نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 306

“كم الثمن؟” استفسر دوديان.

 ترجمة : Drake Hale

 

هز دوديان رأسه قائلاً: “ما زالوا يتوسلون ويقولون” دعني أذهب “لأنهم يشعرون بالألم”.

تحدثت الفتاة بلهجة باردة عندما رأت أن دوديان لم يكن على دراية بالأسعار: “صلب التنغستن هو لأغراض تجارية. يمكنك استخدام النقاط أو العملات الذهبية. إذا استخدمت النقاط ، فيمكنك استبدال عشرة كيلوغرامات مقابل نقطة. وإذا رغبت في شراء بالعملات ذهبية فسيكلفك سبع عملات ذهبية مقابل عشرة كيلوغرامات. إذا رغبت في شراءه خارج المعبد ، فسيكلفك عشرة عملات ذهبية مقابل عشرة كيلوغرامات. أنت مهندس وسيط لذلك ستحصل على خصم 30 ٪. يمكن أن نقدم لك خصم 50 ٪ إذا اصبحت مهندسا كبير. علاوة على ذلك ، يمكن للسادة الشراء بنسبة 10٪ من السعر الأصلي للمادة “.

 

 

“حسناً ، آلف كيلوغرام إذن”. فكر دوديان في طلب المساعدة من برنارد لشراء ألف كيلوغرام آخر من صلب التنغستن.

فوجئ دوديان: “عشرة عملات ذهبية لعشر كيلوغرامات؟ يكاد يكون بنفس سعر العملة النحاسية! ”

فكر دوديان أن أسعار المعادن في هذا العصر أغلى من العصر القديم. يجب أن يكون السبب الأول هو أن عملية التكرير لا تزال في مستوى متدني. السبب الثاني هو الحرب مع البرابرة و صيد الوحوش خارج الجدار العملاق. كانت هناك حاجة مستمرة لمزيد من الأسلحة والدروع مما زاد من الطلب على الصلب الجيد.

 

 

“من الطبيعي أن تكون هذه السبائك المعدنية غالية الثمن مثل النحاس”. تحدثت الفتاة بازدراء كما رأت تعبير دوديان: “من فضلك غادر إذا كنت لا تخطط للشراء”.

نهاية الفصل ….

 

 

فكر دوديان أن أسعار المعادن في هذا العصر أغلى من العصر القديم. يجب أن يكون السبب الأول هو أن عملية التكرير لا تزال في مستوى متدني. السبب الثاني هو الحرب مع البرابرة و صيد الوحوش خارج الجدار العملاق. كانت هناك حاجة مستمرة لمزيد من الأسلحة والدروع مما زاد من الطلب على الصلب الجيد.

 الفصل 6 ….

 

 

“سأشتري ألفي كيلوغرام”. فكر دوديان للحظة ثم قال للفتاة.

ضاقت عيون الفتاة كما رأت الميدالية في محفظة دوديان: “ما هذا؟” سألت وهي تتنفس بسرعة.

 

 

أذهلت الفتاة وهي تنظر إلى الفتى. ومع ذلك عبست ونهضت كما اظهرت نظرة جادة: “ألفي كيلوغرام؟ هل ستستخدم النقاط أم العملات الذهبية؟ ”

 

 

 

“عملات ذهبية”. كان دوديان يخطط لتجميع النقاط ليصبح مهندسًا كبير.

 

 

نظر دوديان إلى الشاب الذي كانت ابتسامته مثل السكين. كانت هناك نية خبيثة في عينيه. كان هناك نمط سحلية على رداء الشاب . ينتمي إلى عائلة ميلانو. أضاءت عينا دوديان وهو يبتسم: “مرحبًا”.

قالت الفتاة بلامبالاة: “يمكن للمهندس شراء ألف كيلوغرام يوميًا فقط إذا استخدام العملات الذهبية للشراء”.

ابتسم دوديان. كان الشاب من أصل أرستقراطي لذلك كان يحاول مهاجمة دوديان بلا رحمة. كان الغرض من كلامه واضح. كان الشاب من عائلة ميلانو التي كانت تحت اتحاد ميلون.

 

“من ذاك؟”

فوجئ دوديان. لكن في اللحظة التالية ، فهم السبب وراء وضع هذا المعبد لمثل هذا النظام. إنهم قلقون من عمل بعض المهندسين مع رجال الأعمال الأثرياء لشراء المعادن بسعر مخفض وبيعها في الخارج.

ابتسم دوديان. كان الشاب من أصل أرستقراطي لذلك كان يحاول مهاجمة دوديان بلا رحمة. كان الغرض من كلامه واضح. كان الشاب من عائلة ميلانو التي كانت تحت اتحاد ميلون.

 

“القليل من المال لن يضر”. لم يكن دوديان يريد أن يدين لأحد.

“حسناً ، آلف كيلوغرام إذن”. فكر دوديان في طلب المساعدة من برنارد لشراء ألف كيلوغرام آخر من صلب التنغستن.

نظر دوديان إلى الشاب الذي كانت ابتسامته مثل السكين. كانت هناك نية خبيثة في عينيه. كان هناك نمط سحلية على رداء الشاب . ينتمي إلى عائلة ميلانو. أضاءت عينا دوديان وهو يبتسم: “مرحبًا”.

 

ابتسم دوديان. كان الشاب من أصل أرستقراطي لذلك كان يحاول مهاجمة دوديان بلا رحمة. كان الغرض من كلامه واضح. كان الشاب من عائلة ميلانو التي كانت تحت اتحاد ميلون.

نظرت الفتاة إليه: ” الدفع مسبقا. سوف أرسل طلبك بعد ذلك. املأ العنوان وسيقوم شخص ما بإحضاره إليك”.

هز دوديان رأسه قائلاً: “ما زالوا يتوسلون ويقولون” دعني أذهب “لأنهم يشعرون بالألم”.

 

 

أخرج دوديان محفظته الجلدية وسحب سبع أوراق ذهبية من الداخل. كانت كلمة “مائة” محفورة على كل واحدة منهم مشيرة إلى قيمتها.

“هناك أشخاص يحبون التحدث بكلمات غير مسؤولة. بعد كل شيء ، أنت لا تشعر بالألم “. ابتسم دوديان بخفوت.

 

 

ضاقت عيون الفتاة كما رأت الميدالية في محفظة دوديان: “ما هذا؟” سألت وهي تتنفس بسرعة.

 

 

 

ألقى دوديان نظرة على الميدالية الفضية التي كانت ميدالية “العصر” التي منحت له من قبل المعبد. تم أعادها إلى المحفظة: “لا شيء”.

 

 

بدا الشخص الذي يقف وراء الشاب في السابعة والعشرين او الثامنة والعشرين من العمر. وكان الآخر أقصر قليلاً مع الشعر بني. بدا كلاهما و كأنهما مدنيان بينما كان لدى الاشقر موقف الأرستقراطي.

 

فكر دوديان أن أسعار المعادن في هذا العصر أغلى من العصر القديم. يجب أن يكون السبب الأول هو أن عملية التكرير لا تزال في مستوى متدني. السبب الثاني هو الحرب مع البرابرة و صيد الوحوش خارج الجدار العملاق. كانت هناك حاجة مستمرة لمزيد من الأسلحة والدروع مما زاد من الطلب على الصلب الجيد.

أصيبت الفتاة بالصدمة و انفجر دماغها (*بالطبع تعبير مجازي*). استطاعت تجميع أجزاء المعلومات بسرعة: “الخشب … مهندس وسيط … الأصغر في التاريخ …”

 

 

 الفصل 6 ….

نظرت صعودا وهبوطا في دوديان: “أنت! هل أنت السيد دين؟ ”

“كم الثمن؟” استفسر دوديان.

 

 

أصيب دوديان بالإحباط كما رأى الفتاة تتعرف عليه. كان في عجلة من أمره ولم يرد أن يتورط. قام بملئ الطلب وكتابة تفاصيله بما في ذلك موقع القلعة. تم أعاد النموذج: “أنا بحاجة ماسة إلى هذه الدفعة من صلب التنغستن. يرجى إرسالها بسرعة “.

التف كل من دوديان والفتاة نحو مصدر الصوت. كان ثلاثة أشخاص يقتربون منهم. وكان يقودهم شاب اشقر وسيم.

 

 

تحققت فتاة من نموذج التسليم. رأت التوقيع والاسم. توهجت عينيها وهي تقول: “دين … السيد دين آسفة لأنني لم أتعرف عليك. أنت صاحب ميدالية “العصر” تستطيع الاستمتاع بنفس معاملة الأسياد. تنطبق نفس الخصومات عليك! “سلمت ست أوراق من أصل سبعة قدمها دوديان.

أجاب دوديان: “سنرى في المستقبل. من فضلك ساعدني في الحصول على هذه الدفعة من صلب التنغستن في أقرب وقت ممكن. كلما كان أسرع كلما كان أفضل! ”

 

نظرت صعودا وهبوطا في دوديان: “أنت! هل أنت السيد دين؟ ”

لم يعتقد دوديان أنه سيحصل على مزايا من ميدالية “العصر”. على الرغم من أن مئات العملات الذهبية تافهة بالنسبة له ، إلا أنه ما زال يستلم ببساطة الاوراق: “هل يمكنني شراء ألفي كيلو غرام دفعة واحدة؟”

فكر دوديان أن أسعار المعادن في هذا العصر أغلى من العصر القديم. يجب أن يكون السبب الأول هو أن عملية التكرير لا تزال في مستوى متدني. السبب الثاني هو الحرب مع البرابرة و صيد الوحوش خارج الجدار العملاق. كانت هناك حاجة مستمرة لمزيد من الأسلحة والدروع مما زاد من الطلب على الصلب الجيد.

 

إذا كان ذلك سابقا فستعتقد أن دوديان يعمل لدى رجل أعمال ثري. كان معظم المهندسين يأتون من عائلات من الطبقة الوسطى من الحي التجاري ، لذلك لم يكن جميعهم أثرياء بما يكفي لشراء المواد حسب رغبتهم. لذا سيتعاون بعضهم مع رجال الأعمال الأثرياء لكسب أموال إضافية لتمويل أبحاثهم.

“نعم ، بالطبع!” أجبت الفتاة بسرعة: “الحد اليومي الأقصى لأشخاص مثلك هو عشرة آلاف كيلوغرام يوميًا.”

 

 

“كم الثمن؟” استفسر دوديان.

ابتسم دوديان: “إذن سأشتري عشرة آلاف كيلوغرام”. أخرج ثلاث أوراق ذهبية أخرى من محفظته وسلمها للفتاة مع الأوراق الستة السابقة.

 

 

 

أخذت الفتاة الأوراق الذهبية. لقد ذهلت. لم تتفاجأ بسبب المال ولكن لأن دوديان كانت مهندسة من فصيل الخشب. لم تستطع إلا أن تسأل: “السيد دين هل تخطط لاستخدام صلب التنغستن في بحث جديد؟”

 

 

 

إذا كان ذلك سابقا فستعتقد أن دوديان يعمل لدى رجل أعمال ثري. كان معظم المهندسين يأتون من عائلات من الطبقة الوسطى من الحي التجاري ، لذلك لم يكن جميعهم أثرياء بما يكفي لشراء المواد حسب رغبتهم. لذا سيتعاون بعضهم مع رجال الأعمال الأثرياء لكسب أموال إضافية لتمويل أبحاثهم.

“أليس هذا السيد دين؟” سأل الشاب الاشقر كما كان هناك أثر مفاجأة في وجهه.

 

“حسناً ، آلف كيلوغرام إذن”. فكر دوديان في طلب المساعدة من برنارد لشراء ألف كيلوغرام آخر من صلب التنغستن.

لكنها عرفت أن المهندسين مثل دوديان لن ينقصهم المال أو يفتقرون له. الأموال التي حصل عليها من القوس العسكري ستجعل الكثير من النبلاء يشعرون بالغيرة.

 

 

أجاب دوديان: “معظمها”.

 

 

“هذه ليست مشكلة.لدي أدوات التزوير.” أجابت الفتاة: “يمكنك استخدام غرفتي البحثية لصنعه. ”

سألت الفتاة: “هل تخطط للانضمام إلى فصيل الذهب؟”

فكر دوديان للحظة: “حسنا ، لكن ليس لدي أدوات للتزوير(الحدادة)”.

 

بدا الشخص الذي يقف وراء الشاب في السابعة والعشرين او الثامنة والعشرين من العمر. وكان الآخر أقصر قليلاً مع الشعر بني. بدا كلاهما و كأنهما مدنيان بينما كان لدى الاشقر موقف الأرستقراطي.

أجاب دوديان: “سنرى في المستقبل. من فضلك ساعدني في الحصول على هذه الدفعة من صلب التنغستن في أقرب وقت ممكن. كلما كان أسرع كلما كان أفضل! ”

لم يعتقد دوديان أنه سيحصل على مزايا من ميدالية “العصر”. على الرغم من أن مئات العملات الذهبية تافهة بالنسبة له ، إلا أنه ما زال يستلم ببساطة الاوراق: “هل يمكنني شراء ألفي كيلو غرام دفعة واحدة؟”

 

ابتسم دوديان. كان الشاب من أصل أرستقراطي لذلك كان يحاول مهاجمة دوديان بلا رحمة. كان الغرض من كلامه واضح. كان الشاب من عائلة ميلانو التي كانت تحت اتحاد ميلون.

أضاءت عيون الفتاة: “إذا كنت ترغب في بناء قفص باستخدام صلب التنغستن ، يمكنني مساعدتك”. كانت لتطلب عمولة إذا لم تكن على دراية بوضع دوديان ، لكنها الآن على استعداد للانضمام كمساعد. . السبب الرئيسي هو أنها كانت تخطط لاغتنام الفرصة لمراقبة أبحاث دوديان. بعد كل شيء ، القوس العسكري لدوديان لم يكن فقط قطعة مصنوعة من عناصر فصيل الخشب. كان هناك أثر عناصر الذهب. وخاصة هيكل ووزن الأسهم.

“هذه ليست مشكلة.لدي أدوات التزوير.” أجابت الفتاة: “يمكنك استخدام غرفتي البحثية لصنعه. ”

 

 

فكر دوديان للحظة: “حسنا ، لكن ليس لدي أدوات للتزوير(الحدادة)”.

“من ذاك؟”

 

 

“هذه ليست مشكلة.لدي أدوات التزوير.” أجابت الفتاة: “يمكنك استخدام غرفتي البحثية لصنعه. ”

تحدثت الفتاة بلهجة باردة عندما رأت أن دوديان لم يكن على دراية بالأسعار: “صلب التنغستن هو لأغراض تجارية. يمكنك استخدام النقاط أو العملات الذهبية. إذا استخدمت النقاط ، فيمكنك استبدال عشرة كيلوغرامات مقابل نقطة. وإذا رغبت في شراء بالعملات ذهبية فسيكلفك سبع عملات ذهبية مقابل عشرة كيلوغرامات. إذا رغبت في شراءه خارج المعبد ، فسيكلفك عشرة عملات ذهبية مقابل عشرة كيلوغرامات. أنت مهندس وسيط لذلك ستحصل على خصم 30 ٪. يمكن أن نقدم لك خصم 50 ٪ إذا اصبحت مهندسا كبير. علاوة على ذلك ، يمكن للسادة الشراء بنسبة 10٪ من السعر الأصلي للمادة “.

 

 

قال دوديان: “سأدفع مقابل إزعاجك”. لقد ظن أن الفتاة تعمل هنا بدوام جزئي. على الأرجح تواجه صعوبات في التمويل.

تحدثت الفتاة بلهجة باردة عندما رأت أن دوديان لم يكن على دراية بالأسعار: “صلب التنغستن هو لأغراض تجارية. يمكنك استخدام النقاط أو العملات الذهبية. إذا استخدمت النقاط ، فيمكنك استبدال عشرة كيلوغرامات مقابل نقطة. وإذا رغبت في شراء بالعملات ذهبية فسيكلفك سبع عملات ذهبية مقابل عشرة كيلوغرامات. إذا رغبت في شراءه خارج المعبد ، فسيكلفك عشرة عملات ذهبية مقابل عشرة كيلوغرامات. أنت مهندس وسيط لذلك ستحصل على خصم 30 ٪. يمكن أن نقدم لك خصم 50 ٪ إذا اصبحت مهندسا كبير. علاوة على ذلك ، يمكن للسادة الشراء بنسبة 10٪ من السعر الأصلي للمادة “.

 

أومأ الشاب الأشقر: “نعم ، لن يتحدث أي شخص بلا فائدة إذا شعر بالألم”.

قالت الفتاة: “ليس عليك. كمساعد ، سأكون قادرًا على رؤية أبحاثك. إنها مناسبة نادرة لوحدها ، ولا أجرؤ على طلب المال “.

إذا كان ذلك سابقا فستعتقد أن دوديان يعمل لدى رجل أعمال ثري. كان معظم المهندسين يأتون من عائلات من الطبقة الوسطى من الحي التجاري ، لذلك لم يكن جميعهم أثرياء بما يكفي لشراء المواد حسب رغبتهم. لذا سيتعاون بعضهم مع رجال الأعمال الأثرياء لكسب أموال إضافية لتمويل أبحاثهم.

 

ابتسم دوديان: “إذن سأشتري عشرة آلاف كيلوغرام”. أخرج ثلاث أوراق ذهبية أخرى من محفظته وسلمها للفتاة مع الأوراق الستة السابقة.

“القليل من المال لن يضر”. لم يكن دوديان يريد أن يدين لأحد.

“نعم ، بالطبع!” أجبت الفتاة بسرعة: “الحد اليومي الأقصى لأشخاص مثلك هو عشرة آلاف كيلوغرام يوميًا.”

 

“سأشتري ألفي كيلوغرام”. فكر دوديان للحظة ثم قال للفتاة.

لم تعد الفتاة ترفض لأنها كانت تفتقر إلى المال حقًا.

ألقى دوديان نظرة على الميدالية الفضية التي كانت ميدالية “العصر” التي منحت له من قبل المعبد. تم أعادها إلى المحفظة: “لا شيء”.

 

لم تعد الفتاة ترفض لأنها كانت تفتقر إلى المال حقًا.

“من ذاك؟”

 

 

ابتسم دوديان: “إذن سأشتري عشرة آلاف كيلوغرام”. أخرج ثلاث أوراق ذهبية أخرى من محفظته وسلمها للفتاة مع الأوراق الستة السابقة.

صدى صوت من الجانب.

 

 

هز دوديان رأسه قائلاً: “ما زالوا يتوسلون ويقولون” دعني أذهب “لأنهم يشعرون بالألم”.

التف كل من دوديان والفتاة نحو مصدر الصوت. كان ثلاثة أشخاص يقتربون منهم. وكان يقودهم شاب اشقر وسيم.

 

 

 الفصل 6 ….

بدا الشخص الذي يقف وراء الشاب في السابعة والعشرين او الثامنة والعشرين من العمر. وكان الآخر أقصر قليلاً مع الشعر بني. بدا كلاهما و كأنهما مدنيان بينما كان لدى الاشقر موقف الأرستقراطي.

سألت الفتاة: “هل تخطط للانضمام إلى فصيل الذهب؟”

 

“القليل من المال لن يضر”. لم يكن دوديان يريد أن يدين لأحد.

“أليس هذا السيد دين؟” سأل الشاب الاشقر كما كان هناك أثر مفاجأة في وجهه.

أصيب دوديان بالإحباط كما رأى الفتاة تتعرف عليه. كان في عجلة من أمره ولم يرد أن يتورط. قام بملئ الطلب وكتابة تفاصيله بما في ذلك موقع القلعة. تم أعاد النموذج: “أنا بحاجة ماسة إلى هذه الدفعة من صلب التنغستن. يرجى إرسالها بسرعة “.

 

أخذت الفتاة الأوراق الذهبية. لقد ذهلت. لم تتفاجأ بسبب المال ولكن لأن دوديان كانت مهندسة من فصيل الخشب. لم تستطع إلا أن تسأل: “السيد دين هل تخطط لاستخدام صلب التنغستن في بحث جديد؟”

نظر دوديان إلى الشاب الذي كانت ابتسامته مثل السكين. كانت هناك نية خبيثة في عينيه. كان هناك نمط سحلية على رداء الشاب . ينتمي إلى عائلة ميلانو. أضاءت عينا دوديان وهو يبتسم: “مرحبًا”.

(***هناك لعب بالكلمات على كلمة ‘الالم’ مثل الميتافور من يفهم الانجليزية قليلا أو العربية جيدا سيفهم ما يجري ***)

 

 

“السيد دين ليس مثل العباقرة الآخرين. لقد أصبح متعجرفًا و انجرف بسبب القليل من النجاح. يقال ان مثل هؤلاء الأشخاص غير مسئولين للغاية “. قال الشاب الأشقر بطريقة متواضعة.

 

 

تحققت فتاة من نموذج التسليم. رأت التوقيع والاسم. توهجت عينيها وهي تقول: “دين … السيد دين آسفة لأنني لم أتعرف عليك. أنت صاحب ميدالية “العصر” تستطيع الاستمتاع بنفس معاملة الأسياد. تنطبق نفس الخصومات عليك! “سلمت ست أوراق من أصل سبعة قدمها دوديان.

ابتسم دوديان. كان الشاب من أصل أرستقراطي لذلك كان يحاول مهاجمة دوديان بلا رحمة. كان الغرض من كلامه واضح. كان الشاب من عائلة ميلانو التي كانت تحت اتحاد ميلون.

 

 

“سأشتري ألفي كيلوغرام”. فكر دوديان للحظة ثم قال للفتاة.

“هناك أشخاص يحبون التحدث بكلمات غير مسؤولة. بعد كل شيء ، أنت لا تشعر بالألم “. ابتسم دوديان بخفوت.

 

 

ألقى دوديان نظرة على الميدالية الفضية التي كانت ميدالية “العصر” التي منحت له من قبل المعبد. تم أعادها إلى المحفظة: “لا شيء”.

أومأ الشاب الأشقر: “نعم ، لن يتحدث أي شخص بلا فائدة إذا شعر بالألم”.

قالت الفتاة: “ليس عليك. كمساعد ، سأكون قادرًا على رؤية أبحاثك. إنها مناسبة نادرة لوحدها ، ولا أجرؤ على طلب المال “.

 

 

هز دوديان رأسه قائلاً: “ما زالوا يتوسلون ويقولون” دعني أذهب “لأنهم يشعرون بالألم”.

 

(***هناك لعب بالكلمات على كلمة ‘الالم’ مثل الميتافور من يفهم الانجليزية قليلا أو العربية جيدا سيفهم ما يجري ***)

 الفصل 6 ….

****

 

نهاية الفصل ….

 

 الفصل 6 ….

قالت الفتاة: “ليس عليك. كمساعد ، سأكون قادرًا على رؤية أبحاثك. إنها مناسبة نادرة لوحدها ، ولا أجرؤ على طلب المال “.

 ترجمة : Drake Hale

 

 

 

نظرت صعودا وهبوطا في دوديان: “أنت! هل أنت السيد دين؟ ”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط