نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 374

الملك المظلم – الفصل 374
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
” سيد … دين ؟ ”

سحب الجنرال ذو اللحية البيضاء عينيه من العقيد وقال : ” على الرغم من أن المعبد يحتفظ دائمًا بصورته العامة إلا أن قوانينه الداخلية صارمة للغاية . إنهم لن يجبروا عنصر دين هذا الى المستوى الأسطوري وترقية وضعه لانقاذ وجههم . أخشى في هذه الحالة أنهم لن يتمكنوا من إقناع الأسياد الآخرين وستكون خسائرهم أكبر بكثير . ستكون خطوة غبية . أعتقد أن هذه البندقية هي سلاح أسطوري حقًا . ربما ستكون قادرة على مساعدتنا في تغيير الوضع في الخطوط الأمامية . . . ”

كان رد فعل العديد من الجنرالات الآخرين في حالة صدمة .

” أردنا وقفه لكنه أصر على الذهاب إلى ساحة المعركة ! السيد دين ليس فقط المهندس الأكثر موهبة في المائة عام الماضية ، ولكنه اجتاز أيضا الاختبار الأول لقاعة الفرسان ! بمجرد اجتياز التقييم التالي ، سيصبح فارسًا حقيقيًا ! إنه يملك روح الفارس ! لقد أردنا أن نرسله إلى الجدار الداخلي للدراسة وعدم العودة إلى الجدار الخارجي أبدًا ! ”

العقيد انحنى : ” هذا ليس خطأ ” وتابع : ” السيد دين قد تبرع بالمنتج الجديد الذي يسمى البندقية للجيش ” .

تغير وجه لورينزو بشكل طفيف لكنه لا يزال يحتفظ بابتسامة : ” أنت حازم وقوي . لقد علمنا للتو عن ترقية السيد دين الى سيد . لهذا السبب لم نأتي بعد لتهنئته . أود أن أعرف ما تريد قوله . ”

تغيرت وجوه بعضهم . امتص الجنرال الأشقر نفسًا باردًا وقال في صدمة : ” أليس هو دين الذي أبلغ عنه البرابرة الذين أخذناهم أسرى ؟ لقد تحققنا مع الرجل . كان عمره ستة عشر عامًا فقط وأصبح مهندسًا كبيرًا . كيف تمت ترقيته إلى درجة سيد في وقت قريب ؟ ”

” لكنه لم يفعل ذلك ! ”

” من المعقول بالنسبة للمعبد أن يعزز موقعه على درجة السيد إذا كان ما يسمى بالبندقية هو عنصر عسكري على مستوى أسطوري . . . لكن . . . ” قال جنرال آخر بلهجة هادئة .

” كان بإمكانه كسب ثروة كبيرة و الانضمام إلى الجدار الداخلي ! سوف يتمتع بنمط حياة متميز حتى نهاية الوقت ! لكنه لم يفعل ! لقد تخلى عن المجد للاندفاع إلى ساحة المعركة ! ساحة قتال حيث أي لحظة قد تكون موتا ! ”

سحب الجنرال ذو اللحية البيضاء عينيه من العقيد وقال : ” على الرغم من أن المعبد يحتفظ دائمًا بصورته العامة إلا أن قوانينه الداخلية صارمة للغاية . إنهم لن يجبروا عنصر دين هذا الى المستوى الأسطوري وترقية وضعه لانقاذ وجههم . أخشى في هذه الحالة أنهم لن يتمكنوا من إقناع الأسياد الآخرين وستكون خسائرهم أكبر بكثير . ستكون خطوة غبية . أعتقد أن هذه البندقية هي سلاح أسطوري حقًا . ربما ستكون قادرة على مساعدتنا في تغيير الوضع في الخطوط الأمامية . . . ”

” من المعقول بالنسبة للمعبد أن يعزز موقعه على درجة السيد إذا كان ما يسمى بالبندقية هو عنصر عسكري على مستوى أسطوري . . . لكن . . . ” قال جنرال آخر بلهجة هادئة .

تبددت الشكوك في قلوب الآخرين بعد سماع كلماته . قال أحدهم : ” إذا كان عنصرًا أسطوريًا بالفعل وتم التبرع به لنا . . . لا يبدو الأمر كخطوة يقوم بها الخائن . بعد كل شيء ، يصل سعر العنصر الأسطوري إلى ملايين العملات الذهبية . يمكنك العيش حياة فاخرة لعشرات الحيوات دون قلق ! لكان قد لجأ من المعبد الى الذهاب إلى الجدار الداخلي للعيش ولن يعود إلى منطقة الجدار الخارجي ! ”

تغيرت وجوه بعضهم . امتص الجنرال الأشقر نفسًا باردًا وقال في صدمة : ” أليس هو دين الذي أبلغ عنه البرابرة الذين أخذناهم أسرى ؟ لقد تحققنا مع الرجل . كان عمره ستة عشر عامًا فقط وأصبح مهندسًا كبيرًا . كيف تمت ترقيته إلى درجة سيد في وقت قريب ؟ ”

” نعم ، سيكون من الغباء للغاية استخدام التبرع لابعاد الشك ! ”

” لكنه لم يفعل ذلك ! ”

” علينا التحقيق مع هذا الشخص ! على الرغم من أنها ليست خطوة نبيلة ولكن هناك الكثير من الناس الذين يعجبون بالسادة ! إذا كان مظلوما حقًا ، فسنكون في مشكلة كبيرة ! ”

نظر الجميع إلى بعضهم البعض .

” هذه المرة نحن في قرصة . ألقي اللوم على هؤلاء البلهاء . لقد نشروا الأخبار مباشرة دون التحقيق في أي شيء ! نحن كجيش لن يكون لنا وجه إذا إكتشف أن كل شيء كان سوء فهم ! ”

العقيد انحنى : ” هذا ليس خطأ ” وتابع : ” السيد دين قد تبرع بالمنتج الجديد الذي يسمى البندقية للجيش ” .

نظر الجميع إلى بعضهم البعض .

” علينا التحقيق مع هذا الشخص ! على الرغم من أنها ليست خطوة نبيلة ولكن هناك الكثير من الناس الذين يعجبون بالسادة ! إذا كان مظلوما حقًا ، فسنكون في مشكلة كبيرة ! ”

في نفس الوقت !

قال سكاجين بهدوء : ” أولاً وقبل كل شيء ، على الصحيفة العسكرية أن تكتب عن تبرع السيد دين على الصفحة الأولى كعنوان رئيسي . و تجب الإشارة إلى أنه كان ظلمًا أيضًا . نحن بحاجة إلى العدالة ! ”

جاء أحد الحراس وأبلغ : ” الجنرالات ، جاء السيد سكاجين من المعبد لزيارتكم . إنه يريد مقابلة الجنرال لورنزو ” .

تغير وجه لورينزو بشكل طفيف لكنه لا يزال يحتفظ بابتسامة : ” أنت حازم وقوي . لقد علمنا للتو عن ترقية السيد دين الى سيد . لهذا السبب لم نأتي بعد لتهنئته . أود أن أعرف ما تريد قوله . ”

” سيد سكاجين هنا ؟ ”

توقف سكاجين للحظة واحدة. تشبثت أصابعه في قبضة تحت الأكمام : ” لكن ! لكنه لا يريد الهروب ! لكي يخفض الجيش عدد الضحايا ، كان مستعدًا للتخلي عن بيع المنتج الأسطوري حتى لا يتحمل الجيش عبئًا ! ”

” هل من الممكن أن . . . ؟ ”

” حتى لو لم يقل السيد سكاجين ، فنحن سنقوم بالنشر عن كرم السيد دين في الجريدة العسكرية ” . عبس لورينزو قائلاً : ” ومع ذلك فإن ميدان المعركة لا يمكن التنبؤ به . لا يمكننا وضع عناوين الأخبار هذه ” .

كان وجه الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء كئيباً : ” دعوه ينضم إلينا ” .

” لكن يجب أن أذكرك بأنه بالفعل سيد للمعبد ! وقد أنتج اثنين من منتجات المستوى الأسطوري ! كان يمكن أن ينهب ثروة لا نهاية لها من الجيش من خلال المبيعات ! ”

” نعم . ” التفت الحارس وغادر القاعة .

مال فم سكاجين قليلاً لكنه لم يضحك : ” سنتبرع بمنتج عسكري أسطوري . هل تقول أنه لا علاقة له بالحرب ؟ على الرغم من أنك لم تشاهد المنتج بعد ولكن هل خيب المعبد أمل الجيش أبدا من قبل عند مستوى تقييمنا ؟ قمنا بتقييم من نجمة واحدة إلى خمس نجوم . هل سبق وأن قمنا بتقييم خاطأ ؟ ”

بعد لحظة ، انضم سكاجين إلى القاعة حيث قاد الحارس الطريق .

” نعم ، سيكون من الغباء للغاية استخدام التبرع لابعاد الشك ! ”

كان الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء ينتظر أمام الرمال . تقدم إلى الأمام نحو السيد سكاجين . كانت هناك ابتسامة على وجهه : ” أيها السيد ، لقد مضى وقت طويل ” .

ماذا يعني القتال في الخط الأمامي ؟

نظر سكاجين بهدوء إلى الجنرالات الآخرين: “لن أؤخر وقتكم لأن هناك حربًا تحدث الآن . أعتقد أن لديكم الكثير من الأشياء التي يمكنكم القيام بها بدلاً من إضاعة الوقت معي . جئت إلى هنا نيابة عن المعبد وسيدنا الجديد السيد دين . أنا هنا لأقول لكم شيئين ! ”

تغيرت وجوه بعضهم . امتص الجنرال الأشقر نفسًا باردًا وقال في صدمة : ” أليس هو دين الذي أبلغ عنه البرابرة الذين أخذناهم أسرى ؟ لقد تحققنا مع الرجل . كان عمره ستة عشر عامًا فقط وأصبح مهندسًا كبيرًا . كيف تمت ترقيته إلى درجة سيد في وقت قريب ؟ ”

تغير وجه لورينزو بشكل طفيف لكنه لا يزال يحتفظ بابتسامة : ” أنت حازم وقوي . لقد علمنا للتو عن ترقية السيد دين الى سيد . لهذا السبب لم نأتي بعد لتهنئته . أود أن أعرف ما تريد قوله . ”

كان الرجل العجوز ذو اللحية البيضاء ينتظر أمام الرمال . تقدم إلى الأمام نحو السيد سكاجين . كانت هناك ابتسامة على وجهه : ” أيها السيد ، لقد مضى وقت طويل ” .

قال سكاجين بهدوء : ” أولاً وقبل كل شيء ، على الصحيفة العسكرية أن تكتب عن تبرع السيد دين على الصفحة الأولى كعنوان رئيسي . و تجب الإشارة إلى أنه كان ظلمًا أيضًا . نحن بحاجة إلى العدالة ! ”

حتى الجنرالات كانوا يترددون في الذهاب إلى هذا المكان !

” حتى لو لم يقل السيد سكاجين ، فنحن سنقوم بالنشر عن كرم السيد دين في الجريدة العسكرية ” . عبس لورينزو قائلاً : ” ومع ذلك فإن ميدان المعركة لا يمكن التنبؤ به . لا يمكننا وضع عناوين الأخبار هذه ” .

” و لأجل مجد الفروسية فقد أصر على القتال في ساحة المعركة ! لقد كان صيادًا في الماضي لكنه سُجن بسبب الظلم ! الآن عندما رأى الأزمة في ساحة المعركة والخسائر الفادحة ، فهو مستعد للاندفاع شخصياً للقتال من أجل المدنيين ! ”

مال فم سكاجين قليلاً لكنه لم يضحك : ” سنتبرع بمنتج عسكري أسطوري . هل تقول أنه لا علاقة له بالحرب ؟ على الرغم من أنك لم تشاهد المنتج بعد ولكن هل خيب المعبد أمل الجيش أبدا من قبل عند مستوى تقييمنا ؟ قمنا بتقييم من نجمة واحدة إلى خمس نجوم . هل سبق وأن قمنا بتقييم خاطأ ؟ ”

تبددت الشكوك في قلوب الآخرين بعد سماع كلماته . قال أحدهم : ” إذا كان عنصرًا أسطوريًا بالفعل وتم التبرع به لنا . . . لا يبدو الأمر كخطوة يقوم بها الخائن . بعد كل شيء ، يصل سعر العنصر الأسطوري إلى ملايين العملات الذهبية . يمكنك العيش حياة فاخرة لعشرات الحيوات دون قلق ! لكان قد لجأ من المعبد الى الذهاب إلى الجدار الداخلي للعيش ولن يعود إلى منطقة الجدار الخارجي ! ”

تغير وجه لورينزو قليلاً . إذا لم يقبل كلمات سكاجين فهذا يعني أنه كان يبصق على وجه المعبد . إذا وافق ، فعليه أن يبصق على وجه شخص آخر .

” و لأجل مجد الفروسية فقد أصر على القتال في ساحة المعركة ! لقد كان صيادًا في الماضي لكنه سُجن بسبب الظلم ! الآن عندما رأى الأزمة في ساحة المعركة والخسائر الفادحة ، فهو مستعد للاندفاع شخصياً للقتال من أجل المدنيين ! ”

” سيدي ، أعتقد أنه يتعين علينا مناقشة . . . ”

كان لورنزو صامتًا للحظة : “حسنًا ، أعدك بذلك . ما الشيء الثاني ؟ ”

عبس سكاجين : ” أيها الجنرال لقد قلت للتو إن الوضع في ساحة المعركة يتغير . ألا يجب أن تضع كل طاقتك في صنع قرار ؟ ”

تغير وجه لورينزو بشكل طفيف لكنه لا يزال يحتفظ بابتسامة : ” أنت حازم وقوي . لقد علمنا للتو عن ترقية السيد دين الى سيد . لهذا السبب لم نأتي بعد لتهنئته . أود أن أعرف ما تريد قوله . ”

كان لورنزو صامتًا للحظة : “حسنًا ، أعدك بذلك . ما الشيء الثاني ؟ ”

تغيرت وجوه بعضهم . امتص الجنرال الأشقر نفسًا باردًا وقال في صدمة : ” أليس هو دين الذي أبلغ عنه البرابرة الذين أخذناهم أسرى ؟ لقد تحققنا مع الرجل . كان عمره ستة عشر عامًا فقط وأصبح مهندسًا كبيرًا . كيف تمت ترقيته إلى درجة سيد في وقت قريب ؟ ”

” أنه بسيطة جدا . أصر السيد دين على القتال شخصيا عند الخطوط الأمامية . آمل أن تتمكنوا من إرسال أكثر المقاتلين النخبة لحمايته . أعتقد أنك لا ترغب في رؤية سيد من المعبد يبلغ من العمر أقل من 18 عامًا وقد أنتج عنصرين أسطوريين للقتال في ساحة المعركة . ستكون هذه خسارة للجدار العملاق ! ”

” لكنه لم يفعل ذلك ! ”

صدم لورينزو .

” سيدي ، أعتقد أنه يتعين علينا مناقشة . . . ”

فوجئ الجنرالات الذين يقفون وراءه في غضب .

حتى الجنرالات كانوا يترددون في الذهاب إلى هذا المكان !

كانوا غاضبين بسبب كلمات سكاجين السابقة ولكنهم في هذه اللحظة كانوا يشكون في صحة آذانهم .

” أنه بسيطة جدا . أصر السيد دين على القتال شخصيا عند الخطوط الأمامية . آمل أن تتمكنوا من إرسال أكثر المقاتلين النخبة لحمايته . أعتقد أنك لا ترغب في رؤية سيد من المعبد يبلغ من العمر أقل من 18 عامًا وقد أنتج عنصرين أسطوريين للقتال في ساحة المعركة . ستكون هذه خسارة للجدار العملاق ! ”

ماذا يعني القتال في الخط الأمامي ؟

الملك المظلم – الفصل 374 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . ” سيد … دين ؟ ”

حتى الجنرالات كانوا يترددون في الذهاب إلى هذا المكان !

” الآن . أيها الجنرال هل تعتقد أن شخصا كهذا سوف يبيع مواطنيه ؟ هل تعتقد أن شخصا كهذا سيتواطئ مع البرابرة ؟ هل تعتقد أن شخصا كهذا يمكن أن يكون خائناً ؟ ” . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

خاصة في هذه الحالة ، كان البرابرة على وشك الاستيلاء على الجدار الذهبي . إذا فشل الجيش في الحماية ، فلن يتمكن حتى الجنرالات من الهرب من الموت . في الجيش ، كانت القوة الفردية مثل نقطة من الرمال في الصحراء .

” سيد سكاجين هنا ؟ ”

لكن المراهق أراد أن يأخذ زمام المبادرة ويذهب إلى الخط الأمامي ؟ علاوة على ذلك فقد أصر ! ! !

” سيدي ، أعتقد أنه يتعين علينا مناقشة . . . ”

تعافى لورينزو : ” سيد سكاجين ، هل سمعتك بشكل خاطأ ؟ السيد دين يرغب في الذهاب شخصيا إلى ساحة المعركة ؟ لماذا لم توقفه ؟ الخط الأمامي خطير للغاية . حتى لو أرسلنا معظم جنودنا النخبة ، فلا يمكننا ضمان سلامة أي شخص ! لنقول لك الحقيقة ، لا يمكننا حتى ضمان عدم قيام البرابرة باختراق الجدار الذهبي في أي لحظة . بمجرد سقوط الجدار الذهبي ، فيجب على أي شخص عاد حياً أن يكون قد اعتمد على نعم وحظ الإلاهة سيلفيا ! ”

سحب الجنرال ذو اللحية البيضاء عينيه من العقيد وقال : ” على الرغم من أن المعبد يحتفظ دائمًا بصورته العامة إلا أن قوانينه الداخلية صارمة للغاية . إنهم لن يجبروا عنصر دين هذا الى المستوى الأسطوري وترقية وضعه لانقاذ وجههم . أخشى في هذه الحالة أنهم لن يتمكنوا من إقناع الأسياد الآخرين وستكون خسائرهم أكبر بكثير . ستكون خطوة غبية . أعتقد أن هذه البندقية هي سلاح أسطوري حقًا . ربما ستكون قادرة على مساعدتنا في تغيير الوضع في الخطوط الأمامية . . . ”

” أردنا وقفه لكنه أصر على الذهاب إلى ساحة المعركة ! السيد دين ليس فقط المهندس الأكثر موهبة في المائة عام الماضية ، ولكنه اجتاز أيضا الاختبار الأول لقاعة الفرسان ! بمجرد اجتياز التقييم التالي ، سيصبح فارسًا حقيقيًا ! إنه يملك روح الفارس ! لقد أردنا أن نرسله إلى الجدار الداخلي للدراسة وعدم العودة إلى الجدار الخارجي أبدًا ! ”

كان لورنزو صامتًا للحظة : “حسنًا ، أعدك بذلك . ما الشيء الثاني ؟ ”

توقف سكاجين للحظة واحدة. تشبثت أصابعه في قبضة تحت الأكمام : ” لكن ! لكنه لا يريد الهروب ! لكي يخفض الجيش عدد الضحايا ، كان مستعدًا للتخلي عن بيع المنتج الأسطوري حتى لا يتحمل الجيش عبئًا ! ”

” هل من الممكن أن . . . ؟ ”

” و لأجل مجد الفروسية فقد أصر على القتال في ساحة المعركة ! لقد كان صيادًا في الماضي لكنه سُجن بسبب الظلم ! الآن عندما رأى الأزمة في ساحة المعركة والخسائر الفادحة ، فهو مستعد للاندفاع شخصياً للقتال من أجل المدنيين ! ”

تعافى لورينزو : ” سيد سكاجين ، هل سمعتك بشكل خاطأ ؟ السيد دين يرغب في الذهاب شخصيا إلى ساحة المعركة ؟ لماذا لم توقفه ؟ الخط الأمامي خطير للغاية . حتى لو أرسلنا معظم جنودنا النخبة ، فلا يمكننا ضمان سلامة أي شخص ! لنقول لك الحقيقة ، لا يمكننا حتى ضمان عدم قيام البرابرة باختراق الجدار الذهبي في أي لحظة . بمجرد سقوط الجدار الذهبي ، فيجب على أي شخص عاد حياً أن يكون قد اعتمد على نعم وحظ الإلاهة سيلفيا ! ”

” ربما تعتقد أنه يفعل ذلك لاستعادة سمعته وإثبات أنه لم يتواطئ مع البرابرة ” .

تغيرت وجوه بعضهم . امتص الجنرال الأشقر نفسًا باردًا وقال في صدمة : ” أليس هو دين الذي أبلغ عنه البرابرة الذين أخذناهم أسرى ؟ لقد تحققنا مع الرجل . كان عمره ستة عشر عامًا فقط وأصبح مهندسًا كبيرًا . كيف تمت ترقيته إلى درجة سيد في وقت قريب ؟ ”

” لكن يجب أن أذكرك بأنه بالفعل سيد للمعبد ! وقد أنتج اثنين من منتجات المستوى الأسطوري ! كان يمكن أن ينهب ثروة لا نهاية لها من الجيش من خلال المبيعات ! ”

صدم لورينزو .

” لكنه لم يفعل ذلك ! ”

كان رد فعل العديد من الجنرالات الآخرين في حالة صدمة .

” كان بإمكانه كسب ثروة كبيرة و الانضمام إلى الجدار الداخلي ! سوف يتمتع بنمط حياة متميز حتى نهاية الوقت ! لكنه لم يفعل ! لقد تخلى عن المجد للاندفاع إلى ساحة المعركة ! ساحة قتال حيث أي لحظة قد تكون موتا ! ”

توقف سكاجين للحظة واحدة. تشبثت أصابعه في قبضة تحت الأكمام : ” لكن ! لكنه لا يريد الهروب ! لكي يخفض الجيش عدد الضحايا ، كان مستعدًا للتخلي عن بيع المنتج الأسطوري حتى لا يتحمل الجيش عبئًا ! ”

” الآن . أيها الجنرال هل تعتقد أن شخصا كهذا سوف يبيع مواطنيه ؟ هل تعتقد أن شخصا كهذا سيتواطئ مع البرابرة ؟ هل تعتقد أن شخصا كهذا يمكن أن يكون خائناً ؟ ”
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

” لكنه لم يفعل ذلك ! ”

” علينا التحقيق مع هذا الشخص ! على الرغم من أنها ليست خطوة نبيلة ولكن هناك الكثير من الناس الذين يعجبون بالسادة ! إذا كان مظلوما حقًا ، فسنكون في مشكلة كبيرة ! ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط