أصبح الكهف الصامت ساحة المعركة الأخيرة في حياته. لكن بغض النظر عن النتيجة ، كان دوديان يخطط للقيام بكل ما في الكلمة من معنى.
احتضن دوديان رأس القاطع اليافع كما صرخ في رعب. لم يعد يعتزم أخذ الإصابات المحتملة في ذراعه اليسرى في الاعتبار. هدر كما استخدم كل ما في وسعه للوي رأس القاطع.
اقتربت أصوات الاحتكاك الخشن من بعيد. توقف القاطع اليافع أمام جثث الوحوش. بدأ في مضغ وابتلاع الجثث. “كاكا”. بدى أن القاطع اليافع كان يعض على عظم صلب لأنه مضغه بعنف.
كان القاطع اليافع يستخدم عظام الفريسة لشحذ أسنانه!
كان القاطع اليافع مندهش.
هدئ تدريجياً أثناء فراره عبر الممر نحو المخرج. رأى الصخور معبأة عن كثب. نظر من حوله لأن هذه قد تكون الفرصة الوحيدة المتاحة له على الإطلاق.
تنفس دوديان بعمق كما أدار رأسه بعناية.نظر من فجوة صغيرة. كان القاطع اليافع يأكل جثة أحد الوحوش. كان جسمه يتمايل مثل الأعشاب البحرية. كانت جميع أطرافه مشابهة لأطراف السرعوف. في هذه اللحظة ، كانت المناجل الصغيرة الأمامية ممسكة بالجثة. بدى الجزء السفلي من جسم القاطع اليافع متل قشرة السلطعون. بدى وكأن درعا صلبا يحمي القاطع اليافع.
حدد دوديان موقع رأسه.
حدد دوديان موقع رأسه.
ترجمة : Drake Hale
تصور بسرعة المعركة في ذهنه. كان يفكر في كيفية الاقتراب منه وقطع رأسه بالخنجر. كان “يمارس” في رأسه و يحاكي هذه العملية.
كاتشا!
حينها ، توقف القاطع اليافع الذي كان يأكل الجثة فجأة عن المضغ. استدار ببطء ونظر إلى المكان الذي كان يختبئ فيه دوديان. تردد ولكن بعد بضع ثوان بدأ القاطع اليافع يتحرك ببطء نحوه. رفع كل مناجله الشبيهة بالأطراف كما وقف في وضع هجومي أثناء نظره إلى مكان دوديان.
لا تنسوا التعليقات ….
لم يكن دوديان يتوقع أن يكون القاطع اليافع حساسًا للغاية. لم يتحرك على الإطلاق وكان ينظر إليه بهدوء. كان من الغريب أن يتمكن من اكتشاف وجوده.
فجأة ، فكر في مشكلة أخرى. نظرًا لأن هذا القاطع اليافع كان على دراية بوجوده ، يجب أن يعلم القاطع الناضج أنه يختبئ هنا! لكنه لم يقتله.
“هل كان … هل خطط لاستخدامي كحجر شحذ لطفله؟”
عرف دوديان أن هناك وحوشًا تخلصت من صغارها في الأيام الأولى. ولكن يبدو أن القاطع اتخذ نهجا آخر. كان درع تمساح الجسم المتحور قاسيًا ، لذا سيكون من الصعب على القاطع اليافع أن يمضغه في البداية. كما أن هناك بعض الوحوش شديدة السمية بالنسبة للقاطع اليافع في هذه المرحلة. لذلك كان على الصغير تجربة كل هذه الأشياء والعثور على ما هو جيد له.
لقد صدم القاطع اليافع لأنه لم يعتقد أن “الجثث الميتة”ستعود فجأة للحياة و تهاجمه. حاول القاطع اليافع تحريك مناجله الأمامية لحجب الضوء الفضي عن طريق جثة الوحش. ومع ذلك كان متأخرا.
أثناء تفكيره في التفاصيل ، أدرك دوديان أن بقائه على قيد الحياة لم يكن نعمة من السماء. لقد كان مجرد مصدر غذائي ضعيف من وجهة نظر القاطع. بقي دوديان على قيد الحياة حتى يتمكن صغير القاطع من التدرب قبل تناول الوحوش الأخرى.
أومضت العديد من الأفكار في ذهنه عندما اقترب منه القاطع اليافع خطوة بخطوة. كان موقفه لا يزال هو نفسه .مناجله الأمامية الشبيهة بالأطراف مرفوعة أمام جسده.
الفصل 2 و الاخير لليوم التعويض حتى الجمعة والسبت لأنني لازلت اترجم بالهاتف و الترجمة بالهاتف صعبة و متعبة….
“لقد مات …” ارتخت عضلات دوديان المتشددة. اكتملت العملية برمتها في لحظة. إذا كان ليقاتل القاطع اليافع مباشرة، فلم يكن ليفوز. كان جسده ضعيفًا وكان هناك العديد من أوجه القصور المقارنة مع القاطع اليافع. لحسن الحظ ، منح الإله البشر عقلا ذكي لتعويض ذلك.
اخترق المنجل الشبيه بالذراع الجثث ولكن لم يكن هناك اي حركة.
الفصل 2 و الاخير لليوم التعويض حتى الجمعة والسبت لأنني لازلت اترجم بالهاتف و الترجمة بالهاتف صعبة و متعبة….
أصبح الكهف الصامت ساحة المعركة الأخيرة في حياته. لكن بغض النظر عن النتيجة ، كان دوديان يخطط للقيام بكل ما في الكلمة من معنى.
كان القاطع اليافع في حيرة من أمره. رفع الطرف الأمامي الآخر نحو دوديان. منجله العريض و القاسي قطع بلا رحمة جتت الوحوش الأخرى التي كانت بالقرب من دوديان. كانت درجة الحرارة في الكهف منخفضة للغاية. لذلك كان المكان بارداً ولم تتعفن جثث الوحوش فعليا.
لا تنسوا التعليقات ….
“فجوة!”
قطع دوديان إلى النصف تقريبًا ، لكنه لم يتحرك بعد. كانت هناك جروح وندوب في كل مكان.
توقف القاطع اليافع كما بدا في حيرة من امره. كان قليل الخبرة وكان دوديان أول شكل حياة رآه على قيد الحياة بعد أمه.
اخترق المنجل الشبيه بالذراع الجثث ولكن لم يكن هناك اي حركة.
مد القاطع الصغير كلا طرفيه الامامين واخترق جثث الوحوش. بووف! الجزء الحاد من المناجل الشبيه بالمتقاب مر عبر جثث الوحوش.
مد القاطع الصغير كلا طرفيه الامامين واخترق جثث الوحوش. بووف! الجزء الحاد من المناجل الشبيه بالمتقاب مر عبر جثث الوحوش.
شعر دوديان بألم في صدره. اخترقت إحدى المناجل الحادة قليلاً في جسمه. ثقب درع الصياد بسهولة. لحسن الحظ ، كانت جثة الوحش أمامه سميكة ولم يصب بجرح عميق.
تصور بسرعة المعركة في ذهنه. كان يفكر في كيفية الاقتراب منه وقطع رأسه بالخنجر. كان “يمارس” في رأسه و يحاكي هذه العملية.
امسك دوديان بإحكام على الخنجر كما انتظر بصبر.
كان القاطع اليافع في حيرة من أمره. رفع الطرف الأمامي الآخر نحو دوديان. منجله العريض و القاسي قطع بلا رحمة جتت الوحوش الأخرى التي كانت بالقرب من دوديان. كانت درجة الحرارة في الكهف منخفضة للغاية. لذلك كان المكان بارداً ولم تتعفن جثث الوحوش فعليا.
استعاد القاطع اليافع المناجل الأمامية وأمسك بجسم الوحش. أراد أن يستدير مبتعدا عندما اومض ضوء فضي وانطلق نحوه.
تنفس دوديان بعمق كما أدار رأسه بعناية.نظر من فجوة صغيرة. كان القاطع اليافع يأكل جثة أحد الوحوش. كان جسمه يتمايل مثل الأعشاب البحرية. كانت جميع أطرافه مشابهة لأطراف السرعوف. في هذه اللحظة ، كانت المناجل الصغيرة الأمامية ممسكة بالجثة. بدى الجزء السفلي من جسم القاطع اليافع متل قشرة السلطعون. بدى وكأن درعا صلبا يحمي القاطع اليافع.
لقد صدم القاطع اليافع لأنه لم يعتقد أن “الجثث الميتة”ستعود فجأة للحياة و تهاجمه. حاول القاطع اليافع تحريك مناجله الأمامية لحجب الضوء الفضي عن طريق جثة الوحش. ومع ذلك كان متأخرا.
تنفس دوديان بعمق كما أدار رأسه بعناية.نظر من فجوة صغيرة. كان القاطع اليافع يأكل جثة أحد الوحوش. كان جسمه يتمايل مثل الأعشاب البحرية. كانت جميع أطرافه مشابهة لأطراف السرعوف. في هذه اللحظة ، كانت المناجل الصغيرة الأمامية ممسكة بالجثة. بدى الجزء السفلي من جسم القاطع اليافع متل قشرة السلطعون. بدى وكأن درعا صلبا يحمي القاطع اليافع.
كان القاطع اليافع مندهش.
في نفس الوقت هرع دوديان عبر الأطراف الأمامية للخائن اليافع وتمسكت يديه بإحكام بالمكان الذي سبق أن حدد فيه فم القاطع.
مد القاطع الصغير كلا طرفيه الامامين واخترق جثث الوحوش. بووف! الجزء الحاد من المناجل الشبيه بالمتقاب مر عبر جثث الوحوش.
أصبح الكهف الصامت ساحة المعركة الأخيرة في حياته. لكن بغض النظر عن النتيجة ، كان دوديان يخطط للقيام بكل ما في الكلمة من معنى.
كان سعيدًا لأنه اختار رمي الخنجر بدلاً من طعنه بنفسه. لأنه إذا حاول الذهاب مع الخيار الثاني ، لكان من المحتمل أن يفرم الى شرائح بحلول الآن.
لقد كان خمن أن القاطع اليافع لن يموه نفسه أبدًا وأنه قد مات بالفعل.
احتضن دوديان رأس القاطع اليافع كما صرخ في رعب. لم يعد يعتزم أخذ الإصابات المحتملة في ذراعه اليسرى في الاعتبار. هدر كما استخدم كل ما في وسعه للوي رأس القاطع.
تصور بسرعة المعركة في ذهنه. كان يفكر في كيفية الاقتراب منه وقطع رأسه بالخنجر. كان “يمارس” في رأسه و يحاكي هذه العملية.
كان دوديان مدرك أن جميع أجزاء القاطع كانت أسلحة. لم يكن يعلم ما إذا كانت مناجله مثل الأسلحة قد تلتف 180 درجة وتعكس مهاجمته ولكن الحدس أخبره أن ذلك ممكن. بمجرد تفاعل القاطع اليافع ، سيتم قطعه على الفور. كانت نتيجة هذه المعركة ملقاة في يديه في هذه اللحظة. بسبب الخوف الشديد ، انفجرت ذراعه اليسرى بأكبر قدر من القوة استخدمه في حياته. لف بشدة قدر استطاعته.
كان سعيدًا لأنه اختار رمي الخنجر بدلاً من طعنه بنفسه. لأنه إذا حاول الذهاب مع الخيار الثاني ، لكان من المحتمل أن يفرم الى شرائح بحلول الآن.
كاتشا!
الفصل 2 و الاخير لليوم التعويض حتى الجمعة والسبت لأنني لازلت اترجم بالهاتف و الترجمة بالهاتف صعبة و متعبة….
الصوت الحاد الذي كان يصدر من القاطع اليافع توقف على الفور.بووف! رش الدم كما لو كان ماء. شعر دوديان بأن جسمه أصبح خفيفًا في اللحظة التالية. حاول القاطع اليافع القاءه بعيدا في اللحظة الأخيرة ، فانفض جسده قبل وفاته. طار دوديان وسقط على الأرض. تشقلب لسبع أو ثماني مرات لتقليل الزخم و كبح جسده. ضرب جسده جدار الكهف. طرق رأسه بشدة الحجارة. أغمي عليه تقريبا .
لم يكن دوديان يتوقع أن يكون القاطع اليافع حساسًا للغاية. لم يتحرك على الإطلاق وكان ينظر إليه بهدوء. كان من الغريب أن يتمكن من اكتشاف وجوده.
ناضل من أجل الحفاظ على وعيه لأنه كان يعلم أنه إذا فقد وعيه فستكون هذه هي نهايته. سرعان ما استقر الطنين في رأسه. عاد عقله واضحا مرة أخرى. ورأى جسم القاطع اليافع الصلب أمام الجثث الأخرى. ظل الدم يتدفق لأسفل من جسمه و وقف جامدا .
حمل دوديان رأس القاطع اليافع ونهض ببطء. رأى الدم يتدفق من رأسه بينما ظل الدم الأحمر الساطع ينهمر على الأرض.
الفصل 2 و الاخير لليوم التعويض حتى الجمعة والسبت لأنني لازلت اترجم بالهاتف و الترجمة بالهاتف صعبة و متعبة….
لم يستطع دوديان إلا أن ينظر إلى العضو المثلثي في يده. كان صلبا للغاية وبه لحم طري في الداخل.
استعاد القاطع اليافع المناجل الأمامية وأمسك بجسم الوحش. أراد أن يستدير مبتعدا عندما اومض ضوء فضي وانطلق نحوه.
كان دوديان مدرك أن جميع أجزاء القاطع كانت أسلحة. لم يكن يعلم ما إذا كانت مناجله مثل الأسلحة قد تلتف 180 درجة وتعكس مهاجمته ولكن الحدس أخبره أن ذلك ممكن. بمجرد تفاعل القاطع اليافع ، سيتم قطعه على الفور. كانت نتيجة هذه المعركة ملقاة في يديه في هذه اللحظة. بسبب الخوف الشديد ، انفجرت ذراعه اليسرى بأكبر قدر من القوة استخدمه في حياته. لف بشدة قدر استطاعته.
“هل هذا رأس القاطع؟” همس دوديان.
توقف القاطع اليافع كما بدا في حيرة من امره. كان قليل الخبرة وكان دوديان أول شكل حياة رآه على قيد الحياة بعد أمه.
في نفس الوقت هرع دوديان عبر الأطراف الأمامية للخائن اليافع وتمسكت يديه بإحكام بالمكان الذي سبق أن حدد فيه فم القاطع.
“هل كسرت رأسه للتو؟”
جلس دوديان على الأرض وهو يحدق في جسم القاطع اليافع. بعد حوالي عشر ثوان فقد جسد القاطع التوازن و سقط ببطء.
كانت عيون دوديان واسعة كما حدق في كل مكان ممكن.
لقد كان خمن أن القاطع اليافع لن يموه نفسه أبدًا وأنه قد مات بالفعل.
“هل هذا رأس القاطع؟” همس دوديان.
جلس دوديان على الأرض وهو يحدق في جسم القاطع اليافع. بعد حوالي عشر ثوان فقد جسد القاطع التوازن و سقط ببطء.
حمل دوديان رأس القاطع اليافع ونهض ببطء. رأى الدم يتدفق من رأسه بينما ظل الدم الأحمر الساطع ينهمر على الأرض.
فجأة ، فكر في مشكلة أخرى. نظرًا لأن هذا القاطع اليافع كان على دراية بوجوده ، يجب أن يعلم القاطع الناضج أنه يختبئ هنا! لكنه لم يقتله.
“لقد مات …” ارتخت عضلات دوديان المتشددة. اكتملت العملية برمتها في لحظة. إذا كان ليقاتل القاطع اليافع مباشرة، فلم يكن ليفوز. كان جسده ضعيفًا وكان هناك العديد من أوجه القصور المقارنة مع القاطع اليافع. لحسن الحظ ، منح الإله البشر عقلا ذكي لتعويض ذلك.
عرف دوديان أن هناك وحوشًا تخلصت من صغارها في الأيام الأولى. ولكن يبدو أن القاطع اتخذ نهجا آخر. كان درع تمساح الجسم المتحور قاسيًا ، لذا سيكون من الصعب على القاطع اليافع أن يمضغه في البداية. كما أن هناك بعض الوحوش شديدة السمية بالنسبة للقاطع اليافع في هذه المرحلة. لذلك كان على الصغير تجربة كل هذه الأشياء والعثور على ما هو جيد له.
تذكر الرشاقة التي أحس بها في لحظة الحياة والموت. كان الدم في جسده يغلي.
توقف القاطع اليافع كما بدا في حيرة من امره. كان قليل الخبرة وكان دوديان أول شكل حياة رآه على قيد الحياة بعد أمه.
الفصل 2 و الاخير لليوم التعويض حتى الجمعة والسبت لأنني لازلت اترجم بالهاتف و الترجمة بالهاتف صعبة و متعبة….
هدئ تدريجياً أثناء فراره عبر الممر نحو المخرج. رأى الصخور معبأة عن كثب. نظر من حوله لأن هذه قد تكون الفرصة الوحيدة المتاحة له على الإطلاق.
“فجوة!”
اقتربت أصوات الاحتكاك الخشن من بعيد. توقف القاطع اليافع أمام جثث الوحوش. بدأ في مضغ وابتلاع الجثث. “كاكا”. بدى أن القاطع اليافع كان يعض على عظم صلب لأنه مضغه بعنف.
“يجب أن أجد فجوة!”
كانت عيون دوديان واسعة كما حدق في كل مكان ممكن.
نظر من أعلى إلى أسفل ، من اليسار إلى اليمين. نظر مرة أخرى لكنه لم يتمكن من العثور على أي فجوة كبيرة بما يكفي لحشر جسده. غرق قلب دوديان كما أصبح جسمه باردًا.
لقد صدم القاطع اليافع لأنه لم يعتقد أن “الجثث الميتة”ستعود فجأة للحياة و تهاجمه. حاول القاطع اليافع تحريك مناجله الأمامية لحجب الضوء الفضي عن طريق جثة الوحش. ومع ذلك كان متأخرا.
نهاية الفصل ….
الفصل 2 و الاخير لليوم التعويض حتى الجمعة والسبت لأنني لازلت اترجم بالهاتف و الترجمة بالهاتف صعبة و متعبة….
لا تنسوا التعليقات ….
“هل هذا رأس القاطع؟” همس دوديان.
ترجمة : Drake Hale
كانت عيون دوديان واسعة كما حدق في كل مكان ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
