يمضي وقت طويل حتى وصلوا إلى السوق الشرقية. كان السوق كبير جدا. كان بحجم بلدة صغيرة تقريبًا . كان به اقسام مختلف للمواد الخام. تم بناء الطرق داخل السوق بأعلى مستويات الجودة بحيث يمكن نقل العربات إلى أقسام مختلفة دون أي مشاكل.

 

“مهلا ، هذا الرجل هو … …” صدى صوت فجاة.

نظر دوديان إليه بازدراء: “إذا ذهبت وحدك دون أي أسلحة ، فكم من الوحوش يمكن أن تقتل؟”

قالت الفتاة بلهجة مفاجئة: “إذا لم أكن مخطئًا فأنت مهندس من فصيل الخشب. لماذا أنت هنا لشراء الصلب؟ هل هو لاختراعك ​​الجديد؟ هل سيكون له خصائص من الصلب؟ “كان هناك آثر من الإثارة والعبادة في عينيها. ينتمي ‘القوس العسكري’ الذي ابتدعه(من الابداع) دوديان إلى عناصر الخشب ، إلا أنه كان له العديد من خصائص العناصر الذهبية أيضًا.

 

 

شخر سيرجي وقال بفخر: “يمكنني قتل مئات من الوحش تحت المستوى 20 في اليوم حتى لو كنت غير مسلح. إذا تعافى جسدي … همم… ”

همس دوديان: “اخرس”.

 

 

“قليل جدًا”. هز دوديان رأسه.

لذلك كان دوديان يخطط لصقل الصلب المكرر السابقا لتحسين النقاء(* أي أنه سيقوم بصهر الصلب الذي تم صهره مسبقا *). ومع ذلك ، فبالنسبة للجودة التي ترضي دوديان ، سيحتاج إلى ظروف يستطيع فيها استخدام صهر الخبث الكهربائي (*احد طرق الصهر التي تحتاج الكهرباء*). لكن هذه الطريقة تتطلب استخدام الكهرباء.

 

 

فوجئ سيرجي: “لماذا؟”

 

 

(**هههه لا مجال للنقاش افضل قصف هذا اليوم**)

“الوحوش الصغيرة المسكينة . ماذا سنفعل معهم؟”

 

 

“قليل جدًا”. هز دوديان رأسه.

“…”

(*الصلب نوع من المعدن تقريبا متل الحديد أو الفولاذ*)

 

 

لم يمضي وقت طويل حتى وصلوا إلى السوق الشرقية. كان السوق كبير جدا. كان بحجم بلدة صغيرة تقريبًا . كان به اقسام مختلف للمواد الخام. تم بناء الطرق داخل السوق بأعلى مستويات الجودة بحيث يمكن نقل العربات إلى أقسام مختلفة دون أي مشاكل.

“أنه هو!” رأت الفتاة وجه دوديان وبدا أنها تعرف هويته. ركضت اليه بسرور: “هل أنت  دين ؟ المهندس ؟ ”

 

ابتسم دوديان: “ربما ينتمي اختراعي الجديد إلى فصيل الذهب”.

لقد كان الوقت مبكرا جدا ، لكن الكثير من الناس تجمعوا في السوق وكانوا ينتظرون أمام غرف التجارة المختلفة. كان لغرف التجارة هذه تخفيضات اليوم. لذلك تم جذب الكثير من الناس للحضور مبكرًا والحصول على كل ما بوسعهم بأسعار منخفضة.

كانت هناك أقسام للفحم والمعادن والمواد الخام الأخرى. تنتمي إلى فئة المواد الجديدة التي أنشأتها “معبد العناصر”. كان يطلق على المادة الخام الاصطناعية التي تم العثور عليها قبل بضعة عقود “البلاستيك”*. على الرغم من أن تاريخ الصلب كان أقل من الفحم والمواد الخام الأخرى ولكن الطلب عليه لم يكن بأي حال من الأحوال أدنى منها. كانت مبيعات الصلب كبيرة جدا. كل يوم يتم تداول عشرات الآلاف من وحدات الصلب في السوق.

 

“ما هو أفضل نوع الصلب لديك؟”

أمر دوديان السائق بالتوجه مباشرة إلى سوق الصلب.

نظر دوديان إليه بازدراء: “إذا ذهبت وحدك دون أي أسلحة ، فكم من الوحوش يمكن أن تقتل؟”

(*الصلب نوع من المعدن تقريبا متل الحديد أو الفولاذ*)

قالت الفتاة بلهجة مفاجئة: “إذا لم أكن مخطئًا فأنت مهندس من فصيل الخشب. لماذا أنت هنا لشراء الصلب؟ هل هو لاختراعك ​​الجديد؟ هل سيكون له خصائص من الصلب؟ “كان هناك آثر من الإثارة والعبادة في عينيها. ينتمي ‘القوس العسكري’ الذي ابتدعه(من الابداع) دوديان إلى عناصر الخشب ، إلا أنه كان له العديد من خصائص العناصر الذهبية أيضًا.

كانت هناك أقسام للفحم والمعادن والمواد الخام الأخرى. تنتمي إلى فئة المواد الجديدة التي أنشأتها “معبد العناصر”. كان يطلق على المادة الخام الاصطناعية التي تم العثور عليها قبل بضعة عقود “البلاستيك”*. على الرغم من أن تاريخ الصلب كان أقل من الفحم والمواد الخام الأخرى ولكن الطلب عليه لم يكن بأي حال من الأحوال أدنى منها. كانت مبيعات الصلب كبيرة جدا. كل يوم يتم تداول عشرات الآلاف من وحدات الصلب في السوق.

 

(* لااعلم سبب ذكر المولف البلاستيك في هذه الفقرة لأنه لا فائدة أبدا من ذلك و لاصلة له بالموضوع و لن يتم ذكره مستقبلا*)

 

عرف دوديان أن حركة التجارة هذه نتجت عن تحول البيئة المعيشية داخل الجدار العملاق. لكن تقنية الصهر الحالية كانت لها قيود. لم يكن نسيج الصلب داخل السوق يلبي طلبه. كانت الجودة بعيدة جدًا عن معاييره. يمكن استخدامه لإنشاء أسلحة نارية عادية وكذلك أسلحة المدفعية. لكن سيكون هناك نقص في الصلب ونوعيته إذا أراد تصنيع الدبابات أو العربات المدرعة.

“عشرة أطنان؟” فوجئت المرأة في منتصف العمر: “لا مشكلة. هل تعرف السعر؟”

 

من الممكن للمهندس استخدام عناصر مختلفة من تلقاء نفسه وإنشاء اختراع رائع. لكن من الصعب الخروج بهذه الفكرة. كان مثل هذا الاختراع دليلًا على الموهبة والإنجازات.

لذلك كان دوديان يخطط لصقل الصلب المكرر السابقا لتحسين النقاء(* أي أنه سيقوم بصهر الصلب الذي تم صهره مسبقا *). ومع ذلك ، فبالنسبة للجودة التي ترضي دوديان ، سيحتاج إلى ظروف يستطيع فيها استخدام صهر الخبث الكهربائي (*احد طرق الصهر التي تحتاج الكهرباء*). لكن هذه الطريقة تتطلب استخدام الكهرباء.

 

 

 

كان دوديان يخطط للانتقال إلى المرحلة التالية. ومع ذلك ، لم يكن يخطط لصنع محرك حديث ، لكن كان لديه رسومات لمحرك يدوي اولي الصنع (*حقا لا افهم في هذه الاشياء الخاصة بالميكانيك لذلك حاول البحث عن اقرب اسم استطيع ايجاده لان ترجمة مثل هذه المصطلحات غير موجودة على النت *).

كم اكره هذه الفصول التي تحتوي على المصطلحات التقنية ….

 

 

نزل دوديان من العربة وتوجه إلى غرفة التجارة كما كان يفكر في الخيارات المتاحة. تبعه سيرجي. وكان راعي هذه الغرفة التجارية التي تبيع الصلب هو اتحاد هواشنغ. كان من الجيد أن لديه علاقات جيدة معهم. على الرغم من أنهم تأكدوا من الحصول على أفضل عوائد ومزايا ممكنة من مبيعات القوس العسكري إلى اتحاد هواشنغ. لكن ذلك كان جزءًا من الصفقة.

 

 

 

“لسوء الحظ ، ليس لدينا غرفة تجارة تابعة لاتحاد العالم الجديد …” نظر دوديان إلى الباب العملاق للمبنى. ودخل.

“أنه هو!” رأت الفتاة وجه دوديان وبدا أنها تعرف هويته. ركضت اليه بسرور: “هل أنت  دين ؟ المهندس ؟ ”

 

 

“مرحبًا”. قالت الخادمة عند الباب.

كانت هناك أقسام للفحم والمعادن والمواد الخام الأخرى. تنتمي إلى فئة المواد الجديدة التي أنشأتها “معبد العناصر”. كان يطلق على المادة الخام الاصطناعية التي تم العثور عليها قبل بضعة عقود “البلاستيك”*. على الرغم من أن تاريخ الصلب كان أقل من الفحم والمواد الخام الأخرى ولكن الطلب عليه لم يكن بأي حال من الأحوال أدنى منها. كانت مبيعات الصلب كبيرة جدا. كل يوم يتم تداول عشرات الآلاف من وحدات الصلب في السوق.

 

 

دخل دوديان قاعة الغرفة. ستجعل القاعة الرائعة الناس يشعرون بأنهم صغار ، لكنه اعتاد منذ فترة طويلة على الاردية الفاخرة و القاعات الفسيحة. نظر بهدوء وهو يتفحص المكان. سرعان ما اقتربت منهم امرأة جميلة في منتصف العمر. اجتاحت عينيها دوديان وسيرجي الذي كان خلفه مرتديا زي الحارس: “سيد ، كيف يمكنني مساعدتك؟”

نظر دوديان جانبا ورأى فتاة مراهقة تقترب منه. كانت ترتدي رداءًا عاديًا ، لكن دوديان شاهدت الميدالية على صدرها. لقد كان درعًا سداسيًا ينتمي إلى “معبد العناصر”. ولكن وفقا للنمط على الميدالية فقد كانت تنتمي إلى فصيل الذهب.

 

قالت المرأة في منتصف العمر: “من فضلك انتظر هنا ، سأعود حالا.” تم ابتعدت مسرعتا.

“ما هو أفضل نوع الصلب لديك؟”

 

 

فوجئت الفتاة: “مرحبا. انا ‘ايلي’ يشرفني لقائك! ”

“أفضل صلب هو نوع x3o”. ردت المرأة في منتصف العمر بابتسامة.

“يشترون المواد الخام؟” شعر سيرجي بالإحباط والحيرة: “ألن تاخدني للخارج للصيد؟”

 

 الفصل 2 …

اوما دوديان. “حسنا ، سأحجز عشرة أطنان.”

 الفصل 2 …

 

 

“عشرة أطنان؟” فوجئت المرأة في منتصف العمر: “لا مشكلة. هل تعرف السعر؟”

فوجئ سيرجي: “لماذا؟”

 

عرف دوديان أن حركة التجارة هذه نتجت عن تحول البيئة المعيشية داخل الجدار العملاق. لكن تقنية الصهر الحالية كانت لها قيود. لم يكن نسيج الصلب داخل السوق يلبي طلبه. كانت الجودة بعيدة جدًا عن معاييره. يمكن استخدامه لإنشاء أسلحة نارية عادية وكذلك أسلحة المدفعية. لكن سيكون هناك نقص في الصلب ونوعيته إذا أراد تصنيع الدبابات أو العربات المدرعة.

“أم”. أومأ دوديان.

لقد كان الوقت مبكرا جدا ، لكن الكثير من الناس تجمعوا في السوق وكانوا ينتظرون أمام غرف التجارة المختلفة. كان لغرف التجارة هذه تخفيضات اليوم. لذلك تم جذب الكثير من الناس للحضور مبكرًا والحصول على كل ما بوسعهم بأسعار منخفضة.

 

 

قالت المرأة في منتصف العمر: “من فضلك انتظر هنا ، سأعود حالا.” تم ابتعدت مسرعتا.

فوجئ سيرجي: “لماذا؟”

 

 

كان دوديان ينتظر بهدوء في القاعة عندما سأله سيرجي: “لماذا نشتري الصلب؟ يجب أن نحصل على أفضل حرفي وبهذه الطريقة سنوفر المال. لماذا نحن هنا؟”

 

 

 

همس دوديان: “اخرس”.

 

(**هههه لا مجال للنقاش افضل قصف هذا اليوم**)

“خطير؟”

تجعدت حواجب سيرجي كما تجاهل الفتى. شخر لكنه لم يستمر في الحديث.

لم يكن دوديان يتوقع لقاء مهندس من المعبد في هذا المكان. علاوة على ذلك ، لم يكن يتوقع من أحد أن يتعرف عليه. يبدو أن شهرته زادت كثيراً: “نعم. مرحبا.”

 

 

“مهلا ، هذا الرجل هو … …” صدى صوت فجاة.

 

 

لم يكن دوديان يتوقع لقاء مهندس من المعبد في هذا المكان. علاوة على ذلك ، لم يكن يتوقع من أحد أن يتعرف عليه. يبدو أن شهرته زادت كثيراً: “نعم. مرحبا.”

نظر دوديان جانبا ورأى فتاة مراهقة تقترب منه. كانت ترتدي رداءًا عاديًا ، لكن دوديان شاهدت الميدالية على صدرها. لقد كان درعًا سداسيًا ينتمي إلى “معبد العناصر”. ولكن وفقا للنمط على الميدالية فقد كانت تنتمي إلى فصيل الذهب.

 

 

نزل دوديان من العربة وتوجه إلى غرفة التجارة كما كان يفكر في الخيارات المتاحة. تبعه سيرجي. وكان راعي هذه الغرفة التجارية التي تبيع الصلب هو اتحاد هواشنغ. كان من الجيد أن لديه علاقات جيدة معهم. على الرغم من أنهم تأكدوا من الحصول على أفضل عوائد ومزايا ممكنة من مبيعات القوس العسكري إلى اتحاد هواشنغ. لكن ذلك كان جزءًا من الصفقة.

“أنه هو!” رأت الفتاة وجه دوديان وبدا أنها تعرف هويته. ركضت اليه بسرور: “هل أنت  دين ؟ المهندس ؟ ”

 

 

نهاية الفصل…

لم يكن دوديان يتوقع لقاء مهندس من المعبد في هذا المكان. علاوة على ذلك ، لم يكن يتوقع من أحد أن يتعرف عليه. يبدو أن شهرته زادت كثيراً: “نعم. مرحبا.”

 

 

ابتسمت الفتاة من الأذن إلى الأذن: “أنت تمزح. إذا كان الأمر كذلك ، فأنت مهندس مزدوج الفصيل قوي للغاية! ”

فوجئت الفتاة: “مرحبا. انا ‘ايلي’ يشرفني لقائك! ”

“قليل جدًا”. هز دوديان رأسه.

 

 

ابتسم دوديان: “أنت مهذبة للغاية”.

 

 

 

قالت الفتاة بلهجة مفاجئة: “إذا لم أكن مخطئًا فأنت مهندس من فصيل الخشب. لماذا أنت هنا لشراء الصلب؟ هل هو لاختراعك ​​الجديد؟ هل سيكون له خصائص من الصلب؟ “كان هناك آثر من الإثارة والعبادة في عينيها. ينتمي ‘القوس العسكري’ الذي ابتدعه(من الابداع) دوديان إلى عناصر الخشب ، إلا أنه كان له العديد من خصائص العناصر الذهبية أيضًا.

كانت إيلي في حيرة من امرها لكنها لم تبدي أي مقاومة.

 

همس دوديان: “اخرس”.

من الممكن للمهندس استخدام عناصر مختلفة من تلقاء نفسه وإنشاء اختراع رائع. لكن من الصعب الخروج بهذه الفكرة. كان مثل هذا الاختراع دليلًا على الموهبة والإنجازات.

 

 

 

ابتسم دوديان: “ربما ينتمي اختراعي الجديد إلى فصيل الذهب”.

نظرت إيلي إلى الشباب وقالت بحماس: “إنه  دين . أصغر عبقري فاز بميدالية “العصر”! نحن محظوظون بالتأكيد لمقابلته هنا. ”

 

 

ابتسمت الفتاة من الأذن إلى الأذن: “أنت تمزح. إذا كان الأمر كذلك ، فأنت مهندس مزدوج الفصيل قوي للغاية! ”

 ترجمة :Drake Hale

 

نظر دوديان إليه بازدراء: “إذا ذهبت وحدك دون أي أسلحة ، فكم من الوحوش يمكن أن تقتل؟”

ابتسم دوديان لكن لم يقل أي شيء.

ابتسمت الفتاة من الأذن إلى الأذن: “أنت تمزح. إذا كان الأمر كذلك ، فأنت مهندس مزدوج الفصيل قوي للغاية! ”

 

“ما الذي سنفعله هناك؟” نظر سيرجي الذي كان جالسًا في المقصورة إلى دوديان في مفاجأة.

“ايلي ، مع من تتحدثين؟”تردد صوت من الخلف .

 

 

أمر دوديان السائق بالتوجه مباشرة إلى سوق الصلب.

نظرت إيلي إلى الخلف ورأت شابًا طويل القامة يرتدي بذلة. كانت هناك ميدالية على صدره والتي أظهرت أنه كان عضوًا في المعبد أيضًا.

 

 

“أم”. أومأ دوديان.

اقترب الشاب من إيلي لكنه نظر إلى دوديان بعداء. لو أنه لم يلاحظ وجود حارس يبلغ ارتفاعه مترين (سيرجي) يقف وراء دوديان ، لكان قد قال بعض الأشياء السيئة.

أمر دوديان السائق بالتوجه مباشرة إلى سوق الصلب.

 

عرف دوديان أن حركة التجارة هذه نتجت عن تحول البيئة المعيشية داخل الجدار العملاق. لكن تقنية الصهر الحالية كانت لها قيود. لم يكن نسيج الصلب داخل السوق يلبي طلبه. كانت الجودة بعيدة جدًا عن معاييره. يمكن استخدامه لإنشاء أسلحة نارية عادية وكذلك أسلحة المدفعية. لكن سيكون هناك نقص في الصلب ونوعيته إذا أراد تصنيع الدبابات أو العربات المدرعة.

نظرت إيلي إلى الشباب وقالت بحماس: “إنه  دين . أصغر عبقري فاز بميدالية “العصر”! نحن محظوظون بالتأكيد لمقابلته هنا. ”

شخر سيرجي وقال بفخر: “يمكنني قتل مئات من الوحش تحت المستوى 20 في اليوم حتى لو كنت غير مسلح. إذا تعافى جسدي … همم… ”

 

ابتسم دوديان: “أنت مهذبة للغاية”.

لقد أذهل الشباب ، لكن عداءه لم يتلاشى. نظر إلى دوديان ثم التفت إلى إيلي: “إيلي ، دعينا نذهب. لدي شيء عليك التحقق منه. “أمسك بها ، و غادروا.

كانت هناك أقسام للفحم والمعادن والمواد الخام الأخرى. تنتمي إلى فئة المواد الجديدة التي أنشأتها “معبد العناصر”. كان يطلق على المادة الخام الاصطناعية التي تم العثور عليها قبل بضعة عقود “البلاستيك”*. على الرغم من أن تاريخ الصلب كان أقل من الفحم والمواد الخام الأخرى ولكن الطلب عليه لم يكن بأي حال من الأحوال أدنى منها. كانت مبيعات الصلب كبيرة جدا. كل يوم يتم تداول عشرات الآلاف من وحدات الصلب في السوق.

 

 

كانت إيلي في حيرة من امرها لكنها لم تبدي أي مقاومة.

“أنه هو!” رأت الفتاة وجه دوديان وبدا أنها تعرف هويته. ركضت اليه بسرور: “هل أنت  دين ؟ المهندس ؟ ”

 

 

دوديان شاهدهم بهدوء وهم يبتعدون. ذهب كل منهما إلى الزاوية ، وقال الشباب بصوت منخفض: “لا تقتربي أكثر من ذلك الشخص. إنه خطير للغاية. ”

ابتسم دوديان: “ربما ينتمي اختراعي الجديد إلى فصيل الذهب”.

 

 

“خطير؟”

 

 

“أنه هو!” رأت الفتاة وجه دوديان وبدا أنها تعرف هويته. ركضت اليه بسرور: “هل أنت  دين ؟ المهندس ؟ ”

“أنت لا تفهمين هذه الأشياء. هذا الرجل ليس موهوبًا فقط بل متعجرفًا أيضًا. لقد أساء إلى عدد لا بأس به من الاتحادات. ستكون عائلتنا في موقف صعب إذا كان معروفًا أننا على اتصال به. ”

“مهلا ، هذا الرجل هو … …” صدى صوت فجاة.

 

 

“آه ، هل أنت جاد؟”

كان دوديان ينتظر بهدوء في القاعة عندما سأله سيرجي: “لماذا نشتري الصلب؟ يجب أن نحصل على أفضل حرفي وبهذه الطريقة سنوفر المال. لماذا نحن هنا؟”

 

 

“نعم فعلا. لا تقتربي منه لاحقا! حمدا لاله النور ، آمل أنه لم  يراك أحد معه … ”

“أفضل صلب هو نوع x3o”. ردت المرأة في منتصف العمر بابتسامة.

 

همس دوديان: “اخرس”.

أضاءت عيون دوديان عندما سمع حديث الشباب.

 

 

 

أصيب سيرجي بالصدمة وهو ينظر إلى دوديان. في النهاية ، علم هوية الفتى. اتضح أن الفتى كان مهندس من معبد العناصر. من مظهر الاثنين الآخرين ، يبدو أن مستوى الفتى مرتفع للغاية. لا عجب أنه جاء إلى هنا لشراء المواد الخام.

كان دوديان ينتظر بهدوء في القاعة عندما سأله سيرجي: “لماذا نشتري الصلب؟ يجب أن نحصل على أفضل حرفي وبهذه الطريقة سنوفر المال. لماذا نحن هنا؟”

نهاية الفصل…

تجعدت حواجب سيرجي كما تجاهل الفتى. شخر لكنه لم يستمر في الحديث.

 الفصل 2 …

“خطير؟”

كم اكره هذه الفصول التي تحتوي على المصطلحات التقنية ….

ابتسمت الفتاة من الأذن إلى الأذن: “أنت تمزح. إذا كان الأمر كذلك ، فأنت مهندس مزدوج الفصيل قوي للغاية! ”

 ترجمة :Drake Hale

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط