نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 356

 الملك المظلم – الفصل 353

 

 

 

ووش! ووش! ووش!

 

 

كان هناك تعبير صادم على وجهه. لم يكن يتوقع أبدًا أن يكون المهندس قادرًا على استخدام الأسلحة.

استخدم دوديان و و غوينث و سيرجي المنصات المصممة للصيانة للنزول بسرعة إلى الأرض. كانوا مثل القرود في الأدغال التي قفزت من فرع شجرة إلى أخرى. هبطوا فوق الأعشاب.

 

 

سحب دوديان الرمح. اخترق قلب الرجل ويديه وقدميه وطعنه في أماكن أخرى قليلة. طمس سبع أو ثمانية ثقوب. كان يعتمد على رؤيته الحرارية للتحقق من وجود الكائن الحي حول الحصن.

“سيدي الشاب ، لماذا لم نخرج مباشرة من الممر؟” سأل سيرجي وهم جالسون على الأرض.

بدى أن عددًا قليلاً من الفرسان كانوا على دراية بهوية دوديان ، لكن لم يكن هناك وقت كاف لاستدعاء اسمه. اخترق دوديان صدر فارس آخر وهو يمر عبر الحشد.

 

 

كان دوديان يتفقد المناطق المحيطة كما أجاب: “ألم تتعلم كيف تستخدم عقلك بعد أن أمضيت فترة طويلة في السجن؟”

 

 

 

“نحن لسنا في السجن الآن.”

“أنت ، أنت دي …” تحدث الفارس في منتصف العمر الذي كان قائد الحصن. لم يكن يرتدي درع الفارس وهو يندفع نحو دوديان. قبل أن يتمكن من الانتهاء من كلماته ، طعن الرمح في يدي دوديان ووقفه.

 

“هذا المكان يخضع للمراقبة. هل هو مختلف عن السجن؟ ”

 

 

 

همست غوينيث: “سيدي ، هل هناك شخص عند المدخل يراقب حركتنا؟ هل هو عدوك؟”

 

 

 

“ليس فقط عدوًا ، بل حتى الأشخاص الذين يهتمون بنا. لقد منعتك سابقا من العودة لقطع الاتصال بالجدار العملاق.” نظر إليها قائلا :” إذا كنت عدوي ولم يكن لديك معلومات عني فهل ستتمكن من مهاجمتي في أي وقت؟ هل ستكون مستعدًا لهجماتي؟ ”

 

 

سحب دوديان الرمح. اخترق قلب الرجل ويديه وقدميه وطعنه في أماكن أخرى قليلة. طمس سبع أو ثمانية ثقوب. كان يعتمد على رؤيته الحرارية للتحقق من وجود الكائن الحي حول الحصن.

أومأ سيرجي: “فهمت!”

انضم سيرجي وجوينيث إلى دوديان الذي كان منغمسا في المعركة.

 

 

“جيد”. نظر دوديان إليه. ثم التفت ونظر بالحوار للحظة. لم يكن هناك أحد حولهم ، لذلك انحنى وركض إلى الأمام.

نظرت غوينيث إلى دوديان. ظل وجهه هادئًا حتى لم تتمكن من رؤية حالته المزاجية.

 

تم تنبيه الناس في الثكنات وفرق الدوريات والوحش المتربص . تجمع الفرسان نحو القلعة.

لحق الآخران خلفه بنفس الطريقة.

 

 

 

وصل دوديان وغوينيث وسيرجي إلى الحصن الذي تسيطر عليه الكنيسة المقدسة بعد نصف ساعة. كان هناك عدة فرق من فرسان النور في المنطقة المجاورة. كانوا يقومون بجولة ودوريات في المناطق المحيطة. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك وحش على بعد كيلومترين. كان له شكل إنساني حيث كان يختبئ بالقرب من الحصن.

 

 

 

“سيدي هذا هو الحاجز الذي يمنع الصيادين من التسلل إلى منطقة الجدار الخارجية. الفرسان هنا قابلون للمقارنة مع كبار الصيادين. لم يكون من السهل المرور غيرهم .” نظر سيرجي إلى الحصن والحاجز كما قال.

 

 

 

نظرت غوينيث إلى دوديان. ظل وجهه هادئًا حتى لم تتمكن من رؤية حالته المزاجية.

 

 

 

نظر دوديان إلى السماء فوق الجدار. أضائت عيناه وظهرت ابتسامة على فمه . التفت نحو غوينيث وسيرجي: “هل أنتما على استعداد لقتلهم و المرور عبر الحاجز؟” تحدث بنبرة هادئة كما لو كان يدعوهم لعشاء جماعي .

 

 

“جيد”. نظر دوديان إليه. ثم التفت ونظر بالحوار للحظة. لم يكن هناك أحد حولهم ، لذلك انحنى وركض إلى الأمام.

فوجئ سيرجي وجوينيث كما نظروا إلى الوجه المبتسم للمراهق. تولى سيرجي زمام المبادرة كما أجاب: “قتلهم؟ هل أنت واثق؟”

نهاية الفصل….

 

كان جسد غوينيث وسيرجي مغطان بالدماء أيضًا كما تقدموا إلى جانب دوديان.

“هل لديك الشجاعة؟”

وصل دوديان وغوينيث وسيرجي إلى الحصن الذي تسيطر عليه الكنيسة المقدسة بعد نصف ساعة. كان هناك عدة فرق من فرسان النور في المنطقة المجاورة. كانوا يقومون بجولة ودوريات في المناطق المحيطة. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك وحش على بعد كيلومترين. كان له شكل إنساني حيث كان يختبئ بالقرب من الحصن.

 

 

تجعدت حواجب سيرجي: “لا يوجد شيء في هذا العالم لم أتجرأ عليه!”

 

 

 

“غوينيث ماذا عنك؟”

 

 

 

“نعم.”

وصل دوديان وغوينيث وسيرجي إلى الحصن الذي تسيطر عليه الكنيسة المقدسة بعد نصف ساعة. كان هناك عدة فرق من فرسان النور في المنطقة المجاورة. كانوا يقومون بجولة ودوريات في المناطق المحيطة. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك وحش على بعد كيلومترين. كان له شكل إنساني حيث كان يختبئ بالقرب من الحصن.

 

“غوينيث ماذا عنك؟”

التفت دوديان إلى الحصن. اجتاحت الريح الشجيرات التي كانوا يختبئون فيها. أزال القوس من ظهره ونظر إلى الأمام: “استعدوا للهجوم!”

 

 

 

“هل أنت واثق؟ أحببت ذلك. “لعق سيرجي شفتيه. كان هناك أثر من الإثارة في عينيه وهو يمسك برمحه.

 

 

كان جسد غوينيث وسيرجي مغطان بالدماء أيضًا كما تقدموا إلى جانب دوديان.

أزالت غوينيث بصمت سيفيها من خسرها.

 

 

 

وووش!

قفز دوديان من الجدار الذي كان ارتفاعه حوالي عشرين مترا.

 

ومع ذلك ، تعرف فارس يقف في الحافة الخارجية على دوديان وقال اسمه في حالة صدمة.

هرع دوديان.

“هذا الرجل ، هذا الرجل إنه … … آه!”

 

فوجئ سيرجي وجوينيث كما نظروا إلى الوجه المبتسم للمراهق. تولى سيرجي زمام المبادرة كما أجاب: “قتلهم؟ هل أنت واثق؟”

 

 

 

 

 

 

تبعه غوينيث وسيرجي.

صرخ القائد وهو يخرج من الثكنات.

 

كان دوديان يتفقد المناطق المحيطة كما أجاب: “ألم تتعلم كيف تستخدم عقلك بعد أن أمضيت فترة طويلة في السجن؟”

اقترب الثلاثي من الجدار. رأى الحارس فوق الحصن ثلاث بقع سوداء في بصره. أخرج التلسكوب ورأى أنه ليس مجرد وهم ولكن أناس حقيقيين. كان الثلاثة يقتربون من الحصن بسرعات عالية. علاوة على ذلك كانوا يحملون أسلحة!

 

 

التفت دوديان إلى الحصن. اجتاحت الريح الشجيرات التي كانوا يختبئون فيها. أزال القوس من ظهره ونظر إلى الأمام: “استعدوا للهجوم!”

العدو؟

سهم أسود وأزرق هرعا و أصابا رقبة أحد الحراس. كان زخم السهم قويا لدرجة أنه سحب جثة الحارس من الأرض وسمر جسده على العمود الخشبي لبرج الجرس.

 

 

دهش الحارس. استجاب بسرعة كما اندفع ودق الجرس.

 

بووند!

 

 

لوح دوديان محولا اتجاه القوس. سرعان ما اندفع في الحشد كما بدأ المذبحة. اخترقت السهم رأس الفارس. كما حاول شخص آخر استخدام رمحه لمهاجمة دوديان.

تردد صدى الجرس في جميع أنحاء القلعة.

 

 

تجعدت حواجب سيرجي: “لا يوجد شيء في هذا العالم لم أتجرأ عليه!”

تم تنبيه الناس في الثكنات وفرق الدوريات والوحش المتربص . تجمع الفرسان نحو القلعة.

 

 

بووند!

وووش!

 

 

 

سهم أسود وأزرق هرعا و أصابا رقبة أحد الحراس. كان زخم السهم قويا لدرجة أنه سحب جثة الحارس من الأرض وسمر جسده على العمود الخشبي لبرج الجرس.

ووش! ووش! ووش!

 

 

أطلق دوديان الأسهم عدة مرات كما كان لا يزال هناك مائة متر إلى الجدار. لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى الجدار. رفع رجليه في خطوة مفاجئة واندفع على الحائط راكضا عليه. (عندما يكون الزخم قوي او السرعة و الاندفاع تستطيع السير على الحائط لمدة معدودة متل الباركور او ألعاب الخفة..)

 

 

انضم سيرجي وجوينيث إلى دوديان الذي كان منغمسا في المعركة.

فاجأ المشهد فرسان النور على الحائط. أرادوا أن يردوا ولكن دوظيان قد صعد بالفعل أكثر من 13 مترا من الأرض.

“جيد”. نظر دوديان إليه. ثم التفت ونظر بالحوار للحظة. لم يكن هناك أحد حولهم ، لذلك انحنى وركض إلى الأمام.

 

 

“السهام!”

 

 

 

صرخ القائد وهو يخرج من الثكنات.

 

 

 

كان دوديان يستخدم أصابع قدميه لدفع جسمه فوق الحائط العالي. في اللحظة الأخيرة ، وضع قوة أكثر قليلاً كما قفز رأسياً.

 

 

 

ارتفع جسده مثل طائر الفينيق. لقد صُعق فرسان النور ولكن سرعان ما استجابوا محاولين استخدام القوس.

 

 

كان دوديان قد أمسك بالرمح ولوح به كما ألقي الفارس السابق. ثم استخدم نفس الرمح لقطع حناجر الفرسان في المنطقة المحيطة.

لوح دوديان محولا اتجاه القوس. سرعان ما اندفع في الحشد كما بدأ المذبحة. اخترقت السهم رأس الفارس. كما حاول شخص آخر استخدام رمحه لمهاجمة دوديان.

 

 

فاجأ المشهد فرسان النور على الحائط. أرادوا أن يردوا ولكن دوظيان قد صعد بالفعل أكثر من 13 مترا من الأرض.

لم يكن لدى الفارس فرصة للهجوم عندما سقط على الجدار وهو يصرخ.

 الملك المظلم – الفصل 353

 

 

كان دوديان قد أمسك بالرمح ولوح به كما ألقي الفارس السابق. ثم استخدم نفس الرمح لقطع حناجر الفرسان في المنطقة المحيطة.

 

 

“هل أنت واثق؟ أحببت ذلك. “لعق سيرجي شفتيه. كان هناك أثر من الإثارة في عينيه وهو يمسك برمحه.

“إندفعوا!”

وووش!

 

 

“أوقفوه!”

أطلق دوديان الأسهم عدة مرات كما كان لا يزال هناك مائة متر إلى الجدار. لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى الجدار. رفع رجليه في خطوة مفاجئة واندفع على الحائط راكضا عليه. (عندما يكون الزخم قوي او السرعة و الاندفاع تستطيع السير على الحائط لمدة معدودة متل الباركور او ألعاب الخفة..)

 

اقترب الثلاثي من الجدار. رأى الحارس فوق الحصن ثلاث بقع سوداء في بصره. أخرج التلسكوب ورأى أنه ليس مجرد وهم ولكن أناس حقيقيين. كان الثلاثة يقتربون من الحصن بسرعات عالية. علاوة على ذلك كانوا يحملون أسلحة!

“هذا الرجل ، هذا الرجل إنه … … آه!”

 

 

وصل دوديان وغوينيث وسيرجي إلى الحصن الذي تسيطر عليه الكنيسة المقدسة بعد نصف ساعة. كان هناك عدة فرق من فرسان النور في المنطقة المجاورة. كانوا يقومون بجولة ودوريات في المناطق المحيطة. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك وحش على بعد كيلومترين. كان له شكل إنساني حيث كان يختبئ بالقرب من الحصن.

بدى أن عددًا قليلاً من الفرسان كانوا على دراية بهوية دوديان ، لكن لم يكن هناك وقت كاف لاستدعاء اسمه. اخترق دوديان صدر فارس آخر وهو يمر عبر الحشد.

“سيدي هذا هو الحاجز الذي يمنع الصيادين من التسلل إلى منطقة الجدار الخارجية. الفرسان هنا قابلون للمقارنة مع كبار الصيادين. لم يكون من السهل المرور غيرهم .” نظر سيرجي إلى الحصن والحاجز كما قال.

 

 

ومع ذلك ، تعرف فارس يقف في الحافة الخارجية على دوديان وقال اسمه في حالة صدمة.

 

 

نظر دوديان إلى السماء فوق الجدار. أضائت عيناه وظهرت ابتسامة على فمه . التفت نحو غوينيث وسيرجي: “هل أنتما على استعداد لقتلهم و المرور عبر الحاجز؟” تحدث بنبرة هادئة كما لو كان يدعوهم لعشاء جماعي .

كان دوديان مثل الذئب الذي دخل في قطيع من الأغنام. كان وجهه مصبوغا باللون الأحمر كما انسكبت الدماء الدافئة للفرسان على وجهه. تذكر الطريقة التي ذهب بها سبليتي إلى الحصن لقتل فرسان النور. كما تذكر مشهد موت الخيميائي في مهمته الأولى كمنقب(زبال).

 

 

“سيدي الشاب ، لماذا لم نخرج مباشرة من الممر؟” سأل سيرجي وهم جالسون على الأرض.

في غضون دقائق قصيرة مات الجميع في الحصن.

كان دوديان قد أمسك بالرمح ولوح به كما ألقي الفارس السابق. ثم استخدم نفس الرمح لقطع حناجر الفرسان في المنطقة المحيطة.

 

 

انضم سيرجي وجوينيث إلى دوديان الذي كان منغمسا في المعركة.

 

 

 

“أنت ، أنت دي …” تحدث الفارس في منتصف العمر الذي كان قائد الحصن. لم يكن يرتدي درع الفارس وهو يندفع نحو دوديان. قبل أن يتمكن من الانتهاء من كلماته ، طعن الرمح في يدي دوديان ووقفه.

“هل أنت واثق؟ أحببت ذلك. “لعق سيرجي شفتيه. كان هناك أثر من الإثارة في عينيه وهو يمسك برمحه.

 

أزالت غوينيث بصمت سيفيها من خسرها.

كان هناك تعبير صادم على وجهه. لم يكن يتوقع أبدًا أن يكون المهندس قادرًا على استخدام الأسلحة.

 

 

طعن دوديان الرمح بينما استمر في مهاجمة صدر الفارس في منتصف العمر. اضطر الرجل إلى التراجع. بطبيعة الحال كانت قدرته لا تقل عن الصياد. لكنه افتقر إلى الخبرة التي عاشها الصيادون. ومع ذلك كان للرجل دستور يقارن بالصيادين الكبار.

 

 

 

هاجم كلاهما وتراجع لأكثر من مائة مرة في بضع دقائق من المعركة الشرسة. أحد هجمات دوديان كانت قادرة على اختراق صدره لكنه لم يتمكن من الطعن مباشرة في قلبه. سقط الرجل للخلف من الجدار.

“نعم.”

 

كان هناك تعبير صادم على وجهه. لم يكن يتوقع أبدًا أن يكون المهندس قادرًا على استخدام الأسلحة.

قفز دوديان من الجدار الذي كان ارتفاعه حوالي عشرين مترا.

 

 

كان دوديان قد أمسك بالرمح ولوح به كما ألقي الفارس السابق. ثم استخدم نفس الرمح لقطع حناجر الفرسان في المنطقة المحيطة.

تدحرج دوديان مرة واحدة كما هبط. في اللحظة التالية قام بطعن الرمح على عنق فارس في منتصف العمر.

هاجم كلاهما وتراجع لأكثر من مائة مرة في بضع دقائق من المعركة الشرسة. أحد هجمات دوديان كانت قادرة على اختراق صدره لكنه لم يتمكن من الطعن مباشرة في قلبه. سقط الرجل للخلف من الجدار.

 

اقترب الثلاثي من الجدار. رأى الحارس فوق الحصن ثلاث بقع سوداء في بصره. أخرج التلسكوب ورأى أنه ليس مجرد وهم ولكن أناس حقيقيين. كان الثلاثة يقتربون من الحصن بسرعات عالية. علاوة على ذلك كانوا يحملون أسلحة!

“المهندس ، لا ~~” بدا الرجل في منتصف العمر خائفًا. حاول المقاومة لكنه فشل في إيقاف الرمح كما اخترق رقبته. اتسعت عيون الرجل وهو ينظر إلى دوديان.

 

 

سهم أسود وأزرق هرعا و أصابا رقبة أحد الحراس. كان زخم السهم قويا لدرجة أنه سحب جثة الحارس من الأرض وسمر جسده على العمود الخشبي لبرج الجرس.

سحب دوديان الرمح. اخترق قلب الرجل ويديه وقدميه وطعنه في أماكن أخرى قليلة. طمس سبع أو ثمانية ثقوب. كان يعتمد على رؤيته الحرارية للتحقق من وجود الكائن الحي حول الحصن.

“هذا الرجل ، هذا الرجل إنه … … آه!”

 

 

كان جسد غوينيث وسيرجي مغطان بالدماء أيضًا كما تقدموا إلى جانب دوديان.

 

 

 

“هل انتهيت؟” نظر سيرجي إلى الجثة بإثارة.

 

 

 

أومأ دوديان :”دمر الجروح الأصلية في جميع الجثث وصنع أخرى جديدة”.

قفز دوديان من الجدار الذي كان ارتفاعه حوالي عشرين مترا.

 

 

فهم سيرجي المعنى الكامن وراء كلمات دوديان. التقط سلاحًا من الأرض وتوجه نحو جثث الفرسان.

تجعدت حواجب سيرجي: “لا يوجد شيء في هذا العالم لم أتجرأ عليه!”

 

 

أخرجت غوينث سكينا وهي تلاحق سيرجي.

“إندفعوا!”

 

همست غوينيث: “سيدي ، هل هناك شخص عند المدخل يراقب حركتنا؟ هل هو عدوك؟”

 انخفض دوديان الى جانب الفارس في منتصف العمر. قام بسحب سهم من جعبته وسمره على فم الرجل. حمل إصبع الرجل وكتب بضعة كلمات على الرمال بجانب الجثة:

 

 

لحق الآخران خلفه بنفس الطريقة.

دين القاتل!

 

نهاية الفصل….

 

الفصل 3 و الأخير لليوم .. لازلت أفكر في ترجمة رواية أخرى لأنه هذه الرواية لايزال فيها حوالي 140 فصل فقط اما بالنسبة الفصول التالية فلا يبدوا أن المترجم سيعود …

“غوينيث ماذا عنك؟”

 ترجمة: Drake Hale

 

 

“أوقفوه!”

أطلق دوديان الأسهم عدة مرات كما كان لا يزال هناك مائة متر إلى الجدار. لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى الجدار. رفع رجليه في خطوة مفاجئة واندفع على الحائط راكضا عليه. (عندما يكون الزخم قوي او السرعة و الاندفاع تستطيع السير على الحائط لمدة معدودة متل الباركور او ألعاب الخفة..)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط