“تم تعبئة لحم الخنزير المقدد والطعام الجاف لخمسة أشخاص بالفعل . بما يكفي للبقاء على قيد الحياة لمدة نصف شهر “. أجاب نيكولاس باحترام.
نظر دوديان اليه. كان نيكولاس كفؤا جدًا إذا قيسته من منظور الخادم الشخصي. لم يكن دوديان مضطرا للقلق بشأن أي شيء: “تأكد من أنهم مستيقظون وهنا في غضون خمس دقائق.”
…
“نعم”. توجه نيكولاس الى الطابق العلوي.
لاحظ دوديان أن عدد الجنود على جدار الحصن يزيد عدة مرات عما كان عليه في الماضي. كان الجنود يحتشدون على الجدران وهم يفحصون الجوانب. وكان الآخرون يتدربون على أرض مفتوحة. كان بعضهم شبيها بدوديان لأنهم كانوا يشبهون الصبية في سن الخامسة عشرة. رأى أن هؤلاء الجنود لم يكونوا على دراية بالتدريبات. أطرافهم تبدو ضعيفة. نتيجة لعدم ممارسة الرياضة. يبدو أنهم لم يكونوا جنود نظاميين مدربين في الثكنات.
قدم دوديان إلى القاعة وقام بفحص أجزاء المدفع الموجودة في الحقائب.
ابتسم دوديان بخفة: “هل يجب علي أن أبلغك عن الطريقة التي نصطاد بها؟”
لم يمضي اكتر من ثلاث دقائق حتى نضم إليه سكار و جين و سيرجي وغوينيت . على الرغم من أن دوديان كان عادة صارما، إلا أنه كان يتصرف بشكل معتدل معهم اليوم. ومع ذلك ، كانوا واضحين أن شخصيته لم تتغير وأنه كان مجرد اختبار.
قام دوديان بإنزال الستار ببطء بعد إلقاء نظرة على الحصن الحدودي. بدا أن الحرب كانت أكثر حدة مما ورد في الصحف.
نظر دوديان إلى الأربعة الذين كانوا يرتدون درع الصياد الوسيط الذي تم شراؤه من معبد العناصر قبل بضعة أيام. كان هذا الدرع منتجًا حصريًا لمعبد العناصر ولا يُباع إلا بواسطة المعبد. يحظر على الاتحادات الأخرى إنتاجه أو بيعه. يمكنك شرائها أيضا من حين لآخر من الأسواق السوداء تحت الأرض.
لقد صُعق سيرجي لكنه لا يزال يتجه نحو الحائط حيث كانت آلهة الصيد محفورة. كان ذلك الوجه الجميل والجسم الساحر المكان الذي صلى فيه جميع الصيادين من أجل الرخاء والحظ. أغلق عينيه للحظة للصلاة. تم هرع للحاق بـ دوديان.
“سيذهب كل منكما خارج الجدار العملاق لأول مرة. إذا كان هناك شيء لا تعرفونه ، فلا تخجلوا ، واسألوا سكار أو سيرجي”. قال دوديان لجين وغوينيث.
كان هناك توتر وإثارة خافتين في تعابير جين. على الرغم من أنه كان فارس نور في الماضي ، إلا أنه لم يكن خارج الجدار العملاق. في السجن ، كان قد سمع الكثير من قصص سكار عن العالم الخارجي. لقد كان يعرف بمخاطر العالم الخارجي ، لكنه تطلع إلى رؤيتها أيضًا.
كان سيرجي ، غوينيث ، والآخرون فضوليين للغاية عندما جمع دوديان المدفع.
اومات غوينيث.
فحص الجندي كل واحدة منهم وتاكد أنهم جميعاً صيادين. نظر إلى دوديان الذي كان بالقرب من العربة: “أي شخص آخر داخل العربة؟”
كان هناك توتر وإثارة خافتين في تعابير جين. على الرغم من أنه كان فارس نور في الماضي ، إلا أنه لم يكن خارج الجدار العملاق. في السجن ، كان قد سمع الكثير من قصص سكار عن العالم الخارجي. لقد كان يعرف بمخاطر العالم الخارجي ، لكنه تطلع إلى رؤيتها أيضًا.
سحب جين حبال الاحصنة و اوقفهم.
“تناولوا الإفطار واستعدوا للمغادرة” ، أمرهم دوديان.
أمر نيكولاس الخادمات بإعداد الإفطار. وسرعان ما انهوه وحملوا الحقائب والحقائب و ماسورة المدفع على السطح الخارجي للعربة. جلس دوديان داخل المقصورة بينما جلس جين على مقعد السائق. ركب الآخرون الخيول.
“أرفض كل من يبحث عني”. حذر دوديان نيكولاس: “لا تكشف عن مكاني”.
اوما نيكولاس باحترام.
كان سيرجي ، غوينيث ، والآخرون فضوليين للغاية عندما جمع دوديان المدفع.
لم يجيب دوديان على أسئلته وطلب من الآخرين إحضار صناديق البارود واتباعه.
تلاشت الابتسامة على وجه نيكولاس ببطء وهو يراقبهم يغادرون. شخر وهو ينظر إلى مؤخرة العربة.
…
سافرت العربة عبر مسار منعزل حتى لا يتم التعرف على دوديان. بعد مرور بعض الوقت وضعوا لافتة عائلة ريان على العربة وتوجهوا نحو الحصون الحدودية. بعد ثلاث ساعات وصلوا إلى البرية. أحس دوديان برائحة مجموعة من الناس.
…
سافرت العربة عبر مسار منعزل حتى لا يتم التعرف على دوديان. بعد مرور بعض الوقت وضعوا لافتة عائلة ريان على العربة وتوجهوا نحو الحصون الحدودية. بعد ثلاث ساعات وصلوا إلى البرية. أحس دوديان برائحة مجموعة من الناس.
” اتحادات أخرى؟” كان دوديان في حيرة من أمره.
لم يمضى وقت طويل حتى ظهر مصدر الرائحة . كانت في الواقع مجموعة من الجنود يرتدون الزي العسكري التابع للجيش. سرعان ما لحقوا بهم ومرو بهم. حتى أنهم لم يتحققوا من عربة دوديان وسرعان ما اختفوا من انظارهم.
قال سيرجي وهو يراقب المكان بهدوء “يبدو أن معركة وقعت هنا مؤخراً”.
قام دوديان بإنزال الستار ببطء بعد إلقاء نظرة على الحصن الحدودي. بدا أن الحرب كانت أكثر حدة مما ورد في الصحف.
الفصل الوحيد لليوم .. كما تعرفون الامتحانات هذا الأسبوع وكان هناك الكلاسيكو اليوم لذلك لم استطع ترجمة فصل ثاني لكن غدا سأبذل قصارى جهدي لترجمة 4 أو 3 فصول .. و أتمنى أن تتركوا تعليقا لان الشيء الوحيد الذي يحفز المترجم على الاستمرار وكذلك إذا استطعتم أن توصوا بالرواية لاصدقائكم من أجل زيادة المتابعين فسأكون شاكرا لكم ….
سحب جين حبال الاحصنة و اوقفهم.
بعد لحظات وصلوا إلى أبواب الحصن.
“هل هذا منجنيق؟” كان سيرجي في حيرة من امره : “غريب … ليس هناك حبل مرنة.”
سلّم دوديان العربة والخيول إلى فرسان النور ودخل الممر.
لاحظ دوديان أن عدد الجنود على جدار الحصن يزيد عدة مرات عما كان عليه في الماضي. كان الجنود يحتشدون على الجدران وهم يفحصون الجوانب. وكان الآخرون يتدربون على أرض مفتوحة. كان بعضهم شبيها بدوديان لأنهم كانوا يشبهون الصبية في سن الخامسة عشرة. رأى أن هؤلاء الجنود لم يكونوا على دراية بالتدريبات. أطرافهم تبدو ضعيفة. نتيجة لعدم ممارسة الرياضة. يبدو أنهم لم يكونوا جنود نظاميين مدربين في الثكنات.
كان سيرجي وآخرون على علم بوجود صناديق البارود. فحص سيرجي داخل أحد الصناديق عندما رأى أن دوديان لم يكن ينتبه. من حافة الصندوق ، أخرج حفنة من البارود. ورأى أن لها رائحة كريهة.
عبس دوديان كما تذكر التجنيد الإلزامي.
…
فحص الجندي كل واحدة منهم وتاكد أنهم جميعاً صيادين. نظر إلى دوديان الذي كان بالقرب من العربة: “أي شخص آخر داخل العربة؟”
“توقف!” صرخ أحد الجنود حين اقتربوا من البوابة: “هذه هي القلعة الحدودية! إذا لم يكن لديك إذن رسمي ، فعد ادراجك! ”
دفع دوديان الباب وقفز من العربة. أخرج ميدالية الصياد خاصته وقال: “نحن صيادون من اتحاد العالم الجديد. نتوجه الى خارج الجدار العملاق “.
استعاد دوديان نفسه و اوما: “لا شيء”. وضع السكين بعيدًا وعاد إلى العربة: “لنتابع”.
نظر الجندي إلى ميدالية دوديان ، ثم التفت للنظر إلى سيرجي والآخرين: “ماذا عنهم؟”
رأى فرسان الضوء أن هذه الأشياء بدت مختلفة ، لكنهم لم يتقدموا للتحقيق أو التفتيش. كانوا مسؤولين فقط عن فحص المواد التي تم إحضارها من الخارج. و يتجاهلون الأشياء التي تخرج .
أخرج سيرجي ميداليته وألقاها للجندي: “انظر بعناية”. على الرغم من مصادرة ميدالية الصياد الأصلية خاصته منذ فترة طويلة ، إلا أن دوديان طلب من العجوز فولين إعادة تقديم طلب إلى المعبد للحصول على ميدالية صياد جديدة لكل منهم.
شخر دوديان و تركه يتحقق.
فحص الجندي كل واحدة منهم وتاكد أنهم جميعاً صيادين. نظر إلى دوديان الذي كان بالقرب من العربة: “أي شخص آخر داخل العربة؟”
شخر دوديان و تركه يتحقق.
رأى دوديان فجأة شيئًا وأمر: “توقف”.
أجاب دوديان: “لا أحد ، فقط بعض الأدوات للصيد”.
الفصل الوحيد لليوم .. كما تعرفون الامتحانات هذا الأسبوع وكان هناك الكلاسيكو اليوم لذلك لم استطع ترجمة فصل ثاني لكن غدا سأبذل قصارى جهدي لترجمة 4 أو 3 فصول .. و أتمنى أن تتركوا تعليقا لان الشيء الوحيد الذي يحفز المترجم على الاستمرار وكذلك إذا استطعتم أن توصوا بالرواية لاصدقائكم من أجل زيادة المتابعين فسأكون شاكرا لكم ….
“دعني أرى” قال الجندي.
أخرج سيرجي ميداليته وألقاها للجندي: “انظر بعناية”. على الرغم من مصادرة ميدالية الصياد الأصلية خاصته منذ فترة طويلة ، إلا أن دوديان طلب من العجوز فولين إعادة تقديم طلب إلى المعبد للحصول على ميدالية صياد جديدة لكل منهم.
“هل هو سم؟” سأل سيرجي وهو يحمل ستة صناديق البارود.
شخر دوديان و تركه يتحقق.
استدار الجندي الى خلف العربة و راى الحقائب والبراميل التي تم لفها بالقماش. فتشهم ولم يجد أي شيء مشبوه. التفت إلى دوديان: “هل تستخدم هذه للصيد؟”
استدار الجندي الى خلف العربة و راى الحقائب والبراميل التي تم لفها بالقماش. فتشهم ولم يجد أي شيء مشبوه. التفت إلى دوديان: “هل تستخدم هذه للصيد؟”
ابتسم دوديان بخفة: “هل يجب علي أن أبلغك عن الطريقة التي نصطاد بها؟”
نظر دوديان إلى الأربعة الذين كانوا يرتدون درع الصياد الوسيط الذي تم شراؤه من معبد العناصر قبل بضعة أيام. كان هذا الدرع منتجًا حصريًا لمعبد العناصر ولا يُباع إلا بواسطة المعبد. يحظر على الاتحادات الأخرى إنتاجه أو بيعه. يمكنك شرائها أيضا من حين لآخر من الأسواق السوداء تحت الأرض.
“دعني أرى” قال الجندي.
تغيرت تعابير وجه الجندي ، لكنه لا يزال يستدير إلى فريقه ويشير الى رفاقه لفتح البوابة.
قام دوديان بإنزال الستار ببطء بعد إلقاء نظرة على الحصن الحدودي. بدا أن الحرب كانت أكثر حدة مما ورد في الصحف.
عاد دوديان إلى العربة. مروا عبر البوابة ودخلوا المنطقة المقفرة(الاشعاع). وفقًا لتعليمات دوديان ، قاد سيرجي والاثنان الآخران الطريق بينما تبعتهم العربة.
نظر دوديان إلى الأربعة الذين كانوا يرتدون درع الصياد الوسيط الذي تم شراؤه من معبد العناصر قبل بضعة أيام. كان هذا الدرع منتجًا حصريًا لمعبد العناصر ولا يُباع إلا بواسطة المعبد. يحظر على الاتحادات الأخرى إنتاجه أو بيعه. يمكنك شرائها أيضا من حين لآخر من الأسواق السوداء تحت الأرض.
فتح دوديان الستار مرة أخرى بعد أن غادروا الممر. كانت هناك مطارق وسيوف وسكاكين منتشرة على طول السهول. كانت هناك آثار أقدام باهتة على الأرض ودماء جافة.
قال سيرجي وهو يراقب المكان بهدوء “يبدو أن معركة وقعت هنا مؤخراً”.
الفصل الوحيد لليوم .. كما تعرفون الامتحانات هذا الأسبوع وكان هناك الكلاسيكو اليوم لذلك لم استطع ترجمة فصل ثاني لكن غدا سأبذل قصارى جهدي لترجمة 4 أو 3 فصول .. و أتمنى أن تتركوا تعليقا لان الشيء الوحيد الذي يحفز المترجم على الاستمرار وكذلك إذا استطعتم أن توصوا بالرواية لاصدقائكم من أجل زيادة المتابعين فسأكون شاكرا لكم ….
سكار ، غوينيث ، وجين كانوا على علم بذلك.
قام دوديان بإنزال الستار ببطء بعد إلقاء نظرة على الحصن الحدودي. بدا أن الحرب كانت أكثر حدة مما ورد في الصحف.
رأى دوديان فجأة شيئًا وأمر: “توقف”.
سحب جين حبال الاحصنة و اوقفهم.
فتح دوديان الباب وقفز. تجاهل الآخرين بينما توجه مباشرة لعشرة أمتار والتقط سكينًا. كان سكينًا غريبًا ملطخًا بالدماء. كان له أنماط غريبة محفورة على مقبضه.
فتح دوديان الباب وقفز. تجاهل الآخرين بينما توجه مباشرة لعشرة أمتار والتقط سكينًا. كان سكينًا غريبًا ملطخًا بالدماء. كان له أنماط غريبة محفورة على مقبضه.
“سيذهب كل منكما خارج الجدار العملاق لأول مرة. إذا كان هناك شيء لا تعرفونه ، فلا تخجلوا ، واسألوا سكار أو سيرجي”. قال دوديان لجين وغوينيث.
عبس وهو يتفقد السكين بعناية. أغمض عينيه للبحث في ذاكرته. سبق أن فحص الجنود في القلعة. على الرغم من أن لديهم سكاكين قصيرة ، إلا أن الحجم بدا أطول قليلاً ، وكان المقبض مختلفًا تمامًا. تجعدت حواجبه في حيرة.
” اتحادات أخرى؟” كان دوديان في حيرة من أمره.
“ماذا؟” اقترب سيرجي على حصانه.
سلّم دوديان العربة والخيول إلى فرسان النور ودخل الممر.
استعاد دوديان نفسه و اوما: “لا شيء”. وضع السكين بعيدًا وعاد إلى العربة: “لنتابع”.
لم يمضي اكتر من ثلاث دقائق حتى نضم إليه سكار و جين و سيرجي وغوينيت . على الرغم من أن دوديان كان عادة صارما، إلا أنه كان يتصرف بشكل معتدل معهم اليوم. ومع ذلك ، كانوا واضحين أن شخصيته لم تتغير وأنه كان مجرد اختبار.
…
…
“تم تعبئة لحم الخنزير المقدد والطعام الجاف لخمسة أشخاص بالفعل . بما يكفي للبقاء على قيد الحياة لمدة نصف شهر “. أجاب نيكولاس باحترام.
…
نظرت غوينيث أيضًا إلى المكان حولها الذي كان مغطى بالنباتات والطحالب.
بعد ساعتين.
…
سافرت العربة عبر مسار منعزل حتى لا يتم التعرف على دوديان. بعد مرور بعض الوقت وضعوا لافتة عائلة ريان على العربة وتوجهوا نحو الحصون الحدودية. بعد ثلاث ساعات وصلوا إلى البرية. أحس دوديان برائحة مجموعة من الناس.
و اخيرا رأى الجميع الجدار العملاق الذي يشبه جبل يسد اشعة الشمس. قفز دوديان من العربة عندما وصلوا إلى الممر. كان فرسان النور موجودين كما هو الحال دائمًا. سلمهم ميدالية الصياد حتى يسمحوا لهم باستخدام الممر. نقل سيرجي وغوينيث والآخرين الحقائب إلى الممر.
سحب جين حبال الاحصنة و اوقفهم.
رأى فرسان الضوء أن هذه الأشياء بدت مختلفة ، لكنهم لم يتقدموا للتحقيق أو التفتيش. كانوا مسؤولين فقط عن فحص المواد التي تم إحضارها من الخارج. و يتجاهلون الأشياء التي تخرج .
دفع دوديان البوابة الحديدية الثقيلة ونظر خارج الجدار العملاق. لم يرى أو يشم رائحة أي وحوش بالقرب منهم. قبل مغادرته، نظر إلى صناديق البارود من آخر مرة. كانت مغطاة جيدا ، ويجب أن لا تكون رطبة.
سافرت العربة عبر مسار منعزل حتى لا يتم التعرف على دوديان. بعد مرور بعض الوقت وضعوا لافتة عائلة ريان على العربة وتوجهوا نحو الحصون الحدودية. بعد ثلاث ساعات وصلوا إلى البرية. أحس دوديان برائحة مجموعة من الناس.
سلّم دوديان العربة والخيول إلى فرسان النور ودخل الممر.
الفصل الوحيد لليوم .. كما تعرفون الامتحانات هذا الأسبوع وكان هناك الكلاسيكو اليوم لذلك لم استطع ترجمة فصل ثاني لكن غدا سأبذل قصارى جهدي لترجمة 4 أو 3 فصول .. و أتمنى أن تتركوا تعليقا لان الشيء الوحيد الذي يحفز المترجم على الاستمرار وكذلك إذا استطعتم أن توصوا بالرواية لاصدقائكم من أجل زيادة المتابعين فسأكون شاكرا لكم ….
رأى سيرجي أن دوديان قد وصل بالفعل إلى الجانب الآخر: “ألن تصلي؟”
دفع دوديان البوابة الحديدية الثقيلة ونظر خارج الجدار العملاق. لم يرى أو يشم رائحة أي وحوش بالقرب منهم. قبل مغادرته، نظر إلى صناديق البارود من آخر مرة. كانت مغطاة جيدا ، ويجب أن لا تكون رطبة.
أمر نيكولاس الخادمات بإعداد الإفطار. وسرعان ما انهوه وحملوا الحقائب والحقائب و ماسورة المدفع على السطح الخارجي للعربة. جلس دوديان داخل المقصورة بينما جلس جين على مقعد السائق. ركب الآخرون الخيول.
“سبق أن اخبرتك. لا أؤمن بالالهة”.
دفع دوديان البوابة الحديدية الثقيلة ونظر خارج الجدار العملاق. لم يرى أو يشم رائحة أي وحوش بالقرب منهم. قبل مغادرته، نظر إلى صناديق البارود من آخر مرة. كانت مغطاة جيدا ، ويجب أن لا تكون رطبة.
لقد صُعق سيرجي لكنه لا يزال يتجه نحو الحائط حيث كانت آلهة الصيد محفورة. كان ذلك الوجه الجميل والجسم الساحر المكان الذي صلى فيه جميع الصيادين من أجل الرخاء والحظ. أغلق عينيه للحظة للصلاة. تم هرع للحاق بـ دوديان.
“تم تعبئة لحم الخنزير المقدد والطعام الجاف لخمسة أشخاص بالفعل . بما يكفي للبقاء على قيد الحياة لمدة نصف شهر “. أجاب نيكولاس باحترام.
دفع دوديان البوابة الحديدية الثقيلة ونظر خارج الجدار العملاق. لم يرى أو يشم رائحة أي وحوش بالقرب منهم. قبل مغادرته، نظر إلى صناديق البارود من آخر مرة. كانت مغطاة جيدا ، ويجب أن لا تكون رطبة.
“واو!” خرج جين من الممر ونظر حوله. لقد فوجئ. هل هذا هو المنظر خارج الجدار العملاق؟
“نعم”. توجه نيكولاس الى الطابق العلوي.
نظرت غوينيث أيضًا إلى المكان حولها الذي كان مغطى بالنباتات والطحالب.
فتح دوديان جميع الحقائب و اخرجى جميع الأجزاء. لقد عمل بسرعة ، لذلك لم يستغرق الأمر أكثر من بضع دقائق حتى تمكن من تجميع المدفع. كانت قاعدة المدفع مستديرة. كان قطر القاعدة عشرين سنتيمترا بينما كان الطول مائة وستين سنتيمترا. كان هذا النوع من المدافع ، يستخدم في الحصون في العصور القديمة.
كان سيرجي ، غوينيث ، والآخرون فضوليين للغاية عندما جمع دوديان المدفع.
لاحظ دوديان أن عدد الجنود على جدار الحصن يزيد عدة مرات عما كان عليه في الماضي. كان الجنود يحتشدون على الجدران وهم يفحصون الجوانب. وكان الآخرون يتدربون على أرض مفتوحة. كان بعضهم شبيها بدوديان لأنهم كانوا يشبهون الصبية في سن الخامسة عشرة. رأى أن هؤلاء الجنود لم يكونوا على دراية بالتدريبات. أطرافهم تبدو ضعيفة. نتيجة لعدم ممارسة الرياضة. يبدو أنهم لم يكونوا جنود نظاميين مدربين في الثكنات.
نظر دوديان إلى الأربعة الذين كانوا يرتدون درع الصياد الوسيط الذي تم شراؤه من معبد العناصر قبل بضعة أيام. كان هذا الدرع منتجًا حصريًا لمعبد العناصر ولا يُباع إلا بواسطة المعبد. يحظر على الاتحادات الأخرى إنتاجه أو بيعه. يمكنك شرائها أيضا من حين لآخر من الأسواق السوداء تحت الأرض.
“هل هذا منجنيق؟” كان سيرجي في حيرة من امره : “غريب … ليس هناك حبل مرنة.”
لم يجيب دوديان على أسئلته وطلب من الآخرين إحضار صناديق البارود واتباعه.
استدار الجندي الى خلف العربة و راى الحقائب والبراميل التي تم لفها بالقماش. فتشهم ولم يجد أي شيء مشبوه. التفت إلى دوديان: “هل تستخدم هذه للصيد؟”
كان سيرجي وآخرون على علم بوجود صناديق البارود. فحص سيرجي داخل أحد الصناديق عندما رأى أن دوديان لم يكن ينتبه. من حافة الصندوق ، أخرج حفنة من البارود. ورأى أن لها رائحة كريهة.
نظر الجندي إلى ميدالية دوديان ، ثم التفت للنظر إلى سيرجي والآخرين: “ماذا عنهم؟”
“هل هو سم؟” سأل سيرجي وهو يحمل ستة صناديق البارود.
أجاب دوديان: “إذا أكلته”.
…
الفصل الوحيد لليوم .. كما تعرفون الامتحانات هذا الأسبوع وكان هناك الكلاسيكو اليوم لذلك لم استطع ترجمة فصل ثاني لكن غدا سأبذل قصارى جهدي لترجمة 4 أو 3 فصول .. و أتمنى أن تتركوا تعليقا لان الشيء الوحيد الذي يحفز المترجم على الاستمرار وكذلك إذا استطعتم أن توصوا بالرواية لاصدقائكم من أجل زيادة المتابعين فسأكون شاكرا لكم ….
ترجمة : DrAKE HALE
“هل هو سم؟” سأل سيرجي وهو يحمل ستة صناديق البارود.
اومات غوينيث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
