نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 359

مرحبا يا رفاق هذا أنا dantalian2 هل اشتقتم لي؟
حسنا سأكون المسؤول عن هذه الرواية لبعض الوقت.اعتنوا بي~
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الفصل التاسع و الخمسين بعد الثلاثمائة : المطر
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
أخيرًا ، بدأ المطر يسقط.

كان أول أمطار موسم الثلج الأسود . صدى الرعد عندما غطت الغيوم الداكنة السماء كالستارة . كان الناس في الأحياء الفقيرة وكأنهم يستعدون  لمعركة الحياة والموت لأنهم سدوا جبهات منازلهم بأكياس الرمل وإلا امتدت الأمطار إلى منازلهم . لم يتوقع أحد أن يقوم نظام الصرف الصحي الذي لم يتم إصلاحه لفترة طويلة بلعب أي دور أثناء المطر .

. . .

كان الجنود يرتدون معاطف عسكرية أثناء وقوفهم على أعلى الجدران بينما كان المطر الغزير يتدفق . كان من الصعب عليهم الرؤية في المسافة نظرًا لعدم وضوح خط البصر لديهم بسبب المطر .

كانت هناك شخصيات مختبئة في الأدغال فحصت البرابرة سرا . في خيالهم ، كان البرابرة وحوشًا قاسية ، لكن في الوقت الحالي شوهد أن البرابرة كانوا يرتدون دروعًا جيدة الصنع وكانوا يمتلكون أسلحة جيدة . كانوا مثل الأسود !

” أيها الجنرال ، يجب أن تأخذ غطاءًا لأن المطر صعب جدًا . ” كان المعاون جونلانج يقف على رأس الجدار بجانب الجنرال أوبورن .

كانت عيون الشابة مفتوحة على مصراعيها لأنها تعرفت على مظهر دوديان : ” هل أنت السيد دين ؟ ”

كان وجه أوبورن قاتمًا : ” هل تريد أن تعود الآن عندما تكون الحرب على وشك البدء؟ تأكد من أن الجنود مستعدون للقتال في أي لحظة قريبًا ! ”

استأجر دوديان عربة من الفندق وذهب إلى مكان آخر . استأجر واحدة أخرى وانتقل مباشرة إلى جبال الكنيسة .

صدم المعاون جونلانغ : ” الحرب ؟ هل هؤلاء البرابرة سوف . . . ”

” وأخيرا ذهب الذباب المزعج بعيدا . ” مد جيك عنقه وهو ينظر من النافذة واشتكى .

” اذهب ! ” قاطع أوبورن المعاون .

يمكن رؤية طبقات من التموجات أعلى النهر بسبب قطرات المطر الغزيرة .

استدار المعاون جونلانغ بسرعة وركض .

أصيب الحرس بالصدمة : ” اختراع جديد ؟ ألم تصنع قضيب البرق ؟ ”

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى انضم الضابط المسؤول عن المخابرات إلى الجنرال أوبورون أعلى الجدار . حياه في عجلة من أمره وقال : ” جنرال ، بدأ البرابرة مسيرتهم من جبال القيقب الأحمر . وهم يهرعون نحو ” الجدار الذهبي ” . كانت الحواجز أو الجدران المحيطة للمنطقة التجارية تُعرف باسم ” الجدار الذهبي ” ، وكان يطلق على الجدار الذي يغطي الحي السكني ” الجدار الفضي ” بينما أطلق على الجدار الذي يحمي الأحياء الفقيرة ” الجدار البرونزي ” .

كان معظم المراسلين قد عادوا ، لكن كان هناك بعضهم الذين احتموا بالقرب من مدخل القلعة . كانوا المهنيين الذين لن يتراجعوا بأي ثمن .

أصبحت عيون أوبورن باردة : ” تأكد من اتخاذ تدابير مضادة للماء للمدفعية ! ”

توالت ببطء ونشر الورق . كان هناك نمط متطور للغاية ودقيق على الورقة .

” نعم . ” غادر الضابط بعيدا .

توسعت عيون الحارس : ” اخ- اختراع جديد ؟ ” فوجئ الرجل لأن هذا سيتسبب في توتر آخر بسبب استمراره إنتاج الاختراعات عالي المستوى .

قام الجنرال أوبورن بإحكام قبضته وهو ينظر إلى ستارة المطر البيضاء أمامه .

ابتسم دوديان وهو يعطى بكرة الورق البردي لها : ” نعم ، تحتوي هذه على المخطوطات لأحدث اختراعاتي ” .

دمدمة ~ ~

كان معظم المراسلين قد عادوا ، لكن كان هناك بعضهم الذين احتموا بالقرب من مدخل القلعة . كانوا المهنيين الذين لن يتراجعوا بأي ثمن .

كانت السهول مصبوغة حمراء داكنة. سار البرابرة نحو الجدار الذهبي مثل محيط كثيف. كانت سرعتهم متوسطة ولكن ليست سريعة . بعد كل شيء كان هناك عشرات الأميال حتى يصلوا إلى الجدار الذهبي وكانوا بحاجة إلى حفظ قوتهم البدنية .

. . .

إز ! إز !

حدق الحارس في ظهر دوديان . كان رد فعله بعد نصف ثانية وهو العودة إلى غرفة الحارس . أخرج قلمًا وبدأ الكتابة . أراد الحارس أن يكون أول من ينشر الخبر .

كانت هناك شخصيات مختبئة في الأدغال فحصت البرابرة سرا . في خيالهم ، كان البرابرة وحوشًا قاسية ، لكن في الوقت الحالي شوهد أن البرابرة كانوا يرتدون دروعًا جيدة الصنع وكانوا يمتلكون أسلحة جيدة . كانوا مثل الأسود !

. . .

بووم !

كان أول أمطار موسم الثلج الأسود . صدى الرعد عندما غطت الغيوم الداكنة السماء كالستارة . كان الناس في الأحياء الفقيرة وكأنهم يستعدون  لمعركة الحياة والموت لأنهم سدوا جبهات منازلهم بأكياس الرمل وإلا امتدت الأمطار إلى منازلهم . لم يتوقع أحد أن يقوم نظام الصرف الصحي الذي لم يتم إصلاحه لفترة طويلة بلعب أي دور أثناء المطر .

صوت صدى من جانب البرابرة . كان هناك وحش ضخم يبلغ طوله حوالي 7 أو 8 أمتار . يبدو وكأنه وحش وقد تمت تغطيته بحراشف صلبة كأداة وقاية طبيعية . على ما يبدو تم ترويضه ليطيع أوامر البربري المسيطر عليه .

لم يمض وقت طويل حتى أكمل دوديان إجراءات تقديم الاختراع الجديد . وغادر قاعة المعبد .

. . .

نهض العجوز فولين ولكن سمع أصوات الحوافر . نظر خارجا : ” عربة قادمة ولها راية معبد العناصر . . . ”

. . .

حدق الحارس في ظهر دوديان . كان رد فعله بعد نصف ثانية وهو العودة إلى غرفة الحارس . أخرج قلمًا وبدأ الكتابة . أراد الحارس أن يكون أول من ينشر الخبر .

استأجر دوديان عربة من الفندق وذهب إلى مكان آخر . استأجر واحدة أخرى وانتقل مباشرة إلى جبال الكنيسة .

” وأخيرا ذهب الذباب المزعج بعيدا . ” مد جيك عنقه وهو ينظر من النافذة واشتكى .

نزل دوديان من العربة ودفع المال بعد وصوله إلى جبل الكنيسة . تمسك بالمظلة وهو يمشي على الطريق الجبلي . لم يكن هناك أحد على الطريق بسبب الطقس الممطر . وصل دوديان إلى القلعة وأوقفه الحارس ولكن بعد رؤية وجهه ، قال الحارس : ” عذرا أيها المهندس ! كيف أمكن أنك هنا في هذا اليوم الممطر ؟ ”

” أبتاه الطقس بارد جدا . . . سوف تصاب بالبرد لذا ارجوك عد إلى الطابق العلوي للراحة . ” قال ساندر وطلب من الخادم تسليم البطانيات لوضعها على ركبتي البطريرك العجوز .

” لقد أنتجت للتو اختراعًا وأنا هنا لأقدمه للتقييم ” . قال دوديان بلا مبالاة .

ابتسم دوديان وهو يعطى بكرة الورق البردي لها : ” نعم ، تحتوي هذه على المخطوطات لأحدث اختراعاتي ” .

أصيب الحرس بالصدمة : ” اختراع جديد ؟ ألم تصنع قضيب البرق ؟ ”

توسعت عيون الحارس : ” اخ- اختراع جديد ؟ ” فوجئ الرجل لأن هذا سيتسبب في توتر آخر بسبب استمراره إنتاج الاختراعات عالي المستوى .

” هذا اختراع جديد . ” وأضاف دوديان .

هز دوديان مظلته ووضعها على الباب . و مشى نحو العداد .

توسعت عيون الحارس : ” اخ- اختراع جديد ؟ ” فوجئ الرجل لأن هذا سيتسبب في توتر آخر بسبب استمراره إنتاج الاختراعات عالي المستوى .

كانت عيون الشابة مفتوحة على مصراعيها لأنها تعرفت على مظهر دوديان : ” هل أنت السيد دين ؟ ”

حدق الحارس في ظهر دوديان . كان رد فعله بعد نصف ثانية وهو العودة إلى غرفة الحارس . أخرج قلمًا وبدأ الكتابة . أراد الحارس أن يكون أول من ينشر الخبر .

” اذهب ! ” قاطع أوبورن المعاون .

جاء دوديان إلى المبنى خاص به .

أخذ عربة من المعبد وعاد إلى قلعته .

هز المظلة حتى تسقط بقع الماء ثم وضعها على الباب . ذهب إلى الغرفة في الطابق الثاني . جاء نحو رف الكتب وأخذ لفة من الورق الأبيض .

كان أول أمطار موسم الثلج الأسود . صدى الرعد عندما غطت الغيوم الداكنة السماء كالستارة . كان الناس في الأحياء الفقيرة وكأنهم يستعدون  لمعركة الحياة والموت لأنهم سدوا جبهات منازلهم بأكياس الرمل وإلا امتدت الأمطار إلى منازلهم . لم يتوقع أحد أن يقوم نظام الصرف الصحي الذي لم يتم إصلاحه لفترة طويلة بلعب أي دور أثناء المطر .

توالت ببطء ونشر الورق . كان هناك نمط متطور للغاية ودقيق على الورقة .

بووم !

” لقد بدأ عصر البخار رسميا . . . ” همس دوديان . قام بإغلاق الورقة ببطء ووضعها داخل بكرة ورق بردي كبيرة . أخذ المظلة وذهب إلى الطابق السفلي . ذهب دوديان في اتجاه القاعة تحت المطر الغزير .

أصيب الحرس بالصدمة : ” اختراع جديد ؟ ألم تصنع قضيب البرق ؟ ”

رأى دوديان الكثير من الناس داخل القاعة . معظمهم لم يكن لديهم مظلة وكانوا يجلسون في أماكن مختلفة يقرأون كتبهم بهدوء .

إز ! إز !

هز دوديان مظلته ووضعها على الباب . و مشى نحو العداد .

هز المظلة حتى تسقط بقع الماء ثم وضعها على الباب . ذهب إلى الغرفة في الطابق الثاني . جاء نحو رف الكتب وأخذ لفة من الورق الأبيض .

امرأة شابة ترتدي وشاحاً كانت تجلس بجوار العداد . كانت لديها ميدالية مهندس متوسط ​​على صدرها . نظرت إلى دوديان : ” هل أنت هنا لتقديم اختراع ؟ ”

قام الجنرال أوبورن بإحكام قبضته وهو ينظر إلى ستارة المطر البيضاء أمامه .

ابتسم دوديان وهو يعطى بكرة الورق البردي لها : ” نعم ، تحتوي هذه على المخطوطات لأحدث اختراعاتي ” .

” وأخيرا ذهب الذباب المزعج بعيدا . ” مد جيك عنقه وهو ينظر من النافذة واشتكى .

كانت عيون الشابة مفتوحة على مصراعيها لأنها تعرفت على مظهر دوديان : ” هل أنت السيد دين ؟ ”

نزل دوديان من العربة ودفع المال بعد وصوله إلى جبل الكنيسة . تمسك بالمظلة وهو يمشي على الطريق الجبلي . لم يكن هناك أحد على الطريق بسبب الطقس الممطر . وصل دوديان إلى القلعة وأوقفه الحارس ولكن بعد رؤية وجهه ، قال الحارس : ” عذرا أيها المهندس ! كيف أمكن أنك هنا في هذا اليوم الممطر ؟ ”

غمز دوديان .

جاء دوديان إلى المبنى خاص به .

كانت الفتاة متحمسة كما أخذت الورقة بعناية وسألته : ” السيد دين ، هلا منحتني توقيعًا ؟ ”

امرأة شابة ترتدي وشاحاً كانت تجلس بجوار العداد . كانت لديها ميدالية مهندس متوسط ​​على صدرها . نظرت إلى دوديان : ” هل أنت هنا لتقديم اختراع ؟ ”

” نعم . ”

أصيب الحرس بالصدمة : ” اختراع جديد ؟ ألم تصنع قضيب البرق ؟ ”

لم يمض وقت طويل حتى أكمل دوديان إجراءات تقديم الاختراع الجديد . وغادر قاعة المعبد .

” أبتاه الطقس بارد جدا . . . سوف تصاب بالبرد لذا ارجوك عد إلى الطابق العلوي للراحة . ” قال ساندر وطلب من الخادم تسليم البطانيات لوضعها على ركبتي البطريرك العجوز .

أخذ عربة من المعبد وعاد إلى قلعته .

هز دوديان مظلته ووضعها على الباب . و مشى نحو العداد .

. . .

نهض العجوز فولين ولكن سمع أصوات الحوافر . نظر خارجا : ” عربة قادمة ولها راية معبد العناصر . . . ”

. . .

” هذا اختراع جديد . ” وأضاف دوديان .

يمكن رؤية طبقات من التموجات أعلى النهر بسبب قطرات المطر الغزيرة .

أصبحت عيون أوبورن باردة : ” تأكد من اتخاذ تدابير مضادة للماء للمدفعية ! ”

كان معظم المراسلين قد عادوا ، لكن كان هناك بعضهم الذين احتموا بالقرب من مدخل القلعة . كانوا المهنيين الذين لن يتراجعوا بأي ثمن .

دمدمة ~ ~

” وأخيرا ذهب الذباب المزعج بعيدا . ” مد جيك عنقه وهو ينظر من النافذة واشتكى .

كانت السهول مصبوغة حمراء داكنة. سار البرابرة نحو الجدار الذهبي مثل محيط كثيف. كانت سرعتهم متوسطة ولكن ليست سريعة . بعد كل شيء كان هناك عشرات الأميال حتى يصلوا إلى الجدار الذهبي وكانوا بحاجة إلى حفظ قوتهم البدنية .

همس العجوز فولين : ” المطر غزير جدًا . . . أفترض أنه يجب عليه العودة من الخارج ” .

” أيها الجنرال ، يجب أن تأخذ غطاءًا لأن المطر صعب جدًا . ” كان المعاون جونلانج يقف على رأس الجدار بجانب الجنرال أوبورن .

” أبتاه الطقس بارد جدا . . . سوف تصاب بالبرد لذا ارجوك عد إلى الطابق العلوي للراحة . ” قال ساندر وطلب من الخادم تسليم البطانيات لوضعها على ركبتي البطريرك العجوز .

نهض العجوز فولين ولكن سمع أصوات الحوافر . نظر خارجا : ” عربة قادمة ولها راية معبد العناصر . . . ”

إز ! إز !

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
اللعنة لقد نسيت معظم ما حدث في الفصول التي لم أترجم

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . اللعنة لقد نسيت معظم ما حدث في الفصول التي لم أترجم

كانت السهول مصبوغة حمراء داكنة. سار البرابرة نحو الجدار الذهبي مثل محيط كثيف. كانت سرعتهم متوسطة ولكن ليست سريعة . بعد كل شيء كان هناك عشرات الأميال حتى يصلوا إلى الجدار الذهبي وكانوا بحاجة إلى حفظ قوتهم البدنية .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط