تغير وجه جين لحظة سماع كلمات دوديان. أراد أن يقترح استخدام النيران لتفريق الوحوش التي قد تتربص بهم.
كان هناك نسيم بارد يعصف بالأعشاب والحشائش في الأنقاض ، وتردد صدى الحفيف. كان مصحوبا برائحة عصائر نباتية مع لمسة من الذوق القابض الذي ملأ الهواء.
غضب سيرجي: “لن تكون قادرًا على جذب حتى واحد منهم في آخر نصف يوم … ما الذي تتحدث عنه؟”
” سكار ستكون الحارس الليلة. سيرجي وجوينيث سيكون لهما مهام غدًا لذا ارتاحى جيدا.” قال دوديان.
غضب سيرجي: “لن تكون قادرًا على جذب حتى واحد منهم في آخر نصف يوم … ما الذي تتحدث عنه؟”
اوما سكار في تأكيد. من الاقوى بينهم ، كان هو وجين في القاع. كان سيأخذ زمام المبادرة للبقاء كحارس الليلة حتى لو لم يامره دوديان.
لم يعلق سيرجي وجوينيث بدلاً من ذلك اتكئا على الحائط للراحة بهدوء.
لدي خبران واحد جيد والآخر سيء بالنسبة للسيئ فهو أن هذا الفصل هو آخر فصل لليوم و الجيد هو أن الغد آخر يوم في الامتحانات …
كان سكار مرتاحًا لحظة رآية دوديان صاح: “لماذا استيقظت مبكرًا؟”
اتكئ دوديان أيضًا على الجدار الخرساني. بسبب الاحتكاك والضغط ، تحول الجدار الخرساني إلى مسحوق وسقط من على الجدار. بعد ثلاثمائة سنة ، واجهت الخرسانة الصلبة أمطارًا لا نهاية لها والتآكل . جعله الأمر يفكر في الجدار العملاق. وفقًا للمعلومات الواردة من سجلات التاريخية من المكتبة ، تم بناء الجدار العملاق قبل ثلاثمائة عام ولكنه لا يزال قائماً اليوم كما لو كان قد تم بناؤه أمس. كان عليه أن يعجب بالتكنولوجيا والمواد المستخدمة أثناء بنائه.
كان هناك نسيم بارد يعصف بالأعشاب والحشائش في الأنقاض ، وتردد صدى الحفيف. كان مصحوبا برائحة عصائر نباتية مع لمسة من الذوق القابض الذي ملأ الهواء.
عاد سيرجي ودوديان إلى المستنقع(الحوض) من الأمس.
كان خمستهم جالسين في الملجأ. أخرج جين سيفه وأمسكه بإحكام. فعل ذلك في حالة وجود خطر مفاجئ ،حتى لا يكون الوقت متأخراً لسحبه.
بدا وجه سكار مهيبا وهو يتجول في المكان. استعمل كل من الكشف البصري والسمعي ليشعر يسمع أي علامات مشبوهة في الارجاء. سطع ضوء القمر وأضاءت النجوم المنطقة.
لاتنسوا التعليقات ….
انقضى الليل.
نام دوديان وسيرجي والآخرون حتى الفجر. لم يواجهوا أي هجمات وحوش أثناء نومهم. لم يكن ذلك بسبب حسن حظهم ، لكن دوديان اختار المكان سابق بعد عدم استشعار أي أخطار . كانت معظم الوحوش بعيدة عن موقعهم ، ولهذا السبب تجنبوا مواجهتهم في الليل.
نام دوديان وسيرجي والآخرون حتى الفجر. لم يواجهوا أي هجمات وحوش أثناء نومهم. لم يكن ذلك بسبب حسن حظهم ، لكن دوديان اختار المكان سابق بعد عدم استشعار أي أخطار . كانت معظم الوحوش بعيدة عن موقعهم ، ولهذا السبب تجنبوا مواجهتهم في الليل.
استيقظ دوديان عندما أضيئت السماء. رأى سكار جالسا خارج المأوى. كانت سكار ينظر حوله ولم يبدو متعبا.
صدى هدير آخر منخفض. بدى أن السهم عالق على التربة ولكنه غرق فجأة بعد ذلك. كان الأمر كما لو أن التربة سحبته الى الداخل.
أخرج دوديان الطعام الجاف والماء لتناول الطعام. تأكد من استيقاظ سيرجي وجوينيث وجين.
“أنا معتاد على ذلك”. انتظر دوديان الآخرين لتناول الطعام واستعادة أرواحهم* .
عاد سيرجي ودوديان إلى المستنقع(الحوض) من الأمس.
كان سكار مرتاحًا لحظة رآية دوديان صاح: “لماذا استيقظت مبكرًا؟”
“كيف يمكننا إجبارهم على الخروج؟” نظر سيرجي إلى دوديان.
“أنا معتاد على ذلك”. انتظر دوديان الآخرين لتناول الطعام واستعادة أرواحهم* .
حق دوديان في نباتات المستنقع. لقد كانت كثيفة لدرجة أنه من النظرة الأولى قد تعتقد أنها أرض مستوية. ومع ذلك ، لم تكن هناك نباتات أخرى غير العشب الطويل الذي وصل إلى خصره. كان من السهل أن تتعثر هناك.
(*تعبير مجازي*)
لم يرد دوديان بل ركز على المنطقة. وسرعان ما اطلق سهما أخرى.
“حان وقت الانطلاق”.
رأى سيرجي أن دوديان لم يكن يخطط للاستسلام: “لا ينبغي لنا العبث مع هذه الاشياء المزعجة. من المتعب محاربة وحوش تستطيع الحفر في التربة. ” اشتكى ولكن تبع بعجز بعد دوديان.
كان هناك نسيم بارد يعصف بالأعشاب والحشائش في الأنقاض ، وتردد صدى الحفيف. كان مصحوبا برائحة عصائر نباتية مع لمسة من الذوق القابض الذي ملأ الهواء.
عبئ دوديان الطعام الجاف وقاد الطريق. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى الموقع الذي تركوا فيه المدفع. كان لا يزال معزولا في الأعشاب. لم تكن هناك آثار أقدام لأي وحوش قريبة من المدفع.
غضب سيرجي: “لن تكون قادرًا على جذب حتى واحد منهم في آخر نصف يوم … ما الذي تتحدث عنه؟”
نظر دوديان إلى سيرجي: “نظرًا لتجربتك السابقة ، يجب أن تعرف كيفية جذب الوحوش ، أليس كذلك؟” لم يكن دوديان يعتزم كشف قدرات علاماته السحرية أمام الآخرين إذا لم يكن ذلك ضروريًا. على الرغم من أنهم سيكونون قادرين على معرفة العلامات السحرية التي لديه عاجلاً أم آجلاً ولكن توقيت الأمر حدد الكثير من الأشياء.
حق دوديان في نباتات المستنقع. لقد كانت كثيفة لدرجة أنه من النظرة الأولى قد تعتقد أنها أرض مستوية. ومع ذلك ، لم تكن هناك نباتات أخرى غير العشب الطويل الذي وصل إلى خصره. كان من السهل أن تتعثر هناك.
نظر دوديان إلى سيرجي: “نظرًا لتجربتك السابقة ، يجب أن تعرف كيفية جذب الوحوش ، أليس كذلك؟” لم يكن دوديان يعتزم كشف قدرات علاماته السحرية أمام الآخرين إذا لم يكن ذلك ضروريًا. على الرغم من أنهم سيكونون قادرين على معرفة العلامات السحرية التي لديه عاجلاً أم آجلاً ولكن توقيت الأمر حدد الكثير من الأشياء.
استهجن سيرجي: “هؤلاء الوحوش من الأمس لا يختلفون عن الوحوش الطبيعية. إغراءهم بسيط للغاية. يمكننا استخدام الصوت أو الرائحة. لكن يجب أن تعلم أن الوحوش أكثر ميلًا إلى الخروج إذا شموا رائحة الدم. في هذه الحالة ، لا يمكننا الاعتماد على قدرات العلامات السحرية ولكن يمكننا الاعتماد على النهج الأكثر بدائية. ”
سخر سيرجي في غضب: “حسنا … سأرى كيف ستجذبهم. ولكن تذكر أنني لا أخطط لمرافقتك حتى الموت! “تم غادر.
في حوالي نصف ساعة فرغت جميع الأسهم التي جلبها . كان وجهه مهيبا وهو يتفحص المستنقع. لم يكن يتوقع أن يكون عدد الوحوش الكامنة في هذه الأهوار(المستنقع) أكثر مما كان يتخيل. كان هناك عشرين منهم على الأقل.
اوما دوديان: “ستكون كفاءة الجذب بالصوت منخفضة. أولاً ، سنجذب الوحوش من الأمس ونقتلهم. بعد ذلك ، سوف نستخدم دمائهم لجذب الوحوش الأخرى. ”
“كيف يمكننا إجبارهم على الخروج؟” نظر سيرجي إلى دوديان.
أجاب سيرجي: “من الصعب للغاية إغراء هؤلاء الوحوش. أنها لا تطأ بسهولة خارج بيئتها. علاوة على ذلك ، يفضلون أن يكونوا خفيين عند الهجوم ومعظمهم ليسوا أقوياء بدنياً. بالإضافة إلى ذلك ، قدرتهم على التحمل سيئة. لذلك حتى لو حاولت جدبهم ، فلن يخرجوا “.
عبئ دوديان الطعام الجاف وقاد الطريق. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى الموقع الذي تركوا فيه المدفع. كان لا يزال معزولا في الأعشاب. لم تكن هناك آثار أقدام لأي وحوش قريبة من المدفع.
“إذا لم يخرجوا من تلقاء أنفسهم ، فسنجبرهم على الخروج”. نظر دوديان إلى جوينث: “انتظري عودتنا. لا تنسي حمايتهم على حد سواء. إذا رأيت أنه لا يوجد رد منا لفترة طويلة ، فخذيهما واهربي إلى مخرج الجدار العملاق وانتظرينا “.
سحب دوديان القوس والسهم. نظر إلى المستنقع كما أمسك القوس في يده اليسرى والسهم بيمينه. صوب واطلق.
أومأت غوينيث في تأكيد.
رأى سيرجي أن دوديان لم يكن يخطط للاستسلام: “لا ينبغي لنا العبث مع هذه الاشياء المزعجة. من المتعب محاربة وحوش تستطيع الحفر في التربة. ” اشتكى ولكن تبع بعجز بعد دوديان.
الفصل 2…
عاد سيرجي ودوديان إلى المستنقع(الحوض) من الأمس.
حق دوديان في نباتات المستنقع. لقد كانت كثيفة لدرجة أنه من النظرة الأولى قد تعتقد أنها أرض مستوية. ومع ذلك ، لم تكن هناك نباتات أخرى غير العشب الطويل الذي وصل إلى خصره. كان من السهل أن تتعثر هناك.
“كيف يمكننا إجبارهم على الخروج؟” نظر سيرجي إلى دوديان.
رأى سيرجي أن دوديان لم يكن يخطط للاستسلام: “لا ينبغي لنا العبث مع هذه الاشياء المزعجة. من المتعب محاربة وحوش تستطيع الحفر في التربة. ” اشتكى ولكن تبع بعجز بعد دوديان.
“هل أنا أم أنت الصياد الكبير؟”حدق به دوديان.
بووف! لم يخترق السهم التربة ولكنه توقف مؤقتًا فوق المستنقع . ترددت زمجرة منخفضة كما التوى سطح الماء. اهتزت الأعشاب قليلاً ، ثم غرق السهم في الداخل واختفى.
استهجن سيرجي: “هؤلاء الوحوش من الأمس لا يختلفون عن الوحوش الطبيعية. إغراءهم بسيط للغاية. يمكننا استخدام الصوت أو الرائحة. لكن يجب أن تعلم أن الوحوش أكثر ميلًا إلى الخروج إذا شموا رائحة الدم. في هذه الحالة ، لا يمكننا الاعتماد على قدرات العلامات السحرية ولكن يمكننا الاعتماد على النهج الأكثر بدائية. ”
كان وجه سيرجي قاتمًا: “على أي حال ، لا أريد العبث مع هذا النوع المزعج من الوحوش . إنه أمر خطير للغاية. ”
رأى سيرجي الحركة أيضًا: “إنه غير مجد. حتى إذا هاجمته و المته، فلن يخرج الوحش بل يحفر بعمق. هل سيخرج قاتل لمواجهتم وجهاً لوجه إذا كشفته؟ ”
سحب دوديان القوس والسهم. نظر إلى المستنقع كما أمسك القوس في يده اليسرى والسهم بيمينه. صوب واطلق.
شخر سيرجي وهو يرى دوديان لا يخطط للاستسلام. تجعدت حواجبه تدريجياً وهو ينظر حول المكان.
بووف! لم يخترق السهم التربة ولكنه توقف مؤقتًا فوق المستنقع . ترددت زمجرة منخفضة كما التوى سطح الماء. اهتزت الأعشاب قليلاً ، ثم غرق السهم في الداخل واختفى.
كان سكار مرتاحًا لحظة رآية دوديان صاح: “لماذا استيقظت مبكرًا؟”
رأى سيرجي الحركة أيضًا: “إنه غير مجد. حتى إذا هاجمته و المته، فلن يخرج الوحش بل يحفر بعمق. هل سيخرج قاتل لمواجهتم وجهاً لوجه إذا كشفته؟ ”
استطاع دوديان أن يرى بوضوح الشخصية التي ظهرت للتو. كان طوله حوالي عشرة أمتار. بدا مثل التماسيح من العصر القديم.
رأى سيرجي الحركة أيضًا: “إنه غير مجد. حتى إذا هاجمته و المته، فلن يخرج الوحش بل يحفر بعمق. هل سيخرج قاتل لمواجهتم وجهاً لوجه إذا كشفته؟ ”
أجاب سيرجي: “من الصعب للغاية إغراء هؤلاء الوحوش. أنها لا تطأ بسهولة خارج بيئتها. علاوة على ذلك ، يفضلون أن يكونوا خفيين عند الهجوم ومعظمهم ليسوا أقوياء بدنياً. بالإضافة إلى ذلك ، قدرتهم على التحمل سيئة. لذلك حتى لو حاولت جدبهم ، فلن يخرجوا “.
لم يرد دوديان بل ركز على المنطقة. وسرعان ما اطلق سهما أخرى.
صدى هدير آخر منخفض. بدى أن السهم عالق على التربة ولكنه غرق فجأة بعد ذلك. كان الأمر كما لو أن التربة سحبته الى الداخل.
أجاب سيرجي: “لن تتمكن من قتلهم جميعًا داخل المستنقع. إنها مزحة. لا تغتر بهم. علاوة على ذلك ، بعد أن تدخل إلى المستنقع، ستندفع في نفس الوقت. بالإضافة إلى ذلك ، لن يخرجوا لأني وأنت لسنا كافيين لهم. بالطبع ، إذا أزلنا المسامير من علي، فسوف أعود إلى حالتي القصوى. في هذه الحالة ، سأقتل بسهولة مثل هذه الوحوش في وقت قصير”.
شخر سيرجي وهو يرى دوديان لا يخطط للاستسلام. تجعدت حواجبه تدريجياً وهو ينظر حول المكان.
من وقت لآخر كان ينسحب القوس ويطلق. سينتهي الأمر بالبعض بعيدة بينما ستصيب الأخرى اهدافها.
استهجن سيرجي: “هؤلاء الوحوش من الأمس لا يختلفون عن الوحوش الطبيعية. إغراءهم بسيط للغاية. يمكننا استخدام الصوت أو الرائحة. لكن يجب أن تعلم أن الوحوش أكثر ميلًا إلى الخروج إذا شموا رائحة الدم. في هذه الحالة ، لا يمكننا الاعتماد على قدرات العلامات السحرية ولكن يمكننا الاعتماد على النهج الأكثر بدائية. ”
استطاع دوديان أن يرى بوضوح الشخصية التي ظهرت للتو. كان طوله حوالي عشرة أمتار. بدا مثل التماسيح من العصر القديم.
في حوالي نصف ساعة فرغت جميع الأسهم التي جلبها . كان وجهه مهيبا وهو يتفحص المستنقع. لم يكن يتوقع أن يكون عدد الوحوش الكامنة في هذه الأهوار(المستنقع) أكثر مما كان يتخيل. كان هناك عشرين منهم على الأقل.
“أنا معتاد على ذلك”. انتظر دوديان الآخرين لتناول الطعام واستعادة أرواحهم* .
“يبدو أن الدفعة الأولى من أهداف صيدنا ستتغير.” وضع دوديان القوس بعيدا.
الفصل 2…
أجاب سيرجي: “لن تتمكن من قتلهم جميعًا داخل المستنقع. إنها مزحة. لا تغتر بهم. علاوة على ذلك ، بعد أن تدخل إلى المستنقع، ستندفع في نفس الوقت. بالإضافة إلى ذلك ، لن يخرجوا لأني وأنت لسنا كافيين لهم. بالطبع ، إذا أزلنا المسامير من علي، فسوف أعود إلى حالتي القصوى. في هذه الحالة ، سأقتل بسهولة مثل هذه الوحوش في وقت قصير”.
أجاب سيرجي: “من الصعب للغاية إغراء هؤلاء الوحوش. أنها لا تطأ بسهولة خارج بيئتها. علاوة على ذلك ، يفضلون أن يكونوا خفيين عند الهجوم ومعظمهم ليسوا أقوياء بدنياً. بالإضافة إلى ذلك ، قدرتهم على التحمل سيئة. لذلك حتى لو حاولت جدبهم ، فلن يخرجوا “.
(يبدو أنه هناك خطأ في الترجمة هذه الجملة . حاولت مرارا و تكرارا أن أفهمها لكني لم اجد لها معنى لذلك ترجمتها كما هي **)
“هراء.” قاطع دوديان سيرجي: “عد وأخبر غوينيث أن تأتي. سوف آخذ هؤلاء الرجال ، وسوف تعيدهم إلى المكان السابق “.**
“هل أنا أم أنت الصياد الكبير؟”حدق به دوديان.
(يبدو أنه هناك خطأ في الترجمة هذه الجملة . حاولت مرارا و تكرارا أن أفهمها لكني لم اجد لها معنى لذلك ترجمتها كما هي **)
غضب سيرجي: “لن تكون قادرًا على جذب حتى واحد منهم في آخر نصف يوم … ما الذي تتحدث عنه؟”
تغير وجه جين لحظة سماع كلمات دوديان. أراد أن يقترح استخدام النيران لتفريق الوحوش التي قد تتربص بهم.
“من قال إنني سأحاول جذبهم؟” أعطاه دوديان نظرة صارمة “هل ستعود أم أنك ستتحدث أكثر؟”
اتكئ دوديان أيضًا على الجدار الخرساني. بسبب الاحتكاك والضغط ، تحول الجدار الخرساني إلى مسحوق وسقط من على الجدار. بعد ثلاثمائة سنة ، واجهت الخرسانة الصلبة أمطارًا لا نهاية لها والتآكل . جعله الأمر يفكر في الجدار العملاق. وفقًا للمعلومات الواردة من سجلات التاريخية من المكتبة ، تم بناء الجدار العملاق قبل ثلاثمائة عام ولكنه لا يزال قائماً اليوم كما لو كان قد تم بناؤه أمس. كان عليه أن يعجب بالتكنولوجيا والمواد المستخدمة أثناء بنائه.
(يبدو أنه هناك خطأ في الترجمة هذه الجملة . حاولت مرارا و تكرارا أن أفهمها لكني لم اجد لها معنى لذلك ترجمتها كما هي **)
سخر سيرجي في غضب: “حسنا … سأرى كيف ستجذبهم. ولكن تذكر أنني لا أخطط لمرافقتك حتى الموت! “تم غادر.
أخرج دوديان سيفه بعد مغادرة سيرجي. بدأ بقطع الحشائش الصفراء(الذابلة) بجانب المستنقع.
بدا وجه سكار مهيبا وهو يتجول في المكان. استعمل كل من الكشف البصري والسمعي ليشعر يسمع أي علامات مشبوهة في الارجاء. سطع ضوء القمر وأضاءت النجوم المنطقة.
أخرج دوديان سيفه بعد مغادرة سيرجي. بدأ بقطع الحشائش الصفراء(الذابلة) بجانب المستنقع.
نهاية الفصل …
الفصل 2…
لدي خبران واحد جيد والآخر سيء بالنسبة للسيئ فهو أن هذا الفصل هو آخر فصل لليوم و الجيد هو أن الغد آخر يوم في الامتحانات …
رأى سيرجي الحركة أيضًا: “إنه غير مجد. حتى إذا هاجمته و المته، فلن يخرج الوحش بل يحفر بعمق. هل سيخرج قاتل لمواجهتم وجهاً لوجه إذا كشفته؟ ”
لاتنسوا التعليقات ….
ترجمة :Drake Hale
لاتنسوا التعليقات ….
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
