الملك المظلم – الفصل 391
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
“أنت أكثر قيمة على قيد الحياة.” قال دوديان ببطء: ” كأول وديعة في التعاون ، يجب أن تخبريني عن القوة التي خططت للهجوم من داخل الجدار!”
تابع دوديان: “الأسماء”.
لم تجب إيفيت: “بما أنه تعاون ، فلماذا سأدفع وديعة؟ يجب أن يكون هناك تبادل عادل! ”
“من يعرف ماذا تقول؟” صاح دوديان وهو ينظر إلى ريد و الآخرين.
“آسف ، ولكن ليس هناك عدالة هنا.”
“لا أعرف ما إذا كان ما تقولينه هو الحقيقة أم الأكاذيب. هل يمكن أن تخبرني بأسماء هؤلاء الأشخاص؟ ” قال دوديان بنبرة هادئة وكأن شيئا لم يحدث.
“هل يمكن أن تخبرني كيف تعلمت لغتنا إذا قلت لك؟” سألت إيفيت.
“أنت!” ثارت إيفيت في غضب و صاحت : “ماذا تريد؟ أعلم أنكم جميعا قد انتهيتم ! ماذا تريد مني؟” بقيت تصرخ في دوديان.
“يعتمد على مزاجي”. أجاب دوديان بلا مبالاة .
“نعم.”
نظرت إليه إيفيت بعمق ثم همست : “حسنًا. سأخبرك ولكني آمل أن تتمكن من إطلاق سراحي . لا أريد أن أعرف من أين تعلمت لغتنا “.
“هل يمكن أن تخبرني كيف تعلمت لغتنا إذا قلت لك؟” سألت إيفيت.
عبي دوديان: “يبدو أنك لا تفهمين . لقد سجنت. ألا تشعرين بالجو؟
“يعتمد على مزاجي”. أجاب دوديان بلا مبالاة .
لقد تغير وجه إيفيت . خرج الغضب من قلبها لكنها قمعت ذلك . أخذت نفسًا عميقًا وتحدثت بلهجة باردة: “على حد علمي ، كانت هناك تجارة مع أشخاص من الجدار . في الجيش هناك بعض الناس الذين يتعاونون معنا. طالما أننا نسيطر على منطقة الجدار الخارجي ، فقد وعدْنا بجعله قائد الجيش للجدار الخارجي! ”
“لا أحد يستمع إلى كلمات العدو للتعامل مع شعبه . إنه مجرد غباء . إذا أخبرتني بالأسماء المزيفة وأخفيت الخائن … ألا أصبح مساعدك؟ ” تابع دوديان: “بالنسبة للاستجواب … كنت فقط أضايقك …”
“بالإضافة إلى أفراد من الجيش ، هناك المدعين نفسهم بالكنيسة المقدسة يتغاونون معنا. يبيعون سرا لنا الدروع وأسلحة . علاوة على ذلك ، هناك اتحادان يدعماننا بالمواد. الآن أنت تعرف! ماذا يمكنك أن تفعل بهذا الشأن؟ هاهاهاها … “جذب ضحكها انتباه ريد وغيرهم.
تنبه دوديان وهو يصفعها في وجهها.
تنبه دوديان وهو يصفعها في وجهها.
نظرت اليه إيفيت: “ماذا تقصد؟”
كانت عيون إيفيت مفتوحة على مصراعيها وهي تنظر إلى دوديان.
أومأ دوديان: “هل يجب أن أسحب أسنانك كإجراء وقائي؟”
ريد و الآخرون هزوا رؤوسهم عندما رأوا دوديان يصفعها على وجهها. استداروا واستمروا في شغلهم .
نظرت إليه إيفيت بعمق ثم همست : “حسنًا. سأخبرك ولكني آمل أن تتمكن من إطلاق سراحي . لا أريد أن أعرف من أين تعلمت لغتنا “.
أضاق دوديان عينيه وهو ينظر إلى البربرية الأنثى : “سوف أتأكد من أنك ستبكين كثيرًا إذا كنت تحبين الضحك”.
“نعم.”
قامت بعض أسنانها كما حاولت تحمل الإذلال.
اهتزت إيفيت بسبب الغضب والتوتر.
“لا أعرف ما إذا كان ما تقولينه هو الحقيقة أم الأكاذيب. هل يمكن أن تخبرني بأسماء هؤلاء الأشخاص؟ ” قال دوديان بنبرة هادئة وكأن شيئا لم يحدث.
لم تجب إيفيت: “بما أنه تعاون ، فلماذا سأدفع وديعة؟ يجب أن يكون هناك تبادل عادل! ”
ردت إيفيت بنبرة منخفضة: “كيف يجب أن أعرف الاسم؟ أنا فقط لا أحد! لا يمكنني الوصول إلى هذه الأسرار. ”
غادر الآخرون ونظر دوديان إلى إيفيت: “قالوا لي فقط أن أكون حذراً منك لأنك قد تستطيع أن تعضني. هل تعضين؟ ”
“قد تكونين لا أحد لكنك لا أحد من العائلة المالكة.” استمر دوديان بلا مبالاة: ” من المستحيل ألا تكوني متميزة . أعتقد أننا سنحصل على جلسة اعتراف بعد التعذيب! ”
“أنت!” ثارت إيفيت في غضب و صاحت : “ماذا تريد؟ أعلم أنكم جميعا قد انتهيتم ! ماذا تريد مني؟” بقيت تصرخ في دوديان.
عاد ريد و الآخرون: ” أيها السيد ، هذه هي لغة العائلة المالكة من البرابرة . يقال إنها لغة غامضة وصعبة للغاية للتعلم . أراد الجيش دائمًا إتقان هذه اللغة ولكن لا يمكنه تعلمها “.
“من يعرف ماذا تقول؟” صاح دوديان وهو ينظر إلى ريد و الآخرين.
أصيب الرماة الثلاثة المختبئون خلف طعجات جدران النفق بالصدمة . لم يعتقدوا أن نطاق هجوم دوديان كان بذلك البعد . كان الفريق البربري يقترب ، لذا بدأ الرماة الثلاثة في التصويب و الإطلاق . بووف ! ضرب واحد منهم الهدف.
عاد ريد و الآخرون: ” أيها السيد ، هذه هي لغة العائلة المالكة من البرابرة . يقال إنها لغة غامضة وصعبة للغاية للتعلم . أراد الجيش دائمًا إتقان هذه اللغة ولكن لا يمكنه تعلمها “.
أصيب الرماة الثلاثة المختبئون خلف طعجات جدران النفق بالصدمة . لم يعتقدوا أن نطاق هجوم دوديان كان بذلك البعد . كان الفريق البربري يقترب ، لذا بدأ الرماة الثلاثة في التصويب و الإطلاق . بووف ! ضرب واحد منهم الهدف.
“نعم.”
“من يعرف ماذا تقول؟” صاح دوديان وهو ينظر إلى ريد و الآخرين.
“فقط البرابرة من العائلة المالكة يفهمون هذه اللغة.”
“قد تكونين لا أحد لكنك لا أحد من العائلة المالكة.” استمر دوديان بلا مبالاة: ” من المستحيل ألا تكوني متميزة . أعتقد أننا سنحصل على جلسة اعتراف بعد التعذيب! ”
انضم العديد من الآخرين أيضا الى ريد.
غضبت إيفيت عندما سمعت كلماته. على الرغم من أن المراهق لم يسيء معاملتها بعد أسرها ، إلا أنه جعلها تشعر بالجنون عدة مرات.
” يبدو أنها غاضبة للغاية عندما أستمع إلى نغمتها. هل يمكنها فهم لغتنا؟ ” طلب دوديان.
“فقط البرابرة من العائلة المالكة يفهمون هذه اللغة.”
هز ريد رأسه قائلاً: “لا ينبغي لها … أيها السيد كن حذراً وتأكد من أنها ليست لديها فرصة لعضك !”
جن جنون البرابرة بعد مشاهدة المشهد . كانوا يائسين لقتل.
غادر الآخرون ونظر دوديان إلى إيفيت: “قالوا لي فقط أن أكون حذراً منك لأنك قد تستطيع أن تعضني. هل تعضين؟ ”
جن جنون البرابرة بعد مشاهدة المشهد . كانوا يائسين لقتل.
غضبت إيفيت عندما سمعت كلماته. على الرغم من أن المراهق لم يسيء معاملتها بعد أسرها ، إلا أنه جعلها تشعر بالجنون عدة مرات.
الملك المظلم – الفصل 391 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . “أنت أكثر قيمة على قيد الحياة.” قال دوديان ببطء: ” كأول وديعة في التعاون ، يجب أن تخبريني عن القوة التي خططت للهجوم من داخل الجدار!”
“في يوم من الأيام ، سأقتلك!” قالت إيفيت في لهجة غاضبة.
ردت إيفيت بنبرة منخفضة: “كيف يجب أن أعرف الاسم؟ أنا فقط لا أحد! لا يمكنني الوصول إلى هذه الأسرار. ”
أومأ دوديان: “هل يجب أن أسحب أسنانك كإجراء وقائي؟”
لم تجب إيفيت: “بما أنه تعاون ، فلماذا سأدفع وديعة؟ يجب أن يكون هناك تبادل عادل! ”
اهتزت إيفيت بسبب الغضب والتوتر.
عاد ريد و الآخرون: ” أيها السيد ، هذه هي لغة العائلة المالكة من البرابرة . يقال إنها لغة غامضة وصعبة للغاية للتعلم . أراد الجيش دائمًا إتقان هذه اللغة ولكن لا يمكنه تعلمها “.
تابع دوديان: “الأسماء”.
غادر الآخرون ونظر دوديان إلى إيفيت: “قالوا لي فقط أن أكون حذراً منك لأنك قد تستطيع أن تعضني. هل تعضين؟ ”
رأت إيفيت أن دوديان لم يتصرف ولكنه كان يمزح . بالنسبة للبرابرة ، كان استخراج الأسنان مصدرًا للعار. قالت: “أعرف فقط أن هناك شخصًا يدعى كينيث . لا أعرف أي شيء عن البقية. حتى لو سألتني أكثر ، لا فائدة. ”
أضاق دوديان عينيه وهو ينظر إلى البربرية الأنثى : “سوف أتأكد من أنك ستبكين كثيرًا إذا كنت تحبين الضحك”.
لمس دوديان رأسها: ” حسنا . على الرغم من أنني لا أصدق أي شيء قلتيه ولكن من الواضح أنك خائفة . هذا جيد كما هو عليه . ”
جن جنون البرابرة بعد مشاهدة المشهد . كانوا يائسين لقتل.
نظرت اليه إيفيت: “ماذا تقصد؟”
أصيب الرماة الثلاثة المختبئون خلف طعجات جدران النفق بالصدمة . لم يعتقدوا أن نطاق هجوم دوديان كان بذلك البعد . كان الفريق البربري يقترب ، لذا بدأ الرماة الثلاثة في التصويب و الإطلاق . بووف ! ضرب واحد منهم الهدف.
“المعنى الحرفي”.
“لا أعرف ما إذا كان ما تقولينه هو الحقيقة أم الأكاذيب. هل يمكن أن تخبرني بأسماء هؤلاء الأشخاص؟ ” قال دوديان بنبرة هادئة وكأن شيئا لم يحدث.
“لماذا كنت تسأل إذا كنت لا تصدقني؟” شعرت إيفيت بأنه تم استفزازها مرة أخرى . لقد قمعت غضبها كما سألت بنبرة منخفضة.
نظرت اليه إيفيت: “ماذا تقصد؟”
“لا أحد يستمع إلى كلمات العدو للتعامل مع شعبه . إنه مجرد غباء . إذا أخبرتني بالأسماء المزيفة وأخفيت الخائن … ألا أصبح مساعدك؟ ” تابع دوديان: “بالنسبة للاستجواب … كنت فقط أضايقك …”
“في يوم من الأيام ، سأقتلك!” قالت إيفيت في لهجة غاضبة.
“تضايقني؟” شعرت إيفيت كما لو أن البرق أصابها.
انحنت زوايا فم دوديان وهو يقف . لم يعد يهتم بها وهو ينظر إلى النفق .
انحنت زوايا فم دوديان وهو يقف . لم يعد يهتم بها وهو ينظر إلى النفق .
ردت إيفيت بنبرة منخفضة: “كيف يجب أن أعرف الاسم؟ أنا فقط لا أحد! لا يمكنني الوصول إلى هذه الأسرار. ”
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تكدست جثث البرابرة كأكياس رملية معًا . الجنود الذين قتلوا على أيديهم تم جرهم ودفنهم .
“لا أحد يستمع إلى كلمات العدو للتعامل مع شعبه . إنه مجرد غباء . إذا أخبرتني بالأسماء المزيفة وأخفيت الخائن … ألا أصبح مساعدك؟ ” تابع دوديان: “بالنسبة للاستجواب … كنت فقط أضايقك …”
ترددت الاهتزازات من النفق بعد حوالي ساعة.
أضاق دوديان عينيه وهو ينظر إلى البربرية الأنثى : “سوف أتأكد من أنك ستبكين كثيرًا إذا كنت تحبين الضحك”.
كان دوديان وريد و الآخرون يقظين . سرعان ما هرعت مجموعة من البرابرة عبر النفق . تمكن هؤلاء البرابرة من شم رائحة الدم الغنية المخلوطة في الهواء. لقد رأوا جثث البرابرة الذين استخدموا كحاجز. لم يكن هناك شك في مقتل الفرد من العائلة المالكة!
“لماذا كنت تسأل إذا كنت لا تصدقني؟” شعرت إيفيت بأنه تم استفزازها مرة أخرى . لقد قمعت غضبها كما سألت بنبرة منخفضة.
جن جنون البرابرة بعد مشاهدة المشهد . كانوا يائسين لقتل.
“قد تكونين لا أحد لكنك لا أحد من العائلة المالكة.” استمر دوديان بلا مبالاة: ” من المستحيل ألا تكوني متميزة . أعتقد أننا سنحصل على جلسة اعتراف بعد التعذيب! ”
وقف دوديان في الوسط عندما رأى فريق البرابرة يصل إلى مجال رمايته . أطلق السهم الأول وضرب حلق بربري .
عبي دوديان: “يبدو أنك لا تفهمين . لقد سجنت. ألا تشعرين بالجو؟
أصيب الرماة الثلاثة المختبئون خلف طعجات جدران النفق بالصدمة . لم يعتقدوا أن نطاق هجوم دوديان كان بذلك البعد . كان الفريق البربري يقترب ، لذا بدأ الرماة الثلاثة في التصويب و الإطلاق . بووف ! ضرب واحد منهم الهدف.
تنبه دوديان وهو يصفعها في وجهها.
ووش!
انضم العديد من الآخرين أيضا الى ريد.
سهم آخر صغر واخترق من خلال حلق البربري.
كان تعبير دوديان باردًا حيث سرعان ما سحب السهام ، و استهدف ثم أطلق . كانت العملية برمتها متماسكة للغاية. استغرق الأمر أقل من ثانية مختلفة بين سهم واحد والآخر . ومع ذلك فإن كل سهم طالب بحياة بربري.
“المعنى الحرفي”.
في الوقت الذي وصل فيه فريق البرابرة إلى مائتي متر من حاجز الجثث ، لم يتبق سوى سبعة أو ثمانية أشخاص من المجموعة الأصلية.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
مساء الخير
أصيب الرماة الثلاثة المختبئون خلف طعجات جدران النفق بالصدمة . لم يعتقدوا أن نطاق هجوم دوديان كان بذلك البعد . كان الفريق البربري يقترب ، لذا بدأ الرماة الثلاثة في التصويب و الإطلاق . بووف ! ضرب واحد منهم الهدف.
غادر الآخرون ونظر دوديان إلى إيفيت: “قالوا لي فقط أن أكون حذراً منك لأنك قد تستطيع أن تعضني. هل تعضين؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
