نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 334

صرير!

 

 

 

سقط الجرذ الملطخ بالدماء على العشب الكثيف. تدحرج لسبع أو ثماني مرات حتى توقف. ومع ذلك لم يكن ميتا ولكن كان يصرخ من الألم. ارتعش جسده كما حاول النهوض. لكن أقدامه كانت مكسورة ولم يستطع الوقوف بحزم مهما حاول. أفضل ما استطاع فعله هو الزحف على الأرض وسحب جسمه ببطء.

 

 

“لا بد لي من إصابة نقاط ضعفه!”

كان دوديان يختبئ خلف مبنى مكسور بينما كشف عن عينيه فقط. لم يهتم كثيرا بموت الفأر. في الواقع فإن الفأر لن يجذب انتباه القاطع على الإطلاق. الاختبار الحقيقي للقاطع هو الدم المجفف الملفوف في الشاش على ظهر الفأر.

 

 

رأى ظلا أرجواني على شكل إنسان خلف خنزير أسنان الثلج.

انتظر دوديان لدقيقة كما هب نسيم لطيف . عمومًا ، كان كل شيء جامدا باستثناء الصرير القادم من الجرذ الذي حاول التحرك. لا حركة على الإطلاق. تسارعت نبضات دوديان بينما انتظر عشر ثوانٍ أخرى. لم يكن هناك حركة من القاطع. سحب القوس والسهم. تحرك عبر الشارع المهجور نحو مكان نمت فيه أعشاب كثيفة. كانت قادرة على تغطيته.

“يمكنني فقط أن أحاول مهما كان. ربما يمكنني العثور على عدد قليل منهم.” فكر دوديان أكثر لكنه قرر في النهاية استخدام هذه الطريقة القديمة.

 

ركل دوديان اثنين آخرين من اللاموتى والتفت إلى الهرب من محطة المترو. لم يكن يريد الكفاح مع هؤلاء اللاموتى.

“لا بد لي من إصابة نقاط ضعفه!”

كان خنزير أسنان الثلج مثل دبابة تسير بسرعة عالية. سيسبب زلزالا كلما تحرك.

 

 

كان دوديان يدرك أنها كانت أخطر لحظة. كان سيوجه شخصيا الضربة القاتلة للوحش وقد تكون الفرصة الوحيدة التي لديه!

ركل دوديان اللاميت الذي حاول الاقتراب منه.

 

في غمضة عين اخترق السهم من خلال فتحة شرج القاطع. هدر بألم بصوت عالٍ كما أدار جسمه الضخم ببطء نحو الشجيرات. إكتشف القاطع دوديان الذي كان يهرب. هدر كما تحرك لملاحقته .

في الليلة السابقة عندما ذهب لإطعام سبليتي فحصه أيضًا قدر استطاعته. في الواقع لأنه كان وحش أسطوري لم يكن هناك الكثير من المعلومات حوله سواء في المعبد أو أطلس . كانت مراقبة مثل هذا الوحش كما فعل فرصة ثمينة.

 

 

 

وقد وجد دوديان ضعفين من خلال مراقبة جسم سبليتي عن كثب.

 

 

 

الأول كان عينيه.

 ترجمة : Drake Hale

 

 

كانت العين الجزء الضعيف لمعظم المخلوقات. ولم يكن القاطع استثناء أيضا. ولكن كانت هناك طبقة واقية صلبة على الجفن. لقد كان تطورًا نادرًا حيث بلغ سمك الجفن حوالي ثلاثة سنتيمترات. سيكون من الصعب على رصاصة مسدس عادية اختراق تلك الطبقة.

 

 

“لا بد لي من إصابة نقاط ضعفه!”

لذلك إذا أراد أن يصيب عينه ، فعليه أن يجد اللحظة المثالية عندما يفتح جفنيه.

أُطلق السهم !

 

وكان الجزء الضعيف الثاني من القاطع هو فتحة الشرج.

وكان الجزء الضعيف الثاني من القاطع هو فتحة الشرج.

 

 

 

شكلت مناجل القاطع أكثر من 80 في المئة من جسمه. أما النسبة المتبقية البالغة 20 في المائة فتتألف من رأسه و جدعه*. في الواقع كان الأمر ينذر بالخطر بعض الشيء لأن معظم جدعه كان مسطحًا وكان سطحه مغطى بطبقة صلبة . كانت الحافة حادة جدا. إذا قورن بالإنسان فسيكون الخصر. لكنه كان مثل شفرة حادة يمكن استخدامها لمهاجمة العدو.

أخذ دوديان مسحوق اللاموتى واستمر في تلطيخ جسده به.

 

 

كان للفم غطاء قاسي ، لكن فتحة شرجه لم تتمتع بأي حماية. طالما استطاع إطلاق سهم فيها ، فسيتضرر القاطع.

لاحقا اللاموتى أيضا من نافذة مكسورة. لكنهم لم يعرفوا القفز فكان وضع هبوطهم قبيحًا. بعض من هبط على رأسه.

 

التفت وركض كما شعر برائحة على بعد حوالي عشرة أميال.

ووو!

رأى ظلا أرجواني على شكل إنسان خلف خنزير أسنان الثلج.

 

 

تحرك دوديان عبر العشب بينما وضع نفسه وراء القاطع. شاش الدماء المجفف السابق استخدمه لجذبه. طمئن بالتقدم إلى مسافة أقرب بعد أن رأى أن القاطع لم يكن قادراً على التحرك.

في غمضة عين اخترق السهم من خلال فتحة شرج القاطع. هدر بألم بصوت عالٍ كما أدار جسمه الضخم ببطء نحو الشجيرات. إكتشف القاطع دوديان الذي كان يهرب. هدر كما تحرك لملاحقته .

 

 

 

في غمضة عين اخترق السهم من خلال فتحة شرج القاطع. هدر بألم بصوت عالٍ كما أدار جسمه الضخم ببطء نحو الشجيرات. إكتشف القاطع دوديان الذي كان يهرب. هدر كما تحرك لملاحقته .

بعد لحظة ، كان دوديان على بعد حوالي مائة وخمسين مترا من القاطع. كان في مدى تصويبه. في الواقع الآن يمكن أن يصوب من مسافة 300 متر ولكن من مسافة 150 متر وصلت طلقاته إلى أعلى درجات الدقة والتدمير!

أخذ دوديان مسحوق اللاموتى واستمر في تلطيخ جسده به.

 

 

انخفض دوديان في الشجيرات. نظر إلى العملاق الذي يبلغ طوله 30 متراً والذي كان أمامه. كان يتنفس بهدوء. كان قلبه متوترا كما تجمد جسده بردا.

 

 

 

خطى دوديان بضع خطوات لتموضع جسده لضبط زاوية رؤيته.كانت المناجل في جميع أنحاء جسمه. كانت هناك عدة زوايا يمكن استخدامها للهجوم بسبب الفجوات. ومع ذلك اختار خطا مستقيما. أخرج السهم ونظر إلى الهدف.

 

 

 

“فقط هذا السهم …”

تحرك دوديان عبر العشب بينما وضع نفسه وراء القاطع. شاش الدماء المجفف السابق استخدمه لجذبه. طمئن بالتقدم إلى مسافة أقرب بعد أن رأى أن القاطع لم يكن قادراً على التحرك.

 

“سيكون أسرع مني. يجب أن أخاطر الآن “. أخذ دوديان نفسًا عميقًا وتقدم إلى الأمام ليتوقف على بعد حوالي 600 متر عن الوحش.

أضاق دوديان قليلا عينيه كما أخذ نفسا عميقا. صوب نحو فتحة شرج القاطع.

 أتركوا أفكاركم في التعاليق ….

 

خرج دوديان من مترو الأنفاق لرؤية حقل فارغ مهجور. عبس لأنه استخدم تقريبًا كل الطرق التي كان يفكر بها. كان يحاول تجربة الطريقة القديمة والموثوقة التي استخدمها عدة مرات. كان على وشك إغراء الوحوش الأخرى لمهاجمة القاطع.

وووش!

 

 

ركل دوديان اثنين آخرين من اللاموتى والتفت إلى الهرب من محطة المترو. لم يكن يريد الكفاح مع هؤلاء اللاموتى.

أُطلق السهم !

التفت وركض كما شعر برائحة على بعد حوالي عشرة أميال.

 

 

لم يقف دوديان في مكانه كالغبي للتحقق من النتيجة ، لكنه استدار وهرب.

أُطلق السهم !

 

 

في غمضة عين اخترق السهم من خلال فتحة شرج القاطع. هدر بألم بصوت عالٍ كما أدار جسمه الضخم ببطء نحو الشجيرات. إكتشف القاطع دوديان الذي كان يهرب. هدر كما تحرك لملاحقته .

 

 

 

تغير وجه دوديان لأنه لم يكن يتوقع أن يكون لهذا القاطع مثل هذه القوة. أخرج سهمًا آخر مربوطا بحبل. أطلق السهم نحو مبنى بعيد. تم أمسك الحبل وربطه بمبنى آخر.

كانت هناك أيضا بقايا رجل يرتدي قبعة يجلس في مقعد السائق في العربة.

 

 

بانغ!

 

 

ومع ذلك ، كان القاطع مختلفًا تمامًا عن جميع الوحوش الأخرى التي كان يصطادها. حتى لو أصيب ، كان مستواه أعلى بكثير من أي وحش بالقرب من هذه المنطقة. سيكون أقوى وحش يستطيع ايجاده حوالي المستوى 20. علاوة على ذلك ،حتى إذا استطاع جذبه نحو القاطع ، فسيخشى الوحش القاطع ويهرب إلى أول فرصة.

اصطدم القاطع بالحبل وانهار المبنى في اصطدام مدوٍ.

 

 

هدير!

لم يركض دوديان في خط مستقيم ولكنه قفز في فجوة محطمة. كان يدرك أن هذا المكان كان مدينة ذات مرة وكانت هناك مجاري ومترو أنفاق تحت الأرض.

 

 

كانت هناك أيضا بقايا رجل يرتدي قبعة يجلس في مقعد السائق في العربة.

قفز دوديان دون تفكير ثاني. بسبب موسم الموت الأسود تم تجفيف المياه. كان قد سقط في محطة المترو. لم يندهش دوديان عندما كان يهرع عبر الشجيرات التي شاهدها على جانب الطريق. على الرغم من أن الكتابة كانت غامضة بسبب الغبار ، إلا أنه كان قادرًا على التعرف على وجود آثار علامات متبقية.

 

 

 

نظر إلى الأمام ورأى عربة مترو سوداء على بعد مسافة منه.

اصطدم القاطع بالحبل وانهار المبنى في اصطدام مدوٍ.

 

 

علاوة على ذلك ، قبل أن يهاجم القاطع شعر برائحة قوية تنبعث من تحت الأرض. هذا يعني أنه كان هناك سُدة قريبة من المكان وإلا فإن رائحة الفساد القوية كانت لتلتقط عن طريق أنفه.

خرج دوديان من مترو الأنفاق لرؤية حقل فارغ مهجور. عبس لأنه استخدم تقريبًا كل الطرق التي كان يفكر بها. كان يحاول تجربة الطريقة القديمة والموثوقة التي استخدمها عدة مرات. كان على وشك إغراء الوحوش الأخرى لمهاجمة القاطع.

 

 

بانغ.

 

 

بانغ.

هرع دوديان إلى العربة كما حطم النافذة الأمامية. كان هناك صفين من المقاعد حيث كانت الجثث مستلقية. كان معظمهم مغطى بغبار عظام سميك. كان اللحم والدم قد تعفن بالكامل بعد سنوات أو أكلته الحشرات. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك رجل بدى في الثمانين من عمره. كان جسده قاتما. بدا وكأنه مومياء.

التفت وركض كما شعر برائحة على بعد حوالي عشرة أميال.

 

“خنزير أسنان الثلج. وحش المستوى 24 … “تعرف دوديانوفورا على الوحش. كان واحدا من الوحوش الأكثر شعبية التي فضل النبلاء. كانت الأنياب المواد المفضلة لجميع الأرستقراطيين. تستطيع أن ترى العديد من القطع الفنية المنحوتة من أنياب خنزير الأسنان في منازل النبلاء.

رأى دوديان هذه المومياوات لكنه لم يهتم كثيرًا كما هرع عبر العربة.

انخفض دوديان في الشجيرات. نظر إلى العملاق الذي يبلغ طوله 30 متراً والذي كان أمامه. كان يتنفس بهدوء. كان قلبه متوترا كما تجمد جسده بردا.

 

 

فتح الشخص الشبيه بالمومياء عينيه فجأة بينما كان دوديان يمر من جانبه. حرك يد للقبض على دوديان لكنها لم تكن بالسرعة الكافية. الشيء الوحيد الذي تم القبض عليه هو الهواء الفارغ. فتح الآخرون عيونهم بسبب الضوضاء كما لو أنهم أرواح شريرة تعافت. واحدا تلو الآخر هزوا أجسادهم و نهضوا. كانت وجوههم مليئة بالتجاعيد الجافة القاتمة كما هرعوا واندفعوا نحو دوديان.

 

 

 

كان دوديان قد لطخ مسحوق اللاموتى ولكن لأنه كان في عجلة من أمره وقلق من هجوم القاطع كان يشعر بالتوتر الشديد.و قد تعرق و غطى العرق رائحة مسحوق اللاموتى.

ركل دوديان اللاميت الذي حاول الاقتراب منه.

 

 

“لقد كُتب أن اللاموتى يخافون من النار. يتابعون الصوت ويتحركون وفقًا لذلك. في حالة الصمت التام ، سيسقطون في سبات عميق. يمكن أن يناموا على مدار السنة … “هرع دوديان طوال الطريق. كان لكل عربة مترو حوالي سبعة أو ثمانية أشخاص ينامون فيها. بسبب عدم وجود ضوء ولا طعام قد جفت جلدهم بسبب نقص المياه.

 

 

وووش!

استيقظ اللاموتى داخل المترو مع ظهور دوديان. هدروا وهم يحاولون اللحاق بدوديان.

 

 

أحس بعض من اللاموتى برائحة القاطع وتوجهوا نحوه. والبعض ظل يركض وراء دوديان.

أخذ دوديان مسحوق اللاموتى واستمر في تلطيخ جسده به.

 

 

خطى دوديان بضع خطوات لتموضع جسده لضبط زاوية رؤيته.كانت المناجل في جميع أنحاء جسمه. كانت هناك عدة زوايا يمكن استخدامها للهجوم بسبب الفجوات. ومع ذلك اختار خطا مستقيما. أخرج السهم ونظر إلى الهدف.

باام ~

باام ~

 

باام ~

انفجر صوت مدو كما مرت جثة القاطع الضخمة بالفجوة ودخل محطة المترو.

لم يقف دوديان في مكانه كالغبي للتحقق من النتيجة ، لكنه استدار وهرب.

 

 

شعر دوديان بأن الأرض تحت قدميه تهتز يسارًا ويمينًا للحظة. وتردد صوت عنيف.

 

 

 

“لن يخترق العربة ، أليس كذلك؟”

 

 

 

في الواقع كانت مناجل القاطع قادرة على قطع العربات.

“لا بد لي من إصابة نقاط ضعفه!”

 

استدار دوديان وهرب.

لم يجرؤ دوديان على التوقف واستمر في الركض.

في اللحظة التالية استطاع تمييز الشكل. في الواقع كانت فتاة ترتدي بدلة تانغ أرجوانية!

 

بانغ!

أحس بعض من اللاموتى برائحة القاطع وتوجهوا نحوه. والبعض ظل يركض وراء دوديان.

 

 

ركل دوديان اللاميت الذي حاول الاقتراب منه.

كانت اللاموتى بلا خوف. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى احتشدت دزينة من اللاموتى أمام القاطع. حاولوا مهاجمة العملاق.

 أتركوا أفكاركم في التعاليق ….

 

صرير!

هدر القاطع ولوح بمناجله. قطعت المنجل اللاموتى التي كانت تركض إليه. ومع ذلك ، تم قطع البعض منهم إلى نصفين ومازالت أجسادهم العليا تحاول تسلق جسم القاطع.

 

 

في اللحظة التالية استطاع تمييز الشكل. في الواقع كانت فتاة ترتدي بدلة تانغ أرجوانية!

تجاهل القاطع هؤلاء اللاموتى كما لوح بمناجله نحو العربة الأولى. قطع العربة وهدر مرتين. ومع ذلك ، لم يستمر إلى الأمام ، لكنه قفز مرة أخرى.

بانغ.

 

التفت وركض كما شعر برائحة على بعد حوالي عشرة أميال.

بسبب حركته القاطع الصاخبة تزايد عدد اللاموتى الذين يهاجمونه. أحسوا برائحة الدم المتدفق منه. ركضوا نحوه في إثارة.

 

 

لم يركض دوديان في خط مستقيم ولكنه قفز في فجوة محطمة. كان يدرك أن هذا المكان كان مدينة ذات مرة وكانت هناك مجاري ومترو أنفاق تحت الأرض.

المنجلين النحيفين في الجزء الخلفي من القاطع ضربت جثث اللاموتى التي حاولت مهاجمته. قطع اللاموتى إلى اثنين بمجرد أن لمستهم المناجل .

 

 

 

مر دوديان عبر العربة. فتح الباب ورأى ثلاث جثث ملقاة على الأرض. تراكم الغبار الكثيف على أجسادهم. كان اللحم والدم فاسدين لفترة طويلة وتركت العظام السوداء.

 

 

“خنزير أسنان الثلج. وحش المستوى 24 … “تعرف دوديانوفورا على الوحش. كان واحدا من الوحوش الأكثر شعبية التي فضل النبلاء. كانت الأنياب المواد المفضلة لجميع الأرستقراطيين. تستطيع أن ترى العديد من القطع الفنية المنحوتة من أنياب خنزير الأسنان في منازل النبلاء.

كانت هناك أيضا بقايا رجل يرتدي قبعة يجلس في مقعد السائق في العربة.

اصطدم القاطع بالحبل وانهار المبنى في اصطدام مدوٍ.

 

 

تقدم دوديان و أدار رأس الرجل. كان نصف وجهه قد جف بينما تمزق الجزء الآخر إلى أجزاء. كشفت الأسنان وعظام الخد نتيجة لذلك.

 

 

ذهل دوديان.

استخدم دوديان الخنجر لطعنه على رأسه وسحقه. أخرج الكريستال البارد وركل النافذة الأمامية للعربة. قفز إلى السُدة وتوجه نحو الآخرى. لقد شعر بالارتياح لأنه رأى أن القاطع لم يطارده.

شعر دوديان بأن الأرض تحت قدميه تهتز يسارًا ويمينًا للحظة. وتردد صوت عنيف.

 

تقدم دوديان و أدار رأس الرجل. كان نصف وجهه قد جف بينما تمزق الجزء الآخر إلى أجزاء. كشفت الأسنان وعظام الخد نتيجة لذلك.

“من الصعب جدًا قتله إذا اعتمدت على القوس والسهم لأصيب نقاط ضعفه …” عبس دوديان وهو يفكر في طرق الأخرى لصيد.

خرج دوديان من مترو الأنفاق لرؤية حقل فارغ مهجور. عبس لأنه استخدم تقريبًا كل الطرق التي كان يفكر بها. كان يحاول تجربة الطريقة القديمة والموثوقة التي استخدمها عدة مرات. كان على وشك إغراء الوحوش الأخرى لمهاجمة القاطع.

 

 

هدير!

 

 

مر دوديان عبر العربة. فتح الباب ورأى ثلاث جثث ملقاة على الأرض. تراكم الغبار الكثيف على أجسادهم. كان اللحم والدم فاسدين لفترة طويلة وتركت العظام السوداء.

لاحقا اللاموتى أيضا من نافذة مكسورة. لكنهم لم يعرفوا القفز فكان وضع هبوطهم قبيحًا. بعض من هبط على رأسه.

 

 

بانغ.

ركل دوديان اللاميت الذي حاول الاقتراب منه.

“لا بد لي من إصابة نقاط ضعفه!”

 

انفجر صوت مدو كما مرت جثة القاطع الضخمة بالفجوة ودخل محطة المترو.

بانغ!

باام ~

 

 

صنعت أحذية الصيادين من مواد صلبة للغاية . لتف رأس اللاميت إلى الجانب وكسر نتيجة لركلة دوديان القوية.

 

 

 

ركل دوديان اثنين آخرين من اللاموتى والتفت إلى الهرب من محطة المترو. لم يكن يريد الكفاح مع هؤلاء اللاموتى.

هرع دوديان إلى العربة كما حطم النافذة الأمامية. كان هناك صفين من المقاعد حيث كانت الجثث مستلقية. كان معظمهم مغطى بغبار عظام سميك. كان اللحم والدم قد تعفن بالكامل بعد سنوات أو أكلته الحشرات. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك رجل بدى في الثمانين من عمره. كان جسده قاتما. بدا وكأنه مومياء.

 

استدار دوديان وهرب.

خرج دوديان من مترو الأنفاق لرؤية حقل فارغ مهجور. عبس لأنه استخدم تقريبًا كل الطرق التي كان يفكر بها. كان يحاول تجربة الطريقة القديمة والموثوقة التي استخدمها عدة مرات. كان على وشك إغراء الوحوش الأخرى لمهاجمة القاطع.

بانغ!

 

أُطلق السهم !

ومع ذلك ، كان القاطع مختلفًا تمامًا عن جميع الوحوش الأخرى التي كان يصطادها. حتى لو أصيب ، كان مستواه أعلى بكثير من أي وحش بالقرب من هذه المنطقة. سيكون أقوى وحش يستطيع ايجاده حوالي المستوى 20. علاوة على ذلك ،حتى إذا استطاع جذبه نحو القاطع ، فسيخشى الوحش القاطع ويهرب إلى أول فرصة.

خرج دوديان من مترو الأنفاق لرؤية حقل فارغ مهجور. عبس لأنه استخدم تقريبًا كل الطرق التي كان يفكر بها. كان يحاول تجربة الطريقة القديمة والموثوقة التي استخدمها عدة مرات. كان على وشك إغراء الوحوش الأخرى لمهاجمة القاطع.

 

أضاق دوديان قليلا عينيه كما أخذ نفسا عميقا. صوب نحو فتحة شرج القاطع.

“يمكنني فقط أن أحاول مهما كان. ربما يمكنني العثور على عدد قليل منهم.” فكر دوديان أكثر لكنه قرر في النهاية استخدام هذه الطريقة القديمة.

وكان الجزء الضعيف الثاني من القاطع هو فتحة الشرج.

 

 

وووش!

 

 

 

التفت وركض كما شعر برائحة على بعد حوالي عشرة أميال.

في اللحظة التالية استطاع تمييز الشكل. في الواقع كانت فتاة ترتدي بدلة تانغ أرجوانية!

 

 

لم يمض وقت طويل قبل أن يصل دوديان إلى مصدر هذه الرائحة. نظر إلى شخصية سوداء يبلغ ارتفاعها حوالي أربعة أمتار. كان الجسم مغطى بشعر حاد. كان يبدو وكأنه خنزير عملاق. وعلاوة على ذلك كان لديه ستة أنياب بيضاء منحنية.

سقط الجرذ الملطخ بالدماء على العشب الكثيف. تدحرج لسبع أو ثماني مرات حتى توقف. ومع ذلك لم يكن ميتا ولكن كان يصرخ من الألم. ارتعش جسده كما حاول النهوض. لكن أقدامه كانت مكسورة ولم يستطع الوقوف بحزم مهما حاول. أفضل ما استطاع فعله هو الزحف على الأرض وسحب جسمه ببطء.

 

رأى ظلا أرجواني على شكل إنسان خلف خنزير أسنان الثلج.

“خنزير أسنان الثلج. وحش المستوى 24 … “تعرف دوديانوفورا على الوحش. كان واحدا من الوحوش الأكثر شعبية التي فضل النبلاء. كانت الأنياب المواد المفضلة لجميع الأرستقراطيين. تستطيع أن ترى العديد من القطع الفنية المنحوتة من أنياب خنزير الأسنان في منازل النبلاء.

 

 

 

“سيكون أسرع مني. يجب أن أخاطر الآن “. أخذ دوديان نفسًا عميقًا وتقدم إلى الأمام ليتوقف على بعد حوالي 600 متر عن الوحش.

تحرك دوديان عبر العشب بينما وضع نفسه وراء القاطع. شاش الدماء المجفف السابق استخدمه لجذبه. طمئن بالتقدم إلى مسافة أقرب بعد أن رأى أن القاطع لم يكن قادراً على التحرك.

 

لم يقف دوديان في مكانه كالغبي للتحقق من النتيجة ، لكنه استدار وهرب.

تم لفت انتباه خنزير أسنان الثلج عندما استخدم دوديان الأسهم. استدار ليرى دوديان يلوح له من بعيد. كان هناك أثر للجنون الوحشي في عينيه كما عوى وهرع نحو دوديان.

صنعت أحذية الصيادين من مواد صلبة للغاية . لتف رأس اللاميت إلى الجانب وكسر نتيجة لركلة دوديان القوية.

 

ذهل دوديان.

استدار دوديان وهرب.

 

 

“يمكنني فقط أن أحاول مهما كان. ربما يمكنني العثور على عدد قليل منهم.” فكر دوديان أكثر لكنه قرر في النهاية استخدام هذه الطريقة القديمة.

بام ~~

كانت هناك أيضا بقايا رجل يرتدي قبعة يجلس في مقعد السائق في العربة.

 

ذهل دوديان.

كان خنزير أسنان الثلج مثل دبابة تسير بسرعة عالية. سيسبب زلزالا كلما تحرك.

لم يمض وقت طويل قبل أن يصل دوديان إلى مصدر هذه الرائحة. نظر إلى شخصية سوداء يبلغ ارتفاعها حوالي أربعة أمتار. كان الجسم مغطى بشعر حاد. كان يبدو وكأنه خنزير عملاق. وعلاوة على ذلك كان لديه ستة أنياب بيضاء منحنية.

 

 

كان دوديان خائفًا وهو ينظر إلى الخلف. كانت المسافة بينهما تغلق مع مرور الوقت. لف رأسه وهرع بأسرع ما يمكن.

مر دوديان عبر العربة. فتح الباب ورأى ثلاث جثث ملقاة على الأرض. تراكم الغبار الكثيف على أجسادهم. كان اللحم والدم فاسدين لفترة طويلة وتركت العظام السوداء.

 

ركل دوديان اثنين آخرين من اللاموتى والتفت إلى الهرب من محطة المترو. لم يكن يريد الكفاح مع هؤلاء اللاموتى.

ومع ذلك سمع صوتًا صاخبًا وصراخًا يتردد من الخلف. التفت ليرى خنزير أسنان الثلج ساقطا على الأرض. تدحرج جسمه عدة مرات وتوقف. لم ينهض كما بقي هناك بلا حراك.

 

 

نهاية الفصل ….

ذهل دوديان.

 

 

 

رأى ظلا أرجواني على شكل إنسان خلف خنزير أسنان الثلج.

رأى ظلا أرجواني على شكل إنسان خلف خنزير أسنان الثلج.

 

 

في اللحظة التالية استطاع تمييز الشكل. في الواقع كانت فتاة ترتدي بدلة تانغ أرجوانية!

 

نهاية الفصل ….

بانغ.

 الفصل 4 . ساترك لكم صورة بدلة تانغ في التعاليق و ساترككم حتى الغد كي تشغلوا دماغكم قليلا و تتخيلوا بعض السيناريوهات التي ستدمر غدا….

استخدم دوديان الخنجر لطعنه على رأسه وسحقه. أخرج الكريستال البارد وركل النافذة الأمامية للعربة. قفز إلى السُدة وتوجه نحو الآخرى. لقد شعر بالارتياح لأنه رأى أن القاطع لم يطارده.

 أتركوا أفكاركم في التعاليق ….

 

 ترجمة : Drake Hale

تقدم دوديان و أدار رأس الرجل. كان نصف وجهه قد جف بينما تمزق الجزء الآخر إلى أجزاء. كشفت الأسنان وعظام الخد نتيجة لذلك.

 

تحرك دوديان عبر العشب بينما وضع نفسه وراء القاطع. شاش الدماء المجفف السابق استخدمه لجذبه. طمئن بالتقدم إلى مسافة أقرب بعد أن رأى أن القاطع لم يكن قادراً على التحرك.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط