نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 305

نظر دوديان إلى وجه نيكولاس الحزين: “أحضر لي صحف الأيام القليلة الماضية”.

نظرت إليه الفتاة: “هل تريد شراء قفص فولاذي مصنوع من صلب التنغستن؟ الوزن لن يكون بالصغيرا. هل تعرف سعر صلب التنغستن؟ ”

 

وفقًا لأوامر دوديان ، قاد السائق العربة مباشرة نحو القاعة.

“نعم”. استدار نيكولاس بفتور.

 

 

 

جلب نيكولاس كومة سميكة من الصحف ووضعها أمام طاولة دوديان. نظر نيكولاس سراً إلى تعابير دوديان ولم يرى أي فرح في وجهه: “يا سيدي ، هذه هي الصحف منذ يوم مغادرتك. أفترض أنك لم تأكل بشكل صحيح لأنك قضيت آخر 7 أيام في مركز الفحص. هل يجب تحضير الطعام؟”

حمل دوديان كومة الصحف وعاد إلى غرفته. لم تكن هناك الكثير من الأخبار حول أي شيء. حالة الحرب لم تغير الكثير. هاجم البرابرة عددًا قليلاً من الحصون ، لكن يبدو أنه لم تكن هناك أي حرب واسعة النطاق. بالنسبة للاتحادات التي كانت تطوير تطوير صناعاتها وتوسيعها باستخدام أعمال الحرب. فقد جنت أموال طائلة من خلال توفير الموارد العسكرية.

 

 

“لقد عدت منذ فترة طويلة وأكلت بالفعل عند عائلة ريان.” أجاب دوديان بلا مبالاة.

سحب دوديان الستار: “أسرع وضع راية المعبد”.

 

 

أضاءت عيون نيكولاس: “سيد لماذا لم تتواصل معنا؟ كان يجب أن نأتي لاصطحابك! ”

 

 

نهاية الفصل …..

ألقى دوديان نظرة عليه: “لماذا يجب أن أخبرك؟ هل أنت قلق بشأن كفالتك الآن؟ ”

اضائت عيون دوديان كما وضع الصحف بعيدا.

 

اضائت عيون دوديان كما وضع الصحف بعيدا.

تغير وجه نيكولاس لكنه لم يجرؤ على اختبار عطف دوديان.

 

 

سأل نيكولاس: “سيدي ، إلى أين؟”

حمل دوديان كومة الصحف وعاد إلى غرفته. لم تكن هناك الكثير من الأخبار حول أي شيء. حالة الحرب لم تغير الكثير. هاجم البرابرة عددًا قليلاً من الحصون ، لكن يبدو أنه لم تكن هناك أي حرب واسعة النطاق. بالنسبة للاتحادات التي كانت تطوير تطوير صناعاتها وتوسيعها باستخدام أعمال الحرب. فقد جنت أموال طائلة من خلال توفير الموارد العسكرية.

بعد لمحة ، وجد دوديان محطة التداول لشراء المواد.

 

أول شيء لاحظه دوديان هو الشارة على صدرها.(**هذا لا يعني أن صدره ضخم يا منحرفين**) كانت لديها نفس مكانته كمهندسة متوسط. فوجئ لأنه رأى أن عمر الفتاة كان يقارب عمره. سأل بسرعة: “هل يوجد قفص صلب؟”

لم تكن هناك الكثير من التحركات من معبد العناصر. ومع ذلك اكتشف أن سيد فصيل البرق قد توصل إلى نظرية مثيرة. الطاقة الحيوية!

“أخبر سيرجي بالذهاب إلى المكان الذي اشتريت منه الصلب سابقا. يجب أن يشتري نفس كمية المرة السابقة. ” نظر دوديان إلى نيكولاس بعد صعوده الى العربة: “علاوة على ذلك ، تأكد من إعداد كل ما أحتاجه قبل أن أعود”.

 

 

“… كل كائن حي لديه قوة اله النور داخلها. إذا استطعنا أن نوجهها ، فسنكون قادرين على إنتاج طاقة هائلة … “سخر دوديان أثناء تفحصه للأوراق والتقييم. الحقول المغناطيسية البيولوجية لها تأثير كبير ولكن المعدات المتطورة جدا يجب أن تستخدم لتكديسها. كان هذا بعيدًا عن الوصف الذي كتبه المهندس.

 الفصل 5….

 

 

“ليس لديهم أي معلومات حول المعرفة على المستوى الجزئي ولا يمكنهم استخدام الإلكترونيات. علاوة على ذلك ، فهم غير مدركين لتكوين الجزيئات اساسا . لا يزال هناك طريق طويل لقطعه. علاوة على ذلك ، فإن التغلب على الوحوش خارج الجدار العملاق يبدو كالحلم في الوقت الحالي لأنه لا توجد قوة كبيرة لمسح المناطق. هناك عدد قليل من الأفراد الأقوياء بسبب التطور ولكن العامة تفتقر إلى القوة. قال الأب إن العلوم والتكنولوجيا مخصصة لاستخدام العامة . يجب أن تخدم العامة. فقط في هذه الحالة سيتم مسح الوحوش “.

 

 

لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى سفح جبل الكنيسة كما لم يواجهوا أي عوائق على طول الطريق بسبب علم المعبد.

اضائت عيون دوديان كما وضع الصحف بعيدا.

أول شيء لاحظه دوديان هو الشارة على صدرها.(**هذا لا يعني أن صدره ضخم يا منحرفين**) كانت لديها نفس مكانته كمهندسة متوسط. فوجئ لأنه رأى أن عمر الفتاة كان يقارب عمره. سأل بسرعة: “هل يوجد قفص صلب؟”

 

 

جلس على الكرسي متأملا للحظة. بعد ذلك تقدم نحو الخزانة وفتحها. أخرج بلاطة من الخلف. كان هناك أخدود على شكل “c” بمقبض دوار. لفه بلطف وفتح الجدار ببطء. كان باب خزينة مظلمة صغيرة. كانت مساحتها صغيرة جدا حوالي 2 متر مربع. لف كل من الشريحة الخارقة والقارئ على التوالي في ملابس مختلفة. لم يكن دوديان قلق من عثور احدهم عليهما لأنه كان هناك ماسح الإصبع على القارئ.

لم تكن هناك الكثير من التحركات من معبد العناصر. ومع ذلك اكتشف أن سيد فصيل البرق قد توصل إلى نظرية مثيرة. الطاقة الحيوية!

 

نهاية الفصل …..

 

جلس على الكرسي متأملا للحظة. بعد ذلك تقدم نحو الخزانة وفتحها. أخرج بلاطة من الخلف. كان هناك أخدود على شكل “c” بمقبض دوار. لفه بلطف وفتح الجدار ببطء. كان باب خزينة مظلمة صغيرة. كانت مساحتها صغيرة جدا حوالي 2 متر مربع. لف كل من الشريحة الخارقة والقارئ على التوالي في ملابس مختلفة. لم يكن دوديان قلق من عثور احدهم عليهما لأنه كان هناك ماسح الإصبع على القارئ.

أخذ دوديان كلاهما وجلس على السرير كما تفحص المعرفة من القارئ.

 

 

 

ابعد دوديان القارئ والرقاقة(الشريحة) مع بزوغ أول أشعة الشمس. ارتدى مجموعة من الملابس النظيفة ونزل إلى القاعة. كان نيكولاس بالفعل في الطابق السفلي. قال دوديان: “أعد على الفور العربة وحزم الإفطار. سوف آكل في الطريق “.

 

 

 

سأل نيكولاس: “سيدي ، إلى أين؟”

 

 

 

“إلى معبد العناصر”. نظر اليه دوديان ببرودة.

 

 

 

” حسنًا سيدي، سأذهب لإعداد كل شيء حالا.” كان هناك أثر لخيبة الأمل في عيون نيكولاس وهو يستدير.

وفقًا لأوامر دوديان ، قاد السائق العربة مباشرة نحو القاعة.

 

 

“أخبر سيرجي بالذهاب إلى المكان الذي اشتريت منه الصلب سابقا. يجب أن يشتري نفس كمية المرة السابقة. ” نظر دوديان إلى نيكولاس بعد صعوده الى العربة: “علاوة على ذلك ، تأكد من إعداد كل ما أحتاجه قبل أن أعود”.

حمل دوديان كومة الصحف وعاد إلى غرفته. لم تكن هناك الكثير من الأخبار حول أي شيء. حالة الحرب لم تغير الكثير. هاجم البرابرة عددًا قليلاً من الحصون ، لكن يبدو أنه لم تكن هناك أي حرب واسعة النطاق. بالنسبة للاتحادات التي كانت تطوير تطوير صناعاتها وتوسيعها باستخدام أعمال الحرب. فقد جنت أموال طائلة من خلال توفير الموارد العسكرية.

 

 

“نعم!” ابتسم نيكولاس بقلق.

 

 

 

تحركت العربة ببطء.

 

 

 

سحب دوديان الستار: “أسرع وضع راية المعبد”.

جلب نيكولاس كومة سميكة من الصحف ووضعها أمام طاولة دوديان. نظر نيكولاس سراً إلى تعابير دوديان ولم يرى أي فرح في وجهه: “يا سيدي ، هذه هي الصحف منذ يوم مغادرتك. أفترض أنك لم تأكل بشكل صحيح لأنك قضيت آخر 7 أيام في مركز الفحص. هل يجب تحضير الطعام؟”

 

نظر دوديان إلى وجه نيكولاس الحزين: “أحضر لي صحف الأيام القليلة الماضية”.

وضع السائق راية المعبد فوق المقصورة وجلد الخيول.

 

 

 

لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى سفح جبل الكنيسة كما لم يواجهوا أي عوائق على طول الطريق بسبب علم المعبد.

نظر دوديان إلى وجه نيكولاس الحزين: “أحضر لي صحف الأيام القليلة الماضية”.

وفقًا لأوامر دوديان ، قاد السائق العربة مباشرة نحو القاعة.

 

 

أخذ دوديان كلاهما وجلس على السرير كما تفحص المعرفة من القارئ.

قفز دوديان من العربة ونظر بارجاء المعبد. على الرغم من أنه قدم مبكرًا لكن كان هناك عدد غير قليل من الناس بالارجاء. عاش معظم المهندسين في المعبد لبدء العمل في وقت مبكر. كان هناك عشرات الأشخاص في القاعة.

 

 

بعد لمحة ، وجد دوديان محطة التداول لشراء المواد.

 

 

 

“مرحباً ، كيف يمكنني مساعدتك؟” كانت هناك فتاة صغيرة وراء المكتب. كانت تحمل كتابًا بعنوان “النظرية الأساسية للعناصر المعدنية” في يدها. نظرت إلى أعلى وسألت كما شعرت بقدوم أحدهم. كانت هناك ابتسامة مهذبة على وجهها.

ألقى دوديان نظرة عليه: “لماذا يجب أن أخبرك؟ هل أنت قلق بشأن كفالتك الآن؟ ”

 

اضائت عيون دوديان كما وضع الصحف بعيدا.

أول شيء لاحظه دوديان هو الشارة على صدرها.(**هذا لا يعني أن صدره ضخم يا منحرفين**) كانت لديها نفس مكانته كمهندسة متوسط. فوجئ لأنه رأى أن عمر الفتاة كان يقارب عمره. سأل بسرعة: “هل يوجد قفص صلب؟”

 

 

 

عبست الفتاة قليلاً: “نبيع المواد هنا. إذا كنت ترغب في شراء قفص إذهب إلى الجيش. لديهم الكثير من الخيارات “.

ابعد دوديان القارئ والرقاقة(الشريحة) مع بزوغ أول أشعة الشمس. ارتدى مجموعة من الملابس النظيفة ونزل إلى القاعة. كان نيكولاس بالفعل في الطابق السفلي. قال دوديان: “أعد على الفور العربة وحزم الإفطار. سوف آكل في الطريق “.

 

 

“أريد قفصًا قويًا للغاية. تلك العادية لا تصلح لي. ما هو أصلب معدن لديكم ؟ “سال دوديان.

أضاءت عيون نيكولاس: “سيد لماذا لم تتواصل معنا؟ كان يجب أن نأتي لاصطحابك! ”

 

“ليس لديهم أي معلومات حول المعرفة على المستوى الجزئي ولا يمكنهم استخدام الإلكترونيات. علاوة على ذلك ، فهم غير مدركين لتكوين الجزيئات اساسا . لا يزال هناك طريق طويل لقطعه. علاوة على ذلك ، فإن التغلب على الوحوش خارج الجدار العملاق يبدو كالحلم في الوقت الحالي لأنه لا توجد قوة كبيرة لمسح المناطق. هناك عدد قليل من الأفراد الأقوياء بسبب التطور ولكن العامة تفتقر إلى القوة. قال الأب إن العلوم والتكنولوجيا مخصصة لاستخدام العامة . يجب أن تخدم العامة. فقط في هذه الحالة سيتم مسح الوحوش “.

أجابت الفتاة برفق: “ليس لدينا أقفاص ، ولكن أقسى المعادن لدينا هو صلب التنغستن. يمكنك أن تطلب من مهندس ذهبي(من فصيل الذهب) صنعه لك. أو يمكنك تكليفي بإنشاء واحدة لك مقابل رسوم رمزية للغاية “.

سأل نيكولاس: “سيدي ، إلى أين؟”

 

ألقى دوديان نظرة عليه: “لماذا يجب أن أخبرك؟ هل أنت قلق بشأن كفالتك الآن؟ ”

أذهل دوديان لأنه لم يتوقع أن يكون لديهم صلب التنغستن. في المرة الأخيرة التي تحدث فيها مع “نايتنجيل”(العندليب) حول خلائط الألمنيوم ، لم يكن هناك مفهوم لصهر المعادن. لم يمض وقت طويل منذ أن أطلقت “نايتنجيل”(العندليب) منتجها والآن بعد بضع سنوات قام المعبد بصهر صلب التنغستن.

وفقًا لأوامر دوديان ، قاد السائق العربة مباشرة نحو القاعة.

 

أذهل دوديان لأنه لم يتوقع أن يكون لديهم صلب التنغستن. في المرة الأخيرة التي تحدث فيها مع “نايتنجيل”(العندليب) حول خلائط الألمنيوم ، لم يكن هناك مفهوم لصهر المعادن. لم يمض وقت طويل منذ أن أطلقت “نايتنجيل”(العندليب) منتجها والآن بعد بضع سنوات قام المعبد بصهر صلب التنغستن.

أدرك دوديان أن سبليتي لن يستطيع اختراق قفص مصنوع من صلب التنغستن. إذا كانت الأعمدة سميكة بما يكفي ، فلن يستطيع حتى القاطع البالغ كسرها بالضرورة.

“أخبر سيرجي بالذهاب إلى المكان الذي اشتريت منه الصلب سابقا. يجب أن يشتري نفس كمية المرة السابقة. ” نظر دوديان إلى نيكولاس بعد صعوده الى العربة: “علاوة على ذلك ، تأكد من إعداد كل ما أحتاجه قبل أن أعود”.

 

لم تكن هناك الكثير من التحركات من معبد العناصر. ومع ذلك اكتشف أن سيد فصيل البرق قد توصل إلى نظرية مثيرة. الطاقة الحيوية!

نظرت إليه الفتاة: “هل تريد شراء قفص فولاذي مصنوع من صلب التنغستن؟ الوزن لن يكون بالصغيرا. هل تعرف سعر صلب التنغستن؟ ”

وضع السائق راية المعبد فوق المقصورة وجلد الخيول.

نهاية الفصل …..

سأل نيكولاس: “سيدي ، إلى أين؟”

 الفصل 5….

 

 ترجمة :Drake Hale

أجابت الفتاة برفق: “ليس لدينا أقفاص ، ولكن أقسى المعادن لدينا هو صلب التنغستن. يمكنك أن تطلب من مهندس ذهبي(من فصيل الذهب) صنعه لك. أو يمكنك تكليفي بإنشاء واحدة لك مقابل رسوم رمزية للغاية “.

 

“مرحباً ، كيف يمكنني مساعدتك؟” كانت هناك فتاة صغيرة وراء المكتب. كانت تحمل كتابًا بعنوان “النظرية الأساسية للعناصر المعدنية” في يدها. نظرت إلى أعلى وسألت كما شعرت بقدوم أحدهم. كانت هناك ابتسامة مهذبة على وجهها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط