نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 373

الملك المظلم – الفصل 373
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
” تبرع ؟ ” لم يستطع سكاجين مقاومة أن يسأل : ” هل أنت متأكد ؟ ”

ابتسم سكاجين : ” بما أنك لا تريد الذهاب إلى الجدار الداخلي للدراسة ، فلا بأس بذلك . لكن على الجيش إرسال مرافقة لك للانضمام إلى ساحة المعركة . وإلا فلن نسمح بمثل هذه الخطوة ! ”

” بكل تأكيد ! ” قال دوديان بجدية : ” لماذا لا ينبغي لي إن أمكنني إنقاذ أرواح الجنود على خط المواجهة بخسارة بعض الثروة ؟ إنه يستحق كل هذا العناء حتى لو تم إنقاذ شخص واحد فقط ! ”

هز رجل مسن ذو وجه واسع رأسه : ” لا ، هذا مستحيل . حتى لو كنت لا تتواصل مع المدنيين ، فهم يسيئون  فهمك . ستكون هناك مشكلة في المستقبل . هناك قوى وراء ذلك ويجب على المدنيين معرفة مقدار ما فعلته لهذه الحرب . ”

حدق سكاجين بعيونه القوية والصادقة . تنهد : ” هذه هي الحقيقة ! علاوة على ذلك ، فإن البندقية هي منتجك ولديك التحكم الكامل في كيفية التعامل معها . لكن يجب أن نعلم المدنيين بما تفعله من أجلهم ! يجب أن يعتذر لك الجيش أيضًا ! لقد أساءوا لسمعة سيد بارز ولا يمكن التغاضي عن هذه الجريمة ! ”

قال العقيد : ” تقديم التقرير إلى الجنرالات . تلقينا للتو أخبار من المعبد . لقد أنتجوا منتجًا عسكريًا على مستوى أسطوري وسوف يتبرعون به إلى الجيش ! ”

تنهد دوديان : ” يمكننا الحديث عن هذا بعد نهاية الحرب . لا يهمني إذا كان المدنيون على علم به . على الأقل أنتم على علم بذلك . علاوة على ذلك ، يمكنني الذهاب إلى الجدار الداخلي للدراسة بعد انتهاء الحرب. لذا فإن الاضطرابات هنا لن تتداخل معي . أريد فقط صنع اختراعات ومنتجات جديدة لتغيير بيئتنا المعيشية . بالنسبة للطريقة التي ينظر بها المدنيون إلي ، فهي ليست مشكلة كبيرة . لدي مرافقين ليحموني ولن يجرؤوا على التعدي على قلعتي ” .

مد رجل في منتصف العمر يده وأمسك بالطائر . أزال البكرة من ساق الطائر . أخرج الرسالة و فتح الورقة . لقد قشط من خلال المحتوى : ” بند أسطوري … تبرع ؟ شحن مجاني ؟ ”

نظر الجميع إلى بعضهم البعض .

ووش !

هز رجل مسن ذو وجه واسع رأسه : ” لا ، هذا مستحيل . حتى لو كنت لا تتواصل مع المدنيين ، فهم يسيئون  فهمك . ستكون هناك مشكلة في المستقبل . هناك قوى وراء ذلك ويجب على المدنيين معرفة مقدار ما فعلته لهذه الحرب . ”

طائر مع ريش أبيض حلق في السماء . لم تكن أجحنته ملطخة بمياه الأمطار . من الواضح أن رحلته لا يمكن أن تعوقها الأمطار .

” نعم ، ليس من السهل نسيان قيمة عنصر أسطوري. يجب على كل اتحادات و الجيش أن يعرفوا عنها ، وينبغي نشر هذا الأمر في جميع الصحف ! ”

تنهد دوديان : ” يمكننا الحديث عن هذا بعد نهاية الحرب . لا يهمني إذا كان المدنيون على علم به . على الأقل أنتم على علم بذلك . علاوة على ذلك ، يمكنني الذهاب إلى الجدار الداخلي للدراسة بعد انتهاء الحرب. لذا فإن الاضطرابات هنا لن تتداخل معي . أريد فقط صنع اختراعات ومنتجات جديدة لتغيير بيئتنا المعيشية . بالنسبة للطريقة التي ينظر بها المدنيون إلي ، فهي ليست مشكلة كبيرة . لدي مرافقين ليحموني ولن يجرؤوا على التعدي على قلعتي ” .

” السيد دين ، لم تكن تعاني فقط من المظالم ولكن معبدنا هو أيضًا موضوع أسئلة هؤلاء الحمقى . هناك بعض الذين يجرؤون على الحديث عن معبدنا في الظل . أفترض أنهم محرضون من قبل أعضاء الكنيسة المظلمة ! ”

. . .

وأضاف الجميع واحدا تلو الآخر .

” شكرا جزيلا .” شكر دوديان .

أومأ سكاجين رأسه ونظر إلى دوديان : ” الكل يقول الحقيقة . سوف نساعدك و ليس فقط لسمعتك الشخصية . إنها تتعلق بسمعة مهندسي المعبد . يجب ألا نعطي الفرصة للكنيسة المظلمة لنشر الشائعات ! ”

نظر الجنرال إلى بعضهما البعض .

كان لدوديان نظرة منذهلة على وجهه . و اعتذر : ” آسف ، تفكيري كان بسيطًا ولم أفكر في منظور المعبد . سوف أستمع إلى أمر المعبد ولكن قبل ذلك آمل أن يتم إعطاء البندقية للجيش للإنتاج العاجل ! يجب تصنيعها دون تأخير ! ” كان لدوديان تعبير خطير على وجهه .

قال العقيد : ” تقديم التقرير إلى الجنرالات . تلقينا للتو أخبار من المعبد . لقد أنتجوا منتجًا عسكريًا على مستوى أسطوري وسوف يتبرعون به إلى الجيش ! ”

” أعرف ، سيتم إرسالها إلى الجيش بعد النقاش . ”

” نعم . ”

” شكرا جزيلا .” شكر دوديان .

لم يستطع الآخرون المساعدة سوى رؤية دوديان في ضوء جديد .

” بالمناسبة لقد تحدثت عن شرف الفارس . متى أصبحت فارسًا متدربًا ؟ ” سأل سكاجين .

أجاب دوديان : ” في الآونة الأخيرة . . . رأيت عدد الإصابات في الصحيفة العسكرية وذهبت إلى قاعة الفارس لاجراء اختبار الفارس . كنت آمل أن تتاح لي الفرصة للانضمام إلى ساحة المعركة . لكن بعد ذلك علمت أن الجيش قام بتسليح الاتحادات بقوة لإرسال صياديها إلى ساحة المعركة . لو علمت أنه لن يكون عليّ اجراء اختبار الفارس كنت سأذهب مباشرة إلى ساحة المعركة كصياد . ”

أجاب دوديان : ” في الآونة الأخيرة . . . رأيت عدد الإصابات في الصحيفة العسكرية وذهبت إلى قاعة الفارس لاجراء اختبار الفارس . كنت آمل أن تتاح لي الفرصة للانضمام إلى ساحة المعركة . لكن بعد ذلك علمت أن الجيش قام بتسليح الاتحادات بقوة لإرسال صياديها إلى ساحة المعركة . لو علمت أنه لن يكون عليّ اجراء اختبار الفارس كنت سأذهب مباشرة إلى ساحة المعركة كصياد . ”

أجاب سكاجين دون تفكير : ” هراء ! أنت مهندس كريم ! كيف يمكنك الانضمام إلى ساحة المعركة بهوية صياد متواضع ؟ يتم استخدامهم كأعلاف مدفعية في المعركة ولا أحد يعرف كم منهم سيبقى على قيد الحياة . ما لم يرغب الجيش في قطع العلاقات مع المعبد ، فلن يجرؤوا على إجبارك على دخول ساحة المعركة كصياد ! ”

” السيد دين ، لم تكن تعاني فقط من المظالم ولكن معبدنا هو أيضًا موضوع أسئلة هؤلاء الحمقى . هناك بعض الذين يجرؤون على الحديث عن معبدنا في الظل . أفترض أنهم محرضون من قبل أعضاء الكنيسة المظلمة ! ”

” أنا لست متأكدا من هذا . ” أضاف سيد آخر : ” تحرك الجيش بالاعتماد على كلمات البرابرة الذين قبض عليهم ! تجرأوا على تلطيخنا بالأوساخ من خلال الصحيفة . شجاعة الجيش قد ازدادت ! ”

دوديان حنى رأسه واحمر خجلا . لم يعرف ماذا يقول .

” نعم . ”

” سنمنحهم ما يريدون ! ” وقال سيد آخر في لهجة باردة .

قال العقيد : ” تقديم التقرير إلى الجنرالات . تلقينا للتو أخبار من المعبد . لقد أنتجوا منتجًا عسكريًا على مستوى أسطوري وسوف يتبرعون به إلى الجيش ! ”

أجاب دوديان : ” أيهاالرجال المحترمون ، إن الجيش حساس للغاية للقضايا بسبب الحرب . نحن نحارب أعداء أجانب ويمكن أن ينظر إلينا البربريون على أننا مهرجون إذا أثرنا احتكاكًا داخليًا ” .

تابع العقيد قائلاً : ” لقد تلقينا للتو خبرا أن السيد دين من المعبد قد أنتج البندقية وهو عنصر أسطوري . سوف يتبرع بها للجيش مجانًا . علاوة على ذلك ، إنه منتج عسكري ! ”

لم يستطع الآخرون المساعدة سوى رؤية دوديان في ضوء جديد .

تنهد دوديان : ” يمكننا الحديث عن هذا بعد نهاية الحرب . لا يهمني إذا كان المدنيون على علم به . على الأقل أنتم على علم بذلك . علاوة على ذلك ، يمكنني الذهاب إلى الجدار الداخلي للدراسة بعد انتهاء الحرب. لذا فإن الاضطرابات هنا لن تتداخل معي . أريد فقط صنع اختراعات ومنتجات جديدة لتغيير بيئتنا المعيشية . بالنسبة للطريقة التي ينظر بها المدنيون إلي ، فهي ليست مشكلة كبيرة . لدي مرافقين ليحموني ولن يجرؤوا على التعدي على قلعتي ” .

ربت سكاجين كتف دوديان : ” آمل أن يكون الجميع مثلك في أوقات الحرب . لن نفعل أي شيء الآن ، لكن بعد انتهاء الحرب ، سنظهر لهم ما نحن عليه . إنه ليس احتكاك داخلي بل توازن . غطرسة الجيش تزداد انتشارا . في النهاية ، هم يفقدون وقتًا كبيرًا ويريدون أن يشكوا في سيد للمعبد على عجل . رغم أنك لم تكن سيدًا في ذلك الوقت ، إلا أن إمكاناتك كانت غير مشكوك بها ! حركتهم لا تختلف عن محاولة قتل سيد . إذا لم نظهر لهم من نحن ، فسيعتقدون أن المعبد ناعم . ”

” نعم ، ليس من السهل نسيان قيمة عنصر أسطوري. يجب على كل اتحادات و الجيش أن يعرفوا عنها ، وينبغي نشر هذا الأمر في جميع الصحف ! ”

دوديان حنى رأسه واحمر خجلا . لم يعرف ماذا يقول .

تابع العقيد قائلاً : ” لقد تلقينا للتو خبرا أن السيد دين من المعبد قد أنتج البندقية وهو عنصر أسطوري . سوف يتبرع بها للجيش مجانًا . علاوة على ذلك ، إنه منتج عسكري ! ”

ابتسم سكاجين : ” بما أنك لا تريد الذهاب إلى الجدار الداخلي للدراسة ، فلا بأس بذلك . لكن على الجيش إرسال مرافقة لك للانضمام إلى ساحة المعركة . وإلا فلن نسمح بمثل هذه الخطوة ! ”

نظر الجنرال إلى بعضهما البعض .

قال دوديان : ” شكرا أيها الأسلاف ! سأبقي الأمر في ذهني ! ”

” نعم ، ليس من السهل نسيان قيمة عنصر أسطوري. يجب على كل اتحادات و الجيش أن يعرفوا عنها ، وينبغي نشر هذا الأمر في جميع الصحف ! ”

” نحن لسنا أسلافا بل زملاء عمل ! ” ابتسم سكاجين .

كان لدى الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء الذي كان يقف في الأعلى آثار الصدمة في عينيه . حدق في العقيد : “هل قلت للتو السيد دين ؟ ” . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

. . .

تابع العقيد قائلاً : ” لقد تلقينا للتو خبرا أن السيد دين من المعبد قد أنتج البندقية وهو عنصر أسطوري . سوف يتبرع بها للجيش مجانًا . علاوة على ذلك ، إنه منتج عسكري ! ”

. . .

حدق سكاجين بعيونه القوية والصادقة . تنهد : ” هذه هي الحقيقة ! علاوة على ذلك ، فإن البندقية هي منتجك ولديك التحكم الكامل في كيفية التعامل معها . لكن يجب أن نعلم المدنيين بما تفعله من أجلهم ! يجب أن يعتذر لك الجيش أيضًا ! لقد أساءوا لسمعة سيد بارز ولا يمكن التغاضي عن هذه الجريمة ! ”

بعد انتهاء المؤتمر . شمال المنطقة التجارية . مقر القيادة العسكرية .

طائر مع ريش أبيض حلق في السماء . لم تكن أجحنته ملطخة بمياه الأمطار . من الواضح أن رحلته لا يمكن أن تعوقها الأمطار .

ووش !

. . .

طائر مع ريش أبيض حلق في السماء . لم تكن أجحنته ملطخة بمياه الأمطار . من الواضح أن رحلته لا يمكن أن تعوقها الأمطار .

حدق سكاجين بعيونه القوية والصادقة . تنهد : ” هذه هي الحقيقة ! علاوة على ذلك ، فإن البندقية هي منتجك ولديك التحكم الكامل في كيفية التعامل معها . لكن يجب أن نعلم المدنيين بما تفعله من أجلهم ! يجب أن يعتذر لك الجيش أيضًا ! لقد أساءوا لسمعة سيد بارز ولا يمكن التغاضي عن هذه الجريمة ! ”

مد رجل في منتصف العمر يده وأمسك بالطائر . أزال البكرة من ساق الطائر . أخرج الرسالة و فتح الورقة . لقد قشط من خلال المحتوى : ” بند أسطوري … تبرع ؟ شحن مجاني ؟ ”

” بكل تأكيد ! ” قال دوديان بجدية : ” لماذا لا ينبغي لي إن أمكنني إنقاذ أرواح الجنود على خط المواجهة بخسارة بعض الثروة ؟ إنه يستحق كل هذا العناء حتى لو تم إنقاذ شخص واحد فقط ! ”

تعافى الرجل و استدار إلى الصالة على عجل . كانت هناك طاولة رملية ضخمة في منتصف القاعة. غطت تضاريس الجدار الخارجي بأكمله . حتى منطقة الإشعاع كانت محفورة فيه . ومع ذلك ، لم تكن معالم منطقة الإشعاع واضحة وتم تمييزها باللون الرمادي بمعنى أنها مجهولة أو غير مستكشفة .

” سنمنحهم ما يريدون ! ” وقال سيد آخر في لهجة باردة .

قلة من الناس كانوا يقفون على طاولة الرمل يدردشون .

كان لدوديان نظرة منذهلة على وجهه . و اعتذر : ” آسف ، تفكيري كان بسيطًا ولم أفكر في منظور المعبد . سوف أستمع إلى أمر المعبد ولكن قبل ذلك آمل أن يتم إعطاء البندقية للجيش للإنتاج العاجل ! يجب تصنيعها دون تأخير ! ” كان لدوديان تعبير خطير على وجهه .

ركض الرجل في منتصف العمر إلى الغرفة : ” جنرالات ! هناك تقرير ! ”

نظر الجنرال إلى بعضهما البعض .

تحول الجنرال الأشقر و عبس : ” العقيد لماذا أنت متحير جدا ؟ ”

ركض الرجل في منتصف العمر إلى الغرفة : ” جنرالات ! هناك تقرير ! ”

قال العقيد : ” تقديم التقرير إلى الجنرالات . تلقينا للتو أخبار من المعبد . لقد أنتجوا منتجًا عسكريًا على مستوى أسطوري وسوف يتبرعون به إلى الجيش ! ”

” ماذا قلت ؟ ! ” سأل الجنرال السابق الأشقر مرة أخرى .

كان هناك صمت مفاجئ في القاعة .

لم يستطع الآخرون المساعدة سوى رؤية دوديان في ضوء جديد .

تحول الجميع نحو العقيد . على الرغم من أنهم لم يستمعوا إلى كلماته واحدة تلو الأخرى ، إلا أن الكلمتين ‘ معبد ‘ و ‘ أسطوري ‘ جذبت انتباههم لأنها كانت مميزة للغاية .

” بكل تأكيد ! ” قال دوديان بجدية : ” لماذا لا ينبغي لي إن أمكنني إنقاذ أرواح الجنود على خط المواجهة بخسارة بعض الثروة ؟ إنه يستحق كل هذا العناء حتى لو تم إنقاذ شخص واحد فقط ! ”

” ماذا قلت ؟ ! ” سأل الجنرال السابق الأشقر مرة أخرى .

تحول الجنرال الأشقر و عبس : ” العقيد لماذا أنت متحير جدا ؟ ”

تابع العقيد قائلاً : ” لقد تلقينا للتو خبرا أن السيد دين من المعبد قد أنتج البندقية وهو عنصر أسطوري . سوف يتبرع بها للجيش مجانًا . علاوة على ذلك ، إنه منتج عسكري ! ”

تحول الجنرال الأشقر و عبس : ” العقيد لماذا أنت متحير جدا ؟ ”

نظر الجنرال إلى بعضهما البعض .

” نعم . ”

” منتج عسكري و مستوى أسطوري ؟ ” فوجئ جنرال في منتصف العمر : ” منذ كم سنة كان المعبد قادرا على انتاج منتج عسكري أسطوري ؟ هل تعمدوا تحديد مستوى مرتفع جدًا له ؟ ”

” سنمنحهم ما يريدون ! ” وقال سيد آخر في لهجة باردة .

كان لدى الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء الذي كان يقف في الأعلى آثار الصدمة في عينيه . حدق في العقيد : “هل قلت للتو السيد دين ؟ ”
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

” نعم . ”

وأضاف الجميع واحدا تلو الآخر .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط