نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 289

**********

 

صعق دوديان كما وقف ساكنا.

كم ستأكل؟

 

 

وقفت مثل الأحمق. حتى دقات قلبه جمدت.

 

 

 

جلبت الشخصية الشرسة التي ظهرت أمامه الفوضى الى ذهنه. عادة ، حتى لو ظهر وحش من المستوى 30 ، فسيكون قادرًا على التفكير في طريقة للهجوم. ولكن هذا كان وحش من الأساطير. كان وجوده ساحقًا مثل الظلام نفسه. كان خنقا تقريبا.

 

 

لم يكن دوديان سعيدًا برؤية هذه الوحش الماكرة تموت. شعر بالحزن لأنه رآها تقتل. حقيقة في هذه اللحظة لم يكن مختلفًا عن هذا الوحش. كانت جميع المخلوقات طعامًا بحضور السيد المطلق لهذه الغابة.

نظر “القاطع” الذي أرجح جسده مثل الأعشاب البحرية إلى “النملة” الصغيرة أمامه. لم يظل ثابتة لفترة طويلة كما اندفع فجأة. مأرجحا أطرافه الشبيهة بالمنجل نحو دوديان.

 

 

توقف صوت العقبات.

بووف! بووف! بووف!

سقطت ظلال ضخمة وضربت الموقع الذي كان قريبًا من موقع دوديان السابق . تحطمت جثة سكار تحت أحد تلك الظلال الضخمة. تناثرت الدماء بالإرجاء كما غاص جسد سكار داخل الجثث. بدى معظمهم مثل الوحل وكانوا أبعد من أن يتعرف عنهم.

 

 

أحس دوديان أول بالريح. بعد ذلك ، شعر كما لو أن الكهرباء اصابته. كان كل من جسده وعقله متأخرين للرد. في الوقت نفسه ، أحس كما لو أنه يطير. في اللحظة التالية تدفق الألم من جميع أنحاء جسمه.

وقفت مثل الأحمق. حتى دقات قلبه جمدت.

 

كان دوديان يحدق به عندما لاحظ الكلب المرقط وجود دوديان.

التفت جثة دوديان 720 درجة ، وتملة عيناه. تم فقد وعيه.

و تدحرجت جثث الوحوش فجأة. أصاب جسد دوديان وحشا آخر كان مغطى بالدماء.

(اقسم باالله المترجم واضع 720 درجة ***)

نهاية الفصل …

بام! بام!

 

كانت هناك بعض الندوب الحادة على جثثهم ، وجميع الهجمات سقطت على نقاط قاتلة.

شعر جسده بالصدمات العنيفة التي جلبت له بعض الاحاسيس. فتح دوديان عينيه ببطء وهو يسعل قليلًا من الدم. رائحة وشعور السوائل الحمضية النفاذة جعلته يشعر بالغثيان.

نهاية الفصل …

 

بسبب هدير ، حل القلق في قلب دوديان قليلا. لقد تكهن بأن القاطع لن يأكله على الفور لأنه كان يصطاد الوحوش الأخرى.

تعافى دوديان تدريجيا. كان رد الفعل الأول الذي مر عبر عقله: “هل أنا ميت؟”

توقف صوت العقبات.

 

 

رغم أن المكان كان مظلم ، إلا أنه لم يؤثر على رؤيته. ورأى مشهدا يشبه الجحيم أمامه. كانت هناك أطراف مكسورة من وحوش مختلفة ، جثث شاحبة من الدماء ، ومجموعة متنوعة من الأعضاء المشوهة ملقاة بالإرجاء . كان هناك عدد قليل من رؤوس الوحوش البشعة تحدق به.

حينها سقطت بعض الأطراف المتعرجة والأعضاء المشوهة من الأعلى.

 

(اقسم باالله المترجم واضع 720 درجة ***)

بام!

 

 

 

تدحرج رأس سحلية الادغال للأسفل.

 

 

نظر دوديان فجأة حوله ، لكنه لم يستطع تحديد مكانه. نظر إلى الضوء الخافت القادم من الأعلى. ورأى أطراف القاطع الخشنة . شعور خانق تراكم في قلبه وهو ينظر إلى الوحش في أعلى الحفرة. هل أحضرني إلى هنا في فمه؟

كانت سحالي الادغال أكثر أنواع الوحوش شيوعًا في هذا الجزء من الأنقاض.

جلبت الشخصية الشرسة التي ظهرت أمامه الفوضى الى ذهنه. عادة ، حتى لو ظهر وحش من المستوى 30 ، فسيكون قادرًا على التفكير في طريقة للهجوم. ولكن هذا كان وحش من الأساطير. كان وجوده ساحقًا مثل الظلام نفسه. كان خنقا تقريبا.

 

 

“أين أنا؟” همس دوديان.

 

 

 

نظر دوديان فجأة حوله ، لكنه لم يستطع تحديد مكانه. نظر إلى الضوء الخافت القادم من الأعلى. ورأى أطراف القاطع الخشنة . شعور خانق تراكم في قلبه وهو ينظر إلى الوحش في أعلى الحفرة. هل أحضرني إلى هنا في فمه؟

 

 

 

ظهرت هذه الفكرة في ذهنه ، لكنها تلاشت في اللحظة التالية. لماذا لم يمضغني وياكلني؟ هل من عادته تناول الطعام بعد أن يتراكم عدد معين من الفرائس ويبتلعها بعد ذلك؟

 

 

 

لقد فهم أنه بغض النظر عن حقيقة الأمر فلن يقع في يده. فكر فجأة في سكار. نظر إلى الأسفل ومن حوله. فحص بعناية حول الدائرة. كانت هناك بعض الوحوش في العقب. كانت جثة سكار ملقاة عليهم. ومع ذلك ، فقد أحد ذراعيه بينما كان هناك جرح كبير في صدره.

بدأت جثث الوحوش في التراكم وملأ الحفرة.

 

 

بسبب الخوف واندفاع الأدرينالين ، نسي دوديان تماما التحقق من نفسه. لقد تذكر أنه عندما هاجمهم “القاطع” ، شعر بالألم. انحنى لفحص بطنه حيث كان ينبعت الألم. كان هناك جرح بطول الاصبع اخترق درع صياد خاصته. كان الدم ينزف منه ببطء ، لكنه كان قادرًا على تحمل الألم. على الأرجح لم يشعر بألم كبير لأن مناجل القاطع احتوت على سموم يمكن أن تشل فريستها.

 

 

 

 

 

بالإضافة إلى البطن ، كان هناك جرح كبير في كتفه الأيسر. قطعت ذراعه تقريبا.

 

 

لم يكن دوديان سعيدًا برؤية هذه الوحش الماكرة تموت. شعر بالحزن لأنه رآها تقتل. حقيقة في هذه اللحظة لم يكن مختلفًا عن هذا الوحش. كانت جميع المخلوقات طعامًا بحضور السيد المطلق لهذه الغابة.

اخد دوديان بسرعة مجموعة الإسعافات الأولية التي كانت في جيبه الخلفي.

(اقسم باالله المترجم واضع 720 درجة ***)

 

اقتحمت أفكار لا حصر لها عقله في هذا المكان المظلم و الكريه. كلما فكر أكثر ، سقط في اليأس أعمق.

فتح مجموعة الإسعافات الأولية وأخرج المطهر والشاش. كان على وشك لف الجرح عندما ألقي على الأرض. تصادم خده تقريبًا مع أحد أطراف الوحوش المكسورة. كان الطرف ملطخ بدم لزج. ينضح برائحة مريبة.

سقطت ظلال ضخمة وضربت الموقع الذي كان قريبًا من موقع دوديان السابق . تحطمت جثة سكار تحت أحد تلك الظلال الضخمة. تناثرت الدماء بالإرجاء كما غاص جسد سكار داخل الجثث. بدى معظمهم مثل الوحل وكانوا أبعد من أن يتعرف عنهم.

 

 

فوجئ دوديان كما امسك مجموعة الإسعافات الأولية على عجل. تمدد مثل الضفدع لتحقيق استقرار جسده كما لاحظ بعصبية الأعضاء المنتشرة في جميع الأنحاء. كان هناك نوع من السائل يقطر على رقبته. كان الجو باردًا وزلقًا مع رائحة نفاذة.

نظر دوديان إلى هذه الظلال التي سقطت للتو. كانوا متل الكلاب المرقطة السابقة. ومع ذلك ، يبدو أن القاطع لحق بأربعة منهم فقط بينما تمكن الباقي من الفرار.

 

بام! بام!

هدير!

صعق دوديان كما وقف ساكنا.

 

 

سمع صرخات حادة ترددت من الخارج.

 

 

 

بسبب هدير ، حل القلق في قلب دوديان قليلا. لقد تكهن بأن القاطع لن يأكله على الفور لأنه كان يصطاد الوحوش الأخرى.

لم يكن دوديان سعيدًا برؤية هذه الوحش الماكرة تموت. شعر بالحزن لأنه رآها تقتل. حقيقة في هذه اللحظة لم يكن مختلفًا عن هذا الوحش. كانت جميع المخلوقات طعامًا بحضور السيد المطلق لهذه الغابة.

 

**********

لم يمض وقت طويل حتى سقط عدد قليل من الهيئات الضخمة التي تشبه الفيل من أعلى الحفرة.

 

 

كان دوديان خائفًا كما فر إلى الجانب هربًا من الوحوش التي سيتم إلقاؤها مستقبلا. لن يستطيع جسده تحمل مثل هذا الضغط إذا سقطت عليه أي من هذه الوحوش الضخمة.

كان دوديان خائفًا كما فر إلى الجانب هربًا من الوحوش التي سيتم إلقاؤها مستقبلا. لن يستطيع جسده تحمل مثل هذا الضغط إذا سقطت عليه أي من هذه الوحوش الضخمة.

 

 

هرع الدم إلى دماغه ، وتحول وجه دوديان قبيحًا للغاية كما لاحظ أن جثة سكار طمست إلى لا شيء. لقد كان غاضبًا ، لكنه فهم بوضوح أنه في غياب القوة ، كانت الإرادة والثقة العنيدة مجرد كلام فارغ. لقد كانت مجرد مزحة.

بام! بام!

 

 

بالإضافة إلى البطن ، كان هناك جرح كبير في كتفه الأيسر. قطعت ذراعه تقريبا.

سقطت ظلال ضخمة وضربت الموقع الذي كان قريبًا من موقع دوديان السابق . تحطمت جثة سكار تحت أحد تلك الظلال الضخمة. تناثرت الدماء بالإرجاء كما غاص جسد سكار داخل الجثث. بدى معظمهم مثل الوحل وكانوا أبعد من أن يتعرف عنهم.

ظهرت هذه الفكرة في ذهنه ، لكنها تلاشت في اللحظة التالية. لماذا لم يمضغني وياكلني؟ هل من عادته تناول الطعام بعد أن يتراكم عدد معين من الفرائس ويبتلعها بعد ذلك؟

 

تعافى دوديان تدريجيا. كان رد الفعل الأول الذي مر عبر عقله: “هل أنا ميت؟”

هرع الدم إلى دماغه ، وتحول وجه دوديان قبيحًا للغاية كما لاحظ أن جثة سكار طمست إلى لا شيء. لقد كان غاضبًا ، لكنه فهم بوضوح أنه في غياب القوة ، كانت الإرادة والثقة العنيدة مجرد كلام فارغ. لقد كانت مجرد مزحة.

بسبب هدير ، حل القلق في قلب دوديان قليلا. لقد تكهن بأن القاطع لن يأكله على الفور لأنه كان يصطاد الوحوش الأخرى.

 

 

حينها سقطت بعض الأطراف المتعرجة والأعضاء المشوهة من الأعلى.

لم يمض وقت طويل حتى سقط عدد قليل من الهيئات الضخمة التي تشبه الفيل من أعلى الحفرة.

 

 

على الرغم من أنه لم يكن بالخارج ولم يتمكن من النظر الى القاطع ، ولكن من خلال هذه الإجراءات العديدة ، توقع أن القاطع كان في عجلة من أمره.

لم يمضى وقت طويل حتى سقط جسم آخر. كان كلبا مرقط.

 

أحس دوديان أول بالريح. بعد ذلك ، شعر كما لو أن الكهرباء اصابته. كان كل من جسده وعقله متأخرين للرد. في الوقت نفسه ، أحس كما لو أنه يطير. في اللحظة التالية تدفق الألم من جميع أنحاء جسمه.

نظر دوديان إلى هذه الظلال التي سقطت للتو. كانوا متل الكلاب المرقطة السابقة. ومع ذلك ، يبدو أن القاطع لحق بأربعة منهم فقط بينما تمكن الباقي من الفرار.

التفت جثة دوديان 720 درجة ، وتملة عيناه. تم فقد وعيه.

 

قام دوديان بتعديل وضعه كما ختبئ في حافة الحفرة. كان ينتظر بهدوء اي فرصة قد تنشأ في أي لحظة.

بدى أنه كان قادرًا على قتل تلك الكلاب الأربعة المرقطة في بضعة أنفاس من الزمن.

 

 

نظر دوديان فجأة حوله ، لكنه لم يستطع تحديد مكانه. نظر إلى الضوء الخافت القادم من الأعلى. ورأى أطراف القاطع الخشنة . شعور خانق تراكم في قلبه وهو ينظر إلى الوحش في أعلى الحفرة. هل أحضرني إلى هنا في فمه؟

كانت هناك بعض الندوب الحادة على جثثهم ، وجميع الهجمات سقطت على نقاط قاتلة.

 

 

 

توقف صوت العقبات.

 

 

 

و تدحرجت جثث الوحوش فجأة. أصاب جسد دوديان وحشا آخر كان مغطى بالدماء.

 

 

صعق دوديان كما وقف ساكنا.

لم يمضى وقت طويل حتى سقط جسم آخر. كان كلبا مرقط.

سمع صرخات حادة ترددت من الخارج.

 

بام!

كان دوديان خائفا. بدى أن ولا واحدا من الكلاب الماكرة تمكن من الهروب من هذا المفترس.

 

 

سمع صرخات حادة ترددت من الخارج.

آخر كلب تم إلقاؤه كان على قيد الحياة أيضًا. لم يتم اصابته في نقاط قاتلة ، ولكن كانت هناك ندبة كبيرة عليه ، وكانت معظم عظامه مكسورة. كان من الصعب للغاية على الكلب المرقط أن يتحرك في هذه البيئة المغلقة.

 

 

“أين أنا؟” همس دوديان.

كان دوديان يحدق به عندما لاحظ الكلب المرقط وجود دوديان.

رغم أن المكان كان مظلم ، إلا أنه لم يؤثر على رؤيته. ورأى مشهدا يشبه الجحيم أمامه. كانت هناك أطراف مكسورة من وحوش مختلفة ، جثث شاحبة من الدماء ، ومجموعة متنوعة من الأعضاء المشوهة ملقاة بالإرجاء . كان هناك عدد قليل من رؤوس الوحوش البشعة تحدق به.

 

 

أحدهم إنسان والاخر وحش. حدقا في بعضهم البعض ، لكن لم يجرؤ أحدهم على اصدار صوت.

 الفصل 2 و الاخير لليوم لان الوقت تأخر كثيرا لذلك انتظروني غدا و كما يقال كلما ارتفع الخطر زادت الفرص لذلك لا تقلقوا ….

 

 

استمر صوت المطبات كما تم إلقاء العديد من الوحوش في الحفرة. بعضهم مخلوقات ضخمة. هذه الضخمة كان بها بعض الإصابات القاتلة. قلة منهم كانوا على شفى الموت بينما الباقي قُتل منذ فترة طويلة. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك عدد قليل من الهياكل العظمية التي ألقيت في الحفرة. بدأوا على الفور في لدغ ومضغ وأكل اللحم بمجرد سقوطهم.

فتح مجموعة الإسعافات الأولية وأخرج المطهر والشاش. كان على وشك لف الجرح عندما ألقي على الأرض. تصادم خده تقريبًا مع أحد أطراف الوحوش المكسورة. كان الطرف ملطخ بدم لزج. ينضح برائحة مريبة.

 

أصبح المكان المغلق المظلم أكثر ازدحامًا كما القيت جثث الوحوش الأخرى. كانت رائحة الدم أكثر تركيزا. كان دوديان يشعر بالتوتر كما عدل باستمرار موقفه حتى لا يصاب بجثث الوحش المتساقطة. علاوة على ذلك ، كان عليه توخي الحذر من أولئك الذي لازلت بهم قطرة من الحياة.

كم ستأكل؟

 

 

جلبت الشخصية الشرسة التي ظهرت أمامه الفوضى الى ذهنه. عادة ، حتى لو ظهر وحش من المستوى 30 ، فسيكون قادرًا على التفكير في طريقة للهجوم. ولكن هذا كان وحش من الأساطير. كان وجوده ساحقًا مثل الظلام نفسه. كان خنقا تقريبا.

أصبح المكان المغلق المظلم أكثر ازدحامًا كما القيت جثث الوحوش الأخرى. كانت رائحة الدم أكثر تركيزا. كان دوديان يشعر بالتوتر كما عدل باستمرار موقفه حتى لا يصاب بجثث الوحش المتساقطة. علاوة على ذلك ، كان عليه توخي الحذر من أولئك الذي لازلت بهم قطرة من الحياة.

 

 

كان دوديان خائفًا كما فر إلى الجانب هربًا من الوحوش التي سيتم إلقاؤها مستقبلا. لن يستطيع جسده تحمل مثل هذا الضغط إذا سقطت عليه أي من هذه الوحوش الضخمة.

منذ فترة طويلة تم تحطيم الكلب المرقط الذي كان على قيد الحياة من قبل جثة ضخمة لوحش آخر.

 

التفت جثة دوديان 720 درجة ، وتملة عيناه. تم فقد وعيه.

لم يكن دوديان سعيدًا برؤية هذه الوحش الماكرة تموت. شعر بالحزن لأنه رآها تقتل. حقيقة في هذه اللحظة لم يكن مختلفًا عن هذا الوحش. كانت جميع المخلوقات طعامًا بحضور السيد المطلق لهذه الغابة.

 

 

 

بدأت جثث الوحوش في التراكم وملأ الحفرة.

 

 

آخر كلب تم إلقاؤه كان على قيد الحياة أيضًا. لم يتم اصابته في نقاط قاتلة ، ولكن كانت هناك ندبة كبيرة عليه ، وكانت معظم عظامه مكسورة. كان من الصعب للغاية على الكلب المرقط أن يتحرك في هذه البيئة المغلقة.

قام دوديان بتعديل وضعه كما ختبئ في حافة الحفرة. كان ينتظر بهدوء اي فرصة قد تنشأ في أي لحظة.

قام دوديان بتعديل وضعه كما ختبئ في حافة الحفرة. كان ينتظر بهدوء اي فرصة قد تنشأ في أي لحظة.

 

 

توقع أن يتوقف القاطع في احدى النقاط عن صيد وجلب الوحوش الأخرى عندما يظن أنها كافية. كان يجلب الجثث بمعدل ثابت. بعد بعض الوقت لم تحدث تقلبات عنيفة أخرى. كان من الواضح لـ دوديان أن سعة التخزين قد امتلئت. ربما حان الوقت للعودة القاطع الى العش.

(اقسم باالله المترجم واضع 720 درجة ***)

 

 

كان دوديان متوتراً كما بدأ الخوف يتغذى على قلبه. كان يعلم أن “موسم الثلج الأسود” كان قادمًا. اعتادت الوحوش جمع الطعام مقدما لفصل الشتاء. كانوا يخزنونها في كهوفهم مثل بعض الحيوانات باردة الدم ، ويأكلونها بعد ذلك وينامون. ربما كان “للقاطع” مثل هذه العادات ! ربما يستعد حقًا لموسم الثلج الأسود ، ولهذا السبب لم يأكل الوحوش في الحال ولكنه أعادها إلى عشها.

توقف صوت العقبات.

 

أحس دوديان أول بالريح. بعد ذلك ، شعر كما لو أن الكهرباء اصابته. كان كل من جسده وعقله متأخرين للرد. في الوقت نفسه ، أحس كما لو أنه يطير. في اللحظة التالية تدفق الألم من جميع أنحاء جسمه.

اقتحمت أفكار لا حصر لها عقله في هذا المكان المظلم و الكريه. كلما فكر أكثر ، سقط في اليأس أعمق.

 

نهاية الفصل …

 

 الفصل 2 و الاخير لليوم لان الوقت تأخر كثيرا لذلك انتظروني غدا و كما يقال كلما ارتفع الخطر زادت الفرص لذلك لا تقلقوا ….

لقد فهم أنه بغض النظر عن حقيقة الأمر فلن يقع في يده. فكر فجأة في سكار. نظر إلى الأسفل ومن حوله. فحص بعناية حول الدائرة. كانت هناك بعض الوحوش في العقب. كانت جثة سكار ملقاة عليهم. ومع ذلك ، فقد أحد ذراعيه بينما كان هناك جرح كبير في صدره.

إذا خمنتم سبب اعداد القاطع للطعام اضيف فصل زيادة غذا و بدون غش..

بالإضافة إلى البطن ، كان هناك جرح كبير في كتفه الأيسر. قطعت ذراعه تقريبا.

 ترجمة : Drake Hale

كم ستأكل؟

 

كانت سحالي الادغال أكثر أنواع الوحوش شيوعًا في هذا الجزء من الأنقاض.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط