نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Dark King 399

الملك المظلم – الفصل 399
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
“هل الأمر بخير إذا قتلنا عسكريا؟” نظر سيرجي بشكل مريب إلى دوديان وهو يرفع حواجبه.

في الوقت الحالي ، اصطحب فريقان من القوات عربة توقفت عند جبهة السجن . استقال شخصان من العربة. واحد منهم كان في منتصف العمر مع شارب. كان يحمل مجلدا معه .

ابتسم دوديان: ” انهم بشر أيضًا. لماذا لن نقتلهم؟”

نظر الجنرال ديل إلى ذراع ريد وابتسم: “هل السيد في المنزل؟ نحن هنا لحماية سلامته “.

حدق سيرجي في وجهه قائلاً: “انسى الأمر ، غضبي قد ولى . لكن هل يمكنني قتلهم إذا قابلت مثل هؤلاء الأشخاص في المستقبل؟ ”

ونتيجة لذلك ، كان الفرسان القوات الخاصة الأكثر شعبية على الإطلاق. لقد استخدموا كحراس خاصين ولوقف أي نوع من الاختلاس عن النبلاء الآخرين.

أجاب دوديان قائلاً: “أي شخص غير جنرال فهو بخير . لكن تأكد من أنني لن أكون مضطرًا للتنظيف كثيرًا بعدك. ”

” السيد داخل القلعة . ارجوكم من هنا .” أجاب ريد بكل احترام.

فوجئت غوينيث وسيرجي بكلماته . قتل الجنود أو الضباط في الجيش لن ينتهي بتهم خفيفة . لكن وفقًا لنبرة دوديان ، سيكون قادرًا على ركوب مثل هذه الحالة إذا حدث ذلك.

بعد المقدمة ، قال دارين مباشرة: ” السيد ، لقد أمرنا بحماية سلامتك. أتمنى ألا تمانع عيشنا هنا لفترة من الوقت. ”

“حسنا.” ابتسم سيرجي: “في المستقبل لن أتحمل مثل هؤلاء الناس الذين لا قيمة لهم”.

كانت الجهود الدفاعية المبذولة لحماية السجن أشد قسوة من سجن الزهرة الشائكة حيث قام مئات الجنود بدوريات حول السجن. على الرغم من أن سجن الزهرة الشائكة كان يُعرف بأنه أفضل سجن داخل منطقة الجدار الخارجي ، إلا أنه كان مدنيًا فقط ، حيث تم سجن بعض الأرستقراطيين والفرسان وغيرهم من الأشخاص . تم استخدام سجن الجيش لسجن عدد قليل جدا من الناس. لكنهم أشرفوا على الشخصيات “الكبيرة” في عالم الأعمال ، والأرستقراطية ، والأشخاص رفيعي المستوى من القضاة أو حتى الأساقفة من الكنيسة المقدسة.

أومأ دوديان: “أخبرني عن الحرب”.

تبع دارين ودايل وداستن ريد الى القلعة.

جلس الاثنان بجانب المائدة بينما أحضر الخادم الوجبة لهم . أكل سيرجي وتحدث: “الوضع ليس جيدًا. علاوة على ذلك ، استخدم الجيش الصيادين كعلف مدفعية . لقد ألقوا بنا مباشرة نحو الجدار الذهبي للقتال مع البرابرة. لو لم أتعاون مع جوينث ، لم أكن سأعود مرة أخرى. بقدر ما أعرف أن كل الصيادين الرئيسيين الذين أرسلتهم الاتحادات الأخرى قد ماتوا . لم يكن هناك سوى صياد أو صيادان وسيطان محظوظان للبقاء على قيد الحياة. كان هناك حوالي خمسة عشر من كبار الصيادين بما في ذلك كلانا. أكثر من نصف ذلك إما ميت أو جريح “.

في هذه اللحظة ، كان هناك شخص جالس في الغرفة. كان جورج ميل. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . أهلا

على الرغم من أن دوديان قد سمع عن الأخبار الأخيرة من الصحف ولكن ليس في التفاصيل. يبدو أن الجيش كان ناجحًا في إضعاف القوات الخاصة لجميع الاتحادات الستة .

لن تتمكن القوات وراء الأسرى من الدخول إلى السجن في حالة وقوع هجوم . بعد كل شيء ، كان السجن داخل أراضي مقر الجيش .

كانت جميع العائلات النبيلة مؤهلة للحصول على قوات ‘عسكرية’ خاصة وفقًا لحجم أراضيها . يمكن أن يكون لديهم عدد مماثل من الحراس الذين تم تحديدهم كجيش خاص . كان الهدف الرسمي هو حماية الإقليم ، لكن في الحقيقة كانت تلك القوات تستخدم لحماية الذات وفي حالة المواجهة مع الجيش . كان عدد الحراس الخاصين تحت قيادة الأرستقراطيين بأعداد مخيفة للغاية ، حتى أن الجيش و المحكمة وحتى الكنيسة المقدسة لم يجرؤوا على استفزازهم.

أجاب دوديان قائلاً: “أي شخص غير جنرال فهو بخير . لكن تأكد من أنني لن أكون مضطرًا للتنظيف كثيرًا بعدك. ”

كان الصيادون بلا شك البطاقة الرابحة في هؤلاء الحراس الخاصين.

ولكن من وجهة نظر دوديان ، كان الصيادون جزءًا صغيرًا فقط من كبر القوة العسكرية الخاصة في الاتحاد . بعد كل شيء ، لم تكن الثروة التي يجب حمايتها خارج الجدار العملاق كبيرة مقارنة بالثروة الموجودة داخل الجدار العملاق . لذلك كان عدد القوات الخاصة داخل الجدار العملاق أكثر بكثير من حيث العدد والجودة.

نظر الجنرال ديل إلى ذراع ريد وابتسم: “هل السيد في المنزل؟ نحن هنا لحماية سلامته “.

يجب أن يكون فريق الصياد مستعدًا قبل استئجار ممر عبر الجدار العملاق . علاوة على ذلك ، كان هناك عدد من القيود المتعلقة بالثروة التي يجب القيام بها من خلال المرور. لذلك كان الخيار الأفضل هو تشكيل حراس وفرسان إقليميين لحماية الثروة داخل الجدار العملاق.

كان الآخر حوالي 50 سنة وكان يرتدي بدلة. كانت بشرته ناعمة وحساسة. ومع ذلك كان شعره أبيض اللون.

ونتيجة لذلك ، كان الفرسان القوات الخاصة الأكثر شعبية على الإطلاق. لقد استخدموا كحراس خاصين ولوقف أي نوع من الاختلاس عن النبلاء الآخرين.

مشى الاثنان عبر ممر السجن. كان مكانًا مختلفًا تمامًا مقارنة بسجن عادي . لم تكن هناك نوافذ حديدية أو أبواب حديدية. بدا الأمر وكأنه قبو قلعة.

“سيدي ، لماذا دعوتنا للعودة ؟ ما هو الأمر؟” طلبت غوينيث وهي تلتقط قطعة صغيرة من اللحم لتناولها .

“نعم.”

نظر دوديان إليها: “الأول هو لتأكيد حالتكم . السبب الثاني هو أنني سوف أبدأ وانا بحاجة لكلا منكما في جانبي. ”

ورأى حرارات حمراء تتقدم نحو القلعة من بعيد. كان قادرا على معرفة أنها كانت في الواقع فريقا من الجنود.

نظر سيرجي إلى ذراع دوديان اليسرى التي كانت مضمدة: “هل هاجمك شخص ما؟”

بعد المقدمة ، قال دارين مباشرة: ” السيد ، لقد أمرنا بحماية سلامتك. أتمنى ألا تمانع عيشنا هنا لفترة من الوقت. ”

“نعم.”

أومأ سيرجي ولم يطرح الأسئلة بعد الآن. حنى رأسه لتناول الطعام.

كلاهما اتبع العقيد في السجن. فحص الحارس مستنداتهم ونظر إلى أعينهم: “الزيارة محصورة في عشر دقائق وفقًا لأمر الجنرال!”

بوند ~ بوند ~

غرق وجه العقيد: “توقفوا عن التصرف بجرءة ! افتح الباب!”

جاءت أصوات الخيول من خارج القلعة.

أضاءت عيون دوديان وهو ينظر.

” سأزعج الجنرالات معي .” أجاب دوديان بأدب. يبدو أن محاولة الاغتيال الأخيرة أخافت المناصب العليا من الجيش .

ورأى حرارات حمراء تتقدم نحو القلعة من بعيد. كان قادرا على معرفة أنها كانت في الواقع فريقا من الجنود.

ورأى حرارات حمراء تتقدم نحو القلعة من بعيد. كان قادرا على معرفة أنها كانت في الواقع فريقا من الجنود.

فوجئ ريد الذي كان في الخدمة على أبواب القلعة برؤية قوات تتجه نحو القلعة . ضاقت عيناه عندما رأى ثلاث شخصيات تقود القوات. وقف بسرعة في وضعية مستقيمة.

جاء الجيش إلى القلعة قبل التوقف ، وقاد عدد قليل من الشخصيات الطريق وقفزوا من الأحصنة .

بعد المقدمة ، قال دارين مباشرة: ” السيد ، لقد أمرنا بحماية سلامتك. أتمنى ألا تمانع عيشنا هنا لفترة من الوقت. ”

“تحية جنرال دارين!” حيا ريد وهو متفاجأ للغاية. كان الجنرال دارين هو الأكبر بين الإخوة ماوس الثلاثة. كان الرجلان اللذان بجواره الجنرالين ديل وداستن اللذان كانا أكثر الناس ثقة عند الجنرال لورنزو ذي الخمس نجوم. علاوة على ذلك ، كانوا مصاحبينع الشخصيين غرضهم حماية سلامته . نجا الجنرال لورنزو من أكثر من عشرات الاغتيالات بسبب الأشقاء الثلاثة ماوس .

أومأ سيرجي ولم يطرح الأسئلة بعد الآن. حنى رأسه لتناول الطعام.

نظر الجنرال ديل إلى ذراع ريد وابتسم: “هل السيد في المنزل؟ نحن هنا لحماية سلامته “.

كان الآخر حوالي 50 سنة وكان يرتدي بدلة. كانت بشرته ناعمة وحساسة. ومع ذلك كان شعره أبيض اللون.

” السيد داخل القلعة . ارجوكم من هنا .” أجاب ريد بكل احترام.

“رجاء.” أظهر العقيد لهم الطريق.

تبع دارين ودايل وداستن ريد الى القلعة.

فوجئت غوينيث وسيرجي بكلماته . قتل الجنود أو الضباط في الجيش لن ينتهي بتهم خفيفة . لكن وفقًا لنبرة دوديان ، سيكون قادرًا على ركوب مثل هذه الحالة إذا حدث ذلك.

فوجئ دارين للغاية كما دخل القلعة. كان مكانًا بسيطًا جدًا به زخارف أساسية . كان من الصعب تخيل سيد المعبد يعيش في مثل هذه القلعة العادية. كان الخدم يرتدون أزياء رسمية أيضا . يبدو كما لو أنهم انضموا إلى قلعة أسرة أرستقراطية متراجعة.

“نعم.”

“يا سيد ، الثلاثة …” جاء ريد للتوقف أمام دوديان وقدم الجنرالات واحدا تلو الآخر.

جاء العقيد ليتوقف أمام القسم الرابع. وقدم وثائقهم إلى الضابط في الخدمة. قام الضابط بفحص مستنداته وفتح الباب في القسم: “عشر دقائق!”

بعد المقدمة ، قال دارين مباشرة: ” السيد ، لقد أمرنا بحماية سلامتك. أتمنى ألا تمانع عيشنا هنا لفترة من الوقت. ”

فتح الحارس الباب.

كان قلب دوديان ممتلئًا بالمفاجآت وهو ينظر إلى الثلاثة. كل منهم يبعث حرارة كانت على قدم المساواة مع كبار الصيادين. لم تكن بأي حال أدنى من سيرجي.

“سيدي ، لماذا دعوتنا للعودة ؟ ما هو الأمر؟” طلبت غوينيث وهي تلتقط قطعة صغيرة من اللحم لتناولها .

” سأزعج الجنرالات معي .” أجاب دوديان بأدب. يبدو أن محاولة الاغتيال الأخيرة أخافت المناصب العليا من الجيش .

على الرغم من أن دوديان قد سمع عن الأخبار الأخيرة من الصحف ولكن ليس في التفاصيل. يبدو أن الجيش كان ناجحًا في إضعاف القوات الخاصة لجميع الاتحادات الستة .

لم تتحرك غوينيث وسيرجي أثناء جلوسهما على الطاولة. ومع ذلك نظر كلاهما إلى الجنرالات الثلاثة كما شعروا بهالة خطيرة منبعثة منهم.

في هذه اللحظة ، كان هناك شخص جالس في الغرفة. كان جورج ميل. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Dantalian2 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . أهلا

في الوقت الحالي ، اصطحب فريقان من القوات عربة توقفت عند جبهة السجن . استقال شخصان من العربة. واحد منهم كان في منتصف العمر مع شارب. كان يحمل مجلدا معه .

لم تتحرك غوينيث وسيرجي أثناء جلوسهما على الطاولة. ومع ذلك نظر كلاهما إلى الجنرالات الثلاثة كما شعروا بهالة خطيرة منبعثة منهم.

السجن داخل أراضي مقر الجيش .

كان الآخر حوالي 50 سنة وكان يرتدي بدلة. كانت بشرته ناعمة وحساسة. ومع ذلك كان شعره أبيض اللون.

كانت الجهود الدفاعية المبذولة لحماية السجن أشد قسوة من سجن الزهرة الشائكة حيث قام مئات الجنود بدوريات حول السجن. على الرغم من أن سجن الزهرة الشائكة كان يُعرف بأنه أفضل سجن داخل منطقة الجدار الخارجي ، إلا أنه كان مدنيًا فقط ، حيث تم سجن بعض الأرستقراطيين والفرسان وغيرهم من الأشخاص . تم استخدام سجن الجيش لسجن عدد قليل جدا من الناس. لكنهم أشرفوا على الشخصيات “الكبيرة” في عالم الأعمال ، والأرستقراطية ، والأشخاص رفيعي المستوى من القضاة أو حتى الأساقفة من الكنيسة المقدسة.

“حسنا.” ابتسم سيرجي: “في المستقبل لن أتحمل مثل هؤلاء الناس الذين لا قيمة لهم”.

لن تتمكن القوات وراء الأسرى من الدخول إلى السجن في حالة وقوع هجوم . بعد كل شيء ، كان السجن داخل أراضي مقر الجيش .

أومأ دوديان: “أخبرني عن الحرب”.

في الوقت الحالي ، اصطحب فريقان من القوات عربة توقفت عند جبهة السجن . استقال شخصان من العربة. واحد منهم كان في منتصف العمر مع شارب. كان يحمل مجلدا معه .

ورأى حرارات حمراء تتقدم نحو القلعة من بعيد. كان قادرا على معرفة أنها كانت في الواقع فريقا من الجنود.

كان الآخر حوالي 50 سنة وكان يرتدي بدلة. كانت بشرته ناعمة وحساسة. ومع ذلك كان شعره أبيض اللون.

مشى الاثنان عبر ممر السجن. كان مكانًا مختلفًا تمامًا مقارنة بسجن عادي . لم تكن هناك نوافذ حديدية أو أبواب حديدية. بدا الأمر وكأنه قبو قلعة.

“رجاء.” أظهر العقيد لهم الطريق.

كلاهما اتبع العقيد في السجن. فحص الحارس مستنداتهم ونظر إلى أعينهم: “الزيارة محصورة في عشر دقائق وفقًا لأمر الجنرال!”

كلاهما اتبع العقيد في السجن. فحص الحارس مستنداتهم ونظر إلى أعينهم: “الزيارة محصورة في عشر دقائق وفقًا لأمر الجنرال!”

كان الصيادون بلا شك البطاقة الرابحة في هؤلاء الحراس الخاصين.

غرق وجه العقيد: “توقفوا عن التصرف بجرءة ! افتح الباب!”

أضاءت عيون دوديان وهو ينظر.

فتح الحارس الباب.

أجاب دوديان قائلاً: “أي شخص غير جنرال فهو بخير . لكن تأكد من أنني لن أكون مضطرًا للتنظيف كثيرًا بعدك. ”

أخبرهم الحارس: ” آل ميل في القسم الرابع”.

نظر سيرجي إلى ذراع دوديان اليسرى التي كانت مضمدة: “هل هاجمك شخص ما؟”

مشى الاثنان عبر ممر السجن. كان مكانًا مختلفًا تمامًا مقارنة بسجن عادي . لم تكن هناك نوافذ حديدية أو أبواب حديدية. بدا الأمر وكأنه قبو قلعة.

كانت الجهود الدفاعية المبذولة لحماية السجن أشد قسوة من سجن الزهرة الشائكة حيث قام مئات الجنود بدوريات حول السجن. على الرغم من أن سجن الزهرة الشائكة كان يُعرف بأنه أفضل سجن داخل منطقة الجدار الخارجي ، إلا أنه كان مدنيًا فقط ، حيث تم سجن بعض الأرستقراطيين والفرسان وغيرهم من الأشخاص . تم استخدام سجن الجيش لسجن عدد قليل جدا من الناس. لكنهم أشرفوا على الشخصيات “الكبيرة” في عالم الأعمال ، والأرستقراطية ، والأشخاص رفيعي المستوى من القضاة أو حتى الأساقفة من الكنيسة المقدسة.

جاء العقيد ليتوقف أمام القسم الرابع. وقدم وثائقهم إلى الضابط في الخدمة. قام الضابط بفحص مستنداته وفتح الباب في القسم: “عشر دقائق!”

“رجاء.” أظهر العقيد لهم الطريق.

نظر العقيد إلى كل من الزائرين: “لن أذهب إلى هناك. أنتما الإثنان فقط”.

كانت الجهود الدفاعية المبذولة لحماية السجن أشد قسوة من سجن الزهرة الشائكة حيث قام مئات الجنود بدوريات حول السجن. على الرغم من أن سجن الزهرة الشائكة كان يُعرف بأنه أفضل سجن داخل منطقة الجدار الخارجي ، إلا أنه كان مدنيًا فقط ، حيث تم سجن بعض الأرستقراطيين والفرسان وغيرهم من الأشخاص . تم استخدام سجن الجيش لسجن عدد قليل جدا من الناس. لكنهم أشرفوا على الشخصيات “الكبيرة” في عالم الأعمال ، والأرستقراطية ، والأشخاص رفيعي المستوى من القضاة أو حتى الأساقفة من الكنيسة المقدسة.

“شكرا.” أومأ الرجل في منتصف العمر وذهب داخل القسم. المكان كان مشرقا جدا. كانت هناك سجادة حمراء ناعمة في جميع أنحاء الأرض. كانت هناك أريكة مريحة بينما كانت صورة ممثلة شهيرة معلقة على الحائط. بجانبه كانت هناك أرفف كتب . بجانب أرفف الكتب ، كان هناك بار للخمور.

السجن داخل أراضي مقر الجيش .

في هذه اللحظة ، كان هناك شخص جالس في الغرفة. كان جورج ميل.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
Dantalian2
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
أهلا

ابتسم دوديان: ” انهم بشر أيضًا. لماذا لن نقتلهم؟”

“نعم.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط