نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 299

عض دوديان شفتيه كما سمع صدى الأصوات. بانغ! بانغ! دفع البوابة الحديدية قليلاً لفتح فجوة.

 

 

صعد من الممر وأغلق البوابة. وقف دوديان أمام سبليتي و “هسهس” اليه. لوح لسبليتي مشيرا له للحاق به.

اخترقت المناجل الحادة الفجوة وفتحت البوابة الحديدية في لحظة. كان سبليتي متحمسًا كما رأى البوابة الثقيلة مفتوحة حشر نفسه على الفور في الممر.

 

 

 

تراجعت دوديان إلى الوراء في اللحظة التي فتح فيها المنجلين البوابة. نظر إلى سبليتي بيقظة.

عض دوديان شفتيه كما سمع صدى الأصوات. بانغ! بانغ! دفع البوابة الحديدية قليلاً لفتح فجوة.

 

 

تراجع دوديان ببطء إلى الوراء.

 

 

الشخص العادي لا يستطيع الشعور بأي رائحة في الصحراء. لكن دوديان يمكن أن يميز الملايين من الروائح المختلفة. يستطيع تحليل كل منهم والعثور على أي واحدة يبحث عنها. مثل كلب بشري. في الواقع كان أفضل من كلاب الصيد!

نظر سبليتي إليه ومشى ببطء إلى الأمام.

 الفصل 3….

 

 

مشى دوديان على طول الطريق على الجانب الآخر من الممر. أزال الخطاف من البوابة الحديدية وفتحها ببطء. توغل ضوء الشمس من الفجوة.

كان هناك فارسي نور خارج الممر يقومون بواجباتهم.

 

 

نظر دوديان إلى الوراء ورأى أن جسم سبليتي بالقرب منه. يمكن للمناجل الحادة قطعه على الفور مما جعل عقله متوتراً قليلاً. أخذ نفسا عميقا ، ودفع بوابة الحديد و صعد.

اخترقت المناجل الحادة الفجوة وفتحت البوابة الحديدية في لحظة. كان سبليتي متحمسًا كما رأى البوابة الثقيلة مفتوحة حشر نفسه على الفور في الممر.

 

سمع دوديان اصوات قادمة من الخلف كما ركض لبضع عشرات الأمتار. علم أنها كانت أصوات خطى سبليتي دون النظر إلى الوراء.

كان هناك فارسي نور خارج الممر يقومون بواجباتهم.

 

 

تغير وجه دوديان للحظة لكنه خمن أنه سيستطيع التخلص من الرائحة. في هذه الحالة ، لن يتمكن الجانب الآخر من اكتشافه أو تتبعه. سيكون من الصعب عليهم الحصول على أي أدلة نظيفة.

نظر كلاهما إلى البوابة عندما لاحظا حركة البوابة الحديدية. لقد صُعقوا حينما رأوا الجزء العلوي من جسم دوديان العاري. وعلاوة على ذلك في اللحظة التالية هرعت شخصية مرعبة من بعده. اتسعت عيونهم وتحولت وجوههم إلى اللون الأبيض عندما رأوا الوحش الشرس.

 

 

رأى دوديان أن سبليتي كان منجذبا إلى فرسان النور. هسهس في الإثارة وهرع نحوهم.

 

 

نظر سبليتي إليه ومشى ببطء إلى الأمام.

استدار دوديان وانزلق مرة أخرى إلى الممر. ركض بسرعة إلى الطرف الآخر من الممر. قام بقطع الحشائش والتقاط الوحل. سحق الحشائش حتى انبعثت منها رائحة العصارة بحيث يمكن أن تتداخل مع الرائحة المتبقية في الهواء.

 

 

 

لم يكن دوديان يعرف مقدار التأثير الذي سيحدثه الأمر ، لكنه قام بكل ما يمكنه لمسح مساراته. على الأقل لن يتمكن القاطع البالغ من تتبع أو تحديد الموقع الدقيق للبوابة. أغلق البوابة الحديدية وتقدم إلى داخل الجدار العملاق. كان سبليتي قد قتل بالفعل كلا فرسي النور. كان يأكل الجزء العلوي من أحد الفرسان. كان الدم يتناثر وينتشر في كل مكان.

صُعق دوديان وهو يشاهد سبليتي مسرعا نحو القلعة.

 

 

لم يشعر دوديان بأي رحمة وهو ينظر إلى هذا الموت المأساوي. كان قلبه بارد مثل الحجر.

 

 

 

صعد من الممر وأغلق البوابة. وقف دوديان أمام سبليتي و “هسهس” اليه. لوح لسبليتي مشيرا له للحاق به.

 

 

 

سمع سبليتي نداء دوديان نظر إلى أعلى. في اللحظة التالية ، حنى رأسه واستمر في عض أيدي فارس النور. سرعان ما أكل الفارس الأول بالكامل. في اللحظة التالية ، استخدم مناجله لاختراق جسم الفارس الآخر وحشوها تحت جسمه. بدأ يعض رأس الفارس. كاتشا! مضغ سبليتي وابتلع الرأس.

 

 

 

ارتعشت عيون دوديان قليلا. رفض البقاء هنا لذلك التفت وسرعان ما ركض.

 

 

 

سمع دوديان اصوات قادمة من الخلف كما ركض لبضع عشرات الأمتار. علم أنها كانت أصوات خطى سبليتي دون النظر إلى الوراء.

 

 

نهاية الفصل ….

 

 

كان دوديان مرتاحًا ليرى أن “سحره” لا يزال يعمل. نظر إلى الوراء ورأى مناجل سبليتي مليئة بالدماء. تنضح برائحة دماء بشرية.

مشى دوديان على طول الطريق على الجانب الآخر من الممر. أزال الخطاف من البوابة الحديدية وفتحها ببطء. توغل ضوء الشمس من الفجوة.

 

 

“هناك العديد من فرسان النور متمركزين على طول هذا المكان. مهمتهم هي أن يكونوا خط الدفاع الأول في حالة تمكن الوحوش من التسلل الى الجدار العملاق. الآن قتل هذا الصغير شعبهم. أحتاج إلى مكان لإخفائه ولكن أين؟ والدته خارج الجدار العملاق والكنيسة المقدسة موجودة في كل مكان تقريبًا داخل الجدار العملاق … ”

لتتبع مصدر الرائحة ، يجب أن تعرف رائحة الجسم المنشود. على الرغم من أن الرياح ستهب في الهواء ولكن الرائحة لزجة. هكذا تعتمد الكلاب على الرائحة لاتباع السجناء الفارين.

 

سمع دوديان اصوات قادمة من الخلف كما ركض لبضع عشرات الأمتار. علم أنها كانت أصوات خطى سبليتي دون النظر إلى الوراء.

ركض دوديان وهو يفكر في أمر سبليتي. على الرغم من أنه لايزال شبلًا ، إلا أنه وحش أسطوري. بعد بضع سنوات من الرعاية ، يمكن قتله للحصول على علامات سحرية. علاوة على ذلك ، فإن قيمة علامة سحرية أسطورية لن تقل عن قيمة عنصر أسطوري. ستكون بقيمة مدينة تقريبا.

من حيث سرعة الإدراك ، كان انتقال الرائحة هو الأبطأ. كان الإدراك البصري والسمعي أسرع بكثير. ومع ذلك ، فإن لحاسة الشم أكبر مدى للكشف. ستنجرف الرائحة باستمرار ويمكن اكتشاف الأشياء في نطاق من عشرات الأميال.

 

(**لا اذكر ما أطلق عليها المترجم السابق لكن هي تلك الديدان التي يحددون بها الدماء و العدوة **)

“يتمركز فرسان الكنيسة المقدسة بالقرب من الجدار العملاق. المكان الوحيد لإخفاء مثل هذا الوحش هو منطقة الإشعاع. هناك فقط الوحوش المتحولة والبرابرة هناك. لن يثير الكثير من الاهتمام حتى لو كشف هناك.” أضاءت عيون دوديان:” لكن كيف سؤوصله إلى منطقة الإشعاع دون علم الكنيسة المقدسة؟ ”

نهاية الفصل ….

 

نظر دوديان إلى الوراء ورأى أن جسم سبليتي بالقرب منه. يمكن للمناجل الحادة قطعه على الفور مما جعل عقله متوتراً قليلاً. أخذ نفسا عميقا ، ودفع بوابة الحديد و صعد.

نظر دوديان حول الصحراء القاحلة كما استنشق الهواء. ركزت عيناه بعناية.

(**لا اذكر ما أطلق عليها المترجم السابق لكن هي تلك الديدان التي يحددون بها الدماء و العدوة **)

 

 

من حيث سرعة الإدراك ، كان انتقال الرائحة هو الأبطأ. كان الإدراك البصري والسمعي أسرع بكثير. ومع ذلك ، فإن لحاسة الشم أكبر مدى للكشف. ستنجرف الرائحة باستمرار ويمكن اكتشاف الأشياء في نطاق من عشرات الأميال.

استدار دوديان وانزلق مرة أخرى إلى الممر. ركض بسرعة إلى الطرف الآخر من الممر. قام بقطع الحشائش والتقاط الوحل. سحق الحشائش حتى انبعثت منها رائحة العصارة بحيث يمكن أن تتداخل مع الرائحة المتبقية في الهواء.

 

 

لتتبع مصدر الرائحة ، يجب أن تعرف رائحة الجسم المنشود. على الرغم من أن الرياح ستهب في الهواء ولكن الرائحة لزجة. هكذا تعتمد الكلاب على الرائحة لاتباع السجناء الفارين.

 

 

 

الشخص العادي لا يستطيع الشعور بأي رائحة في الصحراء. لكن دوديان يمكن أن يميز الملايين من الروائح المختلفة. يستطيع تحليل كل منهم والعثور على أي واحدة يبحث عنها. مثل كلب بشري. في الواقع كان أفضل من كلاب الصيد!

 

 

كان دوديان مرتاحًا ليرى أن “سحره” لا يزال يعمل. نظر إلى الوراء ورأى مناجل سبليتي مليئة بالدماء. تنضح برائحة دماء بشرية.

وجد دوديان الرائحة المنبعثة من جثة فارس النور السابق. كانت قادمة من عدة اتجاهات. اتبع الرائحة كما تعقب مصدرها.

“غبي!” تغير وجه دوديان. أراد اللحاق به ومنعه ولكنه كان سريعا جدا. استسلم و التف إلى مكان آخر. وجد حاجزا وبدأ في التفكير في الأمر : “لقد انتهى الناس في هذه القلعة إلى الأبد. سترسل الكنيسة المقدسة شخصًا ما للتحقيق وسيجدون أنه عمل وحش بعد البحث في الأدلة. ”

 

 

بعد فترة قصيرة رأى دوديان حصنًا عليه راية الكنيسة المقدسة.

 

 

من حيث سرعة الإدراك ، كان انتقال الرائحة هو الأبطأ. كان الإدراك البصري والسمعي أسرع بكثير. ومع ذلك ، فإن لحاسة الشم أكبر مدى للكشف. ستنجرف الرائحة باستمرار ويمكن اكتشاف الأشياء في نطاق من عشرات الأميال.

نظر دوديان إلى المكان محاولا رؤية المسافة بين الحواجز. كان عليه أن يكون سريعًا في القياس في حالة وجود فارس نور له قدرة مماثلة لتلك التي لديه حينها سيقع في مشكلة .

سمع دوديان اصوات قادمة من الخلف كما ركض لبضع عشرات الأمتار. علم أنها كانت أصوات خطى سبليتي دون النظر إلى الوراء.

 

الشخص العادي لا يستطيع الشعور بأي رائحة في الصحراء. لكن دوديان يمكن أن يميز الملايين من الروائح المختلفة. يستطيع تحليل كل منهم والعثور على أي واحدة يبحث عنها. مثل كلب بشري. في الواقع كان أفضل من كلاب الصيد!

ومع ذلك لم يمر كل شيء وفقًا لخطته.

 

 

 

صُعق دوديان وهو يشاهد سبليتي مسرعا نحو القلعة.

 

 

 

“غبي!” تغير وجه دوديان. أراد اللحاق به ومنعه ولكنه كان سريعا جدا. استسلم و التف إلى مكان آخر. وجد حاجزا وبدأ في التفكير في الأمر : “لقد انتهى الناس في هذه القلعة إلى الأبد. سترسل الكنيسة المقدسة شخصًا ما للتحقيق وسيجدون أنه عمل وحش بعد البحث في الأدلة. ”

بعد فترة قصيرة رأى دوديان حصنًا عليه راية الكنيسة المقدسة.

 

لتتبع مصدر الرائحة ، يجب أن تعرف رائحة الجسم المنشود. على الرغم من أن الرياح ستهب في الهواء ولكن الرائحة لزجة. هكذا تعتمد الكلاب على الرائحة لاتباع السجناء الفارين.

“بالتأكيد سوف يستخدمون طرقًا مختلفة لتحديد الجاني. لكن على الأرجح سيحضرون شخصًا له قدرة على اكتشاف الرائحة. علاوة على ذلك ، قد يستخدمون ديدان التجانس* أيضًا … ”

نظر دوديان إلى المكان محاولا رؤية المسافة بين الحواجز. كان عليه أن يكون سريعًا في القياس في حالة وجود فارس نور له قدرة مماثلة لتلك التي لديه حينها سيقع في مشكلة .

(**لا اذكر ما أطلق عليها المترجم السابق لكن هي تلك الديدان التي يحددون بها الدماء و العدوة **)

هرع فارس من منتصف العمر مرتد درعًا فضيًا وهو ينظر بغضب إلى الفارس الذي كان يصيح. كان ممسك برمحه.

تغير وجه دوديان للحظة لكنه خمن أنه سيستطيع التخلص من الرائحة. في هذه الحالة ، لن يتمكن الجانب الآخر من اكتشافه أو تتبعه. سيكون من الصعب عليهم الحصول على أي أدلة نظيفة.

صُعق دوديان وهو يشاهد سبليتي مسرعا نحو القلعة.

 

 

كما كان دوديان يفكر في الحلول ، سارع سبليتي إلى القلعة. كان فارس النور يستخدم التلسكوب أثناء فحص المنطقة المحيطة. ذعر الفارس وهو يرى الشخصية المرعبة وهي تندفع إلى القلعة. هرع الفارس ليرن الجرس.

 

 

 

كان سبليتي يتحرك بسرعة كبيرة.انجذب إلى صوت الجرس عندما رن. قفز وتسلق. استخدمت سبليتي أحد مناجله لامساك فارس النور وتقطيعه على الفور إلى أجزاء.

بدأ سبليتي بعض جثة فارس النور بعد قتله. لطالما كانت جائعا لان الجري بسرعة كبيرة استهلك الكثير من الطاقة.

 

من حيث سرعة الإدراك ، كان انتقال الرائحة هو الأبطأ. كان الإدراك البصري والسمعي أسرع بكثير. ومع ذلك ، فإن لحاسة الشم أكبر مدى للكشف. ستنجرف الرائحة باستمرار ويمكن اكتشاف الأشياء في نطاق من عشرات الأميال.

بدأ سبليتي بعض جثة فارس النور بعد قتله. لطالما كانت جائعا لان الجري بسرعة كبيرة استهلك الكثير من الطاقة.

لم يشعر دوديان بأي رحمة وهو ينظر إلى هذا الموت المأساوي. كان قلبه بارد مثل الحجر.

 

 

“الوحش!”صدت احدى الأصوات.

 لايزال هناك المزيد ….

 

“هناك العديد من فرسان النور متمركزين على طول هذا المكان. مهمتهم هي أن يكونوا خط الدفاع الأول في حالة تمكن الوحوش من التسلل الى الجدار العملاق. الآن قتل هذا الصغير شعبهم. أحتاج إلى مكان لإخفائه ولكن أين؟ والدته خارج الجدار العملاق والكنيسة المقدسة موجودة في كل مكان تقريبًا داخل الجدار العملاق … ”

هرع فارس من منتصف العمر مرتد درعًا فضيًا وهو ينظر بغضب إلى الفارس الذي كان يصيح. كان ممسك برمحه.

اخترقت المناجل الحادة الفجوة وفتحت البوابة الحديدية في لحظة. كان سبليتي متحمسًا كما رأى البوابة الثقيلة مفتوحة حشر نفسه على الفور في الممر.

نهاية الفصل ….

نظر سبليتي إليه ومشى ببطء إلى الأمام.

 الفصل 3….

 

 لايزال هناك المزيد ….

نظر دوديان إلى المكان محاولا رؤية المسافة بين الحواجز. كان عليه أن يكون سريعًا في القياس في حالة وجود فارس نور له قدرة مماثلة لتلك التي لديه حينها سيقع في مشكلة .

 ترجمة : Drake Hale

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط