“أليس هذا حصى عادي؟” أضائت عيون دوديان وهو يستخدم الخنجر لخدش سطح الجدار العملاق بأقصى قوة ممكنة. لكنه استطاع استخلاص الرمال والطحالب فقط. اشتبه دوديان في أن هذه الرمال والطحالب لطخت سطح الجدار العملاق بعد فترة طويلة من التراكم.
الفصل 3 …
لم يستمر دوديان في دراسة الجدار العملاق بعد عمل خدشين. سيكون المستوى الحالي للتكنولوجيا قادرًا على تحديد التركيب والبنية التحتية للجدار العملاق. عاد إلى مخرج الممر ونظر إلى نيكولاس: “لا تضيع الوقت. أخرجهم! ”
تحول وجه نيكولاس قبيحًا: “سيدي ، هل تخطط لمطاردة هذا الرجل الكبير الذي تسبب في هذه الخدوش؟”
مع مرور الوقت ، تم سحب كل الأدوات الستة التي جلبوها بواسطة دوديان.
أومأ دوديان: “نعم”.
زاد نبضات قلب نيكولاس زيادة طفيفة كما سأل في لهجة متوترة: “ماذا عنك؟”
نظر دوديان أسفل الجدار بعد فترة من الوقت. على الرغم من وجود مسافة تقارب الآلاف من الأمتار ، إلا أنه كان قادرًا على رؤية وجه نيكولاس بشكل واضح مغطى باللحية الكثيفة. ابتسم دوديان كم أفرغ الحقيبة التي كان يحملها. كان هناك حبل طويل في داخلها. ألقى طرفه أسفل الجدار.
أصبح وجه نيكولاس مريرًا وأخضرًا كما لو أكل فطر ساما: “يا سيدي ، أعرف أنني قد أساءت إليك. أعترف بذلك وأعلم أنك لا تريد قتلي مباشرة. لن أقاوم. يمكنك استخدامي كعلف مدفع. لكن هذا … ”
(المسكين في أول صيد له يواجه وحش اسطوري )
بعد ذلك تم ربط الأجزاء الصغيرة الأخرى التي أحضروها بالحبل.
“إذا كنت لا تريد أن تموت ، فلا تمضى وقتًا طويلاً”. ركل دوديان مؤخرته ودفعه إلى المرر. لم يأخذه ككبير له: “تحرك!”
تحول وجه نيكولاس قبيحًا: “سيدي ، هل تخطط لمطاردة هذا الرجل الكبير الذي تسبب في هذه الخدوش؟”
ركل نيكولاس إلى الممر. نظر إلى الوراء في دوديان. أراد هدم الباب الحديدي العملاق وركض. ومع ذلك فقد قمع الفكرة التي كانت تدور في ذهنه. تنهد نيكولاس وسحب رماح القرش التي كانت على الأرض. حمل كل شيء خارجا.
لم يستمر دوديان في دراسة الجدار العملاق بعد عمل خدشين. سيكون المستوى الحالي للتكنولوجيا قادرًا على تحديد التركيب والبنية التحتية للجدار العملاق. عاد إلى مخرج الممر ونظر إلى نيكولاس: “لا تضيع الوقت. أخرجهم! ”
انحنى دوديان على الأرض كم ضغط أذنه للاستماع إلى الحركة القريبة. لم تكن هناك اهتزازات تنطلق من الأرض. نظر إلى نيكولاس: “إنتظرني هنا. إذا سمعت حركة أو اهتزازات ، فدخل الممر واحتمي هناك. لا تبقى بالخارج وإلا فستموت بطريقة بائسة. ”
لذلك أجرى العديد من التجارب على كؤوس الشفط الأربعة. لقد بذل الكثير من الجهد لجعلها مثالية قدر الإمكان. من الناحية النظرية ، سيكون قادرًا على الصعود إلى القمة.
ألقى دوديان الحبل وهو يتنفس بشدة. نظر إلى البرية البعيدة. ورأى بقعة سوداء بعيدا تركض مثل نملة. ضاقت عينيه. كان القاطع المتوقع هو الذي كان يهرع نحو موقعهم.
زاد نبضات قلب نيكولاس زيادة طفيفة كما سأل في لهجة متوترة: “ماذا عنك؟”
أخرج دوديان شيئين كبيرين من إحدى أكياس القماش. كانت هناك أربعة أكواب شفط في الحقيبة. استعمل اثنان منهم على نفسه وربط الحبل بالآخران. و وضع اخرا ضخما على ظهره . كان هناك حبل صلب في حقيبة الظهر. تقدم نحو الجدار العملاق وضغط كؤوس الشفط على سطحه. ثبّت الكؤوس بقوة على الجدار العملاق وبدأ دوديان في الصعود.
على الرغم من أنه عتبر أن الهواء سيكون بمثابة وسادة ، إلا أنه إذا سقط من ارتفاع أربع أو خمس مائة متر ، فلن يتمكن من الحفاظ على حياته. كان هناك شيئان فقط بإمكانه الاعتماد عليهما الآن وهما كئسي الشفط.
كان طول الحبل ألف ومائتي متر. كان قد حسب ارتفاع الجدار العملاق وفقا لتصوره البصري. في الواقع كان طول الحبل أكثر من مائة متر من ارتفاع الجدار العملاق.
أذهل نيكولاس وهو يفرك عينيه. للحظة كان يشك في حدوت شيء من هذا القبيل.
على الرغم من أنه عتبر أن الهواء سيكون بمثابة وسادة ، إلا أنه إذا سقط من ارتفاع أربع أو خمس مائة متر ، فلن يتمكن من الحفاظ على حياته. كان هناك شيئان فقط بإمكانه الاعتماد عليهما الآن وهما كئسي الشفط.
استخدم دوديان كؤوس الشفط لتسلق الجدار العملاق مثل العنكبوت. إذا تم تقديم هذا الاختراع إلى المعبد ، فقد قدر أنه سيتم تقييمه كبند نجمتين. لكن في هذه اللحظة كانت قيمة أكواب الشفط أكثر فائدة من المال أو النقاط. كانت كؤوس الشفط مقعرة ، لذلك ضغط دوديان واحدًا تلو الآخر لتسلق الجدار العملاق.
صعد دوديان لحوالي 100 متر . كانت مسافة آمنة نسبيا من الأرض. ومع ذلك ، إذا سقط من مسافة 100 متر ، لتهشمت عظامه في أفضل الحالات. علاوة على ذلك ، يبدو أن الجدار العملاق يزيد عن 1000 متر انطلاقا من العين المجردة. لذلك إذا سقط من هذا الارتفاع فإن النتيجة الوحيدة ستكون الموت!
سرعان ما تدلى الحبل وسقط على الأرض.
وضع دوديان المزيد من التركيز على كوب الشفط في يده اليسرى بعد ذلك. لم ينظر لأعلى أو لأسفل لرؤية الارتفاع الذي كان فيه. لم يكن دوديان يعرف كم من الوقت استغرق ، لكن في وقت من الأوقات شعر بحرارة أشعة الشمس على رأسه. نظر إلى أعلى ورأى أنه كان أقرب إلى السماء. كان الجزء العلوي من الجدار العملاق على بعد أمتار قليلة من موقعه الحالي.
على الرغم من أنه عتبر أن الهواء سيكون بمثابة وسادة ، إلا أنه إذا سقط من ارتفاع أربع أو خمس مائة متر ، فلن يتمكن من الحفاظ على حياته. كان هناك شيئان فقط بإمكانه الاعتماد عليهما الآن وهما كئسي الشفط.
لذلك أجرى العديد من التجارب على كؤوس الشفط الأربعة. لقد بذل الكثير من الجهد لجعلها مثالية قدر الإمكان. من الناحية النظرية ، سيكون قادرًا على الصعود إلى القمة.
“لقد أتى!” تقلصت تلاميذ دوديان. كان يخطط لاستخدام دماء القاطع اليافع المجففة لإغراءه ولكنه ظهر من تلقاء نفسه!
“إذا لم أكن قلقًا بشأن حركة القاطع ، فبإمكاني إنشاء شيء جديد خلال نصف شهر آخر. كان بإمكاني صنع منطاد هواء يمكن أن يطير بسهولة فوق الجدار العملاق. لكن سيكون خيارًا محفوفًا بالمخاطر. المواد ليست جيدة بما يكفي لصنع شيء من هذا القبيل. أفترض في سبعة أو ثمانمائة متر أن البالون لن يكون قادرًا على التعامل مع الضغط. بمجرد تحطمه ، سيكون الموت أسرع بكثير … ”
نظر نيكولاس إلى أعلى الجدار العملاق في حالة صدمة. كان دوديان يستخدم جهازين صغيرين ليصعد إلى هذا الارتفاع المروع. كان ببساطة مروعًا جدًا.
كان طول الحبل ألف ومائتي متر. كان قد حسب ارتفاع الجدار العملاق وفقا لتصوره البصري. في الواقع كان طول الحبل أكثر من مائة متر من ارتفاع الجدار العملاق.
وصل دوديان إلى أربعمائة متر بعد مرور بعض الوقت. كان هناك ألم في اليد اليمنى . لقد ظن أن يده اليسرى كانت في نفس الحالة على الرغم من أنه لم يستطع أن يشعر بأي شيء. تمسكت يديه على أكواب الشفط وهو يتنفس. واصل الصعود. في كل مرة كان يضغط بإحكام ويفحص كوب الشفط قبل الانتقال. لم يكن يريد أن يسقط بسبب مغامرة خاطئة مثل هذا. على ارتفاع 600 متر ، لم يعمل كأس الشفط على يده اليسرى بشكل صحيح وكاد أن يسقط. تدفق العرق البارد أسفل عموده الفقري لأنه سرعان ما حاول السيطرة على قوة يده اليمنى. للحظة تم تعليقه بالاعتماد فقط على يده اليمنى. في اللحظة التالية ، ضغط على كأس الشفط على يده اليسرى على الحائط العملاق.
انحنى دوديان على الأرض كم ضغط أذنه للاستماع إلى الحركة القريبة. لم تكن هناك اهتزازات تنطلق من الأرض. نظر إلى نيكولاس: “إنتظرني هنا. إذا سمعت حركة أو اهتزازات ، فدخل الممر واحتمي هناك. لا تبقى بالخارج وإلا فستموت بطريقة بائسة. ”
وضع دوديان المزيد من التركيز على كوب الشفط في يده اليسرى بعد ذلك. لم ينظر لأعلى أو لأسفل لرؤية الارتفاع الذي كان فيه. لم يكن دوديان يعرف كم من الوقت استغرق ، لكن في وقت من الأوقات شعر بحرارة أشعة الشمس على رأسه. نظر إلى أعلى ورأى أنه كان أقرب إلى السماء. كان الجزء العلوي من الجدار العملاق على بعد أمتار قليلة من موقعه الحالي.
أصبح وجه نيكولاس مريرًا وأخضرًا كما لو أكل فطر ساما: “يا سيدي ، أعرف أنني قد أساءت إليك. أعترف بذلك وأعلم أنك لا تريد قتلي مباشرة. لن أقاوم. يمكنك استخدامي كعلف مدفع. لكن هذا … ”
كان متحمسًا لأنه استقر في إيقاعه واستمر في الصعود. وأخيرا تمكن من الصعود إلى قمة الجدار العملاق. رفع يده وأمسك بالحافة العلوية للجدار العملاق. سحب جسده وانقلب على الحافة. كان الجزء العلوي من الجدار العملاق مشابهًا لسور الصين العظيم. كان الجانبين محدبين قليلا على الحواف. وكان الجزء الأوسط بينهما حوالي 20 مترا في الطول. كانت نظيفا جدا ولم تكن هناك أسلحة.
ألقى دوديان الحبل وهو يتنفس بشدة. نظر إلى البرية البعيدة. ورأى بقعة سوداء بعيدا تركض مثل نملة. ضاقت عينيه. كان القاطع المتوقع هو الذي كان يهرع نحو موقعهم.
أذهل نيكولاس وهو يفرك عينيه. للحظة كان يشك في حدوت شيء من هذا القبيل.
نظر دوديان إلى الأمام . شعر وكأنه كان يطل على كل الكائنات كما فتح ذراعيه. هبت الريح الباردة. و شعر بالحرية.
(المسكين في أول صيد له يواجه وحش اسطوري )
نظر دوديان أسفل الجدار بعد فترة من الوقت. على الرغم من وجود مسافة تقارب الآلاف من الأمتار ، إلا أنه كان قادرًا على رؤية وجه نيكولاس بشكل واضح مغطى باللحية الكثيفة. ابتسم دوديان كم أفرغ الحقيبة التي كان يحملها. كان هناك حبل طويل في داخلها. ألقى طرفه أسفل الجدار.
كان طول الحبل ألف ومائتي متر. كان قد حسب ارتفاع الجدار العملاق وفقا لتصوره البصري. في الواقع كان طول الحبل أكثر من مائة متر من ارتفاع الجدار العملاق.
الفصل 3 …
ثنى نيكولاس الحبل في شكل مثلث وربط رماح القرش عليه.
سرعان ما تدلى الحبل وسقط على الأرض.
سحبها دوديان بعد أن ربطها نيكولاس. لم يمض وقت طويل حتى سحب رمح القرش الأول فوق الجزء العلوي من الجدار العملاق. تبعه الرمح الثاني والثالث… وسرعان ما كانت جميع رماح القرش الـ12 أعلى الجدار العملاق.
نظر نيكولاس إلى أعلى الجدار العملاق. ما زال لا يستطيع تهدئة نفسه كما رأى دوديان في أعلى الجدار العملاق. ربط حقيبة الظهر على الحبل الذي ألقاه دوديان.
على الرغم من أنه عتبر أن الهواء سيكون بمثابة وسادة ، إلا أنه إذا سقط من ارتفاع أربع أو خمس مائة متر ، فلن يتمكن من الحفاظ على حياته. كان هناك شيئان فقط بإمكانه الاعتماد عليهما الآن وهما كئسي الشفط.
سرعان ما تدلى الحبل وسقط على الأرض.
سحب دوديان الحبل على الفور عندما رأى نيكولاس يربط حقيبة الظهر.
نظر نيكولاس إلى أعلى الجدار العملاق في حالة صدمة. كان دوديان يستخدم جهازين صغيرين ليصعد إلى هذا الارتفاع المروع. كان ببساطة مروعًا جدًا.
لذلك أجرى العديد من التجارب على كؤوس الشفط الأربعة. لقد بذل الكثير من الجهد لجعلها مثالية قدر الإمكان. من الناحية النظرية ، سيكون قادرًا على الصعود إلى القمة.
فتح حقيبة الظهر بعد أن سحبها. كان هناك حبل آخر داخل حقيبة الظهر. لكنه كان سميكا مثل الكتاب وأكثر قوة من الحبل السابق.
استخدم دوديان كؤوس الشفط لتسلق الجدار العملاق مثل العنكبوت. إذا تم تقديم هذا الاختراع إلى المعبد ، فقد قدر أنه سيتم تقييمه كبند نجمتين. لكن في هذه اللحظة كانت قيمة أكواب الشفط أكثر فائدة من المال أو النقاط. كانت كؤوس الشفط مقعرة ، لذلك ضغط دوديان واحدًا تلو الآخر لتسلق الجدار العملاق.
ألقى دوديان الحبل الجديد.
ركل نيكولاس إلى الممر. نظر إلى الوراء في دوديان. أراد هدم الباب الحديدي العملاق وركض. ومع ذلك فقد قمع الفكرة التي كانت تدور في ذهنه. تنهد نيكولاس وسحب رماح القرش التي كانت على الأرض. حمل كل شيء خارجا.
نظر نيكولاس إلى أعلى الجدار العملاق. ما زال لا يستطيع تهدئة نفسه كما رأى دوديان في أعلى الجدار العملاق. ربط حقيبة الظهر على الحبل الذي ألقاه دوديان.
ثنى نيكولاس الحبل في شكل مثلث وربط رماح القرش عليه.
“لقد أتى!” تقلصت تلاميذ دوديان. كان يخطط لاستخدام دماء القاطع اليافع المجففة لإغراءه ولكنه ظهر من تلقاء نفسه!
سحبها دوديان بعد أن ربطها نيكولاس. لم يمض وقت طويل حتى سحب رمح القرش الأول فوق الجزء العلوي من الجدار العملاق. تبعه الرمح الثاني والثالث… وسرعان ما كانت جميع رماح القرش الـ12 أعلى الجدار العملاق.
كان متحمسًا لأنه استقر في إيقاعه واستمر في الصعود. وأخيرا تمكن من الصعود إلى قمة الجدار العملاق. رفع يده وأمسك بالحافة العلوية للجدار العملاق. سحب جسده وانقلب على الحافة. كان الجزء العلوي من الجدار العملاق مشابهًا لسور الصين العظيم. كان الجانبين محدبين قليلا على الحواف. وكان الجزء الأوسط بينهما حوالي 20 مترا في الطول. كانت نظيفا جدا ولم تكن هناك أسلحة.
بعد ذلك تم ربط الأجزاء الصغيرة الأخرى التي أحضروها بالحبل.
مع مرور الوقت ، تم سحب كل الأدوات الستة التي جلبوها بواسطة دوديان.
سحبها دوديان بعد أن ربطها نيكولاس. لم يمض وقت طويل حتى سحب رمح القرش الأول فوق الجزء العلوي من الجدار العملاق. تبعه الرمح الثاني والثالث… وسرعان ما كانت جميع رماح القرش الـ12 أعلى الجدار العملاق.
ألقى دوديان الحبل وهو يتنفس بشدة. نظر إلى البرية البعيدة. ورأى بقعة سوداء بعيدا تركض مثل نملة. ضاقت عينيه. كان القاطع المتوقع هو الذي كان يهرع نحو موقعهم.
نهاية الفصل …
“لقد أتى!” تقلصت تلاميذ دوديان. كان يخطط لاستخدام دماء القاطع اليافع المجففة لإغراءه ولكنه ظهر من تلقاء نفسه!
بعد ذلك تم ربط الأجزاء الصغيرة الأخرى التي أحضروها بالحبل.
نهاية الفصل …
فتح حقيبة الظهر بعد أن سحبها. كان هناك حبل آخر داخل حقيبة الظهر. لكنه كان سميكا مثل الكتاب وأكثر قوة من الحبل السابق.
الفصل 3 …
(المسكين في أول صيد له يواجه وحش اسطوري )
ترجمة : Drake Hale
نظر نيكولاس إلى أعلى الجدار العملاق في حالة صدمة. كان دوديان يستخدم جهازين صغيرين ليصعد إلى هذا الارتفاع المروع. كان ببساطة مروعًا جدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
