نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 313

“أيها الشاب ، هل تعتقد أن حصولك على ميدالية” العصر ” يخل لك مثل هذا الموقف المتعجرف؟ عندما تشرق الشمس يختبئ الظلام. لماذا الحرب؟ يجب أن تركز على بحوثك و تنشأ عناصر الرب. كم من الناس سيستفيدون إذا نشرت كلمة الاله؟ إذا ركزت على قتل الوحوش فكم من سيستفيد من هذا الأمر؟ ألا يمكنك أن تقول أيهما أكثر أهمية ؟ ”

 

 

 

“لقد قلت بالفعل إنني سأستقيل من مهنتي كصياد وأركز على بحثي. لكنني آمل أن لا تحقروا مهنة الصياد. إذا لم يكن هناك صيادون يخرجون من الجدار العملاق ويقتلون الوحوش ، فما الذي سوف تبحثون عنه؟ هل تمانع في شرح ذلك لي؟ “، سأل دوديان.

ابتسم السيد السابق بامتعاض وهو ينظر إليهما. فكر في مزاج دوديان ، لذلك لم يرد إقناعه. لم يرد أن يفقد وجهه بسبب مزاج دوديان الحادة. علاوة على ذلك ، فقد رأى العديد من العباقرة وكلهم فخورون ومتكبرون. في هذه الحالة ، كان دوديان بلا شك الأكثر إبهارًا. أصغر مهندس يحصل على ميدالية “العصر”. أخذ نفسا عميقا: “كل منكما … انسيا ذلك. وافق السيد دين بالفعل على الانسحاب من حياة الصيادين ولن يذهب خارج الجدار العملاق ابتداءا من الان “.

 

تأسف دوديان لأنه لم يأت بعربته وهو ينظر حوله إلى الحشد.

“متعجرف…” صرخ الرجل البالغ سبعين عاماً : “كيف يمكنك أن تتحدث بهذا الشكل دون اتباع الإتيكيت؟ لا عجب في أنه على الرغم من انضمامك للمعبد ، لا تزال غير قادر على التخلص من تلك العادات السيئة! ”

 

 

 

كان وجه دوديان باردًا ، فأجاب: “إذا كنت تريد مني أن أحترمك بسبب عمرك ، فتصرف وفقًا له. ”

كانت هناك ابتسامة خبيثة على وجه إيفيسا: “لقد استغرق الكبير كوبنهاغن 6 سنوات لكي يرتفع من مهندس رئيسي إلى سيد”.

 

 

“أنت!” توسعت عيون الرجل العجوز بسبب الغضب.

صمت الحشد حتى بدأت عربة الرجل العجوز في الحركة ، لكنهم اثاروا ضجة اخرى بعد ذلك. نظر الجميع إلى دوديان بحسد وغيرة.

 

 

“حسنا ، السيد دين دعنا لا نصبح وقحين! ارسن السيد دين من عائلة مدنية وكان صياد من قبل. من الطبيعي أن يكون مزاجه مختلفًا عن مزاجك. يجب أن تسامحه على ذلك ولا تحتقره. ” قاطع السيد السابق كلامهم ونصح الرجل العجوز.

نادت ليزا على الحراس لمساعدتها في حمل الحقائب: “احملوا هذه الحقائب واتبعوني”.

 

نادت ليزا على الحراس لمساعدتها في حمل الحقائب: “احملوا هذه الحقائب واتبعوني”.

نظر أرسن إليه وضبط غضبه. نظر ببرودة إلى دوديان: “انطلاقا من ملاحظاتي لك ، سأقول استنتاجي أنه سيكون من الصعب عليك أن تلمس نصائح حذاء الرب!”

 

 

 

في “معبد العناصر” ، يشير مصطلح “الرب” إلى “إله النور” بينما تشير “نصائح الحذاء” إلى السيد. وضعت هذه العبارات منذ وقت طويل عندما تم بناء المعبد. لقد كان مصطلحا متواضعًا يستخدمه الاسياد للإشارة إلى أنفسهم. وتعني أنه على الرغم من أنهم سادة لكنهم لم يتمكنوا من الرؤية إلا من خلال قمة الجبل الجليدي* لكنهم لم يكونوا على دراية بالصورة الكاملة. بعد ذلك أصبحت هذه العبارة شائعة حيث بدأ الأسياد في استخدامها.

 

(الجبل الجليدي الذي تطفوا قمته فقط فوق الماء يعني لا يستطيعون رؤية القليل فقط*)

خرج دوديان والسيد من القلعة جنبًا إلى جنب كما غادر الأسياد الآخرين في عرباتهم.

“لا تصدر حكما مبكرا لأن الحياة طويلة.”

جلست امرأة نحيلة أمام البيانو وعزفت لحنًا. كانت الموسيقى تدفق عبر القاعة مثل لحن الربيع.

 

 

تراجع رجل العجوز على كرسي ولم يعد يرد.

 

 

استخدم دوديان عربة لنقل الحقائب إلى القاعة.

ابتسم السيد السابق بامتعاض وهو ينظر إليهما. فكر في مزاج دوديان ، لذلك لم يرد إقناعه. لم يرد أن يفقد وجهه بسبب مزاج دوديان الحادة. علاوة على ذلك ، فقد رأى العديد من العباقرة وكلهم فخورون ومتكبرون. في هذه الحالة ، كان دوديان بلا شك الأكثر إبهارًا. أصغر مهندس يحصل على ميدالية “العصر”. أخذ نفسا عميقا: “كل منكما … انسيا ذلك. وافق السيد دين بالفعل على الانسحاب من حياة الصيادين ولن يذهب خارج الجدار العملاق ابتداءا من الان “.

 

 

 

شخر أرسن واستدار.

“حسنًا ، هذه هي نهاية الاجتماع.”أعلن السيد.

 

ظهرت ليزا والحراس أمام قلعة أخرى. أرسلوا المجلد والحقائب للموظفين في العداد.

“بالإضافة إلى هذا الأمر ، لدينا شيء آخر أكثر أهمية. المشكلة الثانية هي المعركة التي تحدث في الحدود. المعركة المستمرة تضغط على الجيش والناس. يأمل ممثلوا الجيش في أن نتمكن من إنشاء عناصر عسكرية جديدة لهزيمة البرابرة تمامًا. جميع من تمت دعوتهم هنا قد حققوا إنجازات في المجال العسكري. آمل أن تركزوا أبحاثكم على العناصر العسكرية ، إما لإنشاء منتجات جديدة أو تحسين المنتجات القديمة. “ابتسم السيد وهو ينظر حوله إلى الحشد.

ملئ دوديان بسرعة الاستمارة. أزال ميداليته ووضعها في الصندوق الوردي* على العداد. بعد ذلك ، ضغط ميداليته على الاستمارة وسرعان ما ظهر اسمه ونمط ميداليته على الاستمارة.

 

 

 

 

أضاءت عيون دوديان لكنه ظل صامتا.

 

 

 

ساد الصمت بين الأسياد كما تاملوا أفكارهم. لمس الرجل العجوز المكتنز السابق لحيته وقال ببطء: “لم اصنع أي عناصر عسكرية منذ آخر مرة صنعت فيها” قوس الظل”. وقد سمعت أن مهندسا متوسط قام بتحسينه و تطويره. الآن يجب أن يحقق مستوى أربعة نجوم. ”

ملئ دوديان بسرعة الاستمارة. أزال ميداليته ووضعها في الصندوق الوردي* على العداد. بعد ذلك ، ضغط ميداليته على الاستمارة وسرعان ما ظهر اسمه ونمط ميداليته على الاستمارة.

 

(حقا لا اعلم لماذا أطلق المترجم السابق عليهم هذا الاسم كنت أفكر في تغييره الى منقب *)

ابتسم السيد (الرجل الذي يدير الاجتماع): “عنصر من فئة أربع نجوم أكثر من كاف. لم أكن أتوقع أن يصل قوس الظل إلى هذا الارتفاع. في الواقع إنه تحسن كبير “.

فوجئت ليزا: “هو؟” مدت يدها أخذ الاستمارة من يد المرأة. كما رأت الطوابع على الاستمارة: “حسنا ،يمكنك المغادرة”.

 

“كل العباقرة هكذا”. ضحك إيفيسا.

ابتسم رجل العجوز المكتنز ولوح بيده.

ملئ دوديان بسرعة الاستمارة. أزال ميداليته ووضعها في الصندوق الوردي* على العداد. بعد ذلك ، ضغط ميداليته على الاستمارة وسرعان ما ظهر اسمه ونمط ميداليته على الاستمارة.

 

نظر السيد إلى دوديان: “السيد دين قوسك العسكري جيد جدًا. سيكون من المفيد للغاية في ساحة المعركة إذا أمكن تحسينه مرة أخرى. آمل أن تقوم بالبحث بشأنه بعد عودتك. ”

عرف دوديان أن الرجل لم يكن لديه نوايا سيئة ويمكن اعتباره صديقًا.

 

ابتسم السيد السابق بامتعاض وهو ينظر إليهما. فكر في مزاج دوديان ، لذلك لم يرد إقناعه. لم يرد أن يفقد وجهه بسبب مزاج دوديان الحادة. علاوة على ذلك ، فقد رأى العديد من العباقرة وكلهم فخورون ومتكبرون. في هذه الحالة ، كان دوديان بلا شك الأكثر إبهارًا. أصغر مهندس يحصل على ميدالية “العصر”. أخذ نفسا عميقا: “كل منكما … انسيا ذلك. وافق السيد دين بالفعل على الانسحاب من حياة الصيادين ولن يذهب خارج الجدار العملاق ابتداءا من الان “.

اوما دوديان: “سأفعل”.

الناس الذين كانوا ينتظرون أمام القلعة مهدوا الطريق لهم للمرور. نظر معظمهم إلى سادة باجلال و رهبة. كان هناك أكثر من مائة شخص ولكن يمكن سماع صوت طنين الذباب من شدة صمتهم .

 

 

“حسنًا ، هذه هي نهاية الاجتماع.”أعلن السيد.

 

 

عرف دوديان أن الرجل لم يكن لديه نوايا سيئة ويمكن اعتباره صديقًا.

نهض الجميع ومروا بجانب دوديان. اوما بعضهم قليلا عندما مروا به ولكن الآخرين مروا مباشرة دون إلقاء نظرة. كان الاسياد فخورين ومتغطرسين. على الرغم من أن دوديان لديه إمكانات كبيرة كمهندس ولكن ما لم يصبح سيدًا فلن يتقدموا و يتواصلوا معه.

 

 

“نعم.”

بعد أن غادروا جميعا ربت السيد على كتف دوديان: “ارسن لديه مزاج سيئ بعض الشيء لذلك لا تأخذ الأمر الى قلبك. أنا أثق في قدراتك ، لكن لا تنسَ أنه يجب اتباع الإتيكيت “.

استجاب الحشد على الفور باللحاق به ولكن دوديان سرعان ما فر منهم . لم يكن للمهندسين الضعفاء فرصة للحاق بزبال* ناهيك عن صياد.

 

صمت الحشد حتى بدأت عربة الرجل العجوز في الحركة ، لكنهم اثاروا ضجة اخرى بعد ذلك. نظر الجميع إلى دوديان بحسد وغيرة.

عرف دوديان أن الرجل لم يكن لديه نوايا سيئة ويمكن اعتباره صديقًا.

“بالإضافة إلى هذا الأمر ، لدينا شيء آخر أكثر أهمية. المشكلة الثانية هي المعركة التي تحدث في الحدود. المعركة المستمرة تضغط على الجيش والناس. يأمل ممثلوا الجيش في أن نتمكن من إنشاء عناصر عسكرية جديدة لهزيمة البرابرة تمامًا. جميع من تمت دعوتهم هنا قد حققوا إنجازات في المجال العسكري. آمل أن تركزوا أبحاثكم على العناصر العسكرية ، إما لإنشاء منتجات جديدة أو تحسين المنتجات القديمة. “ابتسم السيد وهو ينظر حوله إلى الحشد.

 

 

“نعم”. اوما دوديان لكنه لم يقل شيئًا اخر.

فوجئت ليزا: “هو؟” مدت يدها أخذ الاستمارة من يد المرأة. كما رأت الطوابع على الاستمارة: “حسنا ،يمكنك المغادرة”.

 

قام دوديان بتسليم الحقائب: “اسمي دين وهذا هو عملي”. بعد ذلك قام بتسليم مجلد آخر: “يوجد رسم تخطيطي ورسومات للتجميع”.

التقى الأسياد الذين غادروا قاعة المجلس بطلابهم في الطابق الأول. رافقوهم حتى صعدوا إلى عرباتهم.

شخر أرسن: “بدون عزم وتصميم ستكون النتيجة الوحيدة هي الفشل! مثل هذا الطفل. إنه متكبر للغاية! لن يصل إلى أي شيء في سنوات القليلة!”

 

(لا اعلم ما يطلق عليه المهم هو مثل الطابع الذي يستخدم من أجل البصمات*)

الناس الذين كانوا ينتظرون أمام القلعة مهدوا الطريق لهم للمرور. نظر معظمهم إلى سادة باجلال و رهبة. كان هناك أكثر من مائة شخص ولكن يمكن سماع صوت طنين الذباب من شدة صمتهم .

(والله لحد الان لازلت لا اعلم ما اذا كان إيفيسا رجل ام امراة على الرغم من أنه اسم امرأة إلا أنه يذكر كرجل *)

 

“لا تصدر حكما مبكرا لأن الحياة طويلة.”

خرج دوديان والسيد من القلعة جنبًا إلى جنب كما غادر الأسياد الآخرين في عرباتهم.

“متعجرف…” صرخ الرجل البالغ سبعين عاماً : “كيف يمكنك أن تتحدث بهذا الشكل دون اتباع الإتيكيت؟ لا عجب في أنه على الرغم من انضمامك للمعبد ، لا تزال غير قادر على التخلص من تلك العادات السيئة! ”

 

تهرب دوديان مسرعا كما غادرت العربة بعيدا.

اندلع الحشد في ضجة كما رأوا دوديان مع السيد. على ما يبدو ، لم يتوقع أحد أن يكون الصبي العبقري من الصحف الحديثة قادرًا على المشي جنبًا إلى جنب مع سيد.

 

 

صمت الحشد حتى بدأت عربة الرجل العجوز في الحركة ، لكنهم اثاروا ضجة اخرى بعد ذلك. نظر الجميع إلى دوديان بحسد وغيرة.

تأسف دوديان لأنه لم يأت بعربته وهو ينظر حوله إلى الحشد.

 

 

 

“ساذهب اولا. خذ وقتك واعمل على عناصر جديدة “. ضحك السيد كما صعد الى المقصورة.

اوما دوديان: “سأفعل”.

 

في الوقت نفسه ، تقدم احد الخدم وقال باحترام: ” السيد إيفيسا يوجد اختراع جديد من فصيل البرق. لقد طُلب منك تقييمه “.

اوما دوديان .

“لقد قلت بالفعل إنني سأستقيل من مهنتي كصياد وأركز على بحثي. لكنني آمل أن لا تحقروا مهنة الصياد. إذا لم يكن هناك صيادون يخرجون من الجدار العملاق ويقتلون الوحوش ، فما الذي سوف تبحثون عنه؟ هل تمانع في شرح ذلك لي؟ “، سأل دوديان.

 

في “معبد العناصر” ، يشير مصطلح “الرب” إلى “إله النور” بينما تشير “نصائح الحذاء” إلى السيد. وضعت هذه العبارات منذ وقت طويل عندما تم بناء المعبد. لقد كان مصطلحا متواضعًا يستخدمه الاسياد للإشارة إلى أنفسهم. وتعني أنه على الرغم من أنهم سادة لكنهم لم يتمكنوا من الرؤية إلا من خلال قمة الجبل الجليدي* لكنهم لم يكونوا على دراية بالصورة الكاملة. بعد ذلك أصبحت هذه العبارة شائعة حيث بدأ الأسياد في استخدامها.

صمت الحشد حتى بدأت عربة الرجل العجوز في الحركة ، لكنهم اثاروا ضجة اخرى بعد ذلك. نظر الجميع إلى دوديان بحسد وغيرة.

تهرب دوديان مسرعا كما غادرت العربة بعيدا.

 

 

تهرب دوديان مسرعا كما غادرت العربة بعيدا.

 

 

ساد الصمت بين الأسياد كما تاملوا أفكارهم. لمس الرجل العجوز المكتنز السابق لحيته وقال ببطء: “لم اصنع أي عناصر عسكرية منذ آخر مرة صنعت فيها” قوس الظل”. وقد سمعت أن مهندسا متوسط قام بتحسينه و تطويره. الآن يجب أن يحقق مستوى أربعة نجوم. ”

استجاب الحشد على الفور باللحاق به ولكن دوديان سرعان ما فر منهم . لم يكن للمهندسين الضعفاء فرصة للحاق بزبال* ناهيك عن صياد.

ظهرت ليزا والحراس أمام قلعة أخرى. أرسلوا المجلد والحقائب للموظفين في العداد.

(حقا لا اعلم لماذا أطلق المترجم السابق عليهم هذا الاسم كنت أفكر في تغييره الى منقب *)

ملئ دوديان بسرعة الاستمارة. أزال ميداليته ووضعها في الصندوق الوردي* على العداد. بعد ذلك ، ضغط ميداليته على الاستمارة وسرعان ما ظهر اسمه ونمط ميداليته على الاستمارة.

عاد دوديان إلى غرفة البحوث خاصته في القلعة. قام بتفكيك قضيب البرق وحزم الأجزاء في حقائب. وأخذهم مباشرة من القلعة.

“أيها الشاب ، هل تعتقد أن حصولك على ميدالية” العصر ” يخل لك مثل هذا الموقف المتعجرف؟ عندما تشرق الشمس يختبئ الظلام. لماذا الحرب؟ يجب أن تركز على بحوثك و تنشأ عناصر الرب. كم من الناس سيستفيدون إذا نشرت كلمة الاله؟ إذا ركزت على قتل الوحوش فكم من سيستفيد من هذا الأمر؟ ألا يمكنك أن تقول أيهما أكثر أهمية ؟ ”

 

نادت ليزا على الحراس لمساعدتها في حمل الحقائب: “احملوا هذه الحقائب واتبعوني”.

استخدم دوديان عربة لنقل الحقائب إلى القاعة.

 

 

ساد الصمت بين الأسياد كما تاملوا أفكارهم. لمس الرجل العجوز المكتنز السابق لحيته وقال ببطء: “لم اصنع أي عناصر عسكرية منذ آخر مرة صنعت فيها” قوس الظل”. وقد سمعت أن مهندسا متوسط قام بتحسينه و تطويره. الآن يجب أن يحقق مستوى أربعة نجوم. ”

كان هناك أكثر من عشرة مهندسين في القاعة يقفون في طابور لتقديم أعمالهم الخاصة.

 

 

 

تقدم دوديان للوقوف في قائمة الانتظار أيضا.

نادت ليزا على الحراس لمساعدتها في حمل الحقائب: “احملوا هذه الحقائب واتبعوني”.

 

 

“هاه؟” كان الرجل الذي يقف أمامه في حيرة من أمره وهو يرى دوديان. فوجئ: “هل أنت دين؟ دين العبقري؟ ”

قام دوديان بتسليم الحقائب: “اسمي دين وهذا هو عملي”. بعد ذلك قام بتسليم مجلد آخر: “يوجد رسم تخطيطي ورسومات للتجميع”.

 

 

“مرحبا”. استقبل دوديان الرجل بأدب.

 

 

غرفة الطعام في القلعة التاسعة.

كان الرجل مسروراً بموقف دوديان المهذب: “مرحبًا ، أهلاً ، هل أنت هنا لتقديم اختراعك الجديد؟”

 

 

 

اوما دوديان.

عرف دوديان أن الرجل لم يكن لديه نوايا سيئة ويمكن اعتباره صديقًا.

 

نادت ليزا على الحراس لمساعدتها في حمل الحقائب: “احملوا هذه الحقائب واتبعوني”.

“أرجوك ،تقدم اولا “. انحاز الرجل كما أعطى مكانه لدوديان.

ابتسم السيد (الرجل الذي يدير الاجتماع): “عنصر من فئة أربع نجوم أكثر من كاف. لم أكن أتوقع أن يصل قوس الظل إلى هذا الارتفاع. في الواقع إنه تحسن كبير “.

 

“أنت!” توسعت عيون الرجل العجوز بسبب الغضب.

رفض دوديان بسرعة ، “لا ، أنت أولاً”.

ابتسم إيفيسا لكنه لم يقل شيئًا.

 

“هاه؟” كان الرجل الذي يقف أمامه في حيرة من أمره وهو يرى دوديان. فوجئ: “هل أنت دين؟ دين العبقري؟ ”

“لا بأس. لدي الكثير من الوقت. ”

في الوقت نفسه ، تقدم احد الخدم وقال باحترام: ” السيد إيفيسا يوجد اختراع جديد من فصيل البرق. لقد طُلب منك تقييمه “.

 

 

“حسنا.”

تراجع رجل العجوز على كرسي ولم يعد يرد.

 

 

غير دوديان والرجل مكانيهما. سمع الأشخاص الثلاثة أمامهم محادثة الرجل مع دوديان. كانت الفتاة التي تقف أمام دوديان متحمسة كما قالت: “سأغير مكاني معك أيضًا.”

بعد أن غادروا جميعا ربت السيد على كتف دوديان: “ارسن لديه مزاج سيئ بعض الشيء لذلك لا تأخذ الأمر الى قلبك. أنا أثق في قدراتك ، لكن لا تنسَ أنه يجب اتباع الإتيكيت “.

 

 

رأى دوديان ميدالية المهندس الرئيسية على صدرها. يعتبر مثل هذا الإنجاز في سن مبكرة نتيجة ممتازة. تبادل الأماكن معها أيضًا.

 

 

بعد نصف ساعة.

أعطى الاثنان الآخران اماكنهما إلى دوديان أيضًا.

عرف دوديان أن الرجل لم يكن لديه نوايا سيئة ويمكن اعتباره صديقًا.

 

في الوقت نفسه ، تقدم احد الخدم وقال باحترام: ” السيد إيفيسا يوجد اختراع جديد من فصيل البرق. لقد طُلب منك تقييمه “.

“من فضلك قدم عملك …” استدار الشاب خلف العداد للحصول على نموذج الاستمارة لكنه رأى الشاب الاخير في الطابور يظهر أمامه. شعر بالدهشة لكنه وجده مألوفا بعض الشيء: “أنت؟”

 

 

بعد أن غادروا جميعا ربت السيد على كتف دوديان: “ارسن لديه مزاج سيئ بعض الشيء لذلك لا تأخذ الأمر الى قلبك. أنا أثق في قدراتك ، لكن لا تنسَ أنه يجب اتباع الإتيكيت “.

قام دوديان بتسليم الحقائب: “اسمي دين وهذا هو عملي”. بعد ذلك قام بتسليم مجلد آخر: “يوجد رسم تخطيطي ورسومات للتجميع”.

 

 

 

“دين …” كانت هناك امرأة أخرى بجانب الشاب. فوجئت كما تذكرت فجأة شيئًا ما: “هل هذا هو العنصر الجديد؟”

 

 

“نعم”. اوما دوديان لكنه لم يقل شيئًا اخر.

“نعم.”

“نعم”. اوما دوديان لكنه لم يقل شيئًا اخر.

 

 

كانت المرأة متحمسة. تلقت الحقائب وسلمت بسرعة استمارة آخر. قالت بنبرة لطيفة: “املأ جدول الهوية هذا وقم بختمه بميدالتك.” (أعتقد أنهم يستخدمون الميدالية لعمل ختم)

استخدم دوديان عربة لنقل الحقائب إلى القاعة.

 

تراجع رجل العجوز على كرسي ولم يعد يرد.

ملئ دوديان بسرعة الاستمارة. أزال ميداليته ووضعها في الصندوق الوردي* على العداد. بعد ذلك ، ضغط ميداليته على الاستمارة وسرعان ما ظهر اسمه ونمط ميداليته على الاستمارة.

اوما دوديان .

(لا اعلم ما يطلق عليه المهم هو مثل الطابع الذي يستخدم من أجل البصمات*)

أضاءت عيون دوديان لكنه ظل صامتا.

“عادة ما يستغرق التقييم من يوم إلى ثلاثة أيام. وإذا كان هناك يوم صلاة بين ذلك الحين فسوف يتأخر التقييم ليوم واحد. “ابتسمت المرأة.

 

 

“حسنا.”

“شكرا لك”. ابتسم دوديان وشكرها كما غادر العداد. علاوة على ذلك ، شكر الأربعة الآخرين الذين قدموا أماكنهم في طابور الانتظار وعاد إلى قلعته.

 

 

 

لم تنتظر المرأة للمهندسين الأربعة الآخرين لتقديم أعمالهم بدلاً من ذلك امسكت بالنموذج الذي ملأه دوديان وتوجهت إلى غرفة صغيرة في الخلف. كانت هناك امرأة في منتصف العمر في الغرفة. تحدثت معها بحماس: “ليزا هذا هو الاختراع الجديد للمهندس دين. انه العبقري دين! ”

 

 

“بالإضافة إلى هذا الأمر ، لدينا شيء آخر أكثر أهمية. المشكلة الثانية هي المعركة التي تحدث في الحدود. المعركة المستمرة تضغط على الجيش والناس. يأمل ممثلوا الجيش في أن نتمكن من إنشاء عناصر عسكرية جديدة لهزيمة البرابرة تمامًا. جميع من تمت دعوتهم هنا قد حققوا إنجازات في المجال العسكري. آمل أن تركزوا أبحاثكم على العناصر العسكرية ، إما لإنشاء منتجات جديدة أو تحسين المنتجات القديمة. “ابتسم السيد وهو ينظر حوله إلى الحشد.

فوجئت ليزا: “هو؟” مدت يدها أخذ الاستمارة من يد المرأة. كما رأت الطوابع على الاستمارة: “حسنا ،يمكنك المغادرة”.

 

 

فوجئت ليزا: “هو؟” مدت يدها أخذ الاستمارة من يد المرأة. كما رأت الطوابع على الاستمارة: “حسنا ،يمكنك المغادرة”.

أومأت المرأة وغادر الغرفة.

ابتسم السيد السابق بامتعاض وهو ينظر إليهما. فكر في مزاج دوديان ، لذلك لم يرد إقناعه. لم يرد أن يفقد وجهه بسبب مزاج دوديان الحادة. علاوة على ذلك ، فقد رأى العديد من العباقرة وكلهم فخورون ومتكبرون. في هذه الحالة ، كان دوديان بلا شك الأكثر إبهارًا. أصغر مهندس يحصل على ميدالية “العصر”. أخذ نفسا عميقا: “كل منكما … انسيا ذلك. وافق السيد دين بالفعل على الانسحاب من حياة الصيادين ولن يذهب خارج الجدار العملاق ابتداءا من الان “.

 

 

نادت ليزا على الحراس لمساعدتها في حمل الحقائب: “احملوا هذه الحقائب واتبعوني”.

“دين …” كانت هناك امرأة أخرى بجانب الشاب. فوجئت كما تذكرت فجأة شيئًا ما: “هل هذا هو العنصر الجديد؟”

 

غرفة الطعام في القلعة التاسعة.

“نعم”. أجاب الحراس.

 

 

“ألا تشعر بالانزعاج؟” أخذ أرسن بضع رشفات من الكأس: “إنه يعتقد أنه يمكن أن يستحقر الجميع لأنه حصل على ميدالية ‘العصر’! همف! ”

بعد نصف ساعة.

قام دوديان بتسليم الحقائب: “اسمي دين وهذا هو عملي”. بعد ذلك قام بتسليم مجلد آخر: “يوجد رسم تخطيطي ورسومات للتجميع”.

 

 

ظهرت ليزا والحراس أمام قلعة أخرى. أرسلوا المجلد والحقائب للموظفين في العداد.

 

 

قام دوديان بتسليم الحقائب: “اسمي دين وهذا هو عملي”. بعد ذلك قام بتسليم مجلد آخر: “يوجد رسم تخطيطي ورسومات للتجميع”.

رأى الموظفون أن الحقائب تحمل شعارا أحمر. أدركوا على الفور أن ذلك يعني أن لها الأولوية على الأعمال الأخرى أثناء التقييم.

“حسنا.”

 

“هذا ما أتحدث عنه!” أرجح أرسن عينيه: “اليوم يوجد مهندسون رئيسيون يتجاوزون 40 عامًا. لقد احترقوا منذ سنوات كما انغمسوا في طريق النبلاء. كل ما يفكرون فيه هو الغناء والرقص الذي يربك عقولهم. انهم طفيليات المعبد! يجب أن يطردوا! ”

اندلع الحشد في ضجة كما رأوا دوديان مع السيد. على ما يبدو ، لم يتوقع أحد أن يكون الصبي العبقري من الصحف الحديثة قادرًا على المشي جنبًا إلى جنب مع سيد.

 

 

 

 

 

غرفة الطعام في القلعة التاسعة.

بعد أن غادروا جميعا ربت السيد على كتف دوديان: “ارسن لديه مزاج سيئ بعض الشيء لذلك لا تأخذ الأمر الى قلبك. أنا أثق في قدراتك ، لكن لا تنسَ أنه يجب اتباع الإتيكيت “.

 

“ساذهب اولا. خذ وقتك واعمل على عناصر جديدة “. ضحك السيد كما صعد الى المقصورة.

جلست امرأة نحيلة أمام البيانو وعزفت لحنًا. كانت الموسيقى تدفق عبر القاعة مثل لحن الربيع.

 

كانت هناك طاولة شاي أمام البيانو. كان السيد إيفيسا يستمتع بالشاي كما كان آرسن البالغ من العمر سبعين عامًا يجلس أمامه.

 

 

اندلع الحشد في ضجة كما رأوا دوديان مع السيد. على ما يبدو ، لم يتوقع أحد أن يكون الصبي العبقري من الصحف الحديثة قادرًا على المشي جنبًا إلى جنب مع سيد.

“ألا تشعر بالانزعاج؟” أخذ أرسن بضع رشفات من الكأس: “إنه يعتقد أنه يمكن أن يستحقر الجميع لأنه حصل على ميدالية ‘العصر’! همف! ”

 

“هذا ما أتحدث عنه!” أرجح أرسن عينيه: “اليوم يوجد مهندسون رئيسيون يتجاوزون 40 عامًا. لقد احترقوا منذ سنوات كما انغمسوا في طريق النبلاء. كل ما يفكرون فيه هو الغناء والرقص الذي يربك عقولهم. انهم طفيليات المعبد! يجب أن يطردوا! ”

“كل العباقرة هكذا”. ضحك إيفيسا.

“دين …” كانت هناك امرأة أخرى بجانب الشاب. فوجئت كما تذكرت فجأة شيئًا ما: “هل هذا هو العنصر الجديد؟”

(والله لحد الان لازلت لا اعلم ما اذا كان إيفيسا رجل ام امراة على الرغم من أنه اسم امرأة إلا أنه يذكر كرجل *)

رأى الموظفون أن الحقائب تحمل شعارا أحمر. أدركوا على الفور أن ذلك يعني أن لها الأولوية على الأعمال الأخرى أثناء التقييم.

كان أرسن في حالة مزاجية سيئة: “ما العبقري؟ كلنا كنا نعتبر عباقرة عندما كنا صغارا. هل تصرفنا بهذه الطريقة أيضًا؟ ”

عاد دوديان إلى غرفة البحوث خاصته في القلعة. قام بتفكيك قضيب البرق وحزم الأجزاء في حقائب. وأخذهم مباشرة من القلعة.

 

 

كانت هناك ابتسامة خبيثة على وجه إيفيسا: “لقد استغرق الكبير كوبنهاغن 6 سنوات لكي يرتفع من مهندس رئيسي إلى سيد”.

 

 

 

“هذا ما أتحدث عنه!” أرجح أرسن عينيه: “اليوم يوجد مهندسون رئيسيون يتجاوزون 40 عامًا. لقد احترقوا منذ سنوات كما انغمسوا في طريق النبلاء. كل ما يفكرون فيه هو الغناء والرقص الذي يربك عقولهم. انهم طفيليات المعبد! يجب أن يطردوا! ”

“ساذهب اولا. خذ وقتك واعمل على عناصر جديدة “. ضحك السيد كما صعد الى المقصورة.

 

 

‘إنه بالفعل طريق طويل وممل. ولكن هناك البعض مثل كوبنهاغن “. هتف إيفيسا.

 

 

 

شخر أرسن: “بدون عزم وتصميم ستكون النتيجة الوحيدة هي الفشل! مثل هذا الطفل. إنه متكبر للغاية! لن يصل إلى أي شيء في سنوات القليلة!”

“نعم.”

 

 

ابتسم إيفيسا لكنه لم يقل شيئًا.

(والله لحد الان لازلت لا اعلم ما اذا كان إيفيسا رجل ام امراة على الرغم من أنه اسم امرأة إلا أنه يذكر كرجل *)

 

استجاب الحشد على الفور باللحاق به ولكن دوديان سرعان ما فر منهم . لم يكن للمهندسين الضعفاء فرصة للحاق بزبال* ناهيك عن صياد.

في الوقت نفسه ، تقدم احد الخدم وقال باحترام: ” السيد إيفيسا يوجد اختراع جديد من فصيل البرق. لقد طُلب منك تقييمه “.

كان الرجل مسروراً بموقف دوديان المهذب: “مرحبًا ، أهلاً ، هل أنت هنا لتقديم اختراعك الجديد؟”

نهاية الفصل …

ملئ دوديان بسرعة الاستمارة. أزال ميداليته ووضعها في الصندوق الوردي* على العداد. بعد ذلك ، ضغط ميداليته على الاستمارة وسرعان ما ظهر اسمه ونمط ميداليته على الاستمارة.

 الفصل 3…

“مرحبا”. استقبل دوديان الرجل بأدب.

 ترجمة : Drake Hale

 

 

جلست امرأة نحيلة أمام البيانو وعزفت لحنًا. كانت الموسيقى تدفق عبر القاعة مثل لحن الربيع.

بعد أن غادروا جميعا ربت السيد على كتف دوديان: “ارسن لديه مزاج سيئ بعض الشيء لذلك لا تأخذ الأمر الى قلبك. أنا أثق في قدراتك ، لكن لا تنسَ أنه يجب اتباع الإتيكيت “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط