ظر دوديان إلى القاطع اليافع الذي كان يشحذ مناجله على جدران الكهف. هل اعتبره كيانا مشابه لأنه أول كيان راه بعد ولادته؟
غير علمي للغاية!
نداء خافت وقلق صدر من خلف الفجوة. كان القاطع اليافع.
ترجمة : Drake Hale
“يجب أن يكون هناك أسباب أخرى. هذا السبب وحده غير معقول … “تغير وجه دوديان. أخبره عقله أنه لن يكون من السهل شرح كل شيء على هذا النحو. وإلا لماذا لم يروض البشر مثل هذا الوجود الشرس؟ كل ما عليهم فعله هو سرقة الجراء وإظهار أنفسهم في البداية. الن يكون من السهل جدا ترويض بهذه الطريقة؟
غضب دوديان كما رأى القاطع اليافع لا يتبعه. التقط مخلب وحش من الأرض وألقى به. بانغ!
لا ، كان الأمر غير معقول للغاية.
رفع دوديان صوته لجذب انتباهه. تحرك جيئة وذهابا لفترة من الوقت.
كان دوديان يركض لكنه لم يكن قادرا على عدم النظر إلى الوراء. رأى أن الصخرة التي كانت تقع على بعد عشرة أمتار فوق الأرض تهتز. لم يعتقد أن قوة المولود الجديد كانت فظيعة للغاية. ومع ذلك لم يكن هناك فائدة من النظر إلى الوراء. هرب بأسرع ما يمكن.
فكر دوديان في شيء كما نظر اسفلا نحو جسده. كان درع الصياد مغمورا بالدماء. سابقا عندما كان يبحث عن دودة الروح الطفيلية لطخ درعه بدماء القاطع. ربما بسبب رائحة الدم ، اعتبره القاطع اليافع أخا له … لكن فكرة “الأم” مجرد هراء محظ.
“أعتقد أنه قد أخطأ بشكل مؤقت. ولكن بعد بعض الوقت سيميز الأمر بشكل طبيعي. إذا انتظرت لفترة طويلة حينها سأموت … “أضاءت عيون دوديان وهو ينظر إلى القاطع اليافع.خطى بضع خطوات ورأى أن القاطع اليافع لا يزال مركزا على شحذ مناجله. ظهرت فكرة في ذهنه .
لمعت عيناه و غلى دمه وهو يفكر في الأمر. شعر بالأمل مرة أخرى.
لمعت عيناه و غلى دمه وهو يفكر في الأمر. شعر بالأمل مرة أخرى.
ومع ذلك كان من الممكن أن يعود في بضع دقائق.
“تعال ، تعال الى هنا.” التقط دوديان الخنجر من الأرض واقترب من القاطع اليافع. صرخ لندائه . رغم أنه يعلم أن القاطع اليافع لا يستطيع فهم لغته.
“يجب أن يكون هناك أسباب أخرى. هذا السبب وحده غير معقول … “تغير وجه دوديان. أخبره عقله أنه لن يكون من السهل شرح كل شيء على هذا النحو. وإلا لماذا لم يروض البشر مثل هذا الوجود الشرس؟ كل ما عليهم فعله هو سرقة الجراء وإظهار أنفسهم في البداية. الن يكون من السهل جدا ترويض بهذه الطريقة؟
استدار القاطع اليافع نحو دوديان. ركزت عينيه الخضراوتين عليه. بدا أن القاطع اليافع مرتبك.
رآه القاطع اليافع لذلك رفع مناجله الشبيهة بالأذرع على الفور كما قطع الصخور.
لم يكن لدوديان خبرة في ترويض الوحوش لكنه قابل أناسًا قاموا بترويض الجراء. لوح: “تعال ، تعال هنا …”
نداء خافت وقلق صدر من خلف الفجوة. كان القاطع اليافع.
توجه دوديان نحو الجانب كما لوح إلى القاطع اليافع.
بعد لحظة بدأ القاطع ببطء في التحرك نحو دوديان.
لكن القاطع اليافع تجاهله واستمر في قطع الصخرة أمامه.
هرع دوديان نحو جبل الجثث. وألقى جثثهم على القاطع اليافع لصرف انتباهه.
كان دوديان مسروراً لأنه رأى أن أفعاله تأتي بثمارها . وجه القاطع اليافع إلى مدخل الكهف. في ذهنه ، كان يحسب الوقت الذي استغرقه القاطع البالغ في الصيد. عادة سيغيب قرابة ثلاثين دقيقة. لذلك كان لديه حوالي 15 إلى 20 دقيقة قبل أن يعود القاطع البالغ.
“بسرعة!”
ومع ذلك كان من الممكن أن يعود في بضع دقائق.
رأى دوديان أن القاطع اليافع لن يكون قادرًا على اختراق الصخرة بالكامل حتى لو استغرق الأمر يومًا كاملاً. لكن على بعد نصف متر من هناك، كانت هناك فجوة. لقد فكر في أنه إذا استطاع توجيهه لقطع هذه الفجوة وتوسيعها ، فستكون هناك فرصة.
رأى دوديان أن القاطع اليافع لن يكون قادرًا على اختراق الصخرة بالكامل حتى لو استغرق الأمر يومًا كاملاً. لكن على بعد نصف متر من هناك، كانت هناك فجوة. لقد فكر في أنه إذا استطاع توجيهه لقطع هذه الفجوة وتوسيعها ، فستكون هناك فرصة.
إذا لم يستطع الخروج خلال عشرين دقيقة ، فسيلقى حذفه.
“أعتقد أنه قد أخطأ بشكل مؤقت. ولكن بعد بعض الوقت سيميز الأمر بشكل طبيعي. إذا انتظرت لفترة طويلة حينها سأموت … “أضاءت عيون دوديان وهو ينظر إلى القاطع اليافع.خطى بضع خطوات ورأى أن القاطع اليافع لا يزال مركزا على شحذ مناجله. ظهرت فكرة في ذهنه .
“يجب أن يكون هناك أسباب أخرى. هذا السبب وحده غير معقول … “تغير وجه دوديان. أخبره عقله أنه لن يكون من السهل شرح كل شيء على هذا النحو. وإلا لماذا لم يروض البشر مثل هذا الوجود الشرس؟ كل ما عليهم فعله هو سرقة الجراء وإظهار أنفسهم في البداية. الن يكون من السهل جدا ترويض بهذه الطريقة؟
كان دوديان هادئًا كما نظر إلى فجوة بين الصخور. أشار نحوها وقال مبدئيا: “اضربها! اضرب! ” كما ضرب بيديه نحو الجدار الصخري.
عوى دوديان في الألم. صك اسنانه وأجبر جسده على الخروج. شعر أن كتفه تمزق. كان الشعور نفسه مثل اختراق المسامير لجسده.
نظر القاطع اليافع إليه كما ظل ساكنا في مكانه.
كان دوديان متوتراً للغاية لأنه لم ير أي رد من القاطع اليافع. لكنه حاول ألا يُظهر قلقه. لم تكن هناك سوى طريقة واحدة وهي توجيهه ببطء. كان صبورًا كما قال مرارًا وتكرارا: “اتبعني!اضرب! اضربها! “كما ضرب الصخور بيديه.
عوى دوديان واندفع إلى الأمام.
لم يستجب القاطع اليافع كما نظر بهدوء اليه.
صك دوديان أسنانه لأنه كان يعرف أنه لا يستطيع التراجع هنا و البقاء ليموت. أجبر نفسه على الخروج كما فركت الحجارة جسده واخترقته. كان هناك ألم قادم من الجزء الأيمن من كتفه. يجب أن يكون الجلد ينزف.
غضب دوديان كما رأى القاطع اليافع لا يتبعه. التقط مخلب وحش من الأرض وألقى به. بانغ!
نفد صبر دوديان كما صاح في غضب: “هيا! فقط اقطعها!” كما استمر في ضرب الصخور بكلتا يديه وهو ينظر إلى القاطع اليافع.
نظر القاطع اليافع إليه كما ظل ساكنا في مكانه.
نظر القاطع اليافع لفترة من الوقت ثم رفع ببطء مناجله وبدأ في قطع الجدار الصخري. بدأت الأصوات الخشنة والقاسية تتردد.
“يجب أن يكون هناك أسباب أخرى. هذا السبب وحده غير معقول … “تغير وجه دوديان. أخبره عقله أنه لن يكون من السهل شرح كل شيء على هذا النحو. وإلا لماذا لم يروض البشر مثل هذا الوجود الشرس؟ كل ما عليهم فعله هو سرقة الجراء وإظهار أنفسهم في البداية. الن يكون من السهل جدا ترويض بهذه الطريقة؟
كان دوديان مرتاحًا عندما رأى القاطع اليافع يمتثل له: “اقطع بشدة! بكل قوتك! ”
“تعال ، تعال الى هنا.” التقط دوديان الخنجر من الأرض واقترب من القاطع اليافع. صرخ لندائه . رغم أنه يعلم أن القاطع اليافع لا يستطيع فهم لغته.
رأى القاطع اليافع دوديان يتوقف لذلك توقف أيضا.
لمعت عيناه و غلى دمه وهو يفكر في الأمر. شعر بالأمل مرة أخرى.
ذهل دوديان. واستمر في ضرب الصخور بكلتا يديه.
نهاية الفصل ….
رآه القاطع اليافع لذلك رفع مناجله الشبيهة بالأذرع على الفور كما قطع الصخور.
لا ، كان الأمر غير معقول للغاية.
بووف! بووف!
غضب دوديان كما رأى القاطع اليافع لا يتبعه. التقط مخلب وحش من الأرض وألقى به. بانغ!
كانت المناجل قادرة على خدش الصخرة الضخمة.
رأى دوديان أن القاطع اليافع لن يكون قادرًا على اختراق الصخرة بالكامل حتى لو استغرق الأمر يومًا كاملاً. لكن على بعد نصف متر من هناك، كانت هناك فجوة. لقد فكر في أنه إذا استطاع توجيهه لقطع هذه الفجوة وتوسيعها ، فستكون هناك فرصة.
“هيا ، اتبعني ، خذ ثلاث خطوات …” حاول دوديان توجيه القاطع اليافع.
غضب دوديان كما رأى القاطع اليافع لا يتبعه. التقط مخلب وحش من الأرض وألقى به. بانغ!
نداء خافت وقلق صدر من خلف الفجوة. كان القاطع اليافع.
لكن القاطع اليافع تجاهله واستمر في قطع الصخرة أمامه.
تظاهر دوديان بلكم أسرع. علاوة على ذلك علم أنه لا يستطيع فهم كلماته.
رفع دوديان صوته لجذب انتباهه. تحرك جيئة وذهابا لفترة من الوقت.
بعد حوالي دقيقة تعلم القاطع اليافع التحرك مثل دوديان. كما وقف أمام الفجوة.
لكن القاطع اليافع تجاهله واستمر في قطع الصخرة أمامه.
كان دوديان عاجزًا عن الكلام. أراد أن يعطي تصفيقًا حارًا لنفسه: “هيا! اضرب بقوة! ضع كل قوتك وجهدك! ” كما بدأ في لكم الصخور.
واصل القاطع اليافع التصرف مثل دوديان. قطعت مناجله الشبيهة بالاذرع جانبي الفجوة وسقطت الكثير من الحجارة الصغيرة.
إذا لم يستطع الخروج خلال عشرين دقيقة ، فسيلقى حذفه.
كان دوديان متحمس. بالفعل كان وحشا أسطوري. قدرته على التعلم كانت مروعة. لقد كانت أكثر إرعابا من طفل بشري.
غضب دوديان كما رأى القاطع اليافع لا يتبعه. التقط مخلب وحش من الأرض وألقى به. بانغ!
“بسرعة!”
ظر دوديان إلى القاطع اليافع الذي كان يشحذ مناجله على جدران الكهف. هل اعتبره كيانا مشابه لأنه أول كيان راه بعد ولادته؟
تظاهر دوديان بلكم أسرع. علاوة على ذلك علم أنه لا يستطيع فهم كلماته.
بانغ! بانغ!
بعد لحظة بدأ القاطع ببطء في التحرك نحو دوديان.
كان القاطع اليافع يقطع الفجوة ويوسعها.
رأى دوديان أن الفجوة كانت كبيرة بما يكفي ليحشر نفسه عبرها لذلك صرخ: “توقف! توقف!”
سمع القاطع اليافع الصوت ونظر إلى دوديان. رأى أن دوديان توقف لذلك لم يستمر في قطع الصخرة.
“هيا ، اتبعني ، خذ ثلاث خطوات …” حاول دوديان توجيه القاطع اليافع.
رأى دوديان القاطع يقف أمام الفجوة ، لذلك سرعان ما تراجع نحو الكهف: “اتبعني! تعال الى هنا!”
عوى دوديان واندفع إلى الأمام.
رآه القاطع اليافع دوديان يبتعد فاجاح عينيه عنه. تم استمر في تمارين القطع السابقة.
لمعت عيناه و غلى دمه وهو يفكر في الأمر. شعر بالأمل مرة أخرى.
غضب دوديان كما رأى القاطع اليافع لا يتبعه. التقط مخلب وحش من الأرض وألقى به. بانغ!
كان القاطع اليافع يقطع الفجوة ويوسعها.
رفع القاطع اليافع اذرعه المنجلية في غضب و أدار رأسه. تم هرع نحو الكهف.
لا ، كان الأمر غير معقول للغاية.
هرع دوديان نحو جبل الجثث. وألقى جثثهم على القاطع اليافع لصرف انتباهه.
بعد ذلك ركض دوديان مرة أخرى الى مدخل الكهف. حشر نفسه في الفجوة الكبيرة التي حفرها القاطع اليافع. خلع درع الصياد خاصته لأن بعض أجزاء الدرع كانت صلبة للغاية. كان يحسب المساحة حاليا.
رأى القاطع اليافع دوديان يتوقف لذلك توقف أيضا.
اصطدم كتفيه بمختلفة الصخور الخشنة وهو يزحف. في منتصف الطريق شعر بألم حاد من كتفه. اخترق طرف أحد الصخور جسده.
ظل فقط بسرواله القصير كما أن الجزء العلوي من جسمه كان عارياً. غمس في الفجوة.
ترجمة : Drake Hale
كانت الفجوة ضيقة جدا. كان قادرًا على حشر رأسه بحرية ولكن كتفيه علقا بسبب عدة بوصات.
كان دوديان هادئًا كما نظر إلى فجوة بين الصخور. أشار نحوها وقال مبدئيا: “اضربها! اضرب! ” كما ضرب بيديه نحو الجدار الصخري.
الفصل 2 و الاخير لليوم لازلت لم اشتري كيبورد للحاسوب لذلك اترجم من الهاتف لكني متأكد أنه غدا سأشتريه و ساعوضكم ..
صك دوديان أسنانه لأنه كان يعرف أنه لا يستطيع التراجع هنا و البقاء ليموت. أجبر نفسه على الخروج كما فركت الحجارة جسده واخترقته. كان هناك ألم قادم من الجزء الأيمن من كتفه. يجب أن يكون الجلد ينزف.
زحف دوديان للخارج مثل الحشرة. بعد أن تمكن من حشر كتفيه ، أصبحت الأجزاء التالية أسهل بكثير.
بعد لحظة بدأ القاطع ببطء في التحرك نحو دوديان.
تحرك دوديان شبرًا بشبر كما أمسك بيديه على الصخور. كانت الفجوة الصغيرة أمامه هي الأمل الوحيد الذي يزحف نحوه.
رأى دوديان أن الفجوة كانت كبيرة بما يكفي ليحشر نفسه عبرها لذلك صرخ: “توقف! توقف!”
استدار القاطع اليافع نحو دوديان. ركزت عينيه الخضراوتين عليه. بدا أن القاطع اليافع مرتبك.
اصطدم كتفيه بمختلفة الصخور الخشنة وهو يزحف. في منتصف الطريق شعر بألم حاد من كتفه. اخترق طرف أحد الصخور جسده.
عوى دوديان في الألم. صك اسنانه وأجبر جسده على الخروج. شعر أن كتفه تمزق. كان الشعور نفسه مثل اختراق المسامير لجسده.
بعد ذلك ركض دوديان مرة أخرى الى مدخل الكهف. حشر نفسه في الفجوة الكبيرة التي حفرها القاطع اليافع. خلع درع الصياد خاصته لأن بعض أجزاء الدرع كانت صلبة للغاية. كان يحسب المساحة حاليا.
واصل القاطع اليافع التصرف مثل دوديان. قطعت مناجله الشبيهة بالاذرع جانبي الفجوة وسقطت الكثير من الحجارة الصغيرة.
عوى دوديان واندفع إلى الأمام.
امسكت يده الجزء الخارجي من الصخرة. انفجر بقوة كما تملص جسده وسقط على الأرض.
سسسه~~!
كان دوديان هادئًا كما نظر إلى فجوة بين الصخور. أشار نحوها وقال مبدئيا: “اضربها! اضرب! ” كما ضرب بيديه نحو الجدار الصخري.
نداء خافت وقلق صدر من خلف الفجوة. كان القاطع اليافع.
تحرك دوديان شبرًا بشبر كما أمسك بيديه على الصخور. كانت الفجوة الصغيرة أمامه هي الأمل الوحيد الذي يزحف نحوه.
لم يهتم دوديان كثير بالقاطع اليافع الذي عاد. نظر إلى الشمس وحدد الاتجاه. كان عليه أن يتوجه نحو اليمين!
بعد لحظة بدأ القاطع ببطء في التحرك نحو دوديان.
بانغ! بانغ!
كان دوديان يركض لكنه لم يكن قادرا على عدم النظر إلى الوراء. رأى أن الصخرة التي كانت تقع على بعد عشرة أمتار فوق الأرض تهتز. لم يعتقد أن قوة المولود الجديد كانت فظيعة للغاية. ومع ذلك لم يكن هناك فائدة من النظر إلى الوراء. هرب بأسرع ما يمكن.
نهاية الفصل ….
الفصل 2 و الاخير لليوم لازلت لم اشتري كيبورد للحاسوب لذلك اترجم من الهاتف لكني متأكد أنه غدا سأشتريه و ساعوضكم ..
سترون غدا فصلين من الكوميديا السوداء الممتع تم العودة للحماس …
ذهل دوديان. واستمر في ضرب الصخور بكلتا يديه.
ترجمة : Drake Hale
نظر القاطع اليافع إليه كما ظل ساكنا في مكانه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
