نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 348

كان جيك يرتجف وهو ينظر إلى أبيه: “أيها الآب ، أرجوك صدقني لقد أوقعوني في فخهم! ليس لدي الشجاعة للتوقيع على مثل هذا العقد. بالتأكيد إتحاد ميلون وراءهم … أنا … ”

تحول وجه ساندر قبيحًا: “الأب نظرًا لأن هذا هو الحال … نحن أيضًا … علينا أن نطرد الأخ الثالث من أجل مستقبل العائلة. لا يمكننا السقوط مرة أخرى أو لن نتمكن من النهوض على الإطلاق! ”

 

 

استعاد العجوز فولين عينيه ونظر إلى الرجل في منتصف العمر: “ستتحقق عائلة ريان من هذا الأمر بوضوح. يرجى منحنا يوم! ”

 

 

 

“حسنًا”. تابع الرجل في منتصف العمر: “طالما قمت بالتوقيع على عقد ينص أن عائلتك ستدفع المال بعد يوم ، فأنا موافق على المغادرة. خلاف ذلك ، على الرغم من أن هذه القلعة متداعية لكنها تستحق بعض المال. ”

 

 

 

“الأب!” صاح ساندر.

 

 

تحول وجه جيك إلى اللون الأبيض كما سمع كلمات العجوز فولين. ركع وأمسك بساقيه: “يا أبي ، لا يمكنك! إذا طردتني فسيقتلونني! لا يمكنك أن تكون قاسية جدا! لا يمكنك!”

رفع العجوز فولين يده ليوقف ساندر عن مواصلة الحديث. كان وجه البطريرك القديم مليئًا بالتجاعيد كما قال بلهجة: “توقف عن هذه البلادة! إذا قمت بطرد هذا الابن العاق فلن تحصل على أي شيء سوى جثته. إذا أردت ذلك ، خذه الآن! “لوح بأكمامه كما أنهى حديثه ورفض النظر إلى جيك.

عاد ساندر إلى القلعة. كان معظم أفراد الأسرة يجلسون في القاعة. كان المكان صامتاً كما مر بالقاعة.

 

 

تحول وجه جيك إلى اللون الأبيض كما سمع كلمات العجوز فولين. ركع وأمسك بساقيه: “يا أبي ، لا يمكنك! إذا طردتني فسيقتلونني! لا يمكنك أن تكون قاسية جدا! لا يمكنك!”

سأل العجوز فولين: “هل أنت ؟”

 

تغير وجه الرجل في منتصف العمر قليلاً مع اندفاع الغضب في قلبه: “يا له من أب! لا يهتم حتى بابنه وأحفاده! سأعطيك يومًا ! يوما واحدا! إذا لم أحصل على أموالي بحلول يوم غد ، فلا تلمني على أفعالي! “بعد ذلك غادر الرجل في غضب.

“نعم ، الجد! … ”

 

 

رفع العجوز فولين يده ليوقف ساندر عن مواصلة الحديث. كان وجه البطريرك القديم مليئًا بالتجاعيد كما قال بلهجة: “توقف عن هذه البلادة! إذا قمت بطرد هذا الابن العاق فلن تحصل على أي شيء سوى جثته. إذا أردت ذلك ، خذه الآن! “لوح بأكمامه كما أنهى حديثه ورفض النظر إلى جيك.

سارعت هيو وفتاة أخرى من الجيل الثالث وركعوا أمام العجوز فولين للدفاع عن والدهم.

تابع ساندر: “الأب لماذا يفعلون ذلك الآن؟ هل أجبرهم اتحاد سكوت بإحكام ويحتاجون إلى أموال عاجلة؟ وإلا فقد يستمرون في الانتظار وستصبح الفائدة كبيرة للغاية بحيث لا يستطيع أحد تحملها! ”

 

نظر العوز فولين إلى الأسفل إليه. أراد أن يرفع سحنه ويضربه به ، لكنه فجأة شعر بألم في صدره كما أصبحت يديه ناعمتان. أخذ أنفاس عميقة: “إن عائلة ريان تتراجع منذ عقود. أنت لم تساهم أبدًا في الأسرة ، لكن في مثل هذا الموقف الحرج سيتدمر كل شيء في لحظة! “سعل العجوز فولين كما قال عاطفياً.

كان وجه العجوز فولين باردًا كما لو أنه لم يسمع شيئًا. لكنه لا زال ينظر للرجل في منتصف العمر بطريقة باردة.

 

 

 

تغير وجه الرجل في منتصف العمر قليلاً مع اندفاع الغضب في قلبه: “يا له من أب! لا يهتم حتى بابنه وأحفاده! سأعطيك يومًا ! يوما واحدا! إذا لم أحصل على أموالي بحلول يوم غد ، فلا تلمني على أفعالي! “بعد ذلك غادر الرجل في غضب.

 

 

 

تبعهم الخادم وعاد بسرعة. انحنى واهمس في آذان العجوز فولين: “يا سيد ، لقد غادروا”.

كان وجه العجوز فولين باردًا كما لو أنه لم يسمع شيئًا. لكنه لا زال ينظر للرجل في منتصف العمر بطريقة باردة.

 

سأل العجوز فولين: “هل أنت ؟”

هز العجوز فولين رأسه قليلا كما سمع . بدا الأمر كما لو أنه قضى عشر سنوات في لحظة. كانت القاعة صامتة كما ركزت عيون الجميع عليه. لم يعد ساندر يتحمل و همس: “الأب …”

“تعال”. تردد صوت العجوز فولين .

 

 

نظر العجوز فولين إليه وقال ببطء: “ساندر إذهب وتصل بالشماس أنطاكية. اطلب منه القدوم. ”

 

 

 

أجاب ساندر: “نعم”. برزت البرودة في عينيه وهو ينظر إلى جيك الذي كان راكعًا على رجليه. لم يقل أي شيء كما غادر القاعة.

تحول وجه ساندر قبيحًا: “الأب نظرًا لأن هذا هو الحال … نحن أيضًا … علينا أن نطرد الأخ الثالث من أجل مستقبل العائلة. لا يمكننا السقوط مرة أخرى أو لن نتمكن من النهوض على الإطلاق! ”

 

عاد ساندر إلى القلعة. كان معظم أفراد الأسرة يجلسون في القاعة. كان المكان صامتاً كما مر بالقاعة.

كان جيك يتسول وهو يركع وأمسك بساقيه: “يا أبي ، لقد وقعت في الفخ . يجب أن تبقيني! أنا ابنك! إنه خطأي لكنهم فعلوا ذلك عن عمد للتعامل معنا … أنا … ”

استعاد العجوز فولين عينيه ونظر إلى الرجل في منتصف العمر: “ستتحقق عائلة ريان من هذا الأمر بوضوح. يرجى منحنا يوم! ”

 

كان جيك يتسول وهو يركع وأمسك بساقيه: “يا أبي ، لقد وقعت في الفخ . يجب أن تبقيني! أنا ابنك! إنه خطأي لكنهم فعلوا ذلك عن عمد للتعامل معنا … أنا … ”

نظر العوز فولين إلى الأسفل إليه. أراد أن يرفع سحنه ويضربه به ، لكنه فجأة شعر بألم في صدره كما أصبحت يديه ناعمتان. أخذ أنفاس عميقة: “إن عائلة ريان تتراجع منذ عقود. أنت لم تساهم أبدًا في الأسرة ، لكن في مثل هذا الموقف الحرج سيتدمر كل شيء في لحظة! “سعل العجوز فولين كما قال عاطفياً.

 

 

توجه ساندر بسرعة في الطابق العلوي. رأى جيك وهيو وأختها يبكيان ويركعان أمام غرفة دراسة البطريرك القديم.

 

دفع ساندر الباب ودهل. حاول جيك الدخول أيضًا لكن ساندر ابعده وأغلق الباب. رأى ساندر النظرة المنهكة على وجه العجوز فولين. كان الخادم في منتصف العمر يقوم بتدليك كتفيه بلطف كما كان البطريرك القديم يميل فوق السرير: “الأب ، هل جسمك بخير؟”

الخادم في منتصف العمر الواقف بجانب البطريرك القديم سلمه منديل وكوب شاي.

“لا تحبط.” قال ساندر: “هناك دائمًا مخرج. سنكون قادرين على حل المسألة إذا اتبعنا قولها. ”

 

 

شرب العجوز فولين الشاي ونظر إلى جيك: “يجب أن تصلي من أجل أن يكون هناك مخرج! وإلا ، من أجل الآخرين ومن أجل عائلة ريان ، سأطردك! ”

دفع ساندر الباب ودهل. حاول جيك الدخول أيضًا لكن ساندر ابعده وأغلق الباب. رأى ساندر النظرة المنهكة على وجه العجوز فولين. كان الخادم في منتصف العمر يقوم بتدليك كتفيه بلطف كما كان البطريرك القديم يميل فوق السرير: “الأب ، هل جسمك بخير؟”

 

 

كان وجه جيك أبيض مثل قطعة من الورق. تشبث بأرجل العجوز فولين كما توسل بشدة. تدفقت الدموع من عينيه …

كان جيك يرتجف وهو ينظر إلى أبيه: “أيها الآب ، أرجوك صدقني لقد أوقعوني في فخهم! ليس لدي الشجاعة للتوقيع على مثل هذا العقد. بالتأكيد إتحاد ميلون وراءهم … أنا … ”

 

 

تمسكت هيو وفتاة أخرى بالساق الأخرى للعجوز فولين كما كانت وجوههم مغطاة بالدموع.

 

 

ترجمة : Drake Hale

نظر العجوز فولين بلامبالات في هيو والفتاة. بدى أنه لم يهتم بهم كثيرًا ولكن عيناه قد رطبتا.

أجاب ساندر: “سمعت الشماسة أنطاكية بالأمر لكنها لم ترغب في القدوم. أخبرتني أنه حتى لو رفعنا الأمر للقاضي فلن يتغير شيء. قالت إنه لا يوجد شيء يمكنها القيام به. فرصتنا الوحيدة هي استعارة وضع المهندس دين وأمواله لسداده. ”

 

هز العجوز فولين رأسه قليلا كما سمع . بدا الأمر كما لو أنه قضى عشر سنوات في لحظة. كانت القاعة صامتة كما ركزت عيون الجميع عليه. لم يعد ساندر يتحمل و همس: “الأب …”

في الظهيرة.

دفع ساندر الباب ودهل. حاول جيك الدخول أيضًا لكن ساندر ابعده وأغلق الباب. رأى ساندر النظرة المنهكة على وجه العجوز فولين. كان الخادم في منتصف العمر يقوم بتدليك كتفيه بلطف كما كان البطريرك القديم يميل فوق السرير: “الأب ، هل جسمك بخير؟”

 

 

عاد ساندر إلى القلعة. كان معظم أفراد الأسرة يجلسون في القاعة. كان المكان صامتاً كما مر بالقاعة.

 

 

 

نظر ساندر إلى الخدم: “أين الأب والأخ الثالث؟”

 

 

“السيد موجود في غرفة الدراسة في الطابق الثاني بينما يركع جيك عند الباب”. همس الخادم.

 

 

أجاب ساندر: “نعم”. برزت البرودة في عينيه وهو ينظر إلى جيك الذي كان راكعًا على رجليه. لم يقل أي شيء كما غادر القاعة.

توجه ساندر بسرعة في الطابق العلوي. رأى جيك وهيو وأختها يبكيان ويركعان أمام غرفة دراسة البطريرك القديم.

نظر جيك إلى الخلف كما كان وجهه قبيحًا: “الشماسة أنطاكية! لما لم تأتي ؟!”

 

“تعال”. تردد صوت العجوز فولين .

نظر جيك إلى الخلف كما كان وجهه قبيحًا: “الشماسة أنطاكية! لما لم تأتي ؟!”

“تعال”. تردد صوت العجوز فولين .

(ظهر انها فتاة)

تحول وجه جيك إلى اللون الأبيض كما سمع كلمات العجوز فولين. ركع وأمسك بساقيه: “يا أبي ، لا يمكنك! إذا طردتني فسيقتلونني! لا يمكنك أن تكون قاسية جدا! لا يمكنك!”

مر ساندر به كما لم يرد عليه. طرق الباب: “يا أبي ، لقد عدت!”

سأل العجوز فولين: “هل أنت ؟”

 

ترجمة : Drake Hale

“تعال”. تردد صوت العجوز فولين .

“تعال”. تردد صوت العجوز فولين .

 

نظر جيك إلى الخلف كما كان وجهه قبيحًا: “الشماسة أنطاكية! لما لم تأتي ؟!”

دفع ساندر الباب ودهل. حاول جيك الدخول أيضًا لكن ساندر ابعده وأغلق الباب. رأى ساندر النظرة المنهكة على وجه العجوز فولين. كان الخادم في منتصف العمر يقوم بتدليك كتفيه بلطف كما كان البطريرك القديم يميل فوق السرير: “الأب ، هل جسمك بخير؟”

شرب العجوز فولين الشاي ونظر إلى جيك: “يجب أن تصلي من أجل أن يكون هناك مخرج! وإلا ، من أجل الآخرين ومن أجل عائلة ريان ، سأطردك! ”

 

 

سأل العجوز فولين: “هل أنت ؟”

قال العجوز فولين: “قولها؟! قام إتحاد ميلون باستعداداته لفترة طويلة واختار أن يزعجنا في هذا الوقت لأنهم مدركون أن دين خارج الجدار العملاق. لقد خططوا جيدا. لقد سألني دين من قبل وقلت له أن اتحاد ميلون ساكن ، لكن يبدو أنهم تصرفوا بالفعل. إذا تم سحب هذا العقد ، فإن المبلغ بما في ذلك الفائدة سيؤدي إلى رقم فلكي. كيف تعتقد أننا سندفع؟ ”

 

استعاد العجوز فولين عينيه ونظر إلى الرجل في منتصف العمر: “ستتحقق عائلة ريان من هذا الأمر بوضوح. يرجى منحنا يوم! ”

أجاب ساندر: “سمعت الشماسة أنطاكية بالأمر لكنها لم ترغب في القدوم. أخبرتني أنه حتى لو رفعنا الأمر للقاضي فلن يتغير شيء. قالت إنه لا يوجد شيء يمكنها القيام به. فرصتنا الوحيدة هي استعارة وضع المهندس دين وأمواله لسداده. ”

سأل العجوز فولين: “هل أنت ؟”

 

استعاد العجوز فولين عينيه ونظر إلى الرجل في منتصف العمر: “ستتحقق عائلة ريان من هذا الأمر بوضوح. يرجى منحنا يوم! ”

شخر العجوز فولين :”الناس لا قيمة لهم! في الوقت الذي كانت فيه عائلتنا مجيدة ساعدنا معلمها. الآن بعد عدة سنوات نحتاج إلى مساعدة لكنها لم تكلف نفسها عناء المجيء إلى هنا. لم أكن أعتقد ذلك … لقد أصبح الناس أكثر برودة مما كنت أتخيل … ”

 

 

 

“لا تحبط.” قال ساندر: “هناك دائمًا مخرج. سنكون قادرين على حل المسألة إذا اتبعنا قولها. ”

 

 

دفع ساندر الباب ودهل. حاول جيك الدخول أيضًا لكن ساندر ابعده وأغلق الباب. رأى ساندر النظرة المنهكة على وجه العجوز فولين. كان الخادم في منتصف العمر يقوم بتدليك كتفيه بلطف كما كان البطريرك القديم يميل فوق السرير: “الأب ، هل جسمك بخير؟”

قال العجوز فولين: “قولها؟! قام إتحاد ميلون باستعداداته لفترة طويلة واختار أن يزعجنا في هذا الوقت لأنهم مدركون أن دين خارج الجدار العملاق. لقد خططوا جيدا. لقد سألني دين من قبل وقلت له أن اتحاد ميلون ساكن ، لكن يبدو أنهم تصرفوا بالفعل. إذا تم سحب هذا العقد ، فإن المبلغ بما في ذلك الفائدة سيؤدي إلى رقم فلكي. كيف تعتقد أننا سندفع؟ ”

“تعال”. تردد صوت العجوز فولين .

 

أجاب ساندر: “سمعت الشماسة أنطاكية بالأمر لكنها لم ترغب في القدوم. أخبرتني أنه حتى لو رفعنا الأمر للقاضي فلن يتغير شيء. قالت إنه لا يوجد شيء يمكنها القيام به. فرصتنا الوحيدة هي استعارة وضع المهندس دين وأمواله لسداده. ”

تابع ساندر: “الأب لماذا يفعلون ذلك الآن؟ هل أجبرهم اتحاد سكوت بإحكام ويحتاجون إلى أموال عاجلة؟ وإلا فقد يستمرون في الانتظار وستصبح الفائدة كبيرة للغاية بحيث لا يستطيع أحد تحملها! ”

 

 

 

أصبح وجه العجوز فولين باردًا: “ألا تعتقد أن هذا المبلغ يساوي تقريبًا سعر عنصر من فئة أربع نجوم متفوق؟ هدفهم هو إفلاسنا والتأكد من كسر دين. إنهم يريدون التأكد من وضع دين في موقف مثل سابقه عندما سجن “.

 

 

 

تحول وجه ساندر قبيحًا: “الأب نظرًا لأن هذا هو الحال … نحن أيضًا … علينا أن نطرد الأخ الثالث من أجل مستقبل العائلة. لا يمكننا السقوط مرة أخرى أو لن نتمكن من النهوض على الإطلاق! ”

ترجمة : Drake Hale

نهاية الفصل …

 

الفصل 3 …

 

ترجمة : Drake Hale

سارعت هيو وفتاة أخرى من الجيل الثالث وركعوا أمام العجوز فولين للدفاع عن والدهم.

 

نهاية الفصل …

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط