الملك المظلم – الفصل 351
استراح دوديان لعشر دقائق ثم قتل القاطع الثالث.
قام دوديان بسحب سهمٍ واقترب من الدودة. نظر إلى مظهرها الشبيه بالسابقة.
دودة الروح الطفيلية ناضلت بعنف في حالة من الذعر. ضغط دوديان على المقبض المعدني وسحبه مرة أخرى. تم سحب آخر قطرة من الدم داخل دودة الروح الطفيلية في المحقنة. كانت مليئة بالمخاط الأحمر الداكن.
بعد امتصاص مخاط دودة الروح الطفيلية الثانية ، شعر بتغير ملحوظ في علاماته السحرية. كانت زوايا العلامة السحرية قد تحولت إلى الفضي الباهة.
أخرج جرة(قنينة زجاجية) من جيبه وأمسك بالدودة. فتح دوديان الجرة وألقى الدودة الطفيلية فيها. كانت مليئا بمياه الشرب المصفاة التي أعدها مسبقا. حولت بقع الدم الزجاجة بالكامل إلى اللون الأحمر.
نهاية الجزء الأول من الفصل …
هز دوديان الجرة وفتحها. عض إصبعه وترك بضع قطرات من الدم تتدفق على طول الجرة. لم يستغرق الأمر بعض الوقت لأن دودة الروح الطفيلية ارتفعت ببطء اتجاه قطرات الدم. امسكها دوديان بأصابعه. قامت الأخيرة بصراع عنيف أثناء محاولته وخز إبرها في راحة يده. ومع ذلك لم يكن هناك أي ألم ولكن شعور غبي بسبب هجماتها.
أصبح وجه دوديان قبيحًا لأنه لم يعتقد أنه سينتهي به الأمر مع حظه السيئ. قام بصك أسنانه وهو يقف أمام القاطع الأخير.
توقف دوديان بعد بعض المسافة. هز الخنجر كما ذبح القاطع الصغير. انزلقت بقعة حمراء . كانت تنضح بالحرارة.
أخرج دوديان المحقنة التي أعدها مقدماً. وخز إبرته بشدة على دودة الروح الطفيلية.
أصبح وجه دوديان قبيحًا لأنه لم يعتقد أنه سينتهي به الأمر مع حظه السيئ. قام بصك أسنانه وهو يقف أمام القاطع الأخير.
دودة الروح الطفيلية ناضلت بعنف في حالة من الذعر. ضغط دوديان على المقبض المعدني وسحبه مرة أخرى. تم سحب آخر قطرة من الدم داخل دودة الروح الطفيلية في المحقنة. كانت مليئة بالمخاط الأحمر الداكن.
طعن دوديان الإبرة في العلامة السحرية على صدره. كانت العلامة السحرية صلبة لذلك لم يتمكن من اختراقها سوى لبضعة ملليمترات بعد طعنات قليلة. سيطر دوديان على القوة أثناء حقنه للمخاط الأحمر الداكن في علاماته السحرية. ببطء ، تدفق المخاط في علامته السحرية من خلال إبرة الحقنة.
دفعت البقايا الصغيرة وحقنت ببطء في علاماته السحرية.
تأكد دوديان من حقنه حتى آخر قطرة من المخاط داخل المحقنة. وأخيرا جففها.
دفعت البقايا الصغيرة وحقنت ببطء في علاماته السحرية.
مسح العرق من جبينه كما شعر بالتغيرات الطفيفة في علاماته السحرية. شعر بشعور مشبع خافت. كان جسده مليئا بالقوة.
أخرج دوديان المحقنة التي أعدها مقدماً. وخز إبرته بشدة على دودة الروح الطفيلية.
نظر إلى الصغار الآخرين. لم يتوقف دوديان مؤقتًا ولكنه وضع المحقنة وسحب صغيرا آخر. ذبحه والتقاط دودة الروح الطفيلية.
كان قلبه في سلام وهو ينظر إلى العلامة السحرية على صدره.
بعد امتصاص مخاط دودة الروح الطفيلية الثانية ، شعر بتغير ملحوظ في علاماته السحرية. كانت زوايا العلامة السحرية قد تحولت إلى الفضي الباهة.
دفع المقبض حتى النهاية. فتح صمام المحقنة وسحب المقبض. وضغط مرة أخرى عليه إلى أسفل.
نهاية الجزء الأول من الفصل …
استراح دوديان لعشر دقائق ثم قتل القاطع الثالث.
دفع دوديان مرارا وتكرارا لعدة مرات حتى لم يتبق شيء. سحب المحقنة.
بعد وقت قصير كان دوديان قد استوعب أربعة ديدان روح طفيلية. كان يسحب واحدًا من آخر صغيرين. بدى أن الصغير الذي كان يجره يدرك المصير الذي سيواجهه. كافح بشدة كما كان يجري سحيه من قبل دوديان. هسهس في حالة من الذعر.
توقف دوديان بعد بعض المسافة. هز الخنجر كما ذبح القاطع الصغير. انزلقت بقعة حمراء . كانت تنضح بالحرارة.
كان دوديان مستعدًا لاستخدام سبعتهم لكنه ما زال يأمل في الوصول إلى النجاح بعد خمس محاولات. كان يأمل ألا يدير الحظ وجهه ضده.
انخفض دوديان واستخدام السهم لجذبها. وضعها في الجرة ، وغسلها وأخرجها. بعد ذلك استخدم المحقنة لسحب(مخاط) دودة الروح الطفيلية.
أجنحة؟
“الخامسة …”
صلى في قلبه. على الرغم من عدم وجود أي نقطة أو هدف في الصلاة ، إلا أنها كانت مثل الغريزة الخفية المطبوعة في جيناته. أخذ دوديان نفسًا عميقًا ووجه الإبرة عند النقطة الموجودة على العلامة السحرية التي اخترقها من قبل. دفع الإبرة ببطء إلى علامته السحرية وضغط على مقبض المحقنة.
نظر دوديان إلى دودة الروح الطفيلية التي كانت تكافح بينما كان يسحب مقبض المحقنة. كان هناك بعض التوتر والتوقعات الكبيرة في قلبه. على الرغم من أن استخدام خمسة ديدان لن يمنح نجاحًا بنسبة 100 في المائة في “التأله” ، فقد أٓعٓدٌٓ السادس أيضًا. إذا فشلت المحاولة السادسة ، فسوف يستخدم سبليتي الذي كان داخل الجدار العملاق. وفقا للفتاة من عشيرة التنين باستخدام سبع ديدان طفيلية سيصل الى 70 في المئة من فرص النجاح في التأله!
نظر إلى الصغار الآخرين. لم يتوقف دوديان مؤقتًا ولكنه وضع المحقنة وسحب صغيرا آخر. ذبحه والتقاط دودة الروح الطفيلية.
إنها بالفعل فرصة عالية جدًا!
أخرج جرة(قنينة زجاجية) من جيبه وأمسك بالدودة. فتح دوديان الجرة وألقى الدودة الطفيلية فيها. كانت مليئا بمياه الشرب المصفاة التي أعدها مسبقا. حولت بقع الدم الزجاجة بالكامل إلى اللون الأحمر.
كان دوديان مستعدًا لاستخدام سبعتهم لكنه ما زال يأمل في الوصول إلى النجاح بعد خمس محاولات. كان يأمل ألا يدير الحظ وجهه ضده.
دفع دوديان مرارا وتكرارا لعدة مرات حتى لم يتبق شيء. سحب المحقنة.
أجنحة؟
صلى في قلبه. على الرغم من عدم وجود أي نقطة أو هدف في الصلاة ، إلا أنها كانت مثل الغريزة الخفية المطبوعة في جيناته. أخذ دوديان نفسًا عميقًا ووجه الإبرة عند النقطة الموجودة على العلامة السحرية التي اخترقها من قبل. دفع الإبرة ببطء إلى علامته السحرية وضغط على مقبض المحقنة.
اخترق السائل الموجود داخل المحقنة علامته السحرية على طول الإبرة.
كان دوديان مستعدًا لاستخدام سبعتهم لكنه ما زال يأمل في الوصول إلى النجاح بعد خمس محاولات. كان يأمل ألا يدير الحظ وجهه ضده.
“نجاح! نجاح!”
قام دوديان بصك أسنانه وهو يصلي سراً.
دفع المقبض حتى النهاية. فتح صمام المحقنة وسحب المقبض. وضغط مرة أخرى عليه إلى أسفل.
أخرج دوديان المحقنة التي أعدها مقدماً. وخز إبرته بشدة على دودة الروح الطفيلية.
دفعت البقايا الصغيرة وحقنت ببطء في علاماته السحرية.
“الخامسة …”
دفع دوديان مرارا وتكرارا لعدة مرات حتى لم يتبق شيء. سحب المحقنة.
الملك المظلم – الفصل 351
أجنحة؟
كان قلبه في سلام وهو ينظر إلى العلامة السحرية على صدره.
لقد رفرفوا و هب نسيم خفيف.
أخرج جرة(قنينة زجاجية) من جيبه وأمسك بالدودة. فتح دوديان الجرة وألقى الدودة الطفيلية فيها. كانت مليئا بمياه الشرب المصفاة التي أعدها مسبقا. حولت بقع الدم الزجاجة بالكامل إلى اللون الأحمر.
ثانية واحدة ، ثانيتان … مر الوقت … لم تتغير العلامة السحرية بعد دقائق قليلة من الانتظار.
استراح دوديان لعشر دقائق ثم قتل القاطع الثالث.
أصبح وجه دوديان قبيحًا لأنه لم يعتقد أنه سينتهي به الأمر مع حظه السيئ. قام بصك أسنانه وهو يقف أمام القاطع الأخير.
كان الصغير خائفًا كما رأى نهج دوديان تجاهه. كانت مليئ بالخوف كما بدأ في تقليص جسده للراجع. سيكون الصيادون مصدومين إذا رأوا مثل هذا المشهد. وحش أسطوري يهاب إنسان!
دفع دوديان مرارا وتكرارا لعدة مرات حتى لم يتبق شيء. سحب المحقنة.
نظر دوديان إلى دودة الروح الطفيلية التي كانت تكافح بينما كان يسحب مقبض المحقنة. كان هناك بعض التوتر والتوقعات الكبيرة في قلبه. على الرغم من أن استخدام خمسة ديدان لن يمنح نجاحًا بنسبة 100 في المائة في “التأله” ، فقد أٓعٓدٌٓ السادس أيضًا. إذا فشلت المحاولة السادسة ، فسوف يستخدم سبليتي الذي كان داخل الجدار العملاق. وفقا للفتاة من عشيرة التنين باستخدام سبع ديدان طفيلية سيصل الى 70 في المئة من فرص النجاح في التأله!
انخفض دوديان للأسفل لقتله بالخنجر. ومع ذلك شعر بشعور غريب يتدفق عبر صدره إلى جسمه. بدا الأمر وكأن العديد من النمل يزحف في جميع أنحاء جسمه. شعور الحكة الذي ظهر أصبح لا يطاق.
إنها بالفعل فرصة عالية جدًا!
لقد دهش كما تراجع بعيدا عن القاطع لزيادة المسافة بينهم. لف رأسه ورأى مشهدا مخيف. رأى الأوعية الدموية تبرز من العمود الفقري مثل شبكات العنكبوت. كانوا يبنون في أنماط غريبة. أصبح لون الدم أكثر إشراقا مع مرور الوقت. علاوة على ذلك ، تدفقت دموعه بينما أصبح الألم الصادر أكثر شدة.
انخفض دوديان للأسفل لقتله بالخنجر. ومع ذلك شعر بشعور غريب يتدفق عبر صدره إلى جسمه. بدا الأمر وكأن العديد من النمل يزحف في جميع أنحاء جسمه. شعور الحكة الذي ظهر أصبح لا يطاق.
الأوعية الدموية أصبحت واضحة مع مرور الوقت. بالإضافة إلى ذلك ، قشر الجلد كما لو تمزق. كان يشد أسنانه كما أراد أن يهدر ليخرج الألم. ورأى أن الجلد على ظهره بدأ يسقط كما مات (الجلد). شعر بشعور مختلف ناشئ عن العمود الفقري. بدى أنه تم إنشاء عضو منفصل من جسده.
لقد رفرفوا و هب نسيم خفيف.
الملك المظلم – الفصل 351
شعر بالرعب بسبب التغييرات الغير معروفة في جسمه. جعلته ينسى الألم. التفت للتحقق مرة أخرى. كان الجلد الميت ممزقا وسقط. كانت هناك أجنحة شفافة على ظهره.
أخرج دوديان المحقنة التي أعدها مقدماً. وخز إبرته بشدة على دودة الروح الطفيلية.
لقد رفرفوا و هب نسيم خفيف.
كما لو أن الوقت تجمد.
إنها بالفعل فرصة عالية جدًا!
كانت الأجنحة الشفافة منبعثة من عموده الفقري. لقد صدم كما هب النسيم على وجهه.
قام دوديان بسحب سهمٍ واقترب من الدودة. نظر إلى مظهرها الشبيه بالسابقة.
دفع المقبض حتى النهاية. فتح صمام المحقنة وسحب المقبض. وضغط مرة أخرى عليه إلى أسفل.
أجنحة؟
بعد وقت قصير كان دوديان قد استوعب أربعة ديدان روح طفيلية. كان يسحب واحدًا من آخر صغيرين. بدى أن الصغير الذي كان يجره يدرك المصير الذي سيواجهه. كافح بشدة كما كان يجري سحيه من قبل دوديان. هسهس في حالة من الذعر.
******
نهاية الجزء الأول من الفصل …
كما لو أن الوقت تجمد.
كنت انوي العودة حتى الغد لكنني وجدت ساعتين اليوم وقلت استغلها … كما أنني سأعود للتنزيل يوميا و أتمنى أن تدعموني …
******
ترجمة : Drake Hale
انخفض دوديان للأسفل لقتله بالخنجر. ومع ذلك شعر بشعور غريب يتدفق عبر صدره إلى جسمه. بدا الأمر وكأن العديد من النمل يزحف في جميع أنحاء جسمه. شعور الحكة الذي ظهر أصبح لا يطاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
