اليوم السادس.
فحص الصبي ذو الشعر البني الواقف في القاعة الساعة المعلقة على الحائط. ثم نظر إلى العجوز فولين والآخرين: “البطريرك ، هناك ضيف قادم. هل من الممكن…”
“سيدي هناك رسالة من الجدار. قيل لي أن أعطيها لك في أقرب وقت ممكن. “عادت غوينيث إلى محطة المترو وسلمت ظرفا إلى دوديان.
نظر إلى الصغار السبعة. كانت الطاقة الغنية داخل لحم ودم القاطع البالغ قد غذت هؤلاء الصغار وجعلتهم ينموون بسرعة. في الأصل ، كانوا بحاجة إلى حوالي شهرين لينمووا إلى عشرة أمتار ، لكن الأمر استغرق الآن بضعة أيام فقط للوصول إلى ثمانية أو تسعة أمتار. لقد اعتقد أنه بعد بضعة أيام سيدخلون فترة النمو وسوف تظهر الديدان الطفيلية.
“نعم”. نهض ساندر وأخذ زمام المبادرة.
أحد دوديان الرسالة من الظرف وقراءها بهدوء. عندما انتهى منها أخد عود ثقاب وأحرقها إلى رماد “اقطع المواد المتبقية واختبأ في مكان بالقرب من الممر. سنبني قاعدة. سيرجي ستكون مسؤولاً عن هذه المهمة. هل أحتاج إلى توضيح موقع وهيكل القاعدة؟ ”
“بالطبع لا.”
“بالطبع لا.”
قالت غوينيث: “سيدي ، قال نويس أنها كانت رسالة عاجلة. هل هناك خطب ما؟” ‘نيوس’ كان اسم جين الأصلي.
نظر إلى الصغار السبعة. كانت الطاقة الغنية داخل لحم ودم القاطع البالغ قد غذت هؤلاء الصغار وجعلتهم ينموون بسرعة. في الأصل ، كانوا بحاجة إلى حوالي شهرين لينمووا إلى عشرة أمتار ، لكن الأمر استغرق الآن بضعة أيام فقط للوصول إلى ثمانية أو تسعة أمتار. لقد اعتقد أنه بعد بضعة أيام سيدخلون فترة النمو وسوف تظهر الديدان الطفيلية.
غادر دوديان محطة المترو في عجلة من أمره وهو يتحرك نحو عش القاطع. أطعم الصغار السبعة ووجد مكانًا مسطحًا وجافًا للجلوس. بينما كان مستلق على الحائط مد يده إلى حقيبة الظهر وأخرج بلورة باردة ضخمة. كانت لامعة وأكثر نقاءً مقارنةً بالبلورات الباردة العادية.
ابتسم دوديان بخفوت: “إنها أخبار جيدة. لا شيء يدعو للقلق.”
“أخبار جيدة؟” كان هناك أثر لشك في عيون غوينيث. لقد رأت قلق نيوس ولم يكن ذلك بمثابة خبر جيد لها. يبدو أن الوضع كان بالغ الخطورة. هل يعتزم دوديان إخفاء الأخبار عن كليهما؟ لكن عندما نظرت إلى تعبير المراهق المرتاح ، لم يبدو أنه كان يحاول عمداً إخفاء أي شيء. مرت العديد من الأفكار بعقلها ولكن وجهها كان هادئًا دون أي مشاعر. سألت: “سيدي ، هل نحتاج لرد؟”
أجاب دوديان: “لا تعد للجدار في الوقت الحالي.”
أجابت غوينيث: “نعم”.
قال نويس: “لقد أرسلت أشخاصًا للانتظار عند مدخل الممر. إذا كان هناك أي شيء جديد فسيقومون بالإبلاغ فورا “.
نظر سيرجي إلى دوديان لكنه لم يصدر صوتًا.
وووش!
“نعم.”
غادر دوديان محطة المترو في عجلة من أمره وهو يتحرك نحو عش القاطع. أطعم الصغار السبعة ووجد مكانًا مسطحًا وجافًا للجلوس. بينما كان مستلق على الحائط مد يده إلى حقيبة الظهر وأخرج بلورة باردة ضخمة. كانت لامعة وأكثر نقاءً مقارنةً بالبلورات الباردة العادية.
“نعم”. نهض ساندر وأخذ زمام المبادرة.
عض يده اليسرى وأحكم قبضته على البلورة الباردة.
“أخبار جيدة؟” كان هناك أثر لشك في عيون غوينيث. لقد رأت قلق نيوس ولم يكن ذلك بمثابة خبر جيد لها. يبدو أن الوضع كان بالغ الخطورة. هل يعتزم دوديان إخفاء الأخبار عن كليهما؟ لكن عندما نظرت إلى تعبير المراهق المرتاح ، لم يبدو أنه كان يحاول عمداً إخفاء أي شيء. مرت العديد من الأفكار بعقلها ولكن وجهها كان هادئًا دون أي مشاعر. سألت: “سيدي ، هل نحتاج لرد؟”
بدأت البلورة في الذوبان والاختلاط بدمه. بدى الأمر كما لو أن المخاط(سائل دسم) لديه وعيه التلقائي كما حفر في جسده عبر الجرح في إصبعه. تحول إلى خط أزرق كما انتشر في جسده على طول ذراعه. انتشرت البرودة إلى أعضائه.
…
في لحظات معدودة ، سرعان ما مر الشعور الجليدي عبر كل جزء من جسمه.
فحص الصبي ذو الشعر البني الواقف في القاعة الساعة المعلقة على الحائط. ثم نظر إلى العجوز فولين والآخرين: “البطريرك ، هناك ضيف قادم. هل من الممكن…”
ارتفعت زوايا فم دوديان مشكلة ابتسامة.
تلاشى الشعور الجليدي كما تقلصت طاقة البلورة الباردة داخل جسمه. شعر دوديان بأن موجة من الحيوية انفجرت عبر جسده. بدت عيناه اكثر اشراقا.
…
نظر دوديان إلى ذراعه الأيسر: “إنها نحسن دستوري . فقط لا يمكنني امتصاص الكثير أو يدي سوف تتجمد مرة أخرى. يجب أن تتكيف إذا استمررت في امتصاص واحدة في اليوم. ”
نظر إلى الصغار السبعة. كانت الطاقة الغنية داخل لحم ودم القاطع البالغ قد غذت هؤلاء الصغار وجعلتهم ينموون بسرعة. في الأصل ، كانوا بحاجة إلى حوالي شهرين لينمووا إلى عشرة أمتار ، لكن الأمر استغرق الآن بضعة أيام فقط للوصول إلى ثمانية أو تسعة أمتار. لقد اعتقد أنه بعد بضعة أيام سيدخلون فترة النمو وسوف تظهر الديدان الطفيلية.
الفصل 1 …
لم يمض وقت طويل قبل أن تتوقف عربة أمام القلعة. نزلت امرأة من المقصورة. استقبلها المراهق ونيوس عند الباب: “سمعت أن السيد دين حر اليوم. لقد جئت للحديث عن ‘قضيب البرق’. ”
بدأت البلورة في الذوبان والاختلاط بدمه. بدى الأمر كما لو أن المخاط(سائل دسم) لديه وعيه التلقائي كما حفر في جسده عبر الجرح في إصبعه. تحول إلى خط أزرق كما انتشر في جسده على طول ذراعه. انتشرت البرودة إلى أعضائه.
“كلما زاد طولهم كلما كان ذلك أفضل …”
“كلما زاد طولهم كلما كان ذلك أفضل …”
ابتسم دوديان بخفوت: “إنها أخبار جيدة. لا شيء يدعو للقلق.”
ارتفعت زوايا فم دوديان مشكلة ابتسامة.
نظر دوديان إلى ذراعه الأيسر: “إنها نحسن دستوري . فقط لا يمكنني امتصاص الكثير أو يدي سوف تتجمد مرة أخرى. يجب أن تتكيف إذا استمررت في امتصاص واحدة في اليوم. ”
…
نظر إلى الصغار السبعة. كانت الطاقة الغنية داخل لحم ودم القاطع البالغ قد غذت هؤلاء الصغار وجعلتهم ينموون بسرعة. في الأصل ، كانوا بحاجة إلى حوالي شهرين لينمووا إلى عشرة أمتار ، لكن الأمر استغرق الآن بضعة أيام فقط للوصول إلى ثمانية أو تسعة أمتار. لقد اعتقد أنه بعد بضعة أيام سيدخلون فترة النمو وسوف تظهر الديدان الطفيلية.
بالإضافة إلى الشروط الأساسية ، كانت هناك عدة شروط محددة في العقد. على الرغم من أن بعضهم كانوا صغارًا لكنها شعرت أنه أمر مقبول. بعد كل شيء كان اختراع مدني مهم وله سوق ضخمة.
…
قلعة دوديان. المنطقة التجارية.
أومأت روزي كما تقدمت إلى القاعة. رأت العجوز فولين جالسا في القاعة. كان هناك أثر للإبتسامة على وجهها: “لم أتوقع مقابلة رئيس إتحاد العالم الجديد هنا. لم أُعِد أي هدايا ، أرجوك سامحني “.
“السيد نويس ، هل أرسلت الرسالة؟” نظر العجوز فولين إلى نويس.
اليوم السادس.
سقطت عيون ساندر وجيك و الآخرين على نيوس. أجاب: “لقد أرسلت الرسالة بالفعل وأعتقد أنها ستصل السيد الشاب قريباً. إذا قراء الرسالة فسوف يعود في أقرب وقت ممكن. ”
غادر دوديان محطة المترو في عجلة من أمره وهو يتحرك نحو عش القاطع. أطعم الصغار السبعة ووجد مكانًا مسطحًا وجافًا للجلوس. بينما كان مستلق على الحائط مد يده إلى حقيبة الظهر وأخرج بلورة باردة ضخمة. كانت لامعة وأكثر نقاءً مقارنةً بالبلورات الباردة العادية.
شعر العجوز فولين وساندر وجيك وغيرهم بالارتياح عندما سمعوا هذا.
غادر دوديان محطة المترو في عجلة من أمره وهو يتحرك نحو عش القاطع. أطعم الصغار السبعة ووجد مكانًا مسطحًا وجافًا للجلوس. بينما كان مستلق على الحائط مد يده إلى حقيبة الظهر وأخرج بلورة باردة ضخمة. كانت لامعة وأكثر نقاءً مقارنةً بالبلورات الباردة العادية.
“أتمنى أن يتمكن من العودة في أقرب وقت ممكن.” تنهد العجوز فولين.
قال نويس: “لقد أرسلت أشخاصًا للانتظار عند مدخل الممر. إذا كان هناك أي شيء جديد فسيقومون بالإبلاغ فورا “.
قالت غوينيث: “سيدي ، قال نويس أنها كانت رسالة عاجلة. هل هناك خطب ما؟” ‘نيوس’ كان اسم جين الأصلي.
“لقد كان الأمر صعبًا عليك”. أومأ العجوز فولين .
فحص الصبي ذو الشعر البني الواقف في القاعة الساعة المعلقة على الحائط. ثم نظر إلى العجوز فولين والآخرين: “البطريرك ، هناك ضيف قادم. هل من الممكن…”
نظر العجوز فولين إلى المراهق: “ضيف؟”
بدأت البلورة في الذوبان والاختلاط بدمه. بدى الأمر كما لو أن المخاط(سائل دسم) لديه وعيه التلقائي كما حفر في جسده عبر الجرح في إصبعه. تحول إلى خط أزرق كما انتشر في جسده على طول ذراعه. انتشرت البرودة إلى أعضائه.
“ضيف السيد الشاب.” أومأ المراهق.
نظر العجوز فولين إلى المراهق: “ضيف؟”
استدار العجوز فولين ونظر إلى ساندر والآخرين: “اصعدوا إلى الطابق العلوي واجلسوا بهدوء”.
بالإضافة إلى الشروط الأساسية ، كانت هناك عدة شروط محددة في العقد. على الرغم من أن بعضهم كانوا صغارًا لكنها شعرت أنه أمر مقبول. بعد كل شيء كان اختراع مدني مهم وله سوق ضخمة.
“نعم”. نهض ساندر وأخذ زمام المبادرة.
نظر إلى الصغار السبعة. كانت الطاقة الغنية داخل لحم ودم القاطع البالغ قد غذت هؤلاء الصغار وجعلتهم ينموون بسرعة. في الأصل ، كانوا بحاجة إلى حوالي شهرين لينمووا إلى عشرة أمتار ، لكن الأمر استغرق الآن بضعة أيام فقط للوصول إلى ثمانية أو تسعة أمتار. لقد اعتقد أنه بعد بضعة أيام سيدخلون فترة النمو وسوف تظهر الديدان الطفيلية.
تبعه الجميع بصمت. عانت عائلة ريان من كارثة وتحولت العائلة بأكملها إلى باذنجان متجمد (*ياله من تشبيه غريب*). لم يكن هناك أثر للغضب بٓادٍ عليهم.
“لقد كان الأمر صعبًا عليك”. أومأ العجوز فولين .
نظر المراهق إلى الخدم: “استعدوا للقاء الضيوف”.
ارتفعت زوايا فم دوديان مشكلة ابتسامة.
فحص الصبي ذو الشعر البني الواقف في القاعة الساعة المعلقة على الحائط. ثم نظر إلى العجوز فولين والآخرين: “البطريرك ، هناك ضيف قادم. هل من الممكن…”
“نعم.”
بالإضافة إلى الشروط الأساسية ، كانت هناك عدة شروط محددة في العقد. على الرغم من أن بعضهم كانوا صغارًا لكنها شعرت أنه أمر مقبول. بعد كل شيء كان اختراع مدني مهم وله سوق ضخمة.
لم يمض وقت طويل قبل أن تتوقف عربة أمام القلعة. نزلت امرأة من المقصورة. استقبلها المراهق ونيوس عند الباب: “سمعت أن السيد دين حر اليوم. لقد جئت للحديث عن ‘قضيب البرق’. ”
غادر دوديان محطة المترو في عجلة من أمره وهو يتحرك نحو عش القاطع. أطعم الصغار السبعة ووجد مكانًا مسطحًا وجافًا للجلوس. بينما كان مستلق على الحائط مد يده إلى حقيبة الظهر وأخرج بلورة باردة ضخمة. كانت لامعة وأكثر نقاءً مقارنةً بالبلورات الباردة العادية.
أجاب المراهق: “مرحباً يا آنسة روزي. أنا كبير الخدم كروين. هذا قائد فريق فرساننا نويس. من فضلك لتدخل القلعة “.
أومأت روزي كما تقدمت إلى القاعة. رأت العجوز فولين جالسا في القاعة. كان هناك أثر للإبتسامة على وجهها: “لم أتوقع مقابلة رئيس إتحاد العالم الجديد هنا. لم أُعِد أي هدايا ، أرجوك سامحني “.
بدأت البلورة في الذوبان والاختلاط بدمه. بدى الأمر كما لو أن المخاط(سائل دسم) لديه وعيه التلقائي كما حفر في جسده عبر الجرح في إصبعه. تحول إلى خط أزرق كما انتشر في جسده على طول ذراعه. انتشرت البرودة إلى أعضائه.
ضحك العجوز فولين لكنه فوجئ. لم يكن يتوقع أن يكون رسول اتحاد سكوت ضيف دوديان. لم يعد بعد فكيف سيتحدثون عن العقد؟ لم يستطع إلا أن يلقي نظرة على كروين. لقد رعاه بعناية ولكن يبدو أنه كان من الصعب للغاية الرؤية من خلاله.
قلعة دوديان. المنطقة التجارية.
طلب كروين من روزي الجلوس بينما أمر الخادمة بإحضار الشاي: “الآنسة روزي ، اليوم يعمل سيدنا الشاب على ابتكار جديد. قام بالفعل بطباعة العقد وأعطاني إياه فيما يتعلق بمبيعات حقوق “قضيب البرق”. من فضلك أنظري. إذا لم تكن هناك مشكلة ، فيمكنك التوقيع عليه الآن. ”
وووش!
فوجئت روزي قليلاً. وفقًا للمعلومات الواردة من شبكة مخابراتهم ، كانت تدرك بطبيعة الحال الأحداث الأخيرة. كانت تدرك أن المهندس العبقري كان خارج الجدار العملاق ، لذا فقد أتت إلى هنا بشكوك كاملة اليوم. ولكن يبدو أن الجانب الآخر قد ترك العقد. نظرت إلى العقد بعد تسليمه لها.
أحد دوديان الرسالة من الظرف وقراءها بهدوء. عندما انتهى منها أخد عود ثقاب وأحرقها إلى رماد “اقطع المواد المتبقية واختبأ في مكان بالقرب من الممر. سنبني قاعدة. سيرجي ستكون مسؤولاً عن هذه المهمة. هل أحتاج إلى توضيح موقع وهيكل القاعدة؟ ”
بالإضافة إلى الشروط الأساسية ، كانت هناك عدة شروط محددة في العقد. على الرغم من أن بعضهم كانوا صغارًا لكنها شعرت أنه أمر مقبول. بعد كل شيء كان اختراع مدني مهم وله سوق ضخمة.
رفعت روزي رأسها ونظرت إلى كروين: “لا توجد مشكلة في العقد. نحن نوافق على ذلك. ومع ذلك ، لم أكن أعتقد أن السيد دين جريء للغاية للسماح لخادمه بإنهاء العقد. يبدو أنه يثق بك كثيرًا “.
لم يمض وقت طويل قبل أن تتوقف عربة أمام القلعة. نزلت امرأة من المقصورة. استقبلها المراهق ونيوس عند الباب: “سمعت أن السيد دين حر اليوم. لقد جئت للحديث عن ‘قضيب البرق’. ”
ابتسم كروين: “الآنسة روزي مهذبة. السيد الشاب دائما يثق بنا. إذا كنت تعتقد أنه لا توجد مشكلة في العقد ، فمن فضلك وقعي عليه “.
اليوم السادس.
اليوم السادس.
سحبت روزي القلم ووقعت العقد بسرعة. ابتسمت وهي تنظر إلى كروين: “يبدو أن السيد دين يعمل على ابتكار جديد. كم من الوقت سيستغرق الأمر ليكون جاهزًا؟ تعاون إتحاد سكوت خاصتا مع السيد دين عدة مرات ، لذا أخبره نيابةً عنا بأننا على استعداد لتقديم سعر عنصر متفوق من فئة الأربع نجوم . إذا رأى المهندس دين أن السعر منخفض ، فنحن على استعداد لمزيد من النقاش. شكرا لك.”
رفعت روزي رأسها ونظرت إلى كروين: “لا توجد مشكلة في العقد. نحن نوافق على ذلك. ومع ذلك ، لم أكن أعتقد أن السيد دين جريء للغاية للسماح لخادمه بإنهاء العقد. يبدو أنه يثق بك كثيرًا “.
نهاية الفصل …
نظر دوديان إلى ذراعه الأيسر: “إنها نحسن دستوري . فقط لا يمكنني امتصاص الكثير أو يدي سوف تتجمد مرة أخرى. يجب أن تتكيف إذا استمررت في امتصاص واحدة في اليوم. ”
الفصل 1 …
“ضيف السيد الشاب.” أومأ المراهق.
ترجمة : Drake Hale
رفعت روزي رأسها ونظرت إلى كروين: “لا توجد مشكلة في العقد. نحن نوافق على ذلك. ومع ذلك ، لم أكن أعتقد أن السيد دين جريء للغاية للسماح لخادمه بإنهاء العقد. يبدو أنه يثق بك كثيرًا “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
