خرج دوديان ونيكولاس من الممر.
كان هناك فريقان من فرسان النور في الخدمة. كانت هناك مسافة بين فريقين ولكن لم يكن ذلك للقيام بدوريات ولكن من الدفاع.
بعد أن غادر الجميع ، ابتسم الرجل: “إنها المرة الأولى التي نلتقي فيها. ماذا تريد أن تقول؟”
كانت عيون الفارس في منتصف العمر أكثر إشراقًا عندما رأى دوديان و ركض نحوه: “كنا خائفين تقريبًا من أنك لن تعود!”
الفصل 4 …
ذهل دوديان. في اللحظة التالية ، فهم السبب ولكنه لا يزال يسأل: “لماذا؟”
رأى دوديان من خلال نوايا الرجل وبطبيعة الحال لم يعطيه الفرصة. كان يدرك أن شيرمان ، القائد في منتصف العمر ، ينتمي إلى عائلة تشارلز. كانت عائلة نبيلة صغيرة وكانت جزءًا من اتحاد هواشنغ. كان الرجل العضو الواعد في عائلته. كانت مسؤوليات عائلته على عاتقه.
استمر الفارس في منتصف العمر: “بعد وقت قصير من خروجك إلى الجدار العملاق سمعنا أصواتا لا تهدأ تصدر من هناك. كان من المؤكد أن الوحش قد عاد ولكن لحسن الحظ لم تصادفه! أو كنا لمعاقبة على ذنب أعمالنا! ”
أومأ دوديان بصمت. قام بتوديعه وهو يجلس في العربة التي أحضرها حراس المركز مع نيكولاس.
قال دوديان: “تحية مدير. هل يمكننا التحدث بمفردنا؟”
ابتسم دوديان: “أوه. لقد قطعنا شوطًا كبيرًا لكني سمعت حركة الوحش. لحسن الحظ ابتعدنا أو السبيل الوحيد بالنسبة لنا هو العودة إلى الممر “.
قال دوديان: “لقد تأخر الوقت وعلينا العودة. سوف أزعجك بالترتيبات “.
“نعم …” كان هناك أثر للخوف على وجه الفارس في منتصف العمر. إذا مات دوديان خارج الجدار العملاق فإن المعبد سيعاقبه أيضًا. على الرغم من أنها لن تكون عقوبة ثقيلة ولكن مهنته ستتأتر.
(تذكروا أنهم يضعونهم في أقفاص اثناء نقلهم إلى مركز الفحص أو الاحتجاز*)
قال دوديان: “لقد تأخر الوقت وعلينا العودة. سوف أزعجك بالترتيبات “.
انحنى نيكولاس وهو يتفقد الكتاب: “لا أستطيع أن أتذكر عدد المرات التي قرأته مرارا في السجن. أعتقد أنني تطهرت بالفعل. بالمناسبة ، يمكن لإله النور أن ينقذ الناس الذين يعيشون تحت الشمس. كيف يمكن أن ينقذ أولئك الذين يعيشون في الظلام والهاوية؟ ”
“نعم!” كان القائد مهذبًا كما لوح للفارس الشاب الذي يقف خلفه: “إتصل!”
ابتسم دوديان: “غرضي الأكبر في محاولة الاتصال بك هو طلب المساعدة”.
رأى دوديان من خلال نوايا الرجل وبطبيعة الحال لم يعطيه الفرصة. كان يدرك أن شيرمان ، القائد في منتصف العمر ، ينتمي إلى عائلة تشارلز. كانت عائلة نبيلة صغيرة وكانت جزءًا من اتحاد هواشنغ. كان الرجل العضو الواعد في عائلته. كانت مسؤوليات عائلته على عاتقه.
أخذ الفارس الشاب صفارة و نفخ فيها. بعد مرور بعض الوقت ، طار غراب أسود وأرفقت مذكرة على ساقه ليتم نقلها إلى مركز الفحص.
تبع دوديان فرسان النور الى المركز. نظر إلى قائد الفرسان: “أنا مهندس من المعبد. هذه هويتي. أرجو أن تخبرني عن اتجاهك؟ ”
تجاذب الفارس في منتصف العمر مع دوديان الحديث أثناء انتظارهما للناس ليأخذوهم. إذا تمكن القائد من الاقتراب من دوديان ، فسوف يتحسن وضعه بلا شك على قدم وساق في المعبد. لم يهتم كثيرًا بالترقية بل استقرار منصبه.
ابتسم دوديان: “غرضي الأكبر في محاولة الاتصال بك هو طلب المساعدة”.
رأى دوديان من خلال نوايا الرجل وبطبيعة الحال لم يعطيه الفرصة. كان يدرك أن شيرمان ، القائد في منتصف العمر ، ينتمي إلى عائلة تشارلز. كانت عائلة نبيلة صغيرة وكانت جزءًا من اتحاد هواشنغ. كان الرجل العضو الواعد في عائلته. كانت مسؤوليات عائلته على عاتقه.
لم يفرض الفارس في منتصف العمر الموضوع وقال: “السيد دين كن حذراً في الطريق”.
لقد كانت عائلة تشارلز مزدهرة بسبب هوية شيرمان كقائد لفرسان النور. على الرغم من أنهم كانوا في أسفل الترتيب في الدائرة الأرستقراطية ، لكنهم كانوا أقوى بكثير من معظم الأسر المتدهورة. كانت هوية شيرمان وحدها كافية للتستر على معظم الأشياء. علاوة على ذلك ، كانت ثروة عائلته ترتفع وكانت أعلى عدة مرات مما كانت عليه في الماضي.
حدق الرجل في دوديان ثم لوح. وأشار الآخرين إلى المغادرة.
“الناس من مركز الفحص قادمون”. قال دوديان لشيرمان كما رأى المجموعة القادمة.
أومأ دوديان.
انحنى نيكولاس وهو يتفقد الكتاب: “لا أستطيع أن أتذكر عدد المرات التي قرأته مرارا في السجن. أعتقد أنني تطهرت بالفعل. بالمناسبة ، يمكن لإله النور أن ينقذ الناس الذين يعيشون تحت الشمس. كيف يمكن أن ينقذ أولئك الذين يعيشون في الظلام والهاوية؟ ”
كان هناك سرور في قلب شيرمان بسبب محادثته مع دوديان التي كانت سلسة نسبيا. كان بلا شك أساسًا جيدًا ، وإذا تمكن من إدارة العلاقات في المستقبل بعناية ، فسيستطيع حضور اجتماع مع دوديان. سيكون مستقبله أكثر إشراقًا إذا تمكن من إخبار الناس بأن لديه علاقة مع دوديان.
“هل يريد السيد المهندس أن أرافقه؟” تحدث شيرمان بلهجة مهذبة.
ابتسم دوديان. كان الجانب الآخر ينفد صبره ، لكنه لم يكن سيسمح للعلاقة بين الاثنين بالاقتراب أكثر من اللازم في الوقت الحالي: “لديك واجباتك هنا وسأكون آسفا إذا تأخرت في عملك بسببي”.
ذهل دوديان. في اللحظة التالية ، فهم السبب ولكنه لا يزال يسأل: “لماذا؟”
أضاف شيرمان: “هناك العديد من الأشخاص الآخرين في الخدمة هنا. لن يحدث شيء ، لكنك سوف تمر عبر منطقة الإشعاع. سيكون هناك العديد من الوحوش المتحورة التي قد تزعجك وتهاجمك. إذا حدث لك أي شيء فسيكون ذلك بمثابة خسارة كبيرة لمعبد العناصر والناس داخل الجدار العملاق … ”
ابتسم دوديان. كان الجانب الآخر ينفد صبره ، لكنه لم يكن سيسمح للعلاقة بين الاثنين بالاقتراب أكثر من اللازم في الوقت الحالي: “لديك واجباتك هنا وسأكون آسفا إذا تأخرت في عملك بسببي”.
هز دوديان رأسه قليلاً: “إنه الليل تقريبًا وستزداد أنشطة الوحش القريبة من الجدار. سوف يحرسني فرسان المركز ناهيك عن الصياد. ستكون مهمة سهلة للغاية له التعامل مع الوحوش المتحولة “.
هز دوديان رأسه قليلاً: “إنه الليل تقريبًا وستزداد أنشطة الوحش القريبة من الجدار. سوف يحرسني فرسان المركز ناهيك عن الصياد. ستكون مهمة سهلة للغاية له التعامل مع الوحوش المتحولة “.
كان نيكولاس الذي كان يقف بجانبهم يستمع إلى المحادثة. قفز الثعلب القديم على الفور: “لا تقلق ، لن أترك هذه الوحوش تزعج السيد دين”.
لم يفرض الفارس في منتصف العمر الموضوع وقال: “السيد دين كن حذراً في الطريق”.
تم فتح باب الزنزانة تحت الأرض كما دخل القائد السابق للفرسان. وتبعه رجل وسيم في منتصف العمر. كانت بشرته نظيفة جدا وعيناه مشرقتان. كانت لديه لحية نظيفة خانت سنه. قدر دوديان أنه في الخمسينيات من عمره.
أومأ دوديان بصمت. قام بتوديعه وهو يجلس في العربة التي أحضرها حراس المركز مع نيكولاس.
أخذ الفارس الشاب صفارة و نفخ فيها. بعد مرور بعض الوقت ، طار غراب أسود وأرفقت مذكرة على ساقه ليتم نقلها إلى مركز الفحص.
بعد مرور بعض الوقت ، جاءوا إلى مركز الفحص.
تبع دوديان فرسان النور الى المركز. نظر إلى قائد الفرسان: “أنا مهندس من المعبد. هذه هويتي. أرجو أن تخبرني عن اتجاهك؟ ”
فوجئ فارس النور لسماع كلمات دوديان. فحص ميداليته: “هل أنت المهندس ديم مخترع” القوس العسكرية؟ ”
أومأ دوديان بصمت. قام بتوديعه وهو يجلس في العربة التي أحضرها حراس المركز مع نيكولاس.
أومأ دوديان.
“هل أنت المهندس دين؟” نظر الرجل صعوداً وهبوطاً على دوديان. لم يكن يتوقع أن يبدو المراهق في التقارير الأخيرة أصغر مما كان يتخيل.
أخذ القائد ميدالية دوديان ورأى كلمة “دين” مكتوبة عليها. كان يعلم أن دوديان لم يكن يكذب. تحدث الرجل بنبرة متواضعة: “لم أكن أعتقد أنك مهندس . آسف لم أكن على علم … ” ثم غادر بسرعة.
نهاية الفصل….
رأى نيكولاس الخوف في أعين القائد. التفت إلى قفص* دوديان وسأل بفضول: “لقد سمعت أنه يجب على الصيادين البقاء هنا لمدة سبعة أيام على الأقل قبل العودة”.
ابتسم دوديان. كان الجانب الآخر ينفد صبره ، لكنه لم يكن سيسمح للعلاقة بين الاثنين بالاقتراب أكثر من اللازم في الوقت الحالي: “لديك واجباتك هنا وسأكون آسفا إذا تأخرت في عملك بسببي”.
(تذكروا أنهم يضعونهم في أقفاص اثناء نقلهم إلى مركز الفحص أو الاحتجاز*)
“نعم …” كان هناك أثر للخوف على وجه الفارس في منتصف العمر. إذا مات دوديان خارج الجدار العملاق فإن المعبد سيعاقبه أيضًا. على الرغم من أنها لن تكون عقوبة ثقيلة ولكن مهنته ستتأتر.
“أم”. أومأ دوديان: “إذا شعرت بالملل ، فاقرأ كتاب النور. انه على الطاولة. حاول تطهير روحك “.
كان الرجل مندهش. كان عضوا في الكنيسة المقدسة وكان على علم بالأشياء التي تحدث في المعبد. كان قد اهتم بأفعال دوديان. في الواقع ، حتى الأشخاص الذين لم يكونوا أعضاء في الكنيسة المقدسة كانوا مدركين للأحاسيس الكبيرة التي تسببت بها اختراعات المهندسين .
انحنى نيكولاس وهو يتفقد الكتاب: “لا أستطيع أن أتذكر عدد المرات التي قرأته مرارا في السجن. أعتقد أنني تطهرت بالفعل. بالمناسبة ، يمكن لإله النور أن ينقذ الناس الذين يعيشون تحت الشمس. كيف يمكن أن ينقذ أولئك الذين يعيشون في الظلام والهاوية؟ ”
ترجمة : Drake Hale
ألقى دوديان نظرة عليه: “لا تحرف(تعدل) معنى الكتاب!”
“المساعدة؟” أضائت عيون الرجل في منتصف العمر: “هل تريد مني تغطية رحلتك إلى خارج الجدار العملاق؟”
ابتسم نيكولاس وهو يرى دوديان واضحًا وصريحًا: “أنت مهندس. طبيعتك تختلف عن الناس العاديين مثلي “.
ضحك دوديان وهو جالس على الأريكة ينتظر.
ترجمة : Drake Hale
“لا يوجد شيء للتستر.” هز دوديان رأسه: “أريدك أن تدعني أعود مباشرة بعد انتهائي من عمليات الفحص. ”
تم فتح باب الزنزانة تحت الأرض كما دخل القائد السابق للفرسان. وتبعه رجل وسيم في منتصف العمر. كانت بشرته نظيفة جدا وعيناه مشرقتان. كانت لديه لحية نظيفة خانت سنه. قدر دوديان أنه في الخمسينيات من عمره.
كان فرسان النور مترددين كما ساروا بجوار الرجل متوسط العمر الوسيم.
حدق الرجل في دوديان ثم لوح. وأشار الآخرين إلى المغادرة.
“ماذا لو أنني مدين لك بمعروف؟” قاطع دوديان كلماته وقال مباشرة.
“هل أنت المهندس دين؟” نظر الرجل صعوداً وهبوطاً على دوديان. لم يكن يتوقع أن يبدو المراهق في التقارير الأخيرة أصغر مما كان يتخيل.
كان هناك فريقان من فرسان النور في الخدمة. كانت هناك مسافة بين فريقين ولكن لم يكن ذلك للقيام بدوريات ولكن من الدفاع.
قال دوديان: “تحية مدير. هل يمكننا التحدث بمفردنا؟”
حدق الرجل في دوديان ثم لوح. وأشار الآخرين إلى المغادرة.
كانت عيون الفارس في منتصف العمر أكثر إشراقًا عندما رأى دوديان و ركض نحوه: “كنا خائفين تقريبًا من أنك لن تعود!”
بعد أن غادر الجميع ، ابتسم الرجل: “إنها المرة الأولى التي نلتقي فيها. ماذا تريد أن تقول؟”
ابتسم دوديان: “غرضي الأكبر في محاولة الاتصال بك هو طلب المساعدة”.
“الناس من مركز الفحص قادمون”. قال دوديان لشيرمان كما رأى المجموعة القادمة.
“المساعدة؟” أضائت عيون الرجل في منتصف العمر: “هل تريد مني تغطية رحلتك إلى خارج الجدار العملاق؟”
أخذ القائد ميدالية دوديان ورأى كلمة “دين” مكتوبة عليها. كان يعلم أن دوديان لم يكن يكذب. تحدث الرجل بنبرة متواضعة: “لم أكن أعتقد أنك مهندس . آسف لم أكن على علم … ” ثم غادر بسرعة.
“لا يوجد شيء للتستر.” هز دوديان رأسه: “أريدك أن تدعني أعود مباشرة بعد انتهائي من عمليات الفحص. ”
“هل يريد السيد المهندس أن أرافقه؟” تحدث شيرمان بلهجة مهذبة.
“هذا …” بدى الرجل مضطربًا من كلمات دوديان.
هز الرجل في منتصف العمر رأسه: “ليس الأمر أنني لا أريد المساعدة ولكن هذا الشيء …”
“ماذا لو أنني مدين لك بمعروف؟” قاطع دوديان كلماته وقال مباشرة.
تبع دوديان فرسان النور الى المركز. نظر إلى قائد الفرسان: “أنا مهندس من المعبد. هذه هويتي. أرجو أن تخبرني عن اتجاهك؟ ”
كان الرجل مندهش. كان عضوا في الكنيسة المقدسة وكان على علم بالأشياء التي تحدث في المعبد. كان قد اهتم بأفعال دوديان. في الواقع ، حتى الأشخاص الذين لم يكونوا أعضاء في الكنيسة المقدسة كانوا مدركين للأحاسيس الكبيرة التي تسببت بها اختراعات المهندسين .
انحنى نيكولاس وهو يتفقد الكتاب: “لا أستطيع أن أتذكر عدد المرات التي قرأته مرارا في السجن. أعتقد أنني تطهرت بالفعل. بالمناسبة ، يمكن لإله النور أن ينقذ الناس الذين يعيشون تحت الشمس. كيف يمكن أن ينقذ أولئك الذين يعيشون في الظلام والهاوية؟ ”
“هذا …” بدى الرجل مضطربًا من كلمات دوديان.
تم فتح باب الزنزانة تحت الأرض كما دخل القائد السابق للفرسان. وتبعه رجل وسيم في منتصف العمر. كانت بشرته نظيفة جدا وعيناه مشرقتان. كانت لديه لحية نظيفة خانت سنه. قدر دوديان أنه في الخمسينيات من عمره.
تابع دوديان: “لست على علم بالاتحاد المفضل للمدير. آخر مرة صنعت عنصرًا من فئة الأربعة نجوم متفوق يسمى ‘قضيب البرق’. لم يتم بيعه بعد ، إذا كان هناك اتحاد يفضله المدير… ”
بعد مرور بعض الوقت ، جاءوا إلى مركز الفحص.
“ماذا لو أنني مدين لك بمعروف؟” قاطع دوديان كلماته وقال مباشرة.
قفز سمع الرجل . كان يدرك بشكل طبيعي “قضيب البرق”. على الرغم من أن الاختراع لم يُباع بعد ولم تكن هناك نماذج أولية في السوق ، إلا أنه سمع أن المعبد كان قادرًا على صرف البرق والتحكم فيه لتجنبه. ليس فقط الاتحادات بل الجيش كان مهتمة أيضا بشراء الحقوق.
ابتسم دوديان: “أوه. لقد قطعنا شوطًا كبيرًا لكني سمعت حركة الوحش. لحسن الحظ ابتعدنا أو السبيل الوحيد بالنسبة لنا هو العودة إلى الممر “.
نهاية الفصل….
الفصل 4 …
قال دوديان: “تحية مدير. هل يمكننا التحدث بمفردنا؟”
ترجمة : Drake Hale
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
