نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 347

عائلة ريان .

ألقى اللفيفة الى جيك.

غرفة الدراسة في الطابق الثاني.

نظر البطريرك القديم إلى ابنه لكنه لم يقل شيئًا. انحنى على الكرسي وأغلق عينيه ببطء.

 

 

أمر العجوز فولين الخادمة بالمغادرة كما جلس بجانب المكتب. فقط ساندر ظل في الغرفة. تنهد البطريرك القديم كما كان هناك تعبير قلق على وجهه.

 

 

 

 ساندر الواقف بجانبه. لم يستطع سوى أن يسأل: “الأب ، هل أنت قلق من البرابرة؟ لا ينبغي أن يكون من الصعب على الجيش حماية الجدار إذا أُخذت الخلفية في الاعتبار. في حال فشل الجيش ، لن يظل القاضي والكنيسة المقدسة مكتوفي الأيدي. في أسوأ الأحوال ، سنتراجع إلى الحافة الأخرى بينما ننتظر التعزيزات “.

 

 

 

هز العجوز فولين رأسه: ” لست قلقًا بشأن حرب الجيش بل بشأن معركتنا”.

أمر العجوز فولين الخادمة بالمغادرة كما جلس بجانب المكتب. فقط ساندر ظل في الغرفة. تنهد البطريرك القديم كما كان هناك تعبير قلق على وجهه.

 

 

“معركتنا؟” فوجئ ساندر.

صُدم ساندر لأنه أدرك خطورة الموقف: “يا أبي ، ألا تبالغ في الأمر؟ هو مهندس المعبد . كيف يمكن أن يكون مسجونا؟ لا يستطيع اتحاد ميلون التدخل مع أعضاء المعبد! ”

 

 

واصل العجوز فولين: “الحرب كارثة بالنسبة للبعض بينما فرصة للآخرين. جميع الاتحادات الستة تهدف لتحقيق أرباح ضخمة. خاصة الأسعار في صناعة التعدين ارتفعت بشكل كبير في الآونة الأخيرة. ستكون هناك قوى تستفيد من هذه التقلبات. كانت الكنيسة المقدسة تصلي لإله النور في منابرها. إذا كان هناك إله حقًا فلماذا لم يدمر البرابرة حتى الآن؟ لست متأكداً من مقدار الثروة التي تبرعت بها الكنيسة المقدسة لمساعدة المدنيين. علاوة على ذلك ، ستدفع بعض القوى الكيميائيين من الكنيسة المظلمة للقتال في الظل. سوف يستخدمونهم لتلبية احتياجاتهم الخاصة. الجميع يتحركون ما عدانا. لن نكسب أي فوائد فحسب ، بل سيكون هناك البعض ممن سيستغل هذه الفرصة لتدميرنا! ”

“أنت..!” إحمرت عيون جيك .

 

 

تغير وجه ساندر قليلاً: “هل تشير إلى اتحاد ميلون؟”

 

 

بدى الرجل في منتصف العمر سعيدًا بمشاهدة مثل هذا المشهد: “السيد جيك ، قد لا تتذكر الآن ولكن في المرة الأخيرة في مولان روج ، أدليت بتصريحاتك بصوت عالٍ. كيف يمكنك أن تنسى؟ إنه مكتوب بالأبيض والأسود! هل تريد الرجوع في وعدك؟ ”

تنهد العجوز فولين: “من الصعب للغاية تجنب الكارثة في هذه المرحلة. آمل أن ينجذب اتحاد ميلون إلى مشاكلهم مع اتحاد سكوت وإلا ستصبح طعامهم في فترة الحرب الفوضوية هذه “.

 

 

غرق وجه العجوز فولين: “أنت تتعدى حدود الملكية الخاصة! إنه لأمر وقح جدا منك! ”

شعر ساندر بالقلق: “ألست متشائما بعض الشئ ؟ لدينا المهندس دين داعمنا لنا. أصبحت كل حركات اتحاد ميلون غير مثمرة بسببه. في هذه الفوضى لم يجرؤوا على استفزاز المعبد أو الكنيسة المقدسة “.

 

 

 

“المشكلة هي أن دين خارج الجدار العملاق في هذا المنعطف الحرج. انه ليس في معبد العناصر. لست متأكدًا مما إذا كان قد كشف عن عمد مثل هذا العيب لإغراء إتحاد ميلون أو أنه لم يأخذ ذلك في الاعتبار. إذا كان الأمر الأخير ، فأنا أخشى أن يتم قطع رأسنا! ”

شعر ساندر بالقلق: “ألست متشائما بعض الشئ ؟ لدينا المهندس دين داعمنا لنا. أصبحت كل حركات اتحاد ميلون غير مثمرة بسببه. في هذه الفوضى لم يجرؤوا على استفزاز المعبد أو الكنيسة المقدسة “.

 

صُعق ساندر: “الأب نظرًا لأن الحالة ملحة للغاية ، فهل يجب أن أرسل رسالة لأدعوه مرة أخرى؟”

 

 

 

“إنه خارج الجدار العملاق ولسوء الحظ ليس لدينا معقل هناك لذلك الاتصال به ليس خيارًا. تنهد العجوز فولين قائلاً: “لكن قد يستغرق الصيد يومين أو ثلاثة أيام حتى أسبوع أو يومين. أخشى أن يكون الأوان قد فات عندما يعود ويصبح سجينًا مرة أخرى. ”

صُدم ساندر لأنه أدرك خطورة الموقف: “يا أبي ، ألا تبالغ في الأمر؟ هو مهندس المعبد . كيف يمكن أن يكون مسجونا؟ لا يستطيع اتحاد ميلون التدخل مع أعضاء المعبد! ”

 

كان العجوز فولين يتناول وجبة الإفطار مع العائلة. لم ينتهي حتى سمع صوت الخدم. كان هناك عدد قليل من الناس الذين تبعوا وراءه.

صُدم ساندر لأنه أدرك خطورة الموقف: “يا أبي ، ألا تبالغ في الأمر؟ هو مهندس المعبد . كيف يمكن أن يكون مسجونا؟ لا يستطيع اتحاد ميلون التدخل مع أعضاء المعبد! ”

“إنه خارج الجدار العملاق ولسوء الحظ ليس لدينا معقل هناك لذلك الاتصال به ليس خيارًا. تنهد العجوز فولين قائلاً: “لكن قد يستغرق الصيد يومين أو ثلاثة أيام حتى أسبوع أو يومين. أخشى أن يكون الأوان قد فات عندما يعود ويصبح سجينًا مرة أخرى. ”

 

 

 

كان العجوز فولين في حيرة من أمره.

واصل العجوز فولين بلهجة مريرة: “لم نشارك كثيرًا في السياسة ، لذا لم يكن لديك خبرة كافية وإلا فقد فهمت. ربما هذه المرة بعد الحادث سوف تفتح عينيك على الواقع . هناك العديد من الطرق لتحقيق الهدف ، وغالبًا ما تكون هذه المسارات مخفية للغاية. معظم الناس لا يستطيعون أن يروا من خلالهم والأشخاص الذين يدركون يحاولون ألا يشاركوا مثل هذه الأمور! ”

 

 

 

سأل ساندر بفارغ الصبر: “الأب ، هل سنجلس ساكنين؟”

فوجئ ساندر وجيك والآخرون الجالسون على جانبي الطاولة. لقد شككوا في ما قاله الرجل.

 

نهاية الفصل …

“لقد بعثت إليه برسالة وآمل أن نتمكن من الاتصال به وأن تصله الأخبار.” تنهد العجوز فولين: “يعتمد الباقي على أوتار المصير. ربما لم يقدر لعائلة ريان النهوض مرة أخرى. من المؤسف فقط للصبي. لو رعاه شخص آخر وأعطاه خمس سنوات إضافية ، فسيكون أحد الشخصيات في الجزء العلوي من الجدار الخارجي. حتى رودولف من عائلة بورونج أو تشاي من عائلة روستوف لن يكونا متطابقين معه! ”

واصل العجوز فولين بلهجة مريرة: “لم نشارك كثيرًا في السياسة ، لذا لم يكن لديك خبرة كافية وإلا فقد فهمت. ربما هذه المرة بعد الحادث سوف تفتح عينيك على الواقع . هناك العديد من الطرق لتحقيق الهدف ، وغالبًا ما تكون هذه المسارات مخفية للغاية. معظم الناس لا يستطيعون أن يروا من خلالهم والأشخاص الذين يدركون يحاولون ألا يشاركوا مثل هذه الأمور! ”

 

عائلة ريان .

كان ساندر صامتًا للحظة قبل أن يقول: “لن أشفق عليه حتى لو مات بعد العاصفة”.

 

 

“حسنًا!” قام الرجل في منتصف العمر بالشخير أثناء إخراجه لفيفة من جلد الغنم من ذراعه: “هذا هو العقد وكل شيء مكتوب بوضوح. لن يتغير شيء حتى لو ذهبت للقاضي! ” ألقى الرجل العقد.

نظر البطريرك القديم إلى ابنه لكنه لم يقل شيئًا. انحنى على الكرسي وأغلق عينيه ببطء.

 

 

 

نظر البطريرك القديم إلى ابنه لكنه لم يقل شيئًا. انحنى على الكرسي وأغلق عينيه ببطء.

 

 

 

 

 

في اليوم التالي.

ضحك الرجل في منتصف العمر في ازدراء: “وقح؟ البطريرك القديم تدين لنا عائلتك ب428,600 قطعة نقدية ذهبية. أليس هذا وقحا؟”

 

 

كان العجوز فولين يتناول وجبة الإفطار مع العائلة. لم ينتهي حتى سمع صوت الخدم. كان هناك عدد قليل من الناس الذين تبعوا وراءه.

 

 

 

ومع ذلك يبدو أن هؤلاء الأشخاص لم تتم دعوتهم من قبل الخادم ولكنهم أجبروه على الدخول إلى غرفة الطعام. تردد صوت رجل في الغرفة: “نحن هنا لاسترداد الديون وسنعود قريباً”. كان الرجل الذي تحدث في منتصف العمر وكان يرتدي زي فارس بينما كانت الميدالية الفضية معلقة على كتفه. كان هناك فرسان شابين خلفه.

بدى الرجل في منتصف العمر سعيدًا بمشاهدة مثل هذا المشهد: “السيد جيك ، قد لا تتذكر الآن ولكن في المرة الأخيرة في مولان روج ، أدليت بتصريحاتك بصوت عالٍ. كيف يمكنك أن تنسى؟ إنه مكتوب بالأبيض والأسود! هل تريد الرجوع في وعدك؟ ”

 

 ساندر الواقف بجانبه. لم يستطع سوى أن يسأل: “الأب ، هل أنت قلق من البرابرة؟ لا ينبغي أن يكون من الصعب على الجيش حماية الجدار إذا أُخذت الخلفية في الاعتبار. في حال فشل الجيش ، لن يظل القاضي والكنيسة المقدسة مكتوفي الأيدي. في أسوأ الأحوال ، سنتراجع إلى الحافة الأخرى بينما ننتظر التعزيزات “.

غرق وجه العجوز فولين: “أنت تتعدى حدود الملكية الخاصة! إنه لأمر وقح جدا منك! ”

صُدم ساندر لأنه أدرك خطورة الموقف: “يا أبي ، ألا تبالغ في الأمر؟ هو مهندس المعبد . كيف يمكن أن يكون مسجونا؟ لا يستطيع اتحاد ميلون التدخل مع أعضاء المعبد! ”

 

كان وجه العجوز فولين قاتماً كما فتح اللفيفة. تحول وجهه إلى لون باهت كما اجتاح المحتوى. بحلول نهاية اللفيفة أصبح وجهه محمرا من الغضب. تم حدق في جيك: “يا أيها الإبن العاق! كيف تجرأت على فعل شيء كهذا ؟ هذا ما تدين به لذلك يجب أن تدفع ثمنه! ”

ضحك الرجل في منتصف العمر في ازدراء: “وقح؟ البطريرك القديم تدين لنا عائلتك ب428,600 قطعة نقدية ذهبية. أليس هذا وقحا؟”

 

كان العجوز فولين في حيرة من أمره.

 

 

 

فوجئ ساندر وجيك والآخرون الجالسون على جانبي الطاولة. لقد شككوا في ما قاله الرجل.

 

 

 

تحدث العجوز فولين: “أي نوع من الهراء هذا الذي تنطق به؟ متى تدين لك عائلة ريان بالمال؟”

مسح الرجل في منتصف العمر وجهه الذي كان مليء باللعاب الذي بُصق من فم جيك وهو يتحدث في غضب. رفع يده ودفع صدر جيك. نظر الرجل إلى جيك: “استمر ، قاضيني! هل علي أن أريك الطريق إلى القاضي؟ ”

 

 

“حسنًا!” قام الرجل في منتصف العمر بالشخير أثناء إخراجه لفيفة من جلد الغنم من ذراعه: “هذا هو العقد وكل شيء مكتوب بوضوح. لن يتغير شيء حتى لو ذهبت للقاضي! ” ألقى الرجل العقد.

نهاية الفصل …

 

نظر البطريرك القديم إلى ابنه لكنه لم يقل شيئًا. انحنى على الكرسي وأغلق عينيه ببطء.

سقط اللفيفة أسفل قدم العجوز فولين.

 

 

التقطت الخادمة اللفيفة بسرعة وسلمتها إلى العجوز فولين.

 

 

واصل العجوز فولين بلهجة مريرة: “لم نشارك كثيرًا في السياسة ، لذا لم يكن لديك خبرة كافية وإلا فقد فهمت. ربما هذه المرة بعد الحادث سوف تفتح عينيك على الواقع . هناك العديد من الطرق لتحقيق الهدف ، وغالبًا ما تكون هذه المسارات مخفية للغاية. معظم الناس لا يستطيعون أن يروا من خلالهم والأشخاص الذين يدركون يحاولون ألا يشاركوا مثل هذه الأمور! ”

كان وجه العجوز فولين قاتماً كما فتح اللفيفة. تحول وجهه إلى لون باهت كما اجتاح المحتوى. بحلول نهاية اللفيفة أصبح وجهه محمرا من الغضب. تم حدق في جيك: “يا أيها الإبن العاق! كيف تجرأت على فعل شيء كهذا ؟ هذا ما تدين به لذلك يجب أن تدفع ثمنه! ”

 

 

واصل العجوز فولين: “الحرب كارثة بالنسبة للبعض بينما فرصة للآخرين. جميع الاتحادات الستة تهدف لتحقيق أرباح ضخمة. خاصة الأسعار في صناعة التعدين ارتفعت بشكل كبير في الآونة الأخيرة. ستكون هناك قوى تستفيد من هذه التقلبات. كانت الكنيسة المقدسة تصلي لإله النور في منابرها. إذا كان هناك إله حقًا فلماذا لم يدمر البرابرة حتى الآن؟ لست متأكداً من مقدار الثروة التي تبرعت بها الكنيسة المقدسة لمساعدة المدنيين. علاوة على ذلك ، ستدفع بعض القوى الكيميائيين من الكنيسة المظلمة للقتال في الظل. سوف يستخدمونهم لتلبية احتياجاتهم الخاصة. الجميع يتحركون ما عدانا. لن نكسب أي فوائد فحسب ، بل سيكون هناك البعض ممن سيستغل هذه الفرصة لتدميرنا! ”

ألقى اللفيفة الى جيك.

“أنت..!” إحمرت عيون جيك .

 

“إنه خارج الجدار العملاق ولسوء الحظ ليس لدينا معقل هناك لذلك الاتصال به ليس خيارًا. تنهد العجوز فولين قائلاً: “لكن قد يستغرق الصيد يومين أو ثلاثة أيام حتى أسبوع أو يومين. أخشى أن يكون الأوان قد فات عندما يعود ويصبح سجينًا مرة أخرى. ”

كان جيك خائفًا كما أمسك اللفيفة. فتحها على عجل وقرأ محتواها. وقف ساكنا من الصدمة:” لست أنا! متى وقعت مثل هذا العقد؟ مستحيل!”

تحدث العجوز فولين: “أي نوع من الهراء هذا الذي تنطق به؟ متى تدين لك عائلة ريان بالمال؟”

 

 

بدى الرجل في منتصف العمر سعيدًا بمشاهدة مثل هذا المشهد: “السيد جيك ، قد لا تتذكر الآن ولكن في المرة الأخيرة في مولان روج ، أدليت بتصريحاتك بصوت عالٍ. كيف يمكنك أن تنسى؟ إنه مكتوب بالأبيض والأسود! هل تريد الرجوع في وعدك؟ ”

 

 

 

بدى أن جيك أصيب بصدمة كما فهم كل شيء: “لقد أوقعوني في الفخ! لقد وقعت عقدا آخر! أنت حقير! لقد ارتكبت جريمة بتزوير عقد ، سأقاضيك! ”

 

 

مسح الرجل في منتصف العمر وجهه الذي كان مليء باللعاب الذي بُصق من فم جيك وهو يتحدث في غضب. رفع يده ودفع صدر جيك. نظر الرجل إلى جيك: “استمر ، قاضيني! هل علي أن أريك الطريق إلى القاضي؟ ”

نظر البطريرك القديم إلى ابنه لكنه لم يقل شيئًا. انحنى على الكرسي وأغلق عينيه ببطء.

 

 

“أنت..!” إحمرت عيون جيك .

التقطت الخادمة اللفيفة بسرعة وسلمتها إلى العجوز فولين.

نهاية الفصل …

تغير وجه ساندر قليلاً: “هل تشير إلى اتحاد ميلون؟”

 الفصل 2 …

 

 ترجمة : Drake Hale

 ترجمة : Drake Hale

 

 

التقطت الخادمة اللفيفة بسرعة وسلمتها إلى العجوز فولين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط