نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 323

“هذه هدية لكم ولكنكم ستكونون لوحدكم لاحقًا”. لوح دوديان بيده وسلم نيكولاس ثلاثة زجاجات صغيرة. لقد دفعهم على الطاولة نحو بارتون و الاخران: “هذه فرصة عظيمة لكم جميعًا”.

 

 

 

اخد الثلاثي الزجاجات. على الرغم من أنهم لم يكونوا على دراية بمحتواها ولكنهم ما زالوا يقفون و يشكرونه بصدق.

تبع الثلاثي خلف نيكولاس كما أخذوا الزجاجات صغيرة معهم.

 

 

أومأ دوديان برأسه قليلاً كما رأى التحسن الذي طرأ عليه بعد أن علمه العجوز فولين: “اذهبوا لاستعداد. الخادم اريهم الطريق “.

 

 

دعا دوديان بارتون وأخذه بعيدا.

“نعم” ، أجاب نيكولاس.

“أنا هنا لزيارتهم.” قال دوديان.

 

 

تبع الثلاثي خلف نيكولاس كما أخذوا الزجاجات صغيرة معهم.

 

 

 

أحضرهم نيكولاس إلى غرفة في الطابق الثاني. نظروا إلى الزجاجات الصغيرة في أيديهم بعد إغلاق الباب. فحصها بارتون بالضوء ورأى سائل أخضر فاتح داخل الزجاجة. لقد دهش: “هل هذا ينبوع الحياة؟”

أخذ دوديان كومة من الأوراق الذهبية من جيبه. سحب عشرة منهم. كانت كل واحدة منهم تساوي مائة قطعة نقدية ذهبية وإجمالاً سيكون مجموع العملات المعدنية ألف: “هذا هو المال. لا تنس أنه ليس لمرة واحدة ولكن رسوم سنوية. هل تفهمنى؟”

 

بالمقارنة مع عائلة هال السابقة كان لهذا شخصية.

 رطبت عيون جوزيف وهو يمسك بالزجاجة الصغيرة.

“هذا هو جدي”. كان هناك أثر للفخر في عيني المرأة العجوز وهي تنظر إلى الصورة.

 

لوح دوديان له المغادرة.

فتح كرون الغطاء وشم: “يجب أن يكون هو. كنت قد استفسرت عن “ينبوع الحياة” في وقت سابق وقيل في الشائعات أنه ينبوع مقدس يمكن أن يغسل كل الأوساخ والأمراض والطاعون من الجسم. يمكنه علاج كل شيء تقريبًا وتنقية قيمة إشعاع الجسم. أراد السيد الشاب لكلا منكما الانضمام إلى الكنيسة المقدسة و الجيش. لن تكونوا قادرين على اجتياز الفحص البدني بالحالة الحالية لأجسامك. ينبغي أن يعطي هذا لنا لتحسين الحالة البدنية لأجسامنا. ”

 

 

تعرف المهندس أمام القلعة على دوديان: “جاء الآخرون منذ فترة طويلة”.

تحول وجه جوزيف فجأة إلى هدوء. قال ببطء: “بغض النظر عن ماذا . سأقدم كل شيء لمساعدة دين في المستقبل”.

لوح دوديان له المغادرة.

 

 

ابتسم كروين: “لقد سمعت أنه بالنسبة للأشخاص العاديين مثلنا ، علينا استخدامه يوميًا لمدة شهر تقريبًا أو نحو ذلك للتخلص من قيمة الإشعاع بشكل كبير. إذا استخدمنا قطرتين في اليوم ، فسيكون التأثير أكثر وضوحًا. لكن لا يمكننا أن نكون جشعين ونشربه وإلا لن يحدث أي تأثير فقط، لكنه سيؤدي إلى إلحاق الضرر بالجسم. قد يؤدي إلى الموت في مثل هذا الموقف “.

لم يدر دوديان رأسه بل غادر القصر و صعد للعربة.

 

لوح دوديان له المغادرة.

هز جوزيف الزجاجة الصغيرة: “يجب أن يكون هناك حوالي مائة قطرة في الداخل. يكفي لتحسين دستورنا. ”

نظر بارتون إلى الرجل القبيح في منتصف العمر. لم يعتقد أن هذا سيكون “والده”. تم نظر إلى دوديان: “نعم”.

 

 

أخذ بارتون نفسًا عميقًا: “بعد ذلك ، سيتعين علينا جميعًا اتباع طرق منفصلة ، لكن أينما انتهى الأمر ستكون قلوبنا معًا إلى الأبد!”

رأى الرجل المكتنز أن دوديان كان ينظر بالأرجاء. قام بسحب كرسي ومسحه بكمه. قال بحرارة: “السيد دين ، من فضلك إجلس”.

 

 

“نعم!” أومأ جوزيف.

 

 

 

“نعم!” قال كروين في لهجة فخورة.

ردت السيدة العجوز: “في المنزل. الجو بارد لذا فهم جميعًا داخل المنزل “.

 

 

نظر دوديان إلى الحشد: “دين يحيي الكبار”.

 

 

 

 

 

في اليوم التالي.

قال دوديان بنبرة باردة: “الجو بارد جدًا اليوم وتدع أمك تخرج لفتح الباب؟”

 

أومأ دوديان وغادر القاعة.

دعا دوديان بارتون وأخذه بعيدا.

رأى دوديان أن احترام الرجل للذات قد تحطم منذ زمن طويل. وأشار إلى بارتون: “هذا من كنت أتحدث عنه. سوف تتبناه كإبنك وسيرث اسمك الأخير “.

 

 

“سأخذك إلى مكان ما اليوم”. جلس دوديان بثبات في العربة ونظر إلى بارتون.

“أنا هنا لزيارتهم.” قال دوديان.

 

 

كان بارتون قد أخذ ينبوع الحياة أمس. لقد رأى بقع بنية داكنة في صدره. يبدو أن الإشعاع المتراكم يجري استخراجه. لقد غير ملابسه ومشط شعره بدقة. كان لديه شعر بني وعيون سوداء داكنة. كان بارتون طفلا ذكيا. على الرغم من أنه لم يكن وسيمًا إلا أنه يتمتع بخصائص تجعله لا ينسى.

 

 

“أنت مهذب للغاية. ليس لدينا صغار أو كبار هنا. فقط الموهبة مهمة. العمر ليس سوى جزءًا من التقييم “. ضحك رجل مسن ذو شعر أسود.

“إلى أين نحن ذاهبون؟” سأل بارتون.

“أنا هنا لزيارتهم.” قال دوديان.

 

 

 

 

ابتسم دوديان: “لقد تبنيتك كصديق ولكن حان الوقت الآن لحصولك على عائلتك!”

“إنها مسألة صغيرة. كان الجميع مثلك في المرة الأولى “. ضحك الرجل في منتصف العمر الجالس على يسار دوديان.

 

توقف السائق بالقرب من السياج حيث تبعا دوديان في المنزل. اتبع بارتون وراء دوديان. أدرك أنه سيكون منزله الجديد.

استجاب بارتون على الفور لأنه لم يكن طفلا غبيا من قبل: “هل تريد مني أن أكون جزءًا من عائلة أخرى؟”

نظر بارتون إلى الرجل القبيح في منتصف العمر. لم يعتقد أن هذا سيكون “والده”. تم نظر إلى دوديان: “نعم”.

 

 

“نعم” ، أومأ دوديان.

“نعم” ، أومأ دوديان.

 

 

ابتسم بارتون قليلاً: “أنت تعرف أنني لن أشعر أبدًا بالحنان لوالديّ البيولوجي بل الكراهية!”

 

 

 

أضاءت عينان دوديان كما ربت على كتفه: “إذا كنت تريد أن ينتمي لك شيء ما في هذا العالم ، فعليك القتال من أجله ، بما في ذلك العائلة”.

 

 

 

صمت بارتون .

“نعم!” أومأ جوزيف.

 

“من فضلك تعال.” ابتسم المهندس متوسط العمر كما رأى دوديان يعترف بذلك.

تحركت العربة عبر الضواحي وتوجهت إلى بلدة صغيرة.

اقترب السائق على عجل وصرخ: “هل يوجد أي شخص في المنزل؟” بعد ندائين فتح باب القصر. خرجت امرأة عجوز بشعر رمادي باستخدام عكاز. كانت ترتدي نظارات كما نظرت إلى دوديان. سطعت عينيها كما رأت النمط الذهبي على ملابس دوديان. قالت بحرارة: “كيف حالك؟”

 

نظر بارتون إلى الرجل القبيح في منتصف العمر. لم يعتقد أن هذا سيكون “والده”. تم نظر إلى دوديان: “نعم”.

“سيدي ، لقد وصلنا.” تحدث السائق.

 

 

 

نزل دوديان من العربة ونظر إلى القصر الصغير. كان متهدما ، لكن في هذه البلدة الصغيرة ، يُعتبر منزل عائلة محترمة. وكان العشب رث كما كانت الأعشاب الصفراء الميتة في كل مكان. كانت نظرة واحدة كافية لتأكيد عدم وجود بستاني للعناية بالعشب.

 

 

بعد يومين.

تقدم دوديان إلى القصر ولوح بيده نحو السائق.

دعا دوديان بارتون وأخذه بعيدا.

 

“هناك مكان فارغ هنا أيضًا.”

اقترب السائق على عجل وصرخ: “هل يوجد أي شخص في المنزل؟” بعد ندائين فتح باب القصر. خرجت امرأة عجوز بشعر رمادي باستخدام عكاز. كانت ترتدي نظارات كما نظرت إلى دوديان. سطعت عينيها كما رأت النمط الذهبي على ملابس دوديان. قالت بحرارة: “كيف حالك؟”

 

 

 

فتح دوديان سياج القصر واستقبل المرأة العجوز. قال: “السيدة العجوز ، أين ابنك؟”

اقترب السائق على عجل وصرخ: “هل يوجد أي شخص في المنزل؟” بعد ندائين فتح باب القصر. خرجت امرأة عجوز بشعر رمادي باستخدام عكاز. كانت ترتدي نظارات كما نظرت إلى دوديان. سطعت عينيها كما رأت النمط الذهبي على ملابس دوديان. قالت بحرارة: “كيف حالك؟”

 

“نعم” ، أومأ دوديان.

ردت السيدة العجوز: “في المنزل. الجو بارد لذا فهم جميعًا داخل المنزل “.

 

 

 

“أنا هنا لزيارتهم.” قال دوديان.

اقترب السائق على عجل وصرخ: “هل يوجد أي شخص في المنزل؟” بعد ندائين فتح باب القصر. خرجت امرأة عجوز بشعر رمادي باستخدام عكاز. كانت ترتدي نظارات كما نظرت إلى دوديان. سطعت عينيها كما رأت النمط الذهبي على ملابس دوديان. قالت بحرارة: “كيف حالك؟”

 

 

“تعال ، من فضلك تعال.” قامت السيدة العجوز بدعوته بأدب.

تبع الثلاثي خلف نيكولاس كما أخذوا الزجاجات صغيرة معهم.

 

 

توقف السائق بالقرب من السياج حيث تبعا دوديان في المنزل. اتبع بارتون وراء دوديان. أدرك أنه سيكون منزله الجديد.

فتح كرون الغطاء وشم: “يجب أن يكون هو. كنت قد استفسرت عن “ينبوع الحياة” في وقت سابق وقيل في الشائعات أنه ينبوع مقدس يمكن أن يغسل كل الأوساخ والأمراض والطاعون من الجسم. يمكنه علاج كل شيء تقريبًا وتنقية قيمة إشعاع الجسم. أراد السيد الشاب لكلا منكما الانضمام إلى الكنيسة المقدسة و الجيش. لن تكونوا قادرين على اجتياز الفحص البدني بالحالة الحالية لأجسامك. ينبغي أن يعطي هذا لنا لتحسين الحالة البدنية لأجسامنا. ”

 

 

القاعة كانت واسعة لكن قديمة. في وسط القاعة صورة ضخمة معلقة على الحائط. لقد كانت صورة لشاب بطولي في درع فارس.

دعا دوديان بارتون وأخذه بعيدا.

 

 

“هذا هو جدي”. كان هناك أثر للفخر في عيني المرأة العجوز وهي تنظر إلى الصورة.

 

 

تحول وجه جوزيف فجأة إلى هدوء. قال ببطء: “بغض النظر عن ماذا . سأقدم كل شيء لمساعدة دين في المستقبل”.

ابتسم دوديان: “أليس ‘لوي’ هنا؟” كان صوته هادئًا ولكن كان له قوة اختراق قوية. هرع رجل مكتنز في منتصف العمر من غرفة أخرى. كان وجهه مغطى باللحية وكان يرتدي جلد الغزال. أمكن رؤية آثار الخياطة في زوايا ملابسه. أضائت عيون الرجل كما رأى دوديان. وقال باحترام: “السيد دين. أهلا بك! من فضلك إجلس. ”

دعا دوديان بارتون وأخذه بعيدا.

 

 ابتسم دوديان و أومأ برأسه.

قال دوديان بنبرة باردة: “الجو بارد جدًا اليوم وتدع أمك تخرج لفتح الباب؟”

 

 

أجاب الرجل المكتنز: “يمكنني أن أضمن أنني مشدود الشفاه. لن تسرب جملة واحدة! ”

أدار الرجل المكتنز رأسه نحو والدته: “الأم ، يجب أن تعودي. اذهب اذهب!”

 

 

 

ردت السيدة العجوز: “حسنا. كن مهذبًا. “تم دفعها لوي بعيدًا عن القاعة.

 

 

 

نظر دوديان حوله. كانت الجدران رمادية اللون والجرس القديم الذي كان معلقاً في الداخل قد توقف عن التأرجح منذ فترة طويلة. بسبب عدم وجود إصلاحات كانت معظم الأشياء مليئة بالتراب.

 

 

 

رأى الرجل المكتنز أن دوديان كان ينظر بالأرجاء. قام بسحب كرسي ومسحه بكمه. قال بحرارة: “السيد دين ، من فضلك إجلس”.

بعد عودة دوديان دعا كروين. السبب في عدم إعطاء كروين للتبني كان بسبب تشوه ذراعه. سيكون من الصعب للغاية تحقيق شيء بذراع إذا تم إرساله بعيدًا.

 

 

لم يرد عليه دوديان وسحب الكرسي: ” جدك كان بطلاً ترك الكثير من الأشياء. لكن جيل بعد جيل بيعت كل الأشياء وصرفت! شنيع!”

“من فضلك تعال.” ابتسم المهندس متوسط العمر كما رأى دوديان يعترف بذلك.

 

 

كان الرجل المكتنز محرجًا وضحك، لكنه لم يجرؤ على الإجابة.

بعد عودة دوديان دعا كروين. السبب في عدم إعطاء كروين للتبني كان بسبب تشوه ذراعه. سيكون من الصعب للغاية تحقيق شيء بذراع إذا تم إرساله بعيدًا.

 

 

رأى دوديان أن احترام الرجل للذات قد تحطم منذ زمن طويل. وأشار إلى بارتون: “هذا من كنت أتحدث عنه. سوف تتبناه كإبنك وسيرث اسمك الأخير “.

 

 

 

نظر رجل المكتنز إلى بارتون ورأى آثار التشوه. لقد كان في مأزق: “السيد دين ، لقد وعدتك. ولكن لدفع المسؤوليات القانونية والرسوم … دخلي … يجب أن يكون هذا الطفل من الأحياء الفقيرة … هذا … ”

أومأ دوديان برأسه قليلاً كما رأى التحسن الذي طرأ عليه بعد أن علمه العجوز فولين: “اذهبوا لاستعداد. الخادم اريهم الطريق “.

 

في اليوم التالي.

أخذ دوديان كومة من الأوراق الذهبية من جيبه. سحب عشرة منهم. كانت كل واحدة منهم تساوي مائة قطعة نقدية ذهبية وإجمالاً سيكون مجموع العملات المعدنية ألف: “هذا هو المال. لا تنس أنه ليس لمرة واحدة ولكن رسوم سنوية. هل تفهمنى؟”

 

 

كان الرجل المكتنز محرجًا وضحك، لكنه لم يجرؤ على الإجابة.

أضائت عيون الرجل المكتنز كما رأى الأوراق الذهبية. كان أكثر حماسة عندما سمع أنه كان مجرد رسم سنوي لمساعدة بارتون: “أنا أفهم … أنا أفهم كل كلمة قلتها. ناهيك عن هذا ولكني سأكون على استعداد لتبني مئات آخرين … ها ها ها السيد دين كريم للغاية… ”

 

 

رفع دوديان يده لمقاطعته: “لكن لا تنسَ أنه إذا فعلت شيئًا لا ينبغي القيام به ، فلا تنسَ أن نهايتك لن تكون مثمرة”.

توقفت النقاشات في غرفة الاجتماعات عندما سمعوا المهندس في منتصف العمر. رأى دوديان سبعة أو ثمانية أشخاص في قاعة المؤتمرات. كانت تيفاني حاضرة أيضا.

 

لم يدر دوديان رأسه بل غادر القصر و صعد للعربة.

أجاب الرجل المكتنز: “يمكنني أن أضمن أنني مشدود الشفاه. لن تسرب جملة واحدة! ”

 

 

بالمقارنة مع عائلة هال السابقة كان لهذا شخصية.

نظر دوديان إلى بارتون: “انطلاقا من اليوم فصاعدًا ستحمل اسمه الأخير. سوف يطلق عليك بارتون هال. بعد شهر سآتي لأجدك وسنذهب معك للمشاركة في تقييم الفرسان “.

 

 

“سيدي ، لقد وصلنا.” تحدث السائق.

نظر بارتون إلى الرجل القبيح في منتصف العمر. لم يعتقد أن هذا سيكون “والده”. تم نظر إلى دوديان: “نعم”.

 

 

 

أومأ دوديان وغادر القاعة.

 

 

هز جوزيف الزجاجة الصغيرة: “يجب أن يكون هناك حوالي مائة قطرة في الداخل. يكفي لتحسين دستورنا. ”

“السيد دين ، يجب عليك الجلوس لفترة من الوقت …” صدى صوت الرجل المكتنز .

 

استجاب بارتون على الفور لأنه لم يكن طفلا غبيا من قبل: “هل تريد مني أن أكون جزءًا من عائلة أخرى؟”

لم يدر دوديان رأسه بل غادر القصر و صعد للعربة.

اقترب السائق على عجل وصرخ: “هل يوجد أي شخص في المنزل؟” بعد ندائين فتح باب القصر. خرجت امرأة عجوز بشعر رمادي باستخدام عكاز. كانت ترتدي نظارات كما نظرت إلى دوديان. سطعت عينيها كما رأت النمط الذهبي على ملابس دوديان. قالت بحرارة: “كيف حالك؟”

 

 

أخذ دوديان جوزيف بعد عودته إلى القلعة. أخذه إلى عائلة أخرى. كان جد هذه العائلة بطل حرب. على الرغم من أنه لم يكن شخصًا معروفًا في أيامه ولكنه توفي في ساحة المعركة. كان الجد جنديًا ممتازًا ارتقى إلى رتبة ملازم. الآن تركت فقط ممتلكات الجد. علق علم الأسرة في وسط القاعة. قام الموظفون بتنظيف القصر كل يوم ، على الرغم من أن المنزل قد تلاشى لكنه لا يزال نظيفًا.

 

 

تقدم دوديان إلى القصر ولوح بيده نحو السائق.

بالمقارنة مع عائلة هال السابقة كان لهذا شخصية.

ردت السيدة العجوز: “حسنا. كن مهذبًا. “تم دفعها لوي بعيدًا عن القاعة.

 

تبا لهذه الفصول الطويلة على أي لاحظت ان التعليقات قلت كثيرا لذلك اتمنى ان تدعموني لأنه بدون دعمكم لن استطيع الاستمرار…

وقد اختار دوديان شخصيا هذه الأسرة. بطبيعة الحال كان لديه أسبابه الخاصة لوضع بارتون في عائلة هال وجوزيف هنا.

نظر دوديان حوله. كانت الجدران رمادية اللون والجرس القديم الذي كان معلقاً في الداخل قد توقف عن التأرجح منذ فترة طويلة. بسبب عدم وجود إصلاحات كانت معظم الأشياء مليئة بالتراب.

 

 

بعد عودة دوديان دعا كروين. السبب في عدم إعطاء كروين للتبني كان بسبب تشوه ذراعه. سيكون من الصعب للغاية تحقيق شيء بذراع إذا تم إرساله بعيدًا.

بعد أن خرج من العربة ، اصطدم دوديان بأحد المهندسين : “هل يوجد آخرون هنا؟”

 

“نعم” ، أجاب نيكولاس.

“هذا من أجلك”. أخرج دوديان مجموعة من الأوراق الذهبية وأعطى لكروين. في مجملها سيتم تقييمها بأكثر من آلاف العملات الذهبية: “إنشاء شبكة استخباراتية. إذا كنت لا تفهم أي شيء فأنت حر في أن تسألني في أي وقت “.

“تعال واجلس معي.”

 

 

تألقت عيون كروين وهو يبتلع لعابه: “يا سيد ، إنه كثير”.

 

 

ابتسم دوديان: “لقد تبنيتك كصديق ولكن حان الوقت الآن لحصولك على عائلتك!”

“الغرض من المال هو شراء الناس.” أجاب دوديان.

فتح دوديان سياج القصر واستقبل المرأة العجوز. قال: “السيدة العجوز ، أين ابنك؟”

 

 

وضع كروين المال: “سأختار الأشخاص بعناية”.

 

 

أخذ بارتون نفسًا عميقًا: “بعد ذلك ، سيتعين علينا جميعًا اتباع طرق منفصلة ، لكن أينما انتهى الأمر ستكون قلوبنا معًا إلى الأبد!”

لوح دوديان له المغادرة.

 

 

نظر دوديان إلى بارتون: “انطلاقا من اليوم فصاعدًا ستحمل اسمه الأخير. سوف يطلق عليك بارتون هال. بعد شهر سآتي لأجدك وسنذهب معك للمشاركة في تقييم الفرسان “.

 

 

 

 

 

نظر دوديان إلى رجل ذو الشعر الأسود. وجد أن وجه الرجل بدا آسيويا. كان هناك القليل من العلاقة الحميمة تجاه الرجل لأن معظم الناس داخل الجدار العملاق كانوا غربيين. نادراً ما ظهر الأشخاص الذين بدوا آسيويين.

بعد يومين.

 

 

 

توجه دوديان كالمعتاد إلى المعبد. وقدم طلب آخر من مئات الباوندات من المواد. كان على وشك العودة إلى قلعته عندما تذكر رسالة الدعوة التي تلقاها. تم عاد إلى القلعة التالتة عشر.

ترجمة : Drake Hale

 

 

بعد أن خرج من العربة ، اصطدم دوديان بأحد المهندسين : “هل يوجد آخرون هنا؟”

 

 

 

تعرف المهندس أمام القلعة على دوديان: “جاء الآخرون منذ فترة طويلة”.

 

 

 

أومأ دوديان.

 

 

 

صعد كلاهما إلى الطابق العلوي من المبنى الرئيسي. تمكن دوديان من سماع الضحك القادم من قاعة المؤتمرات. مشى وطرق الباب.

نظر دوديان إلى الحشد: “دين يحيي الكبار”.

 

ابتسم دوديان: “أليس ‘لوي’ هنا؟” كان صوته هادئًا ولكن كان له قوة اختراق قوية. هرع رجل مكتنز في منتصف العمر من غرفة أخرى. كان وجهه مغطى باللحية وكان يرتدي جلد الغزال. أمكن رؤية آثار الخياطة في زوايا ملابسه. أضائت عيون الرجل كما رأى دوديان. وقال باحترام: “السيد دين. أهلا بك! من فضلك إجلس. ”

تم فتح الباب من قبل مهندس متوسط ​​العمر. نظر إلى دوديان بطريقة مذهلة: “هل أنت الشخص الذي فاز بميدالية” العصر “؟”

“إنها مسألة صغيرة. كان الجميع مثلك في المرة الأولى “. ضحك الرجل في منتصف العمر الجالس على يسار دوديان.

 

تعرف المهندس أمام القلعة على دوديان: “جاء الآخرون منذ فترة طويلة”.

 ابتسم دوديان و أومأ برأسه.

“نعم!” قال كروين في لهجة فخورة.

 

دعا دوديان بارتون وأخذه بعيدا.

“من فضلك تعال.” ابتسم المهندس متوسط العمر كما رأى دوديان يعترف بذلك.

 

 

 

توقفت النقاشات في غرفة الاجتماعات عندما سمعوا المهندس في منتصف العمر. رأى دوديان سبعة أو ثمانية أشخاص في قاعة المؤتمرات. كانت تيفاني حاضرة أيضا.

توقف السائق بالقرب من السياج حيث تبعا دوديان في المنزل. اتبع بارتون وراء دوديان. أدرك أنه سيكون منزله الجديد.

 

نظر دوديان حوله. كانت الجدران رمادية اللون والجرس القديم الذي كان معلقاً في الداخل قد توقف عن التأرجح منذ فترة طويلة. بسبب عدم وجود إصلاحات كانت معظم الأشياء مليئة بالتراب.

نظر دوديان إلى الحشد: “دين يحيي الكبار”.

“أنت مهذب للغاية. ليس لدينا صغار أو كبار هنا. فقط الموهبة مهمة. العمر ليس سوى جزءًا من التقييم “. ضحك رجل مسن ذو شعر أسود.

 

 

“أنت مهذب للغاية. ليس لدينا صغار أو كبار هنا. فقط الموهبة مهمة. العمر ليس سوى جزءًا من التقييم “. ضحك رجل مسن ذو شعر أسود.

 

 

 

نظر دوديان إلى رجل ذو الشعر الأسود. وجد أن وجه الرجل بدا آسيويا. كان هناك القليل من العلاقة الحميمة تجاه الرجل لأن معظم الناس داخل الجدار العملاق كانوا غربيين. نادراً ما ظهر الأشخاص الذين بدوا آسيويين.

 

 

لوحت تيفاني إلى دوديان: “تعال واجلس بجانبي”.

 

 

 

“تعال واجلس معي.”

أحضرهم نيكولاس إلى غرفة في الطابق الثاني. نظروا إلى الزجاجات الصغيرة في أيديهم بعد إغلاق الباب. فحصها بارتون بالضوء ورأى سائل أخضر فاتح داخل الزجاجة. لقد دهش: “هل هذا ينبوع الحياة؟”

 

دعا دوديان بارتون وأخذه بعيدا.

“هناك مكان فارغ هنا أيضًا.”

 

 

صعد كلاهما إلى الطابق العلوي من المبنى الرئيسي. تمكن دوديان من سماع الضحك القادم من قاعة المؤتمرات. مشى وطرق الباب.

ابتسم دوديان ورفض الآخرين. جلس بجانب تيفاني: “سمعت أنه اليوم ستكون هناك ندوة. إنها المرة الأولى لي ، لذا يرجى مساعدتي في القواعد التي يجب علي اتباعها والتي لست على دراية بها. ”

 

 

“إنها مسألة صغيرة. كان الجميع مثلك في المرة الأولى “. ضحك الرجل في منتصف العمر الجالس على يسار دوديان.

رأى الرجل المكتنز أن دوديان كان ينظر بالأرجاء. قام بسحب كرسي ومسحه بكمه. قال بحرارة: “السيد دين ، من فضلك إجلس”.

 

أخذ بارتون نفسًا عميقًا: “بعد ذلك ، سيتعين علينا جميعًا اتباع طرق منفصلة ، لكن أينما انتهى الأمر ستكون قلوبنا معًا إلى الأبد!”

“هبمم!” قام رجل في منتصف العمر ذو أنف ملتو يجلس على الطاولة وشخر: “اعتقدت أننا هنا للحديث عن الاختراعات والبحث. إذا لم يكن الأمر كهذا ، فسأغادر الآن! ”

ابتسم دوديان: “لقد تبنيتك كصديق ولكن حان الوقت الآن لحصولك على عائلتك!”

نهاية الفصل …

 

 الفصل 6 و الاخير ..

“هذا هو جدي”. كان هناك أثر للفخر في عيني المرأة العجوز وهي تنظر إلى الصورة.

تبا لهذه الفصول الطويلة على أي لاحظت ان التعليقات قلت كثيرا لذلك اتمنى ان تدعموني لأنه بدون دعمكم لن استطيع الاستمرار…

 

ترجمة : Drake Hale

 

“تعال واجلس معي.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط